62
“لا ، مع ذلك … لعنة ، اعتقدت أنني كنت قطعة قمامة ، لكنك أسوأ ، أليس كذلك؟ أنت لا تهتم حقاً بكيفية القتل. لماذا تعيش هكذا؟”
الفصل 62. الموت يسقط من الاعلي
بغض النظر عن مدى تفكيري ،
لا يهم ،
“فقط لا تنسى إحيائي.”
بغض النظر عن مدى تفكيري ،
الحياة دائما تقدم لي التحديات. تقريباً كما لو أنها تسألني إذا كان بإمكاني تحمل هذا أيضاً. على أي حال ، كان هذا هو الأخير. أفترض أنني يجب أن أحاول انهائه بلطف. الفشل هنا لن يكسبني السخرية والضحك بعد كل شيء.
قد لا تتذكرهم ، لكنها لا تزال اشياء يحتوي على رغباتها. نظرت القديسة لأعلى لثانية بعد استلام المحفظة ، ثم تدلى رأسها مرة أخرى. بدت وكأنها تريد أن تقول بعض الأشياء ، لكن …
سألني نيكرو هذه الأسئلة بنبرة قلقة. لقد أصبح شاحب في اللحظة التي سمع فيها خططي ولم يهدأ حتى الآن. أعتقد أنه من الصعب حقاً على البشر أن يتغيرو.
الوقت الحالي كان 3:30 صباحاً.
احتفال بعد ذلك … لا ينبغي أن يكون سيئ للغاية.
كانت جزيرة السماء قد دخلت في مدار في الفضاء بفضل قوى نيكرو والقديسة. كان المكان الذي كنا متجهين إليه هو حافة جمهورية الضباب. المكان الذي تمركز فيه جيش البطل. خرجت من غرفة القيادة ونظرت إلى النجوم المتناثرة في فراغ الفضاء.
“الجو لطيف اليوم.”
“الجو لطيف اليوم.”
يسمح لنا مجال الهواء من حولنا بالتنفس في بيئة كهذه. خلقت سيادة اللوتس الاحمر و قاعدة هيغز بيئة صالحة للسكن داخل الكرة أيضاً. لقد استخدمت قلب من ذهب لإرسال الأخصائيين الذين وظفتهم إلى عالمهم الأصلي. ما قامو بتركيبه حول الجزيرة كان عبارة عن مجموعة من الأسلحة والآليات. لم يكن لدي الكثير من الوقت ، لذلك كان التحضير ضعيف بعض الشيء ، لكن هذا لا يزال كافي.
بيييي–!
احتفال بعد ذلك … لا ينبغي أن يكون سيئ للغاية.
نحن جاهزين للحرب.
“سأعيدك إلى عالمك الأصلي إذا فشل ذلك.”
الوقت الحالي كان 3:30 صباحاً.
وسنقوم أيضاً بضربة استباقية.
سقطت العصي القرمزية على قاعدة التمرد. كان أول من مات جندي اغمض عينيه ليرى الحراب تمطر من فوق. تركت الرماح آلاف الخطوط الحمراء في السماء.
“واو … ربما لن يرونا إذا كنا بهذا الارتفاع. كم هذا مثير! آه ، آسف ، آسف. ليس لديك الكثير من الوقت؟ لديك ما تقوله قبل الدخول في المعركة؟ من يدري؟ قد تكون هذه هي النهاية بالنسبة لك هنا “.
سيكون نصف التمرد نائم الآن. يجب أن أكون قادر على إخراجهم جميعاً إذا كان الحظ في جانبي. على الرغم من أنه غير المحتمل.
“لا ، مع ذلك … لعنة ، اعتقدت أنني كنت قطعة قمامة ، لكنك أسوأ ، أليس كذلك؟ أنت لا تهتم حقاً بكيفية القتل. لماذا تعيش هكذا؟”
“أنت ستفعل هذا؟ هل أنت بخير حقاً؟ لا ، لا يمكنك ذلك. ماذا لو فشلت؟”
الوقت الحالي كان 3:30 صباحاً.
