الفصل 107: الضجة التي سببها الإعلان!
الـ9 مساء
“مهلا هذا الاسم له رابط مرفق . لنرى.”
بعد أن انتهوا من أكل المعكرونة.
“إنها فكرة إلهية! يا لهذا الإبداع الإلهي! من تطور إلهي! النهاية الإلهية! “(لا إله إلا الله- زي ما معظمكم عارفين الصينين كتير منهم لا يؤمنوا بوجود إله بل هو ترقي في المكانة الروحية زي ما موجود في روايات الزراعة لذا مفهوم التقديس مش موجود بالصورة اللي عندنا لذا لا تتأثروا بهم)
لم تكلف تشانغ يوانشي عناء تنظيف الأطباق.
استندت على السرير وفي يدها فنجان من النبيذ
تك!
“ليتل تشانغ ، شغل تلفزيون.”
كان في الأساس يتبع النسخة الروسية الأصلية من عالمه. لم تكن هناك تغييرات تقريبًا.
قال تشانغ يي بسرعة ، “انظري ، انظري!”
غمغم تشانغ يي في نفسه.
“ما الجميل في إعلان الخدمة العامة؟ أليس لديك شيء أفضل لتفعله؟ ”
ولكن أمسك بجهاز التحكم عن بعد بجانبه لتشغيل التلفزيون من أجلها
“آه ، لقد وجدتها. تشانغ يي؟ من هو تشانغ يي؟ ”
“أي قناة؟”
“ماذا تريد؟”
“أليس المعلمة تشانغ مضيف إذاعي؟ لماذا قام بعمل إعلان خدمة عامة؟ علاوة على ذلك ، لقد فعل ذلك بشكل جيد! لا توجد إعلانات خدمة عامة أخرى أفضل من هذا الإعلان في العالم بأسره! هذا الإبداع جيد والإيحاءات كلها من الطراز العالمي! ”
أجابت تشانغ يوانشي
” BTV- قناة الفنون.”
ولكن أمسك بجهاز التحكم عن بعد بجانبه لتشغيل التلفزيون من أجلها
“أنا ليتل وانغ من قسم الإعلانات في المحطة التلفزيونية. التقينا منذ حوالي ساعتين. لقد اتصلت بك لإبلاغك أن إعلان الخدمة العامة الذي توصلت إليه وأشرفت عليه سيتم بثه قريبًا. في غضون خمس دقائق على الأكثر ، بمجرد انتهاء العرض الحالي. لقد تمت الموافقة على الإعلان أيضًا من قبل كبار المسؤولين ، بعد أن اعتبروا أن التأثيرات المرجوة منه جيدة جدًا. ونظرًا لأن الجزء المتعلق بإطفاء الضوء ليس مناسبًا جدًا للبث المسائي ، فقد قرروا دفعه إلى الأمام الليلة “.
صاح تشانغ يي “هل تشاهدين هذه القناة؟ أنا أعمل هناك الآن “.
الشخص الذي خطط للإعلان لم يكن من دائرتهم كان مجرد مضيف تلفزيوني لعين!!
أجابت تشانغ يوانشي
فجأة ، بدأ الهاتف على المنضدة يهتز. كان تشانغ يي يتساءل عمن يتصل في مثل هذا الوقت المتأخر من الليل.
وتماما كما كانت الزوجة تبكي نادمة عاد الزوج.
أجاب.
استندت على السرير وفي يدها فنجان من النبيذ
“هل هذا صحيح؟”
“المعلم تشانغ.”
كان في الأساس يتبع النسخة الروسية الأصلية من عالمه. لم تكن هناك تغييرات تقريبًا.
كان صوت رجل.
“أهذا العمل لك؟” نظرت إليه تشانغ يوانشي.
“أنا ليتل وانغ من قسم الإعلانات في المحطة التلفزيونية. التقينا منذ حوالي ساعتين. لقد اتصلت بك لإبلاغك أن إعلان الخدمة العامة الذي توصلت إليه وأشرفت عليه سيتم بثه قريبًا. في غضون خمس دقائق على الأكثر ، بمجرد انتهاء العرض الحالي. لقد تمت الموافقة على الإعلان أيضًا من قبل كبار المسؤولين ، بعد أن اعتبروا أن التأثيرات المرجوة منه جيدة جدًا. ونظرًا لأن الجزء المتعلق بإطفاء الضوء ليس مناسبًا جدًا للبث المسائي ، فقد قرروا دفعه إلى الأمام الليلة “.
