هيرميس (3)
الفصل 48: هيرميس (3)
ومع ذلك ، في اللحظة التي ضربت فيها مخالبهم درعي ، حدث شيئ عبثى لم أتوقعه أبداً.
هاجم كروكا مرة أخرى بذراعه الكبيرة. لكن هذه المرة انقسمت ذراعه إلى قسمين في منتصف الهواء. ’هل لا يزال يعتبر غول؟ لقد انه متحول! سأصاب بشدة إذا أصابني هذا الشيء ’، لكني لم افكر في تفاديه.
“ابدأ الاستكشاف!”
في اللحظة التي صحت فيها بهذا، ارتعدت الصلبان القريبة ثم ارتفعت. كما اعتقدت ، انهم قبور. و ما خرج منهم كان ، بالطبع ، الزومبي. و كما لو كانوا يظهرون أنهم مختلفون عن زومبي الطابق الثالث والعشرين ، فإن أجسادهم كانت سليمة أكثر بكثير. حتى أنهم كانوا يحملون سيوف ودروع أو أقواس وسهام.
في اللحظة التي صحت فيها بهذا، ارتعدت الصلبان القريبة ثم ارتفعت. كما اعتقدت ، انهم قبور. و ما خرج منهم كان ، بالطبع ، الزومبي. و كما لو كانوا يظهرون أنهم مختلفون عن زومبي الطابق الثالث والعشرين ، فإن أجسادهم كانت سليمة أكثر بكثير. حتى أنهم كانوا يحملون سيوف ودروع أو أقواس وسهام.
كانوا ضعفاء للغاية.
“غوووووه …”
“الضربة البطولية!”
“دم المحارب … …”
في اللحظة التالية ، تدفقت رسالة في أذني.
المحاربين الزومبي. على عكس الزومبي التي ولدت من جثث مشبعة بالمانا ، قيل أن المحاربين الزومبي ولدوا بأعداد كبيرة عندما تسربت قوة الليل السحرية إلى جثث جنود من الطبقة الدنيا تركوا في ساحات القتال بعد معارك واسعة النطاق.
“بيكا ، تعالى الي رمحي!”
كان من المعروف أنهم سيظهرون دائماً بأعداد كبيرة ، و في بعض الأحيان يحولون الأشخاص الذين قتلوهم إلى زومبي ، كإضافة إلى جيش الزومبي الخاص بهم.
غطى الضوء الأبيض مع هالة الروح الرمح ، مما اعطاه مظهر مشابه للبرق الالهى السماوي. و في الوقت نفسه ، فجرت رأس كروكا. لم تتاح الفرصة لذراعه لضربي.
ومع ذلك ، لم يكن هناك الكثير من محاربي الزومبي أمامي. كانوا على الأرجح أرواح مسكينة أُجبرت على القتال عندما كانوا على قيد الحياة ولا يمكنهم الراحة حتى بعد وفاتهم.
بصرخة قصيرة مفعمة بالحيوية ، أطلقت رمحي باتجاه رأسه. لكنه لايزال وحش مسمى. رأسه الأكثر صلابة لم ينفجر مثل كل رؤوس الغيلان الأخرى. بل أطلق صرخة ألم فقط.
“دم … المحارب …”
كان من المعروف أنهم سيظهرون دائماً بأعداد كبيرة ، و في بعض الأحيان يحولون الأشخاص الذين قتلوهم إلى زومبي ، كإضافة إلى جيش الزومبي الخاص بهم.
“اتنادى …”
كان من المعروف أنهم سيظهرون دائماً بأعداد كبيرة ، و في بعض الأحيان يحولون الأشخاص الذين قتلوهم إلى زومبي ، كإضافة إلى جيش الزومبي الخاص بهم.
تناولت جرعة من اللعاب وأنا أشاهدهم ينهضون ببطء بأسلحتهم وينظرون لي بتجاويف أعينهم المتحللة.
بعد ذلك مباشرةً ، صدمني ساعده. و على الرغم من أنه كان ثقيل بما يكفي لتجعلني أتأوه ، لكني لم أتلقى الكثير من الضرر ، لأنني قللت من مقدار قوة التأثير التي تلقيتها.
“العاصفة!”
انتظر ، كان هذا رد فعل خاطئ.
عندما هاجمت بخفة برمحي ، انفجر محاربين الزومبي إلى قطع وتشتتوا.
