هل بدلت جسدك؟!
[الفصل اليومي]
قال وانغ شويشين باستخفاف ، “لم تكن الأعمال الترفيهية تتعلق أبدًا بالعدالة. إن طول ليتل تشانغ غير كافي في الواقع. لذا لا يمكنني إعطاء الضوء الأخضر له “.
الفصل 95 :هل بدلت جسدك؟!
في الطابق العلوي من محطة تلفزيون بكين.
كما أصيب وانغ شويشين بالذهول. مسح جبهته وفرك عينيه أيضًا. شعر كما لو أن عينيه قد اظلمتا لوهلة قبل أن ينظر إلى تشانغ يي مرة أخرى ، “أنت …”
جلس وقال لوانغ شويشين ، “المخرج وانغ ، أعتقد أنني وصلت إلى المعايير (المتطلبات) التي ذكرتها.”
كان اليوم هو اليوم الوطني ، لذلك لم يكن الكثير من الناس في العمل. ومع ذلك ، حتى هذا العدد القليل من الأشخاص الذين يأتون إلى العمل كان بالتأكيد عددًا أكبر من الأشخاص الموجودين في الصناعات الأخرى عدة مرات.
ونظرًا لأن هذه كانت محطة تلفزيونية ، فقد كانت تشبه محلات السوبر ماركت أو مراكز التسوق. كانوا أكثر انشغالا خلال هذه الفترة. كان هناك عدد لا بأس به من الأشخاص الذين يعملون لساعات إضافية ، والذين حاليا ليسوا بعيدين عن مكان جلوس تشانغ يي ، وكانوا ينظرون إليه.
لم يصدق شخص ما ذلك وقام أيضًا بقياس تشانغ يي ، لكن النتيجة كانت هي نفسها أيضًا!
بعد صمت طويل ، نظر وانغ شويشين إلى تشانغ يي ،”فالتبدأ العمل الأسبوع المقبل.” بعد أن قال ذلك ، استدار وقاد الآخرين بعيدًا.
“ما هو هذا الصوت ؟”
“لقد سمعته أيضًا. بدا الأمر وكأنه ناتج عن تصدع شيء ما”.
فصل اليوم وشكرا للتعليقات الجميلة الفصول السابقة
“هل جاء هذا الشاب لمقابلة؟ ماذا كان يفعل الآن؟ ”
“أجل ، لماذا كان هناك الكثير من الضوضاء؟ هل كان ينمو الريش؟ “(بمعنى ان ينمو له ريش دجاج من التوتر)
قال وانغ شويشين باستخفاف ، “لم تكن الأعمال الترفيهية تتعلق أبدًا بالعدالة. إن طول ليتل تشانغ غير كافي في الواقع. لذا لا يمكنني إعطاء الضوء الأخضر له “.
بدأ عدد قليل من الناس في الغمغمة وهم يشيرون بأصابعهم إلى تشانغ يي. حيث وجدوه غريبًا.
كان اليوم هو اليوم الوطني ، لذلك لم يكن الكثير من الناس في العمل. ومع ذلك ، حتى هذا العدد القليل من الأشخاص الذين يأتون إلى العمل كان بالتأكيد عددًا أكبر من الأشخاص الموجودين في الصناعات الأخرى عدة مرات.
بعد دهشته ، سرعان ما قال هو فاي ، “ليتل صن ، أحضر شريط قياس!”
في الواقع ، من وجهة نظر معينة ، كان تشانغ يي قد “نما” بالفعل. كان طوله الآن 1.71 م.
“المخرج!” حاول هو فاي التحدث.
إذا كان يرتدي الحذاء المبطن الذي اشتراه للتو ، فإنه بالكاد يستطيع أن يعلم من ساق بنطاله أنه كان يبلغ حوالي 1.78 مترًا مع الحذاء المبطن، على الرغم من أنه لم يكن لديه مسطرة. ولكن على الأرجح أنه كان أقصر بحوالي 2 سم من الحد الأدنى لمتطلبات وانغ شويشين.
