الربط الجزء الأول
الفصل 141: الربط الجزء الأول
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“أنا لست طفلا. أنا شخص بالغ “.
“مهلا. هل تحاول خفض معنويات العضو الجديد؟ لماذا في العالم تتحدث عن أشياء لا أفهمها؟ “
يمكن أن يشعر إريك بنظرات الأقزام والبشر المزروعين عليه مباشرة. بدا متجهما وهو يحاول تصحيح نفسه. ومع ذلك لم يكونوا مهتمين بكلماته حقًا.
هل قصدت اللحظة التي تم فيها تعزيز تقسيم السجل؟ جاءت كلمات ميتيل من العدم. انفجر أرتبى ضاحكا عندما أدلى بتصريح لـ حزبه.
“يمكن.”
“لكنك صغير“.
“أنت إنسان ، ولكنك صغير جدًا.”
بهذه الطريقة نجح أرتبى في تسوية الأقزام. وقاد حزبه على الطريق المؤدي إلى الحفرة. حيث كان هناك عشرات الثقوب التي تحرسها الأقزام ، وكلها يمكن الوصول إليها عبر الأنفاق. و في الوقت الحالي كانت الأنفاق تحت الأرض صامتة بشكل ينذر بالسوء لكن الجميع ركزوا على ماذا يجري في قلب الحفرة. ،
“أنت أصغر من قزم؟“
“يا إلهي. أرتبى هو الأفضل في التحرك بطرق غير متوقعة. إنه رائع للغاية. “
“ماذا حدث لك بحق الجحيم؟“
“أنت إنسان ، ولكنك صغير جدًا.”
يمكن أن يشعر إريك بنظرات الأقزام والبشر المزروعين عليه مباشرة. بدا متجهما وهو يحاول تصحيح نفسه. ومع ذلك لم يكونوا مهتمين بكلماته حقًا.
كان الجميع في حيرة من أمرهم. و من بين كل هؤلاء كانت ميتيل هي الوحيده التي نظرت إلى أرتبى بعيون قلقة.
لم يعرف الأقزام أن روا قد غادرت أولاً لمسح الحفرة. و لهذا السبب هللوا عندما رأوا حزب ارتبى تغادر لإكمال مهمتهم. و من ناحية أخرى ، انهار وجه إريك.
“أرتبى هل يمكن أن يكون ••••••.”
“أنا لا أعرف ما تفكري فيه الآن لكن الجواب لا“.
خلال السنوات الثلاث الماضية ، تدرب في بيئة قاسية ، ونما إريك بقوة. ومع ذلك لم يعتقد أنه يمكنه إيقاف هذا المستوى من الطاقة.
“هذا غريب و ربما لعنة تبطئ نموه؟ لا لا يمكنني تحديد أي شيء بقوتي. و أنا متأكد من أنها ليست لعنة ….. “
“نعم ، إنها ليست لعنة. و لقد ولد بهذه الطريقة. “
كان تعبير الصبي الجميل إريك متجهمًا بشكل مفرط. حيث كان عليه أن يشرح وضعه عدة آلاف من المرات في الماضي. ومع ذلك كانت هناك ابتسامة في زاوية فمه. و لقد حوصر في الدرع لفترة طويلة و ربما رحب بهذه اللحظة الشاقة.
ومع ذلك فقد اختبر هذا النمط عدة مرات بالفعل.
“أنا لا أعرف ما تفكري فيه الآن لكن الجواب لا“.
“في مقابل حبس مرتدي الدروع سمح لي بتحريك الدرع من خلال ارادتى. فعلت هذا على الرغم من معرفتي بأنني سأبقى ملعونًا .. “
“أرتبى هل يمكن أن يكون ••••••.”
“من المفهوم أنك لا تريد أن تعيش حياة حيث كنت تعامل دائمًا كطفل.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“أوه أوه! أخيراً دخول الحفرة! “
“يبدو كما لو كنت تعرف عن وضعي ..”
وافق إريك عن طيب خاطر على الانضمام إلى الـ حزب لكن حزب أرتبى لم يُظهر بشكل جيد براعتهم القتالية لـ إريك حتى الآن.
“في الواقع ، هناك تشابه مع ما حدث داخل مملكة حورية البحر أنايد. و إذا فكرت في الأمر فإن حوريات البحر كانوا يحرسون المعبد القديم. ثم كانت هناك حوريات البحر القديمة التي تم إغلاقها داخل المعبد القديم “.
بصفته مالك قراءة جميع الخلق لم يكن عمل أرتبى حتى ينظر إلى الدرع. حيث كان بإمكانه رؤيه الشكل الحقيقي لـ إريك.
