النوم مع العدو الجزء الخامس
الفصل 92: النوم مع العدو الجزء الخامس
ظلت ريجينا تقول أشياء سخيفة حتى النهاية. حيث تم تنشيط مخرج الطوارئ للقطعة الأثرية وفي لحظة وغادرت ريجينا. حيث تم نقلها من مقر داياتان إلى تياتا في لحظة.
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
عندما خرج أرتبى من الثكنات لم يكن هناك عدد كبير من الفرسان بلا أرجل. و بدلا من ذلك وقف القبطان في انتظاره. حيث كان هو الشخص الذي قاد حزب أرتبى إلى هذا المكان.
“أنا تجسيد اللاعقلانية. و أنا أتصرف بأنانية من خلال التعاطف فقط مع الكائنات التي تعيش في محنة مماثلة لي. و من فعل هذا؟ من الذي أعاد بحق جحيم شيطان للحياة إلى البطل؟
“مـ … ماذا …. ماذا حدث؟“
المترجم: pharaoh-king-jeki
“نعم.”
“فقط ادخل. أعتقد أنه قد يروج لك.”
في الحقيقة كانت قدرته الفطرية. فوجئت ريجينا عندما ضرب على رأسه بملاحظاته. أومأت برأسها عندما قبلت تفسيره بسهولة.
“هذا يعني……!”
“نعم. و إذا كانت غولم ، يجب أن يغير مجال الهندسة السحرية تعريفه “.
في رد أرتبى ، عاد توهج صحي إلى وجه القبطان. و لقد حمل رتبته الرسمية واسمه قبل أن يدخل الثكنات. فهز أرتبى كتفيه وهو يراقب ظهر القبطان. و عندما اقترب من عربة النقل ، ظل أعضاء حزبه في نفس الوضع عندما غادر عربة النقل. حيث كانوا على أهبة الاستعداد.
“لا يهمني إذا عدت إلى أيديا. ستبدأ رحلتك من تياتا. حتى في أسرع سرعة ، لن تتمكني من الـ تأثير على الموقف فى أيديا. أليس كذلك؟ نظرًا لأنه لا يمكنك تغيير أي شيء ، أود أن تذهبي إلى أيديا بطريقة ملتوية. وأريدك أن تمري على حدود غابة الخلود “.
“هذا يعني أنه لا يمكن لأحد أن يسأل منك على المدى القصير إذا استخدمت القطعه الأثريه للسفر إلى الدوقية.”
“هل كل شيء سار على ما يرام ، أرتبى؟“
حتى عندما كانت ريجينا تتحدث بهذه الكلمات كانت هناك ابتسامة صغيرة عندما سمعت كلمات سيينا. شخرت ميتيل عندما رأت ذلك.
“بالطبع. آه. أيضا ريجينا … “
“صحيح. لا يمكنني العودة إلى أيديا في الوقت المحدد. و هذا هو السبب في أنك لن تعاني من أي خسارة تكتيكية من خلال إعطائي هذا البند … ومع ذلك لا تكسب شيئًا من القيام بذلك. لماذا ا؟“
“لا يمكن تقليل المسافة بيننا من خلال الاتصال بي بطريقة مألوفة.”
“مـ … ماذا …. ماذا حدث؟“
“••••••.”
فكر أرتبى في ضربها لكنه ضغط بقوة على هذه الرغبة. أثناء سفرهم إلى هذا المكان ، كشفت عن اسمها له. حيث كان يعتقد أنها فتحت له القليل من قلبها. وحيث يبدو أن أرتبى كان من الغباء له وجود مثل هذه الأفكار.
“يمكنك الحصول على هذا.”
لم يخرج أرتبى من طريقه للنزاع على كلماتها. حيث مد يده نحوها. حيث كانت ريجينا حذرة ومريبة. رفعت يدها على مضض كما لو لم يكن لديها خيار في هذه المسأله وأخذت البند المعطى لها.
“قالت ريجينا أنها كانت غولم ومع ذلك تستمر في معاملتها كإنسان بإرادة حرة.”
حقيقة أنها لم تكن غولم لم تفسر سلوكه بالكامل. عند التعامل مع ريجينا اعتمد على إمكانية غير مقنعة. و لقد كان ناعما جدا عليها. و بالطبع ، تصرف بهذه الطريقة حتى مع العلم أنه كان هناك احتمال أنها لن تصبح عضوا في حزبه.
لقد مر تعبيرها بتغيير سريع.
]نيا[.
“هذا هو السبب؟“
كانت كفاءة أرتبى في استخدام سلاسل المانا تتزايد يوميًا. فلم يكن بحاجة لتدمير القطع الأثرية. حيث كان من الممكن له تحييد قطعة أثرية مؤقتًا مما سمح له باستعادة قطعة أثرية سليمة.
لقد كان الهروب الطارئ قطعة أثرية سرقها من دوق تياتا. و بالطبع كانت الوجهة التي اختارها دوق تياتا في قلب دوقية تياتا.