حاول تشانغ يي العثور على بعض الورق لتبطين الجزء السفلي من حذائه ، لكن كان من الواضح أنه لن ينجح. حتى لو استطاع أن يعلي طوله أكثر قليلاً ، فلن يبدو ذلك طبيعيًا. كان هذا بالفعل ارتفاعًا زائد فوق زوج الأحذية. حيث كان كعب الحذاء مرتفعًا بالفعل ، لذا من المحتمل أن تخرج قدمه من الحذاء من خلال حشوه بالورق.
ومع ذلك ، كان هو فاي يفكر ، “ما الفرق بين 1.78 م و 1.8 م؟ كان طول تشانغ يي 1.65 فقط. لن يصل إلى هذا الارتفاع حتى لو كان يرتدي أي نوع من الأحذية! إلا إذا ربط بقدميه خشبة عريضة متينة! ”
لم تكن هناك طريقة يمكنه من خلالها الظهور على الشاشة هكذا. وحتى لو ظهر على الشاشة ، لم يكن قادرًا على المشي ، لأن الأحذية كانت ستسقط عن قدمه لحظة مشيه. إذا كانت هناك أحذية يمكن أن تزيد من طوله أكثر قليلاً. ومع ذلك ، كان الآن في فصل الخريف، ولم يكن الطقس باردًا بعد. وكان الجو حارًا في بعض الأحيان ، فكيف يمكن أن يظهر على الشاشة بحذاء برقبة؟ كان هذا أيضا غير عملي. والمحاورون أيضا لن يوافقوا على ذلك!
…
نظر أحد الشباب إلى وانغ شويشين ورأى المخرج وانغ يومأ برأسه ، وسرعان ما غادر وعاد بعد فترة وجيزة بمسطرة قابلة للإطالة.
أسند تشانغ يي ظهره بالحائط ووقف بشكل مستقيم للغاية.
في الجانب الآخر.
الفصل 95 :هل بدلت جسدك؟!
حاول المحاورون الآخرون أيضًا إقناع هو فاي.
داخل المكتب.
…
في الخارج.
نظر وانغ شويشين إلى ساعته ، “أولد هو ، لا تكن في عجلة من أمره. ليس الأمر أنني لا أؤمن بحكمك وإنجازاتك المهنية. لقد طاردتك محطتنا لأننا نقدر خبرتك وقدرتك. ومع ذلك ، فإن المضيف هو مزيج من جوانب مختلفة. لا يمكن قبوله فقط بسبب مؤسسته (قدراته) الأدبية. وحتى لو كان تشانغ يي ضيفًا ، فهو أيضًا غير قادر على ذلك. أعتقد أنك تعرف أهمية المضيف والضيف. إذا كان الجمهور لا يحب ما يرى، فسوف يفشل البرنامج مهما كان جيدًا. كما أنه سيفقد عددًا كبيرًا من أفراد الجمهور. لا يمكنني المقامرة على هذا الامر”.
“إذا استبعدنا تشانغ يي بسبب طوله ، فسيكون ذلك مؤسفًا!” تم تجعيد حواجب هو فاي معًا. “هذا غير عادل للغاية بالنسبة إلى ليتل تشانغ!”
حدق في المخرج وانغ ، “ليتل تشانغ وصل إلى طول 1.78 متر بالحذاء ، ألا يوافق هذا ما قلت سابقا؟”
قال وانغ شويشين باستخفاف ، “لم تكن الأعمال الترفيهية تتعلق أبدًا بالعدالة. إن طول ليتل تشانغ غير كافي في الواقع. لذا لا يمكنني إعطاء الضوء الأخضر له “.
“كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!؟ أين توجد مثل هذه الأحذية التي يمكن أن تزيد الطول هكذا!؟ ” هتف الشاب.
في الجانب الآخر.
