النوم مع العدو الجزء الثاني
الفصل 89: النوم مع العدو الجزء الثاني
“أنتي تقولين بعض الأشياء المثيرة للاهتمام.”
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
يبدو أن ريجينا قد تعلمت الطريقة الوحيدة التي يمكن بها أن تسخر من أرتبى. استاء من سيينا التي علمت ريجينا هذه المعرفة غير المفيدة. ومع ذلك استمرت سيينا في صنع ابتسامة بريئة على وجهها وقالت عبارات مثل: أنا سعيده ان أوبا يتوافق مع ريجينا! ” كان يجب عليه أن يتنبأ بهذا عندما رأى الاثنين يتحاوران على نطاق واسع!
أراد حقًا استخدام الومضات المتتالية للتوجه نحو وجهته. حيث كان مخزونه من الطاقة السحرية ضخمًا لكنه لم يستطع استخدام الومض مع كل الفرسان أثناء الأنسحاب.
هذا هو السبب في أن أرتبى حاول جاهداً التوصل إلى طريقة سفر بديلة. و في النهاية كان عليه أن يضبط السرعة مع الفرسان. و في الحقيقة لم يكن في عجلة من أمره. و لقد حقق بالفعل الهدف الأصلي الذي حدده لـ حزبه بمجرد دخولهم أيديا. و يمكنهم قضاء نصف الرحلة في السفر على مهل.
“•••••• هل من المقبول أن أفعل ذلك؟“
“لقد اكتشفنا الكشافة. 11 بالضبط. هناك أربعة منهم. أريدك أن تتخلص منهم بسرعة وأن تنضم إلى المجموعة “.
“••••••.”
“فهمت ، كابتن!”
“نعم. أنتي ساحره. و بالطبع ، لن تكوني قادره على التراجع “.
“جوهره تجاهل •••••• جوهره تجاهل.”
•••••• كان عليهم السفر مع الفرسان وكانوا يعبثون بالسبب الأساسي وراء سفره بهذه الطريقة! فتحول أرتبى للنظر في أعضاء حزبه مع تعبير مأساوي على وجهه.
“هل أنتم بخير يا رفاق؟ آه.”
“هل أنتم بخير يا رفاق؟ آه.”
يبدو أن أرتبى كان قلقًا دون سبب. حيث كانت ميتيل و سيينا يشاهدان الطبيعة تمر من خلال النافذة. حيث كانوا يبتسمون حتى عندما رأوا الرجال يصرخون ويموتون من وجهة نظرهم عن الطبيعة الأم. و هذه الحقيقة أرعبته.
“إذا كان هذا صحيحا؟“
“نعم ، أرتبى! في الحقيقة هذه هي المرة الأولى التي ركبت فيها عربة. “
يبدو أن ريجينا قد تعلمت الطريقة الوحيدة التي يمكن بها أن تسخر من أرتبى. استاء من سيينا التي علمت ريجينا هذه المعرفة غير المفيدة. ومع ذلك استمرت سيينا في صنع ابتسامة بريئة على وجهها وقالت عبارات مثل: أنا سعيده ان أوبا يتوافق مع ريجينا! ” كان يجب عليه أن يتنبأ بهذا عندما رأى الاثنين يتحاوران على نطاق واسع!
“نعم ، أنا مدرك جيدًا لهذه الحقيقة.”
“غغـوو-ااااااااااااااااااااااههك!”
“القعقعة تجعل الأمر ممتعًا!”
“لذا أنا…”
لقد مر حزبه بالكثير من الأشياء خلال العامين الماضيين. وأصبح أعضاء حزبه قادرين الآن على حجب الأشياء التي لم تعجبهم. حيث كانوا قادرين فقط على التركيز والاستمتاع بالأشياء التي يحبون رؤيتها! فكر أرتبى بجدية في المكان الذي أخطأ فيه لكن لم يكن لديه إجابات.
“هذا هو جوهره التجاهل“.
لهذا السبب حول انتباهه إلى شيء يمكنه القيام به الآن.
يبدو أن كلمات أرتبى لم تكن مسجلة معها. حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي تقابل فيها ريجينا جوهره تجاهل أخرى لم تكن هي. حيث كانت متحمسه. للغاية. و كانت تراقب الأحجار الكريمة عن كثب لدرجة أن أنفها كان على اتصال بها تقريبًا.
“لقد انتظرت اليوم الذي سأتمكن فيه من التعامل مع الأمر بسهولة … ومع ذلك تم تحقيق ذلك بشكل مختلف كثيرًا عما توقعته. “
“••••••.”