لم يرد أرتبى لكن ابتسامة مشرقة بقيت على وجهه. تذمر إريك قائلاً أن آرتبي كان ممتلئًا حقًا بنفسه. ومع ذلك لم يدم موقفه المتجمد طويلاً. و على وجه الدقة ، لن يسمح له الأشخاص من حوله بالبقاء في موقفه المتجهم.
كان الجميع في حيرة من أمرهم. و من بين كل هؤلاء كانت ميتيل هي الوحيده التي نظرت إلى أرتبى بعيون قلقة.
“أنا لا أعرف ما تفكري فيه الآن لكن الجواب لا“.
“إريك ، أريد أن أهنئك على التحرر من اللعنة للدروع!”
“آه…. شكرا لك بودكي. “
حتى الآن ، أبقى أرتبى بسيطًا. حيث كان يعتقد أن بحث الشيطنة يتمحور حول ملك الشياطين الحالي. و كان يعتقد أن الملك الشيطان كان يصنع جميع السباقات في جنس الشيطان حتى يتمكن من استخدام قدرته على التحكم المطلق للسيطرة على الجميع! حيث تتناسب القطع بطريقة طبيعية.
“هذا صحيح يا فادينيت. أتساءل عما إذا كان غرضهم الأولي في القدوم تحت الأرض هو عرقلة ظلال الخطاة. و هذا ما أعتقده. “
ربما كانت قصة مختلفة لو كان هذا عالم الإنسان لكنهم كانوا في العالم السري. حيث كان الأقزام عرقًا يخاف الاله. حيث كان لديهم شخصية شهامة ومنفتحة. و لقد فوجئوا قليلاً بمظهر إريك ، ولكن في اللحظة التالية ، اقتربوا منه. و نظروا إليه بابتسامات مشرقة على وجوههم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“تهنئة!”
ومع ذلك هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أي أخبار إيجابية خرجت من هذا. وهذا يعني أن نتائج البحث الحالي كانت أقل بكثير من نتائج البحث السابق.
“اليوم لم يخرج ظلال الخطاة من الحفرة! إنه يوم مخصص للاحتفال! “
“مهرجان! دعونا نحصل على مهرجان! “
بهذه الطريقة نجح أرتبى في تسوية الأقزام. وقاد حزبه على الطريق المؤدي إلى الحفرة. حيث كان هناك عشرات الثقوب التي تحرسها الأقزام ، وكلها يمكن الوصول إليها عبر الأنفاق. و في الوقت الحالي كانت الأنفاق تحت الأرض صامتة بشكل ينذر بالسوء لكن الجميع ركزوا على ماذا يجري في قلب الحفرة. ،
أي حدث حدث في المنطقة الرمادية منذ عدة مئات من السنين كان دائمًا له علاقة بالبطل الماضي. تساءل أرتبى عما إذا كان للعالم تحت الأرض علاقة مع السينباي-نيم. حيث فكر عقله لا محالة عن البطل الماضي.
كان إريك محاطًا بالأقزام ، وبدا مصدومًا. ومع ذلك كان قادرا على ارتداء ابتسامة مشرقة. حيث يبدو أنه كان قادرًا على ترك كل صدماته السابقة. حيث أطلق ضحكة حقيقية. يا له من منظر جميل!
بدا أرتبى راضيا عندما تحدث.
“إنها هذه المدينة تحت الأرض والأنفاق. الأقزام هم القائمون على رعاية هذه الثقوب. بنى الأقزام هذه المدينة تحت الأرض ، ولا أعتقد أن هذه الثقوب ظهرت عن طريق الصدفة بالقرب من مدينتهم … إن بنية هذا العالم تحت الأرض تبدو مصطنعة للغاية. “
“جميع أفراد الاختبار يموتون ••••••.”
“أريدكم أن تدفعوا المهرجان إلى الغد.”
“يا إلهي. أرتبى هو الأفضل في التحرك بطرق غير متوقعة. إنه رائع للغاية. “
“أريدك أيضًا أن تعيد درعك مرة أخرى ، إريك.”
“لقد قررت أخيرًا قبول واقعي فلماذا تفسده … مممم؟ “
“يبدو كما لو كنت تعرف عن وضعي ..”
