مهمة مستحيلة الجزء الأول
الفصل 114: مهمة مستحيلة الجزء الأول
“الاستيعاب …”
المترجم: pharaoh-king-jeki
كان من الواضح من هي المرأة المتدخلة! لقد كانوا يحاولون فضح طبيعة البابا الحقيقية لكنهم واجهوا الطبيعة الحقيقية للكاهنة المقدسة! و عندما واجهت هذا الواقع لم تكن اريا تعرف ماذا تفعل. بدت وكأنها على وشك البكاء.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
كان هناك نية قاتلة تقطر من صوتها. سيكون الأمر أكثر خطورة من ذي قبل إذا تم اكتشاف وجود اريا! حاولت آريا بيأس استخدام مهارتها التي سمحت لها بالاندماج في بيئتها الطبيعية. بينما كانت تفعل ذلك تحدثت الكاهنة المقدسة أخيرًا عن أسوأ الكلمات التي يمكن أن تخرجها من فمها.
كان سيلبينون ينظر إليها بتعبير محير على وجهه. وقدمت شرحا مفصلا لمنطقها.
“أنا خادمة فقط. ليس لدي قوة. الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو أن أثق في البابا بالإضافة إلى الكهنة “.
“كان إحساس وجودي دائمًا ضعيفًا. حتى بعد أن انضممت إلى هذا المكان لا يستطيع الناس إدراكي جيدًا “.
“أ … هل أنت … ستغويها؟“
“في هذه المرحلة لا يبدو أن إحساس وجودك ضعيف. و يمكنني الخروج بصفات أخرى تصف قدرتك “.
“لهذا السبب لم يعرفوا عن قدراتك. و لديك قدرة فطرية تسمى الاستيعاب. أنتي تستوعبي جزءًا من محيطك حتى أثناء حديثنا. إن تأثير هذه القدرة يجعل الآخرين لا يلاحظونك. ومع ذلك فإن قدرتك لديها القدرة على النمو إلى شيء مدهش. “
تجاهلت آريا بمرح المعوجة الطبيعية لكلماتها. واستمرت في الكلام.
“إذن أنت يعتقد أن الرجل العجوز يفعل شيئًا غير لائق“.
“لهذا السبب البابا …. و في بعض الأحيان كان الكهنة الآخرون يؤدون مهامًا مهمة في وجودي. ولم يدركوا أنني كنت قريبة. “
]فتاة بشرية عمرها 14 سنة[
“الأمر أشبه بسماع وصف لأطباق العالم الخمسة الكبرى وتناولها بنفسك. إنها تجربة مختلفة تمامًا! “
“لقد رأيت شيئًا مريبًا. فلماذا لم تفعل شيئا حيال ذلك؟ “
“كان إحساس وجودي دائمًا ضعيفًا. حتى بعد أن انضممت إلى هذا المكان لا يستطيع الناس إدراكي جيدًا “.
اكتشفت أريا حقيقة لم ترغب في معرفتها. و عندما بدت آريا وكأنها على وشك البكاء ، سقط سيلبينون على الأرض. حيث كان مختبئا في السقف. و كان لديه تعبير بائس على وجهه.
“أنا خادمة فقط. ليس لدي قوة. الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو أن أثق في البابا بالإضافة إلى الكهنة “.
اكتشفت أريا حقيقة لم ترغب في معرفتها. و عندما بدت آريا وكأنها على وشك البكاء ، سقط سيلبينون على الأرض. حيث كان مختبئا في السقف. و كان لديه تعبير بائس على وجهه.
كان من الهراء أن نقول أنها لم يكن لديها أي قوة. حيث كانت تمتلك قدرة خفية قادرة على خداع حتى البابا. كيف يمكن أن تكون وقحة للغاية من خلال التحدث بهذه الكلمات! أصيب سيلبينون بالذهول. ومع ذلك كانت آريا في حالة توقف لذلك لم يمنعها من التحدث. و لقد وقف ساكناً.
“ومع ذلك عندما سمعت قصتك اليوم ، توصلت إلى قرار يمكنني أن أقف لفترة أطول من خلال عدم القيام بأي شيء. و عندما أفكر في الأمر كان للبابا تعبير غريب حقًا على وجهه. حيث كان الأمر كما لو كان مفتونًا … و إذا أردت أن أكون فظًا فقد بدا كرجل عجوز منحرف “.
في منتصف حديثه ، اختفى سيلبينون فجأة عن أعين آريا. حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنها وقفت في مكانها وهي ترمش عينيها.
“حسنا. أريدك أن ترشديني إلى النفق السري “.
