الثنائي الفار!
الفصل 163: الثنائي الفار!
صاح تشانغ يي ، “لماذا؟ ربما ما زلت لا تصدقين ذلك ، ولكن عندما يصل عمك تشانغ إلى هذا المستوى ، سيصحبك لمحاربة فنانين القتال كل يوم! ”
لكن ماذا كسرت هذه المرأة؟ لقد كان مقصا معدنيا كبيرا! أجل مقص معدني! كان هذا على مستوى آخر تمامًا عما فعلوه! لم يكن هذا لفعل ينتمي إلى هذا العالم!
آخر الممر.
فتحت أبواب المصعد.
على الجانب الآخر.
قالت تشينتشين ، “متملق.”
كان المدرب وتلميذه على وشك المغادرة ، عندما نادى مستأجر لدى راو أيمين. لقد كانت طالبة جامعية “مرحبًا مالكة العقار، لقد سمعت شيئًا عن اشتراك لخدمة الانترنت؟ كنت أفكر فقط في الاشتراك في واحد. لقد انتهى بالفعل عقدي القديم ولكنه كان بطيئًا للغاية على أي حال. لذا أريد أن أجرب مزود آخر. أين هم؟”
نادت او أيمين على الاثنين ، “انتما ، لديكما عمل هنا!”
قالت تشينتشين ، “متملق.”
في النهاية ، تظاهر الاثنان أنهما لم يسمعوا أي شيء وركبا المصعد على عجل.
دينغ!.
دينغ!.
أغلق الباب.
قالت راو أيمين بحيرة “هيه ، هؤلاء الناس السخفاء. إنهم لا يريدون العمل ، حتى عندما كان هناك واحد؟ ألا يريدون كسب العمولات؟ يا لهم من أغبياء. ”
“العم سونغ ، أنا…” لقد عرف وانغ سين من كان. لقد كان ، وبعد كل شيء ، صديق والده.
أصيبت الطالبة بخيبة أمل ، ” انسوا الأمر”.
قالت راو أيمين ، “عليك مراجعة الوكيل الإداري بالمنطقة. يجب أن يكون لديهم نقطة ثابتة كي يستطيعوا تصويل الإنترنت إلى هنا. وثمنهم رخيص نوعا ما 998 فقط لمدة عامين “.
تنهد المدرب ، “مهما كنت قويًا ، هناك دائمًا شخص أقوى.”
” حقا؟ سأذهب للتحقق من ذلك اذن. إنه رخيص للغاية. ” ثم ركضت الفتاة الجامعية على عجل لتلحق بهم.
وبعد فترة وجيزة ، عادت ومرت من باب تشانغ يي. قالت ، “مالكة العقار ، قال الوكيل الإداري إنه لا يوجد مثل هذه الخدمة ذات الاشتراك الرخيص. ليس لديه أي معلومات عن شيء من هذا القبيل “.
وبعد فترة وجيزة ، عادت ومرت من باب تشانغ يي. قالت ، “مالكة العقار ، قال الوكيل الإداري إنه لا يوجد مثل هذه الخدمة ذات الاشتراك الرخيص. ليس لديه أي معلومات عن شيء من هذا القبيل “.
كان تشانغ يي قد انتهى بالفعل من تناول الطعام ، “ماذا ؟ ثم ماذا كان هذا الآن؟ ”
هزت الفتاة كتفيها ، “من يعلم؟ ربما كانت عملية احتيال “.
“لا يمكن أن يكون؟ لقد لاحظت أن الاثنين كانا يرتديان ملابس أنيقة إلى حد ما “. كانت راو أيمين في حيرة من أمرها أيضا.
ها هما فصلان لأن هناك من غضب من تنزيل فصل واحد فقط أمس ???
أطلقت تشينتشين ضحكة باردة ، “آه يا إلهي ، أستطيع أن أرى أن هذين الشخصين كانا دياو سو (الخاسرين).”
يبدو أنه في هذا العالم أيضا ، كانت هناك بالفعل عبارة مثل “دياو سو”.(تلاعب بالكلمات ستقابلونه في جميع الروايات الصينية)
لكن سبقه الشاب بالشتم أولاً ، “ماذا تظن هذه الأخت الكبرى تعمل؟ ألم يكن هذا رائعًا جدًا؟ هل هي بشر حتى؟ هل يمكن كسر المقص وثنيه هكذا؟ هل هي ساحرة؟ ”
……
ومع ذلك ، فمن المحتمل أنه لم يكن قادرًا على معرفة ذلك لبقية حياته. حيث كان يواجه حاليا حالة اعتقال قانوني. مما يجعل هذه لن تختفي أبدًا مدى الحياة. عندها فقط ندم وانغ سين حقًا. وأعرب عن أسفه لتحرشه بموظفة المحطة التلفزيونية. وندم على القتال مع تشانغ يي ، وأعرب عن أسفه لجعل والده يعاقب تشانغ يي. إذا كان قد تراجع خطوة إلى الوراء في أي جزء من تسلسل الأحداث الفائتة، فلن يكون قد دخل في مثل هذا الموقف!
خارج الحي.
كان الاثنان اللذان وصفتهما تشينتشين بالخاسرين – المدرب وتلميذه – قد ركضا بالفعل خارج المنطقة. لكنهم ما زالوا قلقين بعض الشيء. وفقط بعد أن كانوا على بعد بضع مئات الأمتار من المنطقة توقفوا لأخذ أنفاسهم.
ربت الشاب على صدره خوفًا ، وتنفس بصعوبة ، “لحسن الحظ ، كنت قادرًا على الخروج بعذر ، قائلاً إننا مندوبي اشتراك انترنت!”
قالت راو أيمين ، “عليك مراجعة الوكيل الإداري بالمنطقة. يجب أن يكون لديهم نقطة ثابتة كي يستطيعوا تصويل الإنترنت إلى هنا. وثمنهم رخيص نوعا ما 998 فقط لمدة عامين “.
كما مسح المدرب عرقه عن جبينه ، “كان رد فعلك سريعًا. أحسنت! كان رد فعلك السريع هو المفتاح! ”
وبما اننا بقالنا كتير مع بعض ف.إيه تقييمكم لترجمتي من 10؟ وايه التحسينات اللي ممكن أعملها؟وهل التعليقات اللي بكتبها في منتصف الفصول بتضايقكم؟
قال الشاب ، “أيها المدرب ، لقد مثلت جيدًا أيضا. لم أفكر حتى في أمر هذه الهدية الصغيرة. لقد اعتقدت حقا أنك مندوب مبيعات محترف! كان تمثيلك مقنعًا للغاية! بلا ثغرات! لقد كنت رائعا!”
دعواتكم
ها هما فصلان لأن هناك من غضب من تنزيل فصل واحد فقط أمس ???
“هذا لأنه ، في الماضي ، كنت….انسى! لماذا تمدحني! ” ثم أدرك أنهم أجبروا على الفرار.
تنهد المدرب ، “مهما كنت قويًا ، هناك دائمًا شخص أقوى.”
ما الذي فعلوه هناك للثناء على مثل هذا الحادث المخزي؟ لكن عندما تذكر كيف استخدمت المرأة كفها لكسر المقص ، أراد المدرب أن يلعن!
صُعق وانغ سين ، “ماذا ؟ ماذا يحدث هنا؟ الأخ الأكبر ، لماذا توبخني !؟ أنا لا أعرف حتى ما الذي يحدث. أخبرني!”
دخل المشرف سونغ مع رجاله ، “أنت وانغ سين ، أليس كذلك؟ تعال معنا إلى مركز الشرطة! ”
لكن سبقه الشاب بالشتم أولاً ، “ماذا تظن هذه الأخت الكبرى تعمل؟ ألم يكن هذا رائعًا جدًا؟ هل هي بشر حتى؟ هل يمكن كسر المقص وثنيه هكذا؟ هل هي ساحرة؟ ”
قاطعها تشانغ يي ، “إذا كنت لا تريدين تعليمي فلا تفعلي. ما هي الصفقة الكبيرة بهذا؟ سوف أتعلم بنفسي فقط. انتظري وانظري ، لأنه عندما ينتهي هذا الأخ من التدريب ، فسنخوض مباراة! ”
بالنسبة لكسر الأشياء ، كان ممارسو التايكواندو على دراية كبيرة بهذا الفعل. لكن بدلاً من ذلك ، عندما يمارسون التايكوندو ، فإنهم عادةً ما يحبون تكسير الأشياء هنا وهناك ، مثل كسر الألواح الخشبية بأيديهم وأرجلهم. وكانت هذه كلها أنشطة وتدريبات عادية. مثل امتحان الحزام الأسود ، عندما كان يُطلب منهم أحيانًا تكسير الأشياء أيضًا!
ها هما فصلان لأن هناك من غضب من تنزيل فصل واحد فقط أمس ???
لكن….. لكن تلك كانت فقط ألواح خشبية!
لكن ماذا كسرت هذه المرأة؟ لقد كان مقصا معدنيا كبيرا! أجل مقص معدني! كان هذا على مستوى آخر تمامًا عما فعلوه! لم يكن هذا لفعل ينتمي إلى هذا العالم!
وحتى لو كان هناك كومة من عدة مستويات ، فإنها كانت لا تزال ألواحًا خشبية في الأساس ، بغض النظر عن سمكها!
التزم المدرب الصمت لفترة طويلة قبل أن يقول ، “هل تعتقد أنه من المخجل إذا غادرنا بهذه الطريقة؟”
لكن ماذا كسرت هذه المرأة؟ لقد كان مقصا معدنيا كبيرا! أجل مقص معدني! كان هذا على مستوى آخر تمامًا عما فعلوه! لم يكن هذا لفعل ينتمي إلى هذا العالم!
التزم المدرب الصمت لفترة طويلة قبل أن يقول ، “هل تعتقد أنه من المخجل إذا غادرنا بهذه الطريقة؟”
“هذا لأنه ، في الماضي ، كنت….انسى! لماذا تمدحني! ” ثم أدرك أنهم أجبروا على الفرار.
حاول الشاب على الفور التخفيف من حرجهم ، “هذا ليس مخجلًا على الإطلاق. تلك المرأة ليست بشرًا على الإطلاق. إنها أنثى الوحش. أيها المدرب ، دعنا لا نتحدث حتى عن اثنين منا ؛ حتى بالنسبة لبطل التايكواندو الأولمبي ، لم يسمع أحد عن شخص قام بكسر أو “ثني” المعدن بهذا الشكل. حتى أنها فعلت ذلك بيد واحدة دون أي حماية أو أداة خارجية؟ هذا بالفعل ليس شيئًا طبيعيًا. ولشيء غير طبيعي مثل هذا يحدث لنا ، لماذا هو مخجل؟ ”
وبما اننا بقالنا كتير مع بعض ف.إيه تقييمكم لترجمتي من 10؟ وايه التحسينات اللي ممكن أعملها؟وهل التعليقات اللي بكتبها في منتصف الفصول بتضايقكم؟
“الأخ الأكبر ، الأخ الأكبر!” صرخ وانغ سين.
حاول المدرب أيضًا أن يخفف من إحراجه ، “أجل ،. أنت على حق.”
أغلق الباب.
تنهد الشاب وقال: من الجيد أننا لم ندخل لنضربه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فربما لن نتمكن من الخروج من هناك. حتى لو تمكنا من الخروج ، فسوف نخرج على هيئة قطع متفرقة. يمكن لهذه المرأة أن تكثر وتثني الفولاذ ، لذلك ليست هناك حاجة حتى للحديث عن عظام البشر. مجرد صفعة منها ستكسر أرجلنا. قد تصبح العظام مهشمة تمامًا! لن نترك حتى بجثث سليمة! ” بالتفكير في هذا ، ارتعش الشاب. لأن مجرد التفكير في كيفية تحول تعبيراتهم الشرسة عن الرغبة في الانتقام فجأة إلى تعبير موظف بائس كان يحاول بيع خدمات اشتراك انترنت جعله يشعر بأنه محظوظ. إذا لم يكن رد فعله سريعًا ، فسيكون الاثنان حقاً ميتين الآن!
قالت راو أيمين بحيرة “هيه ، هؤلاء الناس السخفاء. إنهم لا يريدون العمل ، حتى عندما كان هناك واحد؟ ألا يريدون كسب العمولات؟ يا لهم من أغبياء. ”
تنهد المدرب ، “مهما كنت قويًا ، هناك دائمًا شخص أقوى.”
تنهد الشاب وقال: من الجيد أننا لم ندخل لنضربه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فربما لن نتمكن من الخروج من هناك. حتى لو تمكنا من الخروج ، فسوف نخرج على هيئة قطع متفرقة. يمكن لهذه المرأة أن تكثر وتثني الفولاذ ، لذلك ليست هناك حاجة حتى للحديث عن عظام البشر. مجرد صفعة منها ستكسر أرجلنا. قد تصبح العظام مهشمة تمامًا! لن نترك حتى بجثث سليمة! ” بالتفكير في هذا ، ارتعش الشاب. لأن مجرد التفكير في كيفية تحول تعبيراتهم الشرسة عن الرغبة في الانتقام فجأة إلى تعبير موظف بائس كان يحاول بيع خدمات اشتراك انترنت جعله يشعر بأنه محظوظ. إذا لم يكن رد فعله سريعًا ، فسيكون الاثنان حقاً ميتين الآن!
تابع الشاب شفتيه وقال بغضب ، “إن وانغ سين هذا كثير جدًا! ألا يحاول خداع مدربنا !؟ أي نوع من الأفكار لديه؟ لدى تشانغ يي لديه خبير يعيش في منزله! ويريدنا أن ننتقم منه؟ انه لا يريد أي خير لنا! انه يريد قتلنا! ”
كان تشانغ يي غير مقتنع ، “ثم علميني كيف تمكنت من ثني المعدن.”
نظرت تشينتشين إليه وسألت “حقاً؟”.
بسماع هذا ، كره المدرب أيضًا على وانغ سين ، “هذا الـ وانغ سين! إنه غادر! كنت أتساءل لماذا كان على استعداد للتبرع بمبلغ 200000 إلى الدودجو! حتى أنه يجرؤ على خداع معلمه؟ ”
التزم المدرب الصمت لفترة طويلة قبل أن يقول ، “هل تعتقد أنه من المخجل إذا غادرنا بهذه الطريقة؟”
قال الشاب بوجه أسود: “لقد نجونا بحياتنا حقًا اليوم. لكن لا توجد طريقة لأترك هذا الطفل يبتعد! حتى أنه أراد منا أن ننتقم له؟ فليمت! فليدعو ألا أراه في مرة أخرى! ”
تحول تشانغ يي إلى وجه أحمر ، “مالكة العقار ، لماذا لا تعلميني مهارة أو اثنتين؟”
واستمر الاثنان في اللعن بينما يغادران.
لكن….. لكن تلك كانت فقط ألواح خشبية!
قال الشاب بوجه أسود: “لقد نجونا بحياتنا حقًا اليوم. لكن لا توجد طريقة لأترك هذا الطفل يبتعد! حتى أنه أراد منا أن ننتقم له؟ فليمت! فليدعو ألا أراه في مرة أخرى! ”
من قبيل الصدفة ، اتصل وانغ سين فجأة.
أصيبت الطالبة بخيبة أمل ، ” انسوا الأمر”.
عندما رأى الشاب هذا ، أظهر الهاتف المحمول للمدرب ثم رد على المكالمة ، “مرحبًا!”
وبعد فترة وجيزة ، عادت ومرت من باب تشانغ يي. قالت ، “مالكة العقار ، قال الوكيل الإداري إنه لا يوجد مثل هذه الخدمة ذات الاشتراك الرخيص. ليس لديه أي معلومات عن شيء من هذا القبيل “.
الفصل 163: الثنائي الفار!
سأل وانغ سين ، “الأخ الأكبر ، هل تم تسوية موضوع تشانغ يي؟ كيف هو؟ هل ضربتموه بشدة؟ ” لاحظ وانغ سين أنه لم يكن هناك أي رد ، وبدأ في الافتراض ، “هاها ، مع الأخ الأكبر والمدرب ، ستكون هذه بالتأكيد مهمة سهلة. ليس هناك فائدة من السؤال “.
ها هما فصلان لأن هناك من غضب من تنزيل فصل واحد فقط أمس ???
غضب الشاب.
هل ما زلت تريد معرفة ما إذا كان قد تعرض للضرب أم لا؟ جدتك! لولا أن المدرب وأنا هربنا بسرعة ، فسنكون نحن هم المضروبين.
قال بغضب ، “وانغ سين! أنت لقيط شرير! أنا أخبرك! من الأفضل أن تحذر مني في المستقبل! لا تدعني أراك مرة أخرى! إذا رأيتك مرة أخرى ، سأضربك حتى تحتاج إلى البحث عن أسنانك على الأرض! أما زلت تريد الانتقام؟ افعلها بنفسك! في المستقبل ، لا تبحث عني أو المدرب! إذا كنت تريد القتال! فافعل ذلك بنفسك! حتى أنك أردت أن تسحبنا معك؟ هل عشت طويلا بما يكفي؟ لكن المدرب وأنا لم نفعل! هل تجرؤ على العبث مع أي شخص؟ ”
شقة تشانغ يي المستأجرة.
أصيبت الطالبة بخيبة أمل ، ” انسوا الأمر”.
صُعق وانغ سين ، “ماذا ؟ ماذا يحدث هنا؟ الأخ الأكبر ، لماذا توبخني !؟ أنا لا أعرف حتى ما الذي يحدث. أخبرني!”
حاول المدرب أيضًا أن يخفف من إحراجه ، “أجل ،. أنت على حق.”
دخل المشرف سونغ مع رجاله ، “أنت وانغ سين ، أليس كذلك؟ تعال معنا إلى مركز الشرطة! ”
“سأخبرك جدك! إذا كنت مكانك ، فلن أعبث مع هذا الشخص طوال حياتي! ” لم يرغب الشاب في اكمال المحادثة “احرص على الاعتناء بنفسك!”
أدرك تشانغ يي فجأة ، “لا عجب أنك تحافظين على نفسك جيدًا ، أنت جميلة جدًا مع مثل هذا الجسد الجيد. لذا هذا لأنك كنت تمارسين فنون الدفاع عن النفس منذ أن الصغر”.
غضب الشاب.
“الأخ الأكبر ، الأخ الأكبر!” صرخ وانغ سين.
صُعق وانغ سين ، “ماذا ؟ ماذا يحدث هنا؟ الأخ الأكبر ، لماذا توبخني !؟ أنا لا أعرف حتى ما الذي يحدث. أخبرني!”
قراءة سعيدة
غمغم الشاب وأغلق الخط.
صُعق وانغ سين ، “ماذا ؟ ماذا يحدث هنا؟ الأخ الأكبر ، لماذا توبخني !؟ أنا لا أعرف حتى ما الذي يحدث. أخبرني!”
……
قالت راو أيمين بحيرة “هيه ، هؤلاء الناس السخفاء. إنهم لا يريدون العمل ، حتى عندما كان هناك واحد؟ ألا يريدون كسب العمولات؟ يا لهم من أغبياء. ”
يبدو أنه في هذا العالم أيضا ، كانت هناك بالفعل عبارة مثل “دياو سو”.(تلاعب بالكلمات ستقابلونه في جميع الروايات الصينية)
على الجانب الآخر.
صدف أن باب الجناح تم فتحه.
حاول المدرب أيضًا أن يخفف من إحراجه ، “أجل ،. أنت على حق.”
دخل المشرف سونغ مع رجاله ، “أنت وانغ سين ، أليس كذلك؟ تعال معنا إلى مركز الشرطة! ”
غمغم الشاب وأغلق الخط.
“العم سونغ ، أنا…” لقد عرف وانغ سين من كان. لقد كان ، وبعد كل شيء ، صديق والده.
صُعق وانغ سين ، “ماذا ؟ ماذا يحدث هنا؟ الأخ الأكبر ، لماذا توبخني !؟ أنا لا أعرف حتى ما الذي يحدث. أخبرني!”
ومع ذلك ، أنكر المشرف سونغ أنه يعرفه. حيث قال بطريقة رسمية: “لنذهب! سيارة الشرطة تنتظر الطابق السفلي! سنحل مشكلتك في مركز الشرطة! ”
“سأخبرك جدك! إذا كنت مكانك ، فلن أعبث مع هذا الشخص طوال حياتي! ” لم يرغب الشاب في اكمال المحادثة “احرص على الاعتناء بنفسك!”
كان عقل وانغ سين لا يزال منشغلًا بما حدث على الهاتف. حتى عندما وصل إلى سيارة الشرطة مع المشرف سونغ، كان لا يزال لا يعرف ما الذي واجهه مدربه وشقيقه الأكبر.
لا تعبث مع شخص مثله طوال حياتك ؟ كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ كان مستوى تشانغ يي في التايكوندو هو نفسه تقريبًا! بل كان أضعف قليلاً من حيث القوة والسرعة! ما خطب رد الفعل هذا والموقف الذي أبداه مدربه وأخيه الأكبر؟
هزت الفتاة كتفيها ، “من يعلم؟ ربما كانت عملية احتيال “.
هل كان لـ تشانغ يي حقًا ثلاثة رؤوس وستة أذرع؟
كان الاثنان اللذان وصفتهما تشينتشين بالخاسرين – المدرب وتلميذه – قد ركضا بالفعل خارج المنطقة. لكنهم ما زالوا قلقين بعض الشيء. وفقط بعد أن كانوا على بعد بضع مئات الأمتار من المنطقة توقفوا لأخذ أنفاسهم.
ومع ذلك ، فمن المحتمل أنه لم يكن قادرًا على معرفة ذلك لبقية حياته. حيث كان يواجه حاليا حالة اعتقال قانوني. مما يجعل هذه لن تختفي أبدًا مدى الحياة. عندها فقط ندم وانغ سين حقًا. وأعرب عن أسفه لتحرشه بموظفة المحطة التلفزيونية. وندم على القتال مع تشانغ يي ، وأعرب عن أسفه لجعل والده يعاقب تشانغ يي. إذا كان قد تراجع خطوة إلى الوراء في أي جزء من تسلسل الأحداث الفائتة، فلن يكون قد دخل في مثل هذا الموقف!
……
يبدو أنه في هذا العالم أيضا ، كانت هناك بالفعل عبارة مثل “دياو سو”.(تلاعب بالكلمات ستقابلونه في جميع الروايات الصينية)
……
……
من قبيل الصدفة ، اتصل وانغ سين فجأة.
أكثر في جياومين.
لم تستطع راو أيمين إلا أن تقول “….همم.”
شقة تشانغ يي المستأجرة.
لا تعبث مع شخص مثله طوال حياتك ؟ كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ كان مستوى تشانغ يي في التايكوندو هو نفسه تقريبًا! بل كان أضعف قليلاً من حيث القوة والسرعة! ما خطب رد الفعل هذا والموقف الذي أبداه مدربه وأخيه الأكبر؟
فحص تشانغ يي بفضول المقص المنحني الذي ثنته مالكة العقار بدهشة. وبغض النظر عن كيفية نظره للأمر، فقد اندهش. “مالكة العقار ، أنت قوية حقا. يمكنك فعلتي هذا؟ هيهي ، إذا كان لدي مهارات الكونغ فو التي لديك ، فيمكنني أن أفعل ما أتمناه كل يوم! ”
ربت الشاب على صدره خوفًا ، وتنفس بصعوبة ، “لحسن الحظ ، كنت قادرًا على الخروج بعذر ، قائلاً إننا مندوبي اشتراك انترنت!”
نظرت تشينتشين إليه وسألت “حقاً؟”.
صاح تشانغ يي ، “لماذا؟ ربما ما زلت لا تصدقين ذلك ، ولكن عندما يصل عمك تشانغ إلى هذا المستوى ، سيصحبك لمحاربة فنانين القتال كل يوم! ”
……
“لكنني أريد أن أتعلم حقًا. ارجوك علميني.” كان تشانغ يي مهتمًا جدًا بهذه التقنية. لأنه بعد قتاله مع وانغ سين ، أدرك أن مهاراته القتالية لم تكن كافية. وأنه إذا لم يستخدم جرعة الصحة ، فمن المؤكد أنه كان سيضرب. لذلك ، بالطبع ، أراد أن يكون أقوى.
هزت راو أيمين رأسها ، “أنت؟ ربما في حياتك القادمة “.
كان تشانغ يي غير مقتنع ، “ثم علميني كيف تمكنت من ثني المعدن.”
تابع الشاب شفتيه وقال بغضب ، “إن وانغ سين هذا كثير جدًا! ألا يحاول خداع مدربنا !؟ أي نوع من الأفكار لديه؟ لدى تشانغ يي لديه خبير يعيش في منزله! ويريدنا أن ننتقم منه؟ انه لا يريد أي خير لنا! انه يريد قتلنا! ”
بسماع هذا ، كره المدرب أيضًا على وانغ سين ، “هذا الـ وانغ سين! إنه غادر! كنت أتساءل لماذا كان على استعداد للتبرع بمبلغ 200000 إلى الدودجو! حتى أنه يجرؤ على خداع معلمه؟ ”
”هذا أمر خاص بالتقنيات. لذا حتى لو أخبرتك ، فلن تفهم. وحتى لو فهمت ، فلن تكون قادرًا على فعله”. قالت راو أيمين.
قالت راو أيمين ، “عليك مراجعة الوكيل الإداري بالمنطقة. يجب أن يكون لديهم نقطة ثابتة كي يستطيعوا تصويل الإنترنت إلى هنا. وثمنهم رخيص نوعا ما 998 فقط لمدة عامين “.
تنهد المدرب ، “مهما كنت قويًا ، هناك دائمًا شخص أقوى.”
“لكنني أريد أن أتعلم حقًا. ارجوك علميني.” كان تشانغ يي مهتمًا جدًا بهذه التقنية. لأنه بعد قتاله مع وانغ سين ، أدرك أن مهاراته القتالية لم تكن كافية. وأنه إذا لم يستخدم جرعة الصحة ، فمن المؤكد أنه كان سيضرب. لذلك ، بالطبع ، أراد أن يكون أقوى.
قال الشاب بوجه أسود: “لقد نجونا بحياتنا حقًا اليوم. لكن لا توجد طريقة لأترك هذا الطفل يبتعد! حتى أنه أراد منا أن ننتقم له؟ فليمت! فليدعو ألا أراه في مرة أخرى! ”
ألقت راو إيمين نظرة سريعة عليه وقالت ساخرة: “أعتقد أنك لا تفهم حتى ماهية فنون الدفاع عن النفس ، فكيف يمكنك التعلم؟ أنت تمارس التايكوندو. لذا كيف يمكنني التحدث معك عن فنون القتال الصينية؟ ما تمارسه الآن على الأرجح يتكون من بعض الحركات المعيبة، إلى جانب بعض الأساليب الأساسية والرشاقة والقوة. إنه مجرد مزيج من ذلك ، لكن لا يوجد شيء صلب بداخله. أساس فنون الدفاع عن النفس الصينية هو التدريب الذاتي، من الداخل إلى الخارج “.(أكرر هذه ليست رواية زراعة أو تدريب لذا لا تقلقوا أصدقائي الذين ملوا من روايات الزراعة)
“العم سونغ ، أنا…” لقد عرف وانغ سين من كان. لقد كان ، وبعد كل شيء ، صديق والده.
كان عقل وانغ سين لا يزال منشغلًا بما حدث على الهاتف. حتى عندما وصل إلى سيارة الشرطة مع المشرف سونغ، كان لا يزال لا يعرف ما الذي واجهه مدربه وشقيقه الأكبر.
“يمكنني أن أبدأ التدريب الآن. إذا استطعت انت يمكنني فعل ذلك أيضًا. ” قال تشانغ يي.
“هذا لأنه ، في الماضي ، كنت….انسى! لماذا تمدحني! ” ثم أدرك أنهم أجبروا على الفرار.
ألقت راو إيمين نظرة سريعة عليه وقالت ساخرة: “أعتقد أنك لا تفهم حتى ماهية فنون الدفاع عن النفس ، فكيف يمكنك التعلم؟ أنت تمارس التايكوندو. لذا كيف يمكنني التحدث معك عن فنون القتال الصينية؟ ما تمارسه الآن على الأرجح يتكون من بعض الحركات المعيبة، إلى جانب بعض الأساليب الأساسية والرشاقة والقوة. إنه مجرد مزيج من ذلك ، لكن لا يوجد شيء صلب بداخله. أساس فنون الدفاع عن النفس الصينية هو التدريب الذاتي، من الداخل إلى الخارج “.(أكرر هذه ليست رواية زراعة أو تدريب لذا لا تقلقوا أصدقائي الذين ملوا من روايات الزراعة)
“لكنك تجاوزت بالفعل سن تعلم فنون الدفاع عن النفس.” لم يكن لدى راو أيمين أمل كبير فيه “هل تعرف في أي سن بدأت في التدريب؟ ماذا كنت تفعل في ذلك العمر؟ ”
لكن ماذا كسرت هذه المرأة؟ لقد كان مقصا معدنيا كبيرا! أجل مقص معدني! كان هذا على مستوى آخر تمامًا عما فعلوه! لم يكن هذا لفعل ينتمي إلى هذا العالم!
يبدو أنه في هذا العالم أيضا ، كانت هناك بالفعل عبارة مثل “دياو سو”.(تلاعب بالكلمات ستقابلونه في جميع الروايات الصينية)
أدرك تشانغ يي فجأة ، “لا عجب أنك تحافظين على نفسك جيدًا ، أنت جميلة جدًا مع مثل هذا الجسد الجيد. لذا هذا لأنك كنت تمارسين فنون الدفاع عن النفس منذ أن الصغر”.
صاح تشانغ يي ، “لماذا؟ ربما ما زلت لا تصدقين ذلك ، ولكن عندما يصل عمك تشانغ إلى هذا المستوى ، سيصحبك لمحاربة فنانين القتال كل يوم! ”
قالت راو أيمين “لقد أحببت ما قلت….لكن هذا غير مجدي ، لأنه حتى لو كنت تملقتني. إذا قلت أنك لن تستطيع تعلمها ، فلا يمكنك تعلمها. يجب أن تكتفي بحركاتك الفاخرة “.
قالت تشينتشين ، “متملق.”
هزت الفتاة كتفيها ، “من يعلم؟ ربما كانت عملية احتيال “.
تحول تشانغ يي إلى وجه أحمر ، “مالكة العقار ، لماذا لا تعلميني مهارة أو اثنتين؟”
نظرت تشينتشين إليه وسألت “حقاً؟”.
قالت راو أيمين “لقد أحببت ما قلت….لكن هذا غير مجدي ، لأنه حتى لو كنت تملقتني. إذا قلت أنك لن تستطيع تعلمها ، فلا يمكنك تعلمها. يجب أن تكتفي بحركاتك الفاخرة “.
قاطعها تشانغ يي ، “إذا كنت لا تريدين تعليمي فلا تفعلي. ما هي الصفقة الكبيرة بهذا؟ سوف أتعلم بنفسي فقط. انتظري وانظري ، لأنه عندما ينتهي هذا الأخ من التدريب ، فسنخوض مباراة! ”
لم تستطع راو أيمين إلا أن تقول “….همم.”
***********************************
ربما قال تشانغ يي بعض الكلمات الكبيرة الآن، لكنه لم يكن حالة ميؤوس منها على الإطلاق. لأنه إذا تمكن يومًا ما من اكتساب مهارة من الفئة الخاصة من اليانصيب ، أو كتاب تجربة فنون الدفاع عن النفس مثل ” اليد الناعمة” (فن راو آيمين) أو “وينج تشون” (الفن القتالي الذي طوره ايب مان وعلمه لبروس لي)، لذا عندما يكون لديه ما يكفي من نقاط السمعة لشراء بضع مئات من هذه الكتب ، فقد يكون حينها مطابقا لـ راو ايمين!
”هذا أمر خاص بالتقنيات. لذا حتى لو أخبرتك ، فلن تفهم. وحتى لو فهمت ، فلن تكون قادرًا على فعله”. قالت راو أيمين.
***********************************
وبما اننا بقالنا كتير مع بعض ف.إيه تقييمكم لترجمتي من 10؟ وايه التحسينات اللي ممكن أعملها؟وهل التعليقات اللي بكتبها في منتصف الفصول بتضايقكم؟
ها هما فصلان لأن هناك من غضب من تنزيل فصل واحد فقط أمس ???
دعواتكم
تابع الشاب شفتيه وقال بغضب ، “إن وانغ سين هذا كثير جدًا! ألا يحاول خداع مدربنا !؟ أي نوع من الأفكار لديه؟ لدى تشانغ يي لديه خبير يعيش في منزله! ويريدنا أن ننتقم منه؟ انه لا يريد أي خير لنا! انه يريد قتلنا! ”
وبما اننا بقالنا كتير مع بعض ف.إيه تقييمكم لترجمتي من 10؟ وايه التحسينات اللي ممكن أعملها؟وهل التعليقات اللي بكتبها في منتصف الفصول بتضايقكم؟
“الأخ الأكبر ، الأخ الأكبر!” صرخ وانغ سين.
قراءة سعيدة
قاطعها تشانغ يي ، “إذا كنت لا تريدين تعليمي فلا تفعلي. ما هي الصفقة الكبيرة بهذا؟ سوف أتعلم بنفسي فقط. انتظري وانظري ، لأنه عندما ينتهي هذا الأخ من التدريب ، فسنخوض مباراة! ”
وحتى لو كان هناك كومة من عدة مستويات ، فإنها كانت لا تزال ألواحًا خشبية في الأساس ، بغض النظر عن سمكها!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