“بيكا ، خذى المانا بقدر ما تحتاج وافتحى الطريق أمامي. سأركض.”
كانوا ضعفاء للغاية.
“غوووووه!”
‘سريع! مهارة الاندفاع هذه ، أحبها!”
“لذلك لازالت خطتي يعمل.”
“ابدأ الاستكشاف!”
[هذا لأن المعلم قوي!]
“بيكا ، خذى المانا بقدر ما تحتاج وافتحى الطريق أمامي. سأركض.”
على الرغم من أنهم كانوا أقوى من الزومبي العاديين ، فقد تم تقويتي بكل أنواع الإكسير وحتى أنني امتلك تقنية الرمح بالمستوى الرابع.
قمت أولاً بقطع رأس الغول الذي يحدق بي من الجانب ، وفحصت ما تبقى من المانا. نظراً لأن بيكا كانت تأخذ المانا باستمرار ، لم يتبقى لدي سوى حوالي 50 % من إجمالي المانا.
من المحرج بعض الشيء أن أقول ذلك بفمي ، لكنني بمستوي مختلف تماماً عن المستكشفين العاديين في الطابق الرابع والعشرين.
لماذا حدث هذا مرة أخرى؟ صحيح! لقد سمعت أنه إذا كان دفاعي أعلى بكثير من هجومهم ، فإن أسلحة الأعداء المهاجمين ستنكسر.
يبدو أنه حتى بعد سماع أنني قمت بإخلاء الطابق الحادي والعشرين إلى الثالث والعشرين في غضون 5 ساعات ، فلوريتا لا تعرفني جيداً. لن يتغير تفوقي الساحق لمجرد ترقية الزومبي العاديين إلى محاربي الزومبي أو لظهور الغيلان.
“نعم! زنزانة حدث!”
”غوووووه! بشري ، حي ، بشرى يتنفس!”
عندما هاجمت بخفة برمحي ، انفجر محاربين الزومبي إلى قطع وتشتتوا.
“دم ساخن ، بشرة ناعمة! بشري!”
كان طول الغول الكبير أكثر من مترين ، وكانت ذراعه اليمنى كبيرة بشكل غريب. إذا حكمنا من خلال لون جلد الذراع الأيمن ، فهو و بلا شك أقوى من الأجزاء الأخرى.
نهض المزيد من محاربي الزومبي من قبورهم. و في الوقت نفسه ، رأيت الغيلان يحاولون نصب كمين لي بإطلاق النار من الفجوات الموجودة في جدران الزنزانة. كانوا بالتأكيد أسرع من الزومبي ، و لديهم أجسام أكثر صرامة ، و لديهم مخالب متلألئة بشكل خطير.
[هزمت الوحش المسمى كروكا! لقد حصلت على “تذكرة دخول زنزانة الحدث: هجوم الزومبي العملاق!” كمكافأة!]
علاوة على ذلك ، أظهرت عيونهم بوضوح علامات الذكاء. لكن بعد قولي هذا ، فيبدوا بأنهم يفكرون فقط في التهامى.
على الرغم من أنني بدأت أحب الطريقة التي يتحدثون بها ، لكني لم أكن بحاجة إلى التردد الآن لأنني عرفت مدى ضعفهم.
“تعالوا ، أيها الغيلان الأوغاد! سأعيدكم إلى قبوركم!”
”غوووووه! بشري ، حي ، بشرى يتنفس!”
في السابق ، عندما سمعت كلمات لوريتا ، كان هذا ما اعتقدته. حتى لو كانوا سريعين ، فهل يمكن أن يكونوا أسرع من الرجال الفئران؟ و حتى لو كانوا أقوياء ، فما مدى قوتهم مقارنة بالرجال السحالى؟ أما بالنسبة لمخالبهم التي تحتوي على سم عصبي ، يمكنني فقط تجنبها. و حتى لو أصبت ، فلن أتسمم إلا إذا تمكنوا من اختراق خوذتي ودرعي.
على الرغم من أنهم كانوا أقوى من الزومبي العاديين ، فقد تم تقويتي بكل أنواع الإكسير وحتى أنني امتلك تقنية الرمح بالمستوى الرابع.
بالطبع ، لأن لوريتا حذرتني كثيراً منهم ، قررت أن أحكم علي قوتهم بعد قتالهم.
“غوووووه!”
