صبي يصبح مستكشف زنزانة (1 )
الفصل 1: صبي يصبح مستكشف زنزانة (1 )
و عندما شرحت وضعي ، شرحت لي بلطف بابتسامة خجولة. بدوت خائفة من الخارج ، لكنها ما زالت تهتم بي باعماقها.
كان والدي الوريث المباشر لعشيرة معروفة ببراعتها بفنون الرمح. كانت هناك عشائر فنون قتالية قديمة أخرى منتشرة في جميع أنحاء كوريا ، لكن والدي كان قوي حتى بين الورثة.
وأثناء نشأتي ، لم أري والدي يخسر لمرة واحدة. ومع ذلك ، ظل والدي يشكو كل يوم من سوء حظه ، قائلاً أشياء لم أسطيع فهمها .
فهل فعلت بطاعة ما قاله؟ عندما كان عمري ثمانية أعوام فقط؟ بالطبع لا! في البداية ، بدأت أصرخ. ومع ذلك ، فالشخص الوحيد الذي كان بإمكانه أن يشجعني في هذا الموقف ، والدتي ، كانت في كوريا.
” تسك ، ما فائدة كونك قوي من الخارج؟ مع عدم أمتلاك التشي ، فكل شيء يبدو وكانه لا يملك اي جوهر .”
[تأكيد الرتبة … مكتمل. أنت الخامس بين مستكشفي الزنزانات الخمسة من الأرض. وأنت رقم 146298 من إجمالي 146298 مستكشف زنزانة. سيتم تجديد الترتيب في الساعة 6 صباحاً غداً.]
“مفتاح(كي)؟…”
” هاها ، ليس مفتاح (كي) ، بل تشي. إنها الطاقة التي تبنيها بداخل جسدك.”
” حسناً ، سأذهب إلى الزنزانة! أريد أن أراها بنفسي!”
بالطبع ، لأنني كنت في الثامنة من عمري فقط ، لم أفهم ما يقصده والدي ببناء الطاقة داخل الجسد.
وهكذا في عيد ميلادي العاشر ، طرح والدي أخيراً الأمر .
كنت مهتم أكثر بأشياء أخرى. لكن عندما رأيت والدي يحطم الصخور بقبضتيه العاريتين أو يحفر حفرة في جدار خرساني برمح خشبي في أقل من 10 ثوان ، فكرت بأنني أريد أن أصبح قوي مثله تماماً .
” هذا الرجل العجوز يجرؤ على العبث مع ابنه بكاتولك؟ اليوم ، لن يمر دون عقاب.”
في اللحظة التالية ، كنت داخل الزنزانة. ممر رمادي بلا نهاية ، جدران مصنوعة من الحجارة ومصابيح معلقة عليها. كانت بالضبط مثل ما وصفها الأب. ربما لم يكن يكذب بعد كل شيء .
” حقاً؟ يمكنني أن أصبح قوي مثلك يا أبي ؟”
[تأكيد الرتبة … مكتمل. أنت الخامس بين مستكشفي الزنزانات الخمسة من الأرض. وأنت رقم 146298 من إجمالي 146298 مستكشف زنزانة. سيتم تجديد الترتيب في الساعة 6 صباحاً غداً.]
شعرت بالحرج عندما لم ترد ، فذهبت إلى أختي الصغرى لأسألها. كانت قد تخرجت للتو من المدرسة الابتدائية وبدأت عامها الأول في المدرسة الإعدادية.
” بالطبع! عليك فقط أن تتدرب بجد.”
كنت مهتم أكثر بأشياء أخرى. لكن عندما رأيت والدي يحطم الصخور بقبضتيه العاريتين أو يحفر حفرة في جدار خرساني برمح خشبي في أقل من 10 ثوان ، فكرت بأنني أريد أن أصبح قوي مثله تماماً .
كنت في السن الذي أعجبت فيه بالأبطال الخارقين في الكتاب المصورة. وهذا هو السبب أيضاً في أنني أحببت حديث والدي اللطيف بهذه البساطة.
