سلوك غير لائق تجاه امرأة
“هيه، لم أتوقع منكم كشف الكثير من المعلومات عني وعن منظمتي بهذه السرعة” بينما تأملت الملكة والأربعة شيوخ كلمات كاليي، دوى صوت ذكوري مفاجئ في القاعة، لافتًا انتباههم.
“ماذا قلت!؟” فوجئت الملكة والآخرون وشعروا بالقلق.
“من هناك؟!” أثار الصوت رد فعل فوري من جميع الحاضرين في القاعة. وقف الشيوخ الأربعة بسرعة وتمركزوا حول الملكة، مستعدين لحمايتها من أي تهديد محتمل. أطلقوا هالة قوية، جاعلاً أجواء القاعة خانقة. اجتاحت نظراتهم الثاقبة الغرفة محاولةً لكشف الدخيل. تجلى ضباب كثيف أسود داكن فجأة على جسد كاليي، منتشرًا بسرعة تحت أمرها. جسّد ذلك سحرها، قادرا على استشعار جميع الكائنات الحية في المكان.
“هاها، هاهاهاها…” عند سماع كلمات الشيخ، انفجر رن تيان بالضحك.
“جلالة الملكة لم تتعرف علي؟” شهدت ملكة الجان وغيرها حدثًا غريبًا حيث تسببت طاقة غامضة في تشوه الفراغ أمامهم إلى نمط حلزوني، خرج شاب مرتديا رداء أسود مطبوع عليه سحب حمراء.
“همف، بعد موتك، سنفحص جثتك” قالت الملكة عازمة على إنهاء حياته لسرقة ينبوع الحياة وغزو خصوصيتها. بقصد أو بغير قصد، نظرت بعيدًا. لم تستطع الانتظار لاقتلاع عيونه.
“أيها الوغد!” اشتد غضب ملكة الجان، أطلقت بدورها هالة قوية حيث استعدت والشيوخ الأربعة لمهاجمة الشخص الواقف أمامهم.
“أمركِ، جلالتك” ردّت الشيخ التي حبست رن تيان بسحر الطبيعة. بابتسامة قاسية على وجهها، جمعت يديها معًا وحركت طاقة الطبيعة بجسدها بعنف. تضيق الأغصان حول رن تيان، محاولة خنقه ببطء.
“هيهي، صاحبة السمو والجميع، لا حاجة للتحمّس. جئت مسالمًا” قال بشكل عرضي، ملوحًا بيده غير منزعج من هالتهم.
“هيهي، هل هذا صحيح؟” رغم تقييده بشدة بالغصون، ضحك دون أي مقاومة.
فجأة، وقع جسده في شبك مجموعة لا نهاية لها من غصون عملاقة نبتت من الأرض. انبعث ضوء أخضر من جسد أنثى أحد الشيوخ خلف الملكة، استخدمت سحر الطبيعة لحبسه.
“بعد سرقة ينبوع الحياة لعشيرتنا، لم أتوقع منك الظهور أمامنا بدلاً من الهرب. جرأتك جديرة بالثناء، لكن أفعالك غبية” بتعبير ساخر، خاطبت الملكة رن تيان المحتجز. لم تتوقع عودته، لكن بمعرفتها لسحره الفضائي، اتخذت تدابير، استخدمت جسدها لتغطية الشيخ الأنثى خلفها وأشارت سراً إلى تنفيذ تعويذة سحرية لمنعه من الفرار باستخدام سحر الفضاء.
“همف، زيرو، لا مفر لك هذه المرة” قالت الملكة بازدراء عندما رأته محاصرًا. تحسن مزاجها وسحبت هالتها.
“هيه، لم أتوقع منكم كشف الكثير من المعلومات عني وعن منظمتي بهذه السرعة” بينما تأملت الملكة والأربعة شيوخ كلمات كاليي، دوى صوت ذكوري مفاجئ في القاعة، لافتًا انتباههم.
“هيهي، هل هذا صحيح؟” رغم تقييده بشدة بالغصون، ضحك دون أي مقاومة.
“هيه، لم أتوقع منكم كشف الكثير من المعلومات عني وعن منظمتي بهذه السرعة” بينما تأملت الملكة والأربعة شيوخ كلمات كاليي، دوى صوت ذكوري مفاجئ في القاعة، لافتًا انتباههم.
“بعد سرقة ينبوع الحياة لعشيرتنا، لم أتوقع منك الظهور أمامنا بدلاً من الهرب. جرأتك جديرة بالثناء، لكن أفعالك غبية” بتعبير ساخر، خاطبت الملكة رن تيان المحتجز. لم تتوقع عودته، لكن بمعرفتها لسحره الفضائي، اتخذت تدابير، استخدمت جسدها لتغطية الشيخ الأنثى خلفها وأشارت سراً إلى تنفيذ تعويذة سحرية لمنعه من الفرار باستخدام سحر الفضاء.
عند رؤية التعبير على وجه الملكة، لم يستطع رن تيان إلا الشعور بالفخر. حاصر نفسه عن عمد، مدركًا أنهم استخدموا سحر الطبيعة. بإمكانه المغادرة في أي وقت، إلا أنه أرادهم أن يشعروا بألم في القلب. يبدو أن خطته عملت بشكل مثالي.
“أيها الوغد! سلم بسرعة ينبوع الحياة الذي سرقته. سنترك جثتك سليمة وإلا سنمزق جسمك إلى آلاف القطع” هدد ببرود أحد شيوخ الجان الذكر الواقف بجانب الملكة.
“هاها، هاهاهاها…” عند سماع كلمات الشيخ، انفجر رن تيان بالضحك.
“أيها الوغد!” اشتد غضب ملكة الجان، أطلقت بدورها هالة قوية حيث استعدت والشيوخ الأربعة لمهاجمة الشخص الواقف أمامهم.
“ما المضحك؟” قال ببرود غير راض عن تصرف رن تيان.
“ماذا قلت!؟” فوجئت الملكة والآخرون وشعروا بالقلق.
“غبائك، سواء سلمتُ ينبوع الحياة أم لا، سأموت. في هذه الحالة، لماذا أعطيه لك؟” قال رن تيان وهو يهز رأسه، متجاهلاً الشيخ.
“أيها الوغد!” اشتد غضب ملكة الجان، أطلقت بدورها هالة قوية حيث استعدت والشيوخ الأربعة لمهاجمة الشخص الواقف أمامهم.
“همف، بعد موتك، سنفحص جثتك” قالت الملكة عازمة على إنهاء حياته لسرقة ينبوع الحياة وغزو خصوصيتها. بقصد أو بغير قصد، نظرت بعيدًا. لم تستطع الانتظار لاقتلاع عيونه.
فجأة، وقع جسده في شبك مجموعة لا نهاية لها من غصون عملاقة نبتت من الأرض. انبعث ضوء أخضر من جسد أنثى أحد الشيوخ خلف الملكة، استخدمت سحر الطبيعة لحبسه.
“هل تعتقدين أنني أحمق بحيث أجلب ينبوع الحياة معي؟” سخر رن تيان وتابع بازدراء، “ينبوع الحياة مخفي بأمان داخل معدتي”
فجأة، وقع جسده في شبك مجموعة لا نهاية لها من غصون عملاقة نبتت من الأرض. انبعث ضوء أخضر من جسد أنثى أحد الشيوخ خلف الملكة، استخدمت سحر الطبيعة لحبسه.
“ماذا قلت!؟” فوجئت الملكة والآخرون وشعروا بالقلق.
“من هناك؟!” أثار الصوت رد فعل فوري من جميع الحاضرين في القاعة. وقف الشيوخ الأربعة بسرعة وتمركزوا حول الملكة، مستعدين لحمايتها من أي تهديد محتمل. أطلقوا هالة قوية، جاعلاً أجواء القاعة خانقة. اجتاحت نظراتهم الثاقبة الغرفة محاولةً لكشف الدخيل. تجلى ضباب كثيف أسود داكن فجأة على جسد كاليي، منتشرًا بسرعة تحت أمرها. جسّد ذلك سحرها، قادرا على استشعار جميع الكائنات الحية في المكان.
“ببساطة، شربت كل تلك الزجاجات من ينبوع الحياة. مم، لها ذوق جيد. لذا، جئت إلى هنا باحثًا عن المزيد، أود استعارة القليل” قال رن تيان، لسانه يلعق شفتيه بجشع.
“هآآي، أنا هنا!” سمعوا صوت بينما وقف رن تيان على جدار الجانب الأيمن، ملوحًا نحوهم.
بسماع رن تيان، لعنت الملكة والآخرون داخليا، ‘خْتُك، شربتَ أكثر من أربعون زجاجة من ينبوع الحياة ولا تجد المذاق إلا جيدًا؟ ألا تدرك بأن ذلك مخزوننا الممتد لعدة عقود؟ استهلكت كل شيء دفعة واحدة! نحن الجان نعتز ونادرا ما نستخدم ينبوع الحياة، ونحفظه للحظات الحرجة. لكنك شربت أكثر من أربعون زجاجة بتهور، جعلتنا نبدو مبتذلين. ينبوع الحياة كنز ثمين لعشيرتنا، وليس بشيء عادي! شربت، بصحتك، والآن تعود عمداً أمامنا للتباهي، تطلب المزيد؟ إذا وجدت طعمه جيدًا، بإمكانك الاستمتاع به بهدوء. هل يجب أن تعامل هذا القصر مثل ملعبك الشخصي وتتنمر علينا هكذا؟’ في تلك اللحظة، شعرت الملكة والشيوخ الأربعة برغبة ساحقة في البكاء.
“ما المضحك؟” قال ببرود غير راض عن تصرف رن تيان.
عند رؤية التعبير على وجه الملكة، لم يستطع رن تيان إلا الشعور بالفخر. حاصر نفسه عن عمد، مدركًا أنهم استخدموا سحر الطبيعة. بإمكانه المغادرة في أي وقت، إلا أنه أرادهم أن يشعروا بألم في القلب. يبدو أن خطته عملت بشكل مثالي.
“حوّلوا… هذا… الوغد… إلى… لحم مفروم!” تغير وجه الملكة إلى اللون الأخضر وهي تحفر أسنانها وتنطق بالكلمات. من الواضح أن تصريحات رن تيان أغضبتهم، حيث ثُبتت نظراتهم عليه كما لو أنهم قادرون على إطلاق النار.
عند رؤية التعبير على وجه الملكة، لم يستطع رن تيان إلا الشعور بالفخر. حاصر نفسه عن عمد، مدركًا أنهم استخدموا سحر الطبيعة. بإمكانه المغادرة في أي وقت، إلا أنه أرادهم أن يشعروا بألم في القلب. يبدو أن خطته عملت بشكل مثالي.
“أمركِ، جلالتك” ردّت الشيخ التي حبست رن تيان بسحر الطبيعة. بابتسامة قاسية على وجهها، جمعت يديها معًا وحركت طاقة الطبيعة بجسدها بعنف. تضيق الأغصان حول رن تيان، محاولة خنقه ببطء.
“أيها الوغد! سلم بسرعة ينبوع الحياة الذي سرقته. سنترك جثتك سليمة وإلا سنمزق جسمك إلى آلاف القطع” هدد ببرود أحد شيوخ الجان الذكر الواقف بجانب الملكة.
“آه، محكم جدًا! أرخي قليلاً، لا تستخدم الكثير من القوة!” صاح رن تيان بغرابة بينما تضيق الأغصان حوله. بدا صوته محرجا، مشابه لصوت امرأة ذات أخلاق فضفاضة. جعل ذلك جميع النساء الحاضرين يحمرن خجلًا.
“ماذا قلت!؟” فوجئت الملكة والآخرون وشعروا بالقلق.
اشتدت الأغصان حول رن تيان، وصار صاخبًا أكثر فأكثر. فجأة، اختفى هو وصوته، تاركين الملكة والآخرين في حيرة من أمرهم. هرعوا إلى الأمام، ولكن لم يكن هناك أي أثر له.
فجأة، وقع جسده في شبك مجموعة لا نهاية لها من غصون عملاقة نبتت من الأرض. انبعث ضوء أخضر من جسد أنثى أحد الشيوخ خلف الملكة، استخدمت سحر الطبيعة لحبسه.
“هآآي، أنا هنا!” سمعوا صوت بينما وقف رن تيان على جدار الجانب الأيمن، ملوحًا نحوهم.
“جلالة الملكة لم تتعرف علي؟” شهدت ملكة الجان وغيرها حدثًا غريبًا حيث تسببت طاقة غامضة في تشوه الفراغ أمامهم إلى نمط حلزوني، خرج شاب مرتديا رداء أسود مطبوع عليه سحب حمراء.
الترجمة: Chmuzi
“هآآي، أنا هنا!” سمعوا صوت بينما وقف رن تيان على جدار الجانب الأيمن، ملوحًا نحوهم.
“أيها الوغد! سلم بسرعة ينبوع الحياة الذي سرقته. سنترك جثتك سليمة وإلا سنمزق جسمك إلى آلاف القطع” هدد ببرود أحد شيوخ الجان الذكر الواقف بجانب الملكة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
