نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Sorry For Being Born In This World 40

40

40

 

 

الفصل 40. سبب غير معروف

 

 

 

 

 

 

 

بعد عشر دقائق. قلت لنفسي بعد أن قتلت القناص دون ألم. بعد مقارنة المعلومات من القناصين ، وجدت أن المعلومات التي حصلت عليها من قبل كانت كلها صحيحة. أولئك الذين هاجمو هذه المرة كانوا مجموعة من القناصين المدربين المعروفين باسم غابة الأشباح. كان هناك سبعة مستخدمين ذوي قدرات وظَّفو بخلافهم … لم يكن ذلك مفرط ، لكن في ذلك الوقت ، لم يكن قليلاً أيضاً. كان اللص قد قرر أن هذا كان كافي”.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه هي اللحظة التي ظهرت فيها نظرية “كونه قادر على رؤية مستقبله فقط”. قبل خروجي مباشرة من الغابة ، أرسلت للقديسة ونيكرو نسخة محدثة من النظرية.

“ماذا؟ اهو سهل؟ “

 

 

 

كنت سأصاب بالإحباط قليلاً إذا لم يستوعب ذلك ، ومن الجيد انه فهم الامر . إذا تمكن اللص من القيام بذلك بحيث يتحرك كل شيء وفقاً للمستقبل 2+ حيث يتمكن من النجاح ، فسأموت. لهذا السبب ، سأبدأ العمل بافتراض اني “سأموت بالتأكيد”. ما أهدف إليه هو عدم قدرة اللص على رؤية “الوضع 4. الحاضر”. المستقبل لم يتم ترسيخه بعد.

 

 

“إذا قمنا بتركيب القطع معاً ،

 

  1. لا يعلم اللص بوفاة المحارب.
  2. قرر أنه يمكنه إنهاء هذا بنفسه.
  3. إنه واثق من أن الأمر سيستغرق ستة عشر مستخدم للقدرات للهروب من الموت. “

 

 

 

 

 

 

يمكن الوصول إلى نتيجة واحدة باستخدام هذه النظرية.

 

 

 

 

 

 

 

“يستطيع اللص أن يرى حتى “لحظة وفاته”. يمكنه رؤية المستقبل المتغير الذي سيحصل له من خلال توظيف مستخدمين ذوي قدرة ، لكنه لا يستطيع رؤية اللحظات بعد وفاته. لذلك أفترض أن الامر هكذا؟ “

 

 

الفصل 40. سبب غير معروف

 

 

 

 

تمكنت من استخدام الاوركال لرسم عرض تقديمي في الهواء.

 

 

الخط الزمني 2+ : يرى اللص المستقبل. يرى الجدول الزمني الثاني. -> يدرك اللص أن الفخاخ لن تعمل على القاتل ، ويحاول طريقة مختلفة. هذه الطريقة هي توظيف المستخدمين ذوي القدرة. -> تمكن من قتل القاتل. -> يعيش اللص. -> يمكن للسارق أن يرى الصور بعد هذه النقطة ، لأنه على قيد الحياة.  

 

صاح نيكرو في تفسيري اللطيف.

 

 

  1. التسلسل الزمني الأول : ظهور القاتل. -> يموت اللص الذي لم يرا مستقبله. -> لا يستطيع اللص أن يرى ما بعد هذه النقطة ، لأنه “ميت”.

 

رميت السكين على “العدو” الذي كان يشرب القهوة في شرفة المقهى.

 

“نعم نعم. ألعابتقمص الادوار . “

 

 

  1. الجدول الزمني الثاني: اللص يرى المستقبل. يرى الجدول الزمني الأول. -> يحاول أن يصنع فخ ، لكنه يفشل. -> اللص يموت. -> لا يستطيع أن يرى ما وراء هذه النقطة.

 

 

 

لقد انفصلنا بمجرد خروجنا من الغابة. ذهب نيكرو والقديسة إلى فندق الكازينو ، وقررت الذهاب إلى ساحة البلدة. ما كنت أبحث عنه كان فوز سريع . لقد طلبت من الاثنين الهروب في اللحظة التي أفشل فيها . إذا سارت الأمور وفقاً للخطة ، فسيكون الشخص الذي سيقتل اللص هو أنا. وسيكون هدف اللص أنا أيضاً. لأنه كان يعلم أنني سأذهب إلى ساحة البلدة ، فمن المحتمل أنه كان سيضع مرتزقة هنا بالفعل.

