نصف النهائي (1)
بالشعور بألم حارق على وجهه ، والنظر إلى شخصية لي شين يون المغادرة لم يعرف رن تيان يو ماذا ستقول. و على الرغم من أنه تلقى صفعة إلا أنه لم يشعر بأي غضب.
“ها ها ، عمي تيانشينغ لماذا أنت هنا؟” من الجانب وانغ هاي تشينغ رأى لوه تيان شينغ والآخرين لم يكن سعيداً فقط لكن هرع إليهم أيضاً.
“تيان يو هل أنت بخير؟” سأل وانغ هاي تشينغ بقلق عند رؤيه رن تيان يو في حالة ذهول.
عند رؤيه المباريات انتهت ، استدار رن تيان يو وغادر الساحة ، وعندما وصل إلى قاعة الطعام لتناول الطعام ، صادف بالصدفة لوه مينغ وو والآخرين. أثناء تناول وجبتهم ، أخبرهم رن تيان يو عن المباريات. و بعد سماعهم دخول رن تيان يو. إلى نصف النهائي بنجاح كانوا سعداء من أجله ، وأعربوا عن أنهم سيأتون لتشجيعه في فترة ما بعد الظهر.
جاء رن تيان يو والآخرون إلى الموقع الذي كان يوجد فيه زملائه في الفصل. فرحبوا بهم ووصل إلى جانب وانغ جيا فاي ثم وضع يده على كتف وانغ جيا فاي وقال ، “قلت ، تعالي مبكراً لتشجيعي. و لكن لم أكن أتوقع أنك كنتي قلقة عني بهذا الشكل “.
“لا تقلق ، أنا بخير.” هز رأسه بدد الأفكار المتنوعة في قلبه. ثم يبدأ في مشاهدة المباريات التالية.
“إيه ……… ها ها ، إنها مجرد زلة لسان.” برؤيه رد فعل لوه تيان شينغ ، دون أن يفقد أي وقت رد وانغ هاي تشينغ.
مع مرور الوقت ، انتهت المباراة الثانية التالية بسرعة كبيرة. يان شين لو واجه هاي فو من المحكمة السحرية واعتماداً على قوته هزمه بسهولة. أما بالنسبة لـ وانغ هاي تشينغ فقد خرج من فينغ وو وللأسف توقف أيضاً في الدور ربع النهائي.
“ها ها ، عمي تيانشينغ لماذا أنت هنا؟” من الجانب وانغ هاي تشينغ رأى لوه تيان شينغ والآخرين لم يكن سعيداً فقط لكن هرع إليهم أيضاً.
كان رن تيان يو يدرك بالفعل أن هذا الاستياء كان كراهية شيمين تيانلونغ تجاه عشيرة شيمين التي تم نحتها داخل قلبه قبل وفاته. وحتى بعد أن احتل رن تيان يو هذا الجسد لم تختف هذه الكراهية وكان رن تيان يو عاجزاً عن فعل أي شيء تجاه هذه الكراهية.
في هذه المرحلة تم تحديد جميع المتأهلين إلى الدور قبل النهائي. حيث كانوا يان شين لو ورن تيان يو ووانغ يانلي وفينغ وو على التوالي. وستقام مباريات نصف النهائي ظهر اليوم أما مباراة البطولة فستقام غدا.
“إيه ، من فضلك لا تتحمسي أيتها المعلمة. و أنا لا أضحك عليكِ “. برؤيه مظهر وانغ جيا فاي صافح لي فينغ يده على عجل وشرح نفسه.
عند رؤيه المباريات انتهت ، استدار رن تيان يو وغادر الساحة ، وعندما وصل إلى قاعة الطعام لتناول الطعام ، صادف بالصدفة لوه مينغ وو والآخرين. أثناء تناول وجبتهم ، أخبرهم رن تيان يو عن المباريات. و بعد سماعهم دخول رن تيان يو. إلى نصف النهائي بنجاح كانوا سعداء من أجله ، وأعربوا عن أنهم سيأتون لتشجيعه في فترة ما بعد الظهر.
“هل تريد أن تموت؟ أزل مخلبك بعيداً عني “. عند رؤيه يده على كتفها ، صرخت وانغ جيا فاي بشدة.
