فاكهة السحر الرائعة!
الفصل 150 : فاكهة السحر الرائعة!
بعد العمل الجاد طوال اليوم ، كانت جبين تشانغ يي مغطى بالعرق. كان حلقه أجش قليلا. لذا هرعت شياو لو لمسح عرقه وسلمته بعض الماء.
سأل دافي بفضول: “غريب؟”
غادر المنزل للذهاب للعمل.
بعد أن غادر تشانغ يي ، بدأت المديرة تلعب بهاتفها الخلوي من الملل. وفجأة صُدمت عندما تمتمت لنفسها ، “آه ، لماذا حقًا بعتها له بسعر التكلفة؟ إنها مجرد زجاجة مياه معدنية. إذا لم يكن يريدها ، فلا يجب أن يشتريها! من يعتقد أنه ساومني بالفعل..؟ ” بعد قول ذلك ، صفعت نفسها على رأسها ، “ما مشكلتي اليوم؟ مجرد كلمات هذا الطفل جعلتني في حيرة من أمري! ” عندها فقط أدركت ما حدث. بدا أن صوت هذا الفتى الصغير يتمتع بسحر لا يوصف. بعد سماعه، لم تستطع إلا أن تتبع تعليماته. لم تفهم الوضع بنفسها!
في الطريق ، كان تشانغ يي يفكر في تأثير فاكهة السحر (الصوت). في السابق ، عندما اكتسب فاكهة السحر (العيون) ، وعلى الرغم من وجود أربعة منهم فقط ، كانت النتائج واضحة. كان الأشخاص الذين يسيرون في الشارع يلقون نظرة أخرى عليه. لم يعد كما كان في الماضي حيث لم يهتم به أحد.
حسنًا ، على الرغم من أن الاهتمام لم يكن بهذه الروعة ، ولكن على الأقل كان هناك بعض التأثير. هذه المرة ، كان قد أكل ما يقرب من العشرة أضعاف ، لكن لماذا لم يحدث تغيير كبير في صوته؟ كان لا يزال لديه صوته الأصلي ، لكنه لم يستطع أن يشعر بالسحر.
كان أمامه متجر صغير متنوع.(سوبر ماركت صغير)
طريقه في المستقبل سيكون أسهل من الآن فصاعدًا!
مشى تشانغ يي بعد نزوله من مترو الأنفاق ، “الأخت الكبرى ، أعطني زجاجة من المياه المعدنية.”
نظرت إليه المديرة ، وبعد ذلك ، وبطريقة غير مبالية ، أخذت زجاجة من المياه المعدنية تحمل العلامة التجارية لهذا العالم ، “جبل القارب” ، وأعطته إياها وقالت “1.50”.
في يوم واحد ، سجل تشانغ يي ثماني حلقات!
حاول تشانغ يي دون وعي المساومة ، “هل يمكن أن تكون أرخص؟” لقد نفد المال منه ، لذلك كان عليه أن يبخل قليلا.
لذا باعته المديرة زجاجة المياه المعدنية بسعر التكلفة. على أي حال ، لم يسمع تشانغ يي أبدًا عن أي شخص يساوم أثناء شراء المياه المعدنية. ويمكن ملاحظة أنها لم تتعرف عليه ، ولم تكن من المعجبين به. بعد ذلك ، لم يكن هناك شك في أن 38 فاكهة السحر قد زادت بشكل مباشر من سحر صوت تشانغ يي أو أسلوبه في الكلام!
ما لم يكن يتوقعه هو أنه عندما سمعته الرئيسة ، نظرت إليه وقالت ، “إذا أردت… ثم 1.10. هذا هو سعر التكلفة لدينا. لا يمكن أن أخفضه أكثر. ”
بعد أن غادر الجميع ، تم ترك فريق البرنامج فقط في الاستدويو.
أخرج تشانغ يي على المال على الفور “شكرًا لك”.
وبينما يشرب تشانغ يي ، رأى هو فاي وهو ينظر إلى قطعة من الورق. بدا متشككًا وفضوليًا. لذا بعد أن رأى أن الجميع قد انتهوا من عملهم ، قال بعد ذلك لفريق التصوير وطاقم الإضاءة الذي اقترضهم من المحطة ، “الجميع ، شكرًا لكم على عملكم الشاق.. يمكنكم الذهاب الآن “.
قالت المديرة ، “على الرحب والسعة. لقد وجدت للتو ما قلته مهدئًا للأذن “.