كان يعتقد أنها كانت صريحة للغاية.
]مستوى 3[
“آه. هذا صحيح. سأقوم بالاتصال بـ أرتبى أولا … “
“إذن أنت يعتقد أن الرجل العجوز يفعل شيئًا غير لائق“.
“لهذا السبب البابا …. و في بعض الأحيان كان الكهنة الآخرون يؤدون مهامًا مهمة في وجودي. ولم يدركوا أنني كنت قريبة. “
“نعم. •••••• لا يمكنني تأكيد ذلك لنفسي ، ولكن سيكون من الممكن لك ذلك. “
“••••••.”
“لهذا السبب البابا …. و في بعض الأحيان كان الكهنة الآخرون يؤدون مهامًا مهمة في وجودي. ولم يدركوا أنني كنت قريبة. “
كان لدى سيلبينون القدرة على التسلل إلى الفئة صفر! فاحتوت عينيها على توقعات كبيرة بينما كانت تغسل نظراتها عليه. أصبح مغرور قليلا. حتى الآن تم القبض عليه في حاجته إلى النمو بشكل أسرع. و لهذا السبب شعر بالارتياح لتلقي الاعتراف من شخص آخر.
كانت مرتبكه بسؤال أرتبى لكنها أعطته إجابة بطاعة.
“حسنا. أريدك أن ترشديني إلى النفق السري “.
“لهذا السبب لم يعرفوا عن قدراتك. و لديك قدرة فطرية تسمى الاستيعاب. أنتي تستوعبي جزءًا من محيطك حتى أثناء حديثنا. إن تأثير هذه القدرة يجعل الآخرين لا يلاحظونك. ومع ذلك فإن قدرتك لديها القدرة على النمو إلى شيء مدهش. “
“هـ … هل يجب أن أذهب أيضًا؟“
“تلك المرأة شريرة. إنها امرأة شريرة تدخل بيني وبين البطل نيم …… كيف يمكنني الكشف عن الطبيعة الحقيقية لتلك العاهرة؟ كيف؟ كيف……”
“ستصدقي ذلك فقط إذا رأيته بأم عينيك؟“
كانت في المستوى 3 ، ولم تكن تمتلك أي مهارات. ومع ذلك كانت قادرة على خداع الكاهنة المقدسة والبابا. التفسير الوحيد الممكن هو قدرة فطرية. أومأ سيلبينون رأسه كما لو أنه قبلها بالفعل كحقيقة. وأومأ آرتبي رأسه وهو يتحدث.
“هناك شخص آخر معي.”
“هذا هو…. نعم. إنه كذلك. ماذا عن البطل نيم؟ “
“آه. هذا صحيح. سأقوم بالاتصال بـ أرتبى أولا … “
في منتصف حديثه ، اختفى سيلبينون فجأة عن أعين آريا. حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنها وقفت في مكانها وهي ترمش عينيها.
الفصل 114: مهمة مستحيلة الجزء الأول
“آه؟“
“•••••• مم“.
تدحرجت حول السرير وهي تقوم بالعصف الذهني. و في النهاية لم تستطع التوصل إلى إجابة. حيث كان لديه تعبير مشغول على وجهها أثناء خروجها من الغرفة. و بالطبع كان يكفي أن يقوم الاثنان في الغرفة بتقييم الكاهنة المقدسة.
بعد ذلك فتح الباب ودخل أحدهم. فلم يكن سوى الكاهنة المقدسة فادينيت!
“الأمر أشبه بسماع وصف لأطباق العالم الخمسة الكبرى وتناولها بنفسك. إنها تجربة مختلفة تمامًا! “
“ماذا عن ميتيل؟“
دخلت الغرفة ، ثم أمالت رأسها في حيرة.
“هذا غريب. لقد سمعت صوت بالتأكيد هنا. و لقد كان صوت شاب لذلك اعتقدت أنه البطل نيم “.
“أنا أرى. يوجد شخص مثلك داخل المعبد “.
“آه. الكاهنة المقدسة نيم … “.
“لهذا السبب البابا …. و في بعض الأحيان كان الكهنة الآخرون يؤدون مهامًا مهمة في وجودي. ولم يدركوا أنني كنت قريبة. “
كان سيلبينون ينظر إليها بتعبير محير على وجهه. وقدمت شرحا مفصلا لمنطقها.
“إنه ليس هنا. أعتقد أنني أخطأت. “
بالطبع تم تجاهل آريا من قبل فادينيت. حيث يبدو أنها لم يتم اكتشافها من قبل فادينيت. وكان من المتوقع. نما سيلبينون كلص لكنه لم يتمكن من تسجيل آريا إلا بعد أن فتح الباب.
“حسنا. أريدك أن ترشديني إلى النفق السري “.
“ها-آه ، البطل نيم. حيث كان مثلك أتخيل. إنه شخص رائع. إنه ليس بالضبط نوعي المثالي ، ولكن … هذه الحقيقة تجعلني أحبه أكثر … “
“مهلا!”
“كيك ، أرتبى. أنت أكبر مني؟ اعتقدت أنك كنت ستصبح ضعيفًا … “.
دخلت الكاهنة المقدسة الغرفة ببطء ، وجلست على رأس السرير. حيث تم تجميد آريا مثل النحت الجليدي عندما نظرت إليها. تصاعدت أعمال الكاهنة المقدسة باطراد ، وأصبح المشهد. حيث سقطت على السرير عندما بدأت تتلمس البطانية.
“مرحباً .. أريد أن أراه عن قرب. هل سيأتي إلى هذه الغرفة غدا؟ لو لم تكن تلك المرأة المتدخلة هنا ، لـ كان كل شيء مثاليا ….. “
كانت صدفة غير عادية. لا ، قد يكون مصيرًا إذا نظر إليه المرء بطريقة معينة. و إذا لم تكن لديها القدرة على الاستيعاب ، لما كان لقاءها مع سيلبينون قد حدث.
“••••••.”
لم يستطع إلا أن يضحك.
دخلت الغرفة ، ثم أمالت رأسها في حيرة.
كان من الواضح من هي المرأة المتدخلة! لقد كانوا يحاولون فضح طبيعة البابا الحقيقية لكنهم واجهوا الطبيعة الحقيقية للكاهنة المقدسة! و عندما واجهت هذا الواقع لم تكن اريا تعرف ماذا تفعل. بدت وكأنها على وشك البكاء.
“مرحبًا آريا. لماذا ليس لديك فئة؟ “
كان من المفترض أن تُمنح البركة فقط لأرتبي-نيم. أتساءل لماذا اتضح مثل هذا …. و أنا متأكد من أن الساحرة استخدمت بعض الحيل الغريبة. موقع البطل هو فقط لـ أرتبى-نيم ، ومع ذلك فهي تشارك هذا المكان معه. و أنا متأكد من أنها استخدمت أساليب مماثلة في الماضي لسرقة سلطته. نعم هذا كل شيء. و هذا هو التفسير الوحيد المنطقي “.
كان وجه الكاهنة المقدسة مليئًا بالرغبة والغيرة. حيث كان تعبيرا لا ينبغي أن تصنعه امرأة تدعى الكاهنة المقدسة.
لم تتردد في وصف ميتيل على أنها شريره. إنها بالفعل مثيره للإعجاب. لم أكن أعلم أبدًا أن الإنسان يمكن أن يصبح ملتويًا جدًا “.
كان هناك نية قاتلة تقطر من صوتها. سيكون الأمر أكثر خطورة من ذي قبل إذا تم اكتشاف وجود اريا! حاولت آريا بيأس استخدام مهارتها التي سمحت لها بالاندماج في بيئتها الطبيعية. بينما كانت تفعل ذلك تحدثت الكاهنة المقدسة أخيرًا عن أسوأ الكلمات التي يمكن أن تخرجها من فمها.
“إذا اختفت تلك المرأة فإن البطل نيم سينظر إلي فقط“.
الفصل 114: مهمة مستحيلة الجزء الأول
“اه اه اه. لا يمكنني قبول ذلك! “
كان وجه الكاهنة المقدسة مليئًا بالرغبة والغيرة. حيث كان تعبيرا لا ينبغي أن تصنعه امرأة تدعى الكاهنة المقدسة.
“آه. الكاهنة المقدسة نيم … “.
“تلك المرأة شريرة. إنها امرأة شريرة تدخل بيني وبين البطل نيم …… كيف يمكنني الكشف عن الطبيعة الحقيقية لتلك العاهرة؟ كيف؟ كيف……”
تدحرجت حول السرير وهي تقوم بالعصف الذهني. و في النهاية لم تستطع التوصل إلى إجابة. حيث كان لديه تعبير مشغول على وجهها أثناء خروجها من الغرفة. و بالطبع كان يكفي أن يقوم الاثنان في الغرفة بتقييم الكاهنة المقدسة.
“أنا مندهش من أنهم صعب الإرضاء!”
“••••••.”
كانت فاسدة للغاية.
“آه ، آه ، أوه. حتى الكاهنة المقدسة …… “
لم يستطع إلا أن يضحك.
اكتشفت أريا حقيقة لم ترغب في معرفتها. و عندما بدت آريا وكأنها على وشك البكاء ، سقط سيلبينون على الأرض. حيث كان مختبئا في السقف. و كان لديه تعبير بائس على وجهه.
“أرتبى •••••• أنت تريدنى أن أغوي مثل هذه المرأة ……!”
“إغـ … إغواء؟“
“لهذا السبب لم يعرفوا عن قدراتك. و لديك قدرة فطرية تسمى الاستيعاب. أنتي تستوعبي جزءًا من محيطك حتى أثناء حديثنا. إن تأثير هذه القدرة يجعل الآخرين لا يلاحظونك. ومع ذلك فإن قدرتك لديها القدرة على النمو إلى شيء مدهش. “
المترجم: pharaoh-king-jeki
“لقد كان أحد الطلبات التي قدمها لي البطل. ومع ذلك….”
كان من المفترض أن يغوي المرأة. و بعد شراؤها كحليف ، خطط سيلبينون لفضح الفساد الذي كان ينشره البابا وفصيله. حيث كان سيكشف بطريقة مجيدة. حيث كان سيفعل ذلك معها. و كانت قصته تتكشف بشكل كبير ابتداءً من الليلة … وكانت تلك هي الخطة. ومع ذلك التقى بشكل غير متوقع بتعاون اريا ، وانطلق في طريق مختلف.
علاوة على ذلك تأخر في اكتشاف الطبيعة الحقيقية للكاهنة المقدسة. حيث كانت قليلا …
بالطبع تم تجاهل آريا من قبل فادينيت. حيث يبدو أنها لم يتم اكتشافها من قبل فادينيت. وكان من المتوقع. نما سيلبينون كلص لكنه لم يتمكن من تسجيل آريا إلا بعد أن فتح الباب.
“لا. ليس فقط قليلا. إنها قمامة تمامًا. “
“راجعت باستخدام الأداة. لا يوجد.”
“تبتسم لنا الكاهنة المقدّسة وهي تباركنا. إنها شخص جيد … فلماذا تتصرف هكذا؟ “
لم تتردد في وصف ميتيل على أنها شريره. إنها بالفعل مثيره للإعجاب. لم أكن أعلم أبدًا أن الإنسان يمكن أن يصبح ملتويًا جدًا “.
“نعم هذه الفتاة لديها قدرة فطرية ، وهو أمر لا تملكه.”
“لا عجب.”
“أ … هل أنت … ستغويها؟“
سألته آريا بعناية السؤال. حيث أطلق سيلبينون ضحكة لطيفة عندما هز رأسه من جانب إلى آخر.
“لا ، ليس لدي أي مصلحة في إغواء امرأة عازمة على أن يكون لها رجل مختلف. و علاوة على ذلك لديها شخصية قذرة وسوء المزاج. أفضل الموت على إغرائها “.
“مهلا!”
“ذلك رائع…. اهت. “
كانت فاسدة للغاية.
“واههه. انه حقا البطل نيم! إنه رائع • •••••. “
بعد سماع كلماته ، طمست اريا شيئًا غريبًا. حيث أغلقت آريا بسرعة فمها. وكان سيلبينون مشغول للغاية في شتم أرتبى بالداخل لدرجة أنه لم يسمع كلماتها.
بعد ذلك فتح الباب ودخل أحدهم. فلم يكن سوى الكاهنة المقدسة فادينيت!
‘كما هو متوقع ، إنها قنبلة! مظهرها مثالي لكن كل شيء آخر خاطئ. لماذا أغويها؟ علاوة على ذلك يريدني أن أغوي شخصًا يتمسك به. هل يخطط لإهانتي؟
“لقد كان أحد الطلبات التي قدمها لي البطل. ومع ذلك….”
لقد كانت اللحظة التي فشلت فيها خطة أرتبى للمرور في خطة القنبلة! واستمر سيلبينون في الشتائم عندما التقط جهاز الاتصال الخاص به. حاول الاتصال أرتبى. رد أرتبى على الفور على المكالمة.
“أنت البطل تمتلك هدية حقيقية لإزعاج الآخرين.”
]هل هناك أي تعويذات تستخدم بالقرب منك[.
“أ … هل أنت … ستغويها؟“
“راجعت باستخدام الأداة. لا يوجد.”
]هل من أحد هناك[.
“تلك لم تكن لذيذة. اعتقدت أن الذرة بالزبدة كانت لذيذة. “
“هناك شخص آخر معي.”
لقد مرت سنتان منذ أن التقى أرتبى. قطحن سيلبينون أسنانه وهو يتنهد في الحزن.
]أنا أرى. حسنا. سأذهب هناك الآن ، وسأقتلك[.
بالطبع تم تجاهل آريا من قبل فادينيت. حيث يبدو أنها لم يتم اكتشافها من قبل فادينيت. وكان من المتوقع. نما سيلبينون كلص لكنه لم يتمكن من تسجيل آريا إلا بعد أن فتح الباب.
“استرخي. إنها حليف. “
مجرد حقيقة أن أرتبى يمكن أن ينام مع ميتيل جعل سيلبينون يشعر بالحسد. حيث يجب أن يكون أرتبى في الجنة ، ومع ذلك كان يتصرف كما لو كانت تجربة مرعبة. لم يستطع سيلبينون فهم ما هو سيئ للغاية بشأن ذلك لكن أرتبى أنهى المكالمة. ولم يقدم أرتبى تفاصيل حول هذا الموضوع. وقفت أريا إلى جواره وكانت عيناها تلمعان.
“نعم هذه الفتاة لديها قدرة فطرية ، وهو أمر لا تملكه.”
]•••••• أريدك أن تبقي الشخص الذي تتصل به حليفًا في مكانه. سأكون هناك[.
“ماذا عن ميتيل؟“
من ناحية أخرى كانت هناك سمتان جعلتها غير طبيعية.
]بالكاد استطعت أن أنيمها. اواووه اووه اووه[.
“لقد مرت فترة ، سيلبينون.”
مجرد حقيقة أن أرتبى يمكن أن ينام مع ميتيل جعل سيلبينون يشعر بالحسد. حيث يجب أن يكون أرتبى في الجنة ، ومع ذلك كان يتصرف كما لو كانت تجربة مرعبة. لم يستطع سيلبينون فهم ما هو سيئ للغاية بشأن ذلك لكن أرتبى أنهى المكالمة. ولم يقدم أرتبى تفاصيل حول هذا الموضوع. وقفت أريا إلى جواره وكانت عيناها تلمعان.
تدحرجت حول السرير وهي تقوم بالعصف الذهني. و في النهاية لم تستطع التوصل إلى إجابة. حيث كان لديه تعبير مشغول على وجهها أثناء خروجها من الغرفة. و بالطبع كان يكفي أن يقوم الاثنان في الغرفة بتقييم الكاهنة المقدسة.
“لقد كان هذا حقا البطل نيم !؟“
]أريا كوار سريتا[
كان هذا شيئًا اعترف به سيلبينون عندما كان صغيرًا ، ولكن عندما كان عمره 15 عامًا بدا أرتبى وسيمًا حقًا. حيث تم ترقية مظهره بخطوتين. وكان لديه مظهر جميل يمكن أن يسمى ساحر! مما جعل تلقائيا سيلبينون يفرغ!
“اعتقدت أنك قلتي أنك صدقتيني. هل كنت قلقه؟“
اكتشفت أريا حقيقة لم ترغب في معرفتها. و عندما بدت آريا وكأنها على وشك البكاء ، سقط سيلبينون على الأرض. حيث كان مختبئا في السقف. و كان لديه تعبير بائس على وجهه.
“الأمر أشبه بسماع وصف لأطباق العالم الخمسة الكبرى وتناولها بنفسك. إنها تجربة مختلفة تمامًا! “
“تلك لم تكن لذيذة. اعتقدت أن الذرة بالزبدة كانت لذيذة. “
“ماذا••••••؟ أكلت 5 أطباق كبيرة ….؟ “
“نعم. •••••• لا يمكنني تأكيد ذلك لنفسي ، ولكن سيكون من الممكن لك ذلك. “
“أليست رائعة؟“
كم مر من الوقت منذ أن بدأ الاثنان محادثة بدت خارج المكان قليلاً؟ فُتح الباب ، ودخل إلى الغرفة شاب يملك شعرًا أسود وعيون أرجوانية ساحرة. حيث كان أرتبى.
“أنت البطل تمتلك هدية حقيقية لإزعاج الآخرين.”
“لقد مرت فترة ، سيلبينون.”
“كيك ، أرتبى. أنت أكبر مني؟ اعتقدت أنك كنت ستصبح ضعيفًا … “.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
كان هناك نية قاتلة تقطر من صوتها. سيكون الأمر أكثر خطورة من ذي قبل إذا تم اكتشاف وجود اريا! حاولت آريا بيأس استخدام مهارتها التي سمحت لها بالاندماج في بيئتها الطبيعية. بينما كانت تفعل ذلك تحدثت الكاهنة المقدسة أخيرًا عن أسوأ الكلمات التي يمكن أن تخرجها من فمها.
لقد مرت سنتان منذ أن التقى أرتبى. قطحن سيلبينون أسنانه وهو يتنهد في الحزن.
“أرتبى •••••• أنت تريدنى أن أغوي مثل هذه المرأة ……!”
لقد تخلف من حيث المستوى لكن سيلبينون يعتقد أنه سيكون قادرًا على التغلب على أرتبى من حيث الطول وبناء الـ جسد. حيث اتخذ أرتبى مسار الساحر تمامًا لكنه امتلك بناءًا قويًا. و علاوة على ذلك فقد نما ليصبح شابًا وسيمًا وطويلًا!
اكتشفت أريا حقيقة لم ترغب في معرفتها. و عندما بدت آريا وكأنها على وشك البكاء ، سقط سيلبينون على الأرض. حيث كان مختبئا في السقف. و كان لديه تعبير بائس على وجهه.
“بالطبع ، أنا كبير. و أنا البطل. ألست نحيلًا جدًا؟ “
“في هذه المرحلة لا يبدو أن إحساس وجودك ضعيف. و يمكنني الخروج بصفات أخرى تصف قدرتك “.
“بالطبع ، أنا نحيف. انا سارق! القرف!”
“بالطبع ، أنا نحيف. انا سارق! القرف!”
“هاه؟“
كان هذا شيئًا اعترف به سيلبينون عندما كان صغيرًا ، ولكن عندما كان عمره 15 عامًا بدا أرتبى وسيمًا حقًا. حيث تم ترقية مظهره بخطوتين. وكان لديه مظهر جميل يمكن أن يسمى ساحر! مما جعل تلقائيا سيلبينون يفرغ!
لم يستطع إلا أن يضحك.
“واههه. انه حقا البطل نيم! إنه رائع • •••••. “
“لهذا السبب البابا …. و في بعض الأحيان كان الكهنة الآخرون يؤدون مهامًا مهمة في وجودي. ولم يدركوا أنني كنت قريبة. “
“هاه؟“
“نعم ، البطل نيم! إذا كنت سترشدنى فسأساعدك بقدر ما تريد! “
من ناحية أخرى ، تعامل أرتبى مع لم الشمل مع سيلبينون كما لو لم يكن أمرًا مهمًا. حيث كان أرتبى على وشك إغلاق الباب عندما توقف. و لقد اكتشف آريا التي كانت تصرخ بفرح على مرأى منه.
“أنت البطل تمتلك هدية حقيقية لإزعاج الآخرين.”
“الأمر ليس كذلك أرتبى. إنها تريد أن ترى دليلاً إيجابياً قبل …. “
لم يستطع إلا أن يضحك.
“ماذا عن ميتيل؟“
“أنا أرى. يوجد شخص مثلك داخل المعبد “.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“هل اكتشفت شيئًا عنها من النظرة الأولى؟“
“حسنا هذا صحيح.”
كانت فاسدة للغاية.
“آه؟“
أخذت عيني أرتبى الخادمة الشابة التي امتلكت عيون كبيرة وواضحة إلى ما لا نهاية.
كانت ابنة كاهن رفيع المستوى لكنها كانت تعمل كخادمة. حيث كان هذا الجزء غير عادي بعض الشيء ، ولكن بصرف النظر عن تلك الحقيقة كانت الخادمة عادية جدًا. حيث كانت من الجنس البشري ، وكان مستواها 3.
اكتشفت أريا حقيقة لم ترغب في معرفتها. و عندما بدت آريا وكأنها على وشك البكاء ، سقط سيلبينون على الأرض. حيث كان مختبئا في السقف. و كان لديه تعبير بائس على وجهه.
من ناحية أخرى كانت هناك سمتان جعلتها غير طبيعية.
]أريا كوار سريتا[
“أنا مندهش من أنهم صعب الإرضاء!”
]فتاة بشرية عمرها 14 سنة[
دخلت الكاهنة المقدسة الغرفة ببطء ، وجلست على رأس السرير. حيث تم تجميد آريا مثل النحت الجليدي عندما نظرت إليها. تصاعدت أعمال الكاهنة المقدسة باطراد ، وأصبح المشهد. حيث سقطت على السرير عندما بدأت تتلمس البطانية.
]مستوى 3[
“لقد رأيت شيئًا مريبًا. فلماذا لم تفعل شيئا حيال ذلك؟ “
]القدرة الفطرية: الاستيعاب[
“كيك ، أرتبى. أنت أكبر مني؟ اعتقدت أنك كنت ستصبح ضعيفًا … “.
أول شيء جدير بالملاحظة هو أنها لم يكن لديها فئة. ثانيًا كانت مجرد فتاة تبلغ من العمر 14 عامًا و من المستوي 3، ومع ذلك فقد استيقظت بالفعل على قدرتها الفطرية.
“مرحبًا آريا. لماذا ليس لديك فئة؟ “
كانت مرتبكه بسؤال أرتبى لكنها أعطته إجابة بطاعة.
“نعم ، البطل نيم! إذا كنت سترشدنى فسأساعدك بقدر ما تريد! “
“الـ … الخادمات اللائي يعملن في الفئة صفر لا يتم منحهن فئة. و بعد الانتهاء من 5 سنوات من الخدمة التطوعية ، نحظى بالاعتراف ، ونبارك لأول مرة. ثم نبدأ الدورة لنصبح كاهنة نخبة ….. هذا ما قاله لي والدي. “
“هاه؟“
“أنا مندهش من أنهم صعب الإرضاء!”
]أنا أرى. حسنا. سأذهب هناك الآن ، وسأقتلك[.
“نعم ، البطل نيم! إذا كنت سترشدنى فسأساعدك بقدر ما تريد! “
تجاهل أرتبى تمامًا سيلبينون الذي فوجئ بالمعلومات.
“إغـ … إغواء؟“
“لهذا السبب لم يعرفوا عن قدراتك. و لديك قدرة فطرية تسمى الاستيعاب. أنتي تستوعبي جزءًا من محيطك حتى أثناء حديثنا. إن تأثير هذه القدرة يجعل الآخرين لا يلاحظونك. ومع ذلك فإن قدرتك لديها القدرة على النمو إلى شيء مدهش. “
“لدي قدرة فطرية •••••• !؟“
تدحرجت حول السرير وهي تقوم بالعصف الذهني. و في النهاية لم تستطع التوصل إلى إجابة. حيث كان لديه تعبير مشغول على وجهها أثناء خروجها من الغرفة. و بالطبع كان يكفي أن يقوم الاثنان في الغرفة بتقييم الكاهنة المقدسة.
“هذا صحيح. و من المهم جدًا بالنسبة لك أن تفهمي تمامًا ما هي قدرتك. كلما زاد فهمك لقدرتك الفطرية ، يمكنك استخلاص الإمكانات التي تقع في داخلك. ستصبح قدرتك الفطرية قوية. حيث يجب أن تأخذي هذا على محمل الجد. “
كان وجه الكاهنة المقدسة مليئًا بالرغبة والغيرة. حيث كان تعبيرا لا ينبغي أن تصنعه امرأة تدعى الكاهنة المقدسة.
“الاستيعاب …”
“لهذا السبب البابا …. و في بعض الأحيان كان الكهنة الآخرون يؤدون مهامًا مهمة في وجودي. ولم يدركوا أنني كنت قريبة. “
أصبح واحد من الملوك السماويين الاربعه باستخدام قدرة فطرية. ايقظت ميتيل قدرتها الفطرية بعد أن أصبحت البطلة. ثم هناك شيريل. و بعد الكثير من الضجة كانت قادرة على أن تصبح ملكة حوريه البحر الأصيله ، واكتسبت قدرة فطرية. مثل هذه الموهبة النادرة تعمل هنا كخادمة ….. “
“لا عجب.”
“استرخي. إنها حليف. “
تجاهلت آريا بمرح المعوجة الطبيعية لكلماتها. واستمرت في الكلام.
كانت في المستوى 3 ، ولم تكن تمتلك أي مهارات. ومع ذلك كانت قادرة على خداع الكاهنة المقدسة والبابا. التفسير الوحيد الممكن هو قدرة فطرية. أومأ سيلبينون رأسه كما لو أنه قبلها بالفعل كحقيقة. وأومأ آرتبي رأسه وهو يتحدث.
“نعم هذه الفتاة لديها قدرة فطرية ، وهو أمر لا تملكه.”
“أنت البطل تمتلك هدية حقيقية لإزعاج الآخرين.”
لقد تخلف من حيث المستوى لكن سيلبينون يعتقد أنه سيكون قادرًا على التغلب على أرتبى من حيث الطول وبناء الـ جسد. حيث اتخذ أرتبى مسار الساحر تمامًا لكنه امتلك بناءًا قويًا. و علاوة على ذلك فقد نما ليصبح شابًا وسيمًا وطويلًا!
“أليست رائعة؟“
تجاهلت آريا بمرح المعوجة الطبيعية لكلماتها. واستمرت في الكلام.
“اخرس.”
“آه ، آه ، أوه. حتى الكاهنة المقدسة …… “
بينما تحدثت كل من سيلبينون وآرتبي ، استمرت آريا بالتمتمه ، “القدرة الفطرية” ، مرارًا وتكرارًا على نفسها. و إذا كان عليها أن تختار ما كان المفاجأة الأكبر لها اليوم فسيكون الإدراك أنها تمتلك قدرة فطرية.
“هذا هو…. نعم. إنه كذلك. ماذا عن البطل نيم؟ “
أصبح واحد من الملوك السماويين الاربعه باستخدام قدرة فطرية. ايقظت ميتيل قدرتها الفطرية بعد أن أصبحت البطلة. ثم هناك شيريل. و بعد الكثير من الضجة كانت قادرة على أن تصبح ملكة حوريه البحر الأصيله ، واكتسبت قدرة فطرية. مثل هذه الموهبة النادرة تعمل هنا كخادمة ….. “
كانت صدفة غير عادية. لا ، قد يكون مصيرًا إذا نظر إليه المرء بطريقة معينة. و إذا لم تكن لديها القدرة على الاستيعاب ، لما كان لقاءها مع سيلبينون قد حدث.
أخذت عيني أرتبى الخادمة الشابة التي امتلكت عيون كبيرة وواضحة إلى ما لا نهاية.
كان سيلبينون ينظر إليها بتعبير محير على وجهه. وقدمت شرحا مفصلا لمنطقها.
‘حسنا. و لقد سارت الأمور بعيدًا قليلاً ، ولكن إذا فكرت في إمكاناتها فقد يكون ربحي في النهاية مربحًا للغاية.
“ومع ذلك عندما سمعت قصتك اليوم ، توصلت إلى قرار يمكنني أن أقف لفترة أطول من خلال عدم القيام بأي شيء. و عندما أفكر في الأمر كان للبابا تعبير غريب حقًا على وجهه. حيث كان الأمر كما لو كان مفتونًا … و إذا أردت أن أكون فظًا فقد بدا كرجل عجوز منحرف “.
“نعم هذه الفتاة لديها قدرة فطرية ، وهو أمر لا تملكه.”
مجرد حقيقة أن أرتبى يمكن أن ينام مع ميتيل جعل سيلبينون يشعر بالحسد. حيث يجب أن يكون أرتبى في الجنة ، ومع ذلك كان يتصرف كما لو كانت تجربة مرعبة. لم يستطع سيلبينون فهم ما هو سيئ للغاية بشأن ذلك لكن أرتبى أنهى المكالمة. ولم يقدم أرتبى تفاصيل حول هذا الموضوع. وقفت أريا إلى جواره وكانت عيناها تلمعان.
ابتسم أرتبى وهو يتحقق من شيء معها.
الفصل 114: مهمة مستحيلة الجزء الأول
“آه. هذا صحيح. سأقوم بالاتصال بـ أرتبى أولا … “
“قلت أنك تريدين المساعدة في عملنا؟“
كانت مرتبكه بسؤال أرتبى لكنها أعطته إجابة بطاعة.
“الأمر ليس كذلك أرتبى. إنها تريد أن ترى دليلاً إيجابياً قبل …. “
“آه. هذا صحيح. سأقوم بالاتصال بـ أرتبى أولا … “
“راجعت باستخدام الأداة. لا يوجد.”
“نعم ، البطل نيم! إذا كنت سترشدنى فسأساعدك بقدر ما تريد! “
كانت فاسدة للغاية.
“مهلا!”
لقد تغيرت كلماتها! و لم يمض وقت طويل منذ أن قابلت البطل لكن اريا طورت بالفعل ثقة لا نهاية لها للبطل. فلم يكن هناك تردد داخلها.
“اخرس.”
“أرجوك اتبعني. سأرشدك إلى ما أعتبره أكثر المواقع المشبوهة “.
“كان إحساس وجودي دائمًا ضعيفًا. حتى بعد أن انضممت إلى هذا المكان لا يستطيع الناس إدراكي جيدًا “.
“إنه ليس هنا. أعتقد أنني أخطأت. “
“اه اه اه. لا يمكنني قبول ذلك! “
“اه اه اه. لا يمكنني قبول ذلك! “
“أنت صاخب يا رجل. دعنا نسرع ونذهب. “
“اعتقدت أنك قلتي أنك صدقتيني. هل كنت قلقه؟“
]أنا أرى. حسنا. سأذهب هناك الآن ، وسأقتلك[.
بينما كان الجميع نائمين بدأ البطل واللص والخادمة في استكشاف الفئة صفر. حيث كانت تركيبة الحزب غريبة للغاية.
“إذن أنت يعتقد أن الرجل العجوز يفعل شيئًا غير لائق“.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