ثم سأل رن تيان يو بدافع الفضول ، لماذا لن يهتفوا لـ تيانشينغ لكن من كان يتخيل أنهم سيقولون في مباراة الصباح لم يكن حظ تيانشينغ جيداً وواجه خصماً قوياً بشكل غير طبيعي وخسر مباراته.
“هذا هراء ، لقد تقدمنا مؤخراً إلى الصف الثاني. أنت تقول ألا نتعرف على معلمتنا السابقة؟ ” لونغ يو حرك عينيه تجاه السؤال الغبي لرن تيان يو.
كان رن تيان يو متفاجئاً بعض الشيء عند سماعه هذا لم يعتقد أبداً أنه بقوة لوه تيانشينغ لم يكن قادراً على دخول نصف النهائي. حيث يبدو أنه كان هناك أيضاً العديد من الأشخاص ذوي القوة العالية في السنة الثانية.
“ها ها ، تيان يو ، شجاعتك كبيرة جداً. و لقد تجرأت في الواقع على التحرش بزهرة قلبنا الساخنة “. برؤيه هزيمة رن تيان يو ، ضحك لي فينغ دون أن يتراجع.
بعد تناول وجباتهم ، جلس رن تيان يو والآخرون للدردشة. و أثناء الدردشة ، تحدثوا أيضاً عن المزاد الكبير الذي سيعقد بعد 4 أيام. لذا حصل رن تيان يو على العديد من المعلومات حول هذا المزاد من لان يان.
عندما سمع أن عضواً من عشيرة شيمين قادم أيضاً لحضور هذا المزاد ، اهتز عقل رن تيان يو فجأة و تبعه استياء قوي من قلبه. تفاجأ رن تيان يو ، ودون أن يخسر أي وقت ، هدأ من عقله وفكر في ذهنه ، “كن مطمئناً لأنني سأنتقم من عداوتك.” بعد أن تحدث رن تيان يو بهذه الكلمات في قلبه ، تبدد هذا الاستياء الذي غمر قلبه فجأة.
هذا المزاد الكبير الذي كان سيقام في دار المزاد لان ديين لعشيرة لان يان يمكن اعتباره أكبر مزاد أقيم في السنوات القليلة الماضية. و يمكن القول أن غالبية الناس كانوا مهتمين بهذا المزاد لـ كريستالة قوة الاله هذه. و وفقاً لرواية لان يان هذه المرة لن تحضر جميع العشائر الكبيرة من إمبراطورية دي فيلو هذا المزاد فحسب بل إن القوة الكبيرة للإمبراطوريات الأخرى قد سمعت هذا الخبر وكانت تتعجل لحضور هذا المزاد. وفقاً لـ لان يان فقد انتشر هذا الخبر بالفعل على نطاق واسع ، وقد تم بالفعل تحديد حضور 6 قوة عظمى في هذا المزاد ، وستحضر قوى أخرى أيضاً. مثل فيلا السيف السماوي وبحيرة سحابة الوهم ، علاوة على ذلك “المعارف القديمة” لرن تيان يو ، عشيرة شيمين وما إلى ذلك.
“إيه هل تعرفا بعضكم البعض؟” عند رؤيه رد فعل لي فينغ كان متفاجئاً وسأل.
“إيه ، من فضلك لا تتحمسي أيتها المعلمة. و أنا لا أضحك عليكِ “. برؤيه مظهر وانغ جيا فاي صافح لي فينغ يده على عجل وشرح نفسه.
عندما سمع أن عضواً من عشيرة شيمين قادم أيضاً لحضور هذا المزاد ، اهتز عقل رن تيان يو فجأة و تبعه استياء قوي من قلبه. تفاجأ رن تيان يو ، ودون أن يخسر أي وقت ، هدأ من عقله وفكر في ذهنه ، “كن مطمئناً لأنني سأنتقم من عداوتك.” بعد أن تحدث رن تيان يو بهذه الكلمات في قلبه ، تبدد هذا الاستياء الذي غمر قلبه فجأة.
“ها ها ، تيان يو ، شجاعتك كبيرة جداً. و لقد تجرأت في الواقع على التحرش بزهرة قلبنا الساخنة “. برؤيه هزيمة رن تيان يو ، ضحك لي فينغ دون أن يتراجع.