“هذا هو…..؟“
لم تستطع ريجينا الهروب من براثن أرتبى ولم تستطع قبول عرضه بالانضمام إلى حزبه. و في وقت ما بدأت ريجينا في الحفاظ على صمتها. ومع ذلك اتسعت عينيها قليلاً عندما أخرج أرتبى الأحجار الكريمة الملونة الأرجوانيه. و بالطبع كان يعلم أن هذا الشيء سيجذب انتباهها.
“نعم ، أنا مدرك جيدًا لهذه الحقيقة.”
“هذا هو جوهره التجاهل“.
“نحن هنا لذا يجب أن تنزلي …. لماذا تنظري إلي بمثل هذه العيون؟ “
“لقد قامت هذه الأحجار الكريمة بعدة مآثر معي. و نظرًا لأنه لم يكن مستيقظًا تمامًا لم يكن قادرًا على تلقي حصته المناسبة من نقاط الخبره ••••••. “
” جوهره التجاهل ••••••.”
كان عجب. حيث كانت الأمور تسير بالضبط كما توقع. واجه وجه القبطان الغاضب. هز أرتبى كتفيه وهو يرد على القبطان.
ابتسم أرتبى وهو يرد عليها. ظل ضوء غريب في عيون ريجينا. هل تأثرت بعمق أو فضول أو خيبة أمل؟ أرتبى لا يستطيع أن يقول.
كان عجب. حيث كانت الأمور تسير بالضبط كما توقع. واجه وجه القبطان الغاضب. هز أرتبى كتفيه وهو يرد على القبطان.
“اترك. اهت. “
“صحيح.”
وصلت يدها دون وعي. وعادت أخيرًا إلى رشدها وحاولت سحب يدها. ومع ذلك دفع أرتبى عن طيب خاطر الأحجار الكريمة تجاهها.
“•••••• إنه صوت مرؤوسي.”
“هل تريدين فحصها؟“
“الساحر •••••• ما الذي يحدث؟“
“•••••• هل من المقبول أن أفعل ذلك؟“
“نعم. أنتي ساحره. و بالطبع ، لن تكوني قادره على التراجع “.
“لقد عرفت نوعًا ما.”
“••••••نعم.”
مددت ريجينا يدها بعناية. لم تلمس يد أرتبى لأنها تلقت الأحجار الكريمة. حيث أحضرت بلطف الأحجار الكريمة أمام عينيها. و عندما نظرت إلى الأحجار الكريمة ، يمكن للمرء أن يرى مجرة من الضوء الأرجواني تقع في عينيها الذهبية.
“إذن هذا حجر التجاهل ……”
“نحن هنا لذا يجب أن تنزلي …. لماذا تنظري إلي بمثل هذه العيون؟ “
“نعم. يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لزيادة نقاء المانا وهناك حاجة إلى معجزة بسيطة لتضخيم الأحجار الكريمة بإحساس بالذات والطبقة. وكل ساحر يحلم بامتلاك هذا الشريك مدى الحياة “.
اتسعت عيني ريجينا قليلاً. حيث تم تنقية جوهره التجاهل بمقدار ضئيل لكنها استطاعت رؤيه المانا المحيطة يتم امتصاصها في الأحجار الكريمة.
“جوهره التجاهل ••••••.”
لم تستطع ريجينا الهروب من براثن أرتبى ولم تستطع قبول عرضه بالانضمام إلى حزبه. و في وقت ما بدأت ريجينا في الحفاظ على صمتها. ومع ذلك اتسعت عينيها قليلاً عندما أخرج أرتبى الأحجار الكريمة الملونة الأرجوانيه. و بالطبع كان يعلم أن هذا الشيء سيجذب انتباهها.
يبدو أن كلمات أرتبى لم تكن مسجلة معها. حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي تقابل فيها ريجينا جوهره تجاهل أخرى لم تكن هي. حيث كانت متحمسه. للغاية. و كانت تراقب الأحجار الكريمة عن كثب لدرجة أن أنفها كان على اتصال بها تقريبًا.
“إن العلاقة بين الساحر وجوهره التجاهل ليست علاقة تابعة. و عندما توجد جوهره التجاهل في حالة الأحجار الكريمة فإنه مجرد صخرة تمتلك كمية صغيرة من الإرادة. و يستخدم السحرة هذه الحقيقة لصقل وإبرام عقد مع جوهره التجاهل. و في الأساس ، هو شكل من أشكال طقوس العقد. و لهذا السبب أنتي …… “
“جوهره تجاهل •••••• جوهره تجاهل.”