انفصلت ذاتي البالغة من العمر عشر سنوات عن التكنولوجيا الحديثة. في هذا العصر حيث حتى أطفال المدارس الابتدائية امتلكوا هواتف ذكية ، تلقيت بدلاً من ذلك رمح خشبي بحجم طفل كهدية لدخول المدرسة. لذا لم يكن بأمكاني معرفة ما هي الزنزانات حقاً .
” يوا ، كيف أرد على هذه؟”
لقد ترك عمدا التفاصيل الهامة- مثل ان التدريب سيستغرق عشرات السنين- و أجبرني ، ابنه الذي لم يتجاوز العاشرة من العمر ، على تسلق الجبال وتركني في الغابة وحدي. قائلاً إنها كانت عملية ضرورية لأصبح بطل .
شعرت بالحرج عندما لم ترد ، فذهبت إلى أختي الصغرى لأسألها. كانت قد تخرجت للتو من المدرسة الابتدائية وبدأت عامها الأول في المدرسة الإعدادية.
فهل فعلت بطاعة ما قاله؟ عندما كان عمري ثمانية أعوام فقط؟ بالطبع لا! في البداية ، بدأت أصرخ. ومع ذلك ، فالشخص الوحيد الذي كان بإمكانه أن يشجعني في هذا الموقف ، والدتي ، كانت في كوريا.
من ناحية أخرى ، كنت وسط غابات الأمازون المطيرة مع والدي. بدون أي وسيلة للتواصل مع العالم الخارجي ، لذا لم يسمع احد صراخي طالباً المساعدة .
” اخرس! لن تحصل علي عشاء حتى تقتل هذا الثعبان !”
” أكرهك يا أبي! وووااااااه!”
بدا أن إجازتي الصيفية الأولى ، والتي حدثت عندما كنت في الثامنة من عمري ، استمرت إلى الأبد. وظل الأمر هكذا بالنسبة للإجازة الشتوية لذلك العام ، والإجازة الصيفية التالية ، والإجازة الشتوية التالية …
” هذا الرجل العجوز يجرؤ على العبث مع ابنه بكاتولك؟ اليوم ، لن يمر دون عقاب.”
” لا يوجد شيء يمسي بالتشي! و الزنزانات هي كذبة أيضاً !”
لمدة عامين ، تعلمت أساسيات فنون الدفاع عن النفس. و في العاشرة من عمري ، تمكنت على الأقل من تحقيق براعة جيدة. و أصبح جسدي كبير ، فعلى عكس الآخرين في عمري ، تغيرت عضلات ذراعي التي كانت رقيقة في السابق لكتل عضلية ضخمة.
**كاتولك هو تطبيق مراسلة كماسنجر الواتس وفيسبوك وغيرهم
على الرغم من أن الأولاد في مثل عمري قالوا إنني بدوت رائعاً و اتبعوني في الأنحاء ، لكن الفتيات أبتعدن عني ، قائلات بإن شين اللطيف تحول لوحش .
همف ، الفتيات. بمجرد أن يكبروا ، لا شك أنهم سيصابون بالجنون عند رؤية العضلات
***قال حكيم ذات مرة:{الفرمة بتجيب الحرمة}
كان هناك المزيد. في اللحظة التي أدركت فيها مكاني ، سمعت أحدهم يهمس في أذني .
” بالطبع! عليك فقط أن تتدرب بجد.”
… لكن وبالطبع ، ففي ذلك الوقت ، كنت صغير أيضاً ، و برؤية جسدي يتغير باستمرار ، ظللت أتذمر لوالدي طالباً اعادة ذراعي لشكلهم الطبيعي. لكنه ضربني. لقد توقف منذ فترة طويلة عن معاملتي كابنه اللطيف .
على الرغم من أن الأولاد في مثل عمري قالوا إنني بدوت رائعاً و اتبعوني في الأنحاء ، لكن الفتيات أبتعدن عني ، قائلات بإن شين اللطيف تحول لوحش .