“هل كل شيء سار على ما يرام ، أرتبى؟“
“نعم ، لقد كانت قوة الاقتراح.”
كانت كفاءة أرتبى في استخدام سلاسل المانا تتزايد يوميًا. فلم يكن بحاجة لتدمير القطع الأثرية. حيث كان من الممكن له تحييد قطعة أثرية مؤقتًا مما سمح له باستعادة قطعة أثرية سليمة.
“قابلت الدوق وحصلت عليها منه. و لقد كان منعطفًا كبيرًا في الأحداث وأنا أقدم لكي هذا “.
لسبب ما كان يعطي قطعة أثرية لريجينا التي كانت أسيره! فوجئت ريجينا لدرجة أنها توقفت عن الحركة بعد أن تلقت القطعة الأثرية. واعتقد أرتبى أنها بدت مضحكة للغاية. وتابع الكلام.
“قابلت الدوق وحصلت عليها منه. و لقد كان منعطفًا كبيرًا في الأحداث وأنا أقدم لكي هذا “.
“دوق••••••؟“
لقد طمس ردها دون وعي وتصلب تعبيرها. حيث كان أرتبى علنا ضد أيديا. و إذا كان الدوق داخل الثكنات فمن المحتمل أن أرتبي التقى بالدوق و ………
“هل مات الدوق؟“
“نعم.”
]نيا[.
“محبط. لم أستطع إيقافه. الدوق هو أحد الأشخاص الذين لديهم سلطة علي. و لقد أدى إهمالي إلى موت مالك “.
“تريدها أن تأتي إلى غابة الخلود ، أليس كذلك؟ ماذا يوجد ، أرتبى؟ “
كان غريبا. حيث كان هناك تعبير عن اليأس على وجه ريجينا. و لقد خفضت رأسها. حقيقة أنها مهووسة بأوامرها جعلتها تبدو وكأنها غولم … حسنًا ، يبدو أنها لا تزال مخطئة بشأن حقيقة رئيسية. فابتسم أرتبى وهو يتكلم.
]نيا[.
“لا يوجد أحد باستثناء الدوق يمكنه أن يعطيك أوامر داخل الدوقيات ، أليس كذلك؟“
“قابلت الدوق وحصلت عليها منه. و لقد كان منعطفًا كبيرًا في الأحداث وأنا أقدم لكي هذا “.
“صحيح.”
“هذا يعني أنه لا يمكن لأحد أن يسأل منك على المدى القصير إذا استخدمت القطعه الأثريه للسفر إلى الدوقية.”
امتلكت ريجينا وعيًا مستقلًا فكيف لها أن تكون غولم؟
“عندما أتحرر من سيدي ، يجب أن أعود على الفور إلى أيديا. ليس لدي حرية. إنه اعتقاد أحمق “.
“هوو. و هذا يجب أن ينهي الأمور في الوقت الحاضر “.
بدت ريجينا مندهشة حقًا من كل هذا. فارتدى أرتبى ابتسامة لطيفة بينما كان يتحدث معها.
“كل تعويذاتك تهاجم وتتحكم في السحر. حتى إذا كنتي تستخدمين خزان المانا الكبير الغبي الخاص بك فسوف يستغرق الأمر أسبوعًا للوصول إلى أيديا من تياتا. سأنهي كل هذا إذا استغرقت أسبوعًا للوصول إلى هناك. “
“•••••• كيف تعرف مهاراتي؟“
كانت مزحة سيئة. حاليا كانت ريجينا جوهره تجاهل التي حصلت على جثة. لم تكن شخصًا أكثر أو شخصًا أقل من ذلك. و في الواقع كانت أقرب إلى كونها إنسانًا من غولوم. لا كان من الأفضل أن نقول أنها كانت من جنس بشري يشبه إلى حد بعيد الإنسان.
“الغولومات تتبع أصحابها. بمجرد فصل غولوم عن المالك ، يجد الغولوم ويعود إلى صاحبه “.
“لدي مهارة الملاحظة.”
أظهرت ريجينا هذه المهارة من قبل. حيث كان نوعًا من السحر الذي حفز عقل الخصم. جعل الموضوع الثقة بشكل طبيعي ويتبع كلمات المذيع. ثم قامت ريجينا بتنويمها بلا مبالاة عدة آلاف من البشر لكنها كانت منومة أيضًا. حيث كانت حالة مسلية.
في الحقيقة كانت قدرته الفطرية. فوجئت ريجينا عندما ضرب على رأسه بملاحظاته. أومأت برأسها عندما قبلت تفسيره بسهولة.
“هوو. و هذا يجب أن ينهي الأمور في الوقت الحاضر “.
كان السبب الوحيد الذي جعلها تتحدث مع حزب أرتبى هو حقيقة أن حزبه كان قويًا جدًا بالنسبة لها. حيث عادة لم تتحدث أبدًا مع الغرباء.