سألني نيكرو هذه الأسئلة بنبرة قلقة. لقد أصبح شاحب في اللحظة التي سمع فيها خططي ولم يهدأ حتى الآن. أعتقد أنه من الصعب حقاً على البشر أن يتغيرو.
سيكون نصف التمرد نائم الآن. يجب أن أكون قادر على إخراجهم جميعاً إذا كان الحظ في جانبي. على الرغم من أنه غير المحتمل.
سيكون نصف التمرد نائم الآن. يجب أن أكون قادر على إخراجهم جميعاً إذا كان الحظ في جانبي. على الرغم من أنه غير المحتمل.
“سأعيدك إلى عالمك الأصلي إذا فشل ذلك.”
كووووو!
“لا ، مع ذلك … لعنة ، اعتقدت أنني كنت قطعة قمامة ، لكنك أسوأ ، أليس كذلك؟ أنت لا تهتم حقاً بكيفية القتل. لماذا تعيش هكذا؟”
إذا كان ذلك ممكن ، فيمكننا القول إن قلب من ذهب “غير مقيد بالموقع”. بالطبع ، هذا يعني أنه يمكنني توصيل أجسام على ارتفاعات مثل المدار الدائري المتوسط.
“لست مؤهل لقول هذا.”
الحياة دائما تقدم لي التحديات. تقريباً كما لو أنها تسألني إذا كان بإمكاني تحمل هذا أيضاً. على أي حال ، كان هذا هو الأخير. أفترض أنني يجب أن أحاول انهائه بلطف. الفشل هنا لن يكسبني السخرية والضحك بعد كل شيء.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم تقل القديسة أي شيء بعد. حتى عندما سمعت بالخطة ، كان الرد الوحيد الذي تلقيته منها هو ارتعاش طفيف في عينيها. والأفضل من ذلك ، لم تكن هناك حاجة لها للتصرف هذه المرة.
الرابعة صباحاً.
[أنت مغرور ومخادع ولا تحاول حتى فهم الآخرين. أنا اكرهك.]
لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تخترق الرماح الغلاف الجوي.
كان هذا آخر شيء قالته لي على الإطلاق. تعال إلى التفكير في الأمر ، لم أتحدث مطلقاً مع القديسة كثيراً. كنت دائماً عالق في رأسي أفكر في المستقبل. ربما لأنني كنت منزعج منها.
الوقت الحالي كان 3:30 صباحاً.
الخريف القصير . رحلة استغرقت ثلاثة أشهر في أحسن الأحوال. كان الوقت الذي قضيته معها …
بلى. لم يكن الأمر سيئ للغاية. … مم ، إذا كنت صريح ، فقد أقول أيضاً إنه كان… لطيف.. ؟
الخريف القصير . رحلة استغرقت ثلاثة أشهر في أحسن الأحوال. كان الوقت الذي قضيته معها …
على اي حال.
“سأعيدك إلى عالمك الأصلي إذا فشل ذلك.”
“اذا…”
“لا تضيعيها في المرة القادمة. إنها مهمة بالنسبة لكي ، أليس كذلك؟”
بغض النظر عن مدى تفكيري ،
نيكرو أوقفني بسرعة قبل أن أغادر.
الفصل 62. الموت يسقط من الاعلي
“انتظر! انتظر! لماذا أنت في عجلة من أمرك؟ هذا هو جوهر رحلتنا. ألا تشعر بالحزن أو بأي شيء؟ ألا تشعر بأنك طالب على وشك التخرج أو شيء من هذا القبيل؟”
احتفال بعد ذلك … لا ينبغي أن يكون سيئ للغاية.
“لا على الإطلاق.”
وبعد ذلك بقليل ، سقطو على الأرض وانفجرو بنور أبيض مُعمى.