قال هو فاي ، “ألم يكن هناك أيضًا مضيفون بلغ طولهم حوالي 1.6 مليون في الماضي؟”
“ولكن هل كانت لهم أي شعبية ؟” أجاب وانغ شويشين ، “كم عدد المضيفين الذين تمكنوا من الحصول على الشهرة من بين هؤلاء؟ كما أنك تتحدث عن بعض المضيفين في المحطات التلفزيونية الصغيرة لمدن من الدرجة الثانية أو الثالثة. اين نحن؟ هذه محطة تلفزيون بكين! ” وقف بينما أكمل ، “حسنًا ، أولد هو. ليس هناك فائدة من الحديث عن هذا بعد الآن. ما هو الوقت الآن؟ ما زلت بحاجة إلى عقد اجتماع قريبًا! ”
إذا كان يرتدي الحذاء المبطن الذي اشتراه للتو ، فإنه بالكاد يستطيع أن يعلم من ساق بنطاله أنه كان يبلغ حوالي 1.78 مترًا مع الحذاء المبطن، على الرغم من أنه لم يكن لديه مسطرة. ولكن على الأرجح أنه كان أقصر بحوالي 2 سم من الحد الأدنى لمتطلبات وانغ شويشين.
“المخرج!” حاول هو فاي التحدث.
أسند تشانغ يي ظهره بالحائط ووقف بشكل مستقيم للغاية.
أسند تشانغ يي ظهره بالحائط ووقف بشكل مستقيم للغاية.
قاطعه وانغ شويشين ، “يمكنني خفض متطلباتي قليلا. لا يحتاج أن يكون طوله 1.8 م. طالما أنه يمكن أن يصل إلى 1.78 مترًا بالأحذية المبطنة، فسأوظفه على الفور! لن أقول كلمة أخرى! ”
“إذا استبعدنا تشانغ يي بسبب طوله ، فسيكون ذلك مؤسفًا!” تم تجعيد حواجب هو فاي معًا. “هذا غير عادل للغاية بالنسبة إلى ليتل تشانغ!”
ولم يقل تشانغ يي أي شيء آخر. ووقف ببطء من مقعده.
“الأخ هو ، انس الأمر.”
“ولكن هل كانت لهم أي شعبية ؟” أجاب وانغ شويشين ، “كم عدد المضيفين الذين تمكنوا من الحصول على الشهرة من بين هؤلاء؟ كما أنك تتحدث عن بعض المضيفين في المحطات التلفزيونية الصغيرة لمدن من الدرجة الثانية أو الثالثة. اين نحن؟ هذه محطة تلفزيون بكين! ” وقف بينما أكمل ، “حسنًا ، أولد هو. ليس هناك فائدة من الحديث عن هذا بعد الآن. ما هو الوقت الآن؟ ما زلت بحاجة إلى عقد اجتماع قريبًا! ”
“هذا صحيح ، المنتج هو. هناك الكثير من الشتلات الجيدة “.(الشباب اليافع)
فُتح الباب وكان وانغ شويشين أول من خرج. نظر إلى تشانغ يي الجالس في منطقة الراحة. “ليتل تشانغ ، يمكنك العودة.” كان يعني هذا أن المقابلة قد انتهت.
حاول المحاورون الآخرون أيضًا إقناع هو فاي.
“المعلم ليتل تشانغ ، من فضلك قف ولا تتحرك.” أشار هو فيي.
نظر هو فاي إلى تشانغ يي ، وهز رأسه اعتذارًا.
ومع ذلك ، كان هو فاي يفكر ، “ما الفرق بين 1.78 م و 1.8 م؟ كان طول تشانغ يي 1.65 فقط. لن يصل إلى هذا الارتفاع حتى لو كان يرتدي أي نوع من الأحذية! إلا إذا ربط بقدميه خشبة عريضة متينة! ”
أصبح أطول!
…
في الخارج.
ولم يقل تشانغ يي أي شيء آخر. ووقف ببطء من مقعده.
بدأ عدد قليل من الناس في الغمغمة وهم يشيرون بأصابعهم إلى تشانغ يي. حيث وجدوه غريبًا.
عندما تم التبادل الأخير للكلمات أثناء اقترابهم من الباب ، سمع تشانغ يي السطر الأخير. هل احتاج فقط 1.78 م؟ ها! لقد كنت انتظر هذه الكلمة! بدا أن العشرين دقيقة التي قاتل خلالها المعلم هو من أجل تشانغ يي لم تذهب سدى! لقد ساعده كثيرا!
كان وانغ شويشين مصدوما… هذا الرجل فعل ذلك حقًا؟ لقد وجد في الأصل سببًا لرفض شخص مشاغبا مثله ، لأنه لا يريده. ومع ذلك ، كانت النتيجة مفاجئة للغاية! ماذا يفعل الآن؟ لم يستطع التراجع عن كلماته ، وعلاوة على ذلك لقد قالها أمام الكثير من الناس. كما أنه كان القائد …
فُتح الباب وكان وانغ شويشين أول من خرج. نظر إلى تشانغ يي الجالس في منطقة الراحة. “ليتل تشانغ ، يمكنك العودة.” كان يعني هذا أن المقابلة قد انتهت.
نظر هو فاي إلى تشانغ يي ، وهز رأسه اعتذارًا.
[الفصل اليومي]
أعطى تشانغ يي المعلم هو نظرة “لا تقلق”.
وانغ شويشين ، “…”
جلس وقال لوانغ شويشين ، “المخرج وانغ ، أعتقد أنني وصلت إلى المعايير (المتطلبات) التي ذكرتها.”
“ماذا ؟ هل وصلت الى متطلباتي؟” كان المحاور الشاب يشعر بالتسلية ، “كفى. عد الى حيث جئت.”
“لقد سمعته أيضًا. بدا الأمر وكأنه ناتج عن تصدع شيء ما”.
ولم يقل تشانغ يي أي شيء آخر. ووقف ببطء من مقعده.
شعر تشانغ يي فجأة أن كل عمل الشاق قد آتى أكله!(ثمرته/ثماره)
داخل المكتب.
كان عدد قليل من المحاورين يخططون للمغادرة ، لأنهم قد تأخروا لفترة طويلة جدًا. كان هناك العديد من برامج خلال العيد الوطني التي كان عليهم أن ينشغلوا بها. ومع ذلك ، عندما رأوا تشانغ يي يقف ، تفاجأ الشخص الذي كان على وشك الاستدارة والمغادرة. استدار على الفور وعيناه مفتوحتان على نطاق واسع!
…
حتى أن الآخرين فتحوا أعينهم من الصدمة!
“الأخ هو ، انس الأمر.”
هذا الشخص أصبح في الواقع أطول!
اللعنة؟! طولك؟، لماذا … لماذا يبدو …
كان وانغ شويشين مصدوما… هذا الرجل فعل ذلك حقًا؟ لقد وجد في الأصل سببًا لرفض شخص مشاغبا مثله ، لأنه لا يريده. ومع ذلك ، كانت النتيجة مفاجئة للغاية! ماذا يفعل الآن؟ لم يستطع التراجع عن كلماته ، وعلاوة على ذلك لقد قالها أمام الكثير من الناس. كما أنه كان القائد …
في الخارج.
اقترب تشانغ يي ودعهم يلقون نظرة فاحصة ، “هل هذا الطول يلبي معاييرك؟”
بعد صمت طويل ، نظر وانغ شويشين إلى تشانغ يي ،”فالتبدأ العمل الأسبوع المقبل.” بعد أن قال ذلك ، استدار وقاد الآخرين بعيدًا.
كما أصيب وانغ شويشين بالذهول. مسح جبهته وفرك عينيه أيضًا. شعر كما لو أن عينيه قد اظلمتا لوهلة قبل أن ينظر إلى تشانغ يي مرة أخرى ، “أنت …”
أعطى تشانغ يي المعلم هو نظرة “لا تقلق”.