“نعم ، أرتبى! في الحقيقة هذه هي المرة الأولى التي ركبت فيها عربة. “
أطلق أرتبى ضحكة مريرة بينما كان يراقبها. حتى أنه لم يكن بحاجة إلى القدرة على قراءة جميع الخلق. حيث كان ذلك واضحًا فيما يتعلق بهويتها الحقيقية. و كما لو أنها شعرت بأفكاره ، رفعت ريجينا رأسها فجأة للتحدث معه.
قبل أن تنتهي كلمات القبطان ، انطلقت صرخة مرعبة من الثكنة الهائلة داخل المقر. ابتسم آرتبي وهو يسأل القبطان سؤالاً.
“أنا غولم. و أنا غولم مصنوع من جوهره تجاهل “.
“إنها تزداد جمالا.”
“لقد عرفت نوعًا ما.”
“لدي فئة وأنا قادره على النمو. و هذا ممكن لأنني جوهره تجاهل “.
توقفت ريجينا عن الكلام. ثم واصلت فتح وإغلاق فمها كما لو كان لديها المزيد لتقوله. و في النهاية ، قامت بخفض رأسها.
“كيف هذا؟ هل يمكنك رؤيه التغيير؟ “
“•••••• أنا غولم. و أنا غولم “.
“أليس لديك المزيد لتقوليه؟“
“لدي فئة وأنا قادره على النمو. و هذا ممكن لأنني جوهره تجاهل “.
“مانا …..”
“إن الجولم لا يستطيع الهروب من القيود المفروضة عليه. و علاوة على ذلك جواهره التجاهل هي مجرد أدوات. •••••• إن كلانا متماثلان “.
“لهذا السبب لا فائدة من اقناعك؟“
“لهذا السبب لا فائدة من اقناعك؟“
“صحيح.”
“إنه جميل.”
توترت ريجينا مع إمساك جوهره التجاهل في يدها. عند نقطة واحدة وضعت القوة في يدها. ورفعت جوهره التجاهل كما لو كانت قد قررت بشدة. ومع ذلك أسقطت يدها بشكل ضعيف في اللحظة التالية وسلمت جوهره التجاهل إلى أرتبى.
“لقد قامت هذه الأحجار الكريمة بعدة مآثر معي. و نظرًا لأنه لم يكن مستيقظًا تمامًا لم يكن قادرًا على تلقي حصته المناسبة من نقاط الخبره ••••••. “
“••••••الشعور بالذات.”
“همم؟“
“جوهره التجاهل في شكل الأحجار الكريمة ، لديها القدرة فقط على تضخيم المانا المحقونة. ومع ذلك أنتي لستي كذلك أليس كذلك؟ أنتي قادره على التلاعب بالمانا “.
كان على عكس الصوت الذي يخرج دائمًا من فمها. تدفق صوت ضعيف منها.
“صحيح.”
“اترك. اهت. “
“لماذا أعطيت إحساسًا بالذات؟“
“أنتي تسأليني سؤال فلسفي“.
“لا يسمح لي باتخاذ أي قرارات. حيث يجب علي أن أفعل ما يريده مالكي. وعيي هناك فقط لاستخدام سيدي. و إذا كان ذلك صحيحا … “
“إذا كان هذا صحيحا؟“
الفصل 89: النوم مع العدو الجزء الثاني
“الآلهة •••••• هل صنعونا للإنسان؟“
ابتسم أرتبى وهو يرد عليها. ظل ضوء غريب في عيون ريجينا. هل تأثرت بعمق أو فضول أو خيبة أمل؟ أرتبى لا يستطيع أن يقول.
“أنتي تقولين بعض الأشياء المثيرة للاهتمام.”
هذا هو السبب في أن أرتبى حاول جاهداً التوصل إلى طريقة سفر بديلة. و في النهاية كان عليه أن يضبط السرعة مع الفرسان. و في الحقيقة لم يكن في عجلة من أمره. و لقد حقق بالفعل الهدف الأصلي الذي حدده لـ حزبه بمجرد دخولهم أيديا. و يمكنهم قضاء نصف الرحلة في السفر على مهل.
“إنها تزداد جمالا.”
ابتسم أرتبى. صنعتهم الآلهة لتنقذ البشر؟ قال كائن مصنوع من جوهره التجاهل هذه الكلمات. حيث كان الأمر ساخرًا للغاية.
“معظم البشر ليسوا قادرين على عيش حياتهم كما يريدون. لا أعرف ما إذا كانت الآلهة قد خلقت البشر أم جوهره التجاهل. ومع ذلك يبدو أنكي تحت خيبة أمل. و إذا لم يخلقك الإنسان بهذه الطريقة فلن تكوني قادره على الحصول على مثل هذه الأفكار “.