“صحيح. لا يمكنني العودة إلى أيديا في الوقت المحدد. و هذا هو السبب في أنك لن تعاني من أي خسارة تكتيكية من خلال إعطائي هذا البند … ومع ذلك لا تكسب شيئًا من القيام بذلك. لماذا ا؟“
“لماذا لم تخبرها بهذا ، أرتبى؟ كان لديك الكثير من الفرص “.
لماذا سمح لها بالذهاب إلى تياتا؟ إذا أرادها أن تصبح عضوًا في حزبه فيجب أن يحاول إبقائها بجانبه. لماذا أحضرها إلى هنا لمجرد السماح لها بالذهاب؟
كان سؤالًا واضحًا لطرحه وأجابها أرتبى.
“•••••• آرتبي.”
“لأن لدي خدمة لأسألها منك“.
“•••••• فهمت. انت غبي. أنت غير قادر على اتخاذ قرارات عقلانية “.
تجاهل أرتبى إهانات ريجينا بينما استمر في الكلام.
“لا يهمني إذا عدت إلى أيديا. ستبدأ رحلتك من تياتا. حتى في أسرع سرعة ، لن تتمكني من الـ تأثير على الموقف فى أيديا. أليس كذلك؟ نظرًا لأنه لا يمكنك تغيير أي شيء ، أود أن تذهبي إلى أيديا بطريقة ملتوية. وأريدك أن تمري على حدود غابة الخلود “.
فكر أرتبى في ضربها لكنه ضغط بقوة على هذه الرغبة. أثناء سفرهم إلى هذا المكان ، كشفت عن اسمها له. حيث كان يعتقد أنها فتحت له القليل من قلبها. وحيث يبدو أن أرتبى كان من الغباء له وجود مثل هذه الأفكار.
“طريق دوار …..؟“
كانت ريجينا على وشك تجاهل كلمات أرتبى. حيث كانت على وشك تنشيط الأداة. وأمالت رأسها. فأومأ آرتبي رأسه وهو يتحدث.
“•••••• آرتبي.”
عند هذه النقطة ، قبل كل من ميتيل و سيينا كلماته وتراجعوا. فتنفس أرتبى الصعداء عندما رأى ذلك. حيث ركز الاثنان على ريجينا لذلك كان قادرًا على إعطاء إجابة مراوغة.
“هناك شيء عليك رؤيته بنفسك. ستتغيرين بعد رؤيته “.
“نعم ، لقد كانت قوة الاقتراح.”
وأخيراً جعلتها كلماته تدرك أن أرتبى لم يتخل عن محاولة إقناعها. و في تلك اللحظة ، ازدهر شعور غريب في قلبها. ونفت ذلك بهز رأسها من جانب إلى آخر.
“•••••• لا تتغير الجواهر. نحن نغير المستوى فقط “.
“الغولومات تتبع أصحابها. بمجرد فصل غولوم عن المالك ، يجد الغولوم ويعود إلى صاحبه “.
“هل حقا تعتقدين ذلك؟“
حقيقة أنها لم تكن غولم لم تفسر سلوكه بالكامل. عند التعامل مع ريجينا اعتمد على إمكانية غير مقنعة. و لقد كان ناعما جدا عليها. و بالطبع ، تصرف بهذه الطريقة حتى مع العلم أنه كان هناك احتمال أنها لن تصبح عضوا في حزبه.
“الغولومات تتبع أصحابها. بمجرد فصل غولوم عن المالك ، يجد الغولوم ويعود إلى صاحبه “.
تحدثت ريجينا كما لو كانت هذه حقيقة ثابتة. ومع ذلك ترددت قليلاً بعد التحدث بهذه الكلمات. ثم أومأت برأسها وأدلت بملاحظة إضافية.
“سأسلك الطريق الدائري لإثبات هذه الحقيقة.”
“في النهاية أنتي تقبلي طلبى.”
ومع ذلك لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به حيال ما حدث. حيث كانت هذه حياته الآن. فأطلق ضحكة مريرة عندما شاهد أعضاء حزبه يقررون عزمهم على غزو أيديا. حيث توقف عن التفكير في مثل هذه الأفكار لأنه أخرج الأحجار الكريمة جوهره التجاهل. كما لو أنها قالت أنها فهمت مشاعره ، أخرجت روا مواء قصيرًا.
في الأصل كان قد خطط للقضاء على مجموعة من الأشخاص الذين تم تسميتهم “سادة”. و بعد ذلك كان سيكشف ببطء عن الاقتراحات المتأصلة داخلها. ومع ذلك حدث شيء غير متوقع. و لقد حصل على تذكرة من الدوق. ستسمح له قطعة أثرية بإرسال ريجينا إلى تياتا. فأصبحت مهمته أسهل.
“مقيت.”
في تلك الليلة ، نجح أرتبى في صقل جوهره التجاهل.
