إلقاء شعر منتصف الخريف
الفصل 55 : إلقاء شعر منتصف الخريف
“بالطبع ، لقد رأيت ذلك. تابعت وايبو الليلة الماضية. لم أكن أتوقع أنه بعد أن تبعته ، بدأ الحفل أيضًا. لقد تسبب لي في النوم بعد 12 ليلًا. لم تتبعني ، صحيح أنا أحيل قصيدتك الجديدة. ” بينما كانت تتحدث ، شعرت ببعض الظلم بالنسبة له ، “تجاهل هؤلاء الناس من رابطة الكتاب. إذا كنت لا تعرف ما هو الفن ولا يمكن أن يكتب القصائد ، فلا يمكن لأي شخص في العالم كتابة القصائد. اختك الكبيرة تدعمك ، لا تأخذ الأمر إلى القلب “.
بعد الظهر.
الطقس لم يكن جيدا جدا. كان ضبابي بعض الشيء.
“حسنا.” أجاب مساعد شياوفانغ وذهب على الفور لترتيب ذلك. ومع ذلك ، فقد عادت بعد ذلك بعدة دقائق ، “المعلم تشانغ ، أبلغتني المحطة أن برامج قناة الأدب الخاصة بنا من الظهر حتى الساعة 2 بعد الظهر قد تم إلغاؤها. ليست هناك حاجة للتسجيل. ويبدو أن قنوات الأخبار والموسيقى ستبث أيضًا شعر منتصف الخريف ! ”
جاء تشانغ يي إلى الاذاعة وقبل أن يدخل ، رن هاتفه. كانت والدته.
“لقد تم إلغاؤها؟”
“آه؟”
“ابن.”
“أمي.”
“أمي.”
في الخارج ، بدأ الناس يتدفقون على ساعات عملهم الإضافية.
“هل ستعود إلى المنزل لعيد منتصف الخريف؟”
لم يكن مستعدا؟
هل تعرف كيف حطم ليو شيانغ الرقم القياسي العالمي في حدث العقبات؟
“لا يمكنني العودة ؛ يجب أن أعمل ساعات إضافية”.
“العمل الإضافي في العطلة؟ يجب أن تكون حراً في الليل إذن؟”
“آه ، المعلم ليتل تشانغ ، لقد أتيت؟ لماذا دخلت في صراع مع الناس أمس؟”
“يجب أن أكون حراً الليلة. سأعود فور ان اخرج.”
تم استبدال كل منهم بالآخرين!
لم يصل الكثير من الناس إلى المكتب.
“لا تعد إلى تساى شي كو ؛ اذهب مباشرة إلى مكان جدتك. سيكون جميع أقاربك هناك. لقد سمعوا أنك اكتسبت شهرة ؛ أخواتك الصغيرات (أبناء عماتك) يزعجهن الجميع لرؤيتك”.
“إلقاء شعر منتصف الخريف؟ هذا هو الشيء الذي كان القائد مشغولا به خلال الأيام القليلة الماضية؟”
“حسنا ، بعد ذلك ، سأحاول الذهاب مبكرا.”
“حسنا ، بعد ذلك ، سأحاول الذهاب مبكرا.”
“بالطبع ، لقد رأيت ذلك. تابعت وايبو الليلة الماضية. لم أكن أتوقع أنه بعد أن تبعته ، بدأ الحفل أيضًا. لقد تسبب لي في النوم بعد 12 ليلًا. لم تتبعني ، صحيح أنا أحيل قصيدتك الجديدة. ” بينما كانت تتحدث ، شعرت ببعض الظلم بالنسبة له ، “تجاهل هؤلاء الناس من رابطة الكتاب. إذا كنت لا تعرف ما هو الفن ولا يمكن أن يكتب القصائد ، فلا يمكن لأي شخص في العالم كتابة القصائد. اختك الكبيرة تدعمك ، لا تأخذ الأمر إلى القلب “.
“لا تنسى ؛ يعتمد وجهي عليك الليلة!”
Imo zido
“أي وجه؟ إنهم جميعهم أقارب. هل تتفاخرون بي مرة أخرى؟”
“لا تعد إلى تساى شي كو ؛ اذهب مباشرة إلى مكان جدتك. سيكون جميع أقاربك هناك. لقد سمعوا أنك اكتسبت شهرة ؛ أخواتك الصغيرات (أبناء عماتك) يزعجهن الجميع لرؤيتك”.