“أخيرًا ، أريد أن أخبركي عن الوهم الحرج الذي تتعرضين له.”
يبدو أن أرتبى كان قلقًا دون سبب. حيث كانت ميتيل و سيينا يشاهدان الطبيعة تمر من خلال النافذة. حيث كانوا يبتسمون حتى عندما رأوا الرجال يصرخون ويموتون من وجهة نظرهم عن الطبيعة الأم. و هذه الحقيقة أرعبته.
“ليس لدي أي شكاوى حول هذه الحقيقة. حيث كان لدي فقط بعض الشكوك .. “
تحدثت ريجينا أكثر بصوت هادئ.
“هناك أشياء لا حصر لها تشكل هذا العالم ولكن إذا كان البشر يرغبون فيها فيمكنهم امتلاك كل شيء داخل هذا العالم. هناك المكافآت من الأبراج المحصنة والفائدة التي يجنونها من الإنجازات. و إذا ظهر ملك الشياطين ، يأتي البطل للدفاع عن الإنسانية. العالم أيضا …… العالم متمركز حول البشر. “
“إنه قريب من الاستيقاظ“.
“••••••.”
“صحيح.”
رأيت هذا العالم منذ 197 عامًا. هو دائما نفسه. لا شيء يتغير. أعطاني البشر أوامر وتابعت تلك الأوامر. وبالتالي………”
كان عجب. حيث كانت الأمور تسير بالضبط كما توقع. واجه وجه القبطان الغاضب. هز أرتبى كتفيه وهو يرد على القبطان.
“وبالتالي؟“
“••••••العلاقة الأفلاطونية؟“
وصلت يدها دون وعي. وعادت أخيرًا إلى رشدها وحاولت سحب يدها. ومع ذلك دفع أرتبى عن طيب خاطر الأحجار الكريمة تجاهها.
“لذا أنا…”
“لهذا أنا لست أصغر منك. عمري 198 عامًا في سنوات البشر “.
ومع ذلك لم تستطع التحدث. وقررت أن الكلمات التي تريد التحدث عنها تتعارض مع القيود المفروضة عليها. فبدت ريجينا مثل إتنا. لم تتمكن إتنا من التحدث بحرية بفضل الأصفاد التي وضعها عليها ملك الشياطين.
فتح القبطان البرئ باب العربة. ومع ذلك تلقى توبيخًا من أرتبى وأعضاء حزبه. ولا يمكنه تقديم المساعدة.
“آه. الأمر ليس كذلك. “
وغيّرت رجينا الموضوع قبل أن يتمكن أرتبى من قول أي شيء.
“يا. انها تعمل.”
“لهذا أنا لست أصغر منك. عمري 198 عامًا في سنوات البشر “.
“•••••• إنه صوت مرؤوسي.”
“أليس لديك المزيد لتقوليه؟“
“إذن هل عدت إلى ذلك مرة أخرى؟ لا بأس؟“
“•••••• هل من المقبول أن أفعل ذلك؟“
“إن الجولم لا يستطيع الهروب من القيود المفروضة عليه. و علاوة على ذلك جواهره التجاهل هي مجرد أدوات. •••••• إن كلانا متماثلان “.
نعم كانت في حدودها. فاستنشق أرتبى وهو يتحدث.
“أخيرًا ، أريد أن أخبركي عن الوهم الحرج الذي تتعرضين له.”
“الساحر •••••• ما الذي يحدث؟“
الوهم؟
“إن العلاقة بين الساحر وجوهره التجاهل ليست علاقة تابعة. و عندما توجد جوهره التجاهل في حالة الأحجار الكريمة فإنه مجرد صخرة تمتلك كمية صغيرة من الإرادة. و يستخدم السحرة هذه الحقيقة لصقل وإبرام عقد مع جوهره التجاهل. و في الأساس ، هو شكل من أشكال طقوس العقد. و لهذا السبب أنتي …… “
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“ومع ذلك أنا غولم. و أنا مرؤوسهم “.
“هونغ“.
لم تستطع ريجينا الهروب من براثن أرتبى ولم تستطع قبول عرضه بالانضمام إلى حزبه. و في وقت ما بدأت ريجينا في الحفاظ على صمتها. ومع ذلك اتسعت عينيها قليلاً عندما أخرج أرتبى الأحجار الكريمة الملونة الأرجوانيه. و بالطبع كان يعلم أن هذا الشيء سيجذب انتباهها.
“عندما يكتمل هذا الرجل سيكون لديك فكرة أفضل عما أتحدث عنه. و يمكنك التطلع إليها “.
حمل أرتبى جوهره التجاهل في يد واحدة واستخدم اليد الأخرى لرفع سيفه الطويل الذي كان يترك طاقة حمراء ناعمة.