تم غرس كمية صغيرة من إرادتها في وهجها حيث كانت تجتاح القطع الأثرية التي قدمها لها أرتبى. لسبب ما ، التفتت للنظر إلى سيينا قبل تفعيل القطعه الأثريه.
“هذا يعني أنه لا يمكن لأحد أن يسأل منك على المدى القصير إذا استخدمت القطعه الأثريه للسفر إلى الدوقية.”
كان مفهوما. حيث كان أرتبى هو الشخص الذي سجنها. و كانت ميتيل عالقة بالقرب من أرتبى وكانت متيقظة ضد رجينا. الوحيدة التي أتيحت لها الفرصة لتشكيل مرافق كانت سيينا. و كما هو متوقع لم تلبس سيينا توقعات ريجينا. حيث كان لدى سيينا ابتسامة مشرقة على وجهها وهي لوحت بيدها.
لماذا سمح لها بالذهاب إلى تياتا؟ إذا أرادها أن تصبح عضوًا في حزبه فيجب أن يحاول إبقائها بجانبه. لماذا أحضرها إلى هنا لمجرد السماح لها بالذهاب؟
في رد أرتبى ، عاد توهج صحي إلى وجه القبطان. و لقد حمل رتبته الرسمية واسمه قبل أن يدخل الثكنات. فهز أرتبى كتفيه وهو يراقب ظهر القبطان. و عندما اقترب من عربة النقل ، ظل أعضاء حزبه في نفس الوضع عندما غادر عربة النقل. حيث كانوا على أهبة الاستعداد.
“أراك قريبًا ريجينا.”
ظلت ريجينا تقول أشياء سخيفة حتى النهاية. حيث تم تنشيط مخرج الطوارئ للقطعة الأثرية وفي لحظة وغادرت ريجينا. حيث تم نقلها من مقر داياتان إلى تياتا في لحظة.
“•••••• لن أعود.”
حتى عندما كانت ريجينا تتحدث بهذه الكلمات كانت هناك ابتسامة صغيرة عندما سمعت كلمات سيينا. شخرت ميتيل عندما رأت ذلك.
يمكن للغولم أن ينمو ويستخدم السحر لكنه لا يمتلك أي حيوية. ومع ذلك فقد امتلكت إرادة قوية واستخدم السحرة هذه الإرادة كخلفية لمنحها جسدًا يمكن استخدامه.
كانت ريجينا على وشك تجاهل كلمات أرتبى. حيث كانت على وشك تنشيط الأداة. وأمالت رأسها. فأومأ آرتبي رأسه وهو يتحدث.
“هذا صحيح. لا تعودي. لا ترجعي أبدا.”
“إنهم حقا سيئون. أريد أن أعاقبهم جميعاً “.
“سوف ألتقط غبائهم. حيث يجب أن أهرب قبل أن أصاب بالعدوى “.
“صحيح. لا يمكنني العودة إلى أيديا في الوقت المحدد. و هذا هو السبب في أنك لن تعاني من أي خسارة تكتيكية من خلال إعطائي هذا البند … ومع ذلك لا تكسب شيئًا من القيام بذلك. لماذا ا؟“
ظلت ريجينا تقول أشياء سخيفة حتى النهاية. حيث تم تنشيط مخرج الطوارئ للقطعة الأثرية وفي لحظة وغادرت ريجينا. حيث تم نقلها من مقر داياتان إلى تياتا في لحظة.
“مـ … ماذا …. ماذا حدث؟“
“هوو. و هذا يجب أن ينهي الأمور في الوقت الحاضر “.
لم يكونوا مع ريجينا لفترة طويلة ولكن كان من الواضح لهم أنها لا تعيش حياة حرة. حيث كان عليها أن تبتلع كلماتها لأنها لا تستطيع التحدث بكلمات معينة ممنوعة عليها.و حاولت بشكل متقطع الهروب وقد شاهدها أيضًا مرارًا وتكرارًا تؤدي إجراءات محددة كما لو كانت تفعل ذلك خارج نطاق الالتزام.
ارتاح آرتبى بالتنهد وهو ينظر إلى المقعد الفارغ. حيث كانت ميتيل تنظر أيضًا إلى مقعد رجينا الفارغ. فجأة دعت اسمه.
“•••••• لن أعود.”
“هل كل شيء سار على ما يرام ، أرتبى؟“
“•••••• آرتبي.”
ظلت ريجينا تقول أشياء سخيفة حتى النهاية. حيث تم تنشيط مخرج الطوارئ للقطعة الأثرية وفي لحظة وغادرت ريجينا. حيث تم نقلها من مقر داياتان إلى تياتا في لحظة.
“هاه؟“
تجاهل أرتبى إهانات ريجينا بينما استمر في الكلام.
“أرتبى يعمل عادة على المنطق بدلا من الشعور ، أليس كذلك؟“
“عندما أتحرر من سيدي ، يجب أن أعود على الفور إلى أيديا. ليس لدي حرية. إنه اعتقاد أحمق “.
