أحفاد البطل (3)
الفصل 160: أحفاد البطل (3)
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
المترجم: pharaoh-king-jeki
يبدو أن ميتيل كانت شديدة في تحذيرها. لم تفكر روا حتى في خلع القماش الملفوف حول جسدها. بدت وكأنها شخص من العصور الوسطى. اتخذت خطوات قصيرة وسريعة نحو أرتبى. حاولت العودة إلى جيبه. و عندما لم تستطع كانت مرتبكة. حيث كانت عيون ميتيل تحترق بالنار عندما واصلت روا التمسك بأرتبي.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“أنت لا تريد أن تذهب إلى قبر الحياة المجازي لذلك تخطط لوضعنا جميعًا في قبر حقيقي ، أيها الوغد!”
“في الوقت الحالي ، العالم البشري ليس في وضع جيد. وأنا أعلم ذلك. ومع ذلك لن يأتي أي شيء جيد من التسرع إلى الأمام. و أنا لا أقول هذا ببساطة لضمان استمرار الخط الخاص بك. أعتقد أن كلاكما بحاجة إلى ترك مكان يمكنكم العودة إليه. “
“مـ … ماذا بحق الجحيم؟ ماذا يحدث هنا؟ ميتيل هل أنتي بخير !؟ “
“مكان يمكننا فيه العودة إلى ••••••.”
القرف! هذا الأجاوسي لا يستطيع أن يتخذ قراره!
كانت عيون ميتيل لا تزال تتلألأ بالنجوم. ومع ذلك كان من الخطأ الاعتقاد بأنها كانت تستمع بجدية إلى كلمات برومس. حيث كانت تركز فقط على فكرة واحدة.
كانت فكرة صنع طفل مع أرتبى!
“هذه هي المرة الثانية التي يحدث فيها هذا.”
“نعم. أعتقد أيضًا أن هذا أمر حتمي! “
]نيا؟ نيا نيا؟ نيااا نيااا نيااا[.
“كوالدك ، يجعلني أشعر بعدم الارتياح بعض الشيء عندما تقفزي بأذرع مفتوحة … ..”
“لا أعتقد أن البطل في إقران البطل هو الطريق الصحيح للذهاب. و من خلال ما قرأته من القصص القديمة ، أعتقد أن هناك حجة أفضل لابتكار اقتران البطل والكاهنة المقدسة! “
“اليس كذلك؟ كما هو متوقع ، أليس الوقت مبكرًا جدًا؟ “
نيا! نيااا •••••• آه؟ هو-آهه؟ “
“لا. و أنا لا أقول ذلك.”
“نيا؟“
القرف! هذا الأجاوسي لا يستطيع أن يتخذ قراره!
‘أأكل؟ أنا حقا أكله. و يمكنني أكله؟
على أي حال كان على أرتبى الخروج من هذا المنزل المجنون!
“انتظر لحظة! لدي اقتراح! من المهم جدًا أن يواصل البطل خطه. ومع ذلك ألن يكون من الأهم أن تكون ذرية بين البطل وكاهنة مقدسة! “
“مم !؟“
“متي جئت هنا فادينيت!”
توقيتها لا يمكن أن يكون أسوأ من ذلك! الشخص الذي يمكن أن يجعل هذا الوضع أكثر تعقيدًا قد ظهر!
“جميل … آه. و هذا ليس هو. هل ولدت من جديد ككائن شرير مثل ملك الشياطين أم كائنات من أمثال مماثلة؟ “
]المستوى: 385[
“لا أعتقد أن البطل في إقران البطل هو الطريق الصحيح للذهاب. و من خلال ما قرأته من القصص القديمة ، أعتقد أن هناك حجة أفضل لابتكار اقتران البطل والكاهنة المقدسة! “
]نيااا-ااااااااااااااااااااااهه [!
“أعتقد أنه من السابق لأوانه!”
“توقفي عن إقراني مع الجميع!”
راقب أرتبى تقدمها عندما قام بتنشيط مجلده السحري. تخلت فادينيت عن ختم بصمتها على أرتبى في الوقت الحالي. و كما أعدت مهارتها.