لم أتحقق مما إذا كانت الوحوش التي اقذفها بعيداً بقوتي ميته أم حية. لم احتج لقتلهم لمسح الطابق. كان عليّ فقط الوصول إلى نهاية المسار على قيد الحياة.
“بشرراااااى!”
المحاربين الزومبي. على عكس الزومبي التي ولدت من جثث مشبعة بالمانا ، قيل أن المحاربين الزومبي ولدوا بأعداد كبيرة عندما تسربت قوة الليل السحرية إلى جثث جنود من الطبقة الدنيا تركوا في ساحات القتال بعد معارك واسعة النطاق.
كانوا أسرع قليلا من الرجال الفئران. ومع ذلك ، فقدرتي الجسدية مختلفة تماماً عما كانت عليه عندما قاتلت الرجال الفئران. لذا كان بإمكاني رؤية حركات الغيلان بوضوح.
إذا أردت تفاديهم ، فيمكنني فعل ذلك بسهولة. ومع ذلك ، إذا واجهت العديد منهم في وقت واحد ، فمن المحتم أن أتعرض لهجوم واحد أو اثنين. و في هذه الحالة ، فمعرفة مدى قوة هجماتهم سيساعدني في تنظيف الطابق الرابع والعشرين بسهولة أكبر.
“هاب!”
بالتفكير في كل هذا في اللحظة القصيرة التي كانت فيها الغيلان تتجه نحوي ، وقفت في طريق مخالبهم. و استعجدت لأستقبال الهجوم ، واستعددت للهجوم المضاد.
“دم المحارب … …”
ومع ذلك ، في اللحظة التي ضربت فيها مخالبهم درعي ، حدث شيئ عبثى لم أتوقعه أبداً.
“الغول ، المخلب تحطمت! الغول يتألم!”
باانغ، كراااك.
عندما هاجمت بخفة برمحي ، انفجر محاربين الزومبي إلى قطع وتشتتوا.
“الغول ، المخلب تحطمت! الغول يتألم!”
لم أستخدم حتى جلد التنين ، لكن مخالب الغول انكسرت عند اصطدامها بدرع ، وهربوا بوجوه متألمة.
“جرح!”
إذا رآني رين الآن ، فإنه سيقول للأسف ، “لذلك فمن الممكن حقاً جعل ساقيك تختفيان!” و الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم يتصل رين بي منذ افترقنا. هل خسر بعد تحدي سيد الأرض وحده؟ إذا كان الأمر كذلك ، فسنحتاج إلى البدأ بمرحلة الضرب 2 …
“مخلب الغول, مؤلم!”
“دم … المحارب …”
”الغول ضعيف! ضعيف للغاية!”
بصرخة قصيرة مفعمة بالحيوية ، أطلقت رمحي باتجاه رأسه. لكنه لايزال وحش مسمى. رأسه الأكثر صلابة لم ينفجر مثل كل رؤوس الغيلان الأخرى. بل أطلق صرخة ألم فقط.
لم أستخدم حتى جلد التنين ، لكن مخالب الغول انكسرت عند اصطدامها بدرع ، وهربوا بوجوه متألمة.
بغض النظر ، كنت أركض حالياً بينما أتجاهل معظم الزومبي والغيلان. ومع ذلك ، وبسبب كل الوحوش التي كانت بيكا تقتلها والأشخاص الذين ماتوا بعد اصطدامهم بي ، ظللت أسمع الذهب يتراكم باستمرار.
لماذا حدث هذا مرة أخرى؟ صحيح! لقد سمعت أنه إذا كان دفاعي أعلى بكثير من هجومهم ، فإن أسلحة الأعداء المهاجمين ستنكسر.
“… لماذا حصلت على زنزانة مرتبطة بالزومبي من غول؟”
تم حساب الدفاع باستخدام نقاط الصحة والبنية والمعدات وكمية المانا التي استخدمتها لتقوية جسدك. و مع الفنون القتالية عالية الرتبة ، تم تقوية جسدي بشكل أكبر ، مما أثر على دفاعي أيضاً.
بصرخة قصيرة مفعمة بالحيوية ، أطلقت رمحي باتجاه رأسه. لكنه لايزال وحش مسمى. رأسه الأكثر صلابة لم ينفجر مثل كل رؤوس الغيلان الأخرى. بل أطلق صرخة ألم فقط.
“الغول بتألم!”
“تعالوا ، أيها الغيلان الأوغاد! سأعيدكم إلى قبوركم!”
