تشانغ يي : 1 ضد 4
الفصل 194 : تشانغ يي : 1 ضد 4
“هل حطمتم أغراضنا؟”
ضعيف أختك!
على ليتل تشينغشان.
كما جعلهم ذلك يفهمون أنه على الرغم من أن مجموعتهم يبلغ عددها حوالي 30 شخصًا ، إلا أن مجموعة الرهبان تفوقت عليهم تمامًا.
اللعنة!
بدأ طاقم التصوير في اللعن!
“رئيس!”
وصل واحد منهم إليه أولاً!
“هل تجرؤن على ضرب شخص ما؟”
“هل حطمتم أغراضنا؟”
“هل جن جنونكم أيها الرهبان؟”
حركات خيالية ضد مهارات حقيقية!
“فلنتصل بالشرطة! أليس هذا مجتمع يحكمه القانون؟ ”
امتلأ فم الراهب الشاب بالدماء! حيث اصطدم فكه السفلي بفكه العلوي مع خروج أربعة إلى خمسة أسنان دموية من فمه!
“لقد احترمناكم بما فيه الكفاية…. لقد ناقشنا ذلك بالفعل معكم جميعًا في وقت سابق ، لكن الآن تريدون استعادة كلمتكم هكذا؟ حتى أنكم ضربتم شعبنا؟ ”
أصيب طاقم الفيلم جميعًا بالصدمة.
“هذا غير معقول للغاية!”
كان قد رأى في وقت سابق الراهب الآخر وهو يُضرب فاقدًا للوعي لكنه لم يستطع أن يفهم كيف حدث ذلك. ولم يفهم لماذا لم يكن اخاه متطابقا لهذا الشخص الذي أمامه. لكن في هذه اللحظة ، تمكن من الفهم أخيرًا ، لكن بعد فوات الأوان!
“أنتم جميعًا ، أي نوع من الناس أنتم! وتسمون أنفسكم رهبانًا؟ ”
كانت يديه قد أمسكت بالعصا بدقة عندما هبطت، وبلف معصمه قليلا، انحرفت العصا عن مسارها وانزلقت متجاوزة كتف ليتل يان وهبطت بضربة قوية على الأرض!
“أليس من المفترض أن يكون الرهبان رحيمين؟ آه؟ ماذا لو أحدنا الآن؟! ماذا لو كان قد سقط حتى وفاته؟! هل تحاولون دفعه حتى الموت؟ ”
مع الفوضى ، تجمع الكثير من الناس الآن!
“…..آه!” فقد هذا الشخص وعيه أيضا!
نظر إليهم عدد قليل من الرهبان الشباب دون أن يحركوا جفنًا “لقد أخبرناكم بالفعل أن تغادروا على الفور! أنتم يا رفاق من لم تستمعوا! لذلك لا تلومونا على عدم الترحيب!
فوجئت ليتل يان. حيث نظرت إلى تشانغ يي بوجه مذعور ثم نظرت إلى الراهب الشاب بفم دموي ممدد الآن ميتًا على الأرض.
“الأخ الأكبر!”
قال راهب شاب آخر: “سنقولها مرة أخرى! هل ستغادرون؟ ”
قال راهب شاب آخر: “سنقولها مرة أخرى! هل ستغادرون؟ ”
كانت وجوههم مليئة بالخبث!
كما جعلهم ذلك يفهمون أنه على الرغم من أن مجموعتهم يبلغ عددها حوالي 30 شخصًا ، إلا أن مجموعة الرهبان تفوقت عليهم تمامًا.
صعد الرجل البهلواني إلى الأمام ، “فماذا لو لم نغادر!”
وقبل أن يتمكن حتى من إنهاء جملته، هاجمه راهب شاب آخر.
أصبح الراهبان المتبقيان شاحبين عند رؤية هذا. حيث نظروا إلى بعضهم البعض وقالوا
وبتلويحة من عصاه، أصاب الرجل البهلواني على وجهه.
بو!
طار البهلواني بشكل أفقي. مما أظهر مقدار القوة التي تم وضعها في تلك الضربة!
“ليتل تشاو!”
“ليتل تشاو!”
“اللعنة!”
“هذه عصابة من الحمير الصلعاء!”
أظهرت هذه النتيجة للجميع أن مجموعة الرهبان لم تكن في حالة مزاجية للنقاش. ولم يهتموا بما تمت مناقشته ولم يكن لديهم عيون على القانون.
