نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 190

الهروب!

الهروب!

الفصل 190: الهروب!

 

 

أعطته تشانغ يوانشي نظرة متشككة.

……

 

 

وفي النهاية ، ادخلتها دون أن تلفت انتباه مساعديها.

أصبح كل ما حوله غامضا فجأة!

قاد تشانغ يي السيارة إلى الأشجار حيث كانت تشانغ يوانشي تنتظره. وبعد التوقف ، دخلت الملكة السماوية السيارة بسرعة وأغلقت الباب.

 

 

واختفى ضجيج ثرثرة المراسلين فجأة!

 

 

“لماذا نحن هنا؟” همست الملكة السماوية بهدوء.

……

 

 

لقد كانت مجرد مسألة منظور.

داخل الغرفة 318

قام بسهولة بإزالة عدد قليل من خيوط الأسلاك منها. وبعد العبث بها قليلاً ببعض الحركات السريعة ، جعل السلك بالطول الذي يريده وشرع في إدخاله في قفل غرفة الموظفين.

 

“هااي!! أنا رجل متعدد المواهب ، يجب أن تكوني تعرفين ذلك.”

عندما عاد تشانغ يي إلى رشده ، اختفت الدوار.

وعندما رأى أن الملكة السماوية أرادت نزول الدرج، أمسك بذراعها وهز رأسه.

نظر إلى اليسار واليمين ، ووجد نفسه في نفس الغرفة المألوفة.

 

لقد عاد إلى النقطة التي حفظها!

بالاستفادة من الوقت الذي كانوا يتحدثون فيه ، أشار تشانغ يي إلى الملكة السماوية للخروج إلى الممر.

 

“كيف سيمكنك فتحه؟” سألت الملكة السماوية.

“ألن تذهب؟” قالت تشانغ يوانشي.

 

 

أضاقت تشانغ يوانشي عينيها وسألت “ماذا ؟”

نظر تشانغ يي إليها وقال ، “لنذهب معًا.”

 

 

لم يكن عزل الصوت للغرف جيدًا لأنهم سمعوا المحادثة الدائرة في الغرفة.

عبست تشانغ يوانشي ، “ألم تقل أنك ذاهب لاستكشاف الطريق؟”

قام الكثير من الناس الذين كرهوا تشانغ يي بتوبيخه ، قائلين إن مزاجه كانت سيئا مثل المشاغبين.

 

 

“لا حاجة لذلك ، دعينا نذهب. كلما غادرنا أسرع كان ذلك أفضل!”

 

كان تشانغ يي قد اكتشف ما يريد بالفعل. لكنه فعل ذلك في وقت لم تعرفه الملكة السماوية ولا أي شخص آخر.

في الأخير وصل الاثنان إلى السلم ونزلا بهدوء.

 

 

لم ترد تشانغ يوانشي لكنها تبعته.

 

 

همس تشانغ يي وأشار ، “أسرعي! سأمسك بك!”

“حذاءك.” خفض تشانغ يي رأسه لينظر إلى الحذاء الأحمر الجميل ذو الكعب العال

 

“لا يمكنك ارتدائه ، سيكون صوته مرتفعًا. أيمكنك امساكه في يديك؟ ”

أشار تشانغ يي إليها لإبقاء رأسها منخفضًا حيث كانت هناك ثقوب على الأبواب. لذا كان من الآمن البقاء منخفضًا.

 

 

انحنت تشانغ يوانشي وخلعت حذائيها.

 

 

“ما الأمر أخي شاو؟”

“لا تتحركي بعد أن أفتح الباب. واتبعي تعليماتي بدقة. ”

في الخارج.

بعد قوله هذا فتح تشانغ يي الباب لكنه لم يخرج. لكنه أخرج عملة معدنية من جيبه ومدها بإصبعه إلى الخارج.

“حذاءك.” خفض تشانغ يي رأسه لينظر إلى الحذاء الأحمر الجميل ذو الكعب العال

تا! تا!

بعد حوالي دقيقة.

هبطت العملة على سجادة الممر وأصدرت صوت بدا وكأنه أصوات خطى.

كان تشانغ يي قد أكل العديد من كتب تجربة مهارات القفل من قبل. التي ولحين الحظ أصبحت مفيدة حقا، لقد كان ذلك حقًا دلالة على أن امتلاك المزيد من المهارات لن يشكل أي عبء إضافي.

 

لم تفهم كيف عرف تشانغ يي أنه كان يوجد شخصًا ما هناك.

كانت الملكة السماوية على وشك فتح فمها لتسأل ، دون أن تعرف ما الذي يجري.

 

 

داخل الغرفة 318

لكن في اللحظة التالية ، انفتح باب بجانب درج الهروب – لقد كان الصحفي في منتصف العمر الذي اكتشف تشانغ يي من قبل. قد خرج ونظر حوله لكنه لم ير أحداً.