لم يكن مهرجان منتصف الخريف عيدًا عصريًا. كان لها تاريخ طويل يعود إلى العصور القديمة ، لذلك كان هناك عدد لا يحصى من القصائد المتعلقة بمهرجان منتصف الخريف. في هذا العالم ، لم يكن للتاريخ الكثير من التغييرات. كانت هناك نفس السلالات القديمة والأباطرة ، تمامًا كما في ذكريات تشانغ يي. على هذا النحو ، فإن التاريخ لن يسبب الكثير من التغييرات. ربما لم تتمكن حلقة اللعبة من تغيير الخلفية التاريخية ، وإلا فلربما لم يعد لدى المجتمع مثل هذا الهيكل الاجتماعي. سوف يؤثر على كل شيء.
“على أي حال ، فقط اشترِ أشياء أكثر واحضرها. لا تكن مقتنعًا جدًا ، واشترِ الأشياء باهظة الثمن. أنت الآن ايدل، لا تذهب و ترمي وجهي. حسنًا ، أنا ساغلق الخط.”
بدأت العديد من الأخوات والعمات في تبادل الاختلاف في الآراء.
لم يكن مستعدا؟
ابتسم تشانغ يي بمرارة. لم يكن لدى والدته أي نقاط سيئة أخرى. الميزة الكبيرة الوحيدة هي أنها كانت تحب التباهي. نعم ، اعترف تشانغ يي أنه ورث هذا من والدته. لكنه لم يشعر قط أن هذه كانت نقطة سيئة! العديد من الأمثلة في عالمه ستثبت ذلك.
“حسنا ، بعد ذلك ، سأحاول الذهاب مبكرا.”
ابتسم تشانغ يي. “شكرا لك يا اختي الكبير تشو.”
هل المفاخرة خاطئة؟ لا!
كان هناك كل أنواع الآراء المختلفة.
هل تعرف كيف أصبح بيل غيتس أغنى شخص في العالم؟
هل تعرف كيف أصبح لي نا بطل عالم التنس؟
هل يأتي بيج ثاندر؟
هل تعرف كيف حطم ليو شيانغ الرقم القياسي العالمي في حدث العقبات؟
ليس كثير من الناس يعرفون عن هذا! ماهو السبب؟ هاها ، والسبب هو أنهم … حسنا ، كل هذه الأحداث لا علاقة لها مع بعضها البعض. دعونا تغيير الموضوع!
لم يصل الكثير من الناس إلى المكتب.
أعطى جيا يان بعض التفكير وقال: “بالتأكيد لا يمكن أن تقارن قصائد المعلم تشانغ مع هؤلاء كبار السن. أما إذا كان لها أي قيمة أدبية ، فليس من مكاني إجراء تقييم.”
لم ينظر تشانغ يي حوله وهو يمشي. فجأة ، ظهر صوت من الخلف.
حتى يبدأ العمل في التاسعة صباحًا ، تمت مناقشة الموضوع بحرارة بين الجميع.
كان الأخت تشو. إبتسمت. “تحية لي أم لا. سأبقى هناك ، ولا حزن ولا فرح”.
نظرت الأخت الكبرى تشو إلى تيان بن ، “إذن لماذا لا تنشئ قصيدةً لي للاستماع إليها؟”
ابتسمت تشانغ يي بسرعة وعاد ليلقي نظرة عليها ، “الأخت الكبرى تشو ، صباح الخير. أنا آسف. كانت الزهور على مكتبك تمنعي من رؤيتك ؛ لم ألاحظ وجودك هنا”.
عندما استخدم تشانغ يي قصيدتين لإنقاذ الحياة على البث المباشر لـ وانغ شيوامي ، أقر المكتب وحتى الجميع في محطة إذاعة بكين تمامًا بموهبته وقصائده. لقد قالوا جميعًا إن هذا أمر جيد ، حيث لم ينكره أحد. ولكن الآن ، فإن رابطة الكتاب مع منغ دونغجو كرئيس قد شكك علنا ونفت قصائد تشانغ يي علنا. على هذا النحو ، لم يكن زملائه الآن موحدين في معتقداتهم. قال البعض إنهم في حالة طيبة ، بينما قال آخرون إنهم سيئون. حتى أكثر كانت غير مؤكدة والارتباك. في بعض الأحيان ، كانت الآراء الموثوقة للخبراء مدمرة للغاية كما أثرت على الكثيرين.