ما قلته كان مهدئا للأذن؟ فوجئ تشانغ يي. كان لا يزال لديه صوته الأصلي بعد كل شيء.
وقف الجمهور ليصفق ويهتف!
بعد أن غادر تشانغ يي ، بدأت المديرة تلعب بهاتفها الخلوي من الملل. وفجأة صُدمت عندما تمتمت لنفسها ، “آه ، لماذا حقًا بعتها له بسعر التكلفة؟ إنها مجرد زجاجة مياه معدنية. إذا لم يكن يريدها ، فلا يجب أن يشتريها! من يعتقد أنه ساومني بالفعل..؟ ” بعد قول ذلك ، صفعت نفسها على رأسها ، “ما مشكلتي اليوم؟ مجرد كلمات هذا الطفل جعلتني في حيرة من أمري! ” عندها فقط أدركت ما حدث. بدا أن صوت هذا الفتى الصغير يتمتع بسحر لا يوصف. بعد سماعه، لم تستطع إلا أن تتبع تعليماته. لم تفهم الوضع بنفسها!
بعد أن غادر تشانغ يي ، بدأت المديرة تلعب بهاتفها الخلوي من الملل. وفجأة صُدمت عندما تمتمت لنفسها ، “آه ، لماذا حقًا بعتها له بسعر التكلفة؟ إنها مجرد زجاجة مياه معدنية. إذا لم يكن يريدها ، فلا يجب أن يشتريها! من يعتقد أنه ساومني بالفعل..؟ ” بعد قول ذلك ، صفعت نفسها على رأسها ، “ما مشكلتي اليوم؟ مجرد كلمات هذا الطفل جعلتني في حيرة من أمري! ” عندها فقط أدركت ما حدث. بدا أن صوت هذا الفتى الصغير يتمتع بسحر لا يوصف. بعد سماعه، لم تستطع إلا أن تتبع تعليماته. لم تفهم الوضع بنفسها!
طريقه في المستقبل سيكون أسهل من الآن فصاعدًا!
خارج المحل.
أدرك تشانغ يي أخيرًا. كانت فاكهة سحر الصوت هي نفسها فاكهة سحر العيون. لم تغير اللياقة البدنية للاعب بأي شكل من الأشكال.
فقط تشانغ يي كان لديه فكرة غامضة عن سبب ذلك. كان هذا على الأرجح تأثير فاكهة السحر. الآن ، كان صوته وأسلوبه في الكلام مشبعًا بتأثيرات فاكهة السحر (الصوت). وطالما أنه يتحدث ، يمكنه جذب انتباه الناس إلى حد ما. ربما كانت هذه هي الطريقة التي حدثت بها الزيادة في التصنيف!
على سبيل المثال… جعل العيون أكبر؟ أو جعل الصوت أوضح؟ لم تكن هناك مثل هذه الآثار. لا يزال تشانغ يي يتمتع بهذا الصوت الأجش قليلاً. ما غيرته فاكهة السحر كان شيئًا يشبه الجوهر وشيء أكثر غموضًا.
لذا باعته المديرة زجاجة المياه المعدنية بسعر التكلفة. على أي حال ، لم يسمع تشانغ يي أبدًا عن أي شخص يساوم أثناء شراء المياه المعدنية. ويمكن ملاحظة أنها لم تتعرف عليه ، ولم تكن من المعجبين به. بعد ذلك ، لم يكن هناك شك في أن 38 فاكهة السحر قد زادت بشكل مباشر من سحر صوت تشانغ يي أو أسلوبه في الكلام!
في يوم واحد ، سجل تشانغ يي ثماني حلقات!
يا رجل ، لماذا تشعر وكأنه يسحرني شخصيا؟
تم الانتهاء من حلقة واحدة.
إذا كان حقًا قد أكل 10000 من ثمار السحر هذه للتعبير عن صوته ، فهل ستتسبب كلمة أو قصيدة أو أغنية بسيطة منه في جعل الجميع في العالم يتابعونه بجنون؟ ألن يعوض هذا بشكل مثالي عن صوته الضعيف بطبيعته؟ كان هناك حقا مثل هذا الاحتمال. لكن عندما يحدث ذلك ، هل سيحتاج هذا الأخ إلى العمل بجد؟ كان يحتاج فقط للتحدث يوميًا وكان المشجعون سيندفعون لتلبية أوامره. ألن يكون ذلك سهلاً؟
فكر هو جي لفترة ، “هناك شيء مختلف.”