“الكاهنة المقدسة نيم ، من فضلك أعطdنا المزيد من الحساء!”
“بحق الجحيم؟ أليس هذا غش !؟ “
“اسرعي واصطحبيهم!”
“نيااا نيااا-اهه.”
“الحساء ليس مهمًا الآن!”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“نيااا-اهه.”
رفضت فادينيت التراجع. حيث كانت متجذرة في مكانها مثل شعاع الفولاذ. حيث كان أرتبى محاط بـ ميتيل و فادينيت و برومس. وتساءل كيف يمكنه الخروج من هذا الوضع. لم يعتقد أنه قادر على حل هذه المشكلة بتفاديها.
“استخدمت جسد السيد كمرجع! نيا! “
هذا يعني…..
عندما اختفى الضباب تمامًا ، استخدمت ميتيل التسارع للقفز على روا. أزالت روا عن أعين الجميع. حيث كان الجميع يفتحون أعينهم لكن كل شيء حدث بسرعة! و لم يروا أي شيء!
“هذا هو السبب في أنها أخطر شخص!”
“روا!”
]نيا [!
“جميل … آه. و هذا ليس هو. هل ولدت من جديد ككائن شرير مثل ملك الشياطين أم كائنات من أمثال مماثلة؟ “
“اواووه-ااااااااااااااااااااااههههه!”
لقد أصبحت بشرية. حيث كانت بشريًا يمتلك آذان قطة سوداء وثلاث ذيول.
“ماذا فعلت” بحق الجحيم
كان الجواب هو خلق فوضى في اتجاه مختلف تمامًا! ألقى أرتبى قلب الشر نحو روا. بينما كانت ميتيل تميز أرتبى فإن قبضتها على روا قد خففت. فقفزت على الفور من قبضة ميتيل وقضت على قلب الشر!
كان الجواب هو خلق فوضى في اتجاه مختلف تمامًا! ألقى أرتبى قلب الشر نحو روا. بينما كانت ميتيل تميز أرتبى فإن قبضتها على روا قد خففت. فقفزت على الفور من قبضة ميتيل وقضت على قلب الشر!
]المستوى: 385[
]نيا؟ نيا نيا؟ نيااا نيااا نيااا[.
“لذا أنت تكره حقًا فكرة ذلك أرتبى. و أنا أتألم.”
على أي حال كان هناك فائدة واضحة واحدة حصل عليها من كل هذا.
‘أأكل؟ أنا حقا أكله. و يمكنني أكله؟
كانت عينيها الكبيرتان تتألقان. وبدا أرتبى مثل قوس قزح على وشك إلقاء تعويذة نيزك على دولة معادية. تصلب وجهه. وأومأ برأسه وهو يصرخ بكلماته.
“لذا أنت تكره حقًا فكرة ذلك أرتبى. و أنا أتألم.”
“انهها!”
]نيااا-ااااااااااااااااااااااهه [!
“إذا كنتي ستفعلين ذلك فلماذا لم تنسخي جنسى؟“
“لذا أنت تكره حقًا فكرة ذلك أرتبى. و أنا أتألم.”
ابتلعت قلب الشر!
“انهها!”
“اوووووووووووووووووو-ااااااااااااااااااااااهههه!”
“لقد دمرنا! أنت وغد مجنون! لقد هبطت جهودنا على مدى المائتي عام الماضية! “
“أنت لا تريد أن تذهب إلى قبر الحياة المجازي لذلك تخطط لوضعنا جميعًا في قبر حقيقي ، أيها الوغد!”
“لا أعتقد أن البطل في إقران البطل هو الطريق الصحيح للذهاب. و من خلال ما قرأته من القصص القديمة ، أعتقد أن هناك حجة أفضل لابتكار اقتران البطل والكاهنة المقدسة! “
كان أرتبى يراقب تغيرت روا في الوقت الفعلي باستخدام قدرته على قراءة جميع الخلق. حيث كان هناك تغيير طفيف في تعبيره. بدا وكأنه يواجه مشكلة في التعبير عن مشاعره. و في النهاية ، أغلق مجلده السحري.
كان الجميع مرتبكين ، ونأوا بأنفسهم عن روا. بينما كانوا يفعلون ذلك أخرج أرتبى مجلده السحري ، وترك اداته تطفو في الـ هواء.
رفضت فادينيت التراجع. حيث كانت متجذرة في مكانها مثل شعاع الفولاذ. حيث كان أرتبى محاط بـ ميتيل و فادينيت و برومس. وتساءل كيف يمكنه الخروج من هذا الوضع. لم يعتقد أنه قادر على حل هذه المشكلة بتفاديها.
“لا يجب أن تكونوا قلقين يا رفاق.”
كانت عيون ميتيل لا تزال تتلألأ بالنجوم. ومع ذلك كان من الخطأ الاعتقاد بأنها كانت تستمع بجدية إلى كلمات برومس. حيث كانت تركز فقط على فكرة واحدة.
“كيف لا نقلق!”
لم يقم أرتبى بتغذية قلب الشر إلى روا. حيث كانت روا قد أكلت بالفعل قلبًا شريرًا من قبل. و كان عنصرًا يشبه مصدر الطاقة الشيطانية لكن روا كانت قادرة على جعله ملكًا لها. و عندما حصل أرتبى على قلب الشر الثاني لم يكن قد أعطاه لـ روا لأنه أراد أن يرى ما إذا كان قلب قلب الشر الثاني يختلف عن الأول.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لإجراء التقييم. و عندما كان تقييمه على وشك الانتهاء و كانت حياته الفردية على وشك الانتهاء! لقد كانت حالة مؤسفة للغاية!
]نيااا نيااا نيااا-اووه نيااا، نيااا-يي-اووه نيااا نيااا[.
“لقد قتلت جميع الوحوش القريبة أولاً لأنني أردت منع قلب الشر من أن يصبح غير قابل للإدارة. حتى أنني أعددت المجلد السحري لذا فإن احتمال الفشل صفر! في الأساس قد قمت بكل تحركاتي لأجل هذه اللحظة بالذات “.
“أردت فقط الخروج من الوضع الحالي! أنت تفكر في تفسيرك بعد أن قمت بالفوضى !؟ “
“مهلا أنتي يا غبيه. و لقد نمي جسدك لأن جسدك كان أصغر من أن يأكل كل الطاقة الشيطانية؟ “
لهذا كان يكره البالغين الذين سارعوا في امتصاصه!
“لا. تشبه طاقتها الطاقة الشيطانية لكنها مختلفة بشكل واضح. كيف يمكن أن يكون هذا؟ لقد ابتلعت قلب الشر بأكمله فكيف ؟! “
لهذا تجاهل كلمات العجوز الشمطاء. و لقد تصرف وكأنه لم يسمع كلماتها.
من ناحية أخرى كان من الصحيح أن أرتبى كان يستعد لهذه اللحظة. و لقد قام بالتحضيرات منذ أن أكلت روا أول قلب شرير. ومع ذلك لم يتوقع أبدًا أن يتم وضعه في موقف يضطر فيه إلى إطعام قلب الشر الآخر طوعًا إلى روا!
على أي حال كان على أرتبى الخروج من هذا المنزل المجنون!
]نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا [!
“لا. إنها وحش سحري لذا فهي آمنة! آمنة!”
]القدرة الفطرية: تعدد الأشكال[.
تم تنشيط الطاقة الشيطانية التي ذابت تمامًا في جسد روا عندما قابلت النصف الآخر. و اتسعت عيني روا عندما قامت بتنشيط المانا الخاصة بها. وحاولت بيأس هضم الطاقة الشيطانية.
توقيتها لا يمكن أن يكون أسوأ من ذلك! الشخص الذي يمكن أن يجعل هذا الوضع أكثر تعقيدًا قد ظهر!
راقب أرتبى تقدمها عندما قام بتنشيط مجلده السحري. تخلت فادينيت عن ختم بصمتها على أرتبى في الوقت الحالي. و كما أعدت مهارتها.
“ممم.”
ميتيل عبست.
“لذا أنت تكره حقًا فكرة ذلك أرتبى. و أنا أتألم.”
“اواووه-ااااااااااااااااااااااههههه!”
“أردت فقط الخروج من الوضع الحالي! أنت تفكر في تفسيرك بعد أن قمت بالفوضى !؟ “
“أعتقد أنه من السابق لأوانه!”
“لا يجب أن تكونوا قلقين يا رفاق.”
]نيا! نيا آه! نيااا-يااااااااااااهه-اووووواووه-ااااااااااااااااااااااهه [!
كان من الصعب معرفة ما إذا كانت روا تصرخ أو تزأر. ثم واصلت نبرتها ترتفع. فلم يكن أحد داخل المعبد يفكر في الزواج أو النسل. حيث كان الجميع يشعرون بالتوتر وهم يستعدون للمعركة.
في النهاية ، انبعث المانا الأرجوانيه المضيئه من جسد روا.
“••••••.”
]نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا [!
“أرتبى ••••••؟“
نيا! نيااا •••••• آه؟ هو-آهه؟ “
نيا! نيااا •••••• آه؟ هو-آهه؟ “
“ممم.”
“مـ … ماذا بحق الجحيم؟ ماذا يحدث هنا؟ ميتيل هل أنتي بخير !؟ “
لم يعد أحد يتحدث عن ذرية أرتبى المستقبلية بعد الآن.
كان أرتبى يراقب تغيرت روا في الوقت الفعلي باستخدام قدرته على قراءة جميع الخلق. حيث كان هناك تغيير طفيف في تعبيره. بدا وكأنه يواجه مشكلة في التعبير عن مشاعره. و في النهاية ، أغلق مجلده السحري.
“نعم. أعتقد أيضًا أن هذا أمر حتمي! “
“توقفي عن إقراني مع الجميع!”
“هذه هي المرة الثانية التي يحدث فيها هذا.”
“مرة ثانية؟“
“لماذا هي إنسان … انتظر لحظة. أيمكن ان تكون؟“
لقد اتخذت القرار المناسب. حيث كان أرتبى جزءًا من الجنس البشري. ومع ذلك لم يكن جسده جسد إنسان عادي لكنه لم يكن أيضًا جزءًا من جنس الشياطين. حيث كان جسده يتمتع بخصائص فريدة حقًا.
“لذا أنت تكره حقًا فكرة ذلك أرتبى. و أنا أتألم.”
أمالت “ميتيل” رأسها بطريقة لطيفة عندما سألته سؤالاً. ارتدى ابتسامة لطيفة بينما أشار إلى روا التي كانت محاطة بالمانا الأرجوانيه اللون. حيث كان ذلك غريباً جداً. حيث كان الضوء يتوسع. و على وجه الدقة كانت روا محاطة بالضوء ، وكان شكلها يتوسع.
أمالت “ميتيل” رأسها بطريقة لطيفة عندما سألته سؤالاً. ارتدى ابتسامة لطيفة بينما أشار إلى روا التي كانت محاطة بالمانا الأرجوانيه اللون. حيث كان ذلك غريباً جداً. حيث كان الضوء يتوسع. و على وجه الدقة كانت روا محاطة بالضوء ، وكان شكلها يتوسع.
]نيا؟ نيا نيا؟ نيااا نيااا نيااا[.
“أنا أتحدث عن أن هذه هي المرة الثانية التي يكتسب فيها شخص متصل بي قدرة فطرية.”
نيا! نيااا •••••• آه؟ هو-آهه؟ “
“اعتقدت أن روا لديها بالفعل قدرة فطرية! أليس هذا هو السبب في أنها قادرة على أكل الطاقة الشيطانية !؟ “
“هذه هي المرة الثانية التي يحدث فيها هذا.”
“هذه هي سمة العرق“.
“بحق الجحيم؟ أليس هذا غش !؟ “
“بحق الجحيم؟ أليس هذا غش !؟ “
لم يستطع تركيز عينيه على روا ولكن لم يكن من الصعب قراءة معلوماتها.
]روا[
]وحش الطمع[
بالطبع ، عرف ارتبى هذا بالفعل.
]المستوى: 385[
“آخ.”
كان على دراية بأن عرقها يسمى وحش الجشع. و نظرًا لأن روا قد استوعبت كمية مفرطة من الطاقة الشيطانية لم يكن مندهشًا من رؤيه روا قد تجاوزت ميتيل و أرتبى من حيث المستوى. حيث تم عرض أهم المعلومات في الجزء السفلي بطريقة كبيرة.
]القدرة الفطرية: تعدد الأشكال[.
كانت تقف بمفردها على قدميها وهي تميل رأسها. و من الواضح أنها كانت تمتلك جسد امرأة بالغة ، ولفت قطعة قماش سوداء حول جسدها. حيث كان من الصعب رؤيه مخطط جسدها.
رفضت فادينيت التراجع. حيث كانت متجذرة في مكانها مثل شعاع الفولاذ. حيث كان أرتبى محاط بـ ميتيل و فادينيت و برومس. وتساءل كيف يمكنه الخروج من هذا الوضع. لم يعتقد أنه قادر على حل هذه المشكلة بتفاديها.
لقد رأي هذه القدرة الفطرية من قبل في الهاوية. و لقد كانت زنزانه كبيرة حيث تم وضع أول قلب شرير للنوم. حيث كانت روا قد أكلت جميع ظلال الخطاة داخل الزنزانه وزادت روا حجمها للقتال ضد الرئيس.
اعتقد أرتبى أنها كانت تستخدم تطبيقًا للطاقة الشيطانية لكنه كان مخطئًا. حيث كان هناك حد لمقدار الطاقة الشيطانية التي يمكن أن تأكلها بجسدها الصغير لذلك أيقظت روا قدرة فطرية سمحت لها بتغيير شكلها. و لقد فعلت ذلك حتى تتمكن من تناول المزيد.
‘أأكل؟ أنا حقا أكله. و يمكنني أكله؟
“لا. و أنا لا أقول ذلك.”
“رائعة حقا. و هذا رائع حقًا. “
“نيااا-اهه.”
كانت عينيها الكبيرتان تتألقان. وبدا أرتبى مثل قوس قزح على وشك إلقاء تعويذة نيزك على دولة معادية. تصلب وجهه. وأومأ برأسه وهو يصرخ بكلماته.
]نيا [!
من داخل عمود الضوء المصنوع من المانا الأرجوانيه كان يسمع صوت روا. لسبب ما ، ظهر صوتها مختلفًا عن ذي قبل. و في الماضي ، استخدمت الحبال الصوتية لقطتها لوضع المانا في مواءاتها. مما سمح لها بنقل صوتها مثل التخاطر. ومع ذلك بدا هذا مثل …. بدت وكأنها إنسان يحاول مواء مثل القط.
“نيااا نيااا-اهه.”
بدأ ضباب المانا يتبدد. ورفع كل إنسان أسلحته واعد مهاراته. و كما تعزز التوتر في المعبد. و بدأت فادينيت أيضا لترديد صلاة.
عندما اختفى الضباب تمامًا ، استخدمت ميتيل التسارع للقفز على روا. أزالت روا عن أعين الجميع. حيث كان الجميع يفتحون أعينهم لكن كل شيء حدث بسرعة! و لم يروا أي شيء!
كانت عينيها الكبيرتان تتألقان. وبدا أرتبى مثل قوس قزح على وشك إلقاء تعويذة نيزك على دولة معادية. تصلب وجهه. وأومأ برأسه وهو يصرخ بكلماته.
كانت ميتيل الاستثناء. حيث كانت تمسك بقوة القماش الذي تم وضعه على المذبح. وكانت رؤيه ميتيل في المرتبة الثانية بعد قدرة أرتبى قراءة كل الخلق. سمح لها حدسها أن يكون لديها فكرة تقريبية عما كان على وشك الحدوث.
“أين ذهبت ميتيل ؟! هل استخدمت تعويذة التخاطر ؟! “
“نيا آه؟“
عندما اختفى الضباب تمامًا ، استخدمت ميتيل التسارع للقفز على روا. أزالت روا عن أعين الجميع. حيث كان الجميع يفتحون أعينهم لكن كل شيء حدث بسرعة! و لم يروا أي شيء!
كان أرتبى يراقب تغيرت روا في الوقت الفعلي باستخدام قدرته على قراءة جميع الخلق. حيث كان هناك تغيير طفيف في تعبيره. بدا وكأنه يواجه مشكلة في التعبير عن مشاعره. و في النهاية ، أغلق مجلده السحري.
لهذا كان يكره البالغين الذين سارعوا في امتصاصه!
“مـ … ماذا بحق الجحيم؟ ماذا يحدث هنا؟ ميتيل هل أنتي بخير !؟ “
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“أين ذهبت ميتيل ؟! هل استخدمت تعويذة التخاطر ؟! “
]نيااا-ااااااااااااااااااااااهه [!
بصق كل إنسان بعبارات أو جملتين. و جميعهم عبروا عن فزعهم. و انتظر أرتبى بهدوء ظهور ميتيل و روا مرة أخرى. فلم يكن عليه الانتظار طويلا.
سرعان ما ظهرت ميتيل من وراء عمود المعبد مع روا. و خرجت روا مع ميتيل.
سرعان ما ظهرت ميتيل من وراء عمود المعبد مع روا. و خرجت روا مع ميتيل.
إذا أرادت روا احتواء كمية هائلة من المانا في جسد صغير فقد قررت أن الخطوة الصحيحة هي محاكاة جسد أرتبي. و لقد وصلت إلى الحل الأمثل.
“••••••؟“
“روا!”
ابتلعت قلب الشر!
“لماذا هي إنسان … انتظر لحظة. أيمكن ان تكون؟“
]نيا؟ نيا نيا؟ نيااا نيااا نيااا[.
بما أنها كانت تشبه أرتبى كانت روا جميلة للغاية. حتى لون عينيها وشعرها كان هو نفسه. حيث كان الأمر كما لو تم تحويل أرتبى إلى أنثى. و بدت ميتيل مستاء للغاية ، وكان نفس الشيء بالنسبة للآخرين.
بدت ميتيل كما كانت من قبل. ومع ذلك لم يكن هذا صحيحًا بالنسبة لروا.
]القدرة الفطرية: تعدد الأشكال[.
لقد أصبحت بشرية. حيث كانت بشريًا يمتلك آذان قطة سوداء وثلاث ذيول.
“توقفي عن إقراني مع الجميع!”
“نيا؟“
]روا[
“أعتقد أنه من السابق لأوانه!”
كانت تقف بمفردها على قدميها وهي تميل رأسها. و من الواضح أنها كانت تمتلك جسد امرأة بالغة ، ولفت قطعة قماش سوداء حول جسدها. حيث كان من الصعب رؤيه مخطط جسدها.
وهذا يفسر سبب قيام ميتيل بأخذ قطعة القماش الموضوعة فوق المذبح.
لم يكن لدى ميتيل مشكلة في كشف جسدها العاري أمام أرتبى لكنها لم تستطع تحمل امرأة أخرى تفعل نفس الشيء. حيث كان هذا صحيحًا حتى بالنسبة للوحش الشيطاني الذي عاش حياته كلها كقط!
سرعان ما ظهرت ميتيل من وراء عمود المعبد مع روا. و خرجت روا مع ميتيل.
•••••• في الواقع كانت ميتيل دائمًا على حراسة تجاه روا على الرغم من أنها كانت قطة. و هذا هو السبب في أن سلوكها لم يكن خارجًا عن المألوف.
“تلك المرأة هي تلك القطة من قبل !؟“
“••••••؟“
لقد أصبحت بشرية. حيث كانت بشريًا يمتلك آذان قطة سوداء وثلاث ذيول.
“جميل … آه. و هذا ليس هو. هل ولدت من جديد ككائن شرير مثل ملك الشياطين أم كائنات من أمثال مماثلة؟ “
“ماذا أفعل؟ نيا؟ “
“لا. تشبه طاقتها الطاقة الشيطانية لكنها مختلفة بشكل واضح. كيف يمكن أن يكون هذا؟ لقد ابتلعت قلب الشر بأكمله فكيف ؟! “
“توقفي عن إقراني مع الجميع!”
•••••• في الواقع كانت ميتيل دائمًا على حراسة تجاه روا على الرغم من أنها كانت قطة. و هذا هو السبب في أن سلوكها لم يكن خارجًا عن المألوف.
لقد حرسوا قلب الشر لعدة مئات من السنين ، ومع ذلك تم استهلاكه في لحظة. لم يتمكن البشر الثلاثة من التفكير مباشرة من الصدمة الهائلة التي عانوا منها. أرتبى تركهم على حالهم كما تحدث إلى روا.
لهذا تجاهل كلمات العجوز الشمطاء. و لقد تصرف وكأنه لم يسمع كلماتها.
“مهلا أنتي يا غبيه. و لقد نمي جسدك لأن جسدك كان أصغر من أن يأكل كل الطاقة الشيطانية؟ “
“في الوقت الحالي ، العالم البشري ليس في وضع جيد. وأنا أعلم ذلك. ومع ذلك لن يأتي أي شيء جيد من التسرع إلى الأمام. و أنا لا أقول هذا ببساطة لضمان استمرار الخط الخاص بك. أعتقد أن كلاكما بحاجة إلى ترك مكان يمكنكم العودة إليه. “
نيا! نيااا •••••• آه؟ هو-آهه؟ “
كانت على وشك إخراج مواءاتها المألوفة عندما أدركت أن حبالها الصوتية سمحت لها بالتحدث بمجموعة متنوعة من الكلمات.
لقد حرسوا قلب الشر لعدة مئات من السنين ، ومع ذلك تم استهلاكه في لحظة. لم يتمكن البشر الثلاثة من التفكير مباشرة من الصدمة الهائلة التي عانوا منها. أرتبى تركهم على حالهم كما تحدث إلى روا.
كان المعبد ممتلئًا بالبشر ، وكان لا يزال لديهم تعبيرات مدهشة على وجوههم. بالكاد كانت روا قادرة على نطق كلماتها لكنها كانت قادرة على التعبير عما تريد أن تقوله.
لم يكن لدى ميتيل مشكلة في كشف جسدها العاري أمام أرتبى لكنها لم تستطع تحمل امرأة أخرى تفعل نفس الشيء. حيث كان هذا صحيحًا حتى بالنسبة للوحش الشيطاني الذي عاش حياته كلها كقط!
“استخدمت جسد السيد كمرجع! نيا! “
“أنت لا تريد أن تذهب إلى قبر الحياة المجازي لذلك تخطط لوضعنا جميعًا في قبر حقيقي ، أيها الوغد!”
“لقد قتلت جميع الوحوش القريبة أولاً لأنني أردت منع قلب الشر من أن يصبح غير قابل للإدارة. حتى أنني أعددت المجلد السحري لذا فإن احتمال الفشل صفر! في الأساس قد قمت بكل تحركاتي لأجل هذه اللحظة بالذات “.
لقد اتخذت القرار المناسب. حيث كان أرتبى جزءًا من الجنس البشري. ومع ذلك لم يكن جسده جسد إنسان عادي لكنه لم يكن أيضًا جزءًا من جنس الشياطين. حيث كان جسده يتمتع بخصائص فريدة حقًا.
“لماذا هي إنسان … انتظر لحظة. أيمكن ان تكون؟“
اعتقد أرتبى أنها كانت تستخدم تطبيقًا للطاقة الشيطانية لكنه كان مخطئًا. حيث كان هناك حد لمقدار الطاقة الشيطانية التي يمكن أن تأكلها بجسدها الصغير لذلك أيقظت روا قدرة فطرية سمحت لها بتغيير شكلها. و لقد فعلت ذلك حتى تتمكن من تناول المزيد.
يمكنه تضخيم المانا لحدوده الطبيعية الماضية ، ويمكن لـ جسده استيعاب كميات هائلة من المانا. حيث تم تحسين جسده أيضًا لاستخدام العديد من أنواع المانا في وقت واحد. وكان لديه جسد معجزة حقا.
]نيا؟ نيا نيا؟ نيااا نيااا نيااا[.
إذا أرادت روا احتواء كمية هائلة من المانا في جسد صغير فقد قررت أن الخطوة الصحيحة هي محاكاة جسد أرتبي. و لقد وصلت إلى الحل الأمثل.
“نيااا نيااا-اهه.”
]روا[
“إذا كنتي ستفعلين ذلك فلماذا لم تنسخي جنسى؟“
]وحش الطمع[
“ماذا فعلت” بحق الجحيم
“الجنس لا علاقة له بنوع الـ جسد؟ لا! لا استطيع فعل ذلك! نيا آه! “
“جميل … آه. و هذا ليس هو. هل ولدت من جديد ككائن شرير مثل ملك الشياطين أم كائنات من أمثال مماثلة؟ “
لم تستطع روا رؤيه وجهها لكنها سمحت بابتسامة مشرقة عندما فحصت جسدها. أعطت إجابة محددة. و لقد تعلمت تعدد الاشكال. حيث كانت قادرة على تغيير جسدها مع سجلها كأساس. و هذا هو السبب في أنها لم تكن قادرة على تغيير جنسها.
“مهلا أنتي يا غبيه. و لقد نمي جسدك لأن جسدك كان أصغر من أن يأكل كل الطاقة الشيطانية؟ “
بالطبع ، عرف ارتبى هذا بالفعل.
]وحش الطمع[
“نيا ، نيا آه ، نيا آه. نيا نيا “.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
]نيا [!
“آخ.”
“بحق الجحيم؟ أليس هذا غش !؟ “
بما أنها كانت تشبه أرتبى كانت روا جميلة للغاية. حتى لون عينيها وشعرها كان هو نفسه. حيث كان الأمر كما لو تم تحويل أرتبى إلى أنثى. و بدت ميتيل مستاء للغاية ، وكان نفس الشيء بالنسبة للآخرين.
“أردت تجنب الخطر المباشر لكني أشعر وكأنني خلقت المزيد من التعقيدات للمستقبل؟ يجب أن أكون مخطئا ، أليس كذلك؟ “
“روا!”
“أنت لست مخطئا ، أرتبى-نيم! ازداد عدد النساء في حزبك مرة أخرى! “
رفضت فادينيت التراجع. حيث كانت متجذرة في مكانها مثل شعاع الفولاذ. حيث كان أرتبى محاط بـ ميتيل و فادينيت و برومس. وتساءل كيف يمكنه الخروج من هذا الوضع. لم يعتقد أنه قادر على حل هذه المشكلة بتفاديها.
“لا. إنها وحش سحري لذا فهي آمنة! آمنة!”
“ماذا فعلت” بحق الجحيم
“هذا هو السبب في أنها أخطر شخص!”
“هذا هو السبب في أنها أخطر شخص!”
يبدو أن ميتيل كانت شديدة في تحذيرها. لم تفكر روا حتى في خلع القماش الملفوف حول جسدها. بدت وكأنها شخص من العصور الوسطى. اتخذت خطوات قصيرة وسريعة نحو أرتبى. حاولت العودة إلى جيبه. و عندما لم تستطع كانت مرتبكة. حيث كانت عيون ميتيل تحترق بالنار عندما واصلت روا التمسك بأرتبي.
بصق كل إنسان بعبارات أو جملتين. و جميعهم عبروا عن فزعهم. و انتظر أرتبى بهدوء ظهور ميتيل و روا مرة أخرى. فلم يكن عليه الانتظار طويلا.
“مم !؟“
“ماذا أفعل؟ نيا؟ “
المترجم: pharaoh-king-jeki
“مم !؟“
“لا تسأليني عن ذلك أيتها الوغده ••••••.”
ميتيل عبست.
على أي حال كان هناك فائدة واضحة واحدة حصل عليها من كل هذا.
“جميل … آه. و هذا ليس هو. هل ولدت من جديد ككائن شرير مثل ملك الشياطين أم كائنات من أمثال مماثلة؟ “
في النهاية ، انبعث المانا الأرجوانيه المضيئه من جسد روا.
لم يعد أحد يتحدث عن ذرية أرتبى المستقبلية بعد الآن.
“انتظر لحظة! لدي اقتراح! من المهم جدًا أن يواصل البطل خطه. ومع ذلك ألن يكون من الأهم أن تكون ذرية بين البطل وكاهنة مقدسة! “
“اوووووووووووووووووو-ااااااااااااااااااااااهههه!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