“أنت أكثر من اللازم ~ لماذا تتصرف بهدوء طوال الوقت؟ على أي حال. شكراً على كل شيء ، أنتما الإثنان. سأعطيكما هدية لطيفة في نهاية كل هذا. أنت محبط؟”
احتفال بعد ذلك … لا ينبغي أن يكون سيئ للغاية.
“فقط لا تنسى إحيائي.”
وسنقوم أيضاً بضربة استباقية.
“آه! بالطبع! أفي بكل وعودي. استرح جيداً بعد أن تقتل البطل ، حسناً؟ دعنا نذهب معاً. لن نقول وداعنا قبل أن نقاتل .”
لقد قمت بنقلنا نحن الثلاثة إلى حافة الجزيرة. كنا على ارتفاع ثلاثين ألف كيلومتر فوق سطح البحر في مدار دائري متوسط. عالي لدرجة أنه كان من المستحيل تقريباً تكوين جمهورية الضباب. كان جيش البطل في مكان ما أسفلنا . صرخ نيكرو مندهشاً بعد أن نظر إلى أسفل وعاد عدة مرات.
لقد قمت بنقلنا نحن الثلاثة إلى حافة الجزيرة. كنا على ارتفاع ثلاثين ألف كيلومتر فوق سطح البحر في مدار دائري متوسط. عالي لدرجة أنه كان من المستحيل تقريباً تكوين جمهورية الضباب. كان جيش البطل في مكان ما أسفلنا . صرخ نيكرو مندهشاً بعد أن نظر إلى أسفل وعاد عدة مرات.
“واو … ربما لن يرونا إذا كنا بهذا الارتفاع. كم هذا مثير! آه ، آسف ، آسف. ليس لديك الكثير من الوقت؟ لديك ما تقوله قبل الدخول في المعركة؟ من يدري؟ قد تكون هذه هي النهاية بالنسبة لك هنا “.
“فقط لا تنسى إحيائي.”
كانت جزيرة السماء قد دخلت في مدار في الفضاء بفضل قوى نيكرو والقديسة. كان المكان الذي كنا متجهين إليه هو حافة جمهورية الضباب. المكان الذي تمركز فيه جيش البطل. خرجت من غرفة القيادة ونظرت إلى النجوم المتناثرة في فراغ الفضاء.
“…أتظن؟”
“آه! بالطبع! أفي بكل وعودي. استرح جيداً بعد أن تقتل البطل ، حسناً؟ دعنا نذهب معاً. لن نقول وداعنا قبل أن نقاتل .”
ياله من منظر يستحق الرؤية.
لقد كان محق . إذا ارتكبت حتى أصغر خطأ ، إذا فشلت في قتل البطل ، فلن أتمكن إلى الأبد من مقابلتهم مرة أخرى. لذا كانت المرة الوحيدة التي يجب أن أعيد فيها الخاتم الآن … مشيت إلى القديسة وأخرجت محفظة من القبو. تراجعت القديسة إلى الوراء وكانت علامة استفهام معلقة فوق رأسها.
هذا الجزء منها لم يتغير.
“شيء كنتي قد نسيته.”
بلى. لم يكن الأمر سيئ للغاية. … مم ، إذا كنت صريح ، فقد أقول أيضاً إنه كان… لطيف.. ؟
أولاً ، نبدأ بالمحارب. جائت خطة إلحاق الهزيمة به من سؤال بسيط للغاية كان لدي في البداية. “إذا حصلت على قوتي في مكان خارج هذا العالم ، فهل سأظل قادر على استخدامها؟” هل كان من الممكن استخدام قوتي خارج هذا العالم؟ إذا كان بإمكاني توصيل العناصر إلى مكان اخر … على سبيل المثال ، قمة جبل افرست؟
سلمتها محفظة الضفدع مع الخاتم وأنا أقول هذا. لم يكن ذلك يعني الكثير. انه ببساطة لا يخصني. لن يكون من المناسب لي الاحتفاظ بشيء لا يخصني.