“الغول يعود. الغول يتألم!”
تناولت جرعة من اللعاب وأنا أشاهدهم ينهضون ببطء بأسلحتهم وينظرون لي بتجاويف أعينهم المتحللة.
“الغول يدعو الغول الأقوى! الغول القوي ينتقم!”
[حسناً!]
“هل يمكنكم يا رفاق التوقف عن البكاء كالأطفال الصغار !؟ ولا تتحدث وكأنكم تنادون أخيكم الأكبر بعد أن ضربكم المتنمر المحلي!”
“مخلب الغول, مؤلم!”
نظراً لأنني ظللت أرتدي الدرع الجلدى للرجل الفأر المظلم حتى الطابق العشرين ، لذلك لم يكن دفاعي مرتفع إلى هذا الحد. لكنم الآن وانا أرتدي مجموعة الفارس السحلية و زيادة بنيتي ، لم تعد الوحوش العادية قادرة على اختراق دفاعي بعد الآن.
”كرررر! أنا أقتل! ثم اسحقه وأجعله طرى!”
و نظراً لأنني لم أترك نفسي اصاب أبداً من قبل الزومبي ، فقد اكتشفت ذلك الآن فقط. و حتى لو تركت الزومبي يضربونني ، فلم أكن لأفكر بأنه حتى غيلان الطابق الرابع والعشرين لا يمكنهم اصابتي أي ضرر …
“الغول ، المخلب تحطمت! الغول يتألم!”
بعد أن أدركت كل هذا ، وقفت ساكناً وحدقت في السماء. في هذه الأثناء ، كانت الغيلان المصابة (باستثناء ذلك الذي ذهب لدعوة أخيه …) تلتهم الزومبي القريبين بينما تشكو من مقدار الألم الذي يعانون منه. و بمجرد الانتهاء ، هاجموني مرة أخرى ، وكسروا مخالبهم ، وعادوا إلى أكل الزومبي …
كان من المعروف أنهم سيظهرون دائماً بأعداد كبيرة ، و في بعض الأحيان يحولون الأشخاص الذين قتلوهم إلى زومبي ، كإضافة إلى جيش الزومبي الخاص بهم.
“الغول يتعافى!”
“العاصفة!”
“أكل الزومبي ، تعافى!”
” الغول يهاجم! الغول يتألم!”
و نظراً لأنني لم أترك نفسي اصاب أبداً من قبل الزومبي ، فقد اكتشفت ذلك الآن فقط. و حتى لو تركت الزومبي يضربونني ، فلم أكن لأفكر بأنه حتى غيلان الطابق الرابع والعشرين لا يمكنهم اصابتي أي ضرر …
“مخلب الغول يتألم!”
“الغول يتراجع!”
بالطبع ، لأن لوريتا حذرتني كثيراً منهم ، قررت أن أحكم علي قوتهم بعد قتالهم.
ماذا يسمون هذا؟ دقيق؟ نظرت إلى الغيلان الممتدة من حولي بعيون محبطة ، رفعت رمح الأرض السوداء ووجهته إليهم.
“هاب!”
على الرغم من أنني بدأت أحب الطريقة التي يتحدثون بها ، لكني لم أكن بحاجة إلى التردد الآن لأنني عرفت مدى ضعفهم.
“الغول بتألم!”
“بيكا ، خذى المانا بقدر ما تحتاج وافتحى الطريق أمامي. سأركض.”
“لذلك لازالت خطتي يعمل.”
[حسناً ، يا سيدى! أنا أحب الركض أيضاً!]
بالطبع ، لأن لوريتا حذرتني كثيراً منهم ، قررت أن أحكم علي قوتهم بعد قتالهم.
بإذن مني ، أشرقت بيكا ، التي بدأت في أخذ المانا بحرية ، بضوء مشع. و سرعان ما ومضت الشرارات من جسدها. ثم تقدمت للأمام ، وحرقت كل زومبي وغول في طريقها إلى رماد.
في اللحظة التي صحت فيها بهذا، ارتعدت الصلبان القريبة ثم ارتفعت. كما اعتقدت ، انهم قبور. و ما خرج منهم كان ، بالطبع ، الزومبي. و كما لو كانوا يظهرون أنهم مختلفون عن زومبي الطابق الثالث والعشرين ، فإن أجسادهم كانت سليمة أكثر بكثير. حتى أنهم كانوا يحملون سيوف ودروع أو أقواس وسهام.