توترت ريجينا مع إمساك جوهره التجاهل في يدها. عند نقطة واحدة وضعت القوة في يدها. ورفعت جوهره التجاهل كما لو كانت قد قررت بشدة. ومع ذلك أسقطت يدها بشكل ضعيف في اللحظة التالية وسلمت جوهره التجاهل إلى أرتبى.
“عندما يكتمل هذا الرجل سيكون لديك فكرة أفضل عما أتحدث عنه. و يمكنك التطلع إليها “.
“آه. الأمر ليس كذلك. “
” جوهره التجاهل ••••••.”
“••••••.”
امتلك السيف الطويل قوة النار من إتنا. و لقد كان كبيرًا جدًا بحيث لا يمكن الإمساك به بيد واحدة لكنه لم يكن لديه أداة نحت أكثر ملاءمة لهذه الوظيفة. فلم يكن لديه خيار.
هذا هو السبب في أن أرتبى حاول جاهداً التوصل إلى طريقة سفر بديلة. و في النهاية كان عليه أن يضبط السرعة مع الفرسان. و في الحقيقة لم يكن في عجلة من أمره. و لقد حقق بالفعل الهدف الأصلي الذي حدده لـ حزبه بمجرد دخولهم أيديا. و يمكنهم قضاء نصف الرحلة في السفر على مهل.
“••••••.”
كان أرتبى حريصًا على عدم ثقب حفرة على سطح عربة النقل. حيث تمسك بقوة بمقبض السيف واستخدم جانب النصل للخدش بعناية على السطح الخارجي للأحجار الكريمة.
“لهذا أنا لست أصغر منك. عمري 198 عامًا في سنوات البشر “.
حمل أرتبى جوهره التجاهل في يد واحدة واستخدم اليد الأخرى لرفع سيفه الطويل الذي كان يترك طاقة حمراء ناعمة.
“يا. انها تعمل.”
المترجم: pharaoh-king-jeki
“إن العلاقة بين الساحر وجوهره التجاهل ليست علاقة تابعة. و عندما توجد جوهره التجاهل في حالة الأحجار الكريمة فإنه مجرد صخرة تمتلك كمية صغيرة من الإرادة. و يستخدم السحرة هذه الحقيقة لصقل وإبرام عقد مع جوهره التجاهل. و في الأساس ، هو شكل من أشكال طقوس العقد. و لهذا السبب أنتي …… “
شعلة قوية تشكلت على حافة النصل. حيث كانت جوهره التجاهل صلبه بشكل لا يمكن تخيله ولكن الشفرة كانت قادرة على اقتطاع الأجزاء التي يريدها عن طريق إذابة الأحجار الكريمة قليلاً. و بالطبع هذه الشظايا من الأحجار الكريمة لا تزال تحتوي على مانا قوية لذلك حفظ القشور الثمينه.
إذا كان ذلك ممكناً ، أراد إنهاءه قبل أن يصل إلى مقر جيش داياتان. و كما هو الحال دائماوصلوا إلى وجهتهم عندما كان لديه القليل فقط للذهاب ال للإكمال
“••••••نعم.”
“مانا …..”
“•••••• إنه صوت مرؤوسي.”
اتسعت عيني ريجينا قليلاً. حيث تم تنقية جوهره التجاهل بمقدار ضئيل لكنها استطاعت رؤيه المانا المحيطة يتم امتصاصها في الأحجار الكريمة.
“نعم ، سيتمكن هذا الرجل من القيام بنفس الشيء. … و بالطبع ، لن يكون هناك شعور واضح بالنفس مثلك. “
لقد مر حزبه بالكثير من الأشياء خلال العامين الماضيين. وأصبح أعضاء حزبه قادرين الآن على حجب الأشياء التي لم تعجبهم. حيث كانوا قادرين فقط على التركيز والاستمتاع بالأشياء التي يحبون رؤيتها! فكر أرتبى بجدية في المكان الذي أخطأ فيه لكن لم يكن لديه إجابات.
“جوهره التجاهل في شكل الأحجار الكريمة ، لديها القدرة فقط على تضخيم المانا المحقونة. ومع ذلك أنتي لستي كذلك أليس كذلك؟ أنتي قادره على التلاعب بالمانا “.
“كيف هذا؟ هل يمكنك رؤيه التغيير؟ “
“الآلهة •••••• هل صنعونا للإنسان؟“
“صحيح.”
كان عجب. حيث كانت الأمور تسير بالضبط كما توقع. واجه وجه القبطان الغاضب. هز أرتبى كتفيه وهو يرد على القبطان.