كان رن تيان يو يدرك بالفعل أن هذا الاستياء كان كراهية شيمين تيانلونغ تجاه عشيرة شيمين التي تم نحتها داخل قلبه قبل وفاته. وحتى بعد أن احتل رن تيان يو هذا الجسد لم تختف هذه الكراهية وكان رن تيان يو عاجزاً عن فعل أي شيء تجاه هذه الكراهية.
يجب على كل من علق الجرس على رقبة النمر أن يفكه فقط بعد تدمير عشيرة شيمين والانتقام لأجل شيمين تيانلونغ ، سيختفي هذا الاستياء تلقائياً. حيث كان هذا أيضاً سبباً آخر لرغبة رن تيان يو في تدمير عشيرة شيمين.
بينما كانوا يتحدثون كانت الساعة تقترب من الثانية بعد الظهر ، وستبدأ المباريات قريباً جداً. لذلك سار رن تيان يو والآخرون باتجاه الميدان.
بينما كانوا يتحدثون كانت الساعة تقترب من الثانية بعد الظهر ، وستبدأ المباريات قريباً جداً. لذلك سار رن تيان يو والآخرون باتجاه الميدان.
“وانغ هاي تشينغ فقط الآن دعوتني بعمك ، أنا والدك مرة أخرى في هذه الأيام العديدة لم أعطيك أي تدليك لذا فأنت تشعر بالفعل بالحكة في جميع أنحاء جسدك.” عند سماع أن وانغ هاي تشينغ ناداه عمه ، ظهر خط أسود على وجه لوه تيان شينغ ، ونطق عدة كلمات ببرود.
بعد وصولهم إلى الميدان ، رأوا عدداً لا يحصى من الطلاب قد وصلوا بالفعل في وقت مبكر وينتظرون بفارغ الصبر بدء المباراة. حيث كان الأمر كذلك لأن الأربعة الذين تقدموا إلى نصف النهائي كانوا أقوياء للغاية. رن تيان يو بسرعة شيطانية وهجوم قوي للغاية كما لو لم يكن لديه أي ضعف و وانغ يانلي بسحر الحمم البركانية المطلق الذي كان قادراً على تدمير أي شيء ، ومنح الناس نوعاً من الإحساس المرئي بالدمار الفائق للقوة و يان شين لو مع وجه قاتم ، وهالة من الموتى الأحياء حتى الوقوف أمامه يجعل الآخرين مرعوبون و فينغ وو تماماً مثل طائر العنقاء الذي يحلق أعلى السماء ، يبرز لهباً جديداً على الأرض. لذا فإن المباريات القادمة من الدور قبل النهائي ستكون بالتأكيد رائعة للغاية ، ونتيجة لذلك وصل العديد من الطلاب في وقت مبكر ، خائفين من أن تفوتهم لحظة مباراة واحدة.
“إيه ، من فضلك لا تتحمسي أيتها المعلمة. و أنا لا أضحك عليكِ “. برؤيه مظهر وانغ جيا فاي صافح لي فينغ يده على عجل وشرح نفسه.
جاء رن تيان يو والآخرون إلى الموقع الذي كان يوجد فيه زملائه في الفصل. فرحبوا بهم ووصل إلى جانب وانغ جيا فاي ثم وضع يده على كتف وانغ جيا فاي وقال ، “قلت ، تعالي مبكراً لتشجيعي. و لكن لم أكن أتوقع أنك كنتي قلقة عني بهذا الشكل “.
“لم نشارك ، شارك فقط العم تيانشينغ والأخ الكبير لي فينغ. و لكن كلاهما خسر. لذلك جئنا إلى هنا لنشجع الأخ الأكبر تيان يو “. وأوضحت لونغ لوه لوه.
“هل تريد أن تموت؟ أزل مخلبك بعيداً عني “. عند رؤيه يده على كتفها ، صرخت وانغ جيا فاي بشدة.
“يو ، لي الصغير هل تعتقد أنه يمكنك الجري بمجرّد تقدمك إلى الصف الثاني وتعتقد أنني لن أعاقبك؟” قالت وانغ جيا فاي وهي تضحك على لي فينغ ، وتُصدر صوتاً من إصبعها.