قالت الاخت الكبيرة تشو بفخر ، “كيف كان الأمر ، يا ليتل تشانغ؟ لقد استخدمت قصيدتك بشكل صحيح؟”
وقال تشانغ يي بحرج ، “هل رأيت وايبو الليلة الماضية؟”
“بالطبع ، لقد رأيت ذلك. تابعت وايبو الليلة الماضية. لم أكن أتوقع أنه بعد أن تبعته ، بدأ الحفل أيضًا. لقد تسبب لي في النوم بعد 12 ليلًا. لم تتبعني ، صحيح أنا أحيل قصيدتك الجديدة. ” بينما كانت تتحدث ، شعرت ببعض الظلم بالنسبة له ، “تجاهل هؤلاء الناس من رابطة الكتاب. إذا كنت لا تعرف ما هو الفن ولا يمكن أن يكتب القصائد ، فلا يمكن لأي شخص في العالم كتابة القصائد. اختك الكبيرة تدعمك ، لا تأخذ الأمر إلى القلب “.
ابتسم تشانغ يي. “شكرا لك يا اختي الكبير تشو.”
في الخارج ، بدأ الناس يتدفقون على ساعات عملهم الإضافية.
بعد استدعاء بعض الأسماء ، أحضر تشو جوتشو أربعة شباب إلى قاعة العرض.
“آه ، المعلم ليتل تشانغ ، لقد أتيت؟ لماذا دخلت في صراع مع الناس أمس؟”
“نائب الرئيس منغ هو زعيم رابطة كتاب بكين. كيف أساءت إليه؟”
“هل ستعود إلى المنزل لعيد منتصف الخريف؟”
“هذا صحيح. لقد رأيته بالأمس أيضًا. المعلم ليتل تشانج ، إذا لم يكن لدي أي رأي ، فلا ينبغي أن تنشر قصيدتك الأخيرة. هؤلاء هم قادة رابطة الكتاب وكبار السن. إذا كنت تسيء إليهم حقًا ، كيف حالك؟ للدخول في رابطة الكتاب في المستقبل؟ أعتقد أنه من الأفضل أن تترك مهلة معينة. هاي ، لكن هؤلاء الناس أيضًا كثيرون. لماذا قاموا بتوبيخك دون سبب؟ حتى لو كانت قصائدك غير قابلة للمقارنة لهم ككبار السن ، كم عمرك؟ أنت ما زلت شابًا ، كما لا يمكنها أن تقول أن قصائدك ليس لها قيمة أدبية. إنها ضارة جدًا. أعتقد أن قصيدتك لا تزال مقبولة وليست سيئة كما يقولون. ”
“الاخت ليو ، ماذا قلت؟ أنت تقول أن قصيدة المعلم ليتل تشانغ مقبولة؟ أعتقد أنك ضللت بها هذه المجموعة من الناس ؛ المعلم ليتل تشانغ لديه الكثير من المواهب!”
بدأت العديد من الأخوات والعمات في تبادل الاختلاف في الآراء.
ما قالوه سمعته تشانغ يي.
قصائد مهرجان منتصف الخريف؟ ليس للتفاخر ، ولكن تشانغ يي ربما لن تكون قادرة على الانتهاء من قراءة لهم ، حتى لو أعطيت ليوم وليلة!
حتى يبدأ العمل في التاسعة صباحًا ، تمت مناقشة الموضوع بحرارة بين الجميع.
لي باي؟
Imo zido
تيان بن كان له مصلحة في المعركة على وايبو الليلة الماضية. قاطع أن يسأل “سيس تشو ، ما هو نوع الشخص الذي يشبه نائب الرئيس منغ؟ هؤلاء الموقتون القديمون ذوو خبرة كبيرة. بيج ثاندر وعدد قليل من الشعراء الآخرين ، كلهم محترفون. إذا قالوا ذلك ، فيجب أن يعني ذلك لقد انتقدوها وفقًا لتعليماتهم الأدبية ، فكيف لنا أن نحكم ، لأننا لسنا على دراية بهذه المعرفة؟ ليس الأمر هو أنني أخطو على المعلم تشانغ يي ، لكن كما قال الرفاق القدامى في رابطة الكتاب ، هناك العديد من القضايا بعد قراءتها ، أشعر أيضًا ببعض الشكوك “.
وبالتالي ، حتى لو كان تشانغ يي يرغب في الاستمرار ، فهو لا يعرف ما إذا كانت إدارة محطة الراديو والأشخاص من رابطة كتاب بكين سوف يسمحون له بالبدء في العرض.
