ابنة العنقاء (5)
الفصل 178: ابنة العنقاء (5)
أعطى أرتبى تحذيرًا منخفضًا ، ثم قام بتنشيط سحر الاستصلاح.
المترجم: pharaoh-king-jeki
أعطى أرتبى تحذيرًا منخفضًا ، ثم قام بتنشيط سحر الاستصلاح.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“آه -أوه. إنه اقتراح غير محترم حقًا. حيث يجب أن أخبرك أن تفسد لكنني لا أستطيع. لا يمكنني رفضك. أنت صفيق للغاية لدرجة أنه يقتلني “.
“أ … أكون معك … ..”
إبتلعت إتنا. ورفعت ميتيل عينيها بحدة لكنها لم تقل أي شيء. لم يتم إعطاء أي تعليمات ، ولكن سيينا نشطت المانا خاصتها. حيث كانت تستعد للسيناريو حيث ذهبت طاقة إتنا الشيطانية في حالة من الهياج. فلم يكن إريك يعرف ماذا يحدث لكنه عرف فقط أن عدد النساء في الـ حزب سيزداد بمقدار واحدة. حيث كان لديه هذا الفكر بصمت وهو يرفع مطرقته. ورفع حذره.
أصبحت خدود إتنا حمراء زاهية. حيث كان جسدها يشعر بالـ تأثير الضار لقارة الجليد لذلك بدت شاحبة. وأخيراً عادت إليها بعض الألوان والحيوية.
“•••••• كيف تعرف دائمًا كل شيء؟“
“في مثل هذا السيناريو كان عليك أن تقول أنك لا تختارني لـ حزبك. حيث كان يجب أن تقولي بأنكِ التقطتني من أجل الحب !؟ “
“هـ … هل هذا يعني أنك تركت تلك الشابة للمجيء إلي؟“
“ماذا••••••؟“
“لا. حتى لو تركتها فمن المحتمل أنها ستطاردني حتى نهاية حياتي “.
“أنت الأسوء! أنت تتحدث بصراحة عن رؤيه كلانا !؟ “
اقترب بقية حزبه من أرتبى و إتنا مع توقيت لا تشوبه شائبة.
بطريقة ما ، عرف أرتبى عن الأغلال التي ربطتها بملك الشياطين. حيث وضعت جانبا السؤال حول كيف اكتشف ذلك. بحث أرتبى عن تعويذة لها. ستكون كذبة إذا قالت أن قلبها لم يرفرف عندما سمعت كلماته. ومع ذلك اومأت على الفور من جانب إلى آخر.
كانت الحقيقة لذلك لم يكن لديه نقض. حيث كان خديها منتفخين حتى الحد الأقصى. و لم يستطع أن يقول: “لم أطلب منكي الزواج مني. أردت فقط أن تدخلي في الحزب. ألا تفكري في نفسك كثيرًا؟
ومع ذلك لم تتوقع أبدًا أن تكون فادينيت و سيينا و إريك بالقرب من المستوى 380. ولم تتوقع أبدًا أن تكون قوية جدًا !؟ عندما رأت حزب ارتبى ، أدركت قوتها. و لقد دهشت من ذلك.
بالطبع لم يكن هذا صحيحًا تمامًا. فلم يكن يريدها أن تصبح “عضوًا جيدًا في الـ حزب”. حيث كان يعتقد أنه لم يكن لديه شعور شخصي تجاهها في حياته الماضية. و عندما نجا أرتبى من كونه الملك السماوي الرابع ليصبح البطل بدأ ببطء ليصبح أكثر صدقًا بمشاعره الخاصة.
“لقد اعتنينا بهم بالفعل!”
“آه -أوه. إنه اقتراح غير محترم حقًا. حيث يجب أن أخبرك أن تفسد لكنني لا أستطيع. لا يمكنني رفضك. أنت صفيق للغاية لدرجة أنه يقتلني “.
“
بدت ريجينا مرعوبة ، وكان بإمكانها أن تخمن ما شاهدته. و في فترة زمنية قصيرة ، ارتفع كلا المستويين بشكل ملحوظ. فقرر أرتبى عدم التحدث عنه.
“بما أنني قد أهنتك بالفعل هل تمانعي إذا سألت منكي أن تفعلي شيئًا آخر من أجلي؟“
في لحظه ، ركضت ميتيل إلى الأمام ، وسدت مسار إتنا. حيث كانت عينيها حمراء قليلاً. و اختلطت عينيها بالقلق والغضب.
“ماذا افعل؟ لم أقابل قط رجل مثلك “.
تركت سيينا ابتسامة مشرقة وهي تجيب عليها. و ذهبت على الفور نحو إتنا. حيث كانت سيينا حساسة أيضًا للطاقة الشيطانية. حيث كانت حساسيتها لا مثيل لها لذلك أدركت على الفور الطبيعة الخطيرة لوضع إتنا.
استخدم أرتبى قدرته على قراءة جميع الخلق لمسح إتنا. حصل على تقييم مثالي لوضعها الحالي. حيث كانت تتحدث معه بطريقة لا مبالية لكن حيويتها تدهورت بشكل ملحوظ.
عادة كانت قادرة على إيجاد توازن صحيح بين طاقتها الشيطانية وطاقة النار. ومع ذلك فقد بقيت ما يقرب من عام داخل القارة الجليدية ، وقد أضعفت طاقتها النارية الطبيعية. واستغلت الطاقة الشيطانية هذه الفرصة للـ تأثير داخل جسدها. ونتيجة لذلك كانت أجزاء من جسدها تضيع.
الفصل 178: ابنة العنقاء (5)
كانت شيطانية لكنها كانت أقرب إلى طاقة النار من الطاقة الشيطانية. و عندما تم كسر التوازن الهش بين الاثنين كان الشيء الوحيد المتبقي هو وفاتها في نهاية المطاف.
ومع ذلك لم تتوقع أبدًا أن تكون فادينيت و سيينا و إريك بالقرب من المستوى 380. ولم تتوقع أبدًا أن تكون قوية جدًا !؟ عندما رأت حزب ارتبى ، أدركت قوتها. و لقد دهشت من ذلك.
في الحقيقة كانت معجزة أنها كانت قادرة على الوقوف هنا هكذا. حيث يبدو أن بترا كان صحيحة. حيث كانت تتصرف كما لو كانت بخير لأنها كانت قلقة من ملاحقة قوات ملك الشياطين السابقة لها.
استخدم أرتبى قدرته على قراءة جميع الخلق لمسح إتنا. حصل على تقييم مثالي لوضعها الحالي. حيث كانت تتحدث معه بطريقة لا مبالية لكن حيويتها تدهورت بشكل ملحوظ.
“حتى لو كنت معجبًا بي حقًا فلا يجب أن تحدق بي هكذا. إنه أمر محرج قليلاً. “
“أنتي حقاً مشابهه لـ ميتيل…. و على أي حال…”
“ثم لماذا طرح مثل هذا الاقتراح؟ هل هذا لأنك تريد مني أن أكون من نفس جنسك؟ إذا كانت هذه نيتك فأنا لست متأثره بها بشكل خاص. إنها ليست مسلية سواء … “.
“لا أمانع أن تقول إنني أشبه بشخص ما لكن لماذا كان عليك أن تقارنني بتلك الفتاة الصغيرة!”
“حتى سيينا تعرف عنه !؟ بالطبع ، كنت أعرف بالفعل أن أرتبى يمتلك سحرًا مع خاصية فريدة جدًا. نعم ، لقد خمنت إلى حد ما أنك البطل. ومع ذلك لم أتوقع منك أبدًا أن تعمل على تغيير الشياطين إلى بشر !؟ أنه أمر مثير للسخرية!؟“
“إتنا أود منك أن تصبحي إنسانًا.”
كان أرتبى مباشرًا بكلماته. حتى الآن كانت إتنا محرجه ومرتبكه. ولم تكن تعرف ماذا تفعل بنفسها. ومع ذلك ظهر ضوء شديد في عيني إتنا عندما سمعت كلماته.
“أنا لا أحب مثل هذه النكات. و إذا لم يكن أرتبى ، لـ كنت قد أحرقت الشخص الذي قال لي هذه الكلمات “.
“أنا لا أحب مثل هذه النكات. و إذا لم يكن أرتبى ، لـ كنت قد أحرقت الشخص الذي قال لي هذه الكلمات “.
“بالطبع ، أنا بخير. و في الواقع ، أعتقد أنكي على وشك صنع مشكلة لي. هدئي من روعك. ولا ترددي تعويذتك المقدسة. “
“ماذا لو كنت لا أمزح؟“
كان أرتبى يسمح بتنفس الصعداء ، ولكن سمع صوت حاد وقوي من بعيد. و عندما التفت للنظر ، رأت فتاتين تجريان تجاهه. حيث كان هذا واضحًا لكنه كانت ميتيل وريجينا.
“إتنا أوني مذهله لكن أرتبى أوبا مدهش أكثر !”
“فهذا يجعل الأمر أسوأ بكثير.”
“لقد بحثت عن تعويذة تحررك من القيود التي وضعها عليك ملك الشياطين. قد يكون من الصعب تصديق ذلك لكني كنت ناجحًا. و في حالتك الحالية ، أنا متأكد من أنها ستعمل “.
كل شيء يتحرك بوتيرة محمومة. لمعلوماتك ، توفي الملك السماوي الرابع وقوات ملك الشياطين السابقة هنا. ليس مكانًا آمنًا. علينا الانتهاء بسرعة من العمل الذي لا يزال يتعين القيام به. ثم علينا مغادرة هذا المكان “.
“ثم لماذا طرح مثل هذا الاقتراح؟ هل هذا لأنك تريد مني أن أكون من نفس جنسك؟ إذا كانت هذه نيتك فأنا لست متأثره بها بشكل خاص. إنها ليست مسلية سواء … “.
“••••••.”
“في مثل هذا السيناريو كان عليك أن تقول أنك لا تختارني لـ حزبك. حيث كان يجب أن تقولي بأنكِ التقطتني من أجل الحب !؟ “
بطريقة ما ، عرف أرتبى عن الأغلال التي ربطتها بملك الشياطين. حيث وضعت جانبا السؤال حول كيف اكتشف ذلك. بحث أرتبى عن تعويذة لها. ستكون كذبة إذا قالت أن قلبها لم يرفرف عندما سمعت كلماته. ومع ذلك اومأت على الفور من جانب إلى آخر.
“بما أنني قد أهنتك بالفعل هل تمانعي إذا سألت منكي أن تفعلي شيئًا آخر من أجلي؟“
كانت شيطانية لكنها كانت أقرب إلى طاقة النار من الطاقة الشيطانية. و عندما تم كسر التوازن الهش بين الاثنين كان الشيء الوحيد المتبقي هو وفاتها في نهاية المطاف.
“لم أعد مقيده بملك الشياطين. و إذا كنت ما زلت مقيده ، لما كنت سأبقى هنا “.
“حزبك قوي للغاية. ليس لديك سبب لإحضاري !؟ “
“وأنا أعلم ذلك.”
بطريقة ما ، عرف أرتبى عن الأغلال التي ربطتها بملك الشياطين. حيث وضعت جانبا السؤال حول كيف اكتشف ذلك. بحث أرتبى عن تعويذة لها. ستكون كذبة إذا قالت أن قلبها لم يرفرف عندما سمعت كلماته. ومع ذلك اومأت على الفور من جانب إلى آخر.
“ثم لماذا طرح مثل هذا الاقتراح؟ هل هذا لأنك تريد مني أن أكون من نفس جنسك؟ إذا كانت هذه نيتك فأنا لست متأثره بها بشكل خاص. إنها ليست مسلية سواء … “.
أصبحت خدود إتنا حمراء زاهية. حيث كان جسدها يشعر بالـ تأثير الضار لقارة الجليد لذلك بدت شاحبة. وأخيراً عادت إليها بعض الألوان والحيوية.
يبدو أنها لا تزال تشعر بالارتباك من كل هذا. أراد أرتبى أن يعيد الارتباك الذي كانت تشعر به. فأدلى بإعلان حازم.
بدت إتنا وكأنها على وشك البكاء. و استمر أرتبى في الابتسامة الزاهية كما لو كان يضايقها.
“ثم لماذا طرح مثل هذا الاقتراح؟ هل هذا لأنك تريد مني أن أكون من نفس جنسك؟ إذا كانت هذه نيتك فأنا لست متأثره بها بشكل خاص. إنها ليست مسلية سواء … “.
“إذا بقيتي كما أنتي فلن تدومي طويلاً و ربما تعرفين هذا بالفعل ، أليس كذلك؟ إذا كنتي تريدين البقاء على قيد الحياة فعليكي أن تختاري إما إزالة طاقة النار أو الطاقة الشيطانية. و نظرًا لأن إزالة طاقة النار أمر مستحيل ، يجب علينا إزالة الطاقة الشيطانية “.
و بدأت علاقة السبب والنتيجة تجد مكانها الصحيح.
حاولت إتنا تغيير الموضوع لكنها في النهاية أعطت موافقتها. حيث كان فخرها قوياً ، وكانت حازمة في معتقداتها. حيث كان يعتقد أنه سيكون من الصعب إقناعها ، ولكن لحسن الحظ لم يكن كذلك.
“•••••• كيف تعرف دائمًا كل شيء؟“
“رائع. إتنا أوني أنتي مملوءه للغاية بنفسك “.
بدت إتنا وكأنها على وشك البكاء. و استمر أرتبى في الابتسامة الزاهية كما لو كان يضايقها.
“ماذا افعل؟ لم أقابل قط رجل مثلك “.
“ليس هذا فقط. أعلم أن قوى ملك الشياطين السابقة تلاحقك. كشف ذلك لي بترا. و على أي حال يبدو أنكي متيقظه لهم. ولا يجب أن تكوني. و يمكنك أن تكوني مرتاحه حيث ذهبت كل من ميتيل و رجينا للتخلص منهم. “
بطريقة ما ، عرف أرتبى عن الأغلال التي ربطتها بملك الشياطين. حيث وضعت جانبا السؤال حول كيف اكتشف ذلك. بحث أرتبى عن تعويذة لها. ستكون كذبة إذا قالت أن قلبها لم يرفرف عندما سمعت كلماته. ومع ذلك اومأت على الفور من جانب إلى آخر.
“فقط اثنين منهم!؟ هل أنت مجنون ؟! سيقتلون! “
إبتلعت إتنا. ورفعت ميتيل عينيها بحدة لكنها لم تقل أي شيء. لم يتم إعطاء أي تعليمات ، ولكن سيينا نشطت المانا خاصتها. حيث كانت تستعد للسيناريو حيث ذهبت طاقة إتنا الشيطانية في حالة من الهياج. فلم يكن إريك يعرف ماذا يحدث لكنه عرف فقط أن عدد النساء في الـ حزب سيزداد بمقدار واحدة. حيث كان لديه هذا الفكر بصمت وهو يرفع مطرقته. ورفع حذره.
بدت إتنا وكأنها على وشك البكاء. و استمر أرتبى في الابتسامة الزاهية كما لو كان يضايقها.
كانت إتنا الحالية حيث كان حزبه منذ حوالي نصف عام. حيث كانت على أعتاب دخول المستوى 400 ، وبدا أنها بقيت على هذا المستوى خلال نصف العام الماضي. حيث كان من المتوقع كانت مشغولة بالاختباء من أعدائها لذلك ربما لم تكن تعرف حتى كم مر من الوقت. و في الأساس كانت تعاني من الإكراه العقلي خلال العام الماضي.
“أنتي تعرفي ما هي عليه الآن.”
“أرتبى-نييييييييم!”
“أنت الأسوء! أنت تتحدث بصراحة عن رؤيه كلانا !؟ “
“حسنا. دعونا ننضم إلى ميتيل أولاً … .. “
“أوبا!”
اقترب بقية حزبه من أرتبى و إتنا مع توقيت لا تشوبه شائبة.
إبتلعت إتنا. ورفعت ميتيل عينيها بحدة لكنها لم تقل أي شيء. لم يتم إعطاء أي تعليمات ، ولكن سيينا نشطت المانا خاصتها. حيث كانت تستعد للسيناريو حيث ذهبت طاقة إتنا الشيطانية في حالة من الهياج. فلم يكن إريك يعرف ماذا يحدث لكنه عرف فقط أن عدد النساء في الـ حزب سيزداد بمقدار واحدة. حيث كان لديه هذا الفكر بصمت وهو يرفع مطرقته. ورفع حذره.
كان بترا على استعداد للموت لأنه خلق سحرًا عظيمًا. عرقل أرتبى جهود خندق بترا الأخيرة كما لو أنها لم تكن شيئًا. فوجئ حزبه به لذلك كانت متجذرة في مكانها. ومع ذلك بدأ الجو الجيد يتشكل حول أرتبى و إتنا.فـ لم تعد فادينيت تتحمله. حيث سيطرت على الحصان الصلب ، وقد اندفعت لهما!
“ثقي بي فقط ، ودعيني أهتم بها. و على الأقل ، هذا أفضل من الموت “.
“أرتبى-نيم! هـ … هل أنت بخير !؟ “
“لقد بحثت عن تعويذة تحررك من القيود التي وضعها عليك ملك الشياطين. قد يكون من الصعب تصديق ذلك لكني كنت ناجحًا. و في حالتك الحالية ، أنا متأكد من أنها ستعمل “.
“بالطبع ، أنا بخير. و في الواقع ، أعتقد أنكي على وشك صنع مشكلة لي. هدئي من روعك. ولا ترددي تعويذتك المقدسة. “
نفض أرتبى بخفة جبين سيينا. ولم يستطع كبح ضحكته.
الفصل 178: ابنة العنقاء (5)
“هاه؟ رأيتكما يا رفاق آخر مرة •••••• كاهنة مقدسة !؟
خرج عدة مئات من سلاسل المانا الشفافة من جسده من خلال الأداه. و بدأ المجلد السحري بإخراج الضوء الأرجواني اللامع. حيث كان نفس لون عينيه. فأصبحت عيون إتنا ثابتة على المجلد السحري.
“أنتي تعرفي ما هي عليه الآن.”
بطريقة ما ، عرف أرتبى عن الأغلال التي ربطتها بملك الشياطين. حيث وضعت جانبا السؤال حول كيف اكتشف ذلك. بحث أرتبى عن تعويذة لها. ستكون كذبة إذا قالت أن قلبها لم يرفرف عندما سمعت كلماته. ومع ذلك اومأت على الفور من جانب إلى آخر.
“في الحقيقة لم يكن لدي طريقة لإقناعها للقيام بذلك و ربما يجب أن أكون ممتنًا لأن إتنا في حالة ضعف .. “
“مـ … و انتظر لحظة ••••••؟“
“••••••.”
اقترب بقية حزبه من أرتبى و إتنا مع توقيت لا تشوبه شائبة.
عرفت إتنا بالفعل أن أرتبى كان قويًا. و أدركت أنه طور ذخيرة قدراته. و أدركت ذلك عندما رآته يخمد بترا بسهولة.
في الحقيقة كانت معجزة أنها كانت قادرة على الوقوف هنا هكذا. حيث يبدو أن بترا كان صحيحة. حيث كانت تتصرف كما لو كانت بخير لأنها كانت قلقة من ملاحقة قوات ملك الشياطين السابقة لها.
ومع ذلك لم تتوقع أبدًا أن تكون فادينيت و سيينا و إريك بالقرب من المستوى 380. ولم تتوقع أبدًا أن تكون قوية جدًا !؟ عندما رأت حزب ارتبى ، أدركت قوتها. و لقد دهشت من ذلك.
“كيف••••••؟ سافرت مع سيينا. و في ذلك الوقت ، نمت بسرعة ، ولكن ليس على هذا المعدل ….. “
“كيف••••••؟ سافرت مع سيينا. و في ذلك الوقت ، نمت بسرعة ، ولكن ليس على هذا المعدل ….. “
كانت إتنا الحالية حيث كان حزبه منذ حوالي نصف عام. حيث كانت على أعتاب دخول المستوى 400 ، وبدا أنها بقيت على هذا المستوى خلال نصف العام الماضي. حيث كان من المتوقع كانت مشغولة بالاختباء من أعدائها لذلك ربما لم تكن تعرف حتى كم مر من الوقت. و في الأساس كانت تعاني من الإكراه العقلي خلال العام الماضي.
بدت ريجينا مرعوبة ، وكان بإمكانها أن تخمن ما شاهدته. و في فترة زمنية قصيرة ، ارتفع كلا المستويين بشكل ملحوظ. فقرر أرتبى عدم التحدث عنه.
“إتنا أوني مذهله لكن أرتبى أوبا مدهش أكثر !”
“مـ … العمل الذي لا يزال … ..”
“أ … أكون معك … ..”
تركت سيينا ابتسامة مشرقة وهي تجيب عليها. و ذهبت على الفور نحو إتنا. حيث كانت سيينا حساسة أيضًا للطاقة الشيطانية. حيث كانت حساسيتها لا مثيل لها لذلك أدركت على الفور الطبيعة الخطيرة لوضع إتنا.
“أ … أكون معك … ..”
“أوني ، لن يلاحقوك بعد الآن. و يمكنكي أن تأخذي وقتك بينما تستمعي إلى كلمات أوبا. حسنا؟ لا ينبغي أن يولد جنس الشيطان وعالم الشيطان في المقام الأول. و علاوة على ذلك يحاول أوبا تصحيح ذلك! أوبا لديه القدرة على إحداث هذا التغيير! “
في عملية إتقان هذه العملية ، قتل عددًا كبيرًا من الشياطين. ومع ذلك فقد حذفت هذا الجزء.
في عملية إتقان هذه العملية ، قتل عددًا كبيرًا من الشياطين. ومع ذلك فقد حذفت هذا الجزء.
اقترب بقية حزبه من أرتبى و إتنا مع توقيت لا تشوبه شائبة.
“حتى سيينا تعرف عنه !؟ بالطبع ، كنت أعرف بالفعل أن أرتبى يمتلك سحرًا مع خاصية فريدة جدًا. نعم ، لقد خمنت إلى حد ما أنك البطل. ومع ذلك لم أتوقع منك أبدًا أن تعمل على تغيير الشياطين إلى بشر !؟ أنه أمر مثير للسخرية!؟“
“هذا ليس سخيفًا لأنني رائع حقًا.”
“في مثل هذا السيناريو كان عليك أن تقول أنك لا تختارني لـ حزبك. حيث كان يجب أن تقولي بأنكِ التقطتني من أجل الحب !؟ “
تحدث أرتبى بطريقة رسمية حيث مد يده نحوها.
“وأنا أعلم ذلك.”
“ثقي بي فقط ، ودعيني أهتم بها. و على الأقل ، هذا أفضل من الموت “.
“أنت الأسوء! أنت تتحدث بصراحة عن رؤيه كلانا !؟ “
“اااااااااااااااااااااااه! هل حقا! ليس لدي اي فكرة عما يحدث!”
خرج عدة مئات من سلاسل المانا الشفافة من جسده من خلال الأداه. و بدأ المجلد السحري بإخراج الضوء الأرجواني اللامع. حيث كان نفس لون عينيه. فأصبحت عيون إتنا ثابتة على المجلد السحري.
تعرضت للـ هجوم من قبل قوات ملك الشياطين السابقة ، وفي مرحلة ما ، اختفت القيود التي وضعها عليها ملك الشياطين. و ذهبت هاربه ، ثم ظهر أرتبى و بترا معًا أمامها. ثم قام بترا بشيء غبي وقتل. ولم يبق سوى رخامه الروح. حيث أدى ذلك إلى اعتراف أرتبى الذي جعل قلبها ينبض.و الآن أراد فجأة أن تصبح إنسانًا!
“أنتي تعرفي ما هي عليه الآن.”
“اووووه. ما هذا بحق الجحيم؟ لماذا يخرج كل شيء من الفراغ مثل هذا؟ كان من الرائع لو لم تحدث الأحداث بهذه السرعة وفي مجموعات! “
في عملية إتقان هذه العملية ، قتل عددًا كبيرًا من الشياطين. ومع ذلك فقد حذفت هذا الجزء.
أمسكت بشعرها بشدة وهي تصرخ بصوت عال. و في النهاية ، جلست على الأرض ، وانخفض رأسها.
أعطى أرتبى تحذيرًا منخفضًا ، ثم قام بتنشيط سحر الاستصلاح.
“أنت محق. على هذا المعدل ، سأموت. و هذا هو السبب في أن أرتبى يمكن أن يفعل ما يريد. لا يهمني إذا جعلتني إنسانًا أو طائر العنقاء! أفعل ما يحلو لك! ومع ذلك يجب أن تفعل ذلك بعد أن تنقذ حياة صديقتك. هؤلاء الشياطين أقوياء حقا. عليك أن تسرع وتذهب لمساعدتها! و لماذا تتصرف كأحمق من خلال محاولة الاعتناء بي عندما تكون صديقتك في خطر؟ هل أنت البطل حقًا؟ “
الفصل 178: ابنة العنقاء (5)
“أنتي حقًا لطيفه جدًا ••••••؟ هل أنتي متأكده من أنكي ملك سماوي رابع؟ “
“اااااااااااااااااااااااه! هل حقا! ليس لدي اي فكرة عما يحدث!”
“في حكايات البطل القديمة ، يوجد دائمًا ملك سماوي جميل ولطيف يقع على عاتق البطل.”
“رائع. إتنا أوني أنتي مملوءه للغاية بنفسك “.
“أرتبى-نيم! هـ … هل أنت بخير !؟ “
نفض أرتبى بخفة جبين سيينا. ولم يستطع كبح ضحكته.
بالطبع لم يكن هذا صحيحًا تمامًا. فلم يكن يريدها أن تصبح “عضوًا جيدًا في الـ حزب”. حيث كان يعتقد أنه لم يكن لديه شعور شخصي تجاهها في حياته الماضية. و عندما نجا أرتبى من كونه الملك السماوي الرابع ليصبح البطل بدأ ببطء ليصبح أكثر صدقًا بمشاعره الخاصة.
“في الحقيقة لم يكن لدي طريقة لإقناعها للقيام بذلك و ربما يجب أن أكون ممتنًا لأن إتنا في حالة ضعف .. “
“آه -أوه. إنه اقتراح غير محترم حقًا. حيث يجب أن أخبرك أن تفسد لكنني لا أستطيع. لا يمكنني رفضك. أنت صفيق للغاية لدرجة أنه يقتلني “.
حاولت إتنا تغيير الموضوع لكنها في النهاية أعطت موافقتها. حيث كان فخرها قوياً ، وكانت حازمة في معتقداتها. حيث كان يعتقد أنه سيكون من الصعب إقناعها ، ولكن لحسن الحظ لم يكن كذلك.
“ميتيل هل هذا ما قصدتيه في وقت سابق؟ لم تقصدي أن تقولي أنكي ستمنحيني بعض الوقت للحصول على بعض التلامس مع إتنا. هل تقصدي أنكي ستقتلين الشياطين بسرعة كبيرة لدرجة أنني لن أحصل على وقت للتلامس؟ “
“حسنا. دعونا ننضم إلى ميتيل أولاً … .. “
“حسنا. دعونا ننضم إلى ميتيل أولاً … .. “
“ليس عليك فعل ذلك!”
“أوني ، لن يلاحقوك بعد الآن. و يمكنكي أن تأخذي وقتك بينما تستمعي إلى كلمات أوبا. حسنا؟ لا ينبغي أن يولد جنس الشيطان وعالم الشيطان في المقام الأول. و علاوة على ذلك يحاول أوبا تصحيح ذلك! أوبا لديه القدرة على إحداث هذا التغيير! “
كان أرتبى يسمح بتنفس الصعداء ، ولكن سمع صوت حاد وقوي من بعيد. و عندما التفت للنظر ، رأت فتاتين تجريان تجاهه. حيث كان هذا واضحًا لكنه كانت ميتيل وريجينا.
“ميتيل هل هذا ما قصدتيه في وقت سابق؟ لم تقصدي أن تقولي أنكي ستمنحيني بعض الوقت للحصول على بعض التلامس مع إتنا. هل تقصدي أنكي ستقتلين الشياطين بسرعة كبيرة لدرجة أنني لن أحصل على وقت للتلامس؟ “
“ميتيل هل هذا ما قصدتيه في وقت سابق؟ لم تقصدي أن تقولي أنكي ستمنحيني بعض الوقت للحصول على بعض التلامس مع إتنا. هل تقصدي أنكي ستقتلين الشياطين بسرعة كبيرة لدرجة أنني لن أحصل على وقت للتلامس؟ “
“لقد اعتنينا بهم بالفعل!”
حاولت إتنا تغيير الموضوع لكنها في النهاية أعطت موافقتها. حيث كان فخرها قوياً ، وكانت حازمة في معتقداتها. حيث كان يعتقد أنه سيكون من الصعب إقناعها ، ولكن لحسن الحظ لم يكن كذلك.
“ماذا••••••؟“
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“وأنا أعلم ذلك.”
في لحظه ، ركضت ميتيل إلى الأمام ، وسدت مسار إتنا. حيث كانت عينيها حمراء قليلاً. و اختلطت عينيها بالقلق والغضب.
“لا أمانع أن تقول إنني أشبه بشخص ما لكن لماذا كان عليك أن تقارنني بتلك الفتاة الصغيرة!”
“ليس عليك فعل ذلك!”
“هذا هو السبب في أن التلامس ممنوع الآن!”
المترجم: pharaoh-king-jeki
“ميتيل هل هذا ما قصدتيه في وقت سابق؟ لم تقصدي أن تقولي أنكي ستمنحيني بعض الوقت للحصول على بعض التلامس مع إتنا. هل تقصدي أنكي ستقتلين الشياطين بسرعة كبيرة لدرجة أنني لن أحصل على وقت للتلامس؟ “
و بدأت علاقة السبب والنتيجة تجد مكانها الصحيح.
“ميتيل مخيفه. إنها تشبه ملك الشياطين أكثر من ملك الشياطين الحقيقي “.
بدت ريجينا مرعوبة ، وكان بإمكانها أن تخمن ما شاهدته. و في فترة زمنية قصيرة ، ارتفع كلا المستويين بشكل ملحوظ. فقرر أرتبى عدم التحدث عنه.
“لا. حتى لو تركتها فمن المحتمل أنها ستطاردني حتى نهاية حياتي “.
نفض أرتبى بخفة جبين سيينا. ولم يستطع كبح ضحكته.
“هل قتلتوهم حقًا؟ شباب؟“
من ناحية أخرى فوجئت إتنا عندما استشعرت الطاقة السحرية المنبعثة من ميتيل و رجينا. حيث كانت الفتاتان تقاتلان بشكل أساسي للحصول على مكان أقوى في حزب أرتبى. وفوق كل شيء كانت إتنا مندهشة من حقيقة أن هاتين الفتاتين قتلتا كل الشياطين التي كانت تعذبها خلال العام الماضي.
كل شيء يتحرك بوتيرة محمومة. لمعلوماتك ، توفي الملك السماوي الرابع وقوات ملك الشياطين السابقة هنا. ليس مكانًا آمنًا. علينا الانتهاء بسرعة من العمل الذي لا يزال يتعين القيام به. ثم علينا مغادرة هذا المكان “.
ومع ذلك لم تتوقع أبدًا أن تكون فادينيت و سيينا و إريك بالقرب من المستوى 380. ولم تتوقع أبدًا أن تكون قوية جدًا !؟ عندما رأت حزب ارتبى ، أدركت قوتها. و لقد دهشت من ذلك.
“مـ … العمل الذي لا يزال … ..”
تعرضت للـ هجوم من قبل قوات ملك الشياطين السابقة ، وفي مرحلة ما ، اختفت القيود التي وضعها عليها ملك الشياطين. و ذهبت هاربه ، ثم ظهر أرتبى و بترا معًا أمامها. ثم قام بترا بشيء غبي وقتل. ولم يبق سوى رخامه الروح. حيث أدى ذلك إلى اعتراف أرتبى الذي جعل قلبها ينبض.و الآن أراد فجأة أن تصبح إنسانًا!
اقترب بقية حزبه من أرتبى و إتنا مع توقيت لا تشوبه شائبة.
كانت إتنا الحالية حيث كان حزبه منذ حوالي نصف عام. حيث كانت على أعتاب دخول المستوى 400 ، وبدا أنها بقيت على هذا المستوى خلال نصف العام الماضي. حيث كان من المتوقع كانت مشغولة بالاختباء من أعدائها لذلك ربما لم تكن تعرف حتى كم مر من الوقت. و في الأساس كانت تعاني من الإكراه العقلي خلال العام الماضي.
إبتلعت إتنا. ورفعت ميتيل عينيها بحدة لكنها لم تقل أي شيء. لم يتم إعطاء أي تعليمات ، ولكن سيينا نشطت المانا خاصتها. حيث كانت تستعد للسيناريو حيث ذهبت طاقة إتنا الشيطانية في حالة من الهياج. فلم يكن إريك يعرف ماذا يحدث لكنه عرف فقط أن عدد النساء في الـ حزب سيزداد بمقدار واحدة. حيث كان لديه هذا الفكر بصمت وهو يرفع مطرقته. ورفع حذره.
“حزبك قوي للغاية. ليس لديك سبب لإحضاري !؟ “
“أرتبى-نيم! هـ … هل أنت بخير !؟ “
“ماذا تعني؟ حتى لو قمنا بالعديد من الاستعدادات فهذا لا يكفي أبداً. أعدائنا أقوياء “.
“إتنا أوني مذهله لكن أرتبى أوبا مدهش أكثر !”
“ميتيل هل هذا ما قصدتيه في وقت سابق؟ لم تقصدي أن تقولي أنكي ستمنحيني بعض الوقت للحصول على بعض التلامس مع إتنا. هل تقصدي أنكي ستقتلين الشياطين بسرعة كبيرة لدرجة أنني لن أحصل على وقت للتلامس؟ “
“
بالطبع لم يكن هذا صحيحًا تمامًا. فلم يكن يريدها أن تصبح “عضوًا جيدًا في الـ حزب”. حيث كان يعتقد أنه لم يكن لديه شعور شخصي تجاهها في حياته الماضية. و عندما نجا أرتبى من كونه الملك السماوي الرابع ليصبح البطل بدأ ببطء ليصبح أكثر صدقًا بمشاعره الخاصة.
“في مثل هذا السيناريو كان عليك أن تقول أنك لا تختارني لـ حزبك. حيث كان يجب أن تقولي بأنكِ التقطتني من أجل الحب !؟ “
“مـ … العمل الذي لا يزال … ..”
“أوني ، لن يلاحقوك بعد الآن. و يمكنكي أن تأخذي وقتك بينما تستمعي إلى كلمات أوبا. حسنا؟ لا ينبغي أن يولد جنس الشيطان وعالم الشيطان في المقام الأول. و علاوة على ذلك يحاول أوبا تصحيح ذلك! أوبا لديه القدرة على إحداث هذا التغيير! “
يبدو أن دماغ هذه البكر كان مليئًا بالمعرفة من الروايات الرومانسية. حيث كان لدى أعضاء حزبه خبرة كبيرة مع أرتبى ، وكانوا يعرفون ما يجب عليهم وما لا يجب أن يتوقعوه من أرتبى. حيث نظر إليها أعضاء حزبه و في عيونهم شفقة. و في هذه الأثناء فتح أرتبى مجلده السحري ببطء ، وطفت اداته في الـ هواء.
في لحظه ، ركضت ميتيل إلى الأمام ، وسدت مسار إتنا. حيث كانت عينيها حمراء قليلاً. و اختلطت عينيها بالقلق والغضب.
“رائع. إتنا أوني أنتي مملوءه للغاية بنفسك “.
خرج عدة مئات من سلاسل المانا الشفافة من جسده من خلال الأداه. و بدأ المجلد السحري بإخراج الضوء الأرجواني اللامع. حيث كان نفس لون عينيه. فأصبحت عيون إتنا ثابتة على المجلد السحري.
“حسنا. دعونا ننضم إلى ميتيل أولاً … .. “
“هذه التعويذه السحريه …..”
“ثقي بي فقط ، ودعيني أهتم بها. و على الأقل ، هذا أفضل من الموت “.
“إتنا ، هذا سيؤذي قليلاً.”
“في مثل هذا السيناريو كان عليك أن تقول أنك لا تختارني لـ حزبك. حيث كان يجب أن تقولي بأنكِ التقطتني من أجل الحب !؟ “
“ميتيل مخيفه. إنها تشبه ملك الشياطين أكثر من ملك الشياطين الحقيقي “.
أعطى أرتبى تحذيرًا منخفضًا ، ثم قام بتنشيط سحر الاستصلاح.
في لحظه ، ركضت ميتيل إلى الأمام ، وسدت مسار إتنا. حيث كانت عينيها حمراء قليلاً. و اختلطت عينيها بالقلق والغضب.
و بدأت علاقة السبب والنتيجة تجد مكانها الصحيح.
الفصل 178: ابنة العنقاء (5)
“إتنا أود منك أن تصبحي إنسانًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