عند سماع هذه الكلمات الباردة من وانغ جيا فاي لم يستطع رن تيان يو إلا أن ارتجف ، ثم بابتسامة ابعد يده ببطء عن كتف وانغ جيا فاي. محاولته التحرش بهذه المرأة كانت بالتأكيد خسارته.
“إذن كان هذا هو الحال.”
“ها ها ، تيان يو ، شجاعتك كبيرة جداً. و لقد تجرأت في الواقع على التحرش بزهرة قلبنا الساخنة “. برؤيه هزيمة رن تيان يو ، ضحك لي فينغ دون أن يتراجع.
“إيه هل تعرفا بعضكم البعض؟” عند رؤيه رد فعل لي فينغ كان متفاجئاً وسأل.
“يو ، لي الصغير هل تعتقد أنه يمكنك الجري بمجرّد تقدمك إلى الصف الثاني وتعتقد أنني لن أعاقبك؟” قالت وانغ جيا فاي وهي تضحك على لي فينغ ، وتُصدر صوتاً من إصبعها.
“تيان يو هل أنت بخير؟” سأل وانغ هاي تشينغ بقلق عند رؤيه رن تيان يو في حالة ذهول.
في هذه المرحلة تم تحديد جميع المتأهلين إلى الدور قبل النهائي. حيث كانوا يان شين لو ورن تيان يو ووانغ يانلي وفينغ وو على التوالي. وستقام مباريات نصف النهائي ظهر اليوم أما مباراة البطولة فستقام غدا.
“إيه ، من فضلك لا تتحمسي أيتها المعلمة. و أنا لا أضحك عليكِ “. برؤيه مظهر وانغ جيا فاي صافح لي فينغ يده على عجل وشرح نفسه.
ثم سأل رن تيان يو بدافع الفضول ، لماذا لن يهتفوا لـ تيانشينغ لكن من كان يتخيل أنهم سيقولون في مباراة الصباح لم يكن حظ تيانشينغ جيداً وواجه خصماً قوياً بشكل غير طبيعي وخسر مباراته.
“إيه هل تعرفا بعضكم البعض؟” عند رؤيه رد فعل لي فينغ كان متفاجئاً وسأل.
“هذا هراء ، لقد تقدمنا مؤخراً إلى الصف الثاني. أنت تقول ألا نتعرف على معلمتنا السابقة؟ ” لونغ يو حرك عينيه تجاه السؤال الغبي لرن تيان يو.
كان رن تيان يو يدرك بالفعل أن هذا الاستياء كان كراهية شيمين تيانلونغ تجاه عشيرة شيمين التي تم نحتها داخل قلبه قبل وفاته. وحتى بعد أن احتل رن تيان يو هذا الجسد لم تختف هذه الكراهية وكان رن تيان يو عاجزاً عن فعل أي شيء تجاه هذه الكراهية.
“إيه.” عند سماع لونغ يو ، ظهر عرق على جبين رن تيان يو.و الآن شعر أيضاً أنه طرح سؤالاً غبياً.
“ها ها ، عمي تيانشينغ لماذا أنت هنا؟” من الجانب وانغ هاي تشينغ رأى لوه تيان شينغ والآخرين لم يكن سعيداً فقط لكن هرع إليهم أيضاً.
عند رؤيه المباريات انتهت ، استدار رن تيان يو وغادر الساحة ، وعندما وصل إلى قاعة الطعام لتناول الطعام ، صادف بالصدفة لوه مينغ وو والآخرين. أثناء تناول وجبتهم ، أخبرهم رن تيان يو عن المباريات. و بعد سماعهم دخول رن تيان يو. إلى نصف النهائي بنجاح كانوا سعداء من أجله ، وأعربوا عن أنهم سيأتون لتشجيعه في فترة ما بعد الظهر.
في هذه المرحلة تم تحديد جميع المتأهلين إلى الدور قبل النهائي. حيث كانوا يان شين لو ورن تيان يو ووانغ يانلي وفينغ وو على التوالي. وستقام مباريات نصف النهائي ظهر اليوم أما مباراة البطولة فستقام غدا.
“وانغ هاي تشينغ فقط الآن دعوتني بعمك ، أنا والدك مرة أخرى في هذه الأيام العديدة لم أعطيك أي تدليك لذا فأنت تشعر بالفعل بالحكة في جميع أنحاء جسدك.” عند سماع أن وانغ هاي تشينغ ناداه عمه ، ظهر خط أسود على وجه لوه تيان شينغ ، ونطق عدة كلمات ببرود.