نظرت الأخت الكبرى تشو إلى تيان بن ، “إذن لماذا لا تنشئ قصيدةً لي للاستماع إليها؟”
لم يكن هناك طريقة أخرى. طالما أن مؤهلات تشانغ يي كانت أضعف من منغ دونغجو والشركات ، فإنه لم يكن قادراً على قلب الاتجاه. وقال انه سيتم قمعها فقط من خلال كلماتهم. إلا إذا استخدم تشانغ يي موهبته وقوته المطلقة ليدوس على منغ دونغجو والشركة في مكان وزمان محددين. خلاف ذلك ، فإن شكوك الناس سوف تستمر إلى الأبد. ماذا لو أجاب بالأمس؟ ماذا لو كانت القصيدة مكتوبة بالأمس؟ قالت رابطة الكتاب إنه لم يكن جيدًا! قالوا إنه لا يعرف الفن! قالوا إنه لا يعرف الأدب! مجرد تحريك شفاههم كان كافياً لتجعلك عاجزًا! كانت هذه هي القوة الخادعة للسلطة والصلاحيات. لم يفهم الكثير من عامة الناس هذا ، لذا فقد صدقوا فقط ما قاله الخبراء!
وبالتالي ، حتى لو كان تشانغ يي يرغب في الاستمرار ، فهو لا يعرف ما إذا كانت إدارة محطة الراديو والأشخاص من رابطة كتاب بكين سوف يسمحون له بالبدء في العرض.
أجاب تيان بن: “ليس لدي مثل هذه القدرات ، لكن لا يزال لدي بعض مهارات الحكم الأساسية”. التفت نحو جيا يان ، “المعلم ليتل جيا ، ما رأيك؟”
وبالتالي ، حتى لو كان تشانغ يي يرغب في الاستمرار ، فهو لا يعرف ما إذا كانت إدارة محطة الراديو والأشخاص من رابطة كتاب بكين سوف يسمحون له بالبدء في العرض.
أعطى جيا يان بعض التفكير وقال: “بالتأكيد لا يمكن أن تقارن قصائد المعلم تشانغ مع هؤلاء كبار السن. أما إذا كان لها أي قيمة أدبية ، فليس من مكاني إجراء تقييم.”
ما قالوه سمعته تشانغ يي.
عندما استخدم تشانغ يي قصيدتين لإنقاذ الحياة على البث المباشر لـ وانغ شيوامي ، أقر المكتب وحتى الجميع في محطة إذاعة بكين تمامًا بموهبته وقصائده. لقد قالوا جميعًا إن هذا أمر جيد ، حيث لم ينكره أحد. ولكن الآن ، فإن رابطة الكتاب مع منغ دونغجو كرئيس قد شكك علنا ونفت قصائد تشانغ يي علنا. على هذا النحو ، لم يكن زملائه الآن موحدين في معتقداتهم. قال البعض إنهم في حالة طيبة ، بينما قال آخرون إنهم سيئون. حتى أكثر كانت غير مؤكدة والارتباك. في بعض الأحيان ، كانت الآراء الموثوقة للخبراء مدمرة للغاية كما أثرت على الكثيرين.
هل تعرف كيف حطم ليو شيانغ الرقم القياسي العالمي في حدث العقبات؟
كيف كان واحد لتغيير الوضع؟
يؤلف الشعر؟
كيف كان واحد للقضاء على شكوك الجمهور؟
“آه ، المعلم ليتل تشانغ ، لقد أتيت؟ لماذا دخلت في صراع مع الناس أمس؟”
لم يكن هناك طريقة أخرى. طالما أن مؤهلات تشانغ يي كانت أضعف من منغ دونغجو والشركات ، فإنه لم يكن قادراً على قلب الاتجاه. وقال انه سيتم قمعها فقط من خلال كلماتهم. إلا إذا استخدم تشانغ يي موهبته وقوته المطلقة ليدوس على منغ دونغجو والشركة في مكان وزمان محددين. خلاف ذلك ، فإن شكوك الناس سوف تستمر إلى الأبد. ماذا لو أجاب بالأمس؟ ماذا لو كانت القصيدة مكتوبة بالأمس؟ قالت رابطة الكتاب إنه لم يكن جيدًا! قالوا إنه لا يعرف الفن! قالوا إنه لا يعرف الأدب! مجرد تحريك شفاههم كان كافياً لتجعلك عاجزًا! كانت هذه هي القوة الخادعة للسلطة والصلاحيات. لم يفهم الكثير من عامة الناس هذا ، لذا فقد صدقوا فقط ما قاله الخبراء!
الفصل 55 : إلقاء شعر منتصف الخريف
هل تعرف كيف أصبح بيل غيتس أغنى شخص في العالم؟
اليوم ، لم يكن هناك إعلان عن تصنيف المستمعين ، حيث كان هناك الكثير من الأشياء التي تحدث في المحطة.