“سأعيدك إلى عالمك الأصلي إذا فشل ذلك.”
ما كنت أخطط للقيام به الآن هو مراجعة جميع خططي السابقة.
“لا تضيعيها في المرة القادمة. إنها مهمة بالنسبة لكي ، أليس كذلك؟”
الرابعة صباحاً.
بغض النظر عن مدى تفكيري ،
قد لا تتذكرهم ، لكنها لا تزال اشياء يحتوي على رغباتها. نظرت القديسة لأعلى لثانية بعد استلام المحفظة ، ثم تدلى رأسها مرة أخرى. بدت وكأنها تريد أن تقول بعض الأشياء ، لكن …
سألني نيكرو هذه الأسئلة بنبرة قلقة. لقد أصبح شاحب في اللحظة التي سمع فيها خططي ولم يهدأ حتى الآن. أعتقد أنه من الصعب حقاً على البشر أن يتغيرو.
يجب أن يكون هناك شيء ما في ذهنها.
“…أتظن؟”
ودعتني بعد المشي إلى حافة الجرف . ثم قفزت من على الأرض وسقطت على التوالي. في اللحظة التي هربت فيها من المجال الهوائي على الجزيرة ، شعرت بالالتفاف الفراغي حول جسدي. حتى الآن ، كانت الشمس وراء هذا الكوكب. كان من الصعب حتى إخراج القارة من مكان مثل هذا.
ما كنت أخطط للقيام به الآن هو مراجعة جميع خططي السابقة.
يسمح لنا مجال الهواء من حولنا بالتنفس في بيئة كهذه. خلقت سيادة اللوتس الاحمر و قاعدة هيغز بيئة صالحة للسكن داخل الكرة أيضاً. لقد استخدمت قلب من ذهب لإرسال الأخصائيين الذين وظفتهم إلى عالمهم الأصلي. ما قامو بتركيبه حول الجزيرة كان عبارة عن مجموعة من الأسلحة والآليات. لم يكن لدي الكثير من الوقت ، لذلك كان التحضير ضعيف بعض الشيء ، لكن هذا لا يزال كافي.
أولاً ، نبدأ بالمحارب. جائت خطة إلحاق الهزيمة به من سؤال بسيط للغاية كان لدي في البداية. “إذا حصلت على قوتي في مكان خارج هذا العالم ، فهل سأظل قادر على استخدامها؟” هل كان من الممكن استخدام قوتي خارج هذا العالم؟ إذا كان بإمكاني توصيل العناصر إلى مكان اخر … على سبيل المثال ، قمة جبل افرست؟
إذا كان ذلك ممكن ، فيمكننا القول إن قلب من ذهب “غير مقيد بالموقع”. بالطبع ، هذا يعني أنه يمكنني توصيل أجسام على ارتفاعات مثل المدار الدائري المتوسط.
سقطت العصي القرمزية على قاعدة التمرد. كان أول من مات جندي اغمض عينيه ليرى الحراب تمطر من فوق. تركت الرماح آلاف الخطوط الحمراء في السماء.
ودعتني بعد المشي إلى حافة الجرف . ثم قفزت من على الأرض وسقطت على التوالي. في اللحظة التي هربت فيها من المجال الهوائي على الجزيرة ، شعرت بالالتفاف الفراغي حول جسدي. حتى الآن ، كانت الشمس وراء هذا الكوكب. كان من الصعب حتى إخراج القارة من مكان مثل هذا.
عندما كنت في مواجهة المحارب ، قمت بتسليم 1500000 جالون من الماء داخل البركان. ماذا لو قمت بتسليم شيء آخر؟
سألني نيكرو هذه الأسئلة بنبرة قلقة. لقد أصبح شاحب في اللحظة التي سمع فيها خططي ولم يهدأ حتى الآن. أعتقد أنه من الصعب حقاً على البشر أن يتغيرو.