تم قتل الزومبي ، بالطبع على الفور ، وترنحت الغيلان بعد أن تعرضت لأضرار جسيمة. و دون تردد ، رفعت قدمي عن الأرض. لقد حان الوقت للاستفادة من مهارتي السلبية الخاصة ، اندفاع.
“ابدأ الاستكشاف!”
”ووووه! امسح الطرياااااق!”
“بيكا ، تعالى الي رمحي!”
في اللحظة التي رفعت فيها قدمي عن الأرض ، بدأ المشهد المحيط بي يندفع للخلف. حدق الزومبي في وجهي بتعابير فارغة. و الغيلان التي طاردتني ارتدت على الفور.
على الرغم من أنهم كانوا أقوى من الزومبي العاديين ، فقد تم تقويتي بكل أنواع الإكسير وحتى أنني امتلك تقنية الرمح بالمستوى الرابع.
ثم تجمعوا وحاولوا عرقلة طريقي من الأمام. ومع ذلك ، مثل انفجار قذائف القنابل اليدوية ، قذفتهم طائرين بجميع الاتجاهات ببرق بيكا و الاندفاع.
و نظراً لأنني لم أترك نفسي اصاب أبداً من قبل الزومبي ، فقد اكتشفت ذلك الآن فقط. و حتى لو تركت الزومبي يضربونني ، فلم أكن لأفكر بأنه حتى غيلان الطابق الرابع والعشرين لا يمكنهم اصابتي أي ضرر …
‘سريع! مهارة الاندفاع هذه ، أحبها!”
”كرررر! أنا أقتل! ثم اسحقه وأجعله طرى!”
إذا رآني رين الآن ، فإنه سيقول للأسف ، “لذلك فمن الممكن حقاً جعل ساقيك تختفيان!” و الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم يتصل رين بي منذ افترقنا. هل خسر بعد تحدي سيد الأرض وحده؟ إذا كان الأمر كذلك ، فسنحتاج إلى البدأ بمرحلة الضرب 2 …
“اتنادى …”
“غوووووه!”
“غوووووه!”
“الغول يموت!”
ومع ذلك ، لم يكن هناك الكثير من محاربي الزومبي أمامي. كانوا على الأرجح أرواح مسكينة أُجبرت على القتال عندما كانوا على قيد الحياة ولا يمكنهم الراحة حتى بعد وفاتهم.
فقط من خلال توجيه رمحي المعزز بالمانا للأمام أثناء الركض باستخدام الاندفاع ، تم طار الزومبي والغيلان من طريقي جميعاً. حتى لو كانت أجساد الغول أقوى من الفولاذ ، فقد كان بإمكاني اختراق صفيحة فولاذية بسمك 5 سم برمحي في عمر الرابعة عشر. وك قوتي الحالية لا تضاهى قوتي في ذلك الوقت. لذلك لم تكن الغيلان مختلفة عن الزومبى.
”كرررر! أنا أقتل! ثم اسحقه وأجعله طرى!”
لم أتحقق مما إذا كانت الوحوش التي اقذفها بعيداً بقوتي ميته أم حية. لم احتج لقتلهم لمسح الطابق. كان عليّ فقط الوصول إلى نهاية المسار على قيد الحياة.
“الغول يموت!”
في الماضي ، كنت أعتقد أنني بحاجة لقتل كل الوحوش لمسح الطابق. ومع ذلك ، فربما لأنه من المحتمل أن أقتل على يد الوحوش. فلم يكن قتل كل الوحوش شرط ضروري لمسح الطابق. لقد سمعت أن بعض مستكشفي الزنزانات شحذوا قدراتهم في التخفي إلى أقصى حد حتى يتمكنوا من تنظيف طوابق الزنزانات مع تجنب المعارك قدر الإمكان.
كان طول الغول الكبير أكثر من مترين ، وكانت ذراعه اليمنى كبيرة بشكل غريب. إذا حكمنا من خلال لون جلد الذراع الأيمن ، فهو و بلا شك أقوى من الأجزاء الأخرى.
بغض النظر ، كنت أركض حالياً بينما أتجاهل معظم الزومبي والغيلان. ومع ذلك ، وبسبب كل الوحوش التي كانت بيكا تقتلها والأشخاص الذين ماتوا بعد اصطدامهم بي ، ظللت أسمع الذهب يتراكم باستمرار.