 

 

  1. الخط الزمني 2+ : يرى اللص المستقبل. يرى الجدول الزمني الثاني. -> يدرك اللص أن الفخاخ لن تعمل على القاتل ، ويحاول طريقة مختلفة. هذه الطريقة هي توظيف المستخدمين ذوي القدرة. -> تمكن من قتل القاتل. -> يعيش اللص. -> يمكن للسارق أن يرى الصور بعد هذه النقطة ، لأنه على قيد الحياة.

 

 

 

 

 

 

  1. الحاضر: بعد رؤية الاحتمالات المتعددة للمستقبل ، يؤكد اللص طريقة للبقاء على قيد الحياة. -> اللص يستأجر مستخدمي القدرات . -> الوقت الحاضر.

 

 

 

 

 

 

“افهمتم ؟ يستطيع اللص فقط رؤية الخط الزمني الأول والثاني والخط الزمني 2+ . لا يمكنه رؤية المستقبل “الحاضر” الذي لم يحدث بعد. “

 

 

 

 

 

 

 

صاح نيكرو في تفسيري اللطيف.

 

 

حاول الرجل العجوز أن يهرب بسرعة. قفزت إلى الأرض التي كان عليها وابتسمت ابتسامة عريضة وأنا أضع ثمانية سكاكين بين أصابعي.

 

 

 

السبب: رمى بسكين.

“ما الذي تعنيه بحق الجحيم ! أنا لا أفهم على الإطلاق!

حاول الرجل العجوز أن يهرب بسرعة. قفزت إلى الأرض التي كان عليها وابتسمت ابتسامة عريضة وأنا أضع ثمانية سكاكين بين أصابعي.

 

 

 

 

 

 

الأمر بسيط على الرغم من انه … حتى القديسة بدت مرتبكة هذه المرة.

حاول الرجل العجوز أن يهرب بسرعة. قفزت إلى الأرض التي كان عليها وابتسمت ابتسامة عريضة وأنا أضع ثمانية سكاكين بين أصابعي.

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟ اهو سهل؟ “

“إذا قمنا بتركيب القطع معاً ،

 

 

 

 

 

 

“ليس كذلك؟ أنا ذكي جداً مقارنة بالآخرين ، وحتى إذا لم أفهم ذلك ، فهذا يعني أنك أخطأت في الأمر. “

 

 

 

 

“لم يتحرك تلاميذك على الرغم من حقيقة أن مسدسي موجه إلى الجميع. كنت هادئ جدا ، هل تعلم؟ هذا ما يجعل القتلة ضعفاء للغاية. “

 

“وجتك. “

لذلك لا يزال الأمر معقد … حقيقة أن هذين الشخصين جعلا الأمر يبدو وكأن كل هذا كان خطأي قد أزعجني قليلاً. قررت إجراء تشبيه بدلاً من ذلك.

 

 

 

 

 

 

“ايه؟ من أنت بحق الجحيم؟ “

“على ما يرام. اذا … لقد لعبتم ألعاب RPG مع وظيفة الحفظ من قبل ، أليس كذلك؟ “

 

 

 

 

 

 

الحاضر: بعد رؤية الاحتمالات المتعددة للمستقبل ، يؤكد اللص طريقة للبقاء على قيد الحياة. -> اللص يستأجر مستخدمي القدرات . -> الوقت الحاضر.  

“نعم نعم. ألعابتقمص الادوار . “

التسلسل الزمني الأول : ظهور القاتل. -> يموت اللص الذي لم يرا مستقبله. -> لا يستطيع اللص أن يرى ما بعد هذه النقطة ، لأنه “ميت”.  

 

 

 

 

 

كان الرجل العجوز يمسك برأسه من بين يدي وحاول الهرب بجنون. قطع ذراعي وجسدي بسكينه ، لكن الجروح اختفت على الفور. يجب أن يكونو قد تم نقلهم إلى القديسة.

أومأت القديسة أيضاً.

