ملكة الشتاء الجزء الخامس
الفصل 134: ملكة الشتاء الجزء الخامس
سمع أرتبى صوتا من خلفه. ثم قام أرتبى بجلد رأسه حوله ، ورأى النحت الأنثوي. حيث كانت غائبة عن هذه الغرفة عندما أنشأت خمسة أبعاد للجيب. عاد النحت الأنثوي إلى الواقع مرة أخرى.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“سيينا اشتقت لك!”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“يجعلك مقاوم ضد البرد.”
بالطبع ، أول من تم تحريره من بعد الجيب كانت ميتيل. ثم أخذت نفسا عميقا بينما جلست. فظهرت ابتسامة مشرقة على وجهها عندما شاهدت أرتبى. حيث تم إطلاق سراحه بالفعل من بعد الجيب الذي كان فيه. و كان يمضغ على مهل على الجليد.
لم يكن يريد إعاقة تطور قدرتها الفطرية بكلماته اللامبالية. فقرر مراقبتها. و بالطبع لم يعجبه على الإطلاق أن سأله للنمو بشكل أسرع أصبح الدافع للتغيير في قدرتها الفطرية!
لم تكن لديها خبرة مع الرجال لكنها بطريقة ما تعلمت العديد من الطرق لجذب الرجال. حيث كان مثل أن تختار مثل هذا العنصر.
“أرتبى!”
“نعم نعم.”
“هاه؟ ما هذا؟“
يبدو أن أرتبى لم يكن لديه الطاقة لتحريك جسده. وقبض بطريقة ما على ميتيل التي سقطت تجاهه. ثم تنفس الصعداء. حيث كان جسدها باردا. وكان الأمر كما لو كانت تدور في حقل جليدي.
بمجرد أن اكتشفت أن أرتبى اعتاد أن يكون ملكًا سماويًا رابعا لم يكن هناك أي طريقة يمكن لـ ميتيل التمسك به بطريقة مألوفة. ومع ذلك لم يستطع وضع هذه الإمكانية تمامًا في ذهنه. و في بعض الأحيان ، كشف عنها جانبًا ناضجًا للغاية ، وهذا كان يقلقه.
“أريد التمسك بك لفترة أطول. و أنا ملتزمة بك بالفعل لكني أريد أن أكون أكثر قوة في التمسك بك “.
“جسدك بارد“
لقد قلب أفكاره لكنه لم يستطع التوصل إلى حل. و إذا خرجوا هل سيكونون قادرين على خوض معركة ضد هذا الشيطان الجديد؟ إذا سأل الشيطان الجديد تعاون إتنا فإن أرتبي وحزبه سيموتون بالتأكيد.
“نعم. حيث يجب أن يسخنني أرتبى. “
هذا لأن ريجينا هي الأنسب لقوة الشتاء.
فركت وجهها على عنقه لأنها تصرفت كطفل مدلل. فضرب رأسها كما مرت العديد من الأفكار في رأسه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“إنه لا شيء.”
اكتشف من حديثه مع ملكة الشتاء أن أحلامه كانت نتيجة لمشاركة السجلات مع ميتيل. و هذا يعني أنه كان هناك احتمال أن تكون ميتيل قد استعادت بالفعل ذاكرة حياتها السابقة و ربما استردتها قبل وقت طويل من اليوم.
“أوه مم. و في الحقيقة ، الطاقة الباردة لا تناسب كاهنة مقدسة. و لهذا السبب أعطتني قطعة أثرية ، ورفعت المانا إلى أقصى الحدود. “
“هه هه هه.”
“•••••• شخصيًا ، أعتقد أنه هراء.”
“•••••• شخصيًا ، أعتقد أنه هراء.”
بمجرد أن اكتشفت أن أرتبى اعتاد أن يكون ملكًا سماويًا رابعا لم يكن هناك أي طريقة يمكن لـ ميتيل التمسك به بطريقة مألوفة. ومع ذلك لم يستطع وضع هذه الإمكانية تمامًا في ذهنه. و في بعض الأحيان ، كشف عنها جانبًا ناضجًا للغاية ، وهذا كان يقلقه.
“من خلال المظهر الخارجي لا تبدو قدرتها الفطرية وكأنها تغيرت ، ولكن ••••••.”
“أرتبى دافئ للغاية. أعتقد أن أرتبى هو الربيع. “
“•••••• أعتقد أنكي مخطئة.”
لقد قلب أفكاره لكنه لم يستطع التوصل إلى حل. و إذا خرجوا هل سيكونون قادرين على خوض معركة ضد هذا الشيطان الجديد؟ إذا سأل الشيطان الجديد تعاون إتنا فإن أرتبي وحزبه سيموتون بالتأكيد.
“هاه؟ ما هذا؟“
لقد قلب أفكاره لكنه لم يستطع التوصل إلى حل. و إذا خرجوا هل سيكونون قادرين على خوض معركة ضد هذا الشيطان الجديد؟ إذا سأل الشيطان الجديد تعاون إتنا فإن أرتبي وحزبه سيموتون بالتأكيد.
“إنه لا شيء.”