بمجرد وصولي إلى طبقة الستراتوسفير ، تمكنت من رؤية الرماح المتوهجة فوق رأسي. لذا فهي حقاً دقيقة. من الجيد أنني حصلت على بعض المساعدة من المتخصصين. إذا أخطأت في تقدير الرياح ، فإن الرماح كانت ستذهب إلى مكان مختلف تماماً. لقد قمت بتنشيط إزالة الطابع المادي ، ثم استخدمت قاعدة هيغز لزيادة كتلة الرماح.
فكرت في استخدام الثلاجة في البداية ، لكن مقاومة الهواء التي سأحصل عليها منها ستقلل الدمار كثيراً. كنت بحاجة إلى أن يتحرك الكائن أسرع من كيلومتر واحد في الثانية ، لذلك انتهى بي الأمر بطلب مجموعة مخصصة من العناصر من ورشة التنغستن الشهيرة.
الوقت الحالي كان 3:30 صباحاً.
ما تم إنشاؤه في النهاية كان عشرة آلاف رمح تنجستن.
تقليد لرماح الاله. كان في الأصل سلاح مداري صممته الولايات المتحدة في الثمانينيات. من خلال تفريغ قضبان يبلغ طولها حوالي خمسة أمتار ووزنها مائة كيلوغرام ، كان من الممكن إحداث انفجار يعادل حوالي 11.5 طن من مادة تي إن تي. تم إيقاف البرنامج الفعلي بسبب التكاليف ، ولكن – لم يكن هذا الشيء مهم لـ قلب من ذهب.
وسنقوم أيضاً بضربة استباقية.
جيش كميل كان يتألف من مليون جندي و 128 مستدعي من فئة الشجعان . قتلهم كان هدفي الأساسي. إذا لم يستجب البطل بسرعة ، يجب أن أنجح.
الرابعة صباحاً.
كانت جزيرة السماء قد دخلت في مدار في الفضاء بفضل قوى نيكرو والقديسة. كان المكان الذي كنا متجهين إليه هو حافة جمهورية الضباب. المكان الذي تمركز فيه جيش البطل. خرجت من غرفة القيادة ونظرت إلى النجوم المتناثرة في فراغ الفضاء.
فكرت في استخدام الثلاجة في البداية ، لكن مقاومة الهواء التي سأحصل عليها منها ستقلل الدمار كثيراً. كنت بحاجة إلى أن يتحرك الكائن أسرع من كيلومتر واحد في الثانية ، لذلك انتهى بي الأمر بطلب مجموعة مخصصة من العناصر من ورشة التنغستن الشهيرة.
بمجرد وصولي إلى طبقة الستراتوسفير ، تمكنت من رؤية الرماح المتوهجة فوق رأسي. لذا فهي حقاً دقيقة. من الجيد أنني حصلت على بعض المساعدة من المتخصصين. إذا أخطأت في تقدير الرياح ، فإن الرماح كانت ستذهب إلى مكان مختلف تماماً. لقد قمت بتنشيط إزالة الطابع المادي ، ثم استخدمت قاعدة هيغز لزيادة كتلة الرماح.
ياله من منظر يستحق الرؤية.
قد لا تتذكرهم ، لكنها لا تزال اشياء يحتوي على رغباتها. نظرت القديسة لأعلى لثانية بعد استلام المحفظة ، ثم تدلى رأسها مرة أخرى. بدت وكأنها تريد أن تقول بعض الأشياء ، لكن …
لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تخترق الرماح الغلاف الجوي.
بيييي–!
إذا كان ذلك ممكن ، فيمكننا القول إن قلب من ذهب “غير مقيد بالموقع”. بالطبع ، هذا يعني أنه يمكنني توصيل أجسام على ارتفاعات مثل المدار الدائري المتوسط.