إذا أرادوا أن يضربوك ، فسوف يضربونك!
كما جعلهم ذلك يفهمون أنه على الرغم من أن مجموعتهم يبلغ عددها حوالي 30 شخصًا ، إلا أن مجموعة الرهبان تفوقت عليهم تمامًا.
في البداية ، شعروا أنه نظرًا لأن معظمهم قد تلقوا بعض التدريب من قبل ومع سنوات عديدة من تصوير أفلام فنون القتال ، فسيكونون قادرين على التعامل مع هؤلاء الرهبان القلائل! لكن الحقائق أثبتت أن فنونهم القتالية كانت مجرد حركات خيالية. حيث لم يستطع مدرب فنون الدفاع عن النفس حتى الحصول على ضربتين قبل أن ينفجر بعيدًا. أما أولئك الذين يتمتعون بخبرة تزيد عن 10 سنوات مثل ليتل تشاو لم يتمكنوا حتى من الضرب.
وعلى الرغم من أن الرهبان كانوا مخادعين قليلاً بضربهم أولاً دون سابق إنذار ، وحتى في مبارزة عادلة ، كان الرهبان أفضل منهم!
بعد ذلك ، انتقل الراهب الذي على يمينه. حيث اعتقد أنه ذكي ولم يهاجم مع تأرجح العصا لأسفل. حيث غير نمطه عن الهجمات القليلة السابقة وأرجح العصا بشكل جانبي نحو خصر تشانغ يي.
كان الأمر مختلفًا عن هذه المجموعة من الممثلين بحركاتهم الرائعة. حيث كان لدى الرهبان أسلحة حقيقية وقد تدربوا في الدير من الصغر!
مع الفوضى ، تجمع الكثير من الناس الآن!
على ليتل تشينغشان.
حركات خيالية ضد مهارات حقيقية!
الفصل 194 : تشانغ يي : 1 ضد 4
بمجرد تبادل الضربات ، حُسمت النتيجة!
لم تظهر الممثلة أي خوف وحدقت في مجموعة الرهبان.
لم يزعج المدير جيانغ نفسه بشأن المعدات. بدلاً من ذلك ، ركض إلى الرجل البهلواني الذي سقط وسأل ، “ليتل تشاو ، كيف حالك؟ هل انت بخير؟”
أهذه المجموعة من الرهبان لم تكن مطابقة لك؟
بصق ليتل تشاو الدم في فمه بمرارة ، “أنا بخير!”
“هل أنتم جميعًا مجانين!”
بيد واحدة ، أمسك بالعصا على ياسره وبيده الأخرى ، أمسك بالعصا على يمينه. وبعد ذلك رأى الراهب على يساره مذهولا، حيث حركاتهم فوضوية أكثر من الراهبين السابقين ، ثم غير اتجاه وزخم العصا.
قال مساعد المدير في ذعر ، “المخرج جيانغ ، الرجل الحكيم لا يقاتل عندما تكون الاحتمالات ضده ، دعونا…”
“هل أنتم جميعًا مجانين!”
أظهرت هذه النتيجة للجميع أن مجموعة الرهبان لم تكن في حالة مزاجية للنقاش. ولم يهتموا بما تمت مناقشته ولم يكن لديهم عيون على القانون.
ضغط المخرج جيانغ على أسنانه وتردد للحظة. وبينما كان على وشك أن يأمر الجميع بالنزول من الجبل ، لم ينتظر الرهبان وحاولوا ضرب كاميرا أخرى!
امتلأ فم الراهب الشاب بالدماء! حيث اصطدم فكه السفلي بفكه العلوي مع خروج أربعة إلى خمسة أسنان دموية من فمه!
كانت الفتاة التي طلبت صورة مع تشانغ يي تقف في مكان قريب. حيث ألقت بنفسها فجأة أمام الكاميرا ، “إذا أردت أن تكسرها، عليك أن تضربني أولاً!”
“ليتل يان!”
حاول الراهب زيادة قوته ولكن دون أي سيطرة رد طارت العصا من يديه. مع ذلك ، اهتزت ساقيه وفقد توازنه. مما سمح لـ تشانغ يي بتسديد ركلة ، حطت الركلة على وجهه.
ضعيف أختك!
“الأخت يان!”
ذهل الجميع!