“الغول يتعافى!”
في مرحلة ما ، اصطدمت بغول كبير وأدركت أنه لم يطير بعد اصطدامه برمحى. و أدركت في تلك المرحلة.
”كرررر! أنا أقتل! ثم اسحقه وأجعله طرى!”
”كرررر! كروكا يعاقب البشر!”
“الغول يتراجع!”
“أنت الأخ الأكبر للغيلان!”
“تعالوا ، أيها الغيلان الأوغاد! سأعيدكم إلى قبوركم!”
“كرررررر!”
“الضربة البطولية!”
قمت أولاً بقطع رأس الغول الذي يحدق بي من الجانب ، وفحصت ما تبقى من المانا. نظراً لأن بيكا كانت تأخذ المانا باستمرار ، لم يتبقى لدي سوى حوالي 50 % من إجمالي المانا.
فقط من خلال توجيه رمحي المعزز بالمانا للأمام أثناء الركض باستخدام الاندفاع ، تم طار الزومبي والغيلان من طريقي جميعاً. حتى لو كانت أجساد الغول أقوى من الفولاذ ، فقد كان بإمكاني اختراق صفيحة فولاذية بسمك 5 سم برمحي في عمر الرابعة عشر. وك قوتي الحالية لا تضاهى قوتي في ذلك الوقت. لذلك لم تكن الغيلان مختلفة عن الزومبى.
كان طول الغول الكبير أكثر من مترين ، وكانت ذراعه اليمنى كبيرة بشكل غريب. إذا حكمنا من خلال لون جلد الذراع الأيمن ، فهو و بلا شك أقوى من الأجزاء الأخرى.
يبدو أنه حتى بعد سماع أنني قمت بإخلاء الطابق الحادي والعشرين إلى الثالث والعشرين في غضون 5 ساعات ، فلوريتا لا تعرفني جيداً. لن يتغير تفوقي الساحق لمجرد ترقية الزومبي العاديين إلى محاربي الزومبي أو لظهور الغيلان.
“بيكا ، تعالى الي رمحي!”
“مخلب الغول يتألم!”
[حسناً!]
“بشرراااااى!”
”كرررر! أنا أقتل! ثم اسحقه وأجعله طرى!”
تمسكت بألمي ، وأطلقت رمحي مرة أخرى. فأصاب نفس المنطقة ، فانفجر دمه السام في الهواء.
في اللحظة التي قمت فيها بتنشيط هالة الروح ، قام كروكا بأرجحت ذراعه الأيمن الضخم نحوي. على الرغم من أنني تفاديت الهجوم ، مدركاً تماماً لمساره ، إلا أن اتجاهه تغير فجأة في الهواء وضربني. أنذهلت ، فاندفعت بسرعة نحوه. سواء كان وحش أو بشرياً ، سيصبح القتال أسهل عندما يكون العدو على مسافة ذراع منك. و كروكا لم يكن استثناء. دون أن يعرف ماذا يفعل ، حاول أن يضربني بذراعه.
________________________________________
“هاب!”
“بشرراااااى!”
بصرخة قصيرة مفعمة بالحيوية ، أطلقت رمحي باتجاه رأسه. لكنه لايزال وحش مسمى. رأسه الأكثر صلابة لم ينفجر مثل كل رؤوس الغيلان الأخرى. بل أطلق صرخة ألم فقط.
“هاب!”
بعد ذلك مباشرةً ، صدمني ساعده. و على الرغم من أنه كان ثقيل بما يكفي لتجعلني أتأوه ، لكني لم أتلقى الكثير من الضرر ، لأنني قللت من مقدار قوة التأثير التي تلقيتها.
“دم المحارب … …”
تمسكت بألمي ، وأطلقت رمحي مرة أخرى. فأصاب نفس المنطقة ، فانفجر دمه السام في الهواء.
في الماضي ، كنت أعتقد أنني بحاجة لقتل كل الوحوش لمسح الطابق. ومع ذلك ، فربما لأنه من المحتمل أن أقتل على يد الوحوش. فلم يكن قتل كل الوحوش شرط ضروري لمسح الطابق. لقد سمعت أن بعض مستكشفي الزنزانات شحذوا قدراتهم في التخفي إلى أقصى حد حتى يتمكنوا من تنظيف طوابق الزنزانات مع تجنب المعارك قدر الإمكان.