 

 

 

 

 

 

 

“شخصيتي تقف عند مدخل الكهف. خلفي هو العالم الخارجي ، وأمامي طريقان. كلاهما متصلان بالمخرج. أولاً ، نحفظ موقعنا هنا. “

“ليس كذلك؟ أنا ذكي جداً مقارنة بالآخرين ، وحتى إذا لم أفهم ذلك ، فهذا يعني أنك أخطأت في الأمر. “

 

 

 

 

 

 

“حسنا. وبعد. “

 

 

 

 

 

 

“تذهب إلى المسار الأيسر أولاً. لكن في الطريق ، تصادف جسر به وحش على الجانب الآخر أقوى منك بكثير. أنت تقاتل ، تموت. في الوقت الحالي ، ليس لديك الوقت لرفع مستواك بما يكفي للتغلب على هذا الوحش. ماذا يجب ان تفعل اذا؟ “

 

 

 

 

 

 

 

“سيتعين عليك إعادة الاحياء إلى نقطة الحفظ. “

 

 

“بحق الجحيم؟ هل يحتلون الجسور أم ماذا؟! “

 

 

 

 

“حسنا . قمت بالرجوع مرة أخرى. أنت تعرف الآن أن الطريق إلى اليسار هو “فشل”. تعرف “أنت الحاضر” أنك بحاجة إلى السير في طريق مختلف. هذا هو الجدول الزمني الثاني. “

الحاضر: بعد رؤية الاحتمالات المتعددة للمستقبل ، يؤكد اللص طريقة للبقاء على قيد الحياة. -> اللص يستأجر مستخدمي القدرات . -> الوقت الحاضر.  

 

 

 

 

 

 

أومأ نيكرو.

أومأ نيكرو.

 

“ألا تزال تعرف ماذا يوجد على الجانب الآخر من المخرج؟ لأنك رأيته بالفعل؟ “

 

 

 

“شخصيتي تقف عند مدخل الكهف. خلفي هو العالم الخارجي ، وأمامي طريقان. كلاهما متصلان بالمخرج. أولاً ، نحفظ موقعنا هنا. “

“الآن ، دعنا نحاول الذهاب بشكل صحيح. ولكن حتى ذلك الحين ، هناك وحش رفيع المستوى يحرس الجانب الآخر من الجسر. “

 

 

 

 

 

 

 

“بحق الجحيم؟ هل يحتلون الجسور أم ماذا؟! “

 

 

 

 

 

 

صاح نيكرو في تفسيري اللطيف.

“…على أي حال. أعلم أنني سأموت إذا قاتلت. لهذا السبب قررت أن أصنع فخ. على سبيل المثال ، كنت سأجعل الوحش يعبر الجسر ، وسأحطم ذلك الجسر. “

كنت سأصاب بالإحباط قليلاً إذا لم يستوعب ذلك ، ومن الجيد انه فهم الامر . إذا تمكن اللص من القيام بذلك بحيث يتحرك كل شيء وفقاً للمستقبل 2+ حيث يتمكن من النجاح ، فسأموت. لهذا السبب ، سأبدأ العمل بافتراض اني “سأموت بالتأكيد”. ما أهدف إليه هو عدم قدرة اللص على رؤية “الوضع 4. الحاضر”. المستقبل لم يتم ترسيخه بعد.

 

 

 

 

 

 

“أوه ، ثم ماذا يحدث؟ “

 

 

 

 

 

 

 

“يا عزيزي … الوحش يستطيع الطيران. انتهت اللعبة. يجب عليك إعادة اللعب مرة أخرى. الآن ، ماذا ستفعل بعد ذلك؟ “

حتى لو مسحت سبب تدمير جمجمتك شيئاً فشيئاً ، فلا يمكنك تجاهل تدفق الوقت.

 

 

 

 

 

 

فكر نيكرو للحظة ، ثم أخبرني بما فكر به بصوت مريب.

 

 

 

 

 

 

 

“إما أن أستسلم أو أجد طرق لقتل الوحش. “

 

 

 

 

 

 

“لم يتحرك تلاميذك على الرغم من حقيقة أن مسدسي موجه إلى الجميع. كنت هادئ جدا ، هل تعلم؟ هذا ما يجعل القتلة ضعفاء للغاية. “

“تصحيح. هذا هو الخط الزمني2+ . أواصل تجربة أساليب جديدة لقتل الوحش. أحاول استخدام النار ، بل وألجأ إلى السم. في النهاية ، أدركت شيئ . لماذا لا تستأجر بعض الميرس من المدينة؟ “

 

 

 

 

 

 

 

“آه…! “

 

 

 

 

صاح نيكرو في تفسيري اللطيف.

 

 

نيكرو اخرج شهقة.