سقطت العصي القرمزية على قاعدة التمرد. كان أول من مات جندي اغمض عينيه ليرى الحراب تمطر من فوق. تركت الرماح آلاف الخطوط الحمراء في السماء.
“أنت أكثر من اللازم ~ لماذا تتصرف بهدوء طوال الوقت؟ على أي حال. شكراً على كل شيء ، أنتما الإثنان. سأعطيكما هدية لطيفة في نهاية كل هذا. أنت محبط؟”
“آه! بالطبع! أفي بكل وعودي. استرح جيداً بعد أن تقتل البطل ، حسناً؟ دعنا نذهب معاً. لن نقول وداعنا قبل أن نقاتل .”
وبعد ذلك بقليل ، سقطو على الأرض وانفجرو بنور أبيض مُعمى.
كان هذا آخر شيء قالته لي على الإطلاق. تعال إلى التفكير في الأمر ، لم أتحدث مطلقاً مع القديسة كثيراً. كنت دائماً عالق في رأسي أفكر في المستقبل. ربما لأنني كنت منزعج منها.
جيش كميل كان يتألف من مليون جندي و 128 مستدعي من فئة الشجعان . قتلهم كان هدفي الأساسي. إذا لم يستجب البطل بسرعة ، يجب أن أنجح.
كووووو!
بيييي–!
لم تقل القديسة أي شيء بعد. حتى عندما سمعت بالخطة ، كان الرد الوحيد الذي تلقيته منها هو ارتعاش طفيف في عينيها. والأفضل من ذلك ، لم تكن هناك حاجة لها للتصرف هذه المرة.
سقطت القوة التدميرية الناتجة عن قوة الجاذبية الأرضية مباشرة على الأرض. ذابت الأرض التي ضربتها الرماح على الفور. حتى أن بعضها انفجر أو انقلب من الحرارة الشديدة. وتم اقتلاع الخيام في قاعدة المتمردين مع حرق الجثث والنباتات.
بغض النظر عن مدى تفكيري ،
يجب أن يكون هناك شيء ما في ذهنها.
ياله من منظر يستحق الرؤية.
“آه! بالطبع! أفي بكل وعودي. استرح جيداً بعد أن تقتل البطل ، حسناً؟ دعنا نذهب معاً. لن نقول وداعنا قبل أن نقاتل .”
تحركت موجة حمراء داكنة من الحرارة عبر الأرض ، ثم عادت مرة أخرى بسبب الفراغ المتولد في المركز. ما تشكل من هذا كان سحابة فطر برتقالية. وبدأ العشرة آلاف رمح في التدفق واحداً تلو الآخر. كل واحد منهم أهلك الأرض بالأسفل ، ولون السواد المطلق تحتي بضوء أحمر.
ظهر البطل مباشرتاً بعد ذلك.
“واو … ربما لن يرونا إذا كنا بهذا الارتفاع. كم هذا مثير! آه ، آسف ، آسف. ليس لديك الكثير من الوقت؟ لديك ما تقوله قبل الدخول في المعركة؟ من يدري؟ قد تكون هذه هي النهاية بالنسبة لك هنا “.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الفصل 62. الموت يسقط من الاعلي
الفصل 62. الموت يسقط من الاعلي
“آه! بالطبع! أفي بكل وعودي. استرح جيداً بعد أن تقتل البطل ، حسناً؟ دعنا نذهب معاً. لن نقول وداعنا قبل أن نقاتل .”
فكرت في استخدام الثلاجة في البداية ، لكن مقاومة الهواء التي سأحصل عليها منها ستقلل الدمار كثيراً. كنت بحاجة إلى أن يتحرك الكائن أسرع من كيلومتر واحد في الثانية ، لذلك انتهى بي الأمر بطلب مجموعة مخصصة من العناصر من ورشة التنغستن الشهيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