”كروك! فريسة مزعجة!”
عندما هاجمت بخفة برمحي ، انفجر محاربين الزومبي إلى قطع وتشتتوا.
“إن تناول اللحوم فقط ليس مفيد لك! في حياتك القادمة ، تناول بعض الخضروات اللعينة!”
في اللحظة التي صحت فيها بهذا، ارتعدت الصلبان القريبة ثم ارتفعت. كما اعتقدت ، انهم قبور. و ما خرج منهم كان ، بالطبع ، الزومبي. و كما لو كانوا يظهرون أنهم مختلفون عن زومبي الطابق الثالث والعشرين ، فإن أجسادهم كانت سليمة أكثر بكثير. حتى أنهم كانوا يحملون سيوف ودروع أو أقواس وسهام.
هاجم كروكا مرة أخرى بذراعه الكبيرة. لكن هذه المرة انقسمت ذراعه إلى قسمين في منتصف الهواء. ’هل لا يزال يعتبر غول؟ لقد انه متحول! سأصاب بشدة إذا أصابني هذا الشيء ’، لكني لم افكر في تفاديه.
هاجم كروكا مرة أخرى بذراعه الكبيرة. لكن هذه المرة انقسمت ذراعه إلى قسمين في منتصف الهواء. ’هل لا يزال يعتبر غول؟ لقد انه متحول! سأصاب بشدة إذا أصابني هذا الشيء ’، لكني لم افكر في تفاديه.
لقد ركزت ببساطة طاقة جسدي والمانا وأطلقت رمحي للأمام. انه هجوم استهلك 20 % من نقاط الصحة و المانا!
“غوووووه!”
“الضربة البطولية!”
“العاصفة!”
غطى الضوء الأبيض مع هالة الروح الرمح ، مما اعطاه مظهر مشابه للبرق الالهى السماوي. و في الوقت نفسه ، فجرت رأس كروكا. لم تتاح الفرصة لذراعه لضربي.
في اللحظة التالية ، تدفقت رسالة في أذني.
في اللحظة التي صحت فيها بهذا، ارتعدت الصلبان القريبة ثم ارتفعت. كما اعتقدت ، انهم قبور. و ما خرج منهم كان ، بالطبع ، الزومبي. و كما لو كانوا يظهرون أنهم مختلفون عن زومبي الطابق الثالث والعشرين ، فإن أجسادهم كانت سليمة أكثر بكثير. حتى أنهم كانوا يحملون سيوف ودروع أو أقواس وسهام.
[هزمت الوحش المسمى كروكا! لقد حصلت على “تذكرة دخول زنزانة الحدث: هجوم الزومبي العملاق!” كمكافأة!]
“… لماذا حصلت على زنزانة مرتبطة بالزومبي من غول؟”
“… لماذا حصلت على زنزانة مرتبطة بالزومبي من غول؟”
[هزمت الوحش المسمى كروكا! لقد حصلت على “تذكرة دخول زنزانة الحدث: هجوم الزومبي العملاق!” كمكافأة!]
انتظر ، كان هذا رد فعل خاطئ.
“العاصفة!”
“نعم! زنزانة حدث!”
”كرررر! أنا أقتل! ثم اسحقه وأجعله طرى!”
هذا رد الفعل الصحيح!
________________________________________
ومع ذلك ، لم يكن هناك الكثير من محاربي الزومبي أمامي. كانوا على الأرجح أرواح مسكينة أُجبرت على القتال عندما كانوا على قيد الحياة ولا يمكنهم الراحة حتى بعد وفاتهم.
في الماضي ، كنت أعتقد أنني بحاجة لقتل كل الوحوش لمسح الطابق. ومع ذلك ، فربما لأنه من المحتمل أن أقتل على يد الوحوش. فلم يكن قتل كل الوحوش شرط ضروري لمسح الطابق. لقد سمعت أن بعض مستكشفي الزنزانات شحذوا قدراتهم في التخفي إلى أقصى حد حتى يتمكنوا من تنظيف طوابق الزنزانات مع تجنب المعارك قدر الإمكان.
________________________________________
الفصل 48: هيرميس (3)
علاوة على ذلك ، أظهرت عيونهم بوضوح علامات الذكاء. لكن بعد قولي هذا ، فيبدوا بأنهم يفكرون فقط في التهامى.
”كروك! فريسة مزعجة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