“أنتي وأنا أبطال. هل تعتقدين حقاً أنني سأكون راضيًا عن “النمو الكافي”؟ “
إذا كانت تعرف ما فعله خلال حياته كملك سماوي رابع فلن تكون هناك طريقة تشبهه بالربيع. لم يعتقد أنها كانت تتصرف. لن تسمح لها شخصيتها بإخفاء مثل هذه المعلومات عن نفسها.
لا يزال .. و ربما …
ماذا لو تم إخفاء شيء لم يكن يعرف عنه داخل ميتيل …..
للحظة لم يفهم ما تعنيه لذلك استفسر عنها. ومع ذلك لم يعد النحت الأنثوي يتحدث. حيث ذاب في الـ هواء.
“أرتبى ، لديك نظرة بعيدة مرة أخرى. أنت تخفي شيئا عني! “
“ماذا عنك؟ … هل لديك أي شيء تخفيه؟ “
“ماذا بحق الجحيم تفعلون!”
“هاه؟ امممم •••••• آه. “
“لقد أعطتنا ملكة الشتاء قوتنا لذا فهي على وشك الموت. عادة ، لن يكون هجوم هذا العيار قادرًا على فعل أي شيء لهذا الدمار … و هذا هو أسوأ سيناريو. قد نكون مدفونين أحياء هنا “.
نمت ميتيل باستخدام كلمات أرتبى كمقياس. وازدادت توقعات ميتيل بشكل كبير لدرجة أنها كانت على وشك الانفجار.
في سؤال أرتبى المندفع ، رمشت ميتيل عينيها. ثم أطلقت ضحكة مؤذية. حيث وضعت ذراعيها حول عنق أرتبى ، وضغط جسدها ضده.
“ايهـ- ييت.”
انتظر لحظة. لماذا كانت أكبر من نفسها في الماضي؟ هل كان ذلك بسبب عاداتها الغذائية؟ هل كان تأثير الصعود السريع للمستوى؟ هل كانت قوة إرادتها؟ هل كانت معجزة؟ كان غارقًا بشكل ميئوس منه في الأسئلة التي لا تعد ولا تحصى التي كانت تتشكل في ذهنه. ومع ذلك كان هناك سؤال واحد فقط مهم.
“مرحبًا.”
لم يكن هناك سقف مستوى معين ، ولكن كان هناك حد واضح لكيفية تطور جسد الشخص. ومع ذلك يبدو أن ميتيل كانت قادرة على علاج نمو جسدها مثل التسوية. حيث كان الأمر كما لو كان جسدها معجونًا في يديها. تبدو القدرة المسماة تسريع مثل تسمية خاطئة.
لم تكن ميتيل بحاجة إلى تقديم تفسير إضافي. و في لمحة سريعة ، قام أرتبى بتقييم الوضع ، وارتجف. حقيقة أنه نسي ذلك كان الجزء الأكثر إثارة للدهشة. وأشار بوضوح إلى ما حدث.
قالت إنها كانت تحاول تسخين جسدها البارد. حيث كانت تستخدم مثل هذا السبب التافه لإبراز صدرها. فوجئ أرتبى لذلك حاول أن يحول نظره.
كانت كل من ميتيل و فادينيت تصرخان وتتذمران على بعضهما البعض. و لقد انتظر خروج سيينا لأنها يمكن أن تهدئهم. وبمساعدة ملكة الشتاء تمكن من إكمال المجلد السحري. و بعد أن أنهت ريجينا اختبارها كانوا على الفور …
“لهذا السبب أريدكي أن تنمي أكثر.”
“أرتبى ، أنا أخفي شيئا واحدا.”
في تلك اللحظة ، تحدثت ميتيل كما لو كانت تحاول جذب انتباهه. حيث كان لديه حقا توقيت رائع. تردد أرتبى قليلاً قبل أن يجيبها.
كان أرتبى يتعرف ببطء على كيفية التعامل مع فادينيت. مرر فادينيت على الجبين. وتركها بعيدا عنه عندما سألها سؤالا.
“من المحتمل أن تقولي شيئًا مسيئًا لذلك لا أحتاج إلى الاستماع إلى ••••••”.
أومأ النحت الأنثى رأسها.
“•••••• في الحقيقة ، أصبح ثديي أكبر مرة أخرى.”
من حيث القوة قد لا يكون هذا الكائن بعيدًا جدًا عن إتنا. و عندما فكر في ذلك ابتلع أرتبى.
“كما هو متوقع ، إنه شيء مسيء“.
وقد تركت خجلها وإحساسها بالحرج في القرية الجبلية والخراب القديم. حيث كان مستوى من الجرأة التي لم يتوقعها منها. ومع ذلك كان صحيحًا أيضًا أن كلماتها قد أزالت كل المخاوف التي كانت تساوره بشأنها. و في النهاية أخرج الصعداء وحاول أن يمسح رأسها …..
“•••••• لقد نموتي بما يكفي.”
“أرتبى ، أعتقد أنني كبيرة بما فيه الكفاية.”
انتظر لحظة. لماذا كانت أكبر من نفسها في الماضي؟ هل كان ذلك بسبب عاداتها الغذائية؟ هل كان تأثير الصعود السريع للمستوى؟ هل كانت قوة إرادتها؟ هل كانت معجزة؟ كان غارقًا بشكل ميئوس منه في الأسئلة التي لا تعد ولا تحصى التي كانت تتشكل في ذهنه. ومع ذلك كان هناك سؤال واحد فقط مهم.