“لقد قررت أخيرًا قبول واقعي فلماذا تفسده … مممم؟ “
قام الشاب بتثبيط حاجبيه. و أدرك أن أرتبى لم يتحدث بهذه الكلمات لمجرد عذابه. و في اللحظة التالية ، أدرك المعنى الكامن وراء كلمات أرتبى. حيث كان يمكن أن يشعر بطاقة الجحيم تتحرك بطريقة غير منضبطة. حيث كانت قادمة من الثقوب التي كانت الأقزام يحرسونها دائمًا. و كانت المداخل التي لم يجرؤوا على دخولها.
خلال السنوات الثلاث الماضية ، تدرب في بيئة قاسية ، ونما إريك بقوة. ومع ذلك لم يعتقد أنه يمكنه إيقاف هذا المستوى من الطاقة.
خلال السنوات الثلاث الماضية ، تدرب في بيئة قاسية ، ونما إريك بقوة. ومع ذلك لم يعتقد أنه يمكنه إيقاف هذا المستوى من الطاقة.
ومع ذلك هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أي أخبار إيجابية خرجت من هذا. وهذا يعني أن نتائج البحث الحالي كانت أقل بكثير من نتائج البحث السابق.
“فعلا……”
“يبدو أن المقاومة في الداخل أكثر شراسة من المتوقع“.
“كان هذا قرارًا يشبه البطل !؟“
“مقاومة؟ هل أنت متأكد أنها ليست بداية مذبحة واسعة النطاق؟ “
عندما استخدم المرء كلمة “المقاومة” كانت كلمة تستخدم لوصف صراع طرحه خصم أدنى. ومع ذلك كانت الطاقة الشرسة للغاية تنتشر أدناه ، وشعر أنها قادمة من حيوان مفترس. و على الرغم من هذه الحقيقة ، تحدث أرتبى بطريقة واثقة.
لم يرد أرتبى لكن ابتسامة مشرقة بقيت على وجهه. تذمر إريك قائلاً أن آرتبي كان ممتلئًا حقًا بنفسه. ومع ذلك لم يدم موقفه المتجمد طويلاً. و على وجه الدقة ، لن يسمح له الأشخاص من حوله بالبقاء في موقفه المتجهم.
“لا توجد طريقة لتخسر روا. ومع ذلك…. حيث يبدو أنها تأخرت. و هذا هو السبب في أنني أفكر في الدخول “.
“أوه أوه! أخيراً دخول الحفرة! “
لا يمكن للمرء أن يحدد متى حدث كل هذا. حيث حدث ذلك منذ عدة مئات من السنين.
“هل هذا يعني أنه سيخضع ظلال الخطاة ؟!”
“اليوم لم يخرج ظلال الخطاة من الحفرة! إنه يوم مخصص للاحتفال! “
قام الشاب بتثبيط حاجبيه. و أدرك أن أرتبى لم يتحدث بهذه الكلمات لمجرد عذابه. و في اللحظة التالية ، أدرك المعنى الكامن وراء كلمات أرتبى. حيث كان يمكن أن يشعر بطاقة الجحيم تتحرك بطريقة غير منضبطة. حيث كانت قادمة من الثقوب التي كانت الأقزام يحرسونها دائمًا. و كانت المداخل التي لم يجرؤوا على دخولها.
لم يعرف الأقزام أن روا قد غادرت أولاً لمسح الحفرة. و لهذا السبب هللوا عندما رأوا حزب ارتبى تغادر لإكمال مهمتهم. و من ناحية أخرى ، انهار وجه إريك.
“أنا لا أعرف ما تفكري فيه الآن لكن الجواب لا“.
“أنت تخطط لسحبي إلى هناك.”
“حزبي يتصرف بقلب وجسد واحد.”
“يمكن.”
“قلب واحد وجسد … ب … الـ جسد … و… .واحد… “
“لا ميتيل. ليس عليك أن تنظري بعمق في مثل هذه الكلمات. إنه غير ضروري.”
“إريك ، أريد أن أهنئك على التحرر من اللعنة للدروع!”
وافق إريك عن طيب خاطر على الانضمام إلى الـ حزب لكن حزب أرتبى لم يُظهر بشكل جيد براعتهم القتالية لـ إريك حتى الآن.
“إذا كان هذا صحيحًا فهل هذا يعني أن البحث في لعنة الشيطنة ….. بدأ من قبل جيل ملك شياطين سابق؟“
“إذا كان هذا صحيحًا فهل هذا يعني أن البحث في لعنة الشيطنة ….. بدأ من قبل جيل ملك شياطين سابق؟“
ستكون هذه فرصة عظيمة. حيث سيعرضون قدرات بعضهم البعض ، وهذا سيؤدي إلى احتمال أكبر لهم للعمل جيدًا معًا في المستقبل. حيث كان للحفرة أعداء أقوياء نسبيًا ، ولكن لم يكن هناك أي طريقة ليموتوا فيها. و كانت الحفرة الاختبار المثالي لحزبه.
ربما كانت قصة مختلفة لو كان هذا عالم الإنسان لكنهم كانوا في العالم السري. حيث كان الأقزام عرقًا يخاف الاله. حيث كان لديهم شخصية شهامة ومنفتحة. و لقد فوجئوا قليلاً بمظهر إريك ، ولكن في اللحظة التالية ، اقتربوا منه. و نظروا إليه بابتسامات مشرقة على وجوههم.
“جميع أفراد الاختبار يموتون ••••••.”
“أنا لست طفلا. أنا شخص بالغ “.
“أرتبى هل يمكنني أن أيقظ سيينا وريجينا؟“
المترجم: pharaoh-king-jeki
ماذا يعني ذلك؟
“لا. دعونا نتركهم يرتاحون. كمية التعب التي تراكمت لديهم ليست ضئيلة … وفوق كل شيء ، هناك احتمال ضئيل جداً لظهور وحش جديد أثناء وجودنا داخل الحفرة. وحش قد ينصب كمينًا للمدينة “.
‘انتظر لحظة••••••؟‘
لقد تحدث عن ذلك لكنه كان يعلم أن احتمال حدوث ذلك يقترب من الصفر في المئة. ومع ذلك لم يذكر أرتبى هذه الحقيقة. وجمع على الفور ميتيل و فادينيت و إريك الذي كان يرتدي درعه مع تعبير مرير على وجهه. حيث كان يخطط للمغادرة على الفور.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“لا توجد طريقة لن أكون جزءًا من هذا! لقد استمرت هذه الحلقة الرهيبة من العنف لفترة طويلة. وسوف تكسر تلك الحلقة ، ولا يمكنني الوقوف دون أن أضع قوتي الهزيلة للقضية! “
وافق إريك عن طيب خاطر على الانضمام إلى الـ حزب لكن حزب أرتبى لم يُظهر بشكل جيد براعتهم القتالية لـ إريك حتى الآن.
“آه ، هذا صحيح. أنا آسف ، إريك. سأعطيك ملخص سريع. و هذه هي النقاط المهمة. هناك ملك الشياطين الحالي وقواته. ثم هناك قوة أخرى تعمل بمعزل عن قوات ملك الشياطين الحالية. هناك احتمال كبير بأنهم هم القوى المتبقية من ملك الشياطين السابق. و الكائنات داخل الحفرة …… “
“يرجى الاستفادة منا معك! لقد نمت مهارتنا من خلال مواجهة ظلال الخطاة! سوف نظهر لك أننا لا نقوم بتقليص البنفسج! “
“ليس لدي أي فكرة عما إذا كانوا قد تطوعوا أم تم إكراههم“.
كان جزء من سكان الأقزام شجعانًا حقًا حيث عرضوا دمج قواتهم مع حزب أرتبى. فارتسم أرتبى مع ابتسامة لطيفة كما تحدث.
“يجب أن تعرف مكانك. و إذا كنت لا تريد الموت ، يجب أن تبقى هنا “.
ربما كانت حوريات البحر القديمة نتيجة لمثل هذه التجربة. وقد وصف أرتبى بشكل فضفاض جميع أسلاف حوريات البحر باسم حوريات البحر القديمة. ومع ذلك اكتشف أن أسلاف حوريات البحر الحقيقيين كانوا يسمى حوريات البحر التكوين.
“كلماتك ليست لطيفة على الإطلاق!”
وذهب الـ حزب في الحفرة. حيث كان مكانًا مليئًا بطاقة روا وزئيرها. حيث كان أيضًا مكانًا مليئًا بصوت يأس الظلال عندما حاولوا مقاومة روا.
“كلماتك ليست لطيفة على الإطلاق!”
“إذا تحدثت بعبارات غامضة لمراعاه مشاعركم فقد تتبعونا لاحقًا. وسوف تضيعون وقتي لذا من الأفضل الاعتداء عليكم مع قدر كبير من الحقيقة. و لقد أغرقت توقعاتكم “.
قام الشاب بتثبيط حاجبيه. و أدرك أن أرتبى لم يتحدث بهذه الكلمات لمجرد عذابه. و في اللحظة التالية ، أدرك المعنى الكامن وراء كلمات أرتبى. حيث كان يمكن أن يشعر بطاقة الجحيم تتحرك بطريقة غير منضبطة. حيث كانت قادمة من الثقوب التي كانت الأقزام يحرسونها دائمًا. و كانت المداخل التي لم يجرؤوا على دخولها.
“فعلا……”
“هذا صحيح يا فادينيت. أتساءل عما إذا كان غرضهم الأولي في القدوم تحت الأرض هو عرقلة ظلال الخطاة. و هذا ما أعتقده. “
بهذه الطريقة نجح أرتبى في تسوية الأقزام. وقاد حزبه على الطريق المؤدي إلى الحفرة. حيث كان هناك عشرات الثقوب التي تحرسها الأقزام ، وكلها يمكن الوصول إليها عبر الأنفاق. و في الوقت الحالي كانت الأنفاق تحت الأرض صامتة بشكل ينذر بالسوء لكن الجميع ركزوا على ماذا يجري في قلب الحفرة. ،
“أريدكم أن تدفعوا المهرجان إلى الغد.”
“حتى لو تركناها بمفردها ، أعتقد أن روا يمكنها رعاية كل شيء.”
“إريك ، أريد أن أهنئك على التحرر من اللعنة للدروع!”
“أنتي محقه. ومع ذلك لدينا عضو جديد في الـ حزب ، وأعتقد أنها ستكون فرصة رائعة لنا للعمل بشكل متزامن مع بعضنا البعض. … أيضًا هناك شيء كنت قلقًا بشأنه منذ البداية “.
“لا يمكن تشكيل هذا الختم الواسع النطاق في جميع المواقع. و إذا كان المعبد القديم أكبر قليلاً ، لـ كان من المستحيل إغلاقه. و إذا كانت قوة الكراكن القديم أقوى قليلاً ، لـ كان من المستحيل تشكيل الختم. و علاوة على ذلك تم تعزيز الختم باستخدام مملكة حورية البحر وطرقها. حيث عملت هذه الهياكل كدعم. ومع ذلك الأشياء مختلفة تحت الأرض. الظروف سيئة للغاية. فقط الأقزام يمكن أن يستمروا بضع مئات من السنين في هذا المكان “.
وهذا يعني أن لديه سببًا آخر للدخول إلى الحفرة. أمالت فادينيت رأسها في حيرة عندما سألته سؤالًا.
‘لا. و انتظر لحظة. إن هذا لا معنى له. اليس كذلك؟ هذا لا يجعل ….. “
“ما الذي أنت قلق بشأنه؟“
“من المفهوم أنك لا تريد أن تعيش حياة حيث كنت تعامل دائمًا كطفل.”
“إنها هذه المدينة تحت الأرض والأنفاق. الأقزام هم القائمون على رعاية هذه الثقوب. بنى الأقزام هذه المدينة تحت الأرض ، ولا أعتقد أن هذه الثقوب ظهرت عن طريق الصدفة بالقرب من مدينتهم … إن بنية هذا العالم تحت الأرض تبدو مصطنعة للغاية. “
“هذا … أنت على حق.”
كان تعبير الصبي الجميل إريك متجهمًا بشكل مفرط. حيث كان عليه أن يشرح وضعه عدة آلاف من المرات في الماضي. ومع ذلك كانت هناك ابتسامة في زاوية فمه. و لقد حوصر في الدرع لفترة طويلة و ربما رحب بهذه اللحظة الشاقة.
لا يزال من غير المعروف لماذا ولدت ظلال الخطاة. لم يعرف الأقزام عن نشأتهم ، ولكن الشعور بالواجب جعلهم يحجبون الظلال. لم يعتقد أرتبى أن السبب في ذلك هو أنهم سيئ الحظ للغاية في الحياة.
“لدي فرضية مقنعة.”
“أوه أوه! أخيراً دخول الحفرة! “
اختفى الأقزام من تاريخ البشرية منذ مئات السنين و ربما عاشوا على السطح حتى جعلهم حدث معين تحت الأرض.
“أنت أصغر من قزم؟“
“عندما تقول حدث معين هل تعني ظهور ظلال الخطاة“
“تهنئة!”
“هذا صحيح يا فادينيت. أتساءل عما إذا كان غرضهم الأولي في القدوم تحت الأرض هو عرقلة ظلال الخطاة. و هذا ما أعتقده. “
ماذا يعني ذلك؟
“آه ، هذا صحيح. أنا آسف ، إريك. سأعطيك ملخص سريع. و هذه هي النقاط المهمة. هناك ملك الشياطين الحالي وقواته. ثم هناك قوة أخرى تعمل بمعزل عن قوات ملك الشياطين الحالية. هناك احتمال كبير بأنهم هم القوى المتبقية من ملك الشياطين السابق. و الكائنات داخل الحفرة …… “
“إلهي. و هذه مهمة قاسية للقيام بها. حيث كان على الأقزام أن يتحملوا مثل هذا العبء! “
وذهب الـ حزب في الحفرة. حيث كان مكانًا مليئًا بطاقة روا وزئيرها. حيث كان أيضًا مكانًا مليئًا بصوت يأس الظلال عندما حاولوا مقاومة روا.
في سؤالها ، أعطى أرتبى كتفًا غير ملتزم عندما أطلق ضحكًا مريرًا.
“ليس لدي أي فكرة عما إذا كانوا قد تطوعوا أم تم إكراههم“.
“بالإكراه••••••؟“
“نعم ، إنها ليست لعنة. و لقد ولد بهذه الطريقة. “
لم يجيب أرتبى على هذا السؤال. تشكلت ابتسامة عريضة.
“في مقابل حبس مرتدي الدروع سمح لي بتحريك الدرع من خلال ارادتى. فعلت هذا على الرغم من معرفتي بأنني سأبقى ملعونًا .. “
لا يمكن للمرء أن يحدد متى حدث كل هذا. حيث حدث ذلك منذ عدة مئات من السنين.
“أنا لست طفلا. أنا شخص بالغ “.
ومع ذلك فقد اختبر هذا النمط عدة مرات بالفعل.
ومع ذلك فقد اختبر هذا النمط عدة مرات بالفعل.
“
“أنتي محقه. ومع ذلك لدينا عضو جديد في الـ حزب ، وأعتقد أنها ستكون فرصة رائعة لنا للعمل بشكل متزامن مع بعضنا البعض. … أيضًا هناك شيء كنت قلقًا بشأنه منذ البداية “.
أي حدث حدث في المنطقة الرمادية منذ عدة مئات من السنين كان دائمًا له علاقة بالبطل الماضي. تساءل أرتبى عما إذا كان للعالم تحت الأرض علاقة مع السينباي-نيم. حيث فكر عقله لا محالة عن البطل الماضي.
خلال السنوات الثلاث الماضية ، تدرب في بيئة قاسية ، ونما إريك بقوة. ومع ذلك لم يعتقد أنه يمكنه إيقاف هذا المستوى من الطاقة.
“في الواقع ، هناك تشابه مع ما حدث داخل مملكة حورية البحر أنايد. و إذا فكرت في الأمر فإن حوريات البحر كانوا يحرسون المعبد القديم. ثم كانت هناك حوريات البحر القديمة التي تم إغلاقها داخل المعبد القديم “.
“ومع ذلك ألم يكن المعبد القديم مختومًا؟“
“ليس لدي أي فكرة عما إذا كانوا قد تطوعوا أم تم إكراههم“.
“اليوم لم يخرج ظلال الخطاة من الحفرة! إنه يوم مخصص للاحتفال! “
“لا يمكن تشكيل هذا الختم الواسع النطاق في جميع المواقع. و إذا كان المعبد القديم أكبر قليلاً ، لـ كان من المستحيل إغلاقه. و إذا كانت قوة الكراكن القديم أقوى قليلاً ، لـ كان من المستحيل تشكيل الختم. و علاوة على ذلك تم تعزيز الختم باستخدام مملكة حورية البحر وطرقها. حيث عملت هذه الهياكل كدعم. ومع ذلك الأشياء مختلفة تحت الأرض. الظروف سيئة للغاية. فقط الأقزام يمكن أن يستمروا بضع مئات من السنين في هذا المكان “.
“أنت تقول أن سنباي نيم جلب الأقزام تحت الأرض في محاولة لمنع ظلال الخطاة؟“
“أنت تقول أن سنباي نيم جلب الأقزام تحت الأرض في محاولة لمنع ظلال الخطاة؟“
“هذا صحيح. و من منظور سينباي-نيم كان الأقزام المرشحين الأكثر ملاءمة. و هذا هو السبب في أن الأقزام ظلوا تحت الأرض لأجيال لأنهم تراجعوا ببطء. و لقد اتخذ حقًا قرارًا يشبه البطل … “
المترجم: pharaoh-king-jeki
“يبدو أن المقاومة في الداخل أكثر شراسة من المتوقع“.
“كان هذا قرارًا يشبه البطل !؟“
هل قصدت اللحظة التي تم فيها تعزيز تقسيم السجل؟ جاءت كلمات ميتيل من العدم. انفجر أرتبى ضاحكا عندما أدلى بتصريح لـ حزبه.
علاوة على ذلك كان لظلال الخطاة رائحة كريهة تنبثق منهم من حوريات البحر القديمة. حيث كانت أعلى بكثير في المستوى ، وكان جوهرها أقرب إلى الطاقة الشيطانية. حيث كان الأمر كما لو كانت خطوة واحدة من أن تكون شياطين …
‘انتظر لحظة••••••؟‘
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
الشياطين؟
بهذه الطريقة نجح أرتبى في تسوية الأقزام. وقاد حزبه على الطريق المؤدي إلى الحفرة. حيث كان هناك عشرات الثقوب التي تحرسها الأقزام ، وكلها يمكن الوصول إليها عبر الأنفاق. و في الوقت الحالي كانت الأنفاق تحت الأرض صامتة بشكل ينذر بالسوء لكن الجميع ركزوا على ماذا يجري في قلب الحفرة. ،
الشياطين؟
المترجم: pharaoh-king-jeki
“ماذا حدث لك بحق الجحيم؟“
توقف أرتبى عن المشي بمجرد أن فكر في ذلك. و لقد كانت فكرة عشوائية حقًا ، ومع ذلك استمر هذا الفكر في التعمق في رأسه. و بدأت تملأ رأسه ، ووضعته في حالة من الارتباك.
ومع ذلك فقد اختبر هذا النمط عدة مرات بالفعل.
‘لا. و انتظر لحظة. إن هذا لا معنى له. اليس كذلك؟ هذا لا يجعل ….. “
“إنها هذه المدينة تحت الأرض والأنفاق. الأقزام هم القائمون على رعاية هذه الثقوب. بنى الأقزام هذه المدينة تحت الأرض ، ولا أعتقد أن هذه الثقوب ظهرت عن طريق الصدفة بالقرب من مدينتهم … إن بنية هذا العالم تحت الأرض تبدو مصطنعة للغاية. “
بدا الأمر معقولا.
“قلب واحد وجسد … ب … الـ جسد … و… .واحد… “
“أنا لا أحب ذلك عندما يحتفظ أرتبى بكل المعلومات لنفسه.”
“قلب واحد وجسد … ب … الـ جسد … و… .واحد… “
“لقد فكرت فجأة. •••••• ماذا لو كان بحث اللعنة لجعل السباقات الأخرى تتحول الى جنس الشياطين أستمر لفترة أطول مما كنت أعتقد؟ “
حتى الآن ، أبقى أرتبى بسيطًا. حيث كان يعتقد أن بحث الشيطنة يتمحور حول ملك الشياطين الحالي. و كان يعتقد أن الملك الشيطان كان يصنع جميع السباقات في جنس الشيطان حتى يتمكن من استخدام قدرته على التحكم المطلق للسيطرة على الجميع! حيث تتناسب القطع بطريقة طبيعية.
اختفى الأقزام من تاريخ البشرية منذ مئات السنين و ربما عاشوا على السطح حتى جعلهم حدث معين تحت الأرض.
هذا هو السبب في أنه استبعد الاحتمال الآخر. حيث كانت إمكانية بدء البحث قبل وقته بوقت طويل. و بدأ منذ فترة طويلة حتى أن الحياة الماضية لم يكن أرتبى يعرف عنها.
‘انتظر لحظة••••••؟‘
“إذا كان هذا صحيحًا فهل هذا يعني أن البحث في لعنة الشيطنة ….. بدأ من قبل جيل ملك شياطين سابق؟“
“في الواقع ، هناك تشابه مع ما حدث داخل مملكة حورية البحر أنايد. و إذا فكرت في الأمر فإن حوريات البحر كانوا يحرسون المعبد القديم. ثم كانت هناك حوريات البحر القديمة التي تم إغلاقها داخل المعبد القديم “.
“أرتبى هل يمكنني أن أيقظ سيينا وريجينا؟“
“يمكن.”
“أريدكم أن تدفعوا المهرجان إلى الغد.”
ربما كانت حوريات البحر القديمة نتيجة لمثل هذه التجربة. وقد وصف أرتبى بشكل فضفاض جميع أسلاف حوريات البحر باسم حوريات البحر القديمة. ومع ذلك اكتشف أن أسلاف حوريات البحر الحقيقيين كانوا يسمى حوريات البحر التكوين.
“أنا لا أعرف ما تفكري فيه الآن لكن الجواب لا“.
في تلك المرحلة كان يجب عليه أن يدرك ذلك. حيث كان حوريات البحر القديمة عرقًا ولد من خلال وسائل اصطناعية. و لقد كانوا مجرد الحملان القربانية للبحث عن لعنة الشيطنة قبل مئات السنين!
“إلهي••••••.”
ومع ذلك هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أي أخبار إيجابية خرجت من هذا. وهذا يعني أن نتائج البحث الحالي كانت أقل بكثير من نتائج البحث السابق.
بدا أرتبى راضيا عندما تحدث.
ماذا يعني ذلك؟
بالطبع ، ظل عدد الأسئلة التي لم يتم الرد عليها مرتفعًا مثل الجبل. لماذا كانت قوى ملك الشياطين الماضي غير قادرة على تشغيل شغب في حياة أرتبى الماضية؟ كان هذا هو السؤال الرئيسي الذي كان لديه. ومع ذلك لم يتمكن من مناقشة هذا علنا مع أعضاء حزبه لذلك أغلق فمه بقوة.
وهذا يعني أن البحث لم يحدث بطريقة متجاورة أو ربما انتكاسة البحث.
“بالإكراه••••••؟“
“مهلا. هل تحاول خفض معنويات العضو الجديد؟ لماذا في العالم تتحدث عن أشياء لا أفهمها؟ “
ستكون هذه فرصة عظيمة. حيث سيعرضون قدرات بعضهم البعض ، وهذا سيؤدي إلى احتمال أكبر لهم للعمل جيدًا معًا في المستقبل. حيث كان للحفرة أعداء أقوياء نسبيًا ، ولكن لم يكن هناك أي طريقة ليموتوا فيها. و كانت الحفرة الاختبار المثالي لحزبه.
“جميع أفراد الاختبار يموتون ••••••.”
“آه ، هذا صحيح. أنا آسف ، إريك. سأعطيك ملخص سريع. و هذه هي النقاط المهمة. هناك ملك الشياطين الحالي وقواته. ثم هناك قوة أخرى تعمل بمعزل عن قوات ملك الشياطين الحالية. هناك احتمال كبير بأنهم هم القوى المتبقية من ملك الشياطين السابق. و الكائنات داخل الحفرة …… “
“يجب أن تعرف مكانك. و إذا كنت لا تريد الموت ، يجب أن تبقى هنا “.
“
الفصل 141: الربط الجزء الأول
عيون أرتبى تدل على ضوء ساطع.
“أنا لست طفلا. أنا شخص بالغ “.
“القرف و ربما ترك سينباي نيم خلفه بصمته مرة أخرى في هذا المكان. “
“لقد تم توبيخي من قبل أرتبى بسبب سينباي-نيم. و أنا أكره سنباي نيم “.
أي حدث حدث في المنطقة الرمادية منذ عدة مئات من السنين كان دائمًا له علاقة بالبطل الماضي. تساءل أرتبى عما إذا كان للعالم تحت الأرض علاقة مع السينباي-نيم. حيث فكر عقله لا محالة عن البطل الماضي.
هل قصدت اللحظة التي تم فيها تعزيز تقسيم السجل؟ جاءت كلمات ميتيل من العدم. انفجر أرتبى ضاحكا عندما أدلى بتصريح لـ حزبه.
“في الواقع ، هناك تشابه مع ما حدث داخل مملكة حورية البحر أنايد. و إذا فكرت في الأمر فإن حوريات البحر كانوا يحرسون المعبد القديم. ثم كانت هناك حوريات البحر القديمة التي تم إغلاقها داخل المعبد القديم “.
“نحن هنا. هيا ندخل.”
ماذا يعني ذلك؟
كان الجميع في حيرة من أمرهم. و من بين كل هؤلاء كانت ميتيل هي الوحيده التي نظرت إلى أرتبى بعيون قلقة.
بالطبع ، ظل عدد الأسئلة التي لم يتم الرد عليها مرتفعًا مثل الجبل. لماذا كانت قوى ملك الشياطين الماضي غير قادرة على تشغيل شغب في حياة أرتبى الماضية؟ كان هذا هو السؤال الرئيسي الذي كان لديه. ومع ذلك لم يتمكن من مناقشة هذا علنا مع أعضاء حزبه لذلك أغلق فمه بقوة.
“يرجى الاستفادة منا معك! لقد نمت مهارتنا من خلال مواجهة ظلال الخطاة! سوف نظهر لك أننا لا نقوم بتقليص البنفسج! “
وذهب الـ حزب في الحفرة. حيث كان مكانًا مليئًا بطاقة روا وزئيرها. حيث كان أيضًا مكانًا مليئًا بصوت يأس الظلال عندما حاولوا مقاومة روا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