سوف يأتي الفطر الأحمر الصغير؟
لم يهتم تشانغ يي بما قاله الجميع. لقد نهض لإنجاز تسجيله ، “شياوفانغ، ساعدني في حجز استوديو تسجيل. بسرعة ، أو سيكون قد فات الأوان.”
“لقد تم إلغاؤها؟”
“حسنا.” أجاب مساعد شياوفانغ وذهب على الفور لترتيب ذلك. ومع ذلك ، فقد عادت بعد ذلك بعدة دقائق ، “المعلم تشانغ ، أبلغتني المحطة أن برامج قناة الأدب الخاصة بنا من الظهر حتى الساعة 2 بعد الظهر قد تم إلغاؤها. ليست هناك حاجة للتسجيل. ويبدو أن قنوات الأخبار والموسيقى ستبث أيضًا شعر منتصف الخريف ! ”
ثم منغ دونغجو وهؤلاء الناس من رابطة الكتاب سيأتي أيضا؟
“آه؟”
“لا تعد إلى تساى شي كو ؛ اذهب مباشرة إلى مكان جدتك. سيكون جميع أقاربك هناك. لقد سمعوا أنك اكتسبت شهرة ؛ أخواتك الصغيرات (أبناء عماتك) يزعجهن الجميع لرؤيتك”.
ثم منغ دونغجو وهؤلاء الناس من رابطة الكتاب سيأتي أيضا؟
“لقد تم إلغاؤها؟”
وقال كبير آخر الاخت “هيا. ليتل تشانج لم يقم بأي استعدادات مبكرة وتم إخطاره فقط. يجب أن يكون هؤلاء المعلمون قد أبلغوا منذ فترة طويلة. سيكون لديهم استعدادات مضمونة. كيف يمكن أن يتنافس تشانغ الصغير معهم؟ من الأفضل أن لا يحرج نفسه “.
وقال تشانغ يي بحرج ، “هل رأيت وايبو الليلة الماضية؟”
“إلقاء شعر منتصف الخريف؟ هذا هو الشيء الذي كان القائد مشغولا به خلال الأيام القليلة الماضية؟”
ثم منغ دونغجو وهؤلاء الناس من رابطة الكتاب سيأتي أيضا؟
“أي وجه؟ إنهم جميعهم أقارب. هل تتفاخرون بي مرة أخرى؟”
بعد لحظات قليلة ، دخل تسو جوتشو ، “الجميع ،هدوء بث اليوم يحتوي على بعض التغييرات في اللحظة الأخيرة. استمع لفترة من الوقت. من الساعة 12 ظهرًا ، الاجتماع السابع لمنتصف الخريف الذي عُقد بالتزامن مع مؤلفي كتاب بكين ستبدأ الجمعية ومحطتنا الإذاعية ، كما ستنضم قناتنا الأدبية للبث المباشر ، وسيكون هذا اللقاء الشعري مختلفًا عن الاجتماع الأخير الذي قامت به محطة راديو جينشي ، وسيكون هناك قطاع مؤلف من الناخبين والتصويت. قائد وزارة التعليم ونائب رئيس رابطة كتاب بكين ونحو عشرة من أعضائها ، ولم يتم تأكيد قائمة الاسم الدقيق ، ولكن سيكون هناك بالتأكيد عدد قليل من الناس ، لأن إبداعات المعلمين في الجمعية ستكون قصائد ذات صلة إلى مهرجان منتصف الخريف ، يمكن للمستمعين من خلال الراديو أيضًا إعدادهم ونشرهم في قسم التعليقات على موقعنا الإلكتروني ، وبعد ذلك ، ستقرر أصوات المستمعين في المراكز الثلاثة الأولى ، لذا أضفنا بعض الإعلانات التنافسية لجعل البرنامج أكثر إثارة للاهتمام. ”
بعد استدعاء بعض الأسماء ، أحضر تشو جوتشو أربعة شباب إلى قاعة العرض.
جاء تشانغ يي إلى الاذاعة وقبل أن يدخل ، رن هاتفه. كانت والدته.
يؤلف الشعر؟
ثم منغ دونغجو وهؤلاء الناس من رابطة الكتاب سيأتي أيضا؟
ضحكت تشانغ يي عند سماع هذا. “من لديه عدو واحد سيلتقي به في كل مكان.” بالأمس ، كان قد توبخي من قبله على شبكة الإنترنت. واليوم سوف يجتمعون؟
ومع ذلك ، فإن العديد من الأعمال الثقافية الشهيرة والشخصيات التاريخية الشهيرة لم تكن موجودة!