“نعم ، سيتمكن هذا الرجل من القيام بنفس الشيء. … و بالطبع ، لن يكون هناك شعور واضح بالنفس مثلك. “
شاهدت ريجينا عمل أرتبى. ولاحظت تغيير شكل جوهره التجاهلي اعتمادًا على حركة يديه. ولم تعجبها حقيقة أنه كان يتعامل مع جوهره التجاهل لكنها شعرت باهتمامها باحتمال إيقاظ الجوهره. فاعتقد أرتبى أنها كانت كائنًا معقدًا. ثم واصل أرتبى عمله حيث كان لديه مثل هذه الأفكار.
“•••••• إذا بقيت وظيفتها كما هي فإن الشعور بالذات لا معنى له. …… قد يكون أفضل بهذه الطريقة. “
“نعم ، أرتبى! في الحقيقة هذه هي المرة الأولى التي ركبت فيها عربة. “
“نعم. يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لزيادة نقاء المانا وهناك حاجة إلى معجزة بسيطة لتضخيم الأحجار الكريمة بإحساس بالذات والطبقة. وكل ساحر يحلم بامتلاك هذا الشريك مدى الحياة “.
لم يجيبها أرتبى. و بدلا من ذلك ذهب للعمل بسيفه. و لقد كان عملاً صعبًا ودقيقًا لذلك كانت سرعة عمله بطيئة. ومع ذلك كان قادرًا على العمل عليه داخل العربة. و في بضع ساعات فقط ، يتزايد ثبات الضوء المنبعث من جوهره التجاهل. و كما زادت كمية المانا التي يتم سحبها داخل الأحجار الكريمة.
“كيف هذا؟ هل يمكنك رؤيه التغيير؟ “
“لقد قامت هذه الأحجار الكريمة بعدة مآثر معي. و نظرًا لأنه لم يكن مستيقظًا تمامًا لم يكن قادرًا على تلقي حصته المناسبة من نقاط الخبره ••••••. “
“إذن هل عدت إلى ذلك مرة أخرى؟ لا بأس؟“
“أنتي تسأليني سؤال فلسفي“.
على الرغم من هذه الحقيقة ، اكتسبت جوهره التجاهل 100 مستوى من مستواها الأصلي. حيث كان دليلاً على نوع المذبحة التي كانت على حزب أرتبى أن يجربها في الماضي.
“كيف هذا؟ هل يمكنك رؤيه التغيير؟ “
مددت ريجينا يدها بعناية. لم تلمس يد أرتبى لأنها تلقت الأحجار الكريمة. حيث أحضرت بلطف الأحجار الكريمة أمام عينيها. و عندما نظرت إلى الأحجار الكريمة ، يمكن للمرء أن يرى مجرة من الضوء الأرجواني تقع في عينيها الذهبية.
“ببطء…. إنها تصحو “.
شاهدت ريجينا عمل أرتبى. ولاحظت تغيير شكل جوهره التجاهلي اعتمادًا على حركة يديه. ولم تعجبها حقيقة أنه كان يتعامل مع جوهره التجاهل لكنها شعرت باهتمامها باحتمال إيقاظ الجوهره. فاعتقد أرتبى أنها كانت كائنًا معقدًا. ثم واصل أرتبى عمله حيث كان لديه مثل هذه الأفكار.
“ليس لدي أي شكاوى حول هذه الحقيقة. حيث كان لدي فقط بعض الشكوك .. “
لم يحدث صقل جوهرهالتجاهل في يوم أو يومين. و علاوة على ذلك فإن الحالة التي وجدها فيها أخرت عمله أكثر. و استمر سير العربة لكن كان عليهم أخذ فترات راحة قصيرة. و علاوة على ذلك كان عليهم أيضًا التوقف للنوم.
“إنها تزداد جمالا.”
“إنها تزداد جمالا.”
علاوة على ذلك استمرت الصحبه الأخرى في تحويل انتباهه بعيدًا عن عمله في تنقية جوهره.
“الساحر •••••• ما الذي يحدث؟“
على سبيل المثال بدأ السحرة في البحث في المنطقة. و لقد كانوا هنا ليجدوا بطاقة أيديا الرابحه.. حيث كان عليه أن يقتل هؤلاء السحرة سراً. ثم كان هناك الفرسان الحمقى. حيث كانوا يجرون أسنانهم في كل مرة يحاول فيها أن يغير رأيه قليلاً. حيث كان عليه أن يقوم شخصياً بتعليم العديد منهم درسًا. ثم كان هناك ميتيل وسيينا. فلم يكن كافيا بالنسبة له أن يتفاعل معهم عدة مرات في اليوم. حيث تمسكوا به وكان عليه تخصيص وقت للعب معهم.