عند رؤية ذلك الاعلان، صُدمت تشانغ يوانشي.
……
“حسنًا ، فهمت.”
وظهرت على الشاشة جملة : “لتوفير الكهرباء…..تنطفئ الأضواء عند غياب الناس! ”
“لقد اجتزنا عملية التحقق. شكرا لك.”
“لقد عملت بجد أيضًا. على الرحب والسعة.”
“ستعرفين بمجرد مشاهدته. هاها. ” كان تشانغ يي مليئًا بالترقب.
في نفس الوقت.
بعد غلق المكالمة، قام تشانغ يي بسرعة بزيادة مستوى صوت التلفزيون
“المعلمة تشانغ ، بمجرد انتهاء هذه العرض الموسيقي ، سيكون لدي شيء أعرضه لك.”
ولم تسأل تشانغ يوانشي وواصلت الشرب.
أخيرًا ، عندما حصلوا على الإجابة ، كانوا في حيرة من أمرهم سواء بالضحك أو البكاء.
بعد بضع ثوان ، انتهى البرنامج.
لم تكن هناك قائمة تعلن عن المشاركين بعد إعلان الخدمة العامة.
في البداية تم بث إعلان عن مستحضرات التجميل. وفي اللحظة التالية ، تم بث إعلان رسوم متحركة.
كان مشهد عن زوج وزوجة يتشاجران!
“من هو تشانغ يي؟”
“هل هذا إعلان للخدمة العامة؟ أيمكن القيام به بهذه الطريقة؟ لا يزال لدى البلد مثل هذا الإعلان الجيد والمبدع للخدمة العامة؟ ”
قال تشانغ يي بسرعة ، “انظري ، انظري!”
تك!
لم تستطع تشانغ يوانشي إلا أن تسأل ” أهذا إعلان؟”
صاح تشانغ يي “هل تشاهدين هذه القناة؟ أنا أعمل هناك الآن “.
“ستعرفين بمجرد مشاهدته. هاها. ” كان تشانغ يي مليئًا بالترقب.
دخول كتاب مدرسي جديد للإبداع في إعلانات الخدمة العامة!
كانت هذه الفكرة جديدة للغاية وكان لها تأثير مفيد. بدا الأمر وكأنه فتح الباب أمام الناس في مجال الإعلان. وفجأة شعروا بسعادة غامرة.
بعد ذلك غادر الزوج بعد توبيخ الزوجة له.
” تشانغ يي؟ مقدم الفكرة والمشرف والعديد من الأدوار الأخرى في قائمة المشاركين كلها تخص تشانغ يي؟ لا يمكن أن يكون تشانغ يي الذي أعرفه ، أليس كذلك؟ ”
وتماما كما كانت الزوجة تبكي نادمة عاد الزوج.
“أهذا العمل لك؟” نظرت إليه تشانغ يوانشي.
تك!
أطفأ الضوء وغادر.
ثم تحولت الشاشة إلى اللون الأسود.
في البداية تم بث إعلان عن مستحضرات التجميل. وفي اللحظة التالية ، تم بث إعلان رسوم متحركة.
استندت على السرير وفي يدها فنجان من النبيذ
وظهرت على الشاشة جملة : “لتوفير الكهرباء…..تنطفئ الأضواء عند غياب الناس! ”
……
قام تشانغ يي بالتفاعل والإشراف على هذا الإعلان بالتعاون مع قسم الإعلان.
بعد ذلك غادر الزوج بعد توبيخ الزوجة له.
كان في الأساس يتبع النسخة الروسية الأصلية من عالمه. لم تكن هناك تغييرات تقريبًا.
“كيف كان ؟ ليس سيئا ، أليس كذلك؟
عند رؤية ذلك الاعلان، صُدمت تشانغ يوانشي.
ربما لم تتوقع أبدًا مثل هذه النهاية المذهلة
“اذهب للتحقق على الويب. أنت لا تعرفه حتى؟ ”
“هل هذا إعلان للخدمة العامة؟ أيمكن القيام به بهذه الطريقة؟ لا يزال لدى البلد مثل هذا الإعلان الجيد والمبدع للخدمة العامة؟ ”
“يجب أن تكون هذه هي المرة الأولى التي تريه ، أليس كذلك؟.”
كانت هذه الفكرة جديدة للغاية وكان لها تأثير مفيد. بدا الأمر وكأنه فتح الباب أمام الناس في مجال الإعلان. وفجأة شعروا بسعادة غامرة.