**********************

نادى بصوت عالٍ عما اذا كان هناك أحد….لكن بعد لحظة صمت  لم يكن بإمكانه سوى العودة إلى الداخل وإغلاق الباب.

 

 

انحنت تشانغ يوانشي وخلعت حذائيها.

لم يكن عزل الصوت للغرف جيدًا لأنهم سمعوا المحادثة الدائرة في الغرفة.

تا! تا!

 

لم ترد تشانغ يوانشي لكنها تبعته.

“ما الأمر أخي شاو؟”

عبست تشانغ يوانشي ، “اقفز من النافذة؟”

 

لم يستطع سماعهم ، لذلك لم يكن يعرف ما الذي يتحدثون عنه.

“لا شيء ، اعتقدت أن هناك شخصًا ما بالخارج.”

في الخارج.

 

 

“إنه بالفعل منتصف الليل. بالتأكيد لا يوجد شيء يمكن توقعه بعد الآن “.

 

 

نظرت إليه تشانغ يوانشي ، “كان ذلك احترافيا للغاية.”

“حسنًا ، أعتقد أن الملكة السماوية ليست هنا ، فالاحتمالات ضئيلة للغاية.”

 

 

 

“حتى لو كان هناك احتمال ضئيل ، علينا أن نراقب. ماذا لو اكتشفناها حقًا ، ألن تكون هذه أخبارًا كبيرة؟ ”

وعندما رأى أن الملكة السماوية أرادت نزول الدرج، أمسك بذراعها وهز رأسه.

 

“اذهبي أولا. سأدور حول المنطقة وآتي بالسيارة لاصطحابك “.

بالاستفادة من الوقت الذي كانوا يتحدثون فيه ، أشار تشانغ يي إلى الملكة السماوية للخروج إلى الممر.

 

أشار تشانغ يي إليها لإبقاء رأسها منخفضًا حيث كانت هناك ثقوب على الأبواب. لذا كان من الآمن البقاء منخفضًا.

أشار تشانغ يي بسرعة ، “صه!”

 

أضاقت تشانغ يوانشي عينيها وسألت “ماذا ؟”

خطوة واحدة…..

 

 

فكر تشانغ يي في قوة ذراعه التي كانت سيئة نوعًا ما. لكن لأجل الوضع الحالي  كان هذا هو الحل الوحيد.

10 خطوات…..

 

 

 

في الأخير وصل الاثنان إلى السلم ونزلا بهدوء.

لم يجبها تشانغ يي بالطبع.

 

نظرت إليه تشانغ يوانشي ، “كان ذلك احترافيا للغاية.”

سألت الملكة السماوية وهي تحمل حذائها ، “كيف عرفت أن هناك مراسلين في تلك الغرفة؟”

 

 

 

أشار تشانغ يي بسرعة ، “صه!”

كان لدى تشانغ يوانشي تعبير مشكوك فيه لكنها بقيت صامتة.

 

أخذت الملكة السماوية هاتف تشانغ يي شبه المسطح وسجلت الدخول الى حسابها الالكتروني.

كان لدى تشانغ يوانشي تعبير مشكوك فيه لكنها بقيت صامتة.

 

 

 

لم يقل تشانغ يي كلمة واحدة. حيث وقف بهدوء عند درج الطابق الثاني وانتظر.

همس تشانغ يي وأشار ، “أسرعي! سأمسك بك!”

 

تبقى 10 فصول على عودة موزع الاكسير

لم يُظهر نفسه ولم يكن ينوي المضي قدمًا.

 

 

استمروا في الانتظار يا رفاق!!

بعد حوالي دقيقة.

 

 

لم يجبها تشانغ يي بالطبع.

سمع صوت مفاجئ في ممر الطابق الثاني. لقد كان صوت شخص يدوس على عقب سيجارة ليطفئها. حيث يمكن سماع سعال قادم من شاب.

ربما كانت تشانغ يوانشي متعبة لأنها أغلقت عينيها لأخذ قيلولة.

طاق!

 

دوى صوت إغلاق باب ……ثم حل الصمت.

 

 

أخذت الملكة السماوية هاتف تشانغ يي شبه المسطح وسجلت الدخول الى حسابها الالكتروني.

نظرت تشانغ يوانشي إلى تشانغ يي في مفاجأة.

……

لم تفهم كيف عرف تشانغ يي أنه كان يوجد شخصًا ما هناك.

 

 

 

لم يجبها تشانغ يي بالطبع.

نظر تشانغ يي إليها وقال ، “لنذهب معًا.”

وعندما رأى أن الملكة السماوية أرادت نزول الدرج، أمسك بذراعها وهز رأسه.

كان تشانغ يي قد اكتشف ما يريد بالفعل. لكنه فعل ذلك في وقت لم تعرفه الملكة السماوية ولا أي شخص آخر.

لم يكن هذا هو المكان المناسب فقد كان مليئًا بالناس. لذا قاد تشانغ يي الطريق وساروا في ممر الطابق الثاني.