” اخرس! لن تحصل علي عشاء حتى تقتل هذا الثعبان !”
وهكذا في عيد ميلادي العاشر ، طرح والدي أخيراً الأمر .
فهل فعلت بطاعة ما قاله؟ عندما كان عمري ثمانية أعوام فقط؟ بالطبع لا! في البداية ، بدأت أصرخ. ومع ذلك ، فالشخص الوحيد الذي كان بإمكانه أن يشجعني في هذا الموقف ، والدتي ، كانت في كوريا.
كانت قصة عن “زنزانة” ستبقى معي لبقية حياتي .
– افتح عن طريق إدخال كلمة السر.
” أبي ، ما هو حجر مانا؟ هل يمكنني رؤيته؟”
” في الزنزانة ، هناك الكثير من الأشياء الثمينة. أحجار مانا ، و أسلحة سحرية … هيك ، حتى جلد الأورك سيتم التعامل معه على أنه مادة جديدة لم يسبق لها مثيل على الأرض!”
” ليس بعد يا فتي. أنت لست قوي بما فيه الكفاية.”
لقد ترك عمدا التفاصيل الهامة- مثل ان التدريب سيستغرق عشرات السنين- و أجبرني ، ابنه الذي لم يتجاوز العاشرة من العمر ، على تسلق الجبال وتركني في الغابة وحدي. قائلاً إنها كانت عملية ضرورية لأصبح بطل .
” واو! إذن كيف تذهب إلى الزنزانة؟”
” في الزنزانة ، هناك الكثير من الأشياء الثمينة. أحجار مانا ، و أسلحة سحرية … هيك ، حتى جلد الأورك سيتم التعامل معه على أنه مادة جديدة لم يسبق لها مثيل على الأرض!”
ضحك والدي وهو يربت علي رأسي. “من خلال الهاتف المحمول لأبيك”.
كنت مهتم أكثر بأشياء أخرى. لكن عندما رأيت والدي يحطم الصخور بقبضتيه العاريتين أو يحفر حفرة في جدار خرساني برمح خشبي في أقل من 10 ثوان ، فكرت بأنني أريد أن أصبح قوي مثله تماماً .
أومأت برأسي عندما قبلت الهاتف. و عندما نظرت إلى الأسفل ، كانت هذه هي الرسالة التي تلقيتها .
“اذا هل يمكنني الذهاب؟”
بدا أن إجازتي الصيفية الأولى ، والتي حدثت عندما كنت في الثامنة من عمري ، استمرت إلى الأبد. وظل الأمر هكذا بالنسبة للإجازة الشتوية لذلك العام ، والإجازة الصيفية التالية ، والإجازة الشتوية التالية …
” ليس بعد يا فتي. أنت لست قوي بما فيه الكفاية.”
لمدة عامين ، تعلمت أساسيات فنون الدفاع عن النفس. و في العاشرة من عمري ، تمكنت على الأقل من تحقيق براعة جيدة. و أصبح جسدي كبير ، فعلى عكس الآخرين في عمري ، تغيرت عضلات ذراعي التي كانت رقيقة في السابق لكتل عضلية ضخمة.
” أبي ، ما هو حجر مانا؟ هل يمكنني رؤيته؟”
” إنه يشبه الأورك تقريباً. وجهك الوسيم أخذته مني ، لكن جسدك …”
” ها- هذا …” عند استفساري ، توقف حديث والدي السلس. و كان يجب أن ألاحظ بعد ذلك أن هناك شيئاً ما خطأ .
” متى بدأت تدريبك؟”
” سأريه لك لاحقاً. لا ، ليس هناك سبب لذلك. يمكنك دخول الزنزانة وجلب واحد بنفسك!”
” عزيزي ، يجب أن تقصد أن وجهه اخذه مني. لكن جسده يبدوا كجسدك تماماً .”
” حسناً ، سأذهب إلى الزنزانة! أريد أن أراها بنفسي!”