 

 

 

 

 

 

 

“الآن ، ما زلنا في الخط الزمني 2+ . استأجرت مرتزقة وذهبت لقتل الوحش. لقد تمكنا من القضاء عليه ، لكن التكلفة كانت كبيرة جداً. حتى أن ذراعي مقطوعة. لا تحتوي هذه اللعبة على أي سحر شفاء ، لذا لا يمكن معالجتها حقاً. ماذا كنت ستفعل؟ “

الرجل العجوز لم يفعل أي شيء. كان لا يزال جالساً على كرسيه.

 

 

 

 

 

“خطأ . هل ستبدو الامور نفسها حقا؟ نظراً لأنك استأجرت المزيد من المرتزقة ، فقد لا تفقد ذراعك ، وقد لا يكون هناك الكثير من الدماء على الأرض نتيجة لذلك. قد يتغير موقع الشمس. قد يكون الوقت ظهراً أو حتى الصباح. لأنك قتلت الوحش أسرع. الآن هل تفهم أن “اللص يمكنه رؤية المخطط الزمني الأول والثاني والخط الزمني 2+ . لا يمكنه رؤية المستقبل “الحاضر” الذي لم يحدث بعد”.”

“حسناً ، سأعود إلى نقطة الحفظ وأوظف المزيد من المرتزقة. “

 

 

“…إيه؟ “

 

لذلك لا يزال الأمر معقد … حقيقة أن هذين الشخصين جعلا الأمر يبدو وكأن كل هذا كان خطأي قد أزعجني قليلاً. قررت إجراء تشبيه بدلاً من ذلك.

 

*

“حسنا . وهذا هو الجدول الزمني الحالي. سأكون الوحش في هذا الوضع الحالي. لكن انظر. عندما تسير في المسار الأيسر ، فأنت لا تعرف ما الذي سيكون عند المخرج. هذا هو نفسه بالنسبة للطريق الصحيح أيضاً. لأنك مُت في المرتين قبل أن تتمكن من الوصول إلى هناك. ولكن ، ماذا يحدث إذا تمكنت من قتل الوحش؟ ستعرف ماذا يوجد على الجانب الآخر من المخرج ، أليس كذلك؟ لأنك تمكنت من البقاء على قيد الحياة إلى هذا الحد. “

“ما الذي تعنيه بحق الجحيم ! أنا لا أفهم على الإطلاق!

 

 

 

 

 

“وجتك. “

“بالتاكيد. “

 

 

“يستطيع اللص أن يرى حتى “لحظة وفاته”. يمكنه رؤية المستقبل المتغير الذي سيحصل له من خلال توظيف مستخدمين ذوي قدرة ، لكنه لا يستطيع رؤية اللحظات بعد وفاته. لذلك أفترض أن الامر هكذا؟ “

 

حاول الرجل العجوز أن يهرب بسرعة. قفزت إلى الأرض التي كان عليها وابتسمت ابتسامة عريضة وأنا أضع ثمانية سكاكين بين أصابعي.

 

 

“ماذا عن الآن بعد أن استأجرت المزيد من المرتزقة؟ “

 

 

 

 

 

 

 

“ألا تزال تعرف ماذا يوجد على الجانب الآخر من المخرج؟ لأنك رأيته بالفعل؟ “

 

 

 

 

 

 

 

هززت رأسي.

 

 

 

 

 

 

“يستطيع اللص أن يرى حتى “لحظة وفاته”. يمكنه رؤية المستقبل المتغير الذي سيحصل له من خلال توظيف مستخدمين ذوي قدرة ، لكنه لا يستطيع رؤية اللحظات بعد وفاته. لذلك أفترض أن الامر هكذا؟ “

“خطأ . هل ستبدو الامور نفسها حقا؟ نظراً لأنك استأجرت المزيد من المرتزقة ، فقد لا تفقد ذراعك ، وقد لا يكون هناك الكثير من الدماء على الأرض نتيجة لذلك. قد يتغير موقع الشمس. قد يكون الوقت ظهراً أو حتى الصباح. لأنك قتلت الوحش أسرع. الآن هل تفهم أن “اللص يمكنه رؤية المخطط الزمني الأول والثاني والخط الزمني 2+ . لا يمكنه رؤية المستقبل “الحاضر” الذي لم يحدث بعد”.”

“حسناً ، سأعود إلى نقطة الحفظ وأوظف المزيد من المرتزقة. “

 

“أوه ، ثم ماذا يحدث؟ “

 

 

 

 

“لماذا لا يمكنك شرح كل شيء هكذا منذ البداية؟! “

ربما عملت هكذا.