هل يأتي بيج ثاندر؟
“لقد تم إلغاؤها؟”
سوف يأتي الفطر الأحمر الصغير؟
في الواقع ، كان تشانغ يي يتطلع إلى رؤيتهم في المحطة!
ابتسمت تشانغ يي بسرعة وعاد ليلقي نظرة عليها ، “الأخت الكبرى تشو ، صباح الخير. أنا آسف. كانت الزهور على مكتبك تمنعي من رؤيتك ؛ لم ألاحظ وجودك هنا”.
في وقت لاحق ، نظرًا لعدم وجود الكثير من الوقت المتبقي ، ذهب الجميع إلى المقصف لتناول وجبة مبكرة.
تحضَ تشاو قوتشو ، “لذا ضع كل شيء بين يديك. واليوم ، كل شيء سيكون في منتصف الخريف لقاء الشعر ليكون محور اهتمامه. الجميع ، اذهبوا للمساعدة. سيكون موقع البث المباشر في القاعة. هذه هي المرة الأولى التي نحن نستخدم مكانًا كبيرًا للبث المباشر ، ولم يتم ضبط الجهاز بالكامل ، لذا فإن الذين اتصلت بهم سوف يتبعوني لاحقًا ويساعدون ، صحيح ، لأنه لم يكن من السهل دعوة جمهور كبير ، يجب على الجميع تناول الغداء المبكر في وقت لاحق ستقدم الكافيتريا الغداء مبكرا الساعة 10.30 صباحًا. عند الظهر ، سيشغل الجميع مقاعدهم في القاعة.
قصائد مهرجان منتصف الخريف؟ ليس للتفاخر ، ولكن تشانغ يي ربما لن تكون قادرة على الانتهاء من قراءة لهم ، حتى لو أعطيت ليوم وليلة!
بعد استدعاء بعض الأسماء ، أحضر تشو جوتشو أربعة شباب إلى قاعة العرض.
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
قالت الاخت الكبيرة تشو فجأة ، “المعلم ليتل تشانغ ، هل ستشارك في لقاء منتصف الخريف للشعر؟ كتابة الشعر هي واحدة من نقاط قوتك. قالوا إنك لا تفهم الأدب؟ ثم أظهره لهم!”
كان الشعراء القدامى في هذا العالم من الناس الذين لم يسمع بهم تشانغ يي. على سبيل المثال ، كان هناك هاوران ، أو شين ييكيان ، أو مينغ فان. لم يسمع تشانغ يي أبدًا عن أي من شعر هذا العالم. وبالمثل ، كان متأكداً من أنهم لم يسمعوا قط بالقصائد الكلاسيكية من عالمه!
“الاخت ليو ، ماذا قلت؟ أنت تقول أن قصيدة المعلم ليتل تشانغ مقبولة؟ أعتقد أنك ضللت بها هذه المجموعة من الناس ؛ المعلم ليتل تشانغ لديه الكثير من المواهب!”
وقال كبير آخر الاخت “هيا. ليتل تشانج لم يقم بأي استعدادات مبكرة وتم إخطاره فقط. يجب أن يكون هؤلاء المعلمون قد أبلغوا منذ فترة طويلة. سيكون لديهم استعدادات مضمونة. كيف يمكن أن يتنافس تشانغ الصغير معهم؟ من الأفضل أن لا يحرج نفسه “.
“هل ستعود إلى المنزل لعيد منتصف الخريف؟”
قال عمة مسؤولة عن حقوق الطبع والنشر: “ليتل تشو ، لا تدعهم يعطونك أفكارًا سيئة. إن قصائد ليتل تشانج جيدة ، ولكن هذا فقط لنا. هؤلاء الأشخاص من رابطة الكتاب محترفين ، وبعضهم من الشعراء و مشاهير الفنانين ؛ كيف ستتنافس معهم؟ ” في قلب الشخص العادي ، العمل ليس مهمًا بالفعل. السمعة والهيبة هي ما ينظرون إليه أولاً. إن تشانغ يي مجرد وافد جديد ولم يسبق له أن انضم إلى رابطة الكتاب ، وبالتالي فإن الناس سوف يتعرفون دون وعي على أعمال تشانغ يي على أنها أدنى.
انسى ذلك. سنرى كيف ستسير الامور. أما القصيدة المتعلقة بمهرجان منتصف الخريف؟ تشانغ يي لم يفكر في ذلك حتى الآن. لم يكن أن دماغه كان خالياً من الأعمال ، لكنه كان .. مليئاً بالكثير!
كان هناك كل أنواع الآراء المختلفة.