“هذا صحيح؟“
كان مفهوما. حيث كان أرتبى هو الشخص الذي سجنها. و كانت ميتيل عالقة بالقرب من أرتبى وكانت متيقظة ضد رجينا. الوحيدة التي أتيحت لها الفرصة لتشكيل مرافق كانت سيينا. و كما هو متوقع لم تلبس سيينا توقعات ريجينا. حيث كان لدى سيينا ابتسامة مشرقة على وجهها وهي لوحت بيدها.
“أوبا. ريجينا ليست غولم ، أليس كذلك؟ “
“من البداية إلى النهاية ، لماذا تحاول جذب مشاعرها؟“
ومع ذلك فقد أخطئوا في شيء واحد. حيث كانت حقيقة أنهم خلقوا غولوم مع جوهره التجاهل. و في النهاية كانت الغولم أدوات تتبع دائمًا أوامر أسيادها.
توقف أرتبى للحظة وجيزة ولكن سرعان ما ابتسم وهو يتحول للنظر إلى ميتيل.
“بأي طريقة كنت أناشد عواطفها؟“
“قالت ريجينا أنها كانت غولم ومع ذلك تستمر في معاملتها كإنسان بإرادة حرة.”
“هذا صحيح. لا تعودي. لا ترجعي أبدا.”
“هذا لأنها تمتلك إرادة حرة؟“
“تريدها أن تأتي إلى غابة الخلود ، أليس كذلك؟ ماذا يوجد ، أرتبى؟ “
في الحقيقة كانت قدرته الفطرية. فوجئت ريجينا عندما ضرب على رأسه بملاحظاته. أومأت برأسها عندما قبلت تفسيره بسهولة.
نعم • أنا أرى. ”
“سوف ألتقط غبائهم. حيث يجب أن أهرب قبل أن أصاب بالعدوى “.
لم تظهر ميتيل مفاجأة كبيرة في إجابته. حيث أومأت برأسها. وكان نفس الشيء بالنسبة لسيينا. حيث يبدو أنهم قد عرفوا تقريبًا ماذا يجري منذ البداية. فكانت أسئلتها إلى أرتبى تؤكد فقط شكوكها.
كانت كفاءة أرتبى في استخدام سلاسل المانا تتزايد يوميًا. فلم يكن بحاجة لتدمير القطع الأثرية. حيث كان من الممكن له تحييد قطعة أثرية مؤقتًا مما سمح له باستعادة قطعة أثرية سليمة.
“فقط ادخل. أعتقد أنه قد يروج لك.”
“أوبا. ريجينا ليست غولم ، أليس كذلك؟ “
كان لديه الكثير من الإجراءات القسرية التي كانت يمكن أن يستخدمها لإسقاط ملك الشياطين. حيث كان سيسمح له أن يعيش حياة مريحة في شيخوخته. ومع ذلك لم يقم بمتابعة مسار الإجراءات هذا.
سألت سيينا السؤال. بحث أرتبى أكثر من لحظة. وقرر أنه سيكون من الأفضل إخبارهم بالحقيقة مقدمًا إذا كانوا سيجلبون ريجينا إلى حزبهم.
جمع أفكاره بهدوء ، ثم تحدث.
كان غريبا. حيث كان هناك تعبير عن اليأس على وجه ريجينا. و لقد خفضت رأسها. حقيقة أنها مهووسة بأوامرها جعلتها تبدو وكأنها غولم … حسنًا ، يبدو أنها لا تزال مخطئة بشأن حقيقة رئيسية. فابتسم أرتبى وهو يتكلم.
جمع أفكاره بهدوء ، ثم تحدث.
“نعم. و إذا كانت غولم ، يجب أن يغير مجال الهندسة السحرية تعريفه “.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
صحيح أن السحرة خلقوا معجزة.
يمكن للغولم أن ينمو ويستخدم السحر لكنه لا يمتلك أي حيوية. ومع ذلك فقد امتلكت إرادة قوية واستخدم السحرة هذه الإرادة كخلفية لمنحها جسدًا يمكن استخدامه.
]نيا[.
“في النهاية أنتي تقبلي طلبى.”
ومع ذلك فقد أخطئوا في شيء واحد. حيث كانت حقيقة أنهم خلقوا غولوم مع جوهره التجاهل. و في النهاية كانت الغولم أدوات تتبع دائمًا أوامر أسيادها.
اقتراح.
امتلكت ريجينا وعيًا مستقلًا فكيف لها أن تكون غولم؟
كانت مزحة سيئة. حاليا كانت ريجينا جوهره تجاهل التي حصلت على جثة. لم تكن شخصًا أكثر أو شخصًا أقل من ذلك. و في الواقع كانت أقرب إلى كونها إنسانًا من غولوم. لا كان من الأفضل أن نقول أنها كانت من جنس بشري يشبه إلى حد بعيد الإنسان.