……
“أعتقد أن حلقة اليوم أفضل من أي حلقة أخرى!”
مبهر!
في الوحدة.
مبهر!
“في الواقع ، لدي هذا الشعور أيضًا. لكن يبدو أن الحلقات القليلة السابقة كانت كلها متشابهة ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، لماذا أجد أن هذه الحلقة مهدئة للأذنين بشكل خاص؟ ”
لقد وصل الجميع.
فكر هو جي لفترة ، “هناك شيء مختلف.”
“المعلم تشانغ ، هل أنت هنا؟”
ما قلته كان مهدئا للأذن؟ فوجئ تشانغ يي. كان لا يزال لديه صوته الأصلي بعد كل شيء.
فقط تشانغ يي كان لديه فكرة غامضة عن سبب ذلك. كان هذا على الأرجح تأثير فاكهة السحر. الآن ، كان صوته وأسلوبه في الكلام مشبعًا بتأثيرات فاكهة السحر (الصوت). وطالما أنه يتحدث ، يمكنه جذب انتباه الناس إلى حد ما. ربما كانت هذه هي الطريقة التي حدثت بها الزيادة في التصنيف!
“صباح الخير، المعلم تشانغ.”
حياه هو جي ، شياو لو ورفاقه.
“أنا أيضا. الاستماع إلى محاضرة المعلم تشانغ هو بمثابة شكل من أشكال المتعة! ”
ابتسم تشانغ يي وأعاد التحية.
فكر هو جي لفترة ، “هناك شيء مختلف.”
……
ذهلت شياو لو “إيه! المعلم تشانغ ، لماذا يبدو صوتك مختلفًا اليوم؟ لا ، هذا ليس صحيحًا. صوتك لم يتغير ، لكن لماذا أشعر… هيه ، لا أستطيع أن أقول! ”
فكر هو جي لفترة ، “هناك شيء مختلف.”
وضع هو فاي الورقة على المنصة ، “ألقوا نظرة. كانت تقييماتنا دائمًا مستقرة جدًا. اليوم ليس عطلة نهاية الأسبوع أيضًا. كما أنني شاهدت البرنامج. ولا يزال بنفس الجودة العالية كما كان في الماضي. لا حرج في ذلك ، ولا يوجد أي شيء أكثر إثارة من الماضي. لكن تصنيف اليوم وصل في الواقع إلى 5.62٪! أعلى من التقييمات من الحلقات الأخرى المماثلة بنسبة 0.5 أو حتى 0.6! هذه الزيادة عجيبة جدا حقا! لقد زادت كثيرا من دون سبب! ”
جاء هو فاي وهو يحمل حقيبته ، “هل أنتم جميعًا هنا؟ ثم دعونا نبدأ العمل. حان وقت العمل. مع أخذ ليتل تشانغ إجازة في الأيام القليلة الماضية ، انتهت البرامج المسجلة من البث. اليوم ، سنحتاج إلى إنتاج بضع حلقات أخرى. الوقت ضيق وذلك ليس في صالحنا. دعونا نذهب. بالنسبة إلى التفاصيل الدقيقة ، فلنتحدث عنها في استوديو التسجيل “. ثم تجمع الناس للعمل.
حياه هو جي ، شياو لو ورفاقه.
مبهر!
……
يا رجل ، لماذا تشعر وكأنه يسحرني شخصيا؟
جاء الجمهور.
فكر هو جي لفترة ، “هناك شيء مختلف.”
تم تشغيل الكاميرات.
ضحكت شياو لو ، “هذا جيد! إذا كانت عطلة نهاية الأسبوع ، فستكون بالتأكيد أعلى من 8.6 ، أليس كذلك؟ ”
وقف تشانغ يي خلف المنصة وضبط الميكروفون. ثم بدأ يتحدث ، “خلال الحلقة الأخيرة ، تحدثنا عن كيف كان تساو تساو جيدًا في استخدام الأشخاص. كان جيدًا في استخدام الناس لأنه كان يعرف كيف يقرأ الناس. وبسبب معرفته بكيفية إجراء تحليل ثاقب للناس ، نادرًا ما كان يؤمن بالآخرين. كان يعتقد فقط بشكل مختلف عن ليو باي. قال تساو تساو ذات مرة… ”
قالت المديرة ، “على الرحب والسعة. لقد وجدت للتو ما قلته مهدئًا للأذن “.
تم الانتهاء من حلقة واحدة.
“صباح الخير، المعلم تشانغ.”
وقف الجمهور ليصفق ويهتف!
حاول تشانغ يي دون وعي المساومة ، “هل يمكن أن تكون أرخص؟” لقد نفد المال منه ، لذلك كان عليه أن يبخل قليلا.
“رائع!”
“رائع!”
“قد يكون هذا جيدا ، ولكن لماذا زادت؟ هل اليوم عطلة رسمية؟ لا!” لم يستطع هو فاي معرفة ذلك مهما حدث!
“مثير جدا!”
ما قلته كان مهدئا للأذن؟ فوجئ تشانغ يي. كان لا يزال لديه صوته الأصلي بعد كل شيء.
فكر هو جي لفترة ، “هناك شيء مختلف.”
“أعتقد أن حلقة اليوم أفضل من أي حلقة أخرى!”
“قد يكون هذا جيدا ، ولكن لماذا زادت؟ هل اليوم عطلة رسمية؟ لا!” لم يستطع هو فاي معرفة ذلك مهما حدث!
“في الواقع ، لدي هذا الشعور أيضًا. لكن يبدو أن الحلقات القليلة السابقة كانت كلها متشابهة ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، لماذا أجد أن هذه الحلقة مهدئة للأذنين بشكل خاص؟ ”
قالت المديرة ، “على الرحب والسعة. لقد وجدت للتو ما قلته مهدئًا للأذن “.
“أنا أيضا. الاستماع إلى محاضرة المعلم تشانغ هو بمثابة شكل من أشكال المتعة! ”
ابتسم تشانغ يي وأعاد التحية.
تم الانتهاء من حلقة واحدة.
لم يكن من الشائع أن يقوم بالتصفيق الناس بحفاوة بالغة بعد انتهاء إحدى الحلقات من التسجيل. كان كل شيء عفويًا من الجمهور. لم يطلب أحد ذلك منهم. حتى لو طلبوا ، لم يكن هذا شيئًا يمكن الحصول عليه.
اذا ماذا كان الشائع؟
بشكل عام ، عند تسجيل برنامج محطة تلفزيونية ، يتم تسجيل تصفيق الجمهور وهتافاتهم قبل بدء العرض ، حيث سيكون الجمهور صبورًا ومعنوياته عالية. لاحقًا ، أثناء التحرير ، سيقومون بدمج ذلك في البرنامج. كان هذا شائعًا. في ذلك الوقت ، كانت “قاعة المحاضرات” تفعل الشيء نفسه أيضًا.
“قد يكون هذا جيدا ، ولكن لماذا زادت؟ هل اليوم عطلة رسمية؟ لا!” لم يستطع هو فاي معرفة ذلك مهما حدث!
سأل دافي بفضول: “غريب؟”
ومع ذلك ، من تسجيل الحلقة الثانية فصاعدًا ، لم يعد فريق البرنامج يستخدم مثل هذه الطريقة ، لأنه لم يكن هناك حاجة لذلك. كان “تحليل الممالك الثلاث” لـ تشانغ يي ممتعًا للغاية. إذا منعوا الهتاف والتصفيق الحقيقي، فقد لا يتمكنون حتى من تحمل ذلك. هل كانت هناك حاجة لتسجيل التصفيق كنسخة احتياطية؟ كان غير ضروري!
إذا استمر هذا الأمر ، فقد ينتهي على الأرجح من تسجيل “تحليل الممالك الثلاث” هذا الأسبوع!
في يوم واحد ، سجل تشانغ يي ثماني حلقات!
أخرج تشانغ يي على المال على الفور “شكرًا لك”.
إذا استمر هذا الأمر ، فقد ينتهي على الأرجح من تسجيل “تحليل الممالك الثلاث” هذا الأسبوع!
……
حان وقت التوقف عن العمل.
جاء هو فاي وهو يحمل حقيبته ، “هل أنتم جميعًا هنا؟ ثم دعونا نبدأ العمل. حان وقت العمل. مع أخذ ليتل تشانغ إجازة في الأيام القليلة الماضية ، انتهت البرامج المسجلة من البث. اليوم ، سنحتاج إلى إنتاج بضع حلقات أخرى. الوقت ضيق وذلك ليس في صالحنا. دعونا نذهب. بالنسبة إلى التفاصيل الدقيقة ، فلنتحدث عنها في استوديو التسجيل “. ثم تجمع الناس للعمل.
ذهلت شياو لو “إيه! المعلم تشانغ ، لماذا يبدو صوتك مختلفًا اليوم؟ لا ، هذا ليس صحيحًا. صوتك لم يتغير ، لكن لماذا أشعر… هيه ، لا أستطيع أن أقول! ”
بعد العمل الجاد طوال اليوم ، كانت جبين تشانغ يي مغطى بالعرق. كان حلقه أجش قليلا. لذا هرعت شياو لو لمسح عرقه وسلمته بعض الماء.
وبينما يشرب تشانغ يي ، رأى هو فاي وهو ينظر إلى قطعة من الورق. بدا متشككًا وفضوليًا. لذا بعد أن رأى أن الجميع قد انتهوا من عملهم ، قال بعد ذلك لفريق التصوير وطاقم الإضاءة الذي اقترضهم من المحطة ، “الجميع ، شكرًا لكم على عملكم الشاق.. يمكنكم الذهاب الآن “.
ما قلته كان مهدئا للأذن؟ فوجئ تشانغ يي. كان لا يزال لديه صوته الأصلي بعد كل شيء.
سأل دافي بفضول: “غريب؟”
بعد أن غادر الجميع ، تم ترك فريق البرنامج فقط في الاستدويو.
مشى تشانغ يي بعد نزوله من مترو الأنفاق ، “الأخت الكبرى ، أعطني زجاجة من المياه المعدنية.”
في الوحدة.
نظر إليهم هو فاي وقال ، “تم بث أول تسجيل اليوم في فترة ما بعد الظهر. تم احتساب التصنيفات في وقت مبكر. حسنًا ، هناك شيء غريب “.
اذا ماذا كان الشائع؟
سأل دافي بفضول: “غريب؟”
جذب هذا أيضًا انتباه تشانغ يي والجميع.
نظر إليهم هو فاي وقال ، “تم بث أول تسجيل اليوم في فترة ما بعد الظهر. تم احتساب التصنيفات في وقت مبكر. حسنًا ، هناك شيء غريب “.
حان وقت التوقف عن العمل.
وضع هو فاي الورقة على المنصة ، “ألقوا نظرة. كانت تقييماتنا دائمًا مستقرة جدًا. اليوم ليس عطلة نهاية الأسبوع أيضًا. كما أنني شاهدت البرنامج. ولا يزال بنفس الجودة العالية كما كان في الماضي. لا حرج في ذلك ، ولا يوجد أي شيء أكثر إثارة من الماضي. لكن تصنيف اليوم وصل في الواقع إلى 5.62٪! أعلى من التقييمات من الحلقات الأخرى المماثلة بنسبة 0.5 أو حتى 0.6! هذه الزيادة عجيبة جدا حقا! لقد زادت كثيرا من دون سبب! ”
……
ضحكت شياو لو ، “هذا جيد! إذا كانت عطلة نهاية الأسبوع ، فستكون بالتأكيد أعلى من 8.6 ، أليس كذلك؟ ”
على سبيل المثال… جعل العيون أكبر؟ أو جعل الصوت أوضح؟ لم تكن هناك مثل هذه الآثار. لا يزال تشانغ يي يتمتع بهذا الصوت الأجش قليلاً. ما غيرته فاكهة السحر كان شيئًا يشبه الجوهر وشيء أكثر غموضًا.
“قد يكون هذا جيدا ، ولكن لماذا زادت؟ هل اليوم عطلة رسمية؟ لا!” لم يستطع هو فاي معرفة ذلك مهما حدث!
بعد أن غادر الجميع ، تم ترك فريق البرنامج فقط في الاستدويو.
جذب هذا أيضًا انتباه تشانغ يي والجميع.
فقط تشانغ يي كان لديه فكرة غامضة عن سبب ذلك. كان هذا على الأرجح تأثير فاكهة السحر. الآن ، كان صوته وأسلوبه في الكلام مشبعًا بتأثيرات فاكهة السحر (الصوت). وطالما أنه يتحدث ، يمكنه جذب انتباه الناس إلى حد ما. ربما كانت هذه هي الطريقة التي حدثت بها الزيادة في التصنيف!
“المعلم تشانغ ، هل أنت هنا؟”
مبهر!
ما قلته كان مهدئا للأذن؟ فوجئ تشانغ يي. كان لا يزال لديه صوته الأصلي بعد كل شيء.
طريقه في المستقبل سيكون أسهل من الآن فصاعدًا!
“أنا أيضا. الاستماع إلى محاضرة المعلم تشانغ هو بمثابة شكل من أشكال المتعة! ”
حياه هو جي ، شياو لو ورفاقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