كانت قصة عن “زنزانة” ستبقى معي لبقية حياتي .
انفصلت ذاتي البالغة من العمر عشر سنوات عن التكنولوجيا الحديثة. في هذا العصر حيث حتى أطفال المدارس الابتدائية امتلكوا هواتف ذكية ، تلقيت بدلاً من ذلك رمح خشبي بحجم طفل كهدية لدخول المدرسة. لذا لم يكن بأمكاني معرفة ما هي الزنزانات حقاً .
“مفتاح(كي)؟…”
كان بعض الأطفال في عمري يلعبون بالفعل في الزنزانات بالألعاب الخيالية على هواتفهم الذكية !
في المدرسة ، تحدثت وتحدثت عن أني سأصبح مستكشف زنزانة. و ما تظن أنه حدث؟ في ما أطلق عليه “حادثة كانغ شين مستكشف الزنزانات” ، فقدت اثنين من أعز أصدقائي ، مينسو و سوتشين .
في المدرسة ، تحدثت وتحدثت عن أني سأصبح مستكشف زنزانة. و ما تظن أنه حدث؟ في ما أطلق عليه “حادثة كانغ شين مستكشف الزنزانات” ، فقدت اثنين من أعز أصدقائي ، مينسو و سوتشين .
وهكذا و دون أن أعرف أن الزنزانات هي اماكن خيالية ، تفاخرت لأصدقائي بأنني سأدخل زنزانة عندما أكبر. و عندما فهم أصدقائي مدى خطورة اوهامي ، أظهروا لي جميع أنواع الروايات والألعاب لإقناعي بأن الزنزانات غير موجودة في العالم الحقيقي. لسوء الحظ ، فمع سنتي التدريبية السابقة, حتي عقلي تحول إلى عضلات .
” كذبة … ستكتشفها قريباً يا بني ، لذا ارحمني من هذا النقاش.”
” هاها ، ليس مفتاح (كي) ، بل تشي. إنها الطاقة التي تبنيها بداخل جسدك.”
بعبارة أخرى ، كنت بطيئ الفهم كما يقول الناس .
” هذا الرجل العجوز يجرؤ على العبث مع ابنه بكاتولك؟ اليوم ، لن يمر دون عقاب.”
” عزيزي ، يجب أن تقصد أن وجهه اخذه مني. لكن جسده يبدوا كجسدك تماماً .”
في المدرسة ، تحدثت وتحدثت عن أني سأصبح مستكشف زنزانة. و ما تظن أنه حدث؟ في ما أطلق عليه “حادثة كانغ شين مستكشف الزنزانات” ، فقدت اثنين من أعز أصدقائي ، مينسو و سوتشين .
ضحك والدي وهو يربت علي رأسي. “من خلال الهاتف المحمول لأبيك”.
كانغ شين هو اسمي بالطبع. كانغ هو اسم عائلتي و شين هو اسمي الأول. اختار والدي اسمي ، قائلاً إن الأسماء ذات المقطع الواحد تبدو قوية. و وافقت والدتي أيضاً على أنه اسم جيد.
لقب مستكشف الزنزانة ، “ولي العهد الخامس “.
بغض النظر عن رد فعل الآخرين ، فطموحي الكبير في أن أصبح مستكشف زنزانة لم يختفي أبداً. لقد تدربت بجدية وبعزيمة . و بعد أن تدربت بشكل منهجي تحت إشراف والدي ، الذي تجاوز بالفعل نصف حدود البشر ، و عندما وصلت للخامسة عشرة من عمري ، كان والدي هو الشخص الوحيد المتبقي على الأرض الذي أخاف منه .
بعبارة أخرى ، كنت بطيئ الفهم كما يقول الناس .
لأكون صادق ، كانت البنادق مخيفة ايضاً ، لكن مع التدريب تمكنت من تفادي الرصاصة بنسبة خمسين بالمائة. و عندها أدركت أنني قد تجاوزت عالم البشر. فالشيء التالي الذي عرفته هو أنه لم يعد لدي اي أتصل بأصدقائي ، حتى أختي الصغرى الجميلة بدأت تتجنبني .
[ دخل كانغ شين ، مستكشف الزنزانة 9 بالرتبة البرونزية ، إلى الزنزانة.] [هذه هي المرة الأولى لك. أرسل لك برنامج دعم مستكشف الزنزانة المبتدئ 5 جرعات من الدرجة الأدنى.]
في عيد ميلادي الخامس عشر ، خلعت ملابسي و وقفت أمام المرآة. و لأنني لم أستطع رؤية جسدي بالكامل إذا وقفت قريباً منها ، كان علي أن أقف بعيداً.
” ليس بعد يا فتي. أنت لست قوي بما فيه الكفاية.”
اللحظة التي أصبحت فيها مستكشف زنزانة حقيقي.
” لا ، هذا لا يمكن أن يحدث…!”
وأثناء نشأتي ، لم أري والدي يخسر لمرة واحدة. ومع ذلك ، ظل والدي يشكو كل يوم من سوء حظه ، قائلاً أشياء لم أسطيع فهمها .
حسناً ، ربما كنت أبالغ قليلاً. على أي حال ، كان جسدي بعيد عن اي شيئ يمكن دعوته بالطبيعي. وصل طولي لمترين بينما كنت بالسنة الثالثة الإعدادية فقط. بدا جسدي كغوريلا. كان كله عضلات وبالكاد اي دهون.
في اللحظة التالية ، كنت داخل الزنزانة. ممر رمادي بلا نهاية ، جدران مصنوعة من الحجارة ومصابيح معلقة عليها. كانت بالضبط مثل ما وصفها الأب. ربما لم يكن يكذب بعد كل شيء .
كانت في المرحلة التي كان من الأفضل فيها وصف أطرافي علي أنها أسلحة فتاكة. لم تكن شيئ يمكن أن يمتلكه جسد البشر بشكل طبيعي .
كان هناك شيء خاطئ بالتأكيد. فحتى والدي لم يبدوا هكذا .
شعرت بالحرج عندما لم ترد ، فذهبت إلى أختي الصغرى لأسألها. كانت قد تخرجت للتو من المدرسة الابتدائية وبدأت عامها الأول في المدرسة الإعدادية.
” إنه يشبه الأورك تقريباً. وجهك الوسيم أخذته مني ، لكن جسدك …”
كانغ شين هو اسمي بالطبع. كانغ هو اسم عائلتي و شين هو اسمي الأول. اختار والدي اسمي ، قائلاً إن الأسماء ذات المقطع الواحد تبدو قوية. و وافقت والدتي أيضاً على أنه اسم جيد.
على الرغم من أن الأولاد في مثل عمري قالوا إنني بدوت رائعاً و اتبعوني في الأنحاء ، لكن الفتيات أبتعدن عني ، قائلات بإن شين اللطيف تحول لوحش .
” عزيزي ، يجب أن تقصد أن وجهه اخذه مني. لكن جسده يبدوا كجسدك تماماً .”
انفصلت ذاتي البالغة من العمر عشر سنوات عن التكنولوجيا الحديثة. في هذا العصر حيث حتى أطفال المدارس الابتدائية امتلكوا هواتف ذكية ، تلقيت بدلاً من ذلك رمح خشبي بحجم طفل كهدية لدخول المدرسة. لذا لم يكن بأمكاني معرفة ما هي الزنزانات حقاً .
أمي تعاملت معي فقط كإبنها. و على الرغم من أنها كانت والدتي الحقيقية ، كنت أشك أحياناً في أنها زوجة ابي. وإلا كيف يمكن أن تكون حادة وعديمة الرحمة في انتقادي هكذا؟
بعبارة أخرى ، كنت بطيئ الفهم كما يقول الناس .
” أبي ، لماذا أصبحت بهذا الحجم ؟”
في عيد ميلادي الخامس عشر ، هزمت والدي في مباراة رسمية. كانت تلك هي اللحظة التي تغلب فيها الشباب على الخبرة. ولكن حتى بعد أن فزت عليه بيد وكتف(تماماً) ، قال والدي بمرارة ، “لذا لم تتمكن من الحصول على التشي …”
” لا أعرف ، ربما لأنك بدأت التدريب في سن مبكرة .”
” متى بدأت تدريبك؟”
[ لقد تم الاعتراف بك من قبل “كانغ يونغ وون” الذي نصب نفسه كالأقوى على وجه الأرض ، وحصلت على ترخيص مستكشف الزنزانة. اعتباراً من هذه اللحظة ، أصبحت أحد مستكشفي الزنزانات الخمسة على الأرض. هل تود دخول الزنزانة الآن؟]
“هاااي ، أردت فقط أن أجعلك مستكشف زنزانة !”
في عيد ميلادي الخامس عشر ، هزمت والدي في مباراة رسمية. كانت تلك هي اللحظة التي تغلب فيها الشباب على الخبرة. ولكن حتى بعد أن فزت عليه بيد وكتف(تماماً) ، قال والدي بمرارة ، “لذا لم تتمكن من الحصول على التشي …”
” لا يوجد شيء يمسي بالتشي! و الزنزانات هي كذبة أيضاً !”
” كذبة … ستكتشفها قريباً يا بني ، لذا ارحمني من هذا النقاش.”
في اللحظة التالية ، كنت داخل الزنزانة. ممر رمادي بلا نهاية ، جدران مصنوعة من الحجارة ومصابيح معلقة عليها. كانت بالضبط مثل ما وصفها الأب. ربما لم يكن يكذب بعد كل شيء .
في نفس الليلة التي نفذت فيها انتقامي اللطيف ، تلقيت رسالة على الهاتف الذكي الذي اشترته لي والدتي لفوزي على أبي. و عندما رأيتها ، فُتحت عيناي على مصراعيهما.
على الرغم من أن الأولاد في مثل عمري قالوا إنني بدوت رائعاً و اتبعوني في الأنحاء ، لكن الفتيات أبتعدن عني ، قائلات بإن شين اللطيف تحول لوحش .
– افتح عن طريق إدخال كلمة السر.
بالطبع ، لأنني كنت في الثامنة من عمري فقط ، لم أفهم ما يقصده والدي ببناء الطاقة داخل الجسد.
و في اليوم التالي طلبت من والدتي فتح الهاتف. ولاني نسيت كلمة السر ، تخلصت من وضع القفل تماماً. لا أفهم لماذا لم تفعل ذلك من البداية؟.
نظراً لأن رأسي كان مليئ بالعضلات ، كان من المستحيل بالنسبة لي أن أتذكر كلمة السر البسيطة التي وضعتها أمي.
بعبارة أخرى ، كنت بطيئ الفهم كما يقول الناس .
و في اليوم التالي طلبت من والدتي فتح الهاتف. ولاني نسيت كلمة السر ، تخلصت من وضع القفل تماماً. لا أفهم لماذا لم تفعل ذلك من البداية؟.
آه ، يا لها من ملاك لطيف! برؤية شقيقتي تحاول مساعدتي حتى وهي تتلعثم جعلني أرغب في عناقها. لكن لأنني لم أرغب في إخافتها مرة أخرى ، أوقفت نفسي .
أومأت برأسي عندما قبلت الهاتف. و عندما نظرت إلى الأسفل ، كانت هذه هي الرسالة التي تلقيتها .
[ لقد تم الاعتراف بك من قبل “كانغ يونغ وون” الذي نصب نفسه كالأقوى على وجه الأرض ، وحصلت على ترخيص مستكشف الزنزانة. اعتباراً من هذه اللحظة ، أصبحت أحد مستكشفي الزنزانات الخمسة على الأرض. هل تود دخول الزنزانة الآن؟]
” حسناً ، سأذهب إلى الزنزانة! أريد أن أراها بنفسي!”
***قال حكيم ذات مرة:{الفرمة بتجيب الحرمة}
مستكشف الزنزانة! اتسعت عيني بشكل مفاجئ عندما أدركت أن الحلم الذي كنت أحلم به منذ أن كنت في العاشرة من عمري أصبح حقيقة. و نظرت أمي إلى وجهي المتفاجئ ، ونظرت إلى شاشة الهاتف وعقدت ذراعيها.
” هذا الرجل العجوز يجرؤ على العبث مع ابنه بكاتولك؟ اليوم ، لن يمر دون عقاب.”
وأثناء نشأتي ، لم أري والدي يخسر لمرة واحدة. ومع ذلك ، ظل والدي يشكو كل يوم من سوء حظه ، قائلاً أشياء لم أسطيع فهمها .
**كاتولك هو تطبيق مراسلة كماسنجر الواتس وفيسبوك وغيرهم
“ما هذا؟”
” متى بدأت تدريبك؟”
[ لقد تم الاعتراف بك من قبل “كانغ يونغ وون” الذي نصب نفسه كالأقوى على وجه الأرض ، وحصلت على ترخيص مستكشف الزنزانة. اعتباراً من هذه اللحظة ، أصبحت أحد مستكشفي الزنزانات الخمسة على الأرض. هل تود دخول الزنزانة الآن؟]
” ما تنظر إليه الآن هو ماسنجر.”
“وكيف استخدمه؟”
لقب مستكشف الزنزانة ، “ولي العهد الخامس “.
“…..”
كنت في السن الذي أعجبت فيه بالأبطال الخارقين في الكتاب المصورة. وهذا هو السبب أيضاً في أنني أحببت حديث والدي اللطيف بهذه البساطة.
بعد أن تعلمت كيفية الرد على كاتلولك ، أخبرتها أنني سأعوضها بحجر مانا من الزنزانة. ثم رددت ب”نعم” علي هاتفي .
شعرت بالحرج عندما لم ترد ، فذهبت إلى أختي الصغرى لأسألها. كانت قد تخرجت للتو من المدرسة الابتدائية وبدأت عامها الأول في المدرسة الإعدادية.
عندما طرقت بابها ، ركضت نحوه بسعادة وفتحته. لكن بعد أن رأت مظهري ، أطلقت صرخة وانكمشت خوفاً.
و عندما شرحت وضعي ، شرحت لي بلطف بابتسامة خجولة. بدوت خائفة من الخارج ، لكنها ما زالت تهتم بي باعماقها.
في المدرسة ، تحدثت وتحدثت عن أني سأصبح مستكشف زنزانة. و ما تظن أنه حدث؟ في ما أطلق عليه “حادثة كانغ شين مستكشف الزنزانات” ، فقدت اثنين من أعز أصدقائي ، مينسو و سوتشين .
كانت قصة عن “زنزانة” ستبقى معي لبقية حياتي .
بعد حوالي خمس ساعات من الشرح ، أصبحت أكثر اعتياداً على هذه التكنولوجيا الحديثة .
” كذبة … ستكتشفها قريباً يا بني ، لذا ارحمني من هذا النقاش.”
آه ، يا لها من ملاك لطيف! برؤية شقيقتي تحاول مساعدتي حتى وهي تتلعثم جعلني أرغب في عناقها. لكن لأنني لم أرغب في إخافتها مرة أخرى ، أوقفت نفسي .
” يوا ، كيف أرد على هذه؟”
بعبارة أخرى ، كنت بطيئ الفهم كما يقول الناس .
… لكن وبالطبع ، ففي ذلك الوقت ، كنت صغير أيضاً ، و برؤية جسدي يتغير باستمرار ، ظللت أتذمر لوالدي طالباً اعادة ذراعي لشكلهم الطبيعي. لكنه ضربني. لقد توقف منذ فترة طويلة عن معاملتي كابنه اللطيف .
” آه ، مم ، أوبا ، هكذا …”
آه ، يا لها من ملاك لطيف! برؤية شقيقتي تحاول مساعدتي حتى وهي تتلعثم جعلني أرغب في عناقها. لكن لأنني لم أرغب في إخافتها مرة أخرى ، أوقفت نفسي .
بعد أن تعلمت كيفية الرد على كاتلولك ، أخبرتها أنني سأعوضها بحجر مانا من الزنزانة. ثم رددت ب”نعم” علي هاتفي .
في اللحظة التالية ، كنت داخل الزنزانة. ممر رمادي بلا نهاية ، جدران مصنوعة من الحجارة ومصابيح معلقة عليها. كانت بالضبط مثل ما وصفها الأب. ربما لم يكن يكذب بعد كل شيء .
” أبي ، ما هو حجر مانا؟ هل يمكنني رؤيته؟”
**كاتولك هو تطبيق مراسلة كماسنجر الواتس وفيسبوك وغيرهم
كان هناك المزيد. في اللحظة التي أدركت فيها مكاني ، سمعت أحدهم يهمس في أذني .
الفصل 1: صبي يصبح مستكشف زنزانة (1 )
[ دخل كانغ شين ، مستكشف الزنزانة 9 بالرتبة البرونزية ، إلى الزنزانة.] [هذه هي المرة الأولى لك. أرسل لك برنامج دعم مستكشف الزنزانة المبتدئ 5 جرعات من الدرجة الأدنى.]
[تحليل قدراتك … مكتمل. أرسل لك “دعم مستكشف الزنزانة المبتدئ” رمح خشبي حاد.]
[لقد حصلت على وضع. هل تود التأكيد؟ نعم / لا ]
[تأكيد الرتبة … مكتمل. أنت الخامس بين مستكشفي الزنزانات الخمسة من الأرض. وأنت رقم 146298 من إجمالي 146298 مستكشف زنزانة. سيتم تجديد الترتيب في الساعة 6 صباحاً غداً.]
[لقد حصلت على وضع. هل تود التأكيد؟ نعم / لا ]
فهل فعلت بطاعة ما قاله؟ عندما كان عمري ثمانية أعوام فقط؟ بالطبع لا! في البداية ، بدأت أصرخ. ومع ذلك ، فالشخص الوحيد الذي كان بإمكانه أن يشجعني في هذا الموقف ، والدتي ، كانت في كوريا.
كان هناك شيء خاطئ بالتأكيد. فحتى والدي لم يبدوا هكذا .
آسف للحديث الطويل. فكل شيء كان يقودني إلى هذه اللحظة .
بالطبع ، لأنني كنت في الثامنة من عمري فقط ، لم أفهم ما يقصده والدي ببناء الطاقة داخل الجسد.
[تأكيد الرتبة … مكتمل. أنت الخامس بين مستكشفي الزنزانات الخمسة من الأرض. وأنت رقم 146298 من إجمالي 146298 مستكشف زنزانة. سيتم تجديد الترتيب في الساعة 6 صباحاً غداً.]
اللحظة التي أصبحت فيها مستكشف زنزانة حقيقي.
لقب مستكشف الزنزانة ، “ولي العهد الخامس “.
على الرغم من أن الأولاد في مثل عمري قالوا إنني بدوت رائعاً و اتبعوني في الأنحاء ، لكن الفتيات أبتعدن عني ، قائلات بإن شين اللطيف تحول لوحش .
” في الزنزانة ، هناك الكثير من الأشياء الثمينة. أحجار مانا ، و أسلحة سحرية … هيك ، حتى جلد الأورك سيتم التعامل معه على أنه مادة جديدة لم يسبق لها مثيل على الأرض!”
كانت في المرحلة التي كان من الأفضل فيها وصف أطرافي علي أنها أسلحة فتاكة. لم تكن شيئ يمكن أن يمتلكه جسد البشر بشكل طبيعي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