“نحن هنا لذا يجب أن تنزلي …. لماذا تنظري إلي بمثل هذه العيون؟ “
وأخيرا كان هناك ريجينا. حيث كانت تعلم أن الهروب أمر مستحيل لكنها حاولت الهروب كل عدة ساعات كما لو كانت تحاول الوفاء بالتزام.و الآن أغلقت محاولاتها مقدما. فاشتكت لذلك كان عليه أن يضحكها أيضًا.
“غغـوو-ااااااااااااااااااااااههك!”
“•••••• لديك بالفعل امرأة ولكنك تتجول في البحث عن فتاة صغيرة جديدة. جشع الإنسان لا نهاية له “.
“لهذا قلت لك أنني لست بحاجة إليها!”
“آه. الأمر ليس كذلك. “
“هذا هو…..؟“
“الغولومات ليس لها وظيفة جنسية. للأسف لا يمكنني أن أعطيك ما تريد “.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“لهذا قلت لك أنني لست بحاجة إليها!”
هذا هو السبب في أن أرتبى حاول جاهداً التوصل إلى طريقة سفر بديلة. و في النهاية كان عليه أن يضبط السرعة مع الفرسان. و في الحقيقة لم يكن في عجلة من أمره. و لقد حقق بالفعل الهدف الأصلي الذي حدده لـ حزبه بمجرد دخولهم أيديا. و يمكنهم قضاء نصف الرحلة في السفر على مهل.
“••••••العلاقة الأفلاطونية؟“
“لقد اكتشفنا الكشافة. 11 بالضبط. هناك أربعة منهم. أريدك أن تتخلص منهم بسرعة وأن تنضم إلى المجموعة “.
“
“••••••.”
“•••••• لديك بالفعل امرأة ولكنك تتجول في البحث عن فتاة صغيرة جديدة. جشع الإنسان لا نهاية له “.
يبدو أن ريجينا قد تعلمت الطريقة الوحيدة التي يمكن بها أن تسخر من أرتبى. استاء من سيينا التي علمت ريجينا هذه المعرفة غير المفيدة. ومع ذلك استمرت سيينا في صنع ابتسامة بريئة على وجهها وقالت عبارات مثل: أنا سعيده ان أوبا يتوافق مع ريجينا! ” كان يجب عليه أن يتنبأ بهذا عندما رأى الاثنين يتحاوران على نطاق واسع!
“•••••• إنه صوت مرؤوسي.”
“هذا هو…..؟“
“القرف. و هذا أمر يصعب القيام به.”
“إنه جميل.”
لم يجيبها أرتبى. و بدلا من ذلك ذهب للعمل بسيفه. و لقد كان عملاً صعبًا ودقيقًا لذلك كانت سرعة عمله بطيئة. ومع ذلك كان قادرًا على العمل عليه داخل العربة. و في بضع ساعات فقط ، يتزايد ثبات الضوء المنبعث من جوهره التجاهل. و كما زادت كمية المانا التي يتم سحبها داخل الأحجار الكريمة.
“إنها تزداد جمالا.”
]نيااااااا[.
كان أرتبى حريصًا على عدم ثقب حفرة على سطح عربة النقل. حيث تمسك بقوة بمقبض السيف واستخدم جانب النصل للخدش بعناية على السطح الخارجي للأحجار الكريمة.
“لقد انتظرت اليوم الذي سأتمكن فيه من التعامل مع الأمر بسهولة … ومع ذلك تم تحقيق ذلك بشكل مختلف كثيرًا عما توقعته. “
“إنه قريب من الاستيقاظ“.
قبل أن تنتهي كلمات القبطان ، انطلقت صرخة مرعبة من الثكنة الهائلة داخل المقر. ابتسم آرتبي وهو يسأل القبطان سؤالاً.
بعد أسبوع ، أصبح المخطط التفصيلي مرئيًا في جوهره التجاهل. استمرت جوهره التجاهل في امتصاص وإخراج المانا من البيئة المحيطة. و تسببت هذه العملية في انبعاث ضوء ساطع. و بدأ أولئك الذين لم يكونوا مهتمين بعمله في الاهتمام.
كانت المشكلة التي كان يواجهها هو حقيقة أن جوهره التجاهل أصبحت أكثر صعوبة عندما اقتحم أعمق. و لهذا السبب استمرت سرعة عمله في التباطؤ مع مرور الوقت.