“ربما استغرق الأمر محاكمات وأخطاء لا حصر لها و ربما أنفقون قدرًا لا يصدق من الموارد لإنشاء هيئة يمكنها قبول جوهره التجاهل في مجمله. أحييهم على النجاح. ومع ذلك كان هذا كل ما استطاعوا القيام به. ولم يتمكنوا من السيطرة عليها. و لقد حاولوا وضع تدابير تحكم كانت ستعمل على غولوم لكنها لم تنجح. و لهذا السبب استخدموا سحر الاقتراح “.
لسبب ما كان يعطي قطعة أثرية لريجينا التي كانت أسيره! فوجئت ريجينا لدرجة أنها توقفت عن الحركة بعد أن تلقت القطعة الأثرية. واعتقد أرتبى أنها بدت مضحكة للغاية. وتابع الكلام.
“اقتراح••••••.”
“هذا يعني أنه لا يمكن لأحد أن يسأل منك على المدى القصير إذا استخدمت القطعه الأثريه للسفر إلى الدوقية.”
“نعم ، لقد كانت قوة الاقتراح.”
اقتراح.
“إنهم حقا سيئون. أريد أن أعاقبهم جميعاً “.
أظهرت ريجينا هذه المهارة من قبل. حيث كان نوعًا من السحر الذي حفز عقل الخصم. جعل الموضوع الثقة بشكل طبيعي ويتبع كلمات المذيع. ثم قامت ريجينا بتنويمها بلا مبالاة عدة آلاف من البشر لكنها كانت منومة أيضًا. حيث كانت حالة مسلية.
“•••••• أنهم في الواقع أناس سيئون“.
“عندما كان جسدها وعقلها غير ناضج كان السحرة يضعون قيودًا عليها باستمرار. وأخبروا أن الغولمات الأخرى تصرفت بطريقة معينة لذلك كان عليها أن تتصرف بنفس الطريقة التي تتصرف بها الغولمات. و لقد زرعوا فكرة أنها ستكون في وضع صعب إذا واجهتها.و أخبروها أنها ليست قادرة على القيام ببعض الأشياء ويجب أن تتبعهم فقط. حيث تم وضع عدد لا يحصى من الاقتراحات فوق بعضها البعض وأصبحت هذه الاقتراحات قيودًا مطلقة في ذهنها “.
“كان لديها في الأصل إرادة حرة و لكن الاقتراحات ……”
“كان لديها في الأصل إرادة حرة و لكن الاقتراحات ……”
لماذا سمح لها بالذهاب إلى تياتا؟ إذا أرادها أن تصبح عضوًا في حزبه فيجب أن يحاول إبقائها بجانبه. لماذا أحضرها إلى هنا لمجرد السماح لها بالذهاب؟
لم يكونوا مع ريجينا لفترة طويلة ولكن كان من الواضح لهم أنها لا تعيش حياة حرة. حيث كان عليها أن تبتلع كلماتها لأنها لا تستطيع التحدث بكلمات معينة ممنوعة عليها.و حاولت بشكل متقطع الهروب وقد شاهدها أيضًا مرارًا وتكرارًا تؤدي إجراءات محددة كما لو كانت تفعل ذلك خارج نطاق الالتزام.
“•••••• لن أعود.”
“هل حقا تعتقدين ذلك؟“
كان السبب الوحيد الذي جعلها تتحدث مع حزب أرتبى هو حقيقة أن حزبه كان قويًا جدًا بالنسبة لها. حيث عادة لم تتحدث أبدًا مع الغرباء.
“تريدها أن تأتي إلى غابة الخلود ، أليس كذلك؟ ماذا يوجد ، أرتبى؟ “
“نعم. و إذا كانت غولم ، يجب أن يغير مجال الهندسة السحرية تعريفه “.
قامت بمهام أعطاها إياها “سيدها”. و بعد عودتها من مهمتها ، تدربت على السحر واستقرت. حيث عاشت حياتها بتكرار هذه الدورة.
كيف يمكن أن يكون لديها الوقت للتحدث مع الآخرين؟
“قالت ريجينا أنها كانت غولم ومع ذلك تستمر في معاملتها كإنسان بإرادة حرة.”
بالطبع ، هذا هو السبب في أن الطريقة التي تحدثت بها كانت غريبة.
“هذا صحيح؟“
“•••••• أنهم في الواقع أناس سيئون“.
ومع ذلك لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به حيال ما حدث. حيث كانت هذه حياته الآن. فأطلق ضحكة مريرة عندما شاهد أعضاء حزبه يقررون عزمهم على غزو أيديا. حيث توقف عن التفكير في مثل هذه الأفكار لأنه أخرج الأحجار الكريمة جوهره التجاهل. كما لو أنها قالت أنها فهمت مشاعره ، أخرجت روا مواء قصيرًا.
توصلت ميتيل إلى قرار بشأن ما هو الصواب وما هو الخطأ. ولم تعد تنظر للحراسة عندما تتحدث عن ريجينا. مرة أخرى كان لسيينا رد فعل مختلف عن ميتيل. أصبحت غاضبة.
كان غريبا. حيث كان هناك تعبير عن اليأس على وجه ريجينا. و لقد خفضت رأسها. حقيقة أنها مهووسة بأوامرها جعلتها تبدو وكأنها غولم … حسنًا ، يبدو أنها لا تزال مخطئة بشأن حقيقة رئيسية. فابتسم أرتبى وهو يتكلم.
“إنهم حقا سيئون. أريد أن أعاقبهم جميعاً “.
لقد كان الهروب الطارئ قطعة أثرية سرقها من دوق تياتا. و بالطبع كانت الوجهة التي اختارها دوق تياتا في قلب دوقية تياتا.
“لا تقلقي. سأعاقبهم جميعاً “.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
كان أرتبى يتوقع مثل هذا الرد لذلك رد بطريقة لا مبالية. و في تلك اللحظة ، سألته ميتيل سؤالاً بطريقة جدلية. و بالطبع كان يتوقع هذا السؤال أيضًا.
“لماذا لم تخبرها بهذا ، أرتبى؟ كان لديك الكثير من الفرص “.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“لدي مهارة الملاحظة.”
“لقد أسرتها كعدو. هل تعتقدين أن تعويذة الاقتراح ستنكسر فقط لأنني تحدثت معها؟ ربما تسببت في تعويذه على قدم أقوى داخلها “.
“طريق دوار …..؟“
لم يخرج أرتبى من طريقه للنزاع على كلماتها. حيث مد يده نحوها. حيث كانت ريجينا حذرة ومريبة. رفعت يدها على مضض كما لو لم يكن لديها خيار في هذه المسأله وأخذت البند المعطى لها.
“ثم••••••.”
ارتاح آرتبى بالتنهد وهو ينظر إلى المقعد الفارغ. حيث كانت ميتيل تنظر أيضًا إلى مقعد رجينا الفارغ. فجأة دعت اسمه.
“لهذا السبب أرسلتها إلى تياتا.”
كانت كفاءة أرتبى في استخدام سلاسل المانا تتزايد يوميًا. فلم يكن بحاجة لتدمير القطع الأثرية. حيث كان من الممكن له تحييد قطعة أثرية مؤقتًا مما سمح له باستعادة قطعة أثرية سليمة.
في الأصل كان قد خطط للقضاء على مجموعة من الأشخاص الذين تم تسميتهم “سادة”. و بعد ذلك كان سيكشف ببطء عن الاقتراحات المتأصلة داخلها. ومع ذلك حدث شيء غير متوقع. و لقد حصل على تذكرة من الدوق. ستسمح له قطعة أثرية بإرسال ريجينا إلى تياتا. فأصبحت مهمته أسهل.
“قد تتأذى أكثر على المدى القصير لكن هذه الطريقة ستسمح لها بالشفاء بشكل أسرع. • وبالتصحيح فإن هذا سيسمح لنا بتقليل الأضرار التي لحقت بالآخرين “.
“تريدها أن تأتي إلى غابة الخلود ، أليس كذلك؟ ماذا يوجد ، أرتبى؟ “
أظهرت ريجينا هذه المهارة من قبل. حيث كان نوعًا من السحر الذي حفز عقل الخصم. جعل الموضوع الثقة بشكل طبيعي ويتبع كلمات المذيع. ثم قامت ريجينا بتنويمها بلا مبالاة عدة آلاف من البشر لكنها كانت منومة أيضًا. حيث كانت حالة مسلية.
كانت كفاءة أرتبى في استخدام سلاسل المانا تتزايد يوميًا. فلم يكن بحاجة لتدمير القطع الأثرية. حيث كان من الممكن له تحييد قطعة أثرية مؤقتًا مما سمح له باستعادة قطعة أثرية سليمة.
ابتسامة مريرة تشكلت على شفاه أرتبى.
حتى عندما كانت ريجينا تتحدث بهذه الكلمات كانت هناك ابتسامة صغيرة عندما سمعت كلمات سيينا. شخرت ميتيل عندما رأت ذلك.
في الحقيقة كانت قدرته الفطرية. فوجئت ريجينا عندما ضرب على رأسه بملاحظاته. أومأت برأسها عندما قبلت تفسيره بسهولة.
“إنه شيء رأيناه دائمًا. لا يهم أين يذهب المرء. و يمكن تغيير المظهر الخارجي للجشع البشري لكنه يكمن تحت السطح. “
ابتسامة مريرة تشكلت على شفاه أرتبى.
عند هذه النقطة ، قبل كل من ميتيل و سيينا كلماته وتراجعوا. فتنفس أرتبى الصعداء عندما رأى ذلك. حيث ركز الاثنان على ريجينا لذلك كان قادرًا على إعطاء إجابة مراوغة.