ثم منغ دونغجو وهؤلاء الناس من رابطة الكتاب سيأتي أيضا؟
أعطى جيا يان بعض التفكير وقال: “بالتأكيد لا يمكن أن تقارن قصائد المعلم تشانغ مع هؤلاء كبار السن. أما إذا كان لها أي قيمة أدبية ، فليس من مكاني إجراء تقييم.”
في وقت لاحق ، نظرًا لعدم وجود الكثير من الوقت المتبقي ، ذهب الجميع إلى المقصف لتناول وجبة مبكرة.
كان تشانغ يي في الواقع في مأزق. لحضور لقاء منتصف الخريف ، من المحتمل أن يشارك منغ دونغ قوه ، بيج ثاندر والشركة. ألم يكن هذا هو أفضل وقت لتحويل المد لنفسه؟ ألم تكن هذه هي أفضل لحظة لإثبات نفسه؟ ولكن كيف كان للمشاركة في ذلك؟ يمكن أن ينظر إليه من شكل مسابقة الشعر. على الرغم من أن المستمعين يمكنهم المشاركة عن طريق نشر إبداعاتهم ، إلا أن ذلك كان في شكل نصي. ولكن الناس من رابطة الكتاب سوف يقرأون أعمالهم على الهواء مباشرة. وبالتالي ، فإن المراكز الثلاثة الأولى قد قررت بالفعل من قبل المحطة لتكون واحدة من تلك من رابطة الكتاب. لقد أعطاهم بالفعل ميزة كبيرة!
جعل الامور الفوضى؟
وقال كبير آخر الاخت “هيا. ليتل تشانج لم يقم بأي استعدادات مبكرة وتم إخطاره فقط. يجب أن يكون هؤلاء المعلمون قد أبلغوا منذ فترة طويلة. سيكون لديهم استعدادات مضمونة. كيف يمكن أن يتنافس تشانغ الصغير معهم؟ من الأفضل أن لا يحرج نفسه “.
طعنهم في ظهورهم؟
ومع ذلك ، فإن العديد من الأعمال الثقافية الشهيرة والشخصيات التاريخية الشهيرة لم تكن موجودة!
وبالتالي ، حتى لو كان تشانغ يي يرغب في الاستمرار ، فهو لا يعرف ما إذا كانت إدارة محطة الراديو والأشخاص من رابطة كتاب بكين سوف يسمحون له بالبدء في العرض.
انسى ذلك. سنرى كيف ستسير الامور. أما القصيدة المتعلقة بمهرجان منتصف الخريف؟ تشانغ يي لم يفكر في ذلك حتى الآن. لم يكن أن دماغه كان خالياً من الأعمال ، لكنه كان .. مليئاً بالكثير!
تحضَ تشاو قوتشو ، “لذا ضع كل شيء بين يديك. واليوم ، كل شيء سيكون في منتصف الخريف لقاء الشعر ليكون محور اهتمامه. الجميع ، اذهبوا للمساعدة. سيكون موقع البث المباشر في القاعة. هذه هي المرة الأولى التي نحن نستخدم مكانًا كبيرًا للبث المباشر ، ولم يتم ضبط الجهاز بالكامل ، لذا فإن الذين اتصلت بهم سوف يتبعوني لاحقًا ويساعدون ، صحيح ، لأنه لم يكن من السهل دعوة جمهور كبير ، يجب على الجميع تناول الغداء المبكر في وقت لاحق ستقدم الكافيتريا الغداء مبكرا الساعة 10.30 صباحًا. عند الظهر ، سيشغل الجميع مقاعدهم في القاعة.
لم يكن مستعدا؟
جعل الامور الفوضى؟
هل احتاج حتى للتحضير؟
حتى يبدأ العمل في التاسعة صباحًا ، تمت مناقشة الموضوع بحرارة بين الجميع.
قصائد مهرجان منتصف الخريف؟ ليس للتفاخر ، ولكن تشانغ يي ربما لن تكون قادرة على الانتهاء من قراءة لهم ، حتى لو أعطيت ليوم وليلة!
لم يصل الكثير من الناس إلى المكتب.
في الواقع ، كان تشانغ يي يتطلع إلى رؤيتهم في المحطة!
لم يكن مهرجان منتصف الخريف عيدًا عصريًا. كان لها تاريخ طويل يعود إلى العصور القديمة ، لذلك كان هناك عدد لا يحصى من القصائد المتعلقة بمهرجان منتصف الخريف. في هذا العالم ، لم يكن للتاريخ الكثير من التغييرات. كانت هناك نفس السلالات القديمة والأباطرة ، تمامًا كما في ذكريات تشانغ يي. على هذا النحو ، فإن التاريخ لن يسبب الكثير من التغييرات. ربما لم تتمكن حلقة اللعبة من تغيير الخلفية التاريخية ، وإلا فلربما لم يعد لدى المجتمع مثل هذا الهيكل الاجتماعي. سوف يؤثر على كل شيء.