أصبح أطول!
هل تمارس السحر؟
جلس وقال لوانغ شويشين ، “المخرج وانغ ، أعتقد أنني وصلت إلى المعايير (المتطلبات) التي ذكرتها.”
هذا الشخص أصبح في الواقع أطول!
لم تكن هناك طريقة يمكنه من خلالها الظهور على الشاشة هكذا. وحتى لو ظهر على الشاشة ، لم يكن قادرًا على المشي ، لأن الأحذية كانت ستسقط عن قدمه لحظة مشيه. إذا كانت هناك أحذية يمكن أن تزيد من طوله أكثر قليلاً. ومع ذلك ، كان الآن في فصل الخريف، ولم يكن الطقس باردًا بعد. وكان الجو حارًا في بعض الأحيان ، فكيف يمكن أن يظهر على الشاشة بحذاء برقبة؟ كان هذا أيضا غير عملي. والمحاورون أيضا لن يوافقوا على ذلك!
قال وانغ شويشين باستخفاف ، “لم تكن الأعمال الترفيهية تتعلق أبدًا بالعدالة. إن طول ليتل تشانغ غير كافي في الواقع. لذا لا يمكنني إعطاء الضوء الأخضر له “.
خلال المقابلة ، تذكر وانغ شويشين وعدد قليل من المحاورين بوضوح أن تشانغ يي كان أقصر بنحو نصف رأس من كثير منهم. وعلى الرغم من أنه لم يكن طويلا جدًا ، إلا أنه كانت بحوالي بطول 1.7 مترًا تقريبًا. لكن الآن ، بعد عشرين دقيقة ، لم يعد هذا الشخص أقصر منهم ، وبدلاً من ذلك كان … كان أطول منهم بكثير!
بالكاد يمكن أن يصدقوا أعينهم!
أشار تشانغ يي إلى قدميه ، “لقد غيرت أحذيتي. لقد اشتريتهم للتو! ”
أقصر بنصف رأس إلى أطول بنصف رأس؟
حاول تشانغ يي العثور على بعض الورق لتبطين الجزء السفلي من حذائه ، لكن كان من الواضح أنه لن ينجح. حتى لو استطاع أن يعلي طوله أكثر قليلاً ، فلن يبدو ذلك طبيعيًا. كان هذا بالفعل ارتفاعًا زائد فوق زوج الأحذية. حيث كان كعب الحذاء مرتفعًا بالفعل ، لذا من المحتمل أن تخرج قدمه من الحذاء من خلال حشوه بالورق.
هل تمارس السحر؟
كان عدد قليل من المحاورين يخططون للمغادرة ، لأنهم قد تأخروا لفترة طويلة جدًا. كان هناك العديد من برامج خلال العيد الوطني التي كان عليهم أن ينشغلوا بها. ومع ذلك ، عندما رأوا تشانغ يي يقف ، تفاجأ الشخص الذي كان على وشك الاستدارة والمغادرة. استدار على الفور وعيناه مفتوحتان على نطاق واسع!
بالكاد يمكن أن يصدقوا أعينهم!
أعطى تشانغ يي المعلم هو نظرة “لا تقلق”.
بعد دهشته ، سرعان ما قال هو فاي ، “ليتل صن ، أحضر شريط قياس!”
كان وانغ شويشين مصدوما… هذا الرجل فعل ذلك حقًا؟ لقد وجد في الأصل سببًا لرفض شخص مشاغبا مثله ، لأنه لا يريده. ومع ذلك ، كانت النتيجة مفاجئة للغاية! ماذا يفعل الآن؟ لم يستطع التراجع عن كلماته ، وعلاوة على ذلك لقد قالها أمام الكثير من الناس. كما أنه كان القائد …
نظر أحد الشباب إلى وانغ شويشين ورأى المخرج وانغ يومأ برأسه ، وسرعان ما غادر وعاد بعد فترة وجيزة بمسطرة قابلة للإطالة.
“المعلم ليتل تشانغ ، من فضلك قف ولا تتحرك.” أشار هو فيي.
لم يهتم هو فاي بهذا الأمر. لقد أعتبر كما لو كان أن هناك مثل هذا الحذاء السحري ، لأن التكنولوجيا الحالية تطورت كثيرًا.
لقد دخل محطة التلفاز!
أسند تشانغ يي ظهره بالحائط ووقف بشكل مستقيم للغاية.
“هذا صحيح ، المنتج هو. هناك الكثير من الشتلات الجيدة “.(الشباب اليافع)
قال وانغ شويشين باستخفاف ، “لم تكن الأعمال الترفيهية تتعلق أبدًا بالعدالة. إن طول ليتل تشانغ غير كافي في الواقع. لذا لا يمكنني إعطاء الضوء الأخضر له “.
قام هو فاي بقياس طوله بنفسه ثم نظر إلى العلامات الموجودة على المسطرة.
في الواقع ، من وجهة نظر معينة ، كان تشانغ يي قد “نما” بالفعل. كان طوله الآن 1.71 م.
التفت بنظرة مفاجأة وقال للجميع ، “1.78! 1.78 بالضبط! ”
[الفصل اليومي]
لم يصدق شخص ما ذلك وقام أيضًا بقياس تشانغ يي ، لكن النتيجة كانت هي نفسها أيضًا!
فلتذهب إلى الجحيم!
فُتح الباب وكان وانغ شويشين أول من خرج. نظر إلى تشانغ يي الجالس في منطقة الراحة. “ليتل تشانغ ، يمكنك العودة.” كان يعني هذا أن المقابلة قد انتهت.
كاد المحاور أن يغمي عليه على الفور!
[الفصل اليومي]
قام هو فاي بقياس طوله بنفسه ثم نظر إلى العلامات الموجودة على المسطرة.
كما لم يتوقع وانغ شويشين مثل هذا الموقف!
بدأ عدد قليل من الناس في الغمغمة وهم يشيرون بأصابعهم إلى تشانغ يي. حيث وجدوه غريبًا.
قال أحد المحاورين الشباب بخوف: “كيف ، كيف فعلت ذلك؟”
في الجانب الآخر.
أشار تشانغ يي إلى قدميه ، “لقد غيرت أحذيتي. لقد اشتريتهم للتو! ”
لقد دخل محطة التلفاز!
وانغ شويشين ، “…”
كيف يكون تغيير حذائك كافيا؟
لم يصدق شخص ما ذلك وقام أيضًا بقياس تشانغ يي ، لكن النتيجة كانت هي نفسها أيضًا!
“كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!؟ أين توجد مثل هذه الأحذية التي يمكن أن تزيد الطول هكذا!؟ ” هتف الشاب.
أسند تشانغ يي ظهره بالحائط ووقف بشكل مستقيم للغاية.
نظر وانغ شويشين إلى ساعته ، “أولد هو ، لا تكن في عجلة من أمره. ليس الأمر أنني لا أؤمن بحكمك وإنجازاتك المهنية. لقد طاردتك محطتنا لأننا نقدر خبرتك وقدرتك. ومع ذلك ، فإن المضيف هو مزيج من جوانب مختلفة. لا يمكن قبوله فقط بسبب مؤسسته (قدراته) الأدبية. وحتى لو كان تشانغ يي ضيفًا ، فهو أيضًا غير قادر على ذلك. أعتقد أنك تعرف أهمية المضيف والضيف. إذا كان الجمهور لا يحب ما يرى، فسوف يفشل البرنامج مهما كان جيدًا. كما أنه سيفقد عددًا كبيرًا من أفراد الجمهور. لا يمكنني المقامرة على هذا الامر”.
“أيمكن أن يزيد أي حذاء الطول أكثر من 10 سم؟ ولا يمكن الكشف عن أي أثر لذلك؟ هذا ليس طبيعيا على الإطلاق؟ ما ماركة هذه الأحذية؟ ” كاد محاور آخر يلعن!
عندما تم التبادل الأخير للكلمات أثناء اقترابهم من الباب ، سمع تشانغ يي السطر الأخير. هل احتاج فقط 1.78 م؟ ها! لقد كنت انتظر هذه الكلمة! بدا أن العشرين دقيقة التي قاتل خلالها المعلم هو من أجل تشانغ يي لم تذهب سدى! لقد ساعده كثيرا!
فلتذهب إلى الجحيم!
في الجانب الآخر.
كيف يكون تغيير حذائك كافيا؟
في الخارج.
حتى أن الآخرين فتحوا أعينهم من الصدمة!
يجب أن تكون سرقت جسد شخص آخر!
“ولكن هل كانت لهم أي شعبية ؟” أجاب وانغ شويشين ، “كم عدد المضيفين الذين تمكنوا من الحصول على الشهرة من بين هؤلاء؟ كما أنك تتحدث عن بعض المضيفين في المحطات التلفزيونية الصغيرة لمدن من الدرجة الثانية أو الثالثة. اين نحن؟ هذه محطة تلفزيون بكين! ” وقف بينما أكمل ، “حسنًا ، أولد هو. ليس هناك فائدة من الحديث عن هذا بعد الآن. ما هو الوقت الآن؟ ما زلت بحاجة إلى عقد اجتماع قريبًا! ”
لم يهتم هو فاي بهذا الأمر. لقد أعتبر كما لو كان أن هناك مثل هذا الحذاء السحري ، لأن التكنولوجيا الحالية تطورت كثيرًا.
“كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!؟ أين توجد مثل هذه الأحذية التي يمكن أن تزيد الطول هكذا!؟ ” هتف الشاب.
حدق في المخرج وانغ ، “ليتل تشانغ وصل إلى طول 1.78 متر بالحذاء ، ألا يوافق هذا ما قلت سابقا؟”
“أيمكن أن يزيد أي حذاء الطول أكثر من 10 سم؟ ولا يمكن الكشف عن أي أثر لذلك؟ هذا ليس طبيعيا على الإطلاق؟ ما ماركة هذه الأحذية؟ ” كاد محاور آخر يلعن!
نظر الجميع إلى المخرج وانغ.
أعطى تشانغ يي المعلم هو نظرة “لا تقلق”.
كان وانغ شويشين مصدوما… هذا الرجل فعل ذلك حقًا؟ لقد وجد في الأصل سببًا لرفض شخص مشاغبا مثله ، لأنه لا يريده. ومع ذلك ، كانت النتيجة مفاجئة للغاية! ماذا يفعل الآن؟ لم يستطع التراجع عن كلماته ، وعلاوة على ذلك لقد قالها أمام الكثير من الناس. كما أنه كان القائد …
أصبح أطول!
بعد صمت طويل ، نظر وانغ شويشين إلى تشانغ يي ،”فالتبدأ العمل الأسبوع المقبل.” بعد أن قال ذلك ، استدار وقاد الآخرين بعيدًا.
“أجل ، لماذا كان هناك الكثير من الضوضاء؟ هل كان ينمو الريش؟ “(بمعنى ان ينمو له ريش دجاج من التوتر)
لم يصدق شخص ما ذلك وقام أيضًا بقياس تشانغ يي ، لكن النتيجة كانت هي نفسها أيضًا!
لقد دخل محطة التلفاز!
قال وانغ شويشين باستخفاف ، “لم تكن الأعمال الترفيهية تتعلق أبدًا بالعدالة. إن طول ليتل تشانغ غير كافي في الواقع. لذا لا يمكنني إعطاء الضوء الأخضر له “.
لقد دخل محطة التلفزيون أخيرًا!
*********************************
فصل اليوم وشكرا للتعليقات الجميلة الفصول السابقة
شعر تشانغ يي فجأة أن كل عمل الشاق قد آتى أكله!(ثمرته/ثماره)
…
********************
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