 

نظرت تشانغ يوانشي إلى ظهره بنظرة استجواب لكنها لم تستطع إلا أن تتبعه.

 

 

مزاج سيء؟

على اليسار كانت الغرف والمصعد ومنطقة المدخل.

لقد كانت مجرد مسألة منظور.

 

“هااي!! أنا رجل متعدد المواهب ، يجب أن تكوني تعرفين ذلك.”

لكن على اليمين؟ كانت هناك غرفة واحدة فقط.

كانت الغرفة مظلمة وبالطبع لم يشعل الضوء. لأن بقائهم مختبئين كان أولوية قصوى.

تشير اللافتة الموجودة عليها إلى أنها كانت غرفة الموظفين والأدوات. ووضع خارجها مكنسة وبعض ملاءات الأسرة غير المغسولة.

كان لدى تشانغ يوانشي تعبير مشكوك فيه لكنها بقيت صامتة.

 

 

“لماذا نحن هنا؟” همست الملكة السماوية بهدوء.

قال تشانغ يي بتوتر “أنا لست جيدًا في هذا.”

 

قالت الملكة السماوية ، “فكر في طريقة أخرى.”

قال تشانغ يي ، “سأفتح الباب.”

كان بإمكانها فقط أن تطلق ضحكة باردة وتمتم شيئًا على غرار –

 

 

“كيف سيمكنك فتحه؟” سألت الملكة السماوية.

سألت الملكة السماوية وهي تحمل حذائها ، “كيف عرفت أن هناك مراسلين في تلك الغرفة؟”

 

وعندما رأى أن الملكة السماوية أرادت نزول الدرج، أمسك بذراعها وهز رأسه.

“فقط اتبعي تعليماتي.” قال تشانغ يي.

 

 

(حسب اللي أعرفه ان اقصى ارتفاع بين الدور الأول-الأرضي-والثاني-الأول علوي- هو 5 أمتار لذا اذا قفز برفق وتدحرج قليلا أقصى ما سيحدث هو بعض الخدوش أما لو تيبس فسيحدث التواء أو كسر….هذه خبرة اكتسبتها من الهروب من المدرسة أثناء الفسحة….الطلاب في مصر هيفهومني هههههههههههه…..صحيح! لا تجربوا ذلك فهو خطير)

مشى تشانغ يي إلى النافذة الجانبية.

نظرت تشانغ يوانشي إلى ظهره بنظرة استجواب لكنها لم تستطع إلا أن تتبعه.

كانت النوافذ هنا من النوع القديم المكونة من شبكة من الأسلاك المعدنية.

10 خطوات…..

قام بسهولة بإزالة عدد قليل من خيوط الأسلاك منها. وبعد العبث بها قليلاً ببعض الحركات السريعة ، جعل السلك بالطول الذي يريده وشرع في إدخاله في قفل غرفة الموظفين.

غيّر تشانغ يي الموضوع ومشى إلى السرير وسحب الستارة الجانبية وقال “هيا بنا.”

كان تشانغ يي قد أكل العديد من كتب تجربة مهارات القفل من قبل. التي ولحين الحظ أصبحت مفيدة حقا، لقد كان ذلك حقًا دلالة على أن امتلاك المزيد من المهارات لن يشكل أي عبء إضافي.

……

حيث كان من غير المتوقع أن يتمكن من استخدام هذه المهارة في مثل هذه اللحظة الحرجة.

 

لقد كان من الشائع فتح جميع غرف النزل الأخرى ببطاقات ممغنطة حيث لقد كانوا أكثر حداثة وأمنا حتى انه تم تشغيل الأقفال رقميًا أيضًا.

عبست تشانغ يوانشي ، “ألم تقل أنك ذاهب لاستكشاف الطريق؟”

ومع مهارات تشانغ يي في فتح الأقفال ، لن يكون قادرًا على فتح هذه الأنواع من الأقفال. لكن بالنسبة لغرفة الموظفين ، فقد كانت مجهزة بقفل تقليدي.

……

 

كانت الملكة السماوية على وشك فتح فمها لتسأل ، دون أن تعرف ما الذي يجري.

كاتشا!!.

 

 

لم يتمكن تشانغ يي من موازنة نفسه وسقط. (أرأيتم)كانت ساقاه تؤلمانه. لذا لم يتمكن من الوقوف إلا بعد فترة طويلة ، وبدا انه  محرج من منظر وجهه الأحمر.

تم فتح الباب دون بذل الكثير من الجهد.

بالاستفادة من الوقت الذي كانوا يتحدثون فيه ، أشار تشانغ يي إلى الملكة السماوية للخروج إلى الممر.

 

لم تفهم كيف عرف تشانغ يي أنه كان يوجد شخصًا ما هناك.

كانت الغرفة مظلمة وبالطبع لم يشعل الضوء. لأن بقائهم مختبئين كان أولوية قصوى.