كان تشانغ يي سعيدًا جدًا. شغّل جهاز الكمبيوتر الخاص به ووجد موقع المحطة التلفزيونية على الإنترنت.
بعد النقر بضعة مرات، مدت تشانغ يوانشي رقبتها لمعرفة المشاركين في صنع هذا الاعلان.
كان عنق الزجاجة في إعلانات الخدمة العامة قد أزعج الكثيرين في هذه الصناعة ، على الصعيدين المحلي والأجنبي….و لمدة نصف عام. لم يكن أحد قادراً على عكس الوضع.
المشرف: تشانغ يي.
“اذهب للتحقق على الويب. أنت لا تعرفه حتى؟ ”
كانت فعالية الإعلان لا تصدق. لقد كان نجاحا كبيرا في غضون نصف ساعة ، لدرجة تفجر النقاش حوله على شبكة الإنترنت.
التخطيط: تشانغ يي.
الـ9 مساء
مقدم الفكرة: تشانغ يي.
حوالي نصف الأسماء السبعة إلى الثمانية في قائمة المشاركين كانت اسم تشانغ يي.
“دعنا نتحقق من فريق الإنتاج على الويب.”
“إنها فكرة إلهية! يا لهذا الإبداع الإلهي! من تطور إلهي! النهاية الإلهية! “(لا إله إلا الله- زي ما معظمكم عارفين الصينين كتير منهم لا يؤمنوا بوجود إله بل هو ترقي في المكانة الروحية زي ما موجود في روايات الزراعة لذا مفهوم التقديس مش موجود بالصورة اللي عندنا لذا لا تتأثروا بهم)
“أهذا العمل لك؟” نظرت إليه تشانغ يوانشي.
استندت على السرير وفي يدها فنجان من النبيذ
“هذا صحيح. لقد اقترحته وأشرفت عليه أيضًا “. قال تشانغ يي
“كيف كان ؟ ليس سيئا ، أليس كذلك؟
“اذهب للتحقق على الويب. أنت لا تعرفه حتى؟ ”
“أجل ليس سيئا.”
بعد بقول ذلك ، عادت تشانغ يوانشي إلى الاتكاء على السرير ، متجاهلة إياه.
لم يهتم تشانغ يي بها أيضًا. فتح لوحة المناقشة الرسمية للمحطة التلفزيونية.
كانت هذه الفكرة جديدة للغاية وكان لها تأثير مفيد. بدا الأمر وكأنه فتح الباب أمام الناس في مجال الإعلان. وفجأة شعروا بسعادة غامرة.
“اللعنة ، لقد أتيتي متأخرة. لقد انتهى. ماذا تعرفين؟ هذا ليس أي إعلان خدمة عامة عادي. ، لقد كان مثل مسرحية قصيرة! ”
“إعلان الخدمة العامة للحفاظ على الكهرباء كان رائعًا!”
“ها ها ها ها. أنا أيضا رأيته للتو. أكاد أموت من الضحك!”
قام تشانغ يي بالتفاعل والإشراف على هذا الإعلان بالتعاون مع قسم الإعلان.
شاهد الأشخاص العاديون الضجة ، بينما قام المحترفون بفحص المهارة!
“إنها فكرة إلهية! يا لهذا الإبداع الإلهي! من تطور إلهي! النهاية الإلهية! “(لا إله إلا الله- زي ما معظمكم عارفين الصينين كتير منهم لا يؤمنوا بوجود إله بل هو ترقي في المكانة الروحية زي ما موجود في روايات الزراعة لذا مفهوم التقديس مش موجود بالصورة اللي عندنا لذا لا تتأثروا بهم)
“أنا ليتل وانغ من قسم الإعلانات في المحطة التلفزيونية. التقينا منذ حوالي ساعتين. لقد اتصلت بك لإبلاغك أن إعلان الخدمة العامة الذي توصلت إليه وأشرفت عليه سيتم بثه قريبًا. في غضون خمس دقائق على الأكثر ، بمجرد انتهاء العرض الحالي. لقد تمت الموافقة على الإعلان أيضًا من قبل كبار المسؤولين ، بعد أن اعتبروا أن التأثيرات المرجوة منه جيدة جدًا. ونظرًا لأن الجزء المتعلق بإطفاء الضوء ليس مناسبًا جدًا للبث المسائي ، فقد قرروا دفعه إلى الأمام الليلة “.