“إيه ……… ها ها ، إنها مجرد زلة لسان.” برؤيه رد فعل لوه تيان شينغ ، دون أن يفقد أي وقت رد وانغ هاي تشينغ.
“يو ، لي الصغير هل تعتقد أنه يمكنك الجري بمجرّد تقدمك إلى الصف الثاني وتعتقد أنني لن أعاقبك؟” قالت وانغ جيا فاي وهي تضحك على لي فينغ ، وتُصدر صوتاً من إصبعها.
مع مرور الوقت ، انتهت المباراة الثانية التالية بسرعة كبيرة. يان شين لو واجه هاي فو من المحكمة السحرية واعتماداً على قوته هزمه بسهولة. أما بالنسبة لـ وانغ هاي تشينغ فقد خرج من فينغ وو وللأسف توقف أيضاً في الدور ربع النهائي.
“ومع ذلك لماذا أنت هنا ، ألم تشارك في المنافسة ، لوه لوه؟ لا تقل لي أنك لم تشارك في المسابقة؟ ” فوجأت وانغ جيا فاي رؤيه لوه تيانشينغ والآخرين.
عند سماع هذه الكلمات الباردة من وانغ جيا فاي لم يستطع رن تيان يو إلا أن ارتجف ، ثم بابتسامة ابعد يده ببطء عن كتف وانغ جيا فاي. محاولته التحرش بهذه المرأة كانت بالتأكيد خسارته.
“إيه ……… ها ها ، إنها مجرد زلة لسان.” برؤيه رد فعل لوه تيان شينغ ، دون أن يفقد أي وقت رد وانغ هاي تشينغ.
“لم نشارك ، شارك فقط العم تيانشينغ والأخ الكبير لي فينغ. و لكن كلاهما خسر. لذلك جئنا إلى هنا لنشجع الأخ الأكبر تيان يو “. وأوضحت لونغ لوه لوه.
“إذن كان هذا هو الحال.”
“اللعنه ، هذا غير عادل ، عندما اتصلت بك الصغيره لوه لوه بالعم ، لم يكن لديك أي رد فعل ولكن عندما أُناديك ، تحترق. هذا غير عادل “. برؤيه لوه تيان شينغ لم يكن لديه أي رد فعل حتى بعد أن اتصلت به لونغ لوه لوه بالعم في قلبه ، ذرف وانغ هاي تشينغ الدموع.
جاء رن تيان يو والآخرون إلى الموقع الذي كان يوجد فيه زملائه في الفصل. فرحبوا بهم ووصل إلى جانب وانغ جيا فاي ثم وضع يده على كتف وانغ جيا فاي وقال ، “قلت ، تعالي مبكراً لتشجيعي. و لكن لم أكن أتوقع أنك كنتي قلقة عني بهذا الشكل “.
عندما كانوا يتحدثون ، أعلن لونغ فاي لو بالفعل عن البداية الرسمية للمسابقة. و بعد إعلانه ، حدق الجميع في الشاشة السحرية الضخمة التي بدأت بالوميض بأسماء المشاركين.
كان رن تيان يو يدرك بالفعل أن هذا الاستياء كان كراهية شيمين تيانلونغ تجاه عشيرة شيمين التي تم نحتها داخل قلبه قبل وفاته. وحتى بعد أن احتل رن تيان يو هذا الجسد لم تختف هذه الكراهية وكان رن تيان يو عاجزاً عن فعل أي شيء تجاه هذه الكراهية.
“إيه ، من فضلك لا تتحمسي أيتها المعلمة. و أنا لا أضحك عليكِ “. برؤيه مظهر وانغ جيا فاي صافح لي فينغ يده على عجل وشرح نفسه.
“دينغ!” بصوت عال وواضح ، ظهر إسمان على الشاشة السحرية الضخمة. “فينغ وو ضد رن تيان يو.”
في هذه المرحلة تم تحديد جميع المتأهلين إلى الدور قبل النهائي. حيث كانوا يان شين لو ورن تيان يو ووانغ يانلي وفينغ وو على التوالي. وستقام مباريات نصف النهائي ظهر اليوم أما مباراة البطولة فستقام غدا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