 

 

 

 

 

 

كنت سأصاب بالإحباط قليلاً إذا لم يستوعب ذلك ، ومن الجيد انه فهم الامر . إذا تمكن اللص من القيام بذلك بحيث يتحرك كل شيء وفقاً للمستقبل 2+ حيث يتمكن من النجاح ، فسأموت. لهذا السبب ، سأبدأ العمل بافتراض اني “سأموت بالتأكيد”. ما أهدف إليه هو عدم قدرة اللص على رؤية “الوضع 4. الحاضر”. المستقبل لم يتم ترسيخه بعد.

 

 

 

 

 

 

 

*

 

 

 

 

 

 

 

لقد انفصلنا بمجرد خروجنا من الغابة. ذهب نيكرو والقديسة إلى فندق الكازينو ، وقررت الذهاب إلى ساحة البلدة. ما كنت أبحث عنه كان فوز سريع . لقد طلبت من الاثنين الهروب في اللحظة التي أفشل فيها . إذا سارت الأمور وفقاً للخطة ، فسيكون الشخص الذي سيقتل اللص هو أنا. وسيكون هدف اللص أنا أيضاً. لأنه كان يعلم أنني سأذهب إلى ساحة البلدة ، فمن المحتمل أنه كان سيضع مرتزقة هنا بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

وكان كما اعتقدت.

 

 

 

 

الأمر بسيط على الرغم من انه … حتى القديسة بدت مرتبكة هذه المرة.

 

 

أدركت متأخراً قليلاً عندما كان هناك شفرة عالقة في رأسي.

 

 

 

 

“أوه ، ثم ماذا يحدث؟ “

 

 

متى؟ أين؟ كيف؟

 

 

 

 

“ليس كذلك؟ أنا ذكي جداً مقارنة بالآخرين ، وحتى إذا لم أفهم ذلك ، فهذا يعني أنك أخطأت في الأمر. “

 

“…على أي حال. أعلم أنني سأموت إذا قاتلت. لهذا السبب قررت أن أصنع فخ. على سبيل المثال ، كنت سأجعل الوحش يعبر الجسر ، وسأحطم ذلك الجسر. “

لم أشعر أنني تعرضت للهجوم. لم أشعر بالألم لأنني كنت ميت ، لكن كان من المستحيل الا الاحظ هجوم العدو. كدت أن اشعر وكأنني “كان لدي سكين في رأسي منذ البداية”. لو كنت على قيد الحياة ، لكنت أموت دون أن أدرك السبب.

 

 

 

 

إنه ليس هو. لم يكن قلبه ينبض بالسرعة الكافية. لم أستطع تمييز أي شخص مميز في الحشد أيضاً. تجاهلت الرجل المتفاجئ بجانبي ، وأخرجت مسدساً وسكيناً من القبو. هرب الرجل. وجهت المسدس إلى الأشخاص الذين استدارو لي.

 

 

فقط ما هي هذه القدرة…

 

 

 

 

لذلك لا يزال الأمر معقد … حقيقة أن هذين الشخصين جعلا الأمر يبدو وكأن كل هذا كان خطأي قد أزعجني قليلاً. قررت إجراء تشبيه بدلاً من ذلك.

 

“لم يتحرك تلاميذك على الرغم من حقيقة أن مسدسي موجه إلى الجميع. كنت هادئ جدا ، هل تعلم؟ هذا ما يجعل القتلة ضعفاء للغاية. “

هل يمكن أن يكون التحكم في الوقت؟ أو هجوم كان أسرع من أن تراه العيون؟ لا ، المحاولة كانت ضعيفة للغاية بالنسبة لمثل هذه القدرات. أخرجت السكين ، وحاولت معرفة ما إذا كانت قطعة خاصة من نوع ما. كان سكين رخيص يمكن العثور عليه في أي مكان. أن تكون قادر على اختراق هيرغانريل بهذا فقط … لذلك كانت هناك قدرة ، بعد كل شيء. اختفى الجرح في رأسي على الفور بفضل قدرة القديسة “الخلاص”.

أومأ نيكرو.

 

 

 

 

 

 

لابد أنها تعاني من ألم شديد في الوقت الحالي.

 

 

 

 

 

 

 

ركضت إلى الأمام لإغراء مستخدم القدرة المجهول القريب مني. لن يكون أمامه خيار سوى المتابعة إذا أراد الهجوم . كنت أراقب كل شخص في المدينة باستخدام العين العائمة. أي شخص يقترب مني سيكون العدو . يمكنني فتح شاشات الحالة الخاصة بهم ، ثم مهاجمة أكثر من اشك به من بينهم جميعاً. لكن هذه لم تكن طريقة جيدة. لأن هذه كانت بلدة لمن أتو من عوالم مختلفة.

 

 

 

 

إذا قمت بإخفاء السبب ، فيبدو أنه تم ترك التأثير فقط. لقد ضربت بسكين ، لكن لم أر سبب هذا التأثير على الإطلاق.

 

 

كان الجميع هنا “مستخدمي قدرات””.

 

 

لذلك لا يزال الأمر معقد … حقيقة أن هذين الشخصين جعلا الأمر يبدو وكأن كل هذا كان خطأي قد أزعجني قليلاً. قررت إجراء تشبيه بدلاً من ذلك.

 

 

 

 

اقتربت من أقرب شخص لي ، ثم وضعت إصبعي على رقبته. نظر الرجل إلى الوراء في مفاجأة.

 

 

 

 

 

 

 

“ايه؟ من أنت بحق الجحيم؟ “

 

 

 

 

 

 

 

إنه ليس هو. لم يكن قلبه ينبض بالسرعة الكافية. لم أستطع تمييز أي شخص مميز في الحشد أيضاً. تجاهلت الرجل المتفاجئ بجانبي ، وأخرجت مسدساً وسكيناً من القبو. هرب الرجل. وجهت المسدس إلى الأشخاص الذين استدارو لي.

 

 

وكان كما اعتقدت.

 

 

 

 

دعونا نرى … يجب أن يكون هنا في مكان ما…

 

 

 

 

“يا عزيزي … الوحش يستطيع الطيران. انتهت اللعبة. يجب عليك إعادة اللعب مرة أخرى. الآن ، ماذا ستفعل بعد ذلك؟ “

 

 

بنغو.

 

 

 

 

“…إيه؟ “

 

فكر نيكرو للحظة ، ثم أخبرني بما فكر به بصوت مريب.

رميت السكين على “العدو” الذي كان يشرب القهوة في شرفة المقهى.

 

 

 

 

 

 

ألقيت نظرة على شاشة حالته. كانت قوته تسمى سبب غير معروف. ربما كانت قدرة أخفت سبب إجراء ما ، أو تجاهلت السبب وقفزت مباشرة إلى النتيجة.

“اللعنة!

 

 

 

 

 

 

 

حاول الرجل العجوز أن يهرب بسرعة. قفزت إلى الأرض التي كان عليها وابتسمت ابتسامة عريضة وأنا أضع ثمانية سكاكين بين أصابعي.

“ايه؟ من أنت بحق الجحيم؟ “

 

 

 

 

 

 

“وجتك. “

“حسناً ، سأعود إلى نقطة الحفظ وأوظف المزيد من المرتزقة. “

 

إذا أطلقت النار عليه ، لكنني فشلت في قتله ، فقد “يتجاهل حقيقة إطلاق النار عليه” أيضاً. اقتربت ببطء من الرجل العجوز المسترخي  . حتى الآن ، كنت أتعرض للثقب والجرح بسكينه. لكن هذا لا يهم ، طالما أنه لم يدمر جسدي تماماً. هذا هو مدى قوة قدرة القديسة.

 

 

 

 

هرب الناس في المقهى وهم يصرخون على حياتهم. نظر الرجل العجوز إلي بوجه مرتبك.

 

 

 

 

 

 

 

“فقط ماذا فعلت لك…؟ “

“كان الإنسان العادي سيموت من طلقة واحدة … الحياة لا تسير كما يتوقعها المرء. “

 

 

 

 

 

هززت رأسي.

ألقيت نظرة على شاشة حالته. كانت قوته تسمى سبب غير معروف. ربما كانت قدرة أخفت سبب إجراء ما ، أو تجاهلت السبب وقفزت مباشرة إلى النتيجة.

 

 

 

 

 

 

ربما عملت هكذا.

 

 

الحاضر: بعد رؤية الاحتمالات المتعددة للمستقبل ، يؤكد اللص طريقة للبقاء على قيد الحياة. -> اللص يستأجر مستخدمي القدرات . -> الوقت الحاضر.  

 

 

 

نيكرو اخرج شهقة.

السبب: رمى بسكين.

“لماذا لا يمكنك شرح كل شيء هكذا منذ البداية؟! “

 

ما مجموعه 35000 دولار. لم يكن كثير . حسناً ، برؤية كيف أنه لم يكن مثل المحارب ، أعتقد أنه من الواضح أنه سيكون فقير أيضاً.

 

 

 

التسلسل الزمني الأول : ظهور القاتل. -> يموت اللص الذي لم يرا مستقبله. -> لا يستطيع اللص أن يرى ما بعد هذه النقطة ، لأنه “ميت”.  

التأثير: ضرب بسكين.

 

 

 

 

 

 

 

إذا قمت بإخفاء السبب ، فيبدو أنه تم ترك التأثير فقط. لقد ضربت بسكين ، لكن لم أر سبب هذا التأثير على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

إذا قمت بإخفاء السبب ، فيبدو أنه تم ترك التأثير فقط. لقد ضربت بسكين ، لكن لم أر سبب هذا التأثير على الإطلاق.

“لم يتحرك تلاميذك على الرغم من حقيقة أن مسدسي موجه إلى الجميع. كنت هادئ جدا ، هل تعلم؟ هذا ما يجعل القتلة ضعفاء للغاية. “

 

 

 

 

 

 

“حسنا . وهذا هو الجدول الزمني الحالي. سأكون الوحش في هذا الوضع الحالي. لكن انظر. عندما تسير في المسار الأيسر ، فأنت لا تعرف ما الذي سيكون عند المخرج. هذا هو نفسه بالنسبة للطريق الصحيح أيضاً. لأنك مُت في المرتين قبل أن تتمكن من الوصول إلى هناك. ولكن ، ماذا يحدث إذا تمكنت من قتل الوحش؟ ستعرف ماذا يوجد على الجانب الآخر من المخرج ، أليس كذلك؟ لأنك تمكنت من البقاء على قيد الحياة إلى هذا الحد. “

ذاب التعبير المفاجئ للرجل العجوز. وفي اللحظة التالية-. سقطت ذراعي اليمنى من جسدي. بدأ الدخان والدم الأسود يتساقطو من الجرح.

 

 

 

 

 

 

 

“لقد تمكنت من معرفة ذلك ، عمل جيد. لكن هل تعتقد حقاً أنه يمكنك الفوز؟ “

 

 

 

 

متى؟ أين؟ كيف؟

 

 

الرجل العجوز لم يفعل أي شيء. كان لا يزال جالساً على كرسيه.

ألقيت نظرة على شاشة حالته. كانت قوته تسمى سبب غير معروف. ربما كانت قدرة أخفت سبب إجراء ما ، أو تجاهلت السبب وقفزت مباشرة إلى النتيجة.

 

 

 

 

 

 

“كان الإنسان العادي سيموت من طلقة واحدة … الحياة لا تسير كما يتوقعها المرء. “

 

 

 

 

 

 

الحاضر: بعد رؤية الاحتمالات المتعددة للمستقبل ، يؤكد اللص طريقة للبقاء على قيد الحياة. -> اللص يستأجر مستخدمي القدرات . -> الوقت الحاضر.  

لا يخفي الأسباب فحسب ، بل يمكنه أيضاً تجاهلها؟ الشيء الذي كان يحمله الرجل العجوز كان [سكين القديسة المبارك]. كان لديه فقط عشرة هجوم . السبب الذي جعله قادر على اختراق السكين على الرغم من ذلك هو حقيقة أنه تجاهل “ السبب الذي منع السكين”.

 

 

 

 

 

 

“اللعنة!

بعبارة أخرى ، تجاهل الدرع تماماً.

 

 

 

 

 

 

هل يمكن أن يكون التحكم في الوقت؟ أو هجوم كان أسرع من أن تراه العيون؟ لا ، المحاولة كانت ضعيفة للغاية بالنسبة لمثل هذه القدرات. أخرجت السكين ، وحاولت معرفة ما إذا كانت قطعة خاصة من نوع ما. كان سكين رخيص يمكن العثور عليه في أي مكان. أن تكون قادر على اختراق هيرغانريل بهذا فقط … لذلك كانت هناك قدرة ، بعد كل شيء. اختفى الجرح في رأسي على الفور بفضل قدرة القديسة “الخلاص”.

إذا أطلقت النار عليه ، لكنني فشلت في قتله ، فقد “يتجاهل حقيقة إطلاق النار عليه” أيضاً. اقتربت ببطء من الرجل العجوز المسترخي  . حتى الآن ، كنت أتعرض للثقب والجرح بسكينه. لكن هذا لا يهم ، طالما أنه لم يدمر جسدي تماماً. هذا هو مدى قوة قدرة القديسة.

 

 

 

 

 

 

 

“…إيه؟ “

 

 

 

 

 

 

فقط ما هي هذه القدرة…

كان الرجل العجوز يمسك برأسه من بين يدي وحاول الهرب بجنون. قطع ذراعي وجسدي بسكينه ، لكن الجروح اختفت على الفور. يجب أن يكونو قد تم نقلهم إلى القديسة.

 

 

 

 

 

 

 

ضغطت ببطء على رأس الرجل. حتى لو كان بإمكانه تجاهل سبب لشيء ما ، يمكنه فقط القيام بذلك لفترة محددة من الوقت . إذا كان الوقت عبارة عن لفافة طويلة من الخبز ، فالسبب هو المقطع العرضي لجزء من هذا الخبز . قدرة الرجل العجوز يمكن أن تتخلص فقط من هذا المقطع العرضي الواحد . إذا ضغطت على هذا الخبز من كلا الجانبين ببطء ، فسيتعين على الرجل إلغاء السبب إلى ما لا نهاية ، لكن…

 

 

 

 

 

 

 

جاءت القوة بتكلفة.

 

 

 

 

الحاضر: بعد رؤية الاحتمالات المتعددة للمستقبل ، يؤكد اللص طريقة للبقاء على قيد الحياة. -> اللص يستأجر مستخدمي القدرات . -> الوقت الحاضر.  

 

 

حتى لو مسحت سبب تدمير جمجمتك شيئاً فشيئاً ، فلا يمكنك تجاهل تدفق الوقت.

 

 

أدركت متأخراً قليلاً عندما كان هناك شفرة عالقة في رأسي.

 

رميت السكين على “العدو” الذي كان يشرب القهوة في شرفة المقهى.

 

 

أفترض أن هذا يكفي.

 

 

 

 

 

 

 

رميت دماغه المحطّم على الأرض ، ونظّفت يدي بزجاجة ماء. كنت أعتقد أن شخصاً آخر سيأتي ويهاجمني ، لكن اتضح أنه شخص واحد. انتهى الأمر بعدم جدوى أن أكون على أهبة الاستعداد. تجاهلت الناس الذين بدأو يتجمعون حولي ، وفتشت جثة الرجل العجوز. نأمل أن يكون هناك شيء جيد…

لقد انفصلنا بمجرد خروجنا من الغابة. ذهب نيكرو والقديسة إلى فندق الكازينو ، وقررت الذهاب إلى ساحة البلدة. ما كنت أبحث عنه كان فوز سريع . لقد طلبت من الاثنين الهروب في اللحظة التي أفشل فيها . إذا سارت الأمور وفقاً للخطة ، فسيكون الشخص الذي سيقتل اللص هو أنا. وسيكون هدف اللص أنا أيضاً. لأنه كان يعلم أنني سأذهب إلى ساحة البلدة ، فمن المحتمل أنه كان سيضع مرتزقة هنا بالفعل.

 

 

 

 

 

 

ما مجموعه 35000 دولار. لم يكن كثير . حسناً ، برؤية كيف أنه لم يكن مثل المحارب ، أعتقد أنه من الواضح أنه سيكون فقير أيضاً.

 

 

“…إيه؟ “

 

أدركت متأخراً قليلاً عندما كان هناك شفرة عالقة في رأسي.

 

 

بقي خمسة. كانت فكرة الاختباء خلف جدار من المرتزقة المأجورين فكرة ذكية ، لكن جعلني أقتلهم واحداً تلو الآخر مثل هذا كان مجرد إهدار للمال. يجب أن يعرف هذا لأنه رأى المستقبل. فلماذا كان يتصرف هكذا؟ مررت بالحشد وأنا أفكر في هذا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الخط الزمني 2+ : يرى اللص المستقبل. يرى الجدول الزمني الثاني. -> يدرك اللص أن الفخاخ لن تعمل على القاتل ، ويحاول طريقة مختلفة. هذه الطريقة هي توظيف المستخدمين ذوي القدرة. -> تمكن من قتل القاتل. -> يعيش اللص. -> يمكن للسارق أن يرى الصور بعد هذه النقطة ، لأنه على قيد الحياة.  

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط