الفصل 113: النصف الثاني!
ضاعت شياو لو في إعجابها بخطه “هذه الكلمات جميلة جدًا! هل المعلم تشانغ يي ماهر في فن الخط؟ ”
في الساحة.
“ما هذا؟”
كانت الجولة التمهيدية تقترب من نهايتها.
كانت الأخت الكبرى تشو ، والعمة صن ، وتشاو غوتشو يراقبون أيضًا بالقرب من الميدان. وعندما رأوا تشانغ يي يتقدم ، ابتهجوا جميعًا.
هل هذا المقطع يصلح مطابقته مع المقطع الأول؟
“أوشك الوقت على الانتهاء؟” قال الشيخ تشيان.
كان الجميع لا يزالون ينتظرون حفل الافتتاح في القاعة. في الواقع ، لم يتوقعوا أن يتمكن أي شخص من مطابقة هذا المقطع. لم يكن هناك ما يكفي من الوقت أيضًا. وكان هذا المقطع المطلوب مطابقته صعبًا للغاية. لأنه يجب فصل كل كلمة وتقسيمها واستيعابها قبل أن يتمكن المتسابق من محاولة مطابقة هذا المقطع مع المقطع الثاني الذي سيؤلفه..
قال القاضي الثاني ، “حسنًا ، لننتظر دقيقتين أخريين.”
اقترب من لوحة الأسئلة.
أومأ القاضي الثالث برأسه ، “حسنًا. إذا لم يتقدم أحد ، فسوف ننهي المرحلة الأولى هنا. ”
أعلن القضاة الثلاثة موعد نهاية الوقت ، حيث لا يمكن أن تستمر هذه التصفيات دون نهاية.
كما شاهده المتسابقون الآخرون ، ولكن لسبب غير مفهوم ، لم يفهم كيف يكتب تشانغ يي المقطع الثاني. ولأنهم لم يفهموا المقطع الأول على الإطلاق ، فإن قسمًا كبيرًا منهم لم يعرف حتى كيف يقرأه.
كان الجميع لا يزالون ينتظرون حفل الافتتاح في القاعة. في الواقع ، لم يتوقعوا أن يتمكن أي شخص من مطابقة هذا المقطع. لم يكن هناك ما يكفي من الوقت أيضًا. وكان هذا المقطع المطلوب مطابقته صعبًا للغاية. لأنه يجب فصل كل كلمة وتقسيمها واستيعابها قبل أن يتمكن المتسابق من محاولة مطابقة هذا المقطع مع المقطع الثاني الذي سيؤلفه..
حدقت شياو لو بشراسة في بيغ ثاندر”أيها الحمار القديم الأصلع! ما علاقة هذا بك؟ هل يمكن أن تكون أنت الشخص الذي لم يسمح للمعلم تشانغ بالمنافسة؟ هل كنت أنت من يلعب الحيل معه؟”
أومأ القاضي الثالث برأسه ، “حسنًا. إذا لم يتقدم أحد ، فسوف ننهي المرحلة الأولى هنا. ”
نظر الشيخ تشيان إلى أولئك الذين استسلموا وهز رأسه قليلاً. كان يأمل في قلبه أن يتمكن شخص ما من مطابقة هذا المقطع ، لكنه أدرك أنه لا توجد طريقة يمكن لأي شخص أن يفعلها.
همست شياو لو ، “المعلم تشانغ لا تهتم به، هذا مجرد هراء(شيت) في طريقك!”
……
ليس بعيدا.
لم بإمكان تشانغ يي الا أن يبتسم بمرارة فقط.
كانت شياو لو قلقة “تطابقه سريعًا!”
“المعلم تشانغ ،تستطيع فعلها!” صرخت شياوفانغ.
لم يعرف هو دي أيضحك أم يبكي ، “كيف سيطابق هذا السؤال الـ50؟”
ضحك تشانغ يي.
نظر دافي أيضًا إلى المقطع الذي تم تصنيفه كواحد من أصعب سؤالين
كان الجميع لا يزالون ينتظرون حفل الافتتاح في القاعة. في الواقع ، لم يتوقعوا أن يتمكن أي شخص من مطابقة هذا المقطع. لم يكن هناك ما يكفي من الوقت أيضًا. وكان هذا المقطع المطلوب مطابقته صعبًا للغاية. لأنه يجب فصل كل كلمة وتقسيمها واستيعابها قبل أن يتمكن المتسابق من محاولة مطابقة هذا المقطع مع المقطع الثاني الذي سيؤلفه..
“هاي شوي تشاو تشاو تشاو تشاو تشاو تشاو تشاو لو *؟ هل كان هذا المقطع جزء من اللغة، أم كان عبارة عن خداعة للسان؟ ما هذا الهراء ”
نظر الشيخ تشيان إلى أولئك الذين استسلموا وهز رأسه قليلاً. كان يأمل في قلبه أن يتمكن شخص ما من مطابقة هذا المقطع ، لكنه أدرك أنه لا توجد طريقة يمكن لأي شخص أن يفعلها.
بصق هو جي أيضًا ، “هذه الكلمات مكتوبة بشكل غير صحيح ، أليس كذلك؟ لماذا هناك الكثير من “تشاو”؟ “(الكثير؟ ده انت غلبان)
“لا يمكن اعتبار ذلك مستحيل ، لكنه بالتأكيد صعب للغاية.”
خرجت شياو لو فجأة باقتراح “لماذا لا نجرب حظنا؟ دعونا نطابقها مع “Da feng gua gua gua gua gua gua gua qi”.
(أنا مش هترجم كلام الشعوذة ده ههههههههه)
(أنا مش هترجم كلام الشعوذة ده ههههههههه)
همست شياو لو ، “المعلم تشانغ لا تهتم به، هذا مجرد هراء(شيت) في طريقك!”
“رجل ، لديه الكثير من غوا “غوستينغ” (قال يعني لو معرفتش معنى غوا هتعرفوا معنى غوستينغ….المترجم الإنجليزي هيشلني)، كان لابد أن يكون إعصارًا. ”
لم يمانع تشانغ يي المناقشة التي تدور حوله وتقدم إلى الأمام.
لم بإمكان تشانغ يي الا أن يبتسم بمرارة فقط.
لذا إذا كتبه هذا الاخ، لكان قد تسبب في موت هؤلاء المحترفين من الضحك. كان لهذا المقطع الأول حيلة خفية بداخله، لذا كيف يمكن حله بسهولة بمجرد الحظ؟
“هاي شوي تشاو تشاو تشاو تشاو تشاو تشاو تشاو لو *؟ هل كان هذا المقطع جزء من اللغة، أم كان عبارة عن خداعة للسان؟ ما هذا الهراء ”
كاد دافي أن يغمى عليه عندما قال “أيمكن أن يتطابق مع” Fu ben zou zou zou zou zou zou zou ” (المترجم الإنجليزي: مثل القط ، يقفز ، يقفز، يقفز، يقفز،يقفز)؟”(تبا للقفز)
هتف هو جي ، “خط جيدة!”
عرفت شياو لو أن هذا لا يمكن أن ينجح. نظرت إلى الأسفل في يأس وقالت “إذن ماذا علينا أن نفعل؟”
نظر القاضي الأول ، الشيخ تشيان ، إلى ساعته وقال “حسنًا. دعونا نسميه يوما.”
ليس بعيدا.
بينما كانوا يتناقشون ، كان بيغ ثاندر يحدق في تشانغ يي ويضحك. مشى وقال ، “اوه!. تشانغ يي هنا أيضًا؟ هل لم تطابق أي مقطع بعد؟ ولكن لم يتبق سوى هذا واحد “.
لم يكونوا متأكدين أيضا. كان المقطعان الأول والثاني غامضين للغاية ، لذلك بالكاد يمكنهم فهم أي شيء!
كان بيغ ثاندر جيدًا في الشعر والمقاطع ، وإلا لما حصل على المركز الثاني في المسابقة الأخيرة. لقد وقف أمام تشانغ يي هذه المرة كمنافس في مسابقة المقاطع المزدوجة.
كان بيغ ثاندر واثقًا جدًا من نفسه؛ كان يعلم أنه من حيث الشعر ، قد لا يقارن بـ تشانغ يي ، ولكن في المقاطع؟ أيريد أن ينافسني في مجال المقاطع؟ أنت بالتأكيد شخص مضحك!
انضم بيغ ثاندر هذا العام بهدف أن يكون البطل!
ثم ركز الجميع على النصف الثاني الذي كتبه تشانغ يي:
نظر إليه تشانغ يي ، “ماذا لو بقي واحد فقط؟”
“ثم من الأفضل أن تسرع ؛ ليس هناك الكثير من الوقت ” ضحك بيغ ثاندر ، “ولكن هل أنت متأكد من أنه يمكنك مطابقة هذا المقطع؟ لقد كتب هذا المقطع من قبل الشيخ تشيان. لذا قبل التباهي بأنه يمكنك مطابقته ، فلماذا لا تقرأ الجزء الأول من المقطع لنا أولاً؟ أخشى أنك لا تستطيع حتى قراءته بشكل صحيح. إذا كان الأمر كذلك ، فيمكنك أن تنسى مطابقته”.
كادت أعين هو جي، هوى دي ، شياو لو والبقية أن تسقط من محاجرهم!
همست شياو لو ، “المعلم تشانغ لا تهتم به، هذا مجرد هراء(شيت) في طريقك!”
حدقت شياو لو بشراسة في بيغ ثاندر”أيها الحمار القديم الأصلع! ما علاقة هذا بك؟ هل يمكن أن تكون أنت الشخص الذي لم يسمح للمعلم تشانغ بالمنافسة؟ هل كنت أنت من يلعب الحيل معه؟”
“هذا صحيح. أكتب أي شيء. وقد تحصل على الاجابة الصحيحة! ” قال هو دي ، “لماذا لا تستخدم الشيء (يقصد المقطع) الذي اقترحته شياو لو سابقًا؟”
“لا يمكن اعتبار ذلك مستحيل ، لكنه بالتأكيد صعب للغاية.”
ناقش القليل منهم في همسات.
هز بيغ ثاندر رأسه ، “هل تحاول حتى مطابقة الثنائي بشكل جماعي؟ أليس هذا غشًا؟ ”
“هههه ، أبستخدام هذه الكلمات القليلة ويمكن اعتباره مقطع ؟”
همست شياو لو ، “المعلم تشانغ لا تهتم به، هذا مجرد هراء(شيت) في طريقك!”
حدقت شياو لو بشراسة في بيغ ثاندر”أيها الحمار القديم الأصلع! ما علاقة هذا بك؟ هل يمكن أن تكون أنت الشخص الذي لم يسمح للمعلم تشانغ بالمنافسة؟ هل كنت أنت من يلعب الحيل معه؟”
بسماع الصراخ ، صُدم كثير ممن استسلموا!
صدم بيغ ثاندر!
نظر القاضي الأول ، الشيخ تشيان ، إلى ساعته وقال “حسنًا. دعونا نسميه يوما.”
لذا إذا كتبه هذا الاخ، لكان قد تسبب في موت هؤلاء المحترفين من الضحك. كان لهذا المقطع الأول حيلة خفية بداخله، لذا كيف يمكن حله بسهولة بمجرد الحظ؟
لم يكونوا متأكدين أيضا. كان المقطعان الأول والثاني غامضين للغاية ، لذلك بالكاد يمكنهم فهم أي شيء!
كانوا يستعدون لإنهاء التصفيات. كان يتقدم طاقم الجامعة لنقل الطاولات وحزم أمتعتهم.
نظر الشيخ تشيان إلى أولئك الذين استسلموا وهز رأسه قليلاً. كان يأمل في قلبه أن يتمكن شخص ما من مطابقة هذا المقطع ، لكنه أدرك أنه لا توجد طريقة يمكن لأي شخص أن يفعلها.
في هذه اللحظة ، قال تشانغ يي بصوت عالٍ ، “أيها القضاة ، من فضلكم انتظروا. أود أن أحاول مطابقة هذا المقطع.”
عرفت شياو لو أن هذا لا يمكن أن ينجح. نظرت إلى الأسفل في يأس وقالت “إذن ماذا علينا أن نفعل؟”
صُدم بيغ ثاندر ، وكان سعيدًا أيضًا. تساءل عما إذا كان تشانغ يي جادًا في مطابقة هذا المقطع؟ ألم يصل منذ قليل؟ في مثل هذا الوقت القصير ، ما الذي يمكنه أن يفعل! وحتى لو كان هو ، فربما كان عليه قضاء ساعة أو ساعتين وقد لا تكون نتيجته جيدة حتى، أو قد لا يكون قادرًا حتى على مطابقة المقطع ، فكيف يمكن لـ تشانغ يي؟
لم يعرف هو دي أيضحك أم يبكي ، “كيف سيطابق هذا السؤال الـ50؟”
ألقى بيغ ثاندر نظرة.
توقف المتسابقون الآخرون أيضًا في خطواتهم وانتبهوا.
حدق بيغ ثاندر وعدد قليل من الخبراء في النصف الثاني. فكروا فيه بعض الشيء وحاولوا قراءته عدة مرات ، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك.
“إيه؟”
ضحك تشانغ يي.
“من هذا الشخص؟”
“مطابقة هذا المقطع مستحيلة أليس كذلك؟ ومع ذلك ، هناك شخص ما يريد بالفعل تجربته؟ ”
قال القاضي الثاني ، “حسنًا ، لننتظر دقيقتين أخريين.”
لذلك عندما كتب تشانغ يي المقطع الثانية ، لا يبدو أنهم فهموه أيضًا. كانوا جميعا مرتبكين.
“لا يمكن اعتبار ذلك مستحيل ، لكنه بالتأكيد صعب للغاية.”
استدار تشانغ يي للنظر اليهم. حتى تيان بين وزوجته كانوا يشيرون إليه لتشجيعه. فأومأ إليهم وطمأنهم.
كانت الأخت الكبرى تشو ، والعمة صن ، وتشاو غوتشو يراقبون أيضًا بالقرب من الميدان. وعندما رأوا تشانغ يي يتقدم ، ابتهجوا جميعًا.
“ايمكنه فعلها؟ لم أره من قبل. هل هو شخص من هذا المجال؟ ”
هل هذا المقطع يصلح مطابقته مع المقطع الأول؟
كانت الأخت الكبرى تشو ، والعمة صن ، وتشاو غوتشو يراقبون أيضًا بالقرب من الميدان. وعندما رأوا تشانغ يي يتقدم ، ابتهجوا جميعًا.
كانت الجولة التمهيدية تقترب من نهايتها.
“المعلم تشانغ ،تستطيع فعلها!” صرخت شياوفانغ.
في الساحة.
”ليتل تشانغ! أظهر لهم ما لديك! ” قالت العمة صن
استدار تشانغ يي للنظر اليهم. حتى تيان بين وزوجته كانوا يشيرون إليه لتشجيعه. فأومأ إليهم وطمأنهم.
لم بإمكان تشانغ يي الا أن يبتسم بمرارة فقط.
صُدم بيغ ثاندر ، وكان سعيدًا أيضًا. تساءل عما إذا كان تشانغ يي جادًا في مطابقة هذا المقطع؟ ألم يصل منذ قليل؟ في مثل هذا الوقت القصير ، ما الذي يمكنه أن يفعل! وحتى لو كان هو ، فربما كان عليه قضاء ساعة أو ساعتين وقد لا تكون نتيجته جيدة حتى، أو قد لا يكون قادرًا حتى على مطابقة المقطع ، فكيف يمكن لـ تشانغ يي؟
بسماع الصراخ ، صُدم كثير ممن استسلموا!
كادت أعين هو جي، هوى دي ، شياو لو والبقية أن تسقط من محاجرهم!
نظر إليه القضاة الثلاثة ، “إذن جرب “.
“تشانغ يي؟”
“أهذا هو تشانغ يي؟”
“اذا هذا هو …..لقد كتبت “شويدياو غيتو” بشكل جيد للغاية.”.
نظر إليه القضاة الثلاثة ، “إذن جرب “.
“سمعت أنه صفع وجوه أعضاء رابطة الكتاب في المرة الأخيرة ، ومع ذلك يجرؤ على الوقوف هنا اليوم؟”
ألقى بيغ ثاندر نظرة.
في البداية لم يفهم.
لا يزال جزء من الحشد لا يعرف هوية تشانغ يي (المترجم الفخم الوكيل: ميعرفوش أمجاد تشانغ يي مثل باقي متابعين الموقع –ايموشن بيعيط-)، ولكن لا يزال هناك بعض الذين سمعوا عنه من قبل. اجتمعوا جميعًا وتناقشوا عنه ، وأشاروا إليه من حين لآخر.
أشرقت عيون هو فاي ، “المعلم الصغير تشانغ ، خط رائع! هذه النقرات أنيقة ، لكنها لا تفتقر إلى القوة! ”
……
في هذا الوقت ، وجه المصور المسؤول عن البث المباشر للحدث أيضًا كاميرته نحو تشانغ يي. لم يتم بث الجولة التمهيدية على الهواء مباشرة ، لكن كان لا يزال يتعين عليه تسجيلها. حيث ستكون هناك تعديلات عليها لإنشاء فيديو مميز سيتم تحميله على الإنترنت.(فيديو بيحكي ازاي من وسط 3 مليار انسان في الصين طلع بطل في المسابقة)
استدار القاضيان الثاني والثالث على الفور، توقفت خطواتهم عند سماع تشانغ يي. أداروا رؤوسهم في حالة صدمة!
الفصل 113: النصف الثاني!
نظر إليه القضاة الثلاثة ، “إذن جرب “.
عرفت شياو لو أن هذا لا يمكن أن ينجح. نظرت إلى الأسفل في يأس وقالت “إذن ماذا علينا أن نفعل؟”
بسماع الصراخ ، صُدم كثير ممن استسلموا!
لم يمانع تشانغ يي المناقشة التي تدور حوله وتقدم إلى الأمام.
كان الجميع لا يزالون ينتظرون حفل الافتتاح في القاعة. في الواقع ، لم يتوقعوا أن يتمكن أي شخص من مطابقة هذا المقطع. لم يكن هناك ما يكفي من الوقت أيضًا. وكان هذا المقطع المطلوب مطابقته صعبًا للغاية. لأنه يجب فصل كل كلمة وتقسيمها واستيعابها قبل أن يتمكن المتسابق من محاولة مطابقة هذا المقطع مع المقطع الثاني الذي سيؤلفه..
سألت شياو لو فجأة ، “هل ستستخدم حقًا” gua gua gua gua gua gua gua “؟”
حدق بيغ ثاندر وعدد قليل من الخبراء في النصف الثاني. فكروا فيه بعض الشيء وحاولوا قراءته عدة مرات ، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك.
ضحك تشانغ يي.
كان يفكر أنه حتى الأحمق لن يستخدم مثل هذا المقطع السيئ ؛ حتى الكلمات لم تتوافق مع بعضها.
كان الجميع لا يزالون ينتظرون حفل الافتتاح في القاعة. في الواقع ، لم يتوقعوا أن يتمكن أي شخص من مطابقة هذا المقطع. لم يكن هناك ما يكفي من الوقت أيضًا. وكان هذا المقطع المطلوب مطابقته صعبًا للغاية. لأنه يجب فصل كل كلمة وتقسيمها واستيعابها قبل أن يتمكن المتسابق من محاولة مطابقة هذا المقطع مع المقطع الثاني الذي سيؤلفه..
لذا إذا كتبه هذا الاخ، لكان قد تسبب في موت هؤلاء المحترفين من الضحك. كان لهذا المقطع الأول حيلة خفية بداخله، لذا كيف يمكن حله بسهولة بمجرد الحظ؟
لذلك عندما كتب تشانغ يي المقطع الثانية ، لا يبدو أنهم فهموه أيضًا. كانوا جميعا مرتبكين.
لكن تشانغ يي لم يشعر بأي ضغط.
نظر إليه تشانغ يي ، “ماذا لو بقي واحد فقط؟”
من قبيل الصدفة ، كانت واحدة من أصعب المقاطع من ضمن الخمسين سؤالا والسؤال الأخير ، ضمن الـ 20-30٪ من المقاطع التي كانت موجودة في عالمه السابق. حتى أن هذه المقاطع لها ازدواجيات تم نقضها من قبل أسلاف عالمه القادرين!
اقترب من لوحة الأسئلة.
وقف تشانغ يي أمامها وخفض رأسه. التقط فرشاة للكتابة ، وغمس طرفها بالحبر ، ورفع يده وبدأ في كتابة المقطع الثاني دون تفكير.
في هذه اللحظة ، بدا أن ساحة جامعة بكين الصغيرة بأكملها قد هدأت!
كما شاهده المتسابقون الآخرون ، ولكن لسبب غير مفهوم ، لم يفهم كيف يكتب تشانغ يي المقطع الثاني. ولأنهم لم يفهموا المقطع الأول على الإطلاق ، فإن قسمًا كبيرًا منهم لم يعرف حتى كيف يقرأه.
ألقى بيغ ثاندر نظرة.
في هذه اللحظة ، بدا أن ساحة جامعة بكين الصغيرة بأكملها قد هدأت!
في البداية لم يفهم.
كما شاهده المتسابقون الآخرون ، ولكن لسبب غير مفهوم ، لم يفهم كيف يكتب تشانغ يي المقطع الثاني. ولأنهم لم يفهموا المقطع الأول على الإطلاق ، فإن قسمًا كبيرًا منهم لم يعرف حتى كيف يقرأه.
“أهذا هو تشانغ يي؟”
لذلك عندما كتب تشانغ يي المقطع الثانية ، لا يبدو أنهم فهموه أيضًا. كانوا جميعا مرتبكين.
الشيء الوحيد الذي عرفوه هو أن خط هذا الرجل كان جيدًا جدًا!
ألقى بيغ ثاندر نظرة.
حتى القاضي الثاني والثالث لم يفكروا فيه كثيرًا للوهلة الأولى. شعروا أن هذا الشاب كان يكتب على الأرجح بشكل أعمى ، لكن كلماته كانت جميلة ومرتبة للغاية.
هتف هو جي ، “خط جيدة!”
كانوا يستعدون لإنهاء التصفيات. كان يتقدم طاقم الجامعة لنقل الطاولات وحزم أمتعتهم.
أشرقت عيون هو فاي ، “المعلم الصغير تشانغ ، خط رائع! هذه النقرات أنيقة ، لكنها لا تفتقر إلى القوة! ”
لم بإمكان تشانغ يي الا أن يبتسم بمرارة فقط.
صُدم بيغ ثاندر ، وكان سعيدًا أيضًا. تساءل عما إذا كان تشانغ يي جادًا في مطابقة هذا المقطع؟ ألم يصل منذ قليل؟ في مثل هذا الوقت القصير ، ما الذي يمكنه أن يفعل! وحتى لو كان هو ، فربما كان عليه قضاء ساعة أو ساعتين وقد لا تكون نتيجته جيدة حتى، أو قد لا يكون قادرًا حتى على مطابقة المقطع ، فكيف يمكن لـ تشانغ يي؟
ضاعت شياو لو في إعجابها بخطه “هذه الكلمات جميلة جدًا! هل المعلم تشانغ يي ماهر في فن الخط؟ ”
كما شاهده المتسابقون الآخرون ، ولكن لسبب غير مفهوم ، لم يفهم كيف يكتب تشانغ يي المقطع الثاني. ولأنهم لم يفهموا المقطع الأول على الإطلاق ، فإن قسمًا كبيرًا منهم لم يعرف حتى كيف يقرأه.
اكتبه بشكل صحيح؟
ألقى المتسابقون وأعضاء الجمهور الآخرون نظرة على كتابات تشانغ يي. لقد كان شابًا ، لكن خطه كان جيدًا للغاية.
“ما هذا؟”
لم تكن مثل هذه الموهبة موجودة بكثرة في الوقت الحالي!
لكن تشانغ يي لم يشعر بأي ضغط.
وضع تشانغ يي الفرشاة.
أكمل المقطع!
ثم ركز الجميع على النصف الثاني الذي كتبه تشانغ يي:
“أهذا هو تشانغ يي؟”
فو يون تشانغ تشانغ تشانغ تشانغ تشانغ تشانغ تشانغ شياو *!(طبعا القراء بتوعي شطار في الصيني)
ضحك تشانغ يي.
ما هذا المقطع؟
لم بإمكان تشانغ يي الا أن يبتسم بمرارة فقط.
ماذا يعني ؟
لا شيء يمكن رؤيته من السطح!(المعنى الصيني للكلام اللي مش مفهوم فوق)
ابتسم تشانغ يي وأجاب بسؤال ، “كيف تقرأ مقطعك الأول؟”
حدق بيغ ثاندر وعدد قليل من الخبراء في النصف الثاني. فكروا فيه بعض الشيء وحاولوا قراءته عدة مرات ، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك.
“سمعت أنه صفع وجوه أعضاء رابطة الكتاب في المرة الأخيرة ، ومع ذلك يجرؤ على الوقوف هنا اليوم؟”
ثم ركز الجميع على النصف الثاني الذي كتبه تشانغ يي:
اكتبه بشكل صحيح؟
لم يعرف هو دي أيضحك أم يبكي ، “كيف سيطابق هذا السؤال الـ50؟”
هل هذا المقطع يصلح مطابقته مع المقطع الأول؟
أكمل المقطع!
لم يكونوا متأكدين أيضا. كان المقطعان الأول والثاني غامضين للغاية ، لذلك بالكاد يمكنهم فهم أي شيء!
لم يكونوا متأكدين أيضا. كان المقطعان الأول والثاني غامضين للغاية ، لذلك بالكاد يمكنهم فهم أي شيء!
حتى القاضي الثاني والثالث لم يفكروا فيه كثيرًا للوهلة الأولى. شعروا أن هذا الشاب كان يكتب على الأرجح بشكل أعمى ، لكن كلماته كانت جميلة ومرتبة للغاية.
كان المقطع الأول الذي كتب من قبل الشيخ تشيان معقدًا بالتأكيد ، سواء من حيث العمق أو المزاج. كان من المستحيل مطابقته.
اكتبه بشكل صحيح؟
سمع تشانغ يي بعض صيحات الاستهجان في الجمهور.
هل هذا المقطع يصلح مطابقته مع المقطع الأول؟
“ما هذا؟”
لكن تشانغ يي لم يشعر بأي ضغط.
“هههه ، أبستخدام هذه الكلمات القليلة ويمكن اعتباره مقطع ؟”
“حسنًا ، يمكنني فعل ذلك أيضًا. لا يمكن أن يكون المقطع الأول بهذه البساطة. ”
أومأ القاضي الثالث برأسه ، “حسنًا. إذا لم يتقدم أحد ، فسوف ننهي المرحلة الأولى هنا. ”
نظر القاضي الثاني إلى الشيخ تشيان ، ” الشيخ تشيان. دعنا نذهب إلى القاعة “.
“يجب أن يكون طابقه بشكل أعمى. تشانغ تشانغ تشانغ تشانغ تشانغ؟ ما هذا؟! ”
فقط الشيخ تشيان أضاق عينيه ، “يا فتى ، كيف يقرأ مقطعك الثاني ؟”
“رجل ، لديه الكثير من غوا “غوستينغ” (قال يعني لو معرفتش معنى غوا هتعرفوا معنى غوستينغ….المترجم الإنجليزي هيشلني)، كان لابد أن يكون إعصارًا. ”
كما شاهده المتسابقون الآخرون ، ولكن لسبب غير مفهوم ، لم يفهم كيف يكتب تشانغ يي المقطع الثاني. ولأنهم لم يفهموا المقطع الأول على الإطلاق ، فإن قسمًا كبيرًا منهم لم يعرف حتى كيف يقرأه.
ابتسم تشانغ يي وأجاب بسؤال ، “كيف تقرأ مقطعك الأول؟”
اقترب من لوحة الأسئلة.
سمع تشانغ يي بعض صيحات الاستهجان في الجمهور.
“نصفي الأول هو …” قرأ الشيخ تشيان ” “Hǎi shuǐ cháo ، zhāo zhāo cháo ، zhāo cháo zhāo lu (مد البحر ؛ يرتفع كل يوم ؛ يرتفع كل يوم ويهبط كل يوم).(الفصل ده واللي جاي اكتر اتنين خلوني اشيل فكرة اني اتعلم صيني)
كان بيغ ثاندر جيدًا في الشعر والمقاطع ، وإلا لما حصل على المركز الثاني في المسابقة الأخيرة. لقد وقف أمام تشانغ يي هذه المرة كمنافس في مسابقة المقاطع المزدوجة.
بعد قراءة المقطع بالنطق الصحيح ، أصبحت كلمات “تشاو / تشاو” المتتالية منطقية.
تم استنارة الكثير من المتسابقين وأعضاء الجمهور فجأة.
وقف تشانغ يي أمامها وخفض رأسه. التقط فرشاة للكتابة ، وغمس طرفها بالحبر ، ورفع يده وبدأ في كتابة المقطع الثاني دون تفكير.
أهكذا كان الأمر؟! أهكذا تتم قراءته! لا عجب أن الوصيف السابق ، بيغ ثاندر ، قال إنه حتى المحترفين قد لا يكونوا قادرين على قراءته بشكل صحيح! كانت التقنية المستخدمة عميقة للغاية! كان هذا مقطعًا يتكون من نفس الأحرف ، لكن طرق نطق اختلفت! كان هذا النوع المقاطع صعب مطابقته للغاية! لأنه كان معقد للغاية! أتريد نصف ثاني يتناسب معه بدقة؟ مستحيل!
في البداية لم يفهم.
كانت شياو لو عاجزة عن الكلام ، “هذا المقطع غامض للغاية!”
الفصل 113: النصف الثاني!
تنهد هو دي “المعلم ليتل تشانغ بالتأكيد لم يتمكن من مطابقته. تشانغ تشانغ تشانغ؟ لا يتطابقان أليس كذلك؟ ”
كاد دافي أن يغمى عليه عندما قال “أيمكن أن يتطابق مع” Fu ben zou zou zou zou zou zou zou ” (المترجم الإنجليزي: مثل القط ، يقفز ، يقفز، يقفز، يقفز،يقفز)؟”(تبا للقفز)
قال هو جي ، “انس الأمر. لا يوجد شيء ليندم عليه. بعد كل شيء ، موطن قوة المعلم تشانغ ليس في مطابقة المقاطع. حتى أنه قال من قبل إنه لا يعرف الكثير عن المقاطع المزدوجة “.
“ايمكنه فعلها؟ لم أره من قبل. هل هو شخص من هذا المجال؟ ”
نظر القاضي الثاني إلى الشيخ تشيان ، ” الشيخ تشيان. دعنا نذهب إلى القاعة “.
“هذا صحيح؛ نحن بحاجة للحكم على النهائيات “. قال القاضي الثالث.
“هذا صحيح؛ نحن بحاجة للحكم على النهائيات “. قال القاضي الثالث.
لم يكونوا متأكدين أيضا. كان المقطعان الأول والثاني غامضين للغاية ، لذلك بالكاد يمكنهم فهم أي شيء!
اكتبه بشكل صحيح؟
لكن لم يتوقع أحد أن يظل الشيخ تشيان بلا حراك. نظر إلى تشانغ يي وسأل “ماذا عنك؟”
ألقى المتسابقون وأعضاء الجمهور الآخرون نظرة على كتابات تشانغ يي. لقد كان شابًا ، لكن خطه كان جيدًا للغاية.
“”Hǎi shuǐ cháo ، zhāo zhāo cháo ، zhāo cháo zhāo lu (المد البحري ؛ يرتفع كل يوم ؛ يرتفع كل يوم ويهبط كل يوم).” رد تشانغ يي ، ثم ابتسم قبل أن يقول النصف الثاني ، “Fú yún zhǎng ، cháng cháng zhǎng ، cháng zhǎng cháng xiāo (السحابة تتشكل ؛ تتشكل باستمرار ؛ تتشكل باستمرار وتتلاشى باستمرار)”(اعتبروا نفسكم فاهمين حاجة)
في هذه اللحظة ، بدا أن ساحة جامعة بكين الصغيرة بأكملها قد هدأت!
استدار القاضيان الثاني والثالث على الفور، توقفت خطواتهم عند سماع تشانغ يي. أداروا رؤوسهم في حالة صدمة!
“تشانغ يي؟”
كان العديد من المتفرجين والمتسابقين على وشك المغادرة أيضًا. لكن عندما سمعوا تشانغ يي يقرأ المقطع الذي كتبه ، يمكن للمرء أن يقول بالعين المجردة أن تعبيراتهم كانت مثالا حي عن الصدمة!
صدم بيغ ثاندر!
”ليتل تشانغ! أظهر لهم ما لديك! ” قالت العمة صن
أعلن القضاة الثلاثة موعد نهاية الوقت ، حيث لا يمكن أن تستمر هذه التصفيات دون نهاية.
كادت أعين هو جي، هوى دي ، شياو لو والبقية أن تسقط من محاجرهم!
كان العديد من المتفرجين والمتسابقين على وشك المغادرة أيضًا. لكن عندما سمعوا تشانغ يي يقرأ المقطع الذي كتبه ، يمكن للمرء أن يقول بالعين المجردة أن تعبيراتهم كانت مثالا حي عن الصدمة!
وضع تشانغ يي الفرشاة.
في هذه اللحظة ، بدا أن ساحة جامعة بكين الصغيرة بأكملها قد هدأت!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