وأخيراً جعلتها كلماته تدرك أن أرتبى لم يتخل عن محاولة إقناعها. و في تلك اللحظة ، ازدهر شعور غريب في قلبها. ونفت ذلك بهز رأسها من جانب إلى آخر.
“محبط. لم أستطع إيقافه. الدوق هو أحد الأشخاص الذين لديهم سلطة علي. و لقد أدى إهمالي إلى موت مالك “.
ومع ذلك كانت ملاحظة ميتيل صحيحة. لسبب ما كان متعاطفًا مع ريجينا.
“تريدها أن تأتي إلى غابة الخلود ، أليس كذلك؟ ماذا يوجد ، أرتبى؟ “
حقيقة أنها لم تكن غولم لم تفسر سلوكه بالكامل. عند التعامل مع ريجينا اعتمد على إمكانية غير مقنعة. و لقد كان ناعما جدا عليها. و بالطبع ، تصرف بهذه الطريقة حتى مع العلم أنه كان هناك احتمال أنها لن تصبح عضوا في حزبه.
كانت ريجينا مكبلة بالأغلال طوال 200 عامًا لمجرد أنها ولدت من خلال أيدي السحرة. و في حياته الماضية كان ملزما بملك الشياطين. و شعر بقدر لا يصدق من الغضب عندما رأي ريجينا التي كانت مقيدة بدون علمها. لم تفعل شيئًا خاطئًا. ولم يستطع السماح بذلك.
“•••••• كيف تعرف مهاراتي؟“
كانت ريجينا مكبلة بالأغلال طوال 200 عامًا لمجرد أنها ولدت من خلال أيدي السحرة. و في حياته الماضية كان ملزما بملك الشياطين. و شعر بقدر لا يصدق من الغضب عندما رأي ريجينا التي كانت مقيدة بدون علمها. لم تفعل شيئًا خاطئًا. ولم يستطع السماح بذلك.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
كان لديه الكثير من الإجراءات القسرية التي كانت يمكن أن يستخدمها لإسقاط ملك الشياطين. حيث كان سيسمح له أن يعيش حياة مريحة في شيخوخته. ومع ذلك لم يقم بمتابعة مسار الإجراءات هذا.
“هل مات الدوق؟“
“نعم. و إذا كانت غولم ، يجب أن يغير مجال الهندسة السحرية تعريفه “.
ربما حاول أن بجد ريجينا في أقرب وقت ممكن ، لهذا السبب التالي.
“
كان مفهوما. حيث كان أرتبى هو الشخص الذي سجنها. و كانت ميتيل عالقة بالقرب من أرتبى وكانت متيقظة ضد رجينا. الوحيدة التي أتيحت لها الفرصة لتشكيل مرافق كانت سيينا. و كما هو متوقع لم تلبس سيينا توقعات ريجينا. حيث كان لدى سيينا ابتسامة مشرقة على وجهها وهي لوحت بيدها.
“أنا تجسيد اللاعقلانية. و أنا أتصرف بأنانية من خلال التعاطف فقط مع الكائنات التي تعيش في محنة مماثلة لي. و من فعل هذا؟ من الذي أعاد بحق جحيم شيطان للحياة إلى البطل؟
“•••••• لن أعود.”
ومع ذلك لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به حيال ما حدث. حيث كانت هذه حياته الآن. فأطلق ضحكة مريرة عندما شاهد أعضاء حزبه يقررون عزمهم على غزو أيديا. حيث توقف عن التفكير في مثل هذه الأفكار لأنه أخرج الأحجار الكريمة جوهره التجاهل. كما لو أنها قالت أنها فهمت مشاعره ، أخرجت روا مواء قصيرًا.
استنشق أرتبى.
كانت مزحة سيئة. حاليا كانت ريجينا جوهره تجاهل التي حصلت على جثة. لم تكن شخصًا أكثر أو شخصًا أقل من ذلك. و في الواقع كانت أقرب إلى كونها إنسانًا من غولوم. لا كان من الأفضل أن نقول أنها كانت من جنس بشري يشبه إلى حد بعيد الإنسان.
تجاهل أرتبى إهانات ريجينا بينما استمر في الكلام.
“ما زلت لن أعطيك هذا ، يا غبية.”
تحدثت ريجينا كما لو كانت هذه حقيقة ثابتة. ومع ذلك ترددت قليلاً بعد التحدث بهذه الكلمات. ثم أومأت برأسها وأدلت بملاحظة إضافية.
]نيا[.
لماذا سمح لها بالذهاب إلى تياتا؟ إذا أرادها أن تصبح عضوًا في حزبه فيجب أن يحاول إبقائها بجانبه. لماذا أحضرها إلى هنا لمجرد السماح لها بالذهاب؟
في تلك الليلة ، نجح أرتبى في صقل جوهره التجاهل.
وغادر الـ حزب مع ملك داياتان وجنود النخبة المختارين الذين اختارهم. توجهوا نحو عاصمة أيديا.
“بأي طريقة كنت أناشد عواطفها؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