إذا كان ذلك ممكناً ، أراد إنهاءه قبل أن يصل إلى مقر جيش داياتان. و كما هو الحال دائماوصلوا إلى وجهتهم عندما كان لديه القليل فقط للذهاب ال للإكمال
هذا هو السبب في أن أرتبى حاول جاهداً التوصل إلى طريقة سفر بديلة. و في النهاية كان عليه أن يضبط السرعة مع الفرسان. و في الحقيقة لم يكن في عجلة من أمره. و لقد حقق بالفعل الهدف الأصلي الذي حدده لـ حزبه بمجرد دخولهم أيديا. و يمكنهم قضاء نصف الرحلة في السفر على مهل.
تجاهل.
“هونغ“.
“•••••• لديك بالفعل امرأة ولكنك تتجول في البحث عن فتاة صغيرة جديدة. جشع الإنسان لا نهاية له “.
“نحن هنا لذا يجب أن تنزلي …. لماذا تنظري إلي بمثل هذه العيون؟ “
“ليس لدي أي شكاوى حول هذه الحقيقة. حيث كان لدي فقط بعض الشكوك .. “
“••••••العلاقة الأفلاطونية؟“
فتح القبطان البرئ باب العربة. ومع ذلك تلقى توبيخًا من أرتبى وأعضاء حزبه. ولا يمكنه تقديم المساعدة.
“توقيتك لا تشوبه شائبة.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“هكذا. سيحدث قريبا. “
إذا كان الأمر متروكًا له فقد بقي في مكانه لإنهاء جوهره التجاهل. ومع ذلك لا يمكن “المساعدة. أرتبي تنهد الصعداء عندما أبعد جوهره التجاهل. و نظرت ريجينا مع الشوق لأنها حاولت القبض على الأحجار الكريمة مرة أخرى. فدفعت سيينا بلطف ريجينا إلى الجانب وقدمت ردًا على القبطان.
الفصل 89: النوم مع العدو الجزء الثاني
“نعم هيا بنا.”
“•••••• هل من المقبول أن أفعل ذلك؟“
“لقد أرسلت بالفعل فارسًا إلى الأمام لذا يجب عليه قريبًا …”
“غغـوو-ااااااااااااااااااااااههك!”
“غغـوو-ااااااااااااااااااااااههك!”
“القرف. و هذا أمر يصعب القيام به.”
قبل أن تنتهي كلمات القبطان ، انطلقت صرخة مرعبة من الثكنة الهائلة داخل المقر. ابتسم آرتبي وهو يسأل القبطان سؤالاً.
“ألم أسمع هذا الصوت من قبل؟“
لم يحدث صقل جوهرهالتجاهل في يوم أو يومين. و علاوة على ذلك فإن الحالة التي وجدها فيها أخرت عمله أكثر. و استمر سير العربة لكن كان عليهم أخذ فترات راحة قصيرة. و علاوة على ذلك كان عليهم أيضًا التوقف للنوم.
“
وغيّرت رجينا الموضوع قبل أن يتمكن أرتبى من قول أي شيء.
“•••••• إنه صوت مرؤوسي.”
أصبحت زوايا عيون القبطان مشوهة. و عندما التفت للنظر ، رأى مئات الفرسان يتدفقون من الثكنات. حيث كانوا مليئين بنية القتال.
“ليس لدي أي شكاوى حول هذه الحقيقة. حيث كان لدي فقط بعض الشكوك .. “
“اقتلوا الخونة!”
“لقد تسلل زعيم أعدائنا إلى مقرنا! اقتل كل واحد منهم! “
“إنه جميل.”
ابتسم أرتبى وهو يرد عليها. ظل ضوء غريب في عيون ريجينا. هل تأثرت بعمق أو فضول أو خيبة أمل؟ أرتبى لا يستطيع أن يقول.
“الساحر •••••• ما الذي يحدث؟“
إذا كان الأمر متروكًا له فقد بقي في مكانه لإنهاء جوهره التجاهل. ومع ذلك لا يمكن “المساعدة. أرتبي تنهد الصعداء عندما أبعد جوهره التجاهل. و نظرت ريجينا مع الشوق لأنها حاولت القبض على الأحجار الكريمة مرة أخرى. فدفعت سيينا بلطف ريجينا إلى الجانب وقدمت ردًا على القبطان.
كان عجب. حيث كانت الأمور تسير بالضبط كما توقع. واجه وجه القبطان الغاضب. هز أرتبى كتفيه وهو يرد على القبطان.
“هل يمكنك أن تخبرني بمن يفترض أن أبرم صفقة معه؟“
أراد حقًا استخدام الومضات المتتالية للتوجه نحو وجهته. حيث كان مخزونه من الطاقة السحرية ضخمًا لكنه لم يستطع استخدام الومض مع كل الفرسان أثناء الأنسحاب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