“فكرة من كانت؟ لم أتوقع أبدًا إمكانية إنشاء إعلانات الخدمة العامة بهذه الطريقة! ”
بعد بقول ذلك ، عادت تشانغ يوانشي إلى الاتكاء على السرير ، متجاهلة إياه.
لم تكن هذه الصناعة كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا.
” تشانغ يي؟ مقدم الفكرة والمشرف والعديد من الأدوار الأخرى في قائمة المشاركين كلها تخص تشانغ يي؟ لا يمكن أن يكون تشانغ يي الذي أعرفه ، أليس كذلك؟ ”
يمكن القول أنه لم يكن هناك إعلان للخدمة العامة بهذه الشعبية على الإطلاق!
تسبب إعلان الخدمة العامة هذا في العديد من المناقشات أولاً في هذا البلد ، وتم مشاركته لاحقًا مع العديد من الأصدقاء الأجانب الذين كانوا يعملون في صناعة الإعلان.
“من هو تشانغ يي؟”
يمكن القول أنه لم يكن هناك إعلان للخدمة العامة بهذه الشعبية على الإطلاق!
صاح تشانغ يي “هل تشاهدين هذه القناة؟ أنا أعمل هناك الآن “.
“أنا لا أعرف أي واحد.”
“اذهب للتحقق على الويب. أنت لا تعرفه حتى؟ ”
“مهلا هذا الاسم له رابط مرفق . لنرى.”
الفصل 107: الضجة التي سببها الإعلان!
“اللعنة!! ، بعد النقر على الرابط، ستجدون معلومات ذلك الشخص. إنه ذلك المعلم تشانغ يي. على الرغم من عدم وجود صورة ، بالنظر فقط إلى سيرته الذاتية. مضيف إذاعي سابق لمحطة إذاعة بكين ، يعمل الآن في محطة التلفزيون ، قناة BTV-Arts. (تلفزيون بكين- للفنون)بدأ المعلم تشانغ يي العمل في محطة تلفزيون بكين! ”
“عزيزتي ، تعال إلى هنا!”
“هل هذا صحيح؟”
“المعلم تشانغ.”
“هذا صحيح. لقد اقترحته وأشرفت عليه أيضًا “. قال تشانغ يي
“مبروك للمعلم تشانغ على نجاحه!”
الـ9 مساء
“اعتقدت أنه تم حظر المعلم تشانغ. لقد تقدم بالفعل خطوة أخرى! ”
“اللعنة!! ، بعد النقر على الرابط، ستجدون معلومات ذلك الشخص. إنه ذلك المعلم تشانغ يي. على الرغم من عدم وجود صورة ، بالنظر فقط إلى سيرته الذاتية. مضيف إذاعي سابق لمحطة إذاعة بكين ، يعمل الآن في محطة التلفزيون ، قناة BTV-Arts. (تلفزيون بكين- للفنون)بدأ المعلم تشانغ يي العمل في محطة تلفزيون بكين! ”
ولكن أمسك بجهاز التحكم عن بعد بجانبه لتشغيل التلفزيون من أجلها
“أليس المعلمة تشانغ مضيف إذاعي؟ لماذا قام بعمل إعلان خدمة عامة؟ علاوة على ذلك ، لقد فعل ذلك بشكل جيد! لا توجد إعلانات خدمة عامة أخرى أفضل من هذا الإعلان في العالم بأسره! هذا الإبداع جيد والإيحاءات كلها من الطراز العالمي! ”
“يجب أن تكون هذه هي المرة الأولى التي تريه ، أليس كذلك؟.”
كان تشانغ يي سعيدًا جدًا. شغّل جهاز الكمبيوتر الخاص به ووجد موقع المحطة التلفزيونية على الإنترنت.
“من هو تشانغ يي؟”
أطفأ الضوء وغادر.
كانت هذه الفكرة جديدة للغاية وكان لها تأثير مفيد. بدا الأمر وكأنه فتح الباب أمام الناس في مجال الإعلان. وفجأة شعروا بسعادة غامرة.
“اذهب للتحقق على الويب. أنت لا تعرفه حتى؟ ”
بعد بقول ذلك ، عادت تشانغ يوانشي إلى الاتكاء على السرير ، متجاهلة إياه.
……
في نفس الوقت.
في نفس الوقت.
تك!
وقد شاهد الإعلان عدد كبير من أفراد الجمهور الذين كانوا يشاهدون قناة BTV Arts في بكين.
“اعتقدت أنه تم حظر المعلم تشانغ. لقد تقدم بالفعل خطوة أخرى! ”
لم تكن هناك قائمة تعلن عن المشاركين بعد إعلان الخدمة العامة.
تم نشر القائمة فقط على الموقع الإلكتروني. ومن ثم ، لم يعرف الكثير من الناس من الذي انتج ذلك العمل.
حتى لو علموا ، لم يعرف الكثير عن تشانغ يي. كانت شعبيته لا تزال في دائرة صغيرة جدًا. حيث لم يكن حقا بهذه الشهرة.
لكن مع ذلك ، لم يمنع ذلك الناس من أن يصابوا بالصدمة والذهول من هذا الإعلان!
……
“هاها! إنني أموت من الضحك! إنني أموت من الضحك!”
عند رؤية ذلك الاعلان، صُدمت تشانغ يوانشي.
“انه حقا رائع! إعلان الخدمة العامة هذا مذهل! ”
“هذا صحيح. انا فضولي. لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص في الصناعة الذين يقومون بإعلانات الخدمة العامة المشهورة. بغض النظر عن مصادري وفهمي لهم، فهم لا يعملون في محطة تلفزيون بكين. لكن مجرد مشاهدة هذا الإعلان ، أعلم أنه عمل سيد. هل قاموا بالبحث عن شخص ما؟ أي مخطط إعلان شهير استحوذوا عليه؟ ”
“سأشاهده مرة أخرى بعد فترة. اريد مشاهدته مرة اخرى إنه مضحك للغاية! ”
……
أجاب.
“كيف كان ؟ ليس سيئا ، أليس كذلك؟
“عزيزتي ، تعال إلى هنا!”
استندت على السرير وفي يدها فنجان من النبيذ
“ماذا تريد؟”
أطفأ الضوء وغادر.
……
“توقفي عن غسل وجهك. سريعًا ، شاهدي إعلان الخدمة العامة هذا! ”
في نفس الوقت.
……
“ما الجميل في إعلان الخدمة العامة؟ أليس لديك شيء أفضل لتفعله؟ ”
“لقد عملت بجد أيضًا. على الرحب والسعة.”
“اللعنة ، لقد أتيتي متأخرة. لقد انتهى. ماذا تعرفين؟ هذا ليس أي إعلان خدمة عامة عادي. ، لقد كان مثل مسرحية قصيرة! ”
……
“اعتقدت أنه تم حظر المعلم تشانغ. لقد تقدم بالفعل خطوة أخرى! ”
ثم تحولت الشاشة إلى اللون الأسود.
“المخرج تشنغ ، من قام بهذا الإعلان؟ إنه مثالي للغاية! ”
قال تشانغ يي بسرعة ، “انظري ، انظري!”
“هاها! إنني أموت من الضحك! إنني أموت من الضحك!”
”محطة تلفزيون بكين؟ لا يمكن أن يكون هم. محطتهم التلفزيونية لا تملك مثل هذه الموهبة! ”
بعد غلق المكالمة، قام تشانغ يي بسرعة بزيادة مستوى صوت التلفزيون
“هذا صحيح. انا فضولي. لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص في الصناعة الذين يقومون بإعلانات الخدمة العامة المشهورة. بغض النظر عن مصادري وفهمي لهم، فهم لا يعملون في محطة تلفزيون بكين. لكن مجرد مشاهدة هذا الإعلان ، أعلم أنه عمل سيد. هل قاموا بالبحث عن شخص ما؟ أي مخطط إعلان شهير استحوذوا عليه؟ ”
“ليتل تشانغ ، شغل تلفزيون.”
“ليس هناك أخبار.”
شاهد الأشخاص العاديون الضجة ، بينما قام المحترفون بفحص المهارة!
“دعنا نتحقق من فريق الإنتاج على الويب.”
“اعتقدت أنه تم حظر المعلم تشانغ. لقد تقدم بالفعل خطوة أخرى! ”
“آه ، لقد وجدتها. تشانغ يي؟ من هو تشانغ يي؟ ”
“لم أسمع به. لا يوجد مثل هذا الشخص في صناعة الإعلان “.
لكن الآن ، تمكن مضيف تلفزيوني، والذي لم يكن يعمل في هذا النوع من العمل ، من التغلب على هذه المشكلة؟
……
“اللعنة!! ، بعد النقر على الرابط، ستجدون معلومات ذلك الشخص. إنه ذلك المعلم تشانغ يي. على الرغم من عدم وجود صورة ، بالنظر فقط إلى سيرته الذاتية. مضيف إذاعي سابق لمحطة إذاعة بكين ، يعمل الآن في محطة التلفزيون ، قناة BTV-Arts. (تلفزيون بكين- للفنون)بدأ المعلم تشانغ يي العمل في محطة تلفزيون بكين! ”
في تلك الليلة ، بدأ عدد كبير من الأسر في بكين مناقشة إعلان الخدمة العامة هذا.
لم تستطع تشانغ يوانشي إلا أن تسأل ” أهذا إعلان؟”
كانت فعالية الإعلان لا تصدق. لقد كان نجاحا كبيرا في غضون نصف ساعة ، لدرجة تفجر النقاش حوله على شبكة الإنترنت.
يمكن القول أنه لم يكن هناك إعلان للخدمة العامة بهذه الشعبية على الإطلاق!
شاهد الأشخاص العاديون الضجة ، بينما قام المحترفون بفحص المهارة!
أجابت تشانغ يوانشي
كان التأثير الأكبر يقع على المتخصصين في صناعة الإعلان!
“آه ، لقد وجدتها. تشانغ يي؟ من هو تشانغ يي؟ ”
لم تكن هذه الصناعة كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا.
حتى لو لم يتقابلوا أبدًا ، فإنهم جميعًا يعرفون بعضهم البعض. حتى أن لديهم مثل هذه التفاعلات مع الناس داخل وخارج البلاد.
“فكرة من كانت؟ لم أتوقع أبدًا إمكانية إنشاء إعلانات الخدمة العامة بهذه الطريقة! ”
تسبب إعلان الخدمة العامة هذا في العديد من المناقشات أولاً في هذا البلد ، وتم مشاركته لاحقًا مع العديد من الأصدقاء الأجانب الذين كانوا يعملون في صناعة الإعلان.
“كيف كان ؟ ليس سيئا ، أليس كذلك؟
في النهاية ، تفاجأ الكثير من الناس في صناعة الإعلان خارج البلاد تلك الليلة نفسها!
“المعلم تشانغ.”
فجأة ، بدأ الهاتف على المنضدة يهتز. كان تشانغ يي يتساءل عمن يتصل في مثل هذا الوقت المتأخر من الليل.
كان الجميع يحاول معرفة من قام بالتخطيط للإعلان!
مقدم الفكرة: تشانغ يي.
أخيرًا ، عندما حصلوا على الإجابة ، كانوا في حيرة من أمرهم سواء بالضحك أو البكاء.
“مبروك للمعلم تشانغ على نجاحه!”
الشخص الذي خطط للإعلان لم يكن من دائرتهم كان مجرد مضيف تلفزيوني لعين!!
“ماذا تريد؟”
دخول كتاب مدرسي جديد للإبداع في إعلانات الخدمة العامة!
على الفور ، شعر العديد من الأشخاص في مجال الإعلانات بالهزيمة.
كان عنق الزجاجة في إعلانات الخدمة العامة قد أزعج الكثيرين في هذه الصناعة ، على الصعيدين المحلي والأجنبي….و لمدة نصف عام. لم يكن أحد قادراً على عكس الوضع.
كان الجميع يحاول معرفة من قام بالتخطيط للإعلان!
لكن الآن ، تمكن مضيف تلفزيوني، والذي لم يكن يعمل في هذا النوع من العمل ، من التغلب على هذه المشكلة؟
كانت هذه الفكرة جديدة للغاية وكان لها تأثير مفيد. بدا الأمر وكأنه فتح الباب أمام الناس في مجال الإعلان. وفجأة شعروا بسعادة غامرة.
“ستعرفين بمجرد مشاهدته. هاها. ” كان تشانغ يي مليئًا بالترقب.
دخول كتاب مدرسي جديد للإبداع في إعلانات الخدمة العامة!
في البداية تم بث إعلان عن مستحضرات التجميل. وفي اللحظة التالية ، تم بث إعلان رسوم متحركة.
في تلك الليلة ، بدأ عدد كبير من الأسر في بكين مناقشة إعلان الخدمة العامة هذا.
هذه السمعة لم تحط من تشانغ يي على الإطلاق!
بعد غلق المكالمة، قام تشانغ يي بسرعة بزيادة مستوى صوت التلفزيون
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