ومع ذلك ، فإن العديد من الأعمال الثقافية الشهيرة والشخصيات التاريخية الشهيرة لم تكن موجودة!
كيف كان واحد للقضاء على شكوك الجمهور؟
كان تشانغ يي في الواقع في مأزق. لحضور لقاء منتصف الخريف ، من المحتمل أن يشارك منغ دونغ قوه ، بيج ثاندر والشركة. ألم يكن هذا هو أفضل وقت لتحويل المد لنفسه؟ ألم تكن هذه هي أفضل لحظة لإثبات نفسه؟ ولكن كيف كان للمشاركة في ذلك؟ يمكن أن ينظر إليه من شكل مسابقة الشعر. على الرغم من أن المستمعين يمكنهم المشاركة عن طريق نشر إبداعاتهم ، إلا أن ذلك كان في شكل نصي. ولكن الناس من رابطة الكتاب سوف يقرأون أعمالهم على الهواء مباشرة. وبالتالي ، فإن المراكز الثلاثة الأولى قد قررت بالفعل من قبل المحطة لتكون واحدة من تلك من رابطة الكتاب. لقد أعطاهم بالفعل ميزة كبيرة!
لي باي؟
دو فو؟
وانغ وي؟
“بالطبع ، لقد رأيت ذلك. تابعت وايبو الليلة الماضية. لم أكن أتوقع أنه بعد أن تبعته ، بدأ الحفل أيضًا. لقد تسبب لي في النوم بعد 12 ليلًا. لم تتبعني ، صحيح أنا أحيل قصيدتك الجديدة. ” بينما كانت تتحدث ، شعرت ببعض الظلم بالنسبة له ، “تجاهل هؤلاء الناس من رابطة الكتاب. إذا كنت لا تعرف ما هو الفن ولا يمكن أن يكتب القصائد ، فلا يمكن لأي شخص في العالم كتابة القصائد. اختك الكبيرة تدعمك ، لا تأخذ الأمر إلى القلب “.
قصائد مهرجان منتصف الخريف؟ ليس للتفاخر ، ولكن تشانغ يي ربما لن تكون قادرة على الانتهاء من قراءة لهم ، حتى لو أعطيت ليوم وليلة!
لا أحد منهم موجود!
تم استبدال كل منهم بالآخرين!
كان الشعراء القدامى في هذا العالم من الناس الذين لم يسمع بهم تشانغ يي. على سبيل المثال ، كان هناك هاوران ، أو شين ييكيان ، أو مينغ فان. لم يسمع تشانغ يي أبدًا عن أي من شعر هذا العالم. وبالمثل ، كان متأكداً من أنهم لم يسمعوا قط بالقصائد الكلاسيكية من عالمه!
اليوم ، لم يكن هناك إعلان عن تصنيف المستمعين ، حيث كان هناك الكثير من الأشياء التي تحدث في المحطة.
جاء تشانغ يي إلى الاذاعة وقبل أن يدخل ، رن هاتفه. كانت والدته.
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
أعطى جيا يان بعض التفكير وقال: “بالتأكيد لا يمكن أن تقارن قصائد المعلم تشانغ مع هؤلاء كبار السن. أما إذا كان لها أي قيمة أدبية ، فليس من مكاني إجراء تقييم.”
في وقت لاحق ، نظرًا لعدم وجود الكثير من الوقت المتبقي ، ذهب الجميع إلى المقصف لتناول وجبة مبكرة.
تيان بن كان له مصلحة في المعركة على وايبو الليلة الماضية. قاطع أن يسأل “سيس تشو ، ما هو نوع الشخص الذي يشبه نائب الرئيس منغ؟ هؤلاء الموقتون القديمون ذوو خبرة كبيرة. بيج ثاندر وعدد قليل من الشعراء الآخرين ، كلهم محترفون. إذا قالوا ذلك ، فيجب أن يعني ذلك لقد انتقدوها وفقًا لتعليماتهم الأدبية ، فكيف لنا أن نحكم ، لأننا لسنا على دراية بهذه المعرفة؟ ليس الأمر هو أنني أخطو على المعلم تشانغ يي ، لكن كما قال الرفاق القدامى في رابطة الكتاب ، هناك العديد من القضايا بعد قراءتها ، أشعر أيضًا ببعض الشكوك “.
Imo zido
لي باي؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