لكن في اللحظة التالية ، انفتح باب بجانب درج الهروب – لقد كان الصحفي في منتصف العمر الذي اكتشف تشانغ يي من قبل. قد خرج ونظر حوله لكنه لم ير أحداً.

 

 

فكر تشانغ يي في ما حدث من قبل (اثناء الحفظ) لذا كان يعلم أنه لم يكن هناك أي شخص في هذه الغرفة. حيث كانت غرفة تخزين.

“لن نذهب إلى الطابق الأول…. هناك العديد من المراسلين ينتظرون عند السلم. والمصعد خيار غير وارد أيضًا. حيث سيكون هناك أشخاص يراقبونه أيضًا. لذا إذا أردنا مغادرة هذا المكان ، فسيتعين علينا القفز من النافذة. هذا هو الطابق الثاني ، إنه ليس مرتفعًا. نحن في غرفة الموظفين وتقع هذه النافذة في الجزء الخلفي من النزل. وهذا الجزء مغلق بسياج معدني ، لذا لا يمكن لأي مراسل الدخول إليه. لذا إذا خرجنا من هنا ، فسيكون هذا هو الخيار الأكثر أمانًا. علاوة على ذلك ، لن يفكر أحد في ان يأتي الى هنا للمراقبة ، لأنه لا أحد يتوقع أن تهرب الملكة السماوية الشهيرة من نافذة. لأنه في أذهانهم ، هذا بالتأكيد شيء لن يحدث أبدًا “.

لذا قاد تشانغ يوانشي للداخل ، ثم أغلق الباب برفق.

 

 

“اذهبي أولا. سأدور حول المنطقة وآتي بالسيارة لاصطحابك “.

نظرت إليه تشانغ يوانشي ، “كان ذلك احترافيا للغاية.”

 

 

نظرت إليه تشانغ يوانشي ، “كان ذلك احترافيا للغاية.”

قال تشانغ يي بتوتر “أنا لست جيدًا في هذا.”

**********************

 

أضاقت تشانغ يوانشي عينيها وسألت “ماذا ؟”

قالت تشانغ يوانشي ، “لا أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها بمثل هذه الأشياء.”

 

 

هبطت العملة على سجادة الممر وأصدرت صوت بدا وكأنه أصوات خطى.

“هااي!! أنا رجل متعدد المواهب ، يجب أن تكوني تعرفين ذلك.”

 

غيّر تشانغ يي الموضوع ومشى إلى السرير وسحب الستارة الجانبية وقال “هيا بنا.”

 

 

همس تشانغ يي وأشار ، “أسرعي! سأمسك بك!”

أضاقت تشانغ يوانشي عينيها وسألت “ماذا ؟”

لم تفهم كيف عرف تشانغ يي أنه كان يوجد شخصًا ما هناك.

 

وعندما رأى أن الملكة السماوية أرادت نزول الدرج، أمسك بذراعها وهز رأسه.

في هذه اللحظة فقط اعلمها تشانغ يي بالخطة

“إلى أين نذهب؟”

“لن نذهب إلى الطابق الأول…. هناك العديد من المراسلين ينتظرون عند السلم. والمصعد خيار غير وارد أيضًا. حيث سيكون هناك أشخاص يراقبونه أيضًا. لذا إذا أردنا مغادرة هذا المكان ، فسيتعين علينا القفز من النافذة. هذا هو الطابق الثاني ، إنه ليس مرتفعًا. نحن في غرفة الموظفين وتقع هذه النافذة في الجزء الخلفي من النزل. وهذا الجزء مغلق بسياج معدني ، لذا لا يمكن لأي مراسل الدخول إليه. لذا إذا خرجنا من هنا ، فسيكون هذا هو الخيار الأكثر أمانًا. علاوة على ذلك ، لن يفكر أحد في ان يأتي الى هنا للمراقبة ، لأنه لا أحد يتوقع أن تهرب الملكة السماوية الشهيرة من نافذة. لأنه في أذهانهم ، هذا بالتأكيد شيء لن يحدث أبدًا “.

مزاج سيء؟

 

 

عبست تشانغ يوانشي ، “اقفز من النافذة؟”

 

 

نظرت تشانغ يوانشي إلى ظهره بنظرة استجواب لكنها لم تستطع إلا أن تتبعه.

أكد لها تشانغ يي ، “لا تقلقي ، لن يكون الأمر خطيرًا. سوف أنزل أولاً وأمسك بك. يمكنك القفز فقط وسأعتني بسلامتك “.

قام تشانغ يي بشد أصابع قدميه وبعد أن حاول بشدة أمسك بالحذاء. ثم أنزل رأسه وحافظ على توازنه بشكل صحيح.

(حسب اللي أعرفه ان اقصى ارتفاع بين الدور الأول-الأرضي-والثاني-الأول علوي- هو 5 أمتار لذا اذا قفز برفق وتدحرج قليلا أقصى ما سيحدث هو بعض الخدوش أما لو تيبس فسيحدث التواء أو كسر….هذه خبرة اكتسبتها من الهروب من المدرسة أثناء الفسحة….الطلاب في مصر هيفهومني هههههههههههه…..صحيح! لا تجربوا ذلك فهو خطير)

نظرت إليه تشانغ يوانشي ، “كان ذلك احترافيا للغاية.”

هزت تشانغ يوانشي رأسها دون أن تقول أي شيء.

 

 

على اليسار كانت الغرف والمصعد ومنطقة المدخل.

“بسرعة ، إذا لم نغادر الآن ، فلن تكون هناك فرصة أخرى. من يهتم بالوجه الآن !؟ ” شجعها تشانغ يي ، “سألتقطك بالتأكيد!”

 

 

هبطت العملة على سجادة الممر وأصدرت صوت بدا وكأنه أصوات خطى.

أعطته تشانغ يوانشي نظرة متشككة.

 

 

عندما عاد تشانغ يي إلى رشده ، اختفت الدوار.

في الواقع ، لم يكن لدى تشانغ يي أي ثقة أيضًا. لم تكن الملكة السماوية ممتلئة الجسم ، لكنها لم تكن أيضًا خفيفة الوزن. لقد كانت طويلة إلى حد ما لذا لا يمكن أن يكون وزنها خفيفًا.

 

فكر تشانغ يي في قوة ذراعه التي كانت سيئة نوعًا ما. لكن لأجل الوضع الحالي  كان هذا هو الحل الوحيد.

أكد لها تشانغ يي ، “لا تقلقي ، لن يكون الأمر خطيرًا. سوف أنزل أولاً وأمسك بك. يمكنك القفز فقط وسأعتني بسلامتك “.

 

كان تشانغ يي قد أكل العديد من كتب تجربة مهارات القفل من قبل. التي ولحين الحظ أصبحت مفيدة حقا، لقد كان ذلك حقًا دلالة على أن امتلاك المزيد من المهارات لن يشكل أي عبء إضافي.

فتح تشانغ يي النافذة، ولم ينتظر رد الملكة السماوية. حيث وقف على عتبة النافذة ونظر إلى الأرض التي لم تكن بعيدة …حنى جسده حتى جلس القرفصاء. ومع وضع يديه على عتبة النافذة ، أنزل نفسه شيئًا فشيئًا ، قبل أن يترك جسده يمتد بالكامل. ثم ترك نفسه يسقط.(لقد استخدم الطريقة الأخرى لتقصير مسافة السقوط حيث بفرض طول تشانغ يي بعد هذا التمدد يساوي مترين لذا تبقى 3 أمتار مما سيأخذ حوالي ثانية تقريبا للوصول الى الأرض لذا لن تكون  السقطة قوية ولكن هنا مخاطرة بالسقوط على الرأس لذا احذروا أين تسقطون….صحيح! لا تجربوا ذلك فهو خطير)

بعد حوالي دقيقة.

 

 

طااك!

بالاستفادة من الوقت الذي كانوا يتحدثون فيه ، أشار تشانغ يي إلى الملكة السماوية للخروج إلى الممر.

 

لم يُظهر نفسه ولم يكن ينوي المضي قدمًا.

لقد هبط على الأرض!

 

 

 

لم يتمكن تشانغ يي من موازنة نفسه وسقط. (أرأيتم)كانت ساقاه تؤلمانه. لذا لم يتمكن من الوقوف إلا بعد فترة طويلة ، وبدا انه  محرج من منظر وجهه الأحمر.

 

 

“حسنًا ، أعتقد أن الملكة السماوية ليست هنا ، فالاحتمالات ضئيلة للغاية.”

عند رؤية تشانغ يي في هذه الحالة المثيرة للشفقة ، تجمدت تشانغ يوانشي على جانب النافذة.

لقد هربوا معًا.

كان بإمكانها فقط أن تطلق ضحكة باردة وتمتم شيئًا على غرار –

 

رجل مثلك بذل بالفعل الكثير من الجهد لمجرد القفز إلى أسفل ، ماذا تتوقع من انثى مثلي؟(ليس تحقيرا لكن عظم الرجال اكثر كثافة واشد تحملا للصدمات لكن عظام او بمعنى ادق المفاصل والعضلات أكثر مرونة من الرجل لذا في حين أن الرجل يمكن ان يكسر من سقوط كهذا فهي لن يحدث لها سوا كدمات اذا سقطت بنفس الطريقة وتدحرجت)

 

 

مزاج جيد؟

همس تشانغ يي وأشار ، “أسرعي! سأمسك بك!”

من الواضح أنها اتخذت قرارها. حيث مدت يدها من نافذة الطابق الثاني وسلمت حذائها إلى تشانغ يي.

 

إلى جانب ذلك ، استخدم تشانغ يي عنصر [حفظ] من أجل منع أي حوادث مؤسفة.

قالت الملكة السماوية ، “فكر في طريقة أخرى.”

قال تشانغ يي بتوتر “أنا لست جيدًا في هذا.”

 

“أنا بخير.”

فكر تشانغ يي قليلا.

طفت كل هذه الصور أمام تشانغ يي.

إن مطالبة امرأة بالقفز هكذا كان كثيرًا بالفعل. حيث لم يكن لديها لا القوة ولا الشجاعة للقيام بذلك. ولقد كانت الملكة السماوية بعد كل شيء ، وليست متوحشة مثل تشانغ يي الذي يمكن أن يقفز متى اراد.

نظرت تشانغ يوانشي إلى ظهره بنظرة استجواب لكنها لم تستطع إلا أن تتبعه.

بعد بعض التفكير ، خطرت لـ تشانغ يي فكرة.

 

نظر إلى غرفة الموظفين في الطابق الأول ونافذة المصعد في الطابق الأول.

لم تفهم كيف عرف تشانغ يي أنه كان يوجد شخصًا ما هناك.

لم تكن النافذة مقفلة ، لذلك سمح ذلك لـ تشانغ يي بالإمساك بها. ثم نظر إلى الأعلى وواجه الملكة السماوية ، قائلاً ، “الأخت تشانغ ، انزلي شيئًا فشيئًا. سأحتضنك ، لذلك لن تكون هناك أي مشاكل بالتأكيد”.

 

 

 

كان هناك بضع ثوان من التردد.

كان لدى تشانغ يوانشي تعبير مشكوك فيه لكنها بقيت صامتة.

 

“لماذا نحن هنا؟” همست الملكة السماوية بهدوء.

لكن أخيرًا ، ظهرت تشانغ يوانشي.

“حسنًا ، أعتقد أن الملكة السماوية ليست هنا ، فالاحتمالات ضئيلة للغاية.”

من الواضح أنها اتخذت قرارها. حيث مدت يدها من نافذة الطابق الثاني وسلمت حذائها إلى تشانغ يي.

 

 

فكر تشانغ يي في ما حدث من قبل (اثناء الحفظ) لذا كان يعلم أنه لم يكن هناك أي شخص في هذه الغرفة. حيث كانت غرفة تخزين.

قام تشانغ يي بشد أصابع قدميه وبعد أن حاول بشدة أمسك بالحذاء. ثم أنزل رأسه وحافظ على توازنه بشكل صحيح.

 

 

كانت تشانغ يوانشي بالفعل على عتبة النافذة.

 

لم تكن حركاتها سلسة مثل تشانغ يي ، ولكن بصفتها امرأة ، كانت بالفعل سريعة جدًا. ودون أي تردد ، فعلت تشانغ يوانشي كما اقترح تشانغ يي.

وصلوا إلى المكان المطلوب.

 

قام الكثير من الناس الذين كرهوا تشانغ يي بتوبيخه ، قائلين إن مزاجه كانت سيئا مثل المشاغبين.

……

لقد أثر اليومان الماضيان عليها وعلى تشانغ يي.

 

قلد السايرة بهدوء بحيث لا يجذب انتباه الآخرين. لكن حتى لو رأى الآخرون سيارته ، فلن يتعرفوا عليها. بعد كل شيء ، لم يكن تشانغ يي مشهورًا مثل تشانغ يوانشي. ولم يكن في المستوى الذي يوضع فيه تحت المجهر.

كان هناك فناء صغير خلف النزل. كانت به أيضًا حديقة مليئة بالعشب ذات باب يؤدي للخارج.

 

 

 

لم يكن تشانغ يي بحاجة إلى فتح القفل بمهارته. كانت نظرة واحدة كافية ليعلم أن هذا القفل قد صدأ بسبب سنوات من الإهمال. وبدفعة قوية منه انهار القفل الصدئ.

ربما كانت تشانغ يوانشي متعبة لأنها أغلقت عينيها لأخذ قيلولة.

 

لم يستطع سماعهم ، لذلك لم يكن يعرف ما الذي يتحدثون عنه.

“اذهبي أولا. سأدور حول المنطقة وآتي بالسيارة لاصطحابك “.

إلى جانب ذلك ، استخدم تشانغ يي عنصر [حفظ] من أجل منع أي حوادث مؤسفة.

 

بالاستفادة من الوقت الذي كانوا يتحدثون فيه ، أشار تشانغ يي إلى الملكة السماوية للخروج إلى الممر.

بعد أن قال ذلك ، لبس نظارته الشمسية. وبعد أن دار من حول النول ودخل المنطقة الصغيرة ، لاحظ أنه لا يزال هناك الكثير من الأشخاص ينتظرون عند مدخل النزل. حيث لم يلاحظوا أن أحداً جاء من الخلف. ومن الواضح أنهم لم يفكروا أن الملكة السماوية ستهرب عبر نافذة.

بعد قوله هذا فتح تشانغ يي الباب لكنه لم يخرج. لكنه أخرج عملة معدنية من جيبه ومدها بإصبعه إلى الخارج.

إلى جانب ذلك ، استخدم تشانغ يي عنصر [حفظ] من أجل منع أي حوادث مؤسفة.

 

استمروا في الانتظار يا رفاق!!

……

تجاهلهم تشانغ يي وذهب إلى ساحة انتظار السيارات لأخذ سيارته.

“بكين ، فقط أوقفني عند جسر ليشوي. سيأتي شخص ما ليقلني”.

قلد السايرة بهدوء بحيث لا يجذب انتباه الآخرين. لكن حتى لو رأى الآخرون سيارته ، فلن يتعرفوا عليها. بعد كل شيء ، لم يكن تشانغ يي مشهورًا مثل تشانغ يوانشي. ولم يكن في المستوى الذي يوضع فيه تحت المجهر.

لكن أخيرًا ، ظهرت تشانغ يوانشي.

 

تشير اللافتة الموجودة عليها إلى أنها كانت غرفة الموظفين والأدوات. ووضع خارجها مكنسة وبعض ملاءات الأسرة غير المغسولة.

……

 

 

بعد انتهاء العاصفة ساد بداخله شعور بالدفء خاصة تلك التلويحة الأخيرة من تشانغ يوانشي كانت بمثابة لفتة وداع بين جنديين كانا يحاربان لمدة يومين.

في الخارج.

تجاهلهم تشانغ يي وذهب إلى ساحة انتظار السيارات لأخذ سيارته.

 

 

كان منتصف الليل قد حل بالفعل ، وكانت كل الطرق مهجورة.

دعواتكم

 

لكن في اللحظة التالية ، انفتح باب بجانب درج الهروب – لقد كان الصحفي في منتصف العمر الذي اكتشف تشانغ يي من قبل. قد خرج ونظر حوله لكنه لم ير أحداً.

قاد تشانغ يي السيارة إلى الأشجار حيث كانت تشانغ يوانشي تنتظره. وبعد التوقف ، دخلت الملكة السماوية السيارة بسرعة وأغلقت الباب.

فكر تشانغ يي قليلا.

 

 

يا للعجب!

 

 

لم يكن تشانغ يي بحاجة إلى فتح القفل بمهارته. كانت نظرة واحدة كافية ليعلم أن هذا القفل قد صدأ بسبب سنوات من الإهمال. وبدفعة قوية منه انهار القفل الصدئ.

لقد خرجوا أخيرًا!

فكر تشانغ يي في قوة ذراعه التي كانت سيئة نوعًا ما. لكن لأجل الوضع الحالي  كان هذا هو الحل الوحيد.

 

كانت تشانغ يوانشي بالفعل على عتبة النافذة.

تنفس تشانغ يي الصعداء “هل تأذيت؟”

 

 

من خلال الزجاج ، كانت هناك امرأتان في السيارة. وعند رؤية الملكة السماوية ، بدأوا في الثرثرة ، بدت أحداهما وكأنها في حيرة أتضحك أم تبكي ، والأخرى تبدو وكأنها تحمل ضغينة. ..لقد بدوا قلقين للغاية. وبينما كان وجه تشانغ يوانشي مليئًا بالابتسامات تحدثت معهم بهدوء شديد.

“أنا بخير.”

لم يكن تشانغ يي بحاجة إلى فتح القفل بمهارته. كانت نظرة واحدة كافية ليعلم أن هذا القفل قد صدأ بسبب سنوات من الإهمال. وبدفعة قوية منه انهار القفل الصدئ.

 

بعد قوله هذا فتح تشانغ يي الباب لكنه لم يخرج. لكنه أخرج عملة معدنية من جيبه ومدها بإصبعه إلى الخارج.

“إلى أين نذهب؟”

بعد حوالي دقيقة.

 

“حسنًا ، أعتقد أن الملكة السماوية ليست هنا ، فالاحتمالات ضئيلة للغاية.”

“بكين ، فقط أوقفني عند جسر ليشوي. سيأتي شخص ما ليقلني”.

لكن أخيرًا ، ظهرت تشانغ يوانشي.

 

خطوة واحدة…..

ربما كانت تشانغ يوانشي متعبة لأنها أغلقت عينيها لأخذ قيلولة.

قام تشانغ يي بشد أصابع قدميه وبعد أن حاول بشدة أمسك بالحذاء. ثم أنزل رأسه وحافظ على توازنه بشكل صحيح.

لقد أثر اليومان الماضيان عليها وعلى تشانغ يي.

لقد جعل هذا تشانغ يي يشعر أن مزاج الملكة السماوية السيئ واللامبالي لم يكن مزعجًا كما كان من قبل.

 

 

……

في الأخير وصل الاثنان إلى السلم ونزلا بهدوء.

 

 

وصلوا إلى المكان المطلوب.

 

 

لقد خرجوا أخيرًا!

أخذت الملكة السماوية هاتف تشانغ يي شبه المسطح وسجلت الدخول الى حسابها الالكتروني.

 

توقفت السيارة ونزلت. وجلست على مقعد على جانب الطريق لتنتظر.

**********************

 

“لا يمكنك ارتدائه ، سيكون صوته مرتفعًا. أيمكنك امساكه في يديك؟ ”

لم يغادر تشانغ يي. وبدلاً من ذلك ، أوقف سيارته على مسافة وانتظرها لتغادر بأمان. وإلا فلن يكون مرتاحًا.

 

 

 

بعد بضع دقائق ، رأى تشانغ يي سيارة فاخرة مألوفة ولكن لم يستطع تذكر أين رآها من قبل …توقفت السيارة أمام تشانغ يوانشي.

 

وقفت الملكة السماوية وركبت السيارة.

كاتشا!!.

من خلال الزجاج ، كانت هناك امرأتان في السيارة. وعند رؤية الملكة السماوية ، بدأوا في الثرثرة ، بدت أحداهما وكأنها في حيرة أتضحك أم تبكي ، والأخرى تبدو وكأنها تحمل ضغينة. ..لقد بدوا قلقين للغاية. وبينما كان وجه تشانغ يوانشي مليئًا بالابتسامات تحدثت معهم بهدوء شديد.

 

 

 

لم يستطع سماعهم ، لذلك لم يكن يعرف ما الذي يتحدثون عنه.

أعطته تشانغ يوانشي نظرة متشككة.

 

 

لكن عندما كان تشانغ يي يستعد للمغادرة، لاحظ فجأة أن تشانغ يوانشي رفعت يدها بينما كانت في المقعد الخلفي للسيارة الفاخرة. لم تدر رأسها لكن كان من الواضح أن يديها كانتا تلوحان.

لقد كانوا عالقين معًا في نفس الغرفة وناموا معًا على نفس السرير.

وفي النهاية ، ادخلتها دون أن تلفت انتباه مساعديها.

“هااي!! أنا رجل متعدد المواهب ، يجب أن تكوني تعرفين ذلك.”

 

 

هل كانت تقول وداعا لي؟

 

 

حيث كان من غير المتوقع أن يتمكن من استخدام هذه المهارة في مثل هذه اللحظة الحرجة.

ابتسم تشانغ يي.

 

لقد شعر أن العلاقة بينه وبين تشانغ يوانشي أصبحت أكثر تعقيدًا. بل يمكن القول أنهم أصبحوا أقرب ، على الأقل ، يمكن الآن اعتبارهم أصدقاء.

خطوة واحدة…..

 

 

لقد كانوا عالقين معًا في نفس الغرفة وناموا معًا على نفس السرير.

 

لقد هربوا معًا.

لقد هربوا معًا.

حتى أنهم كادوا يصنعون فضيحة معًا.

 

 

 

طفت كل هذه الصور أمام تشانغ يي.

 

بعد انتهاء العاصفة ساد بداخله شعور بالدفء خاصة تلك التلويحة الأخيرة من تشانغ يوانشي كانت بمثابة لفتة وداع بين جنديين كانا يحاربان لمدة يومين.

 

لقد جعل هذا تشانغ يي يشعر أن مزاج الملكة السماوية السيئ واللامبالي لم يكن مزعجًا كما كان من قبل.

قام بسهولة بإزالة عدد قليل من خيوط الأسلاك منها. وبعد العبث بها قليلاً ببعض الحركات السريعة ، جعل السلك بالطول الذي يريده وشرع في إدخاله في قفل غرفة الموظفين.

 

“حسنًا ، أعتقد أن الملكة السماوية ليست هنا ، فالاحتمالات ضئيلة للغاية.”

مزاج جيد؟

 

 

 

مزاج سيء؟

كانت الملكة السماوية على وشك فتح فمها لتسأل ، دون أن تعرف ما الذي يجري.

 

 

قام الكثير من الناس الذين كرهوا تشانغ يي بتوبيخه ، قائلين إن مزاجه كانت سيئا مثل المشاغبين.

بعد قوله هذا فتح تشانغ يي الباب لكنه لم يخرج. لكنه أخرج عملة معدنية من جيبه ومدها بإصبعه إلى الخارج.

لكن أولئك الذين عرفوا وفهموا تشانغ يي حقًا لم يشعروا أن مزاجه كان سيئًا على الإطلاق.

لم ترد تشانغ يوانشي لكنها تبعته.

 

 

لقد كانت مجرد مسألة منظور.

“بسرعة ، إذا لم نغادر الآن ، فلن تكون هناك فرصة أخرى. من يهتم بالوجه الآن !؟ ” شجعها تشانغ يي ، “سألتقطك بالتأكيد!”

**********************

توقفت السيارة ونزلت. وجلست على مقعد على جانب الطريق لتنتظر.

كان فصل جميل

 

تبقى 10 فصول على عودة موزع الاكسير

إلى جانب ذلك ، استخدم تشانغ يي عنصر [حفظ] من أجل منع أي حوادث مؤسفة.

دعواتكم

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط