22
“هل يمكنك التوقف عن ضرب مؤخرتي؟ اضربي أماكن أخرى . “
الفصل 22. لا يمكن انقاذ الجميع
سقطت تفاحة على الأرض. كانت تستهدف القديسة ، لكنها أصابتني بدلاً من ذلك. بدلاً من أن أعود بنفسي إلى الوراء ، قمت بتعديل عيني للنظر في الحشد. نقر أحد الأطفال على لسانه بخيبة أمل.
“لماذا تشتري الكثير من الأشياء؟ هل من الممكن تسليم الأشياء داخل القطار أيضاً؟ كم هذا غريب~ “
بدأ نيكرو ، الذي عاد لتوه من العمل بوجه مرهق ، بالبحث في صناديق التوصيل.
“عبوة بروتين ، قفازات مطاطية ، معطف واقي من المطر ، أحذية مطاطية ، مظلات … ما هذا بحق الجحيم؟ هل أنت في رحلة تسوق مجنونة أم ماذا؟ لن أحسب هذا علي نفقات السفر ، كما تعلم؟ “
هزت القديسة وجهها بيديها بمجرد نزولها. قالت إنها كانت تعمل على إصلاح مكياجها ، لكن لم يتغير شيء حقاً. تغير لون شفتيها قليلاً ، ربما؟ تحولت إلى فستان من قطعة واحدة أثناء الرحلة. انها حقا تبدو مثل طفلة . من المفترض أن تكون طالبة في المدرسة الثانوية ، لكنها تشبه إلى حد كبير طالبة في المدرسة الإعدادية. طولها قصير ، لكن جوانبها الأخرى كذلك…
تشددت القديسة ، التي أخفت الصندوق الخاص بها تحت مقعدها. هذه الطفلة كانت تحاول بجدية أن تمرر هذا على أنه مصاريف سفر؟
سددت العصا ونظرت إلى وجه القديسة. ذهب سلوكها المعتاد المشرق تماماً ، وكانت عيناها خاليتين من أي ضوء. كانت مثل الجثة.
…ربما يمكنني القيام بذلك أيضاً؟
في وسط ساحة المعركة-
“هل يمكنك بالفعل حساب هذا على أنه نفقات سفر؟ اشتريت هذا بأموالي الخاصة. “
[يجب على المدن المجاورة عقد صفقات تجارية مع فوليز. ألن يكون الأمر غريباً جداً إذا توقفت فوليز عن التواصل فجأة؟ على سبيل المثال ، يجب أن يكون هناك نوع من المطاعم داخل المدينة. إذا لم تصل مكونات اليوم…]
صرخ نيكرو بغضب.
كدت أفقد ضبط النفس ، مما تسبب في ارتعاش الحشد قليلاً. أحد المراهقين الذين حاولو رمي شيء متصلب.
“اختفي من بلدتنا. “
“هل تعتقد أننا في نزهة ؟! قطعا لا. مهلا! ماذا طلبت؟ أعطني اياه ، أعطني اياه. اللعنة ، لقد مرت فترة منذ أن شعرت بأنني أغضب هكذا. “
انتزع نيكرو بسرعة الصندوق في يد القديسة.
“ما هذا؟ مانيكير؟ أحمر شفاه؟ أنتم الأغبياء حقاً تتعايشون جيداً ، أليس كذلك؟ لا تفكر حتى في وضع يدك القذرة على ميزانيتي ، حسناً؟ “
عندما صرخت امرأة في منتصف العمر بغضب ، صعد بقية الحشد في ضجة.
من غير الصحي أن تضرب في مكان واحد فقط طوال الوقت. ضيقت القديسة عينيها.
“هل تعتقد أننا في نزهة ؟! قطعا لا. مهلا! ماذا طلبت؟ أعطني اياه ، أعطني اياه. اللعنة ، لقد مرت فترة منذ أن شعرت بأنني أغضب هكذا. “
فركت القديسة يديها معاً مثل ذبابة نحو نيكرو.
في النهاية ، لم ينجو أحد. ولا حتى هي. غضب الناس الذين حسرو و هدف كرهمم توجه إليها. هذه نتيجة أفعالك. الناس لا يستحقون الانقاذ.
“لماذا تشتري الكثير من الأشياء؟ هل من الممكن تسليم الأشياء داخل القطار أيضاً؟ كم هذا غريب~ “
“أخبرتك ، هذه ليست نزهة؟ . هل تعتقدين أنني أمك أو شيء من هذا القبيل؟ هل يجب أن أعتني حقاً بكل شيء؟ هناك حرب جارية هنا كما تعلمين. “
وقطع الرجل العجوز طريقه نحو القديسة وألقى بعصاه عليها. لا ينبغي أن يؤلمها كثيراً ، لكن…
“كم ستعطني لأخذها؟ “
نقر نيكرو على لسانه وألقى بصندوق التسليم على القديسة.
“سوف أسامحك مرة واحدة فقط ، حسناً؟ “
نظرنا إلى بعضنا البعض في أعيننا وغرقنا في التفكير العميق. كنا خبراء عندما وصل الأمر إلى الموت. كانت لدي معرفة بكيفية قتل الناس ، وكان نيكرو عالم في الموت بحد ذاته . من حيث الخبرة ، ربما كان نيكرو أكثر تقدماً مما كنت عليه. ربما حاول إيجاد طرق لهزيمة ميمينتو موري . وفشل. لم أستهين بهذه الحقيقة.
“مفهوم! “
“الكلبة! “
…ربما يمكنني القيام بذلك أيضاً؟
حفرت القديسة في صندوقها بينما كانت تصدر صوت “كيكي كيكي” غريب. أشعر أنها أصبحت أقل إنسانية كلما تعرفت عليها.
“أنت أمام القديسة ، تحرك! “
“أوه ، هذا الأحمق. “
ارتطم نيكرو على الكرسي المقابل لي.
“هذا وأشياء أخرى. هذا ليس لي ومورتو ، أليس كذلك؟ ليس الأمر كما لو أنك ستحتاج إلى البروتين على أي حال. اتخطط لاختبار شيء ما؟ “
نظر كل من في الغرفة بهذا الاتجاه في لحظة. بدأ الغموض ينتشر في الحشد . يمكنني أن أسمع كلمات مثل “العاهرة” و “الخائن” من الجمهور.
“من في العالم سيأخذها هكذا؟ مهلا جين ، هل تريدها؟ سأعطيك خصم. “
“حسناً ، هذا كل شيء. “
“كم ستعطني لأخذها؟ “
كانت فوليز قطعة أرض أسفل بركان. كانت المدينة التي أحاطت بالبركان مثل كعكة الدونات مشهدا مثير للاهتمام. كانت المشكلة هي أن الأرض المحيطة بالمدينة ارتفعت وتراجعت عدة مرات ، مما أدى إلى إنشاء منحدر حول المدينة. بفضل هذا ، أصبحت المدينة جزيرة. للوصول إلى الجزيرة ، يحتاج المرء إلى السير في منتصف الطريق أسفل منحدر ، ثم أخذ جسر إلى المدينة. كانت المرحلة الأولى من هذه الخطة هي إبقاء المحارب مقيد داخل المدينة. كان هذا مكان جيد بالنسبة لنا في هذا الصدد. تبعت القديسة إلى غرفة الانتظار ، ونظرت من بداخلها. كان هناك الكثير من الناس. لا أحد بدا مشبوه.
ألقت القديسة بصندوق التسليم علينا.
كلاك.
“ما هو هذا الشيء الذي طلبته في وقت سابق؟ “
“مهلا! توقفي ، توقفي. هل أنتي إله العنف أم ماذا؟ “
بدأت كل أنواع الأشياء تضرب رأسي وظهري. لم أكن أخطط حقاً لأن أكون درع لحوم ، لكن … أعتقد أنه لا يمكن مساعدتي حقاً ، بالنظر إلى موقعي الآن. لا يضر كثيرا على أي حال.
عبس نيكرو وهو يسد جورباً متجه لوجهه.
“اللعنة ، ألم تسمع ما قلته؟ “
“تلك الرائحة! تبا! ماذا؟ مهلا؟ إلى أين تذهبي؟ “
“سر! “
“أخبرتك ، هذه ليست نزهة؟ . هل تعتقدين أنني أمك أو شيء من هذا القبيل؟ هل يجب أن أعتني حقاً بكل شيء؟ هناك حرب جارية هنا كما تعلمين. “
حاول نيكرو إيقاف الناس ، لكن لم تظهر عليهم أي علامات للتوقف.
ربما ستضع بعض مساحيق التجميل . مرت القديسة بكلانا وتوجهة مباشرة إلى الحمام. كان جلوس كلانا في الغرفة هكذا أمر محرج للغاية. لم يكن هناك الكثير لنتحدث عنه ، بعد كل شيء. أدرك نيكرو ذلك أيضاً ، وانحنى قليلاً.
“ما هو هذا الشيء الذي طلبته في وقت سابق؟ “
“بروتين؟ “
“أوه ، هذا الأحمق. “
“هذا وأشياء أخرى. هذا ليس لي ومورتو ، أليس كذلك؟ ليس الأمر كما لو أنك ستحتاج إلى البروتين على أي حال. اتخطط لاختبار شيء ما؟ “
ماذا يقصد؟ قبل أن أتمكن من طرح السؤال على نيكرو ، كان علي أن ألجأ لرؤية شخص ما يحدق بهذا الاتجاه . لنكون أكثر تحديداً ، شخص ما يحدق في القديسة.
“هذا وأشياء أخرى. هذا ليس لي ومورتو ، أليس كذلك؟ ليس الأمر كما لو أنك ستحتاج إلى البروتين على أي حال. اتخطط لاختبار شيء ما؟ “
سؤال حاد.
“ماذا؟ “
جفلت قليلاً عندما رفع القديسة يدها. هل كانت ستضربني مرة أخرى؟ حسناً؟ لماذا لم تضربني؟ نفضت القديسة شظايا الزجاج من على رأسها بهدوء. بدت وكأنها مستعدة للبكاء ، مما جعلني في حيرة من أمري.
“لا تقلق بشأن ذلك. قد لا ينتهي بي الأمر بالحاجة إليه. “
بدأت كل أنواع الأشياء تضرب رأسي وظهري. لم أكن أخطط حقاً لأن أكون درع لحوم ، لكن … أعتقد أنه لا يمكن مساعدتي حقاً ، بالنظر إلى موقعي الآن. لا يضر كثيرا على أي حال.
“أنا لا أفهم. هل تخطط لقتل المحارب مع هذا؟ أنا أخبرك بهذا الآن ، لكن الحساسية أو السم لن يعملان عليه؟ “
[أفترض أن الثورات ستكون قريبة من المستحيل مع مجموعة مثل هذه.]
تحطيم!
“أنا أعرف. لا يمكنك قتله. “
نظرنا إلى بعضنا البعض في أعيننا وغرقنا في التفكير العميق. كنا خبراء عندما وصل الأمر إلى الموت. كانت لدي معرفة بكيفية قتل الناس ، وكان نيكرو عالم في الموت بحد ذاته . من حيث الخبرة ، ربما كان نيكرو أكثر تقدماً مما كنت عليه. ربما حاول إيجاد طرق لهزيمة ميمينتو موري . وفشل. لم أستهين بهذه الحقيقة.
“حسناً ، هذا كل شيء. “
نقرة!
كان نيكرو أول من أنهى الصمت.
سؤال حاد.
“أخبرتك ، هذه ليست نزهة؟ . هل تعتقدين أنني أمك أو شيء من هذا القبيل؟ هل يجب أن أعتني حقاً بكل شيء؟ هناك حرب جارية هنا كما تعلمين. “
بدأ نيكرو ، الذي عاد لتوه من العمل بوجه مرهق ، بالبحث في صناديق التوصيل.
“يبدو أننا هنا تقريباً. إستعد. “
ظننت أنني شممت رائحة قريبة من روث البقر. الآن بعد أن نظرت إليها ، تمكنت من رؤية المزارع مصطفة في الخارج. كانت هناك تلال مليئة بالعشب الأخضر وتنتشر عبرها أبقار عديدة . في الأفق ، كان بإمكاني رؤية الجبال العملاقة والمنحدرات المهيبة. قمت بتعديل موضع عيني لكي أنظر إلى الجبال.
“واو ، الجو حار. “
[ليس في التقرير ، أليس كذلك؟ لا يوجد خيار حقاً. هؤلاء الرجال غير رسميين . لا يمكن أن يكون لديك أي سجلات لهم. يحظر القانون الدولي وجود هؤلاء الأشخاص في الجوار أيضاً. على أي حال ، هناك فرع في الحكومة يتعامل مع هذا النوع من الأشياء.]
بركان يبلغ ارتفاعه 5150 متر ، بركان.
كاد نيكرو يمزق ربطة عنقه.
في هذا الارتفاع ، يجب أن يكون المرء قادر على رؤية بعض الثلج مصطفً في الأعلى ، لكني لم أستطع رؤية سوى أجزاء صغيرة من اللون الأبيض بين كل الألوان البنية. بالقرب من فوهة البركان ، كان الهواء يتلألأ من الحرارة. في الداخل ، كانت الحمم القرمزية السوداء تتلوى في الداخل مثل كائن حي. ربما لن يموت المحارب من هذا.
[هذه المحطة هي محطة بويسر ، بويسر. لأولئك منكم الذين يرغبون في زيارة فوليز ، يرجى النزول هنا. يرجى التأكد من عدم ترك أي شيء خلفك عند النزول. بالنسبة لكبار السن وذوي ضغط الدم المرتفع ، يُرجى توخي الحذر من التغير الشديد في درجة الحرارة. هذه المحطة هي محطة بويسر ، بويسر.]
نقرة!
ارتطم نيكرو على الكرسي المقابل لي.
كي-
بدأ القطار في التباطؤ بشكل مطرد.
“لماذا أتيت إلى هنا في هذا الوقت؟! “
*
“ألن يتم اكتشافنا على هذا النحو؟ “
ألقت القديسة بصندوق التسليم علينا.
“حار! “
في الحالة التي يجب أن يموت فيها شخص ما ، كان الشيء الوحيد الذي فعلته القديسة هو إطالة زمن الحرب.
“شعرت بشيء خطير منك. “
هزت القديسة وجهها بيديها بمجرد نزولها. قالت إنها كانت تعمل على إصلاح مكياجها ، لكن لم يتغير شيء حقاً. تغير لون شفتيها قليلاً ، ربما؟ تحولت إلى فستان من قطعة واحدة أثناء الرحلة. انها حقا تبدو مثل طفلة . من المفترض أن تكون طالبة في المدرسة الثانوية ، لكنها تشبه إلى حد كبير طالبة في المدرسة الإعدادية. طولها قصير ، لكن جوانبها الأخرى كذلك…
“أورا! “
“ارجعي إلى بيت الدعارة الذي أتيتي منه!”
كان نيكرو أول من أنهى الصمت.
لقد تعرضت للركل.
لقد تعرضت للركل.
“…لماذا؟ “
“شعرت بشيء خطير منك. “
في هذا الارتفاع ، يجب أن يكون المرء قادر على رؤية بعض الثلج مصطفً في الأعلى ، لكني لم أستطع رؤية سوى أجزاء صغيرة من اللون الأبيض بين كل الألوان البنية. بالقرب من فوهة البركان ، كان الهواء يتلألأ من الحرارة. في الداخل ، كانت الحمم القرمزية السوداء تتلوى في الداخل مثل كائن حي. ربما لن يموت المحارب من هذا.
فركت مؤخرتي.
“اللعنة ، ألم تسمع ما قلته؟ “
بدأ نيكرو ، الذي عاد لتوه من العمل بوجه مرهق ، بالبحث في صناديق التوصيل.
“هل يمكنك التوقف عن ضرب مؤخرتي؟ اضربي أماكن أخرى . “
من غير الصحي أن تضرب في مكان واحد فقط طوال الوقت. ضيقت القديسة عينيها.
“من فضلك لا تقول أي شيء يمكن أن يؤدي إلى سوء الفهم. “
“شعرت بشيء خطير منك. “
لم يكن هناك سوى الغضب والكراهية في المنطقة الآن. حدق الحشد في القديسة. أصاب الغضب الحشد مثل الطاعون وبدأ العبوس في الانتشار. لقد شعرت أنهم يريدون تمزيقها إلى أشلاء في أول فرصة يحصلو عليها. الشيء الوحيد الذي منعهم من فعل ذلك هو أنا ونيكرو. مشيت نحو القديسة.
كيف يمكن أن يؤدي هذا إلى سوء الفهم؟
“ايي! توقفو عن ذلك! “
“هل تعتقد أننا في نزهة ؟! قطعا لا. مهلا! ماذا طلبت؟ أعطني اياه ، أعطني اياه. اللعنة ، لقد مرت فترة منذ أن شعرت بأنني أغضب هكذا. “
“واو ، الجو حار. “
“لن أسامحها!”
“أكرهها. “
“ارجعي إلى بيت الدعارة الذي أتيتي منه!”
“الإذن؟ “
كاد نيكرو يمزق ربطة عنقه.
“سوف أسامحك مرة واحدة فقط ، حسناً؟ “
ألقت القديسة بصندوق التسليم علينا.
“أشعر وكأن الجو يزداد سخونة في كل مرة أتي فيها إلى هنا. هل يجب أن أشتري شيئ رائع لنفسي؟ “
“مفهوم! “
هزت القديسة وجهها بيديها بمجرد نزولها. قالت إنها كانت تعمل على إصلاح مكياجها ، لكن لم يتغير شيء حقاً. تغير لون شفتيها قليلاً ، ربما؟ تحولت إلى فستان من قطعة واحدة أثناء الرحلة. انها حقا تبدو مثل طفلة . من المفترض أن تكون طالبة في المدرسة الثانوية ، لكنها تشبه إلى حد كبير طالبة في المدرسة الإعدادية. طولها قصير ، لكن جوانبها الأخرى كذلك…
يجب أن يكون أكثر سخونة في فوليز. من الرائع اني لا أشعر بأي درجات حرارة مع هذا الجسد.
عندما سقطت العصا على الأرض ، جفلت القديسة. كانت تنظر إلى الأرض كمجرمة منذ فترة.
أشار نيكرو إلى غرفة الانتظار المجاورة.
“شعرت بشيء خطير منك. “
“دعنا نرتاح هناك قليلاً. يمكننا التحرك بعد الحصول على إذن. يجب على القادة ترتيب جميع الجنود نيابة عنا. “
“حسناً ، هذا كل شيء. “
“الإذن؟ “
“من في العالم سيأخذها هكذا؟ مهلا جين ، هل تريدها؟ سأعطيك خصم. “
كي-
راسلني نيكرو تخاطر للإجابة على سؤالي.
[… اتعتقد؟]
صفق نيكرو بخفة.
[قاموا بتركيب قنبلة على الجسر. سوف يفجرونها بعد أن نمر.]
“آه. “
كدت أفقد ضبط النفس ، مما تسبب في ارتعاش الحشد قليلاً. أحد المراهقين الذين حاولو رمي شيء متصلب.
قسم المعلومات؟
كانت فوليز قطعة أرض أسفل بركان. كانت المدينة التي أحاطت بالبركان مثل كعكة الدونات مشهدا مثير للاهتمام. كانت المشكلة هي أن الأرض المحيطة بالمدينة ارتفعت وتراجعت عدة مرات ، مما أدى إلى إنشاء منحدر حول المدينة. بفضل هذا ، أصبحت المدينة جزيرة. للوصول إلى الجزيرة ، يحتاج المرء إلى السير في منتصف الطريق أسفل منحدر ، ثم أخذ جسر إلى المدينة. كانت المرحلة الأولى من هذه الخطة هي إبقاء المحارب مقيد داخل المدينة. كان هذا مكان جيد بالنسبة لنا في هذا الصدد. تبعت القديسة إلى غرفة الانتظار ، ونظرت من بداخلها. كان هناك الكثير من الناس. لا أحد بدا مشبوه.
“ايه؟ عزيزي انظر. أن… أليست هذه العاهرة؟ “
“ألن يتم اكتشافنا على هذا النحو؟ “
كانت فوليز قطعة أرض أسفل بركان. كانت المدينة التي أحاطت بالبركان مثل كعكة الدونات مشهدا مثير للاهتمام. كانت المشكلة هي أن الأرض المحيطة بالمدينة ارتفعت وتراجعت عدة مرات ، مما أدى إلى إنشاء منحدر حول المدينة. بفضل هذا ، أصبحت المدينة جزيرة. للوصول إلى الجزيرة ، يحتاج المرء إلى السير في منتصف الطريق أسفل منحدر ، ثم أخذ جسر إلى المدينة. كانت المرحلة الأولى من هذه الخطة هي إبقاء المحارب مقيد داخل المدينة. كان هذا مكان جيد بالنسبة لنا في هذا الصدد. تبعت القديسة إلى غرفة الانتظار ، ونظرت من بداخلها. كان هناك الكثير من الناس. لا أحد بدا مشبوه.
“ماذا؟ “
لقد راسلت (نيكرو) تخاطريا.
كيف يمكن أن يؤدي هذا إلى سوء الفهم؟
[يخضع فوليز لسيطرة الجيش الآن.]
[نعم؟]
[يجب على المدن المجاورة عقد صفقات تجارية مع فوليز. ألن يكون الأمر غريباً جداً إذا توقفت فوليز عن التواصل فجأة؟ على سبيل المثال ، يجب أن يكون هناك نوع من المطاعم داخل المدينة. إذا لم تصل مكونات اليوم…]
[آه! كنت أتساءل ما الذي يثير فضولك. أنت حقاً تنظر باستخفاف إلى قوة الأمة. لكن … سؤال جيد. اعتقدت أنك سوف تتجاهلها فقط. عقلك حاد.]
صفق نيكرو بخفة.
[ليس في التقرير ، أليس كذلك؟ لا يوجد خيار حقاً. هؤلاء الرجال غير رسميين . لا يمكن أن يكون لديك أي سجلات لهم. يحظر القانون الدولي وجود هؤلاء الأشخاص في الجوار أيضاً. على أي حال ، هناك فرع في الحكومة يتعامل مع هذا النوع من الأشياء.]
قسم المعلومات؟
[هذا من شأنه أن يستدعي … البروتوكول رقم ثلاثة. لذا فإلامر ينطوي على القليل من غسيل الدماغ .]
حكومة تستفيد بشكل فعال من السحرة والمستخدمين المتمرسين … افترضت أنهم سيكونون أقوياء للغاية ، ولكن ليس إلى هذه الدرجة.
[أفترض أن الثورات ستكون قريبة من المستحيل مع مجموعة مثل هذه.]
قعقعة.
[… اتعتقد؟]
ماذا يقصد؟ قبل أن أتمكن من طرح السؤال على نيكرو ، كان علي أن ألجأ لرؤية شخص ما يحدق بهذا الاتجاه . لنكون أكثر تحديداً ، شخص ما يحدق في القديسة.
“ايه؟ عزيزي انظر. أن… أليست هذه العاهرة؟ “
تحطيم!
عبست امرأة عجوز كما أشار رجل عجوز إلى القديسة.
“أين؟ لا استطيع ان ارى حقا … آه! أنت على حق! تلك العاهرة الصغيرة! تلك العاهرة التي قتلت ابني! “
“…لماذا؟ “
نظر كل من في الغرفة بهذا الاتجاه في لحظة. بدأ الغموض ينتشر في الحشد . يمكنني أن أسمع كلمات مثل “العاهرة” و “الخائن” من الجمهور.
“لن أسامحها!”
“آه … كان يجب أن أستخدم السحر… “
وجه نيكرو يشعر بالانزعاج.
قسم المعلومات؟
“مفهوم! “
“لماذا أتيت إلى هنا في هذا الوقت؟! “
وقطع الرجل العجوز طريقه نحو القديسة وألقى بعصاه عليها. لا ينبغي أن يؤلمها كثيراً ، لكن…
“ما هذا؟ مانيكير؟ أحمر شفاه؟ أنتم الأغبياء حقاً تتعايشون جيداً ، أليس كذلك؟ لا تفكر حتى في وضع يدك القذرة على ميزانيتي ، حسناً؟ “
هزت القديسة وجهها بيديها بمجرد نزولها. قالت إنها كانت تعمل على إصلاح مكياجها ، لكن لم يتغير شيء حقاً. تغير لون شفتيها قليلاً ، ربما؟ تحولت إلى فستان من قطعة واحدة أثناء الرحلة. انها حقا تبدو مثل طفلة . من المفترض أن تكون طالبة في المدرسة الثانوية ، لكنها تشبه إلى حد كبير طالبة في المدرسة الإعدادية. طولها قصير ، لكن جوانبها الأخرى كذلك…
“هذا خطير. “
صرخ نيكرو بغضب.
سددت العصا ونظرت إلى وجه القديسة. ذهب سلوكها المعتاد المشرق تماماً ، وكانت عيناها خاليتين من أي ضوء. كانت مثل الجثة.
حكومة تستفيد بشكل فعال من السحرة والمستخدمين المتمرسين … افترضت أنهم سيكونون أقوياء للغاية ، ولكن ليس إلى هذه الدرجة.
“اتركه! اتركه ، أيها الوغد! دعنا نذهب ! “
“يبدو أننا هنا تقريباً. إستعد. “
فعل الرجل العجوز كل ما في وسعه لمحاولة إخراج العصا ، لكنها رفضت أن تتزحزح عن يدي. فقط بعد أن قرر الرجل العجوز التراجع ، قررت أن أتركه.
“لماذا أتيت إلى هنا في هذا الوقت؟! “
قعقعة.
حاول نيكرو إيقاف الناس ، لكن لم تظهر عليهم أي علامات للتوقف.
أشار نيكرو إلى غرفة الانتظار المجاورة.
ارتطم نيكرو على الكرسي المقابل لي.
عندما سقطت العصا على الأرض ، جفلت القديسة. كانت تنظر إلى الأرض كمجرمة منذ فترة.
ربما ستضع بعض مساحيق التجميل . مرت القديسة بكلانا وتوجهة مباشرة إلى الحمام. كان جلوس كلانا في الغرفة هكذا أمر محرج للغاية. لم يكن هناك الكثير لنتحدث عنه ، بعد كل شيء. أدرك نيكرو ذلك أيضاً ، وانحنى قليلاً.
“إنها القديسة… “
“انها حقا هي. “
بدأت كل أنواع الأشياء تضرب رأسي وظهري. لم أكن أخطط حقاً لأن أكون درع لحوم ، لكن … أعتقد أنه لا يمكن مساعدتي حقاً ، بالنظر إلى موقعي الآن. لا يضر كثيرا على أي حال.
تمتمات الأصوات تعلو الآن.
“اللعينة. “
رطم.
“أكرهها. “
كان نيكرو أول من أنهى الصمت.
سؤال حاد.
“بسببها ، كان ابني…! “
فعل الرجل العجوز كل ما في وسعه لمحاولة إخراج العصا ، لكنها رفضت أن تتزحزح عن يدي. فقط بعد أن قرر الرجل العجوز التراجع ، قررت أن أتركه.
عندما صرخت امرأة في منتصف العمر بغضب ، صعد بقية الحشد في ضجة.
“تلك الساحرة جعلت الحرب تدوم لفترة أطول! ”
“لن أسامحها!”
خرج نيكرو من امامي . كان جسده يتلوى بالدخان الأسود. كان من السهل معرفة أن هذه كانت تعويذة فقط بمظهرها. ربما يمكن أن يرو الآن. أنهم سيموتون إذا استمروا في هذا الأمر. أعقبت ذلك الفوضى. ركض الناس خارج الغرفة مثل الأرانب المسعورة. نيكرو مفيد جداً في بعض الأحيان. نظرت إلى القديسة ، التي بدت وكأنها على وشك الإغماء ، ونقرت علي وجهها.
“لماذا لا يمكنك إنقاذ ابني؟”
“عاهرة!”
“الجندي الذي أنقذته قتل طفلي!”
“ارجعي إلى بيت الدعارة الذي أتيتي منه!”
بدأ أحدهم في إلقاء أشياء حادة مثل الأقلام والسكاكين ، والتي بدأت تلتصق بظهري.
“الكلبة! “
الفصل 22. لا يمكن انقاذ الجميع
لم يكن هناك سوى الغضب والكراهية في المنطقة الآن. حدق الحشد في القديسة. أصاب الغضب الحشد مثل الطاعون وبدأ العبوس في الانتشار. لقد شعرت أنهم يريدون تمزيقها إلى أشلاء في أول فرصة يحصلو عليها. الشيء الوحيد الذي منعهم من فعل ذلك هو أنا ونيكرو. مشيت نحو القديسة.
“أخبرتك ، هذه ليست نزهة؟ . هل تعتقدين أنني أمك أو شيء من هذا القبيل؟ هل يجب أن أعتني حقاً بكل شيء؟ هناك حرب جارية هنا كما تعلمين. “
“كم هذا مستفز. “
“كم هذا مستفز. “
أمسكت القديسة بملابسها بإحكام. من المحتمل أنها أنقذت كل شخص صادفته ، سواء كان حليف أو عدو. لأنها لا تجرؤ على رؤية شخص يموت أمامها.
في وسط ساحة المعركة-
“اذهبي إلى الجحيم! “
وجه نيكرو يشعر بالانزعاج.
القديسة تشفي جندي جريح. بالتضحية بجسدها. بتحمّل ألم الجندي.
كان نيكرو أول من أنهى الصمت.
يشكر الجندي القديسة ويخرج ليقتل العدو. لم تستطع الوقوف بمجرد مشاهدة ما يحدث. لم تستطع تحمل رؤية شخص يموت ، حتى لو كان هذا الشخص عدو. المعجزات التي قدمتها القديسة لشخص ما كانت في النهاية مصيبة لرجل آخر.
في الحالة التي يجب أن يموت فيها شخص ما ، كان الشيء الوحيد الذي فعلته القديسة هو إطالة زمن الحرب.
حكومة تستفيد بشكل فعال من السحرة والمستخدمين المتمرسين … افترضت أنهم سيكونون أقوياء للغاية ، ولكن ليس إلى هذه الدرجة.
وجه نيكرو يشعر بالانزعاج.
في النهاية ، لم ينجو أحد. ولا حتى هي. غضب الناس الذين حسرو و هدف كرهمم توجه إليها. هذه نتيجة أفعالك. الناس لا يستحقون الانقاذ.
كاد نيكرو يمزق ربطة عنقه.
كلاك.
حكومة تستفيد بشكل فعال من السحرة والمستخدمين المتمرسين … افترضت أنهم سيكونون أقوياء للغاية ، ولكن ليس إلى هذه الدرجة.
سقطت تفاحة على الأرض. كانت تستهدف القديسة ، لكنها أصابتني بدلاً من ذلك. بدلاً من أن أعود بنفسي إلى الوراء ، قمت بتعديل عيني للنظر في الحشد. نقر أحد الأطفال على لسانه بخيبة أمل.
هزت القديسة وجهها بيديها بمجرد نزولها. قالت إنها كانت تعمل على إصلاح مكياجها ، لكن لم يتغير شيء حقاً. تغير لون شفتيها قليلاً ، ربما؟ تحولت إلى فستان من قطعة واحدة أثناء الرحلة. انها حقا تبدو مثل طفلة . من المفترض أن تكون طالبة في المدرسة الثانوية ، لكنها تشبه إلى حد كبير طالبة في المدرسة الإعدادية. طولها قصير ، لكن جوانبها الأخرى كذلك…
…كانوا جميعا بلا قيمة.
رطم.
هذه المرة ، أصابتني حقيبة في فخذي.
“أعيدي ابني… “
كانت يدا المرأة ترتجفان. بدلا من الخوف ، كانت مليئة بالغضب. كانت الدموع تنهمر من عيني المرأة. تصلبت وجوه الناس بمجرد أن رأو هذا وبدأو يرمون أشياء مختلفة في طريقنا.
“اختفي من بلدتنا. “
نقرة!
[هذه المحطة هي محطة بويسر ، بويسر. لأولئك منكم الذين يرغبون في زيارة فوليز ، يرجى النزول هنا. يرجى التأكد من عدم ترك أي شيء خلفك عند النزول. بالنسبة لكبار السن وذوي ضغط الدم المرتفع ، يُرجى توخي الحذر من التغير الشديد في درجة الحرارة. هذه المحطة هي محطة بويسر ، بويسر.]
“اذهبي إلى الجحيم! “
في النهاية ، لم ينجو أحد. ولا حتى هي. غضب الناس الذين حسرو و هدف كرهمم توجه إليها. هذه نتيجة أفعالك. الناس لا يستحقون الانقاذ.
“أنت أمام القديسة ، تحرك! “
“يبدو أننا هنا تقريباً. إستعد. “
“لن أسامحها!”
بدأت كل أنواع الأشياء تضرب رأسي وظهري. لم أكن أخطط حقاً لأن أكون درع لحوم ، لكن … أعتقد أنه لا يمكن مساعدتي حقاً ، بالنظر إلى موقعي الآن. لا يضر كثيرا على أي حال.
وجه نيكرو يشعر بالانزعاج.
“ايي! توقفو عن ذلك! “
حاول نيكرو إيقاف الناس ، لكن لم تظهر عليهم أي علامات للتوقف.
القديسة تشفي جندي جريح. بالتضحية بجسدها. بتحمّل ألم الجندي.
“إذا واصلتم فعل هذا…! “
فركت القديسة يديها معاً مثل ذبابة نحو نيكرو.
“أنا لا أفهم. هل تخطط لقتل المحارب مع هذا؟ أنا أخبرك بهذا الآن ، لكن الحساسية أو السم لن يعملان عليه؟ “
بدأ أحدهم في إلقاء أشياء حادة مثل الأقلام والسكاكين ، والتي بدأت تلتصق بظهري.
صفق نيكرو بخفة.
تحطيم!
القديسة تشفي جندي جريح. بالتضحية بجسدها. بتحمّل ألم الجندي.
“تلك الساحرة جعلت الحرب تدوم لفترة أطول! ”
“…حسناً ، لا أعتقد أنني سأحصل على فرصة للانتقام لاحقاً. “
توقف الناس عندما تحطم الزجاج على الأرض. ربما نجحت تهديدات نيكرو قليلاً. هل انتهى؟ عدت بحسرة إلى الناس.
نظر كل من في الغرفة بهذا الاتجاه في لحظة. بدأ الغموض ينتشر في الحشد . يمكنني أن أسمع كلمات مثل “العاهرة” و “الخائن” من الجمهور.
…كانوا جميعا بلا قيمة.
فعل الرجل العجوز كل ما في وسعه لمحاولة إخراج العصا ، لكنها رفضت أن تتزحزح عن يدي. فقط بعد أن قرر الرجل العجوز التراجع ، قررت أن أتركه.
كدت أفقد ضبط النفس ، مما تسبب في ارتعاش الحشد قليلاً. أحد المراهقين الذين حاولو رمي شيء متصلب.
بدأ أحدهم في إلقاء أشياء حادة مثل الأقلام والسكاكين ، والتي بدأت تلتصق بظهري.
“اللعنة ، ألم تسمع ما قلته؟ “
“ايه؟ عزيزي انظر. أن… أليست هذه العاهرة؟ “
خرج نيكرو من امامي . كان جسده يتلوى بالدخان الأسود. كان من السهل معرفة أن هذه كانت تعويذة فقط بمظهرها. ربما يمكن أن يرو الآن. أنهم سيموتون إذا استمروا في هذا الأمر. أعقبت ذلك الفوضى. ركض الناس خارج الغرفة مثل الأرانب المسعورة. نيكرو مفيد جداً في بعض الأحيان. نظرت إلى القديسة ، التي بدت وكأنها على وشك الإغماء ، ونقرت علي وجهها.
انتزع نيكرو بسرعة الصندوق في يد القديسة.
“ماذا؟ “
نقرة!
[قاموا بتركيب قنبلة على الجسر. سوف يفجرونها بعد أن نمر.]
انحنى رأسها للخلف بصوت عالي.
توقف الناس عندما تحطم الزجاج على الأرض. ربما نجحت تهديدات نيكرو قليلاً. هل انتهى؟ عدت بحسرة إلى الناس.
“ماذا تفعل!؟ “
ارتطم نيكرو على الكرسي المقابل لي.
عبست القديسة وهي تفرك جرحها. لذا عادت. انفجر اللهب الأزرق في إصبعي.
“…حسناً ، لا أعتقد أنني سأحصل على فرصة للانتقام لاحقاً. “
انتزع نيكرو بسرعة الصندوق في يد القديسة.
بدأ نيكرو ، الذي عاد لتوه من العمل بوجه مرهق ، بالبحث في صناديق التوصيل.
جفلت قليلاً عندما رفع القديسة يدها. هل كانت ستضربني مرة أخرى؟ حسناً؟ لماذا لم تضربني؟ نفضت القديسة شظايا الزجاج من على رأسها بهدوء. بدت وكأنها مستعدة للبكاء ، مما جعلني في حيرة من أمري.
تحطيم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
