126
بعيداً في مدينة بحر السماء بطبيعة الحال لم يعرف رن تيان يو أي شيء عن مسألة إمبراطورية الضوء. و كما أنه لم يكن يعلم أن زهرة شاش السماء الأرجوانية الرائعة التي سلمها للتو قد تم تسليمها بالفعل إلى يد الشخص الذي أصدر هذه المهمة.
هذا الرجل سار بشكل غير متوقع نحو مخرج المدينة. كما سار رن تيان يو والعديد من الناس خلف هذا الشاب ذو الشعر الأبيض على طول الطريق خارج المدينة. و بعد المشي لمدة 20 دقيقة تقريباً بعد مغادرته المدينة دخل هذا الشاب إلى غابة صغيرة وتوقف ، ثم استدار ، وصرخ ببرود “جميعكم أخرجوا مؤخراتكم!”
“همف ، أيها الوغد ، وجدناك أخيراً. و هذه المرة سنرى أين ستجري “. تحدث أحد الرجال في منتصف العمر ، وهو يحمل سيفاً ضخماً ويرتدي حلة مدرعة ، تجاه هذا الرجل بصوت مليء بالكراهية.
بعد الانتهاء من المهمة ، وضع رن تيان يو بطاقة وشارة المرتزقة الجديدة بعيداً مع المهارة القتالية وبطاقة الكريستال السحرية داخل خاتم الفراغ خاصته. و بعد ذلك خرج من نقابة المرتزقة هذه.
بعد ذلك وضع هذا الشاب يده اليسرى على الأرض بينما صدت يده اليمنى هجوم هؤلاء الرجال ، واستخدم رجليه لركل هؤلاء الرجال. جنبا إلى جنب مع أصوات “بنغ” “بنغ”… .. تم إرسال السبعة على الفور من خلال هذه الركلة.
“نعم هذا صحيح. نحن 7 إخوة كنا نبحث عنك لمدة 3 أشهر ، ووجدناك أخيراً هنا.و الآن سوف ننتقم لرئيسنا “. ومع ذلك هدير رجل آخر كان قد أحاط بهذا الشاب.
لقد قام بتدريب التشاكرا لذا فإن هذه المهارة القتالية رتبة السماء للعالم المختلف كانت عديمة الفائدة بالنسبة له. و على الرغم من أنه لم يكن لها أي فائدة إلا أنه يمكنه البحث فيها وإنشاء التايجوتسو الخاص به و ربما في يوم من الأيام قد يكون قادراً على إنشاء تايجوتسو قوي وممنوع مثل طاووس الصباح أو نمر بعد الظهر أو نحو ذلك.
ولكن حتى بعد قتل شخص ما فإن هذا الشاب لم يطرأ أي تغيير على وجهه كما لو أنه لم يقتل شخصاً. حتى رن تيان يو الذي كان مختبئاً ليس بعيداً عن مكانه لم يكن لديه تغيير واحد في التعبير لأن هذه كانت قارة رياح إلهية و كل يوم يُقتل الكثير من الناس لم يكن هذا المكان مجتمعاً مسالماً مثل الأرض الأصلية لرن تيان يو. و منذ قدومه إلى هذا العالم كان رن تيان يو قد رأى بالفعل كمية كبيرة من الدماء ، وقد تسبب ذلك في تقيؤه عدة مرات من قبل ، ولكن الآن مضى أكثر من عامين في هذا العالم لذلك كان قلبه متصلباً بالفعل.
أطلق السيف في يده فجأة نية سيف شاهقة ، والتي كانت مصحوبة بتشي معركة غير محدود باللون الأبيض “بما أنكم أعدائي ، يجب أن تموتوا“.
واقفاً في الشارع ، وبمشاهدة صخب الحشود ، استرخى رن تيان يو.و الآن أكمل مهمه الأكاديمية و كانت الخطوة التالية هي استكشاف ما يسمى برج بابل.
“الآن سأرى بنفسي كيف يبدو ممر نقل الفضاء لعشيرة الشياطين ، والذي يخيف عدداً لا يحصى من الناس في هذه القارة.” بأخذ نفس عميق ، مشى رن تيان يو خارج المدينة وأعد نفسه للعودة إلى أكاديمية الضوء المطلق.
“الآن سأرى بنفسي كيف يبدو ممر نقل الفضاء لعشيرة الشياطين ، والذي يخيف عدداً لا يحصى من الناس في هذه القارة.” بأخذ نفس عميق ، مشى رن تيان يو خارج المدينة وأعد نفسه للعودة إلى أكاديمية الضوء المطلق.
في ذلك الوقت ، شعر رن تيان يو فجأة بنيه قتل قوي بإدراكه العقلي. و لكن نية القتل هذه لم تكن موجهة إليه ، ولم تكن موجهة نحو أي شخص آخر بل كانت تنبعث تلقائياً. و نظر رن تيان يو إلى المكان الذي كانت تتشكل منه نية القتل هذه بدهشة. وظهر شاب بشعر فضي طويل يرتدي رداءاً قديماً في مرمى نظر رن تيان يو.
بعد ذلك وضع هذا الشاب يده اليسرى على الأرض بينما صدت يده اليمنى هجوم هؤلاء الرجال ، واستخدم رجليه لركل هؤلاء الرجال. جنبا إلى جنب مع أصوات “بنغ” “بنغ”… .. تم إرسال السبعة على الفور من خلال هذه الركلة.
ثم نظر إلى الخاتم الذي نقش عليه الصفر ، وتذكر علاوة على ذلك 9 خواتم متشابهة و 9 عباءات سوداء عليها غيوم حمراء “هاي هي ، نعسان حقا لفترة طويلة وقام شخص ما بتسليم وسادة ، هذا الزميل هو أفضل خيار لمقعد النمر الأبيض من مجموعتي. إله الذبح – النمر الأبيض! “
كان لهذا الشاب وجه زاوي ، وزوج من الحاجبين تماماً مثل السيف ، وعلامة بيضاء اللون على شكل ماسة على جبهته ، وكان لديه قرع نبيذ معلق على خصره. وما كان أكثر ما يميزه رن تيان يو عن هذا الرجل هو أنه كان يحمل 3 سيوف وسيفاً وخنجراً وسيفاً ضخماً ، وكان جسده يبعث تلقائياً نية قتل قوية. حيث كان كل من المشاة يبتعدون عن طريقه كما لو كانوا يتجنبون الوحش المفترس الشرسي في العصور البدائية.
“صقل نية القتل كما لو أنه قتل للتو إنساناً. ويبدو أن عدد الأشخاص الذين ماتوا من يده ليس عدداً صغيراً على الإطلاق “. بالنظر إلى هذا الشاب فكر رن تيان يو في قلبه.
هذا الرجل سار بشكل غير متوقع نحو مخرج المدينة. كما سار رن تيان يو والعديد من الناس خلف هذا الشاب ذو الشعر الأبيض على طول الطريق خارج المدينة. و بعد المشي لمدة 20 دقيقة تقريباً بعد مغادرته المدينة دخل هذا الشاب إلى غابة صغيرة وتوقف ، ثم استدار ، وصرخ ببرود “جميعكم أخرجوا مؤخراتكم!”
ثم نظر إلى الخاتم الذي نقش عليه الصفر ، وتذكر علاوة على ذلك 9 خواتم متشابهة و 9 عباءات سوداء عليها غيوم حمراء “هاي هي ، نعسان حقا لفترة طويلة وقام شخص ما بتسليم وسادة ، هذا الزميل هو أفضل خيار لمقعد النمر الأبيض من مجموعتي. إله الذبح – النمر الأبيض! “
بعد سماع كلمات هؤلاء الـ سبعة من أسياد السيوف المليئين بالكراهية ، أجابهم هذا الشاب كما لو أنه لم يشعر بأي ضغط حتى بعد أن أحاطوا به بالفعل “من أنتم؟ هل نعرف بعضنا؟“
بعد الانتهاء من المهمة ، وضع رن تيان يو بطاقة وشارة المرتزقة الجديدة بعيداً مع المهارة القتالية وبطاقة الكريستال السحرية داخل خاتم الفراغ خاصته. و بعد ذلك خرج من نقابة المرتزقة هذه.
بعد التفكير في هذا الأمر ، ألغى رن تيان يو خطة العودة فوراً إلى أكاديمية الضوء المطلق ، وبدلاً من ذلك استدار واتبع هذا الرجل. ولكن في هذا الوقت ، اكتشف رن تيان يو بوضوح أن العديد من الأشخاص كانوا أيضاً متخفين يتبعون هذا الرجل. وكلهم لم يكونوا عاديين.
في ذلك الوقت ، شعر رن تيان يو فجأة بنيه قتل قوي بإدراكه العقلي. و لكن نية القتل هذه لم تكن موجهة إليه ، ولم تكن موجهة نحو أي شخص آخر بل كانت تنبعث تلقائياً. و نظر رن تيان يو إلى المكان الذي كانت تتشكل منه نية القتل هذه بدهشة. وظهر شاب بشعر فضي طويل يرتدي رداءاً قديماً في مرمى نظر رن تيان يو.
“اللعنه ، من هو هذا الرجل في الواقع لديه كراهية العديد من الناس ، يبدو أنني لست الوحيد الذي أفكر فيه.” اكتشف رن تيان يو أن العديد من الناس كانوا يتابعون مسارات هذا الرجل ، ولا حول لهم ولا قوة.
“حفيف.” اخترق شعاع الضوء جسد هذا الرجل مباشرة. وخلف جسده ظهرة صورة ظلية لذلك الشاب الذي كان يحمل سيفاً.
هذا الرجل سار بشكل غير متوقع نحو مخرج المدينة. كما سار رن تيان يو والعديد من الناس خلف هذا الشاب ذو الشعر الأبيض على طول الطريق خارج المدينة. و بعد المشي لمدة 20 دقيقة تقريباً بعد مغادرته المدينة دخل هذا الشاب إلى غابة صغيرة وتوقف ، ثم استدار ، وصرخ ببرود “جميعكم أخرجوا مؤخراتكم!”
بعد ذلك وضع هذا الشاب يده اليسرى على الأرض بينما صدت يده اليمنى هجوم هؤلاء الرجال ، واستخدم رجليه لركل هؤلاء الرجال. جنبا إلى جنب مع أصوات “بنغ” “بنغ”… .. تم إرسال السبعة على الفور من خلال هذه الركلة.
“حفيف.” اخترق شعاع الضوء جسد هذا الرجل مباشرة. وخلف جسده ظهرة صورة ظلية لذلك الشاب الذي كان يحمل سيفاً.
بعد أن صرخ هذا الشاب مع العديد من أصوات “حفيف” و “حفيف” …… ، ظهر 7 خبراء بمستوى قوة لا يقل عن سيد السيوف وأحاطوا بهذا الشاب.
“همف ، أيها الوغد ، وجدناك أخيراً. و هذه المرة سنرى أين ستجري “. تحدث أحد الرجال في منتصف العمر ، وهو يحمل سيفاً ضخماً ويرتدي حلة مدرعة ، تجاه هذا الرجل بصوت مليء بالكراهية.
“همف ، أيها الوغد ، وجدناك أخيراً. و هذه المرة سنرى أين ستجري “. تحدث أحد الرجال في منتصف العمر ، وهو يحمل سيفاً ضخماً ويرتدي حلة مدرعة ، تجاه هذا الرجل بصوت مليء بالكراهية.
“نعم هذا صحيح. نحن 7 إخوة كنا نبحث عنك لمدة 3 أشهر ، ووجدناك أخيراً هنا.و الآن سوف ننتقم لرئيسنا “. ومع ذلك هدير رجل آخر كان قد أحاط بهذا الشاب.
………………… ..
………………… .. ..
………………… ..
………………… .. ..
واقفاً في الشارع ، وبمشاهدة صخب الحشود ، استرخى رن تيان يو.و الآن أكمل مهمه الأكاديمية و كانت الخطوة التالية هي استكشاف ما يسمى برج بابل.
بعد سماع كلمات هؤلاء الـ سبعة من أسياد السيوف المليئين بالكراهية ، أجابهم هذا الشاب كما لو أنه لم يشعر بأي ضغط حتى بعد أن أحاطوا به بالفعل “من أنتم؟ هل نعرف بعضنا؟“
بعد التفكير في هذا الأمر ، ألغى رن تيان يو خطة العودة فوراً إلى أكاديمية الضوء المطلق ، وبدلاً من ذلك استدار واتبع هذا الرجل. ولكن في هذا الوقت ، اكتشف رن تيان يو بوضوح أن العديد من الأشخاص كانوا أيضاً متخفين يتبعون هذا الرجل. وكلهم لم يكونوا عاديين.
بعد أن تحدث هذا الشاب ، ساد السيافون السبعة الصمت على الفور للحظة. ثم ارتجف كل واحد منهم ، وامتلأ جبينهم بالخطوط السوداء ، وبعد ذلك انفجروا تماماً تجاه هذا الشاب “أيها الوغد ، لقد قتلت رئيسنا ، والآن أنت في الواقع تتظاهر بالجهل.”
“أنا ذاهب لقتل هذا الغبي الأحمق.”
في ذلك الوقت ، شعر رن تيان يو فجأة بنيه قتل قوي بإدراكه العقلي. و لكن نية القتل هذه لم تكن موجهة إليه ، ولم تكن موجهة نحو أي شخص آخر بل كانت تنبعث تلقائياً. و نظر رن تيان يو إلى المكان الذي كانت تتشكل منه نية القتل هذه بدهشة. وظهر شاب بشعر فضي طويل يرتدي رداءاً قديماً في مرمى نظر رن تيان يو.
رن تيان يو الذي كان يختبئ خلف شجرة ليست بعيدة عن هذا المكان قد سمع حديث هؤلاء الناس ، ثم استخدم يده اليمنى بلا حول ولا قوة لتغطية وجهه “اي ، يجب أن أقول أن هذا الرجل هو حقا رهيب جدا. و مع هذا النوع من مهارة الاستهزاء التي لا مثيل لها لا أعرف ما إذا كان الانضمام إلى مجموعتي سيكون جيداً أم سيئاً “.
………………… .. ..
رن تيان يو الذي كان يختبئ خلف شجرة ليست بعيدة عن هذا المكان قد سمع حديث هؤلاء الناس ، ثم استخدم يده اليمنى بلا حول ولا قوة لتغطية وجهه “اي ، يجب أن أقول أن هذا الرجل هو حقا رهيب جدا. و مع هذا النوع من مهارة الاستهزاء التي لا مثيل لها لا أعرف ما إذا كان الانضمام إلى مجموعتي سيكون جيداً أم سيئاً “.
بعد أن صرخ هذا الشاب مع العديد من أصوات “حفيف” و “حفيف” …… ، ظهر 7 خبراء بمستوى قوة لا يقل عن سيد السيوف وأحاطوا بهذا الشاب.
لكن لم يكن لدى رن تيان يو أي وقت للتنهد لأن الشجار قد بدأ بالفعل لذلك منع نفسه من التفكير في أشياء غير مجدية وألقى نظرة. و بعد سماع الاستهزاء الذي لا مثيل له لهذا الشاب ، اندلع كل منهم بغضب شديد ، كما أطلقوا على الفور تشي المعركة ، وحملوا سيوفاً ضخمة في أيديهم ، ثم انطلقوا نحوه.
“صقل نية القتل كما لو أنه قتل للتو إنساناً. ويبدو أن عدد الأشخاص الذين ماتوا من يده ليس عدداً صغيراً على الإطلاق “. بالنظر إلى هذا الشاب فكر رن تيان يو في قلبه.
“دينغ” “دينغ” …………… .. رنت سبعة أصوات اصطدام معدني. فقط عندما كانت سيوف هؤلاء الرجال السبعة على وشك أن تضرب جسد هذا الشاب ، وصل هذا الشاب على الفور نحو خصره ، ثم ظهر سيف في يده على الفور ولوح بهذا السيف بيده اليمنى ، فقام بصد هجوم هؤلاء الرجال السبعه بحزم.
لكن لم يكن لدى رن تيان يو أي وقت للتنهد لأن الشجار قد بدأ بالفعل لذلك منع نفسه من التفكير في أشياء غير مجدية وألقى نظرة. و بعد سماع الاستهزاء الذي لا مثيل له لهذا الشاب ، اندلع كل منهم بغضب شديد ، كما أطلقوا على الفور تشي المعركة ، وحملوا سيوفاً ضخمة في أيديهم ، ثم انطلقوا نحوه.
بعد ذلك وضع هذا الشاب يده اليسرى على الأرض بينما صدت يده اليمنى هجوم هؤلاء الرجال ، واستخدم رجليه لركل هؤلاء الرجال. جنبا إلى جنب مع أصوات “بنغ” “بنغ”… .. تم إرسال السبعة على الفور من خلال هذه الركلة.
واقفاً في الشارع ، وبمشاهدة صخب الحشود ، استرخى رن تيان يو.و الآن أكمل مهمه الأكاديمية و كانت الخطوة التالية هي استكشاف ما يسمى برج بابل.
بعد هذا الوقوف بحزم ، نظر هذا الشاب إلى هؤلاء الرجال المستلقين على الأرض ، وقال بلا مبالاة: “على الرغم من أنني لا أعرف من أنتم ، ولكن منذ أن بدأتم في مهاجمتي فأنتم أعدائي. و بما أنكم أعدائي …………. “
بعد ذلك وضع هذا الشاب يده اليسرى على الأرض بينما صدت يده اليمنى هجوم هؤلاء الرجال ، واستخدم رجليه لركل هؤلاء الرجال. جنبا إلى جنب مع أصوات “بنغ” “بنغ”… .. تم إرسال السبعة على الفور من خلال هذه الركلة.
أطلق السيف في يده فجأة نية سيف شاهقة ، والتي كانت مصحوبة بتشي معركة غير محدود باللون الأبيض “بما أنكم أعدائي ، يجب أن تموتوا“.
بعد التفكير في هذا الأمر ، ألغى رن تيان يو خطة العودة فوراً إلى أكاديمية الضوء المطلق ، وبدلاً من ذلك استدار واتبع هذا الرجل. ولكن في هذا الوقت ، اكتشف رن تيان يو بوضوح أن العديد من الأشخاص كانوا أيضاً متخفين يتبعون هذا الرجل. وكلهم لم يكونوا عاديين.
بعد أن صرخ هذا الشاب مع العديد من أصوات “حفيف” و “حفيف” …… ، ظهر 7 خبراء بمستوى قوة لا يقل عن سيد السيوف وأحاطوا بهذا الشاب.
“حفيف.” تحول هذا الشاب على الفور إلى شعاع ضوء أبيض ووصل أمام رجل كان قد وقف لتوه. “نمط 9 سيوف ، النمط الأول —- أسلوب الضوء المتدفق!”
أطلق السيف في يده فجأة نية سيف شاهقة ، والتي كانت مصحوبة بتشي معركة غير محدود باللون الأبيض “بما أنكم أعدائي ، يجب أن تموتوا“.
“حفيف.” اخترق شعاع الضوء جسد هذا الرجل مباشرة. وخلف جسده ظهرة صورة ظلية لذلك الشاب الذي كان يحمل سيفاً.
وشعر ذلك الرجل الذي اُختُرِقَ جسده أنه كان متيبساً ، ونظر ببطء إلى جسده ، ورأى شكل شفرة سيف كبيرة عليه.
بعد أن صرخ هذا الشاب مع العديد من أصوات “حفيف” و “حفيف” …… ، ظهر 7 خبراء بمستوى قوة لا يقل عن سيد السيوف وأحاطوا بهذا الشاب.
“الكبير الخامس.” عند رؤيه الرجل ملقى على الأرض ، زأر الـ 6 أفراد الآخرين بحزن. الكبير الخامس الذي كان يتحدث ويضحك معهم قبل بضع دقائق فقط ، تحول الآن على الفور إلى جثة. فكيف لا يسبب لهم هذا حزناً وسخطاً.
“سرعة جيدة ، سيف جيد.” كانت هذه الكلمات الأخيرة التي أضاءت في عقل هذا الرجل ، ثم فقد وعيه إلى الأبد وسقط على الأرض.
لقد قام بتدريب التشاكرا لذا فإن هذه المهارة القتالية رتبة السماء للعالم المختلف كانت عديمة الفائدة بالنسبة له. و على الرغم من أنه لم يكن لها أي فائدة إلا أنه يمكنه البحث فيها وإنشاء التايجوتسو الخاص به و ربما في يوم من الأيام قد يكون قادراً على إنشاء تايجوتسو قوي وممنوع مثل طاووس الصباح أو نمر بعد الظهر أو نحو ذلك.
تم القتل بحركة واحدة على الفور. برؤيه هذا رن تيان يو لا يسعه إلا أن تضييق عينيه. تحت مانغيكيو شارينغان كانت حركة هذا الشاب ذو الشعر الفضي بطيئة للغاية حتى يتمكن من رؤيه كل حركات ذلك الشاب بوضوح.
“الكبير الخامس.” عند رؤيه الرجل ملقى على الأرض ، زأر الـ 6 أفراد الآخرين بحزن. الكبير الخامس الذي كان يتحدث ويضحك معهم قبل بضع دقائق فقط ، تحول الآن على الفور إلى جثة. فكيف لا يسبب لهم هذا حزناً وسخطاً.
بعد ذلك وضع هذا الشاب يده اليسرى على الأرض بينما صدت يده اليمنى هجوم هؤلاء الرجال ، واستخدم رجليه لركل هؤلاء الرجال. جنبا إلى جنب مع أصوات “بنغ” “بنغ”… .. تم إرسال السبعة على الفور من خلال هذه الركلة.
ولكن حتى بعد قتل شخص ما فإن هذا الشاب لم يطرأ أي تغيير على وجهه كما لو أنه لم يقتل شخصاً. حتى رن تيان يو الذي كان مختبئاً ليس بعيداً عن مكانه لم يكن لديه تغيير واحد في التعبير لأن هذه كانت قارة رياح إلهية و كل يوم يُقتل الكثير من الناس لم يكن هذا المكان مجتمعاً مسالماً مثل الأرض الأصلية لرن تيان يو. و منذ قدومه إلى هذا العالم كان رن تيان يو قد رأى بالفعل كمية كبيرة من الدماء ، وقد تسبب ذلك في تقيؤه عدة مرات من قبل ، ولكن الآن مضى أكثر من عامين في هذا العالم لذلك كان قلبه متصلباً بالفعل.
“الكبير الخامس.” عند رؤيه الرجل ملقى على الأرض ، زأر الـ 6 أفراد الآخرين بحزن. الكبير الخامس الذي كان يتحدث ويضحك معهم قبل بضع دقائق فقط ، تحول الآن على الفور إلى جثة. فكيف لا يسبب لهم هذا حزناً وسخطاً.
“اللعنه ، من هو هذا الرجل في الواقع لديه كراهية العديد من الناس ، يبدو أنني لست الوحيد الذي أفكر فيه.” اكتشف رن تيان يو أن العديد من الناس كانوا يتابعون مسارات هذا الرجل ، ولا حول لهم ولا قوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