“مرحباً. و من الآن فصاعدا ، هنا وهنا …. ممم. أعتقد أن هذا يشعر بحق … “
“هاه؟“
“أرتبى ، قلت أنك تريد مني أن أنمو بسرعة؟“
“ألم اكبر كثيرًا؟“
“••••••آه.”
“ومع ذلك ميتيل …. كفى ليس مرضيا “.
لقد اقترب منه الخطر من اتجاه مختلف تمامًا! و لم يكن حتى قلقا بشأن هذا. و لقد كان خطرًا فظيعًا!
‘القرف. و انتظري لحظة. حقا؟ فعلت خلال الكراكن …..!
كانت ميتيل على وشك التحدث لكن أرتبى قطعها على الفور. خدود ميتيل منتفخة لكنه لم يكن يكذب. لم تكن إتنا.
لم تكن ميتيل بحاجة إلى تقديم تفسير إضافي. و في لمحة سريعة ، قام أرتبى بتقييم الوضع ، وارتجف. حقيقة أنه نسي ذلك كان الجزء الأكثر إثارة للدهشة. وأشار بوضوح إلى ما حدث.
كانت كل من ميتيل و فادينيت تصرخان وتتذمران على بعضهما البعض. و لقد انتظر خروج سيينا لأنها يمكن أن تهدئهم. وبمساعدة ملكة الشتاء تمكن من إكمال المجلد السحري. و بعد أن أنهت ريجينا اختبارها كانوا على الفور …
سمع أرتبى صوتا من خلفه. ثم قام أرتبى بجلد رأسه حوله ، ورأى النحت الأنثوي. حيث كانت غائبة عن هذه الغرفة عندما أنشأت خمسة أبعاد للجيب. عاد النحت الأنثوي إلى الواقع مرة أخرى.
هذا صحيح. حيث كان ذلك خلال القتال ضد الكراكن. لم يتصرف أرتبى بشكل مناسب لكونه عمره. و لقد سقط لميتيل. و لقد كان نصف مسوحر من قبلها. و لقد تذكر بشكل واضح قوله الكلمات التي لم يكن ليقولها أبداً إذا كان العقل السليم.
بعد أن قتلوا الكراكن ، تبادل معها محادثة قصيرة قبل أن يفقد وعيه. و لقد نسي الأمر حتى الآن. ومع ذلك فقد تذكره تمامًا الآن.
“أرتبى ، قلت أنك تريد مني أن أنمو بسرعة؟“
إذا كانت تعرف ما فعله خلال حياته كملك سماوي رابع فلن تكون هناك طريقة تشبهه بالربيع. لم يعتقد أنها كانت تتصرف. لن تسمح لها شخصيتها بإخفاء مثل هذه المعلومات عن نفسها.
“ألم اكبر كثيرًا؟“
“نعم! سوف أنمو أسرع! ومع ذلك لا أريد أن أكون أطول من أرتبى ….. “
“•••••• لقد نموتي بما يكفي.”
لم يكن هناك سقف مستوى معين ، ولكن كان هناك حد واضح لكيفية تطور جسد الشخص. ومع ذلك يبدو أن ميتيل كانت قادرة على علاج نمو جسدها مثل التسوية. حيث كان الأمر كما لو كان جسدها معجونًا في يديها. تبدو القدرة المسماة تسريع مثل تسمية خاطئة.
حتى أنه تساءل عما إذا كانت أجزاء عديدة من جسدها قد نمت كثيرًا.
“كان مستواي يرتفع بسرعة لكنني كنت قلقة من أن جسدي لن ينمو بالسرعة. و لهذا السبب جربت هذه الطريقة وعملت! أوه-هو-هيو. سأنمو كثيرًا لدرجة أن أرتبى سيقبلني دون أن أتمكن من قول نظرة خاطفة! “
انتظر لحظة. لماذا كانت أكبر من نفسها في الماضي؟ هل كان ذلك بسبب عاداتها الغذائية؟ هل كان تأثير الصعود السريع للمستوى؟ هل كانت قوة إرادتها؟ هل كانت معجزة؟ كان غارقًا بشكل ميئوس منه في الأسئلة التي لا تعد ولا تحصى التي كانت تتشكل في ذهنه. ومع ذلك كان هناك سؤال واحد فقط مهم.
“إذا كان جسدك دافئًا فيجب أن تنزلي مني. سيخرج الآخرون قريبًا “.
“لذا سنتزوج !؟“
لقد قلب أفكاره لكنه لم يستطع التوصل إلى حل. و إذا خرجوا هل سيكونون قادرين على خوض معركة ضد هذا الشيطان الجديد؟ إذا سأل الشيطان الجديد تعاون إتنا فإن أرتبي وحزبه سيموتون بالتأكيد.
نمت ميتيل باستخدام كلمات أرتبى كمقياس. وازدادت توقعات ميتيل بشكل كبير لدرجة أنها كانت على وشك الانفجار.
“زواج••••••.”
وقد تركت خجلها وإحساسها بالحرج في القرية الجبلية والخراب القديم. حيث كان مستوى من الجرأة التي لم يتوقعها منها. ومع ذلك كان صحيحًا أيضًا أن كلماتها قد أزالت كل المخاوف التي كانت تساوره بشأنها. و في النهاية أخرج الصعداء وحاول أن يمسح رأسها …..
اكتشف من حديثه مع ملكة الشتاء أن أحلامه كانت نتيجة لمشاركة السجلات مع ميتيل. و هذا يعني أنه كان هناك احتمال أن تكون ميتيل قد استعادت بالفعل ذاكرة حياتها السابقة و ربما استردتها قبل وقت طويل من اليوم.
“نعم ، قلت أنك ستتزوجني عندما أنتهي من النمو!”
لم تكن هناك حاجة إلى تلميحات إضافية. بطريقة ما تمكنت من الوصول إلى الكلمة الرئيسية المسماة الزواج بمفردها. حيث كان لـ أرتبى نظرة بعيدة حيث وضع يده على رأس ميتيل.
وقد تركت خجلها وإحساسها بالحرج في القرية الجبلية والخراب القديم. حيث كان مستوى من الجرأة التي لم يتوقعها منها. ومع ذلك كان صحيحًا أيضًا أن كلماتها قد أزالت كل المخاوف التي كانت تساوره بشأنها. و في النهاية أخرج الصعداء وحاول أن يمسح رأسها …..
لقد حصل على إجابة صادمة حقا!
“ومع ذلك ميتيل …. كفى ليس مرضيا “.
كانت ميتيل على وشك التحدث لكن أرتبى قطعها على الفور. خدود ميتيل منتفخة لكنه لم يكن يكذب. لم تكن إتنا.
“ماذا!؟“
“أنتي وأنا أبطال. هل تعتقدين حقاً أنني سأكون راضيًا عن “النمو الكافي”؟ “
كان عليه الخروج بطريقة ما من هذا الوضع لذلك بدأ ينطق هراء.
لقد اقترب منه الخطر من اتجاه مختلف تمامًا! و لم يكن حتى قلقا بشأن هذا. و لقد كان خطرًا فظيعًا!
“هـ … و هذا …. و لديك نقطة ، ولكن …! “
“بالطبع بكل تأكيد!”
“ميتيل أنتي …”
بالطبع كانت ميتيل حمقاء لذلك كانت مقتنعة بكلماته. أومأت برأسها!
الفصل 134: ملكة الشتاء الجزء الخامس
“لهذا السبب أريدكي أن تنمي أكثر.”
“نعم. حيث يجب أن يسخنني أرتبى. “
“كما هو متوقع ، إنه شيء مسيء“.
“نعم! سوف أنمو أسرع! ومع ذلك لا أريد أن أكون أطول من أرتبى ….. “
بعد قول هذه الكلمات ، مررت يديها على ثدييها الكافيين بالفعل. ثم ثبّت قبضتيها. يعتقد أرتبى داخليًا أنه ربما تسبب في مشكلة أخرى ، ولكن من ناحية أخرى ، حصل على تأكيد. فلم يكن هناك أي طريقة لتذكر هذه البلهاء حياتها الماضية.
من حيث القوة قد لا يكون هذا الكائن بعيدًا جدًا عن إتنا. و عندما فكر في ذلك ابتلع أرتبى.
كانت ميتيل على وشك التحدث لكن أرتبى قطعها على الفور. خدود ميتيل منتفخة لكنه لم يكن يكذب. لم تكن إتنا.
“مرحباً. و من الآن فصاعدا ، هنا وهنا …. ممم. أعتقد أن هذا يشعر بحق … “
اكتسبت مقاومة ضد البرد ، وتم تعزيز قدراتها في جميع المجالات. لم تكن نتيجة سيئة لكنه ذكّر نفسه أيضًا بحقيقة أنهم لم يكونوا الدور القيادي في هذا الخراب.
“•••••• مم؟“
ماذا لو تم إخفاء شيء لم يكن يعرف عنه داخل ميتيل …..
في تلك اللحظة فكر أرتبى فجأة عندما لاحظ سلوكها.
في تلك اللحظة ، اهتزت الأنقاض من زلزال كبير.
إذا كانت تعرف ما فعله خلال حياته كملك سماوي رابع فلن تكون هناك طريقة تشبهه بالربيع. لم يعتقد أنها كانت تتصرف. لن تسمح لها شخصيتها بإخفاء مثل هذه المعلومات عن نفسها.
“ميتيل • ••••• أنتي تعرف طريقة تدريب تلك الأجزاء !؟“
“أوه مم. و في الحقيقة ، الطاقة الباردة لا تناسب كاهنة مقدسة. و لهذا السبب أعطتني قطعة أثرية ، ورفعت المانا إلى أقصى الحدود. “
“بالطبع بكل تأكيد!”
“أوبا!”
“أرتبى ، قلت أنك تريد مني أن أنمو بسرعة؟“
لقد حصل على إجابة صادمة حقا!
“أنا أرى…. ومع ذلك بالمناسبة صياغة كلماتك هل لديك طريقة لمساعدتنا؟ “
امتلكت ريجينا موهبة عظيمة عندما يتعلق الأمر باستخدام سحر الرياح والجليد. و بالطبع كانت لديها سيطرة كاملة على معظم عناصر السحر لكن القليل في تاريخ القارة كان يمتلك الكثير من المواهب في سحر الرياح والجليد مثلها. وتباهت بإتقان كبير على هذين النظامين.
“عندما تقدمت تمكنت من اكتساب بعض السيطرة على تطوري من خلال قدرة التسريع! هذا هو السبب في أنني أصبحت أسرع وأقوى بعد أن اكتسبت قدراتي الفطرية. فكنت قادره على تنمية عضلاتي “.
يبدو أن أرتبى لم يكن لديه الطاقة لتحريك جسده. وقبض بطريقة ما على ميتيل التي سقطت تجاهه. ثم تنفس الصعداء. حيث كان جسدها باردا. وكان الأمر كما لو كانت تدور في حقل جليدي.
“لذا من الممكن القيام بشيء من هذا القبيل من خلال التسريع …”
“نعم! سوف أنمو أسرع! ومع ذلك لا أريد أن أكون أطول من أرتبى ….. “
“كان مستواي يرتفع بسرعة لكنني كنت قلقة من أن جسدي لن ينمو بالسرعة. و لهذا السبب جربت هذه الطريقة وعملت! أوه-هو-هيو. سأنمو كثيرًا لدرجة أن أرتبى سيقبلني دون أن أتمكن من قول نظرة خاطفة! “
هذا صحيح. حيث كان ذلك خلال القتال ضد الكراكن. لم يتصرف أرتبى بشكل مناسب لكونه عمره. و لقد سقط لميتيل. و لقد كان نصف مسوحر من قبلها. و لقد تذكر بشكل واضح قوله الكلمات التي لم يكن ليقولها أبداً إذا كان العقل السليم.
لم يكن هناك سقف مستوى معين ، ولكن كان هناك حد واضح لكيفية تطور جسد الشخص. ومع ذلك يبدو أن ميتيل كانت قادرة على علاج نمو جسدها مثل التسوية. حيث كان الأمر كما لو كان جسدها معجونًا في يديها. تبدو القدرة المسماة تسريع مثل تسمية خاطئة.
“ميتيل أنتي …”
“هـ … و هذا …. و لديك نقطة ، ولكن …! “
“ماذا؟“
“أرتبى ، لديك نظرة بعيدة مرة أخرى. أنت تخفي شيئا عني! “
“••••••لا لا شيء.”
“•••••• في الحقيقة ، أصبح ثديي أكبر مرة أخرى.”
كان أرتبى على وشك أن يقول شيئًا عن قدرتها لكنه أغلق فمه.
“أرتبى ، قلت أنك تريد مني أن أنمو بسرعة؟“
في تلك اللحظة فكر أرتبى فجأة عندما لاحظ سلوكها.
لقد نسي الأمر لكن قدرته الفطرية التي تسمى قدرة قراءة جميع الخلق كانت في مرحلتها الثانية الآن. و بعد تجسده لم ير أي شيء خاص يشير إلى أن قدرته قد مرت بتغيير. ومع ذلك فقد كشفت قدرته نفسها أنها قد تطورت إلى مرحلتها الثانية. لذلك كان يعلم أن قدرته الفطرية قد نمت.
و بعد ذلك انخفض السقف.
“من خلال المظهر الخارجي لا تبدو قدرتها الفطرية وكأنها تغيرت ، ولكن ••••••.”
بالطبع كانت ميتيل حمقاء لذلك كانت مقتنعة بكلماته. أومأت برأسها!
“أرتبى!”
ربما كانت قدرة ميتيل الفطرية تنمو أيضًا. قد تكون في طريقها لاكتساب قدرة تفوق قدرة التسريع. حيث كان من الممكن. حيث كانت تظهر سرعة نمو هائلة مقارنة بحياتها السابقة. و كانت قادرة على سحب هذا.
“نعم! سوف أنمو أسرع! ومع ذلك لا أريد أن أكون أطول من أرتبى ….. “
لم يكن يريد إعاقة تطور قدرتها الفطرية بكلماته اللامبالية. فقرر مراقبتها. و بالطبع لم يعجبه على الإطلاق أن سأله للنمو بشكل أسرع أصبح الدافع للتغيير في قدرتها الفطرية!
“إذا كان جسدك دافئًا فيجب أن تنزلي مني. سيخرج الآخرون قريبًا “.
فركت وجهها على عنقه لأنها تصرفت كطفل مدلل. فضرب رأسها كما مرت العديد من الأفكار في رأسه.
“أريد التمسك بك لفترة أطول. و أنا ملتزمة بك بالفعل لكني أريد أن أكون أكثر قوة في التمسك بك “.
“بالطبع بكل تأكيد!”
بينما كانت ميتيل تحاول قصارى جهدها للعب جمالها ، ظهرت امرأة في الغرفة. حيث كانت فادينيت بشكل غير متوقع. حيث كان هناك وابل من الطاقة الباردة المنبعثة من جسدها. حيث لم تفشل في الاختبار. و لقد قامت بعمل جيد بالمرور.
“•••••• في الحقيقة ، أصبح ثديي أكبر مرة أخرى.”
“ماذا بحق الجحيم تفعلون!”
“لنرى.”
خطت فادينيت خطوات سريعة إلى الأمام ، وسحبت ميتيل من أرتبى. و عرفت ميتيل أنها كانت تدفعها بالفعل لذلك لم تقاوم لأنها سحبت منه.
بعد أن قتلوا الكراكن ، تبادل معها محادثة قصيرة قبل أن يفقد وعيه. و لقد نسي الأمر حتى الآن. ومع ذلك فقد تذكره تمامًا الآن.
“أرتبى!”
“أرتبى-نيم لا بد أنك عانيت الكثير. و أنا متأكدة من أنك تعذبها و ربما تسمح بذلك لأنها البطلة. أشعر بالأسف من أجلك … “
لم تكن ميتيل بحاجة إلى تقديم تفسير إضافي. و في لمحة سريعة ، قام أرتبى بتقييم الوضع ، وارتجف. حقيقة أنه نسي ذلك كان الجزء الأكثر إثارة للدهشة. وأشار بوضوح إلى ما حدث.
“لا يجب أن تتحدثتي هذه الكلمات أثناء محاولتك الخفية للجلوس في حضني.”
]لن يكون من الحكمة أن تخرج من هذا المكان الآن. رفيق ماضيك مع عدو الحاضر. يجتمعون في مكان واحد[
“•••••• لقد نموتي بما يكفي.”
كان أرتبى يتعرف ببطء على كيفية التعامل مع فادينيت. مرر فادينيت على الجبين. وتركها بعيدا عنه عندما سألها سؤالا.
“ماذا؟“
“هل ربحتي أي شيء؟“
“أوه مم. و في الحقيقة ، الطاقة الباردة لا تناسب كاهنة مقدسة. و لهذا السبب أعطتني قطعة أثرية ، ورفعت المانا إلى أقصى الحدود. “
للحظة لم يفهم ما تعنيه لذلك استفسر عنها. ومع ذلك لم يعد النحت الأنثوي يتحدث. حيث ذاب في الـ هواء.
“أرتبى-نيم لا بد أنك عانيت الكثير. و أنا متأكدة من أنك تعذبها و ربما تسمح بذلك لأنها البطلة. أشعر بالأسف من أجلك … “
وبينما كانت تتحدث بهذه الكلمات ، حركت ساقها نحو أرتبى. ففوجئ. ورمش عينيه ، وأدرك أنها كانت ترتدي جوربًا لم ترتديه من قبل. حيث كان تخزينًا شفافًا. بدا الأمر كما لو كانت الخيوط مصنوعة من الجليد.
فركت وجهها على عنقه لأنها تصرفت كطفل مدلل. فضرب رأسها كما مرت العديد من الأفكار في رأسه.
“يجعلك مقاوم ضد البرد.”
“زواج••••••.”
]دعنا نزيف موتك. سأضحي بكل قوتي المتبقية ، وسأقودك إلى الطريق الصحيح[.
“إنها تعطيني أيضًا القدرة على عمل استنساخ. ككاهنة ، إنها القدرة المثلى للامتلاك. … .. و قبل كل شيء ، إنها جميلة. “
لم تكن لديها خبرة مع الرجال لكنها بطريقة ما تعلمت العديد من الطرق لجذب الرجال. حيث كان مثل أن تختار مثل هذا العنصر.
حتى أنه تساءل عما إذا كانت أجزاء عديدة من جسدها قد نمت كثيرًا.
أبرز الجورب ساقيها النحيفتين وفخذيها الناعمين. و لقد بدا جيدًا حقًا على فادينيت. و بدأ قلب آرتبي ينبض أسرع قليلاً. ضاقت عيون ميتيل.
“هاه؟ امممم •••••• آه. “
“•••••• لقد نموتي بما يكفي.”
“أرتبى؟“
“إنها تعطيني أيضًا القدرة على عمل استنساخ. ككاهنة ، إنها القدرة المثلى للامتلاك. … .. و قبل كل شيء ، إنها جميلة. “
“أرتبى ، قلت أنك تريد مني أن أنمو بسرعة؟“
“آه ، جيز. أتمنى أن يخرج الجميع بسرعة! “
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“أوبا!”
“سيينا اشتقت لك!”
لقد قلب أفكاره لكنه لم يستطع التوصل إلى حل. و إذا خرجوا هل سيكونون قادرين على خوض معركة ضد هذا الشيطان الجديد؟ إذا سأل الشيطان الجديد تعاون إتنا فإن أرتبي وحزبه سيموتون بالتأكيد.
]أنا أعرف كل شيء عن همومك[.
“هه هه هه.”
“••••••لا لا شيء.”
لحسن الحظ ، قبل أن يتم تشكيل حفرة في معدة أرتبى تم تحرير سيينا. و كما هو الحال مع فادينيت اكتسبت سيينا المزيد من المانا وقد تلقت قطعة أثرية.
“أوه مم. و في الحقيقة ، الطاقة الباردة لا تناسب كاهنة مقدسة. و لهذا السبب أعطتني قطعة أثرية ، ورفعت المانا إلى أقصى الحدود. “
كانت المشكلة أنه لم يكن يعرف من هو صاحب المانا.
اكتسبت مقاومة ضد البرد ، وتم تعزيز قدراتها في جميع المجالات. لم تكن نتيجة سيئة لكنه ذكّر نفسه أيضًا بحقيقة أنهم لم يكونوا الدور القيادي في هذا الخراب.
لم يكن يريد إعاقة تطور قدرتها الفطرية بكلماته اللامبالية. فقرر مراقبتها. و بالطبع لم يعجبه على الإطلاق أن سأله للنمو بشكل أسرع أصبح الدافع للتغيير في قدرتها الفطرية!
]دعنا نزيف موتك. سأضحي بكل قوتي المتبقية ، وسأقودك إلى الطريق الصحيح[.
هذا لأن ريجينا هي الأنسب لقوة الشتاء.
“لا يجب أن تتحدثتي هذه الكلمات أثناء محاولتك الخفية للجلوس في حضني.”
حتى أنه تساءل عما إذا كانت أجزاء عديدة من جسدها قد نمت كثيرًا.
امتلكت ريجينا موهبة عظيمة عندما يتعلق الأمر باستخدام سحر الرياح والجليد. و بالطبع كانت لديها سيطرة كاملة على معظم عناصر السحر لكن القليل في تاريخ القارة كان يمتلك الكثير من المواهب في سحر الرياح والجليد مثلها. وتباهت بإتقان كبير على هذين النظامين.
“أريد التمسك بك لفترة أطول. و أنا ملتزمة بك بالفعل لكني أريد أن أكون أكثر قوة في التمسك بك “.
“ماذا عنك؟ … هل لديك أي شيء تخفيه؟ “
“في حياتها السابقة لم تكن قادرة على تلبية جميع المتطلبات الأساسية اللازمة لإزالة هذا الخراب لذلك لم تكن قادرة على الحصول على كامل قوة ملكة الشتاء. ومع ذلك الأمر مختلف الآن.
“لقد قمت بتقييم وحفظ نمط المانا بشكل مثالي. و هذا الشخص أقل مهارة ، ولكن .. “
كانت كل من ميتيل و فادينيت تصرخان وتتذمران على بعضهما البعض. و لقد انتظر خروج سيينا لأنها يمكن أن تهدئهم. وبمساعدة ملكة الشتاء تمكن من إكمال المجلد السحري. و بعد أن أنهت ريجينا اختبارها كانوا على الفور …
“••••••لا لا شيء.”
في تلك اللحظة ، اهتزت الأنقاض من زلزال كبير.
“جسدك بارد“
“أرتبى!”
“••••••ماذا؟“
“هدءي من روعك.”
هوجم الخراب. حيث كان من السهل تمييز السبب حيث يمكن الشعور بالعداء الخام داخل المانا.
لقد اقترب منه الخطر من اتجاه مختلف تمامًا! و لم يكن حتى قلقا بشأن هذا. و لقد كان خطرًا فظيعًا!
كانت المشكلة أنه لم يكن يعرف من هو صاحب المانا.
قالت إنها كانت تحاول تسخين جسدها البارد. حيث كانت تستخدم مثل هذا السبب التافه لإبراز صدرها. فوجئ أرتبى لذلك حاول أن يحول نظره.
“أرتبى كما هو متوقع …”
“إنها ليست إتنا“.
كانت ميتيل على وشك التحدث لكن أرتبى قطعها على الفور. خدود ميتيل منتفخة لكنه لم يكن يكذب. لم تكن إتنا.
“لذا من الممكن القيام بشيء من هذا القبيل من خلال التسريع …”
“لقد قمت بتقييم وحفظ نمط المانا بشكل مثالي. و هذا الشخص أقل مهارة ، ولكن .. “
“من المحتمل أن تقولي شيئًا مسيئًا لذلك لا أحتاج إلى الاستماع إلى ••••••”.
“في حياتها السابقة لم تكن قادرة على تلبية جميع المتطلبات الأساسية اللازمة لإزالة هذا الخراب لذلك لم تكن قادرة على الحصول على كامل قوة ملكة الشتاء. ومع ذلك الأمر مختلف الآن.
من حيث القوة قد لا يكون هذا الكائن بعيدًا جدًا عن إتنا. و عندما فكر في ذلك ابتلع أرتبى.
كانوا يكملون هذا الخراب لأنه سيسمح لهم بهزيمة إتنا. ومع ذلك ظهر شيطان مختلف بمستوى مماثل من القوة مثل إتنا. و إذا كان هذا الشيطان يمتلك خصائص مختلفة تمامًا عن إتنا فكيف كان من المفترض أن يفوز!
“•••••• أعتقد أنكي مخطئة.”
كان أرتبى يتعرف ببطء على كيفية التعامل مع فادينيت. مرر فادينيت على الجبين. وتركها بعيدا عنه عندما سألها سؤالا.
حتى لو اكتسبت ريجينا القوة الكاملة للملكة الشتوية فإن احتمالات الفوز بدت قاتمة.
“أرتبى!”
و بعد ذلك انخفض السقف.
“ماذا لو استمروا في مهاجمة الخراب بهذا الشكل؟“
حتى أنه تساءل عما إذا كانت أجزاء عديدة من جسدها قد نمت كثيرًا.
“مرحبًا.”
“لقد أعطتنا ملكة الشتاء قوتنا لذا فهي على وشك الموت. عادة ، لن يكون هجوم هذا العيار قادرًا على فعل أي شيء لهذا الدمار … و هذا هو أسوأ سيناريو. قد نكون مدفونين أحياء هنا “.
لقد قلب أفكاره لكنه لم يستطع التوصل إلى حل. و إذا خرجوا هل سيكونون قادرين على خوض معركة ضد هذا الشيطان الجديد؟ إذا سأل الشيطان الجديد تعاون إتنا فإن أرتبي وحزبه سيموتون بالتأكيد.
“نعم! سوف أنمو أسرع! ومع ذلك لا أريد أن أكون أطول من أرتبى ….. “
ماذا يجب ان يفعل؟
ربما كانت قدرة ميتيل الفطرية تنمو أيضًا. قد تكون في طريقها لاكتساب قدرة تفوق قدرة التسريع. حيث كان من الممكن. حيث كانت تظهر سرعة نمو هائلة مقارنة بحياتها السابقة. و كانت قادرة على سحب هذا.
امتلكت ريجينا موهبة عظيمة عندما يتعلق الأمر باستخدام سحر الرياح والجليد. و بالطبع كانت لديها سيطرة كاملة على معظم عناصر السحر لكن القليل في تاريخ القارة كان يمتلك الكثير من المواهب في سحر الرياح والجليد مثلها. وتباهت بإتقان كبير على هذين النظامين.
أولاً كان عليه أن ينتظر ريجينا للخروج من الاختبار قبل أن يتمكن من …..
“من خلال المظهر الخارجي لا تبدو قدرتها الفطرية وكأنها تغيرت ، ولكن ••••••.”
]أنا أعرف كل شيء عن همومك[.
“ماذا؟“
سمع أرتبى صوتا من خلفه. ثم قام أرتبى بجلد رأسه حوله ، ورأى النحت الأنثوي. حيث كانت غائبة عن هذه الغرفة عندما أنشأت خمسة أبعاد للجيب. عاد النحت الأنثوي إلى الواقع مرة أخرى.
كانت كل من ميتيل و فادينيت تصرخان وتتذمران على بعضهما البعض. و لقد انتظر خروج سيينا لأنها يمكن أن تهدئهم. وبمساعدة ملكة الشتاء تمكن من إكمال المجلد السحري. و بعد أن أنهت ريجينا اختبارها كانوا على الفور …
“عادتا. تظهر الشخصية الرئيسية دائمًا في وقت متأخر. “
ربما كانت قدرة ميتيل الفطرية تنمو أيضًا. قد تكون في طريقها لاكتساب قدرة تفوق قدرة التسريع. حيث كان من الممكن. حيث كانت تظهر سرعة نمو هائلة مقارنة بحياتها السابقة. و كانت قادرة على سحب هذا.
في سؤال أرتبى المندفع ، رمشت ميتيل عينيها. ثم أطلقت ضحكة مؤذية. حيث وضعت ذراعيها حول عنق أرتبى ، وضغط جسدها ضده.
“كوني هادئة ريجينا“.
“ماذا!؟“
بالطبع ، رافقت ريجينا النحت الأنثوي. حيث كانت أقوى بكثير من ذي قبل. أراد التحقق من حالتها ، ولكن للأسف كان وضعهم الحالي صعبًا للغاية بالنسبة له.
لم تكن ميتيل بحاجة إلى تقديم تفسير إضافي. و في لمحة سريعة ، قام أرتبى بتقييم الوضع ، وارتجف. حقيقة أنه نسي ذلك كان الجزء الأكثر إثارة للدهشة. وأشار بوضوح إلى ما حدث.
]لن يكون من الحكمة أن تخرج من هذا المكان الآن. رفيق ماضيك مع عدو الحاضر. يجتمعون في مكان واحد[
لا يمكن سماع صوت النحت الأنثوي إلا من قبل أرتبى. و عندما ذكرت رفيق ماضيها كانت تتحدث عن إتنا. وأشار العدو الحالي إلى الكائن الذي يهاجم الخراب. حيث كانت المشكلة الآن هي حقيقة أن إتنا كانت أيضًا عدوًا كان عليه أن يهزمه.
“لنرى.”
“أنا أرى…. ومع ذلك بالمناسبة صياغة كلماتك هل لديك طريقة لمساعدتنا؟ “
“أنا أرى…. ومع ذلك بالمناسبة صياغة كلماتك هل لديك طريقة لمساعدتنا؟ “
في سؤال أرتبى المندفع ، رمشت ميتيل عينيها. ثم أطلقت ضحكة مؤذية. حيث وضعت ذراعيها حول عنق أرتبى ، وضغط جسدها ضده.
أومأ النحت الأنثى رأسها.
“أرتبى ، أعتقد أنني كبيرة بما فيه الكفاية.”
]دعنا نزيف موتك. سأضحي بكل قوتي المتبقية ، وسأقودك إلى الطريق الصحيح[.
“نعم. حيث يجب أن يسخنني أرتبى. “
حتى أنه تساءل عما إذا كانت أجزاء عديدة من جسدها قد نمت كثيرًا.
“••••••ماذا؟“
في سؤال أرتبى المندفع ، رمشت ميتيل عينيها. ثم أطلقت ضحكة مؤذية. حيث وضعت ذراعيها حول عنق أرتبى ، وضغط جسدها ضده.
للحظة لم يفهم ما تعنيه لذلك استفسر عنها. ومع ذلك لم يعد النحت الأنثوي يتحدث. حيث ذاب في الـ هواء.
هوجم الخراب. حيث كان من السهل تمييز السبب حيث يمكن الشعور بالعداء الخام داخل المانا.
و بعد ذلك انخفض السقف.
“هاه؟ ما هذا؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
