من اليوم أنا مستكشف رسمي (4)
[يجب أن تعلموا جميعاً أنه لا يوجد سوى خمسة مستكشفي زنانات على الأرض. و أريد أن أبقي الرقم هكذا لفترة من الوقت. وهذا يعني أنني لا أريد أن يظهر أي مستكشف زنزانة جديدة. قبعد كل شيء ، لا يمكننا السماح لأي شخص بأن يصبح مستكشف زنزانة.]
الفصل 34: من اليوم أنا مستكشف رسمي (4)
[آه-أنت! أنت كوري !؟ كان يجب أن أعرف من الطريقة المزعجة التي تحدثت بها!يجب ان تفعل شيئ حيال حكومتك و وسائل اعلامكم! استمروا في الإصرار على أنني مستخدم قدرة كورى! أنا بريطاني! نبيل بريطاني فخور!]
كانت الكلية مملة. لم تكن مختلفة عن المدرسة الثانوية. لم يكن لدي أي توقعات في المقام الأول. كنت مستكشف زنزانة. ان مكاني هو الزنزانة وليس المدرسة.
كان هذا هو الرجل ذو الصوت العميق. فكرت لبعض الوقت ، ثم توصلت إلى قرار. و تكلمت واضعاً يدي اليسرى على فمي.
ومع ذلك ، بصفتي عضو في المجتمع و مواطن كوري ، فعلي أن أكون في وضع اجتماعي مناسب لعمري. حتى مع ذكائي الذي يزيد عن 20 ، لم أستطع فهم هذه الأشياء تماماً.
[أزمة عالمية ، كما تقول. ثم سأطرح عليكِ سؤال يا آنسة مينامي. ماذا يمكننا أن نفعل معاً؟ لا يمكننا فعل أي شيء عندما نكون بعيدين؟]
عرفت أمي أنني مستكشف زنزانات مثل أبي تماماً ، وبالتالي يمكنني جني نفس القدر من المال مثله. ومع ذلك ، فقد أصرت على ذهابي إلى الكلية لأنني “كنت في ذلك العمر”.
بدت طريقة التفكير هذه… مزيفة. كانت تفعل شيئاً من أجل التظاهر فقط. ربما هذا هو ما يبقي المجتمع واقفاً على قدميه ، خاصةً الآن بعدما انقلب العالم رأساً على عقب مع ظهور الوحوش والمستيقظين.
قام الرجل ذو الصوت العميق بالشم بينما أدلى الأب بتعليق طفولي. ناهيك عن أنه كاد أن يكشف أننا أب وابنه. فأجابة ماستيفورد.
بينما كنت أعاني من لحظة نادرة من التأمل الجاد ، التهمت سو يي يون البطاطس المقلية.
هذه الفتاة. إنها تخبرني وأبي أن يخرجا ، أليس كذلك؟ أنتى في المستوى 18! أبى ضعيف أمام هذه الأشياء!
“يمكنني حقاً أكل كل شيء؟ حقاً؟”
كانت منتصف المدة تقترب ، لكن سو يي يون أقنعتني بالخروج لتناول البطاطس المقلية والبيرة. من الواضح أن هدفها كان البطاطس المقلية وليس البيرة ، لكنني لم أرفض عرضها بشكل خاص.
“نعم ، يمكنك ذلك.”
“ملاك … أنا أحبك!”
استمر صوتها الفضي في الرنين مثل الجرس.
“نعم ، وانا لا أحبك.”
بعد سماع إدوارد والكر يقدم نفسه ، فكرت في الكشف عن اسمي أم لا. ثم توصلت إلى قرار.
كان حبها الكبير يساوي 6500 وون فقط. لذا رفضت حبها الحار والرخيص وحدقت بصراحة في أكلها البطاطس. كان اليوم الخميس.
ومع ذلك ، بصفتي عضو في المجتمع و مواطن كوري ، فعلي أن أكون في وضع اجتماعي مناسب لعمري. حتى مع ذكائي الذي يزيد عن 20 ، لم أستطع فهم هذه الأشياء تماماً.
انتهت الحصص في الساعة 5:30. كان أيضاً اليوم الذي تداخل فيه صفي مع صف سو يي يون.
يبدو أن ماستيفورد اعجبها كم كانت الفتاة نقية وبريئة. لكن مهلاً ، لقد كشفتى يأنك من الزنزانة الثانية أيضاً! فلماذا لا تقلقين على نفسك؟
كانت منتصف المدة تقترب ، لكن سو يي يون أقنعتني بالخروج لتناول البطاطس المقلية والبيرة. من الواضح أن هدفها كان البطاطس المقلية وليس البيرة ، لكنني لم أرفض عرضها بشكل خاص.
اعرف. ظهر زعيم شيطاني في قارة لوكا ، وظهر الغزاة في قارة إدياس. كان سكان قاراتهم يقاتلون حقاً لتحديد مصيرهم. و عالمنا أيضاً … بدأت الوحوش بالظهور.
“بماذا تفكر يا شين؟”
… تسائلت عما إذا كانت حقيقة أنني أفكر في كل هذا تعني أنني اعتبرتها صديقة جيدة ، لكنني سرعان ما ألقيت هذه الفكرة في سلة المهملات.
“لا شيئ.”
[همف! لن أقبل شخص ضيق الأفق مثلك على أي حال! سوميري ، لنتحدث فقط بيننا.]
كانت سو يي يون تعاني من رهاب الوحوش. و هذا هو السبب في أنها اهتزت بشكل لا يمكن السيطرة عليه وتجمدت عندما قابلنا تلك الحمامة.
قام الرجل ذو الصوت العميق بالشم بينما أدلى الأب بتعليق طفولي. ناهيك عن أنه كاد أن يكشف أننا أب وابنه. فأجابة ماستيفورد.
الوحوش. من المثير للدهشة أن الأشخاص الذين يعيشون في القرن الحادي والعشرين وجدوا صعوبة في فهم هذه المخلوقات الغريبة التي تمتلك أحجام و مظاهر وقدرات غير عادية.
قفزت من مقعدي. وعلى الرغم من أن سو يي يون كانت تحدق في وجهي بعيون غريبة ، لكني لم أكن في حالة ذهنية للالتفات إليها.
لم يشعر الناس بالكره الطبيعي اتجاههم فحسب ، بل تجمدوا أيضاً أمام هذه المخلوقات التي تمتلك قوة غير مفهومة. ظهرت فوبيا الوحوش(مانسترفوبيا) ككلمة جديدة لوصف الأشخاص مثلها. في الحقيقة ، معظم الناس الذين لم يستيقظوا بقدرة يمتلكون درجة معينة من فوبيا الوحوش.
على الرغم من أنني كنت فضولي ، لكني لم أحاول معرفة ذلك حقاً. لم أرغب في المشاركة بهذا ، لكن إذا طلبت المساعدة ، فسألتزم بمساعدتها بدرجة معينة.
ومع ذلك ، فسو يي يون مستخدم قدرة. و على الرغم من أنني اكتشفتها على الفور ، إلا أن قدرتها على التخفي هي واحدة من أفضل القدرات للنجاة من مواجهة الوحش. لذلك فكرت بأن هناك سبب وجيه لخوفها الشديد من الوحوش.
[مستكشفو زنزانة الأرض ، هل سمعتم ذلك أليس كذلك؟ لقد قمت بمسح الطابق ال50 من الزنزانة. هل يمكنكم جميعكم سماعي؟]
على الرغم من أنني كنت فضولي ، لكني لم أحاول معرفة ذلك حقاً. لم أرغب في المشاركة بهذا ، لكن إذا طلبت المساعدة ، فسألتزم بمساعدتها بدرجة معينة.
… تسائلت عما إذا كانت حقيقة أنني أفكر في كل هذا تعني أنني اعتبرتها صديقة جيدة ، لكنني سرعان ما ألقيت هذه الفكرة في سلة المهملات.
… تسائلت عما إذا كانت حقيقة أنني أفكر في كل هذا تعني أنني اعتبرتها صديقة جيدة ، لكنني سرعان ما ألقيت هذه الفكرة في سلة المهملات.
[همف! لن أقبل شخص ضيق الأفق مثلك على أي حال! سوميري ، لنتحدث فقط بيننا.]
اللعنة ، يجب أن أجد شخص آخر ليصبح صديقها. كل تلك الأوقات التي قضيتها في الزنزانة ولم أكن أهتم بحياتي الاجتماعية بدأت تعود لعضي.
على الرغم من أنني كنت فضولي ، لكني لم أحاول معرفة ذلك حقاً. لم أرغب في المشاركة بهذا ، لكن إذا طلبت المساعدة ، فسألتزم بمساعدتها بدرجة معينة.
عندما كنت أفكر في هذه الأشياء عديمة الفائدة إلى حد ما ، عندما آتي ذلك تماماً من الفراغ.
“نعم ، وانا لا أحبك.”
[غزا مستكشف زنزانة من الأرض الطابق 50 وأصبح مستكشف زنزانة من الدرجة الذهبية! قناة اتصال مستكشفي الزنزانة ستفتح الآن على الأرض! أولئك الذين يرغبون في التحدث يمكنهم القيام بذلك عن طريق وضع يدهم اليسرى على أفواههم. عندما لا تريد أن تسمع الرسائل من قناة الاتصال ، يمكنك فقط أن تقول “إيقاف تشغيل القناة.”]
[أتلانتس خيالي!]
[مستكشفو زنزانة الأرض ، هل سمعتم ذلك أليس كذلك؟ لقد قمت بمسح الطابق ال50 من الزنزانة. هل يمكنكم جميعكم سماعي؟]
الفصل 34: من اليوم أنا مستكشف رسمي (4)
قفزت من مقعدي. وعلى الرغم من أن سو يي يون كانت تحدق في وجهي بعيون غريبة ، لكني لم أكن في حالة ذهنية للالتفات إليها.
[مستكشفو زنزانة الأرض ، هل سمعتم ذلك أليس كذلك؟ لقد قمت بمسح الطابق ال50 من الزنزانة. هل يمكنكم جميعكم سماعي؟]
أخرجت هاتفي المحمول أولاً وأرسلت رسالة نصية إلى والدي ، “لا تقل شيئ”. ثم جلست مرة أخرى ، محاولاً التصرف بهدوء. بهذه الاثناء ، كان بإمكاني سماع أصوات تهمس في أذني.
كان الأمر مثيرا للغضب إلى حد ما. على الرغم من أنني لم أكن شخص وطني تماماً ، لكني أدركت أنه ليس من الجيد أن تمتلك دولة ما عدد كبير من المستخدمين ذوي القدرات القوية.
[اسمي هوايا إليني ماستيفورد ، مستخدمة قدرة بالرتبة SS ومستكشفة زنزانات بالزنزانة الثانية. اسمي الكوري يي هوايا. أنا أحمل الجنسية البريطانية ، لذا ضعوا ذلك في اعتباركم.]
[نعم ، أوني …]
نقرت على لساني. مستخدم قدرة بالرتبة SS مستكشف زنزانة! عرفت أنا وأبي أن مستكشفي الزنزانات الآخرين يمكنهم أن يستيقظوا أيضاً ، لكننا لم نتوقع أن تكون قدرتهم بالرتبة SS! قالت أن اسمها يي هوايا. انها تلك الفتاة النارية من التلفزيون.
18 طابق في سنتين !؟ حسناً ، لم أعرف الزنزانة التي تتسلقها. لكن إذا أمتلكت المانا ، لكان بإمكاني فعل نفس الشيئ … لا ، لا تمانع في ذلك. اهدأ، اهدأ.
شعرت بان الجدار الذي سبق وشعرت ان بإمكاني القفز فوقه ذات يوم بانه يتضخم فجأة ببضع مئات من المرات ، و يرتفع لبضعة آلاف من الكيلومترات. فقضمت شفتي ، و انتبهت إلى كلماتها.
بذلك أوقفت قناة الاتصال. و تلقيت رسالة نصية من أبي بعد ذلك مباشرة.
[يجب أن تعلموا جميعاً أنه لا يوجد سوى خمسة مستكشفي زنانات على الأرض. و أريد أن أبقي الرقم هكذا لفترة من الوقت. وهذا يعني أنني لا أريد أن يظهر أي مستكشف زنزانة جديدة. قبعد كل شيء ، لا يمكننا السماح لأي شخص بأن يصبح مستكشف زنزانة.]
كانت الكلية مملة. لم تكن مختلفة عن المدرسة الثانوية. لم يكن لدي أي توقعات في المقام الأول. كنت مستكشف زنزانة. ان مكاني هو الزنزانة وليس المدرسة.
استمر صوتها الفضي في الرنين مثل الجرس.
“ملاك … أنا أحبك!”
[علينا أن نتكاتف. ألسنا مميزين بعض الشيء لاعتبارنا مثل المستخدمين ذوي القدرات الأخرى؟ عندما نجتمع ، سيكون لدينا تأثيرات تعاوني. بالطبع ، نظراً لأنني أمتلك قدرة من رتبة SS وأصبحت أول شخص على وجه الأرض يغزو الطابق 50 ، سأكون القائدة. أريد إنشاء منظمة من مستكشفي الزنزانات ، وأريدكم جميعاً أن تنضموا لها.]
كانت الفتاة الصغيرة بريئة تماماً كما يوحي اسمها. لم تعرف كيف تشك في شخص ما. بالطبع ، لم أكن بريئ جداً للوثوق بشخص ما يطلب مني الانضمام إلى منظمته.
[… خطة مثيرة للاهتمام ، ماستيفورد.]
[هل تقول إنك ستتجاهل أزمة عالمية بسبب فخرك !؟]
كان صوت عميق لرجل. و لم يكن صوت الأب ، لذلك لابد وأنه مستكشف زنزانة لم أعرفه. فاستمعت عن كثب إلى صوته.
كان صوت عميق لرجل. و لم يكن صوت الأب ، لذلك لابد وأنه مستكشف زنزانة لم أعرفه. فاستمعت عن كثب إلى صوته.
[أعترف أنك الأقوى بيننا. لكن هذا لا يعني أننا يجب أن نكون تحت إمرتك.]
كذبت.
[أنا لا أقول أنني ساأمركم كما اريد. لكن إذا اجتمعنا ، يجب أن ينتمي منصب القائد إلى الأقوى.]
[هوهو ، سوميري. لا يجب أن تعطي معلوماتك بحرية. أوني قلقة.]
[هاه. عرضك ليس بمغري ولا مقنع. حتى بدون أن يجتمعوا معاً ، فإن مستكشفي الزنزانات لديهم القدرة على السيطرة على مستخدمي القدرات الآخرين.]
[ما- ماذا بالجميع !؟ أعتقد أن أوني لديها وجهة نظر. إنها الأقوى في الوقت الحالي ، وهي أيضاً من تطرقت إلى فكرة إنشاء منظمة!]
[يمكننا أن نكون أقوى معاً! سيكون صوتنا أقوى أيضاً! بالإضافة إلى ذلك ، أنا لا أقول أننا يجب أن نتحد من أجل سبب مالي. ماذا عن الآخرين؟ يجب أن تعرفوهم ، أليس كذلك؟ ما حدث للعوالم الأخرى مع وصولهم إلى الزنزانة.]
اعرف. ظهر زعيم شيطاني في قارة لوكا ، وظهر الغزاة في قارة إدياس. كان سكان قاراتهم يقاتلون حقاً لتحديد مصيرهم. و عالمنا أيضاً … بدأت الوحوش بالظهور.
[ساكون صادق. أنا أضعف منكِ ، لكني لست من النوع الذي يزحف بين ساقي شخص ما. لذا يمكننا التحدث مرة أخرى عندما أصبح أقوى منك. سأكون سعيداً بالانضمام إلى منظمتى ، على الرغم من أنني سأصبح الزعيم في ذلك الوقت. و وقتها لن يكون هناك داعي للقلق بشأن فقدان المنظمة لتركيزها.]
“شين؟”
“شششيس.”
**** يشير كلاً من فايولت و سومير إلى زهور البنفسج مما يعني البراءة
سو يي يون التي كانت قلقة بشأن إنتباهي بالكامل. لوحت بيدي لأسكتها وركزت على قناة التواصل. هذه المرة ، سمعت صوت آخر. بدا وكأنه صوت فتاة صغيرة.
ضحكت مينامي عليها وأجابت.
[اه- انا سو-سوميري فيوليت مينامي… , إذن هل يقول ماستيفور سيسى … أننا إذا اجتمعنا ، يمكننا هزيمة كل الوحوش في العالم؟]
**** سيسي هي المعادل الكوري للكلمة اليابانية “-سان”
[لا ، أنا أتفق مع الصبي ، ماستيفورد. أستطيع أن أرى بوضوح كيف ستعمل هذه المنظمة التي تنتمين إليها. حظ سعيد ، لكنني خارجها.]
[لأكون صادق ، أنا مهتم جداً بالمنظمة التي تخططين لإنشائها وهدفها. أوافق على أنه إذا لم نعتني بأزمة الوحوش هذا ، فقد يقع عالمنا في خطر مثل العوالم الأخرى.]
[أوه ، أنتي نصف أيضاً؟ ولكن، نعم. يمكننا أن ننمو حتى نصل إلى هذا بالنهاية. عندما نجتمع معاً ، لا يمكن لأي دولة أو مؤسسة أن تتجاهلنا أو تستغلنا. بالإضافة إلى ذلك ، طالما ان لدينا القدرة على تعيين مستكشفين الزنزانات ، فيمكننا استخدام هذه القوة لتوسيع مؤسستنا.]
“لابد وأنك تشعر بالتوتر من كل تلك الاختبارات القادمة. هل تريد مني أن آخذك إلى طبيب؟”
[التع– التعيين؟ هل يمكننا تعيين مستكشفي زنزانات آخرين؟]
اللعنة ، يجب أن أجد شخص آخر ليصبح صديقها. كل تلك الأوقات التي قضيتها في الزنزانة ولم أكن أهتم بحياتي الاجتماعية بدأت تعود لعضي.
[… يبدو أن الآنسة الصغيرة هنا لا تزال متدربة.]
[خذ راحتك.]
تحدث الرجل بصوت خائب. ’تسك ، تلك الفتاة. عرفت ذلك منذ أن كشفت عن اسمها ، لكنها ليست ذكية جداً. كان عليها أن تتظاهر بمعرفة هذا.’
[خذ راحتك.]
[ستصلين للرتبة الفضية عندما تخترقي الطابق 20 ، سوميري. ثم سيتم منحك الحق في تعيين مستكشف زنزانة واحد. و عندما تصلين للرتبة الذهبية ، يمكنك تعيين شخص أخر.]
[أوه ، أنتي نصف أيضاً؟ ولكن، نعم. يمكننا أن ننمو حتى نصل إلى هذا بالنهاية. عندما نجتمع معاً ، لا يمكن لأي دولة أو مؤسسة أن تتجاهلنا أو تستغلنا. بالإضافة إلى ذلك ، طالما ان لدينا القدرة على تعيين مستكشفين الزنزانات ، فيمكننا استخدام هذه القوة لتوسيع مؤسستنا.]
[آه لقد فهمت. ما زلت في الطابق الثامن عشر. لقد مرت سنتان فقط منذ أن جئت إلى الزنزانة.]
18 طابق في سنتين !؟ حسناً ، لم أعرف الزنزانة التي تتسلقها. لكن إذا أمتلكت المانا ، لكان بإمكاني فعل نفس الشيئ … لا ، لا تمانع في ذلك. اهدأ، اهدأ.
كان اثنان من المستكشفين الخمسة بريطانيين. من بين المستخدمين السبعة المعروفين الذين يتمتعون بقدرة من الرتبة SS ، كان هناك مستخدم بريطاني آخر إلى جانب ماستيفور.
[هوهو ، سوميري. لا يجب أن تعطي معلوماتك بحرية. أوني قلقة.]
ومع ذلك ، بصفتي عضو في المجتمع و مواطن كوري ، فعلي أن أكون في وضع اجتماعي مناسب لعمري. حتى مع ذكائي الذي يزيد عن 20 ، لم أستطع فهم هذه الأشياء تماماً.
يبدو أن ماستيفورد اعجبها كم كانت الفتاة نقية وبريئة. لكن مهلاً ، لقد كشفتى يأنك من الزنزانة الثانية أيضاً! فلماذا لا تقلقين على نفسك؟
لم أكن شخص يسهل استغلاله. و حتى اصل على الأقل لنفس منصبها ، لم تكن لدي أي نية للتحدث معها.
ضحكت مينامي عليها وأجابت.
[لا أعرف شيئاً عن الآنسة مينامي ، لكن لدي فخر قوي ، لذا لا يمكنني العمل تحت إشراف شخص مثلها.]
[ألسنا جميعاً رفاق؟ لا أعتقد أننا بحاجة إلى إخفاء أنفسنا.]
[إذن لماذا قلت ما قلته للتو؟]
هذه الفتاة. إنها تخبرني وأبي أن يخرجا ، أليس كذلك؟ أنتى في المستوى 18! أبى ضعيف أمام هذه الأشياء!
“يمكنني حقاً أكل كل شيء؟ حقاً؟”
[أنتى محقة أيتها الشابة. آسف على التزام الصمت. أردت فقط الاستماع إلى الأصوات الجميلة قليلاً.]
على الرغم من أنني كنت فضولي ، لكني لم أحاول معرفة ذلك حقاً. لم أرغب في المشاركة بهذا ، لكن إذا طلبت المساعدة ، فسألتزم بمساعدتها بدرجة معينة.
كما هو متوقع ، ظهر أبى قائلاً بعض الهراء. صوت جميل مؤخرتي. الموسيقى الكلاسيكية تجعلك تغفو بأقل من 5 ثوان!
[أعترف أنك الأقوى بيننا. لكن هذا لا يعني أننا يجب أن نكون تحت إمرتك.]
[اذاً بقي واحد فقط. لا تخبرني بأنك ستظل صامت؟]
يبدو أن ماستيفورد لم تكن سعيدة بما قلته ، حيث ظهرت إشارة من الغضب في صوتها. و كدت أشعر بالحرارة في أذني.
كان هذا هو الرجل ذو الصوت العميق. فكرت لبعض الوقت ، ثم توصلت إلى قرار. و تكلمت واضعاً يدي اليسرى على فمي.
[أنتى محقة أيتها الشابة. آسف على التزام الصمت. أردت فقط الاستماع إلى الأصوات الجميلة قليلاً.]
[لم أرغب حقاً في قطع محادثتكم. منظمة من مستكشفي الزنزانات. تبدو مثيرة للاهتمام وربما تكون فعالة. أنا فقط لا أرى كيف ستكون مختلفة عن الحراس أو جناح الحرية.]
كان حبها الكبير يساوي 6500 وون فقط. لذا رفضت حبها الحار والرخيص وحدقت بصراحة في أكلها البطاطس. كان اليوم الخميس.
[ستكون مختلفة طبعاً! سيكون لمستكشفي الزنزانة كلمتهم. و سيكون هدف المنظمة هو العثور على السبب الكامن وراء ظهور الوحوش وحله.]
[هوهو ، سوميري. لا يجب أن تعطي معلوماتك بحرية. أوني قلقة.]
[ماستيفور سيسي ، كل المنظمات تبدأ بقضايا صالحة. الحراس مثال علي هذا ، والنتيجة كما ترى.]
بالطبع ، كنت أعلم أنني كنت أقلب كلماتها. كنت أحفر غطرستها لأجعلها تفقد قطار تفكيرها من الغضب. والتقطت ماستيفورد الطعم بشكل مثالي.
[يالا الوقاحة.]
ان الفتيات غامضات حقاً. يمكنهم التحدث بطريقة ودية للغاية بعد دقائق من لقاء بعضهم البعض. عندما كنت على وشك الصراخ “اغلاق القناة” بمثل هذه الأفكار المتحيزة ، تدخل الرجل ذو الصوت العميق.
يبدو أن ماستيفورد لم تكن سعيدة بما قلته ، حيث ظهرت إشارة من الغضب في صوتها. و كدت أشعر بالحرارة في أذني.
“يمكنني حقاً أكل كل شيء؟ حقاً؟”
[لأكون صادق ، أنا مهتم جداً بالمنظمة التي تخططين لإنشائها وهدفها. أوافق على أنه إذا لم نعتني بأزمة الوحوش هذا ، فقد يقع عالمنا في خطر مثل العوالم الأخرى.]
كذبت.
[إذن لماذا قلت ما قلته للتو؟]
“شين؟”
[ساكون صادق. أنا أضعف منكِ ، لكني لست من النوع الذي يزحف بين ساقي شخص ما. لذا يمكننا التحدث مرة أخرى عندما أصبح أقوى منك. سأكون سعيداً بالانضمام إلى منظمتى ، على الرغم من أنني سأصبح الزعيم في ذلك الوقت. و وقتها لن يكون هناك داعي للقلق بشأن فقدان المنظمة لتركيزها.]
[لأكون صادق ، أنا مهتم جداً بالمنظمة التي تخططين لإنشائها وهدفها. أوافق على أنه إذا لم نعتني بأزمة الوحوش هذا ، فقد يقع عالمنا في خطر مثل العوالم الأخرى.]
[بففتتت.]
[يالا الوقاحة.]
[الآن هذا رجل! لكني من سيصبح الزعيم ، لذا … كوهوهمم ، فتى!]
قام الرجل ذو الصوت العميق بالشم بينما أدلى الأب بتعليق طفولي. ناهيك عن أنه كاد أن يكشف أننا أب وابنه. فأجابة ماستيفورد.
قام الرجل ذو الصوت العميق بالشم بينما أدلى الأب بتعليق طفولي. ناهيك عن أنه كاد أن يكشف أننا أب وابنه. فأجابة ماستيفورد.
كان حبها الكبير يساوي 6500 وون فقط. لذا رفضت حبها الحار والرخيص وحدقت بصراحة في أكلها البطاطس. كان اليوم الخميس.
[بفففت ، أنت؟ تريد تجاوزني؟ مستكشف الرتبة الذهبية بالزنزانات الثانية؟ و مستخدم قدرة بالرتبة SS؟]
ومع ذلك ، فسو يي يون مستخدم قدرة. و على الرغم من أنني اكتشفتها على الفور ، إلا أن قدرتها على التخفي هي واحدة من أفضل القدرات للنجاة من مواجهة الوحش. لذلك فكرت بأن هناك سبب وجيه لخوفها الشديد من الوحوش.
[مم ، هذا هو أول شيء تقولينه. إذا كنتى قلق حقاً بشأن العالم ، فلن يكون هذا هو أول ما يدور في ذهنك. لا يهم من هو الزعيم ، أليس كذلك؟]
________________________________________
بالطبع ، كنت أعلم أنني كنت أقلب كلماتها. كنت أحفر غطرستها لأجعلها تفقد قطار تفكيرها من الغضب. والتقطت ماستيفورد الطعم بشكل مثالي.
[ها– هذا … لكن التواجد معاً سيكون أكثر …!]
[لكن من الواضح أنني سأصبح القائد كأقوى مستكشف! ألست أنت من يبالغ في تقدير نفسك؟ كيف ستفوقني !؟ بالإضافة إلى ذلك ، أنا أفكر حقاً في مستقبل مستكشفي الزنزانات!]
________________________________________
[لا ، أنا أتفق مع الصبي ، ماستيفورد. أستطيع أن أرى بوضوح كيف ستعمل هذه المنظمة التي تنتمين إليها. حظ سعيد ، لكنني خارجها.]
لم يشعر الناس بالكره الطبيعي اتجاههم فحسب ، بل تجمدوا أيضاً أمام هذه المخلوقات التي تمتلك قوة غير مفهومة. ظهرت فوبيا الوحوش(مانسترفوبيا) ككلمة جديدة لوصف الأشخاص مثلها. في الحقيقة ، معظم الناس الذين لم يستيقظوا بقدرة يمتلكون درجة معينة من فوبيا الوحوش.
[مم ، ما زلت أضعف من الشابة أيضاً. أنا أيضاً لا أريد أن أعمل تحت إشراف شخص ما. حظا سعيد!]
[ساكون صادق. أنا أضعف منكِ ، لكني لست من النوع الذي يزحف بين ساقي شخص ما. لذا يمكننا التحدث مرة أخرى عندما أصبح أقوى منك. سأكون سعيداً بالانضمام إلى منظمتى ، على الرغم من أنني سأصبح الزعيم في ذلك الوقت. و وقتها لن يكون هناك داعي للقلق بشأن فقدان المنظمة لتركيزها.]
هل أدى كلامي إلى هذه النتيجة؟ لا ، ربما لم يكن أبى لينضم على أي حال ، لكن رحيله مع الرجل ذي الصوت العميق جعل ماستيفورد تبدوا كحمقاء. ’مساعدة جيدة يا أبي!’
[اه- انا سو-سوميري فيوليت مينامي… , إذن هل يقول ماستيفور سيسى … أننا إذا اجتمعنا ، يمكننا هزيمة كل الوحوش في العالم؟]
[ما- ماذا بالجميع !؟ أعتقد أن أوني لديها وجهة نظر. إنها الأقوى في الوقت الحالي ، وهي أيضاً من تطرقت إلى فكرة إنشاء منظمة!]
[لأكون صادق ، أنا مهتم جداً بالمنظمة التي تخططين لإنشائها وهدفها. أوافق على أنه إذا لم نعتني بأزمة الوحوش هذا ، فقد يقع عالمنا في خطر مثل العوالم الأخرى.]
[الأمر لا يتعلق بذلك ، الآنسة الصغيرة. الأمر فقط أن ماستيفورد ليست جديرة بالثقة.]
[غا– غير جدير بالثقة؟ لم تقابلني حتى …]
[الأمر لا يتعلق بذلك ، الآنسة الصغيرة. الأمر فقط أن ماستيفورد ليست جديرة بالثقة.]
كانت الفتاة الصغيرة بريئة تماماً كما يوحي اسمها. لم تعرف كيف تشك في شخص ما. بالطبع ، لم أكن بريئ جداً للوثوق بشخص ما يطلب مني الانضمام إلى منظمته.
[بريطاني!؟ قلت أنك بريطاني! اذاً كيف يمكنك أن تقول ذلك لي؟]
**** يشير كلاً من فايولت و سومير إلى زهور البنفسج مما يعني البراءة
[… يبدو أن الآنسة الصغيرة هنا لا تزال متدربة.]
انتهت الحصص في الساعة 5:30. كان أيضاً اليوم الذي تداخل فيه صفي مع صف سو يي يون.
[لا أعرف شيئاً عن الآنسة مينامي ، لكن لدي فخر قوي ، لذا لا يمكنني العمل تحت إشراف شخص مثلها.]
[أزمة عالمية ، كما تقول. ثم سأطرح عليكِ سؤال يا آنسة مينامي. ماذا يمكننا أن نفعل معاً؟ لا يمكننا فعل أي شيء عندما نكون بعيدين؟]
في الحقيقة ، لم أعتقد أن ماستيفورد لديها أي نوايا سيئة. كانت سريعة في إظهار تفضيلها مينامي وكشفت معلومات عنها لم تكن بحاجة إلى كشفها. ربما كانت صادقة وذات دم حار مثل قدرتها ، ألسنة اللهب.
كانت سو يي يون تعاني من رهاب الوحوش. و هذا هو السبب في أنها اهتزت بشكل لا يمكن السيطرة عليه وتجمدت عندما قابلنا تلك الحمامة.
ومع ذلك ، كانت تتمتع بتقدير قوي لذاتها وأرادت أن تكون فوق الآخرين. و لم يكن لدي أي خطط للعمل تحت إشراف شخص مثلها. حتى لو كان هناك شيئ لأكسبه ، فسيؤدي ذلك إلى ألم أكثر من الراحة.
[الآن هذا رجل! لكني من سيصبح الزعيم ، لذا … كوهوهمم ، فتى!]
لم أكن شخص يسهل استغلاله. و حتى اصل على الأقل لنفس منصبها ، لم تكن لدي أي نية للتحدث معها.
[… يبدو أن الآنسة الصغيرة هنا لا تزال متدربة.]
[هل تقول إنك ستتجاهل أزمة عالمية بسبب فخرك !؟]
[خذ راحتك.]
[أزمة عالمية ، كما تقول. ثم سأطرح عليكِ سؤال يا آنسة مينامي. ماذا يمكننا أن نفعل معاً؟ لا يمكننا فعل أي شيء عندما نكون بعيدين؟]
استمر صوتها الفضي في الرنين مثل الجرس.
[ها– هذا … لكن التواجد معاً سيكون أكثر …!]
[إذن لماذا قلت ما قلته للتو؟]
[أعتقد أنني انتهيت هنا. ماستيفور سيسي ، أفترض أنك انتهيتى أيضاً؟]
[مم ، يون هوواو. سأتذكر هذا الاسم. يبدو أنك تستحق المتابعة.]
[همف! لن أقبل شخص ضيق الأفق مثلك على أي حال! سوميري ، لنتحدث فقط بيننا.]
[متى التصق الزيت بلسانك ، يا بني؟]
[نعم ، أوني …]
[مستكشفو زنزانة الأرض ، هل سمعتم ذلك أليس كذلك؟ لقد قمت بمسح الطابق ال50 من الزنزانة. هل يمكنكم جميعكم سماعي؟]
“لا شيئ.”
ان الفتيات غامضات حقاً. يمكنهم التحدث بطريقة ودية للغاية بعد دقائق من لقاء بعضهم البعض. عندما كنت على وشك الصراخ “اغلاق القناة” بمثل هذه الأفكار المتحيزة ، تدخل الرجل ذو الصوت العميق.
[أنا إدوارد والكر ، بريطاني أيضاً وعمري 26 عام. هل لي أن أعرف اسمك يا فتى؟]
[غا– غير جدير بالثقة؟ لم تقابلني حتى …]
[بريطاني!؟ قلت أنك بريطاني! اذاً كيف يمكنك أن تقول ذلك لي؟]
كان اثنان من المستكشفين الخمسة بريطانيين. من بين المستخدمين السبعة المعروفين الذين يتمتعون بقدرة من الرتبة SS ، كان هناك مستخدم بريطاني آخر إلى جانب ماستيفور.
[غا– غير جدير بالثقة؟ لم تقابلني حتى …]
لم يكن الأمر كما لو ان عدد سكان بريطانيا ضخم ، فكيف حدث هذا؟ حسناً ، كانت على الأرجح مجرد مصادفة. ورغم قولي هذا ، يبدو أن بريطانيا ستتمتع بسلطة أقوى من الدول الأخرى.
[أعتقد أنني انتهيت هنا. ماستيفور سيسي ، أفترض أنك انتهيتى أيضاً؟]
كان الأمر مثيرا للغضب إلى حد ما. على الرغم من أنني لم أكن شخص وطني تماماً ، لكني أدركت أنه ليس من الجيد أن تمتلك دولة ما عدد كبير من المستخدمين ذوي القدرات القوية.
كانت الفتاة الصغيرة بريئة تماماً كما يوحي اسمها. لم تعرف كيف تشك في شخص ما. بالطبع ، لم أكن بريئ جداً للوثوق بشخص ما يطلب مني الانضمام إلى منظمته.
لا ، أنا ووالدي من نفس الدولة ، ان كوريا أقوى دولة في العالم!
سو يي يون التي كانت قلقة بشأن إنتباهي بالكامل. لوحت بيدي لأسكتها وركزت على قناة التواصل. هذه المرة ، سمعت صوت آخر. بدا وكأنه صوت فتاة صغيرة.
بعد سماع إدوارد والكر يقدم نفسه ، فكرت في الكشف عن اسمي أم لا. ثم توصلت إلى قرار.
[أنا لا أقول أنني ساأمركم كما اريد. لكن إذا اجتمعنا ، يجب أن ينتمي منصب القائد إلى الأقوى.]
[أنا يون هوواو . أنا كوري وعمري 23 عام.]
[أنا إدوارد والكر ، بريطاني أيضاً وعمري 26 عام. هل لي أن أعرف اسمك يا فتى؟]
كذبت.
[غا– غير جدير بالثقة؟ لم تقابلني حتى …]
[آه-أنت! أنت كوري !؟ كان يجب أن أعرف من الطريقة المزعجة التي تحدثت بها!يجب ان تفعل شيئ حيال حكومتك و وسائل اعلامكم! استمروا في الإصرار على أنني مستخدم قدرة كورى! أنا بريطاني! نبيل بريطاني فخور!]
[مم ، يون هوواو. سأتذكر هذا الاسم. يبدو أنك تستحق المتابعة.]
[إيه ، نبيل في هذا اليوم وهذا العصر … آسف ماستيفورد-شي ، لكني لم أعرف حتى أنك كنتي نصف كورية حتى اليوم. بالإضافة إلى ذلك ، لم أستطع أن أفهم ما إذا كنتى من كوريا أو بريطانية أو أتلانتيسية.]
***يقصد حدة لسانه
[أتلانتس خيالي!]
[وداعاً أيتها السيدة الخيالية. لن أتذكرك.]
[أنا إدوارد والكر ، بريطاني أيضاً وعمري 26 عام. هل لي أن أعرف اسمك يا فتى؟]
[وغااااه!]
________________________________________
[مم ، يون هوواو. سأتذكر هذا الاسم. يبدو أنك تستحق المتابعة.]
[هاه. عرضك ليس بمغري ولا مقنع. حتى بدون أن يجتمعوا معاً ، فإن مستكشفي الزنزانات لديهم القدرة على السيطرة على مستخدمي القدرات الآخرين.]
[خذ راحتك.]
[الأمر لا يتعلق بذلك ، الآنسة الصغيرة. الأمر فقط أن ماستيفورد ليست جديرة بالثقة.]
بذلك أوقفت قناة الاتصال. و تلقيت رسالة نصية من أبي بعد ذلك مباشرة.
تحدث الرجل بصوت خائب. ’تسك ، تلك الفتاة. عرفت ذلك منذ أن كشفت عن اسمها ، لكنها ليست ذكية جداً. كان عليها أن تتظاهر بمعرفة هذا.’
[متى التصق الزيت بلسانك ، يا بني؟]
أخرجت هاتفي المحمول أولاً وأرسلت رسالة نصية إلى والدي ، “لا تقل شيئ”. ثم جلست مرة أخرى ، محاولاً التصرف بهدوء. بهذه الاثناء ، كان بإمكاني سماع أصوات تهمس في أذني.
***يقصد حدة لسانه
[اه- انا سو-سوميري فيوليت مينامي… , إذن هل يقول ماستيفور سيسى … أننا إذا اجتمعنا ، يمكننا هزيمة كل الوحوش في العالم؟]
هذا ليس من شأنك! حسناً ، ربما هو من شأنك.
[مستكشفو زنزانة الأرض ، هل سمعتم ذلك أليس كذلك؟ لقد قمت بمسح الطابق ال50 من الزنزانة. هل يمكنكم جميعكم سماعي؟]
“لابد وأنك تشعر بالتوتر من كل تلك الاختبارات القادمة. هل تريد مني أن آخذك إلى طبيب؟”
[أنا يون هوواو . أنا كوري وعمري 23 عام.]
“أهتمي بشؤونك يت شيطانة البطاطاس!”
________________________________________
لماذا لا يوجد احد طبيعي بجانبي؟
هذا ليس من شأنك! حسناً ، ربما هو من شأنك.
________________________________________
على الرغم من أنني كنت فضولي ، لكني لم أحاول معرفة ذلك حقاً. لم أرغب في المشاركة بهذا ، لكن إذا طلبت المساعدة ، فسألتزم بمساعدتها بدرجة معينة.
[بفففت ، أنت؟ تريد تجاوزني؟ مستكشف الرتبة الذهبية بالزنزانات الثانية؟ و مستخدم قدرة بالرتبة SS؟]
بدت طريقة التفكير هذه… مزيفة. كانت تفعل شيئاً من أجل التظاهر فقط. ربما هذا هو ما يبقي المجتمع واقفاً على قدميه ، خاصةً الآن بعدما انقلب العالم رأساً على عقب مع ظهور الوحوش والمستيقظين.
18 طابق في سنتين !؟ حسناً ، لم أعرف الزنزانة التي تتسلقها. لكن إذا أمتلكت المانا ، لكان بإمكاني فعل نفس الشيئ … لا ، لا تمانع في ذلك. اهدأ، اهدأ.
[الأمر لا يتعلق بذلك ، الآنسة الصغيرة. الأمر فقط أن ماستيفورد ليست جديرة بالثقة.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