“ليتل يان ، تعالي إلى هنا!”
“هل أنت أو الجهاز أكثر أهمية؟”
وقبل أن يتمكن من العودة إلى رشده ، تحرك معصم تشانغ يي ، وعلى ما يبدو دون بذل الكثير من الجهد ، حيث استعار الزخم الذي حصل عليه عندما ارتدت العصا بقوة ، وضرب ذقن الراهب!
هل هذا ما ينبغي أن ينطق به الراهب؟
“توقف! هل تريد حتى أن تضرب فتاة؟ هل أنت حتى بشر !؟ ”
مع الفوضى ، تجمع الكثير من الناس الآن!
لم تظهر الممثلة أي خوف وحدقت في مجموعة الرهبان.
تردد الراهب الذي كان سيضرب الكاميرا لكنه قال: “الراهب لا يفرق بين الرجل والمرأة!” بعد قوله ذلك تحول وجهه إلى تعبير شرير ولوح بعصاه نحو الممثلة!
“لاااا!”
لم يدرك ذلك الراهب ما حدث. لقد شعر فقط بقوته الغاشمة يتم إبطالها تمامًا في تلك اللحظة وأن العصا لم تعد تحت سيطرته ثم سقط على الأرض!
لم يزعج المدير جيانغ نفسه بشأن المعدات. بدلاً من ذلك ، ركض إلى الرجل البهلواني الذي سقط وسأل ، “ليتل تشاو ، كيف حالك؟ هل انت بخير؟”
“الأخت يان!”
هل أفقدت كل واحد فاقد الوعي بضربة ؟
“هل أنتم جميعًا مجانين!”
تحول وجه تشانغ يي إلى البرودة. حيث لم يكن لديه نية للتراجع.
أصيب طاقم الفيلم جميعًا بالصدمة.
“هل أنت أو الجهاز أكثر أهمية؟”
يمكنهم تقبل ما حدث لـ ليتل تشاو ، أو حتى مدرب فنون الدفاع عن النفس ، لأنه قد كان هم بنيات جيدة وكانوا رجالًا. لكن هذه الممثلة كانت هشة. وإذا تم ضربها بمثل هذه القسوة فقد تصاب بالشلل!!
“ليتل تشاو!”
تحول وجه ليتل يان إلى اللون الأخضر. لكنها تمسكت بموقفها ولم تتراجع. حيث كانت تراهن بحياتها على هذا!
انهار ذلك الراهب على ظهره وتأوه وهو ملقى على الأرض. ثم أغمي عليه.
“هذا غير معقول للغاية!”
انتج تأرجح العصا في الهواء صوت صفير!
أظهرت هذه النتيجة للجميع أن مجموعة الرهبان لم تكن في حالة مزاجية للنقاش. ولم يهتموا بما تمت مناقشته ولم يكن لديهم عيون على القانون.
10 سم!
“ليتل يان!”
5 سم!
“هذا غير معقول للغاية!”
مع الفوضى ، تجمع الكثير من الناس الآن!
وتمامًا عندما كانت العصا على وشك ضرب كتف ليتل يان ، وبينما كان طاقم الفيلم يصرخون بغضب ، ظهرت شخصية خلف ظهر ليتل يان!
كان تشانغ يي!
ذهل الجميع!
“ليتل تشاو!”
“المعلم تشانغ؟”
امتلأ فم الراهب الشاب بالدماء! حيث اصطدم فكه السفلي بفكه العلوي مع خروج أربعة إلى خمسة أسنان دموية من فمه!
“ماذا تفعل هناك!”
انهار ذلك الراهب على ظهره وتأوه وهو ملقى على الأرض. ثم أغمي عليه.
“أنت لا تعرف حتى الحركات الأساسية للمشهد ، هؤلاء الرهبان…”
في هذه اللحظة ، قام تشانغ يي بحركة تركت الجميع مذهولين!
5 سم!
حاول تشانغ يي عدة مرات في وقت سابق أثناء المبارزة مع الشرير أثناء التصوير استخدام قبضة تاي تشي لجعل تأثير التصوير أكثر جمالًا. لكن على الرغم من المحاولة مرارًا وتكرارًا ، لم يستطع تحقيق التأثير المطلوب.
“أنتم جميعًا ، أي نوع من الناس أنتم! وتسمون أنفسكم رهبانًا؟ ”
لقد أراد تحقيق تلك الحركات كما في الأفلام ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. لكن في الوقت الحالي ، بعد رؤية الكثير من المعدات يتم تحطيمها والممثلة ، التي أرادت صورة معه ، وهي تواجه الراهل، انفجرت مشاعر تشانغ يي. وبتحريك ذراعيه وقدميه ، أصبح يعلم الآن أنه يمكنه استخدام الـ تاي تشي!
لكن تشانغ يي تمكن من الاستيلاء على العصا. وبخطوة جانبية قرب العصا من وسطه ، وكانت العصا الآن عند خصر تشانغ يي بدون أي قوة. حيث تم إبطال الهجوم من خلال تحركات تشانغ يي المجهولة ، مما سمح لـ تشانغ يي بالاقتراب منه الآن. وبظهر كفه ، ضربه تشانغ يي على فكه السفلي وتابعه بأخرى على ظهره!
كانت يديه قد أمسكت بالعصا بدقة عندما هبطت، وبلف معصمه قليلا، انحرفت العصا عن مسارها وانزلقت متجاوزة كتف ليتل يان وهبطت بضربة قوية على الأرض!
بصق ليتل تشاو الدم في فمه بمرارة ، “أنا بخير!”
ذهل الراهب الشاب.
لم يزعج المدير جيانغ نفسه بشأن المعدات. بدلاً من ذلك ، ركض إلى الرجل البهلواني الذي سقط وسأل ، “ليتل تشاو ، كيف حالك؟ هل انت بخير؟”
وقبل أن يتمكن من العودة إلى رشده ، تحرك معصم تشانغ يي ، وعلى ما يبدو دون بذل الكثير من الجهد ، حيث استعار الزخم الذي حصل عليه عندما ارتدت العصا بقوة ، وضرب ذقن الراهب!
صعد الرجل البهلواني إلى الأمام ، “فماذا لو لم نغادر!”
امتلأ فم الراهب الشاب بالدماء! حيث اصطدم فكه السفلي بفكه العلوي مع خروج أربعة إلى خمسة أسنان دموية من فمه!
لم تظهر الممثلة أي خوف وحدقت في مجموعة الرهبان.
انهار الراهب الشاب على الأرض.
“بو!” تعرض الراهب الشاب للضرب في حالة ذهول!
هذا…
لم يتركه تشانغ يي واستخدم يدًا واحدة لرفعه ودفعه قبل أن يترك الراهب الشاب. ثم سدد ضربة ثقيلة على مؤخرة رقبة الراهب الشاب!
استخدم تشانغ يي نفس الحركة ، حيث أمسك العصا بيده لكنه لم يصدها. لقد استعار الزخم المندفع منها مرة أخرى ، وبحؤكة واحدة من معصميه اداره إلى أسفل!
انهار الراهب الشاب على الأرض.
من قال أن المعلم تشانغ يي كان رجلاً مثقفًا؟
حيث تعرض الجزء العلوي من جسده للضرب من قبل تشانغ يي مما جعله يهبط على رأسه. وبدون صوت ، كان قد أغمي عليه!
“…..آه!” فقد هذا الشخص وعيه أيضا!
“هل تبحث عن الموت!” (تشانغ يي الآن في مرحلة البحث الموت التي تسبق المرحلة الشهيرة “مغازلة الموت” هههه) هرع الراهب الذي كان قد نصب كمينًا للرجل البهلواني بهجوم على تشانغ يي في غضون خطوات قليلة. كما اندفع الرهبان الآخرون إلى الأمام بنية سيئة وأعينهم مليئة بالكراهية!
“وو يان!”
هل هذا ما ينبغي أن ينطق به الراهب؟
“الأخ وو يان!”
على ليتل تشينغشان.
“هل جن جنونكم أيها الرهبان؟”
صاح الرهبان الشباب جميعًا باسم ذلك الشخص في رعب!
فوجئت ليتل يان. حيث نظرت إلى تشانغ يي بوجه مذعور ثم نظرت إلى الراهب الشاب بفم دموي ممدد الآن ميتًا على الأرض.
كان مساعد المخرج وأعضاء آخرين من طاقم الفيلم يحدقون فيه جميعًا!
هذا…
“أنتم جميعًا ، أي نوع من الناس أنتم! وتسمون أنفسكم رهبانًا؟ ”
الفصل 194 : تشانغ يي : 1 ضد 4
هذا…
قال مساعد المدير في ذعر ، “المخرج جيانغ ، الرجل الحكيم لا يقاتل عندما تكون الاحتمالات ضده ، دعونا…”
“هل تبحث عن الموت!” (تشانغ يي الآن في مرحلة البحث الموت التي تسبق المرحلة الشهيرة “مغازلة الموت” هههه) هرع الراهب الذي كان قد نصب كمينًا للرجل البهلواني بهجوم على تشانغ يي في غضون خطوات قليلة. كما اندفع الرهبان الآخرون إلى الأمام بنية سيئة وأعينهم مليئة بالكراهية!
وبدلاً من ذلك ، اتخذ خطوات كبيرة ضيقة وتوجه إلى الأمام للترحيب بهم وجهاً لوجه. لكن هذه المرة ، كان مستاء حقا!
يبحث عن الموت؟
هل هذا ما ينبغي أن ينطق به الراهب؟
“أنت لا تعرف حتى الحركات الأساسية للمشهد ، هؤلاء الرهبان…”
عندما أردتم ضربننا، كنا نستحق ذلك. لكن عندما يضرب أحد رفاقك ، إذن يجب أن نموت؟
كانت الفتاة التي طلبت صورة مع تشانغ يي تقف في مكان قريب. حيث ألقت بنفسها فجأة أمام الكاميرا ، “إذا أردت أن تكسرها، عليك أن تضربني أولاً!”
تحول وجه تشانغ يي إلى البرودة. حيث لم يكن لديه نية للتراجع.
وبدلاً من ذلك ، اتخذ خطوات كبيرة ضيقة وتوجه إلى الأمام للترحيب بهم وجهاً لوجه. لكن هذه المرة ، كان مستاء حقا!
إذا كان قد اعتمد على كتب خبرة مهارات التايكوندو القليلة التي لديه، فقد شعر تشانغ يي أنه سيكون عمل روتيني لمواجهة ولو واحد منهم فقط. لكن مستوى هذه المجموعة من الرهبان في الكونغ فو لم يكن عميقًا ولا على مستوى سطحي. ومع ذلك ، كانت لكماتهم وركلاتهم كلها حقيقية لذا شعر تشانغ يي أن التايكواندو الخاص به لن يصمد أمامهم. ولكن الآن مع اندلاع قبضة تاي تشي وتجربة محاربة الراهب في وقت سابق ، تلاشت مخاوف تشانغ يي!
“هل أنتم جميعًا مجانين!”
“الأخ وو يان!”
وصل واحد منهم إليه أولاً!
وتبعه ظل العصا!
كان هذا شرسًا جدًا!
بمجرد تبادل الضربات ، حُسمت النتيجة!
استخدم تشانغ يي نفس الحركة ، حيث أمسك العصا بيده لكنه لم يصدها. لقد استعار الزخم المندفع منها مرة أخرى ، وبحؤكة واحدة من معصميه اداره إلى أسفل!
“لاااا!”
“هل تجرؤن على ضرب شخص ما؟”
لم يدرك ذلك الراهب ما حدث. لقد شعر فقط بقوته الغاشمة يتم إبطالها تمامًا في تلك اللحظة وأن العصا لم تعد تحت سيطرته ثم سقط على الأرض!
“آه ، لا ، لا يهم.” كانت ليتل يان تتلعثم من صدمتها!
كان قد رأى في وقت سابق الراهب الآخر وهو يُضرب فاقدًا للوعي لكنه لم يستطع أن يفهم كيف حدث ذلك. ولم يفهم لماذا لم يكن اخاه متطابقا لهذا الشخص الذي أمامه. لكن في هذه اللحظة ، تمكن من الفهم أخيرًا ، لكن بعد فوات الأوان!
لم يزعج المدير جيانغ نفسه بشأن المعدات. بدلاً من ذلك ، ركض إلى الرجل البهلواني الذي سقط وسأل ، “ليتل تشاو ، كيف حالك؟ هل انت بخير؟”
أدار تشانغ يي كفه وضربه على ذقنه!
وصل واحد منهم إليه أولاً!
لقد سار ذلك الراهب على خطى الضحية السابقة. حيث بصق دما وعدة من أسنانه!
“رئيس!”
ضربه تشانغ يي على مؤخرة رقبته بيده ثم فقد هذا الراهب الثاني أيضًا قد وعيه!
5 سم!
أصبح الراهبان المتبقيان شاحبين عند رؤية هذا. حيث نظروا إلى بعضهم البعض وقالوا
في غضون 10 ثوانٍ فقط وبعدة حركات بسيطة ، كان أربعة من الرهبان الخمسة مستلقين على الأرض فاقدين الوعي!
قال مساعد المدير في ذعر ، “المخرج جيانغ ، الرجل الحكيم لا يقاتل عندما تكون الاحتمالات ضده ، دعونا…”
“دعونا نهاجم معا!”
وتبعه ظل العصا!
لم يزعج المدير جيانغ نفسه بشأن المعدات. بدلاً من ذلك ، ركض إلى الرجل البهلواني الذي سقط وسأل ، “ليتل تشاو ، كيف حالك؟ هل انت بخير؟”
ثم نزل ظل عصيين معا للهجوم!
“الأخت يان!”
كان الأمر مختلفًا عن هذه المجموعة من الممثلين بحركاتهم الرائعة. حيث كان لدى الرهبان أسلحة حقيقية وقد تدربوا في الدير من الصغر!
استخدم تشانغ يي نفس الحركة من قبل.
تردد الراهب الذي كان سيضرب الكاميرا لكنه قال: “الراهب لا يفرق بين الرجل والمرأة!” بعد قوله ذلك تحول وجهه إلى تعبير شرير ولوح بعصاه نحو الممثلة!
بيد واحدة ، أمسك بالعصا على ياسره وبيده الأخرى ، أمسك بالعصا على يمينه. وبعد ذلك رأى الراهب على يساره مذهولا، حيث حركاتهم فوضوية أكثر من الراهبين السابقين ، ثم غير اتجاه وزخم العصا.
كانت الفتاة التي طلبت صورة مع تشانغ يي تقف في مكان قريب. حيث ألقت بنفسها فجأة أمام الكاميرا ، “إذا أردت أن تكسرها، عليك أن تضربني أولاً!”
حاول الراهب زيادة قوته ولكن دون أي سيطرة رد طارت العصا من يديه. مع ذلك ، اهتزت ساقيه وفقد توازنه. مما سمح لـ تشانغ يي بتسديد ركلة ، حطت الركلة على وجهه.
وعلى الرغم من أن الرهبان كانوا مخادعين قليلاً بضربهم أولاً دون سابق إنذار ، وحتى في مبارزة عادلة ، كان الرهبان أفضل منهم!
لم تكن هذه الركلة رشيقة مثل تاي تشي ، لكن قوتها كانت شرسة!
ضغط المخرج جيانغ على أسنانه وتردد للحظة. وبينما كان على وشك أن يأمر الجميع بالنزول من الجبل ، لم ينتظر الرهبان وحاولوا ضرب كاميرا أخرى!
انهار ذلك الراهب على ظهره وتأوه وهو ملقى على الأرض. ثم أغمي عليه.
بعد ذلك ، انتقل الراهب الذي على يمينه. حيث اعتقد أنه ذكي ولم يهاجم مع تأرجح العصا لأسفل. حيث غير نمطه عن الهجمات القليلة السابقة وأرجح العصا بشكل جانبي نحو خصر تشانغ يي.
“توقف! هل تريد حتى أن تضرب فتاة؟ هل أنت حتى بشر !؟ ”
لكن تشانغ يي تمكن من الاستيلاء على العصا. وبخطوة جانبية قرب العصا من وسطه ، وكانت العصا الآن عند خصر تشانغ يي بدون أي قوة. حيث تم إبطال الهجوم من خلال تحركات تشانغ يي المجهولة ، مما سمح لـ تشانغ يي بالاقتراب منه الآن. وبظهر كفه ، ضربه تشانغ يي على فكه السفلي وتابعه بأخرى على ظهره!
حاول تشانغ يي عدة مرات في وقت سابق أثناء المبارزة مع الشرير أثناء التصوير استخدام قبضة تاي تشي لجعل تأثير التصوير أكثر جمالًا. لكن على الرغم من المحاولة مرارًا وتكرارًا ، لم يستطع تحقيق التأثير المطلوب.
“هذا غير معقول للغاية!”
تحطيم!
ضغط المخرج جيانغ على أسنانه وتردد للحظة. وبينما كان على وشك أن يأمر الجميع بالنزول من الجبل ، لم ينتظر الرهبان وحاولوا ضرب كاميرا أخرى!
“…..آه!” فقد هذا الشخص وعيه أيضا!
في هذه اللحظة ، قام تشانغ يي بحركة تركت الجميع مذهولين!
“الأخ وو يان!”
في غضون 10 ثوانٍ فقط وبعدة حركات بسيطة ، كان أربعة من الرهبان الخمسة مستلقين على الأرض فاقدين الوعي!
من قال أن المعلم تشانغ يي كان رجلاً مثقفًا؟
عند رؤية هذا ، لم يندفع الراهب الأخير إلى الأمام مهما كان أحمق. حيث كان يعلم أنهم التقوا سيدًا اليوم! بل سيد بين السادة! لذا نظر إلى زملائه واستدار عائداً نحو الجبل!
حركات خيالية ضد مهارات حقيقية!
“الأخ الأكبر!”
صعد الرجل البهلواني إلى الأمام ، “فماذا لو لم نغادر!”
ذهل الراهب الشاب.
“رئيس!”
“الأخت يان!”
“هذا ليس جيدا!”
من قال أن المعلم تشانغ كان ضعيف؟
أصبح الراهبان المتبقيان شاحبين عند رؤية هذا. حيث نظروا إلى بعضهم البعض وقالوا
صاح الراهب الشاب حتى كادت رئتيه تنفجران!
كان المخرج جيانغ في حالة من الذهول!
يبحث عن الموت؟
نظر تشانغ يي إلى الممثلة ، “هل أنت بخير؟”
بدأ طاقم التصوير في اللعن!
“آه ، لا ، لا يهم.” كانت ليتل يان تتلعثم من صدمتها!
وقبل أن يتمكن من العودة إلى رشده ، تحرك معصم تشانغ يي ، وعلى ما يبدو دون بذل الكثير من الجهد ، حيث استعار الزخم الذي حصل عليه عندما ارتدت العصا بقوة ، وضرب ذقن الراهب!
“كيف حال الآخرون؟” سأل تشانغ يي مدرب فنون الدفاع عن النفس ، “هل هناك أي إصابات داخلية؟”
صاح الرهبان الشباب جميعًا باسم ذلك الشخص في رعب!
لكنهم جميعًا لم يتفوهوا بكلمة واحدة.
كان الأمر مختلفًا عن هذه المجموعة من الممثلين بحركاتهم الرائعة. حيث كان لدى الرهبان أسلحة حقيقية وقد تدربوا في الدير من الصغر!
كانوا في الواقع ينظرون إلى تشانغ يي بوجوه مصدومة ، كما لو أنهم ينظرون إلى كائن فضائي!
كان ياو جيانكاي مذهولا!
“ليتل يان ، تعالي إلى هنا!”
كان المخرج جيانغ في حالة من الذهول!
هذا…
على ليتل تشينغشان.
كان مساعد المخرج وأعضاء آخرين من طاقم الفيلم يحدقون فيه جميعًا!
هذا…
وتمامًا عندما كانت العصا على وشك ضرب كتف ليتل يان ، وبينما كان طاقم الفيلم يصرخون بغضب ، ظهرت شخصية خلف ظهر ليتل يان!
شرس!
“هذه عصابة من الحمير الصلعاء!”
كان هذا شرسًا جدًا!
من قال أن المعلم تشانغ يي كان رجلاً مثقفًا؟
بصق ليتل تشاو الدم في فمه بمرارة ، “أنا بخير!”
من قال أن المعلم تشانغ كان ضعيف؟
“هل حطمتم أغراضنا؟”
ضعيف أختك!
لم يكن مدرب فنون الدفاع عن النفس والرجل البهلواني ، ليتل تشاو ، مطابقين لهؤلاء الأشخاص!
لكن انظر إلى ما حدث؟
أي نوع من الأشخاص لديه هذا القدر من الشراسة!
أهذه المجموعة من الرهبان لم تكن مطابقة لك؟
شرس!
هل أفقدت كل واحد فاقد الوعي بضربة ؟
اللعنة!
طار البهلواني بشكل أفقي. مما أظهر مقدار القوة التي تم وضعها في تلك الضربة!
أي نوع من الأشخاص لديه هذا القدر من الشراسة!
لكن انظر إلى ما حدث؟
هذا…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
