المهمه لم تنتهى بعد الجزء الخامس
الفصل 70: المهمه لم تنتهى بعد الجزء الخامس
لا يزال كان غريبا. كان قادرًا على النوم جيدًا في تلك الليلة في حضنها. نام لمدة ثلاث ساعات. لقد كان مشغولاً بالجري حول فراتي. ومع ذلك فقد تم غسل كل التعب الذي تراكم لديه تمامًا كما لو كان كذبة.
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“هذا أيضًا هديتي لكي“
كان يجب أن يكون نزل جايمى مشابهًا للنزل الذي يشغله حزب أرتبى. ومع ذلك كان الجو داخل النزل هادئا. فتح أرتبى باب النزل. وعندما دخل رأى أن كل شخص دفن رأسه في طاولته.
أعطت روا إجابة قصيرة ولكنها شرسة. ابتسم أرتبى وهو يربت على رأسها. ثم وقف. وقام بتجهيز سيف اللهب الذي أعطته إيتنا له وأخفاه باستخدام رداءه. ثم توجه بشجاعة إلى الخارج.
“••••••بحق الجحيم؟“
“هوهوت. يبدو الأمر كذبة لكنني سأثق بك. كوني أراك.”
]نيا.]
مسح أرتبى محيطه. يتساءل عما إذا كانوا في حالة حداد. ركضت نادلة له وهمست له.
“لا. أنا هنا لمقابلة شخص ما .. “
“حاول رجل أن يمرر امرأة جميلة وهي •••••••”
كانت القصة التالية شيئًا لا يجب على الذكر العادي بسماعه إذا أراد المرء الحفاظ على صحته العقلية.
“نعم ، إذا حدث ذلك فمن المحتمل أن تتأذى أكثر مني. ذلك هو السبب….. .”
في الواقع كان الجميع يأخذون بعض الوقت للتعبير عن تعاطفهم مع هذا الرجل. قدم أرتبى أيضا صلاة قصيرة. صلى لبقية حياة الرجل. لن يكون قادرًا على إنجاب أي أطفال الآن ، لذلك تمنى للرجل أن يعيش حياة ممتعة. آه … لن يتمكن من الاستمتاع بنفسه.
بعد أن أنهى صلاته رفع رأسه. سألته الموظفة سؤالاً بتعبير رسمي على وجهها.
[نيااا-اووه.]
“هل ترغب في طلب شئ ما؟“
اختفت الأغلال. يبدو أنها كانت ناجحة في اختيار كلماتها.
كيف علمت أنه كان يخطط لإعطائه لـ ميتيل …. كان لديه مثل هذه الأفكار لكنه هز رأسه بلا خجل من جانب إلى آخر في الخارج.
“نعم ، إذا حدث ذلك فمن المحتمل أن تتأذى أكثر مني. ذلك هو السبب….. .”
“لا. أنا هنا لمقابلة شخص ما .. “
“حسنا. أستسلم. سأفعل كما اقترحت. سيكون من الغباء بالنسبة لي القلق بشأن ذلك. أنا أعيش حياة حيث ليس لدي أي فكرة عما سأفعله بعد ذلك. “
“قد لا تصدقني ولكن لم يحدث شيء. كان لدي مهام أخرى كان علي الانتهاء منها “.
قبل أن يصعد أرتبى الدرج ، تساءل عما إذا كان يجب أن يرتدي قطعًا رمزية. ومع ذلك فقد تخلى عن الفكرة لأنه لم يستطع إيقافها إذا أرادت حقًا إيذائه.
“….ما أود قوله هو…..”
[نيااا، نيااا-اهههااااا؟]
[نيااا-اههاا ••••••.]
“أنا بحاجة إلى حزام عفة بدلاً من قطعة فنية؟ لا ، لديها روح تحترم القانون. لن تضع يديها على رجل قاصر. “
[نيااا ••••••.]
كان يجب أن يكون نزل جايمى مشابهًا للنزل الذي يشغله حزب أرتبى. ومع ذلك كان الجو داخل النزل هادئا. فتح أرتبى باب النزل. وعندما دخل رأى أن كل شخص دفن رأسه في طاولته.
تجاهل أرتبى عيون روا الضيقة وطرق على الباب في نهاية الطابق الثالث. كانت غرفة الزاوية. كانت تبعث باستمرار خيط رفيع من الطاقة السحرية. مما سمح له بتحديد مكانها. حتى لو لم يكن لديه القدرة على قراءة جميع الخلق ، لكان بإمكانه تحديد موقع غرفتها بسهولة.
]ادخل.]
“إنها أجمل امرأة.”
“هل ترغب في طلب شئ ما؟“
“أنا قادم.”
“لن أقف أمام المستهتر الذي يجعل العديد من النساء يبكون. لهذا كنت سأضعك في موقف حيث يمكنك أن تبكي امرأة واحدة فقط “.
سمع أرتبى رد إتنا. واسترخ عندما فتح الباب بعدما سمع صوتها الهادئ. لجزء من الثانية كان يخشى وضع كيس على رأسه. لحسن الحظ لم يحدث ذلك.
يبدو أن روا التقطت المزاج ، لذلك كانت محترمة. لا ، قد تكون خائفة جدًا من إتنا على مستوى غريزي. مددت إتنا يدها لكن روا لم تفكر حتى في الهرب. عرضت جسدها على إتنا. حيث كانت روا في وضع عدم المقاومة تمامًا.
“أرتبى“.
“مرحبًا إتنا“.
]نيا.]
من منظور ميتيل كانت تحاول تعويض الوقت والمودة اللذين فقدتهما أمام إتنا. و لم يكن هذا سوى شكل من أشكال العقاب من منظور أرتبى.
كان جمال بعيون حمراء مشتعلة واقفا هناك.
“••••••بحق الجحيم؟“
في الماضي ، أشعرته قوة ملك الشياطين بأنها مطلقه بالنسبه له و لكنه لم يعد خائفاً منها الآن.
“••••••نعم مرحبا. هل تشعر بتحسن قليلاً؟ “
“ألم أخبرك أن لدي صديقة؟“
الصمت القصير بدا وكأنه قد دام إلى الأبد. ثم تدفق صوت أجوف من فمها ..
“نعم.”
كان يعتقد أن التحية التي تبادلاها لم تكن بهذه السوء لكن إتنا بقيت ثابتة. ولم تتزحزح عن موقعها الأولي بعد فتح الباب. شعر أرتبى بالحاجة إلى قول شيء ، لذلك فتح فمه.
“إذن من هي صديقتك بين الثلاثة؟“
“جئت إلى هنا لأعطيك ما وعدت به. أردت أن آتي إلى هنا في أقرب وقت ممكن لكني فقدت الوعي “.
في اللحظة التالية ، اختفت إتنا حقاً من على الفور. اختفت تمامًا باستخدام نفس الطريقة التي استخدمتها في الحانة قبل يومين. ومع ذلك فقد قطعت مسافة أكبر بكثير من ذي قبل. حيث سيطرت على النار لكنها سافرت بسرعة مثل الريح.
“كل شيء على ما يرام. لم أنتظر طويلا … “
]نيا.]
“ألم أخبرك أن لدي صديقة؟“
صنعت اتنا ابتسامة ناعمة على شفتيها عندما تحدثت. ومع ذلك قامت بإغلاق فمها عندما شاهدت السيف الذي ظهر في يد أرتبى.
كان السيف الطويل بهالة سيف أحمر وكان اسمه سيف لهب العالم السفلى سيف الجنون. اشتهر بكونه سيف الفارس الذي أدى بشكل رائع خلال التمرد داخل مملكة دياز. في الحقيقة ، تم إغلاق روح النار ميلتيا داخل السيف. لقد سمح للمستخدم بأداء مفاخر لا تصدق ولكن في النهاية ، أخذ حياة اللاعب كسعر. كان سيفا شيطانيا.
“كل شيء على ما يرام. لم أنتظر طويلا … “
“•••••• إييييييك.”
بالطبع ، استخرجت روا كل لعنته بالكامل ، لذا يمكن لروح النار أن تترك السيف إذا أرادت ذلك. كان هذا واضحًا لكن اللعنة كانت شيئًا لا يمكن حصاده بسهولة حتى لو أراد المرء القيام بذلك.
“••••••بحق الجحيم؟“
“قلت أنك أردت الإمساك بيدي.”
“•••••• لا لم أعد على ما يرام بعد رؤيه هذا. اللعنة … كيف استطعت أن تنجح في ذلك … لا ، إذا بدأت بالحديث عنه فسيقودني ذلك إلى الحديث عن كل ما أريد أن أسألك عنه. “
كان متأكدًا من أنه فعل كل ما تريده لكن تعبير إتنا ظل جادًا للغاية. تحرك فمها عدة مرات كما لو كانت على وشك أن تقول شيئًا ولكن في النهاية ، أغلقت عينيها حيث جلست فوق السرير.
[نيااا-اههاا ••••••.]
الصمت القصير بدا وكأنه قد دام إلى الأبد. ثم تدفق صوت أجوف من فمها ..
“لن أقف أمام المستهتر الذي يجعل العديد من النساء يبكون. لهذا كنت سأضعك في موقف حيث يمكنك أن تبكي امرأة واحدة فقط “.
“أرتبى…. من أنت؟“
استخدم أرتبى الدرع الذي لا يقهر لحماية نفسه لكن دفاعه اقتحمته أجزاء صغيرة. حيث استنشقت إتنا.
“••••••نعم مرحبا. هل تشعر بتحسن قليلاً؟ “
“أنا شاب ولكن لدي مزيج مجنون من المستوى والقدرة. أنا ساحر طفل جيد بشده. “
“لا ، أنا لا أتحدث عن ذلك! يوجد هذا السيف والعصمة التي أظهرتها لي في ذلك اليوم … ربما أنت … “
“جئت إلى هنا لأعطيك ما وعدت به. أردت أن آتي إلى هنا في أقرب وقت ممكن لكني فقدت الوعي “.
ومع ذلك لم تستطع إنهاء كلماتها. حيث يمكن أن يرى أرتبى بوضوح الأغلال السوداء حول رقبتها. كانت قيدا مطلقًا لا يمكن كسره إذا كان أحدهم من جنس الشياطين ..
“•••••• لا لم أعد على ما يرام بعد رؤيه هذا. اللعنة … كيف استطعت أن تنجح في ذلك … لا ، إذا بدأت بالحديث عنه فسيقودني ذلك إلى الحديث عن كل ما أريد أن أسألك عنه. “
“أنا لست جيده مثلك لكني ماهرة في سحر العناصر بقوتي. من فضلك اعتني بهذا السيف. يجب أن تفكر في ذلك مثلي. آه لا يمكنك إعطائه لتلك الفتاة. سأكرهك حقًا إذا فعلت ذلك. “
“….ما أود قوله هو…..”
….كان غريبا. بدا الجميع قادرين على قراءة أفكاره الداخلية اليوم. وتساءل عما إذا كان قد وضع عليه سحر يكشف أفكاره الداخلية. استكشف وجهه بيده. فأطلقت إتنا ضحكة صافية عندما رأت ذلك.
“لن أقف أمام المستهتر الذي يجعل العديد من النساء يبكون. لهذا كنت سأضعك في موقف حيث يمكنك أن تبكي امرأة واحدة فقط “.
اختفت الأغلال. يبدو أنها كانت ناجحة في اختيار كلماتها.
“لدي شعور سيء عن هذا. يبدو الأمر كما لو أنني سأضطر إلى قتالك يومًا ما. إنه شعور لا مفر منه “.
في اللحظة التالية ، اختفت إتنا حقاً من على الفور. اختفت تمامًا باستخدام نفس الطريقة التي استخدمتها في الحانة قبل يومين. ومع ذلك فقد قطعت مسافة أكبر بكثير من ذي قبل. حيث سيطرت على النار لكنها سافرت بسرعة مثل الريح.
“ألم أخبرك أن لدي صديقة؟“
“أنا أضعف منك الآن. إذا كنت تريدين قتلي فقد حان الوقت. “
“•••••• إييييييك.”
“أرتبى…. من أنت؟“
تحدث أرتبى مازحا مما دفع إتنا إلى إلقاء نظرة خاطفة عليه كما لو كانت تريد قتله حقا. ابتسم أرتبى في النهاية وهو يواصل التحدث.
في الواقع كان الجميع يأخذون بعض الوقت للتعبير عن تعاطفهم مع هذا الرجل. قدم أرتبى أيضا صلاة قصيرة. صلى لبقية حياة الرجل. لن يكون قادرًا على إنجاب أي أطفال الآن ، لذلك تمنى للرجل أن يعيش حياة ممتعة. آه … لن يتمكن من الاستمتاع بنفسه.
“لن نقاتل الآن فلماذا تقلقي بشأن ذلك؟ إذا حاربنا في وقت لاحق ، يمكننا أن نقلق بشأن ذلك عندما نصل إلى هذه النقطة “.
الفصل 70: المهمه لم تنتهى بعد الجزء الخامس
“أنا أحسدك. أنت قادر على التحدث بهذه الكلمات بسهولة. لقد بدوت دائمًا وكأنك روح قديمة ومع ذلك فأنت تتصرف بعمرك الآن “.
من منظور ميتيل كانت تحاول تعويض الوقت والمودة اللذين فقدتهما أمام إتنا. و لم يكن هذا سوى شكل من أشكال العقاب من منظور أرتبى.
“أنا طفل“
ومع ذلك عندما رفعت رأسها مرة أخرى ، أصبح تعبيرها أكثر إشراقًا قليلاً.
“أنا قادم.”
نعم • أنت طفل. كيف فعلت … “.
]نيا.]
بعد أن أنهت إتنا كلماتها ، تركت تنهيدة كبيرة.
ومع ذلك عندما رفعت رأسها مرة أخرى ، أصبح تعبيرها أكثر إشراقًا قليلاً.
“•••••• إييييييك.”
“ماذا لديك لتقوله لنفسك ، أرتبى؟“
“حسنا. أستسلم. سأفعل كما اقترحت. سيكون من الغباء بالنسبة لي القلق بشأن ذلك. أنا أعيش حياة حيث ليس لدي أي فكرة عما سأفعله بعد ذلك. “
“هل تشعرين بتحسن قليلاً؟“
أعطت روا إجابة قصيرة ولكنها شرسة. ابتسم أرتبى وهو يربت على رأسها. ثم وقف. وقام بتجهيز سيف اللهب الذي أعطته إيتنا له وأخفاه باستخدام رداءه. ثم توجه بشجاعة إلى الخارج.
“أنا لست بخير لكنني قررت أن أتصرف كما لو كان كل شئ على ما يرام. هذا هو تخصصي. هوو هوو.”
الصمت القصير بدا وكأنه قد دام إلى الأبد. ثم تدفق صوت أجوف من فمها ..
كلماتها سلطت الضوء على الموقف ولكن من منظور شخص يسمع كلماتها ، يمكنه أن يقول أن الأمر ليس كذلك. ومع ذلك تغير موقفها قبل أن يتفاعل أرتبى ويقول أي شيء. تصرفت كما لو أن المحادثة السابقة لم تحدث أبدًا.
“هوو-اووه ••••••.”
[نيااا نيااا، نيااا-اووه-أاااه.]
أصبح جسدها أقل توتراً قليلاً وضيقت عينيها قليلاً بطريقة مؤذية. تصرفت كما لو كان هذا تفاعلًا طبيعيًا بين الرجل والمرأة. وسألته سؤال.
“سأنهيه بقوتي هذه المرة. هل ستساعديني يا روا؟ “
كان يجب أن يكون نزل جايمى مشابهًا للنزل الذي يشغله حزب أرتبى. ومع ذلك كان الجو داخل النزل هادئا. فتح أرتبى باب النزل. وعندما دخل رأى أن كل شخص دفن رأسه في طاولته.
“إذن من هي صديقتك بين الثلاثة؟“
فكيف قررت كل امرأة تعرف أرتبى استخدام هذا السؤال كمقدمة؟ رثى أرتبى عندما فتح فمه.
“إنها أجمل امرأة.”
مسح أرتبى محيطه. يتساءل عما إذا كانوا في حالة حداد. ركضت نادلة له وهمست له.
بالطبع لم يكن لديه صديقة بين الثلاثة. حتى لو تم الكشف عن كذبه ، قرر اختيار الأكاذيب التي ستضع ابتسامة عريضة على وجه إتنا. عندما سمعت إتنا إجابته ، تركت تنهدًا عندما ردت.
“ماذا لو أعطيت هذا الجواب؟“
“هوو“.
“أنا سعيد لأنك لم تجب بالقول بأن الثلاثة كانوا صديقاتك.”
“نعم ، إذا حدث ذلك فمن المحتمل أن تتأذى أكثر مني. ذلك هو السبب….. .”
“ماذا لو أعطيت هذا الجواب؟“
بعد أن أنهت إتنا كلماتها ، تركت تنهيدة كبيرة.
]ادخل.]
“لن أقف أمام المستهتر الذي يجعل العديد من النساء يبكون. لهذا كنت سأضعك في موقف حيث يمكنك أن تبكي امرأة واحدة فقط “.
“هوو-اووه ••••••.”
“ماذا لو أعطيت هذا الجواب؟“
استعد أرتبى للهرب عندما تحدث.
كان أدنى من ذلك تمامًا مقارنة بالسيف الذي كانت فيه ميلتيا مقيمه فيه. ومع ذلك بقي السجل الذي خلفته ميلتيا داخل السيف وعمل بشكل متناغم مع قوة إتنا. ولقد تحول إلى قطعة أثرية لا تقدر بثمن.
“أنا آسف لكن هل يمكنك ترجمتها إلى كلمات أفهمها؟“
“هل تعتقد حقًا أنني لا أستطيع أن أقول أنك كنت تخبرني بالكذب؟ أنت رائع في إخفاء كل شيء آخر. أنا لا أعرف لماذا أنت متهور للغاية بشأن هذا الموضوع. “
“كنت سأختطفك على الفور وكنت قد اختفيت من هذا المكان.”
“انتي ابقي هناك. لا تأتي بهذه الطريقة. “
….كان غريبا. بدا الجميع قادرين على قراءة أفكاره الداخلية اليوم. وتساءل عما إذا كان قد وضع عليه سحر يكشف أفكاره الداخلية. استكشف وجهه بيده. فأطلقت إتنا ضحكة صافية عندما رأت ذلك.
سمع أرتبى رد إتنا. واسترخ عندما فتح الباب بعدما سمع صوتها الهادئ. لجزء من الثانية كان يخشى وضع كيس على رأسه. لحسن الحظ لم يحدث ذلك.
“إنها مزحة. انا امزح.”
“•••••• هاه؟“
كانت تجلس على حافة السرير. وربتت في المكان المجاور لها. تم تهديد سلامة أرتبى الخاصة ، لذلك كان مترددًا جدًا. ومع ذلك في النهاية فعل ما تشاء.
“أنا شاب ولكن لدي مزيج مجنون من المستوى والقدرة. أنا ساحر طفل جيد بشده. “
لم تكن أجسامهم ملامسة لكن الاثنين كانا قريبين بما فيه الكفاية لدرجة أنهم تمكنوا من الشعور بالآثار الباهتة لدرجة حرارة بعضهم البعض. شعر أرتبى بغرابة دغدغة ، لذلك حاول توسيع المسافة منها. استمرت إتنا في النظر إليه بعيون ناعمة ، لذلك كان عليه التخلي عن هذه الفكرة.
ومع ذلك عندما رفعت رأسها مرة أخرى ، أصبح تعبيرها أكثر إشراقًا قليلاً.
“ماذا لديك لتقوله لنفسك ، أرتبى؟“
“هل هذه قطتك؟ لقد تصرفت بشكل جيد للغاية. “
“إنها مألوفة لي.”
[نيااا-اووه.]
يبدو أن روا التقطت المزاج ، لذلك كانت محترمة. لا ، قد تكون خائفة جدًا من إتنا على مستوى غريزي. مددت إتنا يدها لكن روا لم تفكر حتى في الهرب. عرضت جسدها على إتنا. حيث كانت روا في وضع عدم المقاومة تمامًا.
“نعم ، إذا حدث ذلك فمن المحتمل أن تتأذى أكثر مني. ذلك هو السبب….. .”
أدركت إتنا هذه الحقيقة أيضًا ، لذلك أطلقت ضحكة مريرة.
“••••••” لقد كان الأمر كذلك. لطالما كانت الحيوانات حساسة تجاه طاقتي. لقد كان هكذا دائما.”
“سأعيدها بعد أن أربيها. ستكون قوية بما يكفي حتى لا تخاف منكي “.
[نيااا-اووه.]
“يا إلهي. هل تسأل بالفعل موعد آخر؟ أنا سعيده.”
“لن أقف أمام المستهتر الذي يجعل العديد من النساء يبكون. لهذا كنت سأضعك في موقف حيث يمكنك أن تبكي امرأة واحدة فقط “.
سحبت إتنا بعناية اليد التي مدتها نحو روا. هذه المرة أخذت بيد أرتبى بلطف. كانت يدها نحيفة وحساسة. وشعرت يدها بالحرارة لأنها أمسكت يده بالكامل.
عندما أمال أرتبى رأسه في حيرة ، تجهمت إتنا وهي تتحدث.
مسح أرتبى محيطه. يتساءل عما إذا كانوا في حالة حداد. ركضت نادلة له وهمست له.
“قلت أنك أردت الإمساك بيدي.”
بالطبع لم يكن لديه صديقة بين الثلاثة. حتى لو تم الكشف عن كذبه ، قرر اختيار الأكاذيب التي ستضع ابتسامة عريضة على وجه إتنا. عندما سمعت إتنا إجابته ، تركت تنهدًا عندما ردت.
“آه. طبخت هذه الكلمات لأنني أردت طاقتك السحرية “.
“حاول رجل أن يمرر امرأة جميلة وهي •••••••”
“اووووووه-دوو-داووهك.”
نفس الصوت الذي خرج من فم إتنا سمع من مفاصل يد آرتبي. تجاهلت إتنا صرخة أرتبي بينما كانت تمسك بيده. بعد فترة طويلة ، تركت يده أخيرًا. كانت يده حمراء.
“أنا شاب ولكن لدي مزيج مجنون من المستوى والقدرة. أنا ساحر طفل جيد بشده. “
لم تكن أجسامهم ملامسة لكن الاثنين كانا قريبين بما فيه الكفاية لدرجة أنهم تمكنوا من الشعور بالآثار الباهتة لدرجة حرارة بعضهم البعض. شعر أرتبى بغرابة دغدغة ، لذلك حاول توسيع المسافة منها. استمرت إتنا في النظر إليه بعيون ناعمة ، لذلك كان عليه التخلي عن هذه الفكرة.
“أنت شاب ولكنك تحاول اللعب مع امرأة.”
“هل تقولين أنه كان سيكون بخير لو كنت أكبر سنا؟“
“نعم. •••••• لذا يرجى أن تكبر بسرعة .. “
بعد أن أنهى صلاته رفع رأسه. سألته الموظفة سؤالاً بتعبير رسمي على وجهها.
“•••••• هاه؟“
“نعم. •••••• لذا يرجى أن تكبر بسرعة .. “
“••••••نعم مرحبا. هل تشعر بتحسن قليلاً؟ “
بحق الجحيم؟ ألم يقل شيئًا مشابهًا لشخص ما؟ شعر أرتبى نفسه بالغرق في مزاج غريب.
أراد أن ينام. كانت الليلة تقترب بسرعة. استغرق الأمر 30 دقيقة لإقناع ميتيل بأنه لم يحدث شيء بينه وبين إتنا. بعد تعرضه للمضايقة ، تمكن أخيرًا من النوم في حضنها.
قبل أن يتمكن من تجريف الجواب من ذكرياته ، مدت إتنا يديها للاستيلاء على كتفيه. ,شدته برفق نحوها وأعطته قبلة خفيفة على خده. شعرت قبلتها بالسعادة التي تلائم ابنة طائر الفينيق.
في الماضي ، أشعرته قوة ملك الشياطين بأنها مطلقه بالنسبه له و لكنه لم يعد خائفاً منها الآن.
“هوو“.
“اااه ••••••.”
“هوهوت“.
بعد أن أنهى صلاته رفع رأسه. سألته الموظفة سؤالاً بتعبير رسمي على وجهها.
في هجوم التسلل غير المتوقع ، أصيب أرتبى بالذهول. وسمحت إتنا بابتسامة مشرقة وهي تقف. كانت هناك ابتسامة خبيثه على شفتيها.
كانت القصة التالية شيئًا لا يجب على الذكر العادي بسماعه إذا أراد المرء الحفاظ على صحته العقلية.
“عندما تكبر وإذا لم نكن بحاجة إلى قتال بعضنا البعض في الوقت المناسب فلنتقابل مرة أخرى بشكل جدي.”
“هوو-اووه ••••••.”
“ألم أخبرك أن لدي صديقة؟“
قبل أن يصعد أرتبى الدرج ، تساءل عما إذا كان يجب أن يرتدي قطعًا رمزية. ومع ذلك فقد تخلى عن الفكرة لأنه لم يستطع إيقافها إذا أرادت حقًا إيذائه.
“هوو“.
استخدم أرتبى الدرع الذي لا يقهر لحماية نفسه لكن دفاعه اقتحمته أجزاء صغيرة. حيث استنشقت إتنا.
نعم • أنت طفل. كيف فعلت … “.
“أنا قادم.”
“هل تعتقد حقًا أنني لا أستطيع أن أقول أنك كنت تخبرني بالكذب؟ أنت رائع في إخفاء كل شيء آخر. أنا لا أعرف لماذا أنت متهور للغاية بشأن هذا الموضوع. “
في الماضي ، أشعرته قوة ملك الشياطين بأنها مطلقه بالنسبه له و لكنه لم يعد خائفاً منها الآن.
بالطبع لم يكن لديه صديقة بين الثلاثة. حتى لو تم الكشف عن كذبه ، قرر اختيار الأكاذيب التي ستضع ابتسامة عريضة على وجه إتنا. عندما سمعت إتنا إجابته ، تركت تنهدًا عندما ردت.
“اااه ••••••.”
“هل تعتقد حقًا أنني لا أستطيع أن أقول أنك كنت تخبرني بالكذب؟ أنت رائع في إخفاء كل شيء آخر. أنا لا أعرف لماذا أنت متهور للغاية بشأن هذا الموضوع. “
….كان غريبا. بدا الجميع قادرين على قراءة أفكاره الداخلية اليوم. وتساءل عما إذا كان قد وضع عليه سحر يكشف أفكاره الداخلية. استكشف وجهه بيده. فأطلقت إتنا ضحكة صافية عندما رأت ذلك.
“أنا شاب ولكن لدي مزيج مجنون من المستوى والقدرة. أنا ساحر طفل جيد بشده. “
“•••••• لا لم أعد على ما يرام بعد رؤيه هذا. اللعنة … كيف استطعت أن تنجح في ذلك … لا ، إذا بدأت بالحديث عنه فسيقودني ذلك إلى الحديث عن كل ما أريد أن أسألك عنه. “
“أريد أن أبقى معك لفترة أطول ولكن يقترب مني الوقت. يجب أن أذهب الآن.”
كان السيف الطويل بهالة سيف أحمر وكان اسمه سيف لهب العالم السفلى سيف الجنون. اشتهر بكونه سيف الفارس الذي أدى بشكل رائع خلال التمرد داخل مملكة دياز. في الحقيقة ، تم إغلاق روح النار ميلتيا داخل السيف. لقد سمح للمستخدم بأداء مفاخر لا تصدق ولكن في النهاية ، أخذ حياة اللاعب كسعر. كان سيفا شيطانيا.
استعد أرتبى للهرب عندما تحدث.
“••••••بحق الجحيم؟“
“إتنا؟“
“هوهوت“.
“هذا أيضًا هديتي لكي“
بعد المقايضة مع ميسيناي ، تمكن من إعادة بناء جدار الحاجز الأول بلا أخطاء. وكان الوقت قد تأخر بالفعل عندما عاد إلى النزل.
دفعت إتنا السيف نحوه. لم يكن عليه حتى التحقق من ذلك. كان سيف الجنون لنيران جحيم العالم السفلى الذي أعطاه لها عندما دخل الغرفة.
الصمت القصير بدا وكأنه قد دام إلى الأبد. ثم تدفق صوت أجوف من فمها ..
تلقى أرتبى السيف ونظر إلى معلوماته. لم تكن روح النار ميلتيا مقيمة داخله ولكن بقيت طاقة نار قوية داخل السيف. أدرك أرتبى على الفور أنها كانت قوة إتنا.
استخدم أرتبى الدرع الذي لا يقهر لحماية نفسه لكن دفاعه اقتحمته أجزاء صغيرة. حيث استنشقت إتنا.
كان أدنى من ذلك تمامًا مقارنة بالسيف الذي كانت فيه ميلتيا مقيمه فيه. ومع ذلك بقي السجل الذي خلفته ميلتيا داخل السيف وعمل بشكل متناغم مع قوة إتنا. ولقد تحول إلى قطعة أثرية لا تقدر بثمن.
استعد أرتبى للهرب عندما تحدث.
“أنا لست جيده مثلك لكني ماهرة في سحر العناصر بقوتي. من فضلك اعتني بهذا السيف. يجب أن تفكر في ذلك مثلي. آه لا يمكنك إعطائه لتلك الفتاة. سأكرهك حقًا إذا فعلت ذلك. “
“••••••بحق الجحيم؟“
كيف علمت أنه كان يخطط لإعطائه لـ ميتيل …. كان لديه مثل هذه الأفكار لكنه هز رأسه بلا خجل من جانب إلى آخر في الخارج.
تلقى أرتبى السيف ونظر إلى معلوماته. لم تكن روح النار ميلتيا مقيمة داخله ولكن بقيت طاقة نار قوية داخل السيف. أدرك أرتبى على الفور أنها كانت قوة إتنا.
“لا ، كنت سأستخدمه. لا تقلقي بشأن ذلك “.
[نيااا-اههاا ••••••.]
“ماذا لديك لتقوله لنفسك ، أرتبى؟“
“هوهوت. يبدو الأمر كذبة لكنني سأثق بك. كوني أراك.”
كانت تجلس على حافة السرير. وربتت في المكان المجاور لها. تم تهديد سلامة أرتبى الخاصة ، لذلك كان مترددًا جدًا. ومع ذلك في النهاية فعل ما تشاء.
في اللحظة التالية ، اختفت إتنا حقاً من على الفور. اختفت تمامًا باستخدام نفس الطريقة التي استخدمتها في الحانة قبل يومين. ومع ذلك فقد قطعت مسافة أكبر بكثير من ذي قبل. حيث سيطرت على النار لكنها سافرت بسرعة مثل الريح.
“أرتبى…. من أنت؟“
]نيا.]
]نيا.]
سحبت إتنا بعناية اليد التي مدتها نحو روا. هذه المرة أخذت بيد أرتبى بلطف. كانت يدها نحيفة وحساسة. وشعرت يدها بالحرارة لأنها أمسكت يده بالكامل.
في تلك اللحظة كانت روا بالكاد قادرة على استعادة رباطة جأشها. قفزت فوق حضن أرتبى. و نظرت إليه وهو يبكي. فامتلأت عينيها بالقلق والخوف.
في الواقع كان الجميع يأخذون بعض الوقت للتعبير عن تعاطفهم مع هذا الرجل. قدم أرتبى أيضا صلاة قصيرة. صلى لبقية حياة الرجل. لن يكون قادرًا على إنجاب أي أطفال الآن ، لذلك تمنى للرجل أن يعيش حياة ممتعة. آه … لن يتمكن من الاستمتاع بنفسه.
[نيااا-اههاا ••••••.]
بعد أن أنهى صلاته رفع رأسه. سألته الموظفة سؤالاً بتعبير رسمي على وجهها.
“يا إلهي. هل تسأل بالفعل موعد آخر؟ أنا سعيده.”
“لا ، إنها ليست امرأة تتأثر بمشاعرها. إذا جاء يوم يجب أن تقتلني فيه فلن تتردد في قتلي “.
ومع ذلك لم تستطع إنهاء كلماتها. حيث يمكن أن يرى أرتبى بوضوح الأغلال السوداء حول رقبتها. كانت قيدا مطلقًا لا يمكن كسره إذا كان أحدهم من جنس الشياطين ..
[نيااا نيااا، نيااا-اووه-أاااه.]
“نعم ، إذا حدث ذلك فمن المحتمل أن تتأذى أكثر مني. ذلك هو السبب….. .”
“لدي شعور سيء عن هذا. يبدو الأمر كما لو أنني سأضطر إلى قتالك يومًا ما. إنه شعور لا مفر منه “.
فكر أرتبى في التعبير الوحيد على وجهها والأغلال السوداء التي تطوق رقبتها. كان من المفترض أن تكون نارًا مشعة يجب أن تكون أكثر حرية من أي شخص آخر. ولكن لم تكن قادرة على نشر جناحيها. عندما فكر في حالتها البائسة ، جعلته يطحن أسنانه.
“كل شيء على ما يرام. لم أنتظر طويلا … “
ومع ذلك تمكن من تأكيد شيء ما مرة أخرى اليوم. كان متأكدا من ذلك الآن.
“أرتبى“.
في الماضي ، أشعرته قوة ملك الشياطين بأنها مطلقه بالنسبه له و لكنه لم يعد خائفاً منها الآن.
“سأنهيه بقوتي هذه المرة. هل ستساعديني يا روا؟ “
“إتنا؟“
]نيا![
أعطت روا إجابة قصيرة ولكنها شرسة. ابتسم أرتبى وهو يربت على رأسها. ثم وقف. وقام بتجهيز سيف اللهب الذي أعطته إيتنا له وأخفاه باستخدام رداءه. ثم توجه بشجاعة إلى الخارج.
“نعم، سيدتي.”
“سأهتم بمهامي المتبقية“.
“أريد أن أسمع رواية مفصلة لما فعلته. تعال الى هنا.”
“إنها مألوفة لي.”
بعد المقايضة مع ميسيناي ، تمكن من إعادة بناء جدار الحاجز الأول بلا أخطاء. وكان الوقت قد تأخر بالفعل عندما عاد إلى النزل.
يبدو أن شيريل وسيينا أصبحوا أصدقاء بالفعل. ناموا وهم يتكئون على كتف بعضهم البعض. على عكسهم كانت ميتيل متألقة بينما كانت تنتظره. لم تكن مستعدة لأي شيء مهم.
يبدو أن شيريل وسيينا أصبحوا أصدقاء بالفعل. ناموا وهم يتكئون على كتف بعضهم البعض. على عكسهم كانت ميتيل متألقة بينما كانت تنتظره. لم تكن مستعدة لأي شيء مهم.
أعطت روا إجابة قصيرة ولكنها شرسة. ابتسم أرتبى وهو يربت على رأسها. ثم وقف. وقام بتجهيز سيف اللهب الذي أعطته إيتنا له وأخفاه باستخدام رداءه. ثم توجه بشجاعة إلى الخارج.
“
“عندما تكبر وإذا لم نكن بحاجة إلى قتال بعضنا البعض في الوقت المناسب فلنتقابل مرة أخرى بشكل جدي.”
“ماذا لديك لتقوله لنفسك ، أرتبى؟“
“عندما تكبر وإذا لم نكن بحاجة إلى قتال بعضنا البعض في الوقت المناسب فلنتقابل مرة أخرى بشكل جدي.”
“قد لا تصدقني ولكن لم يحدث شيء. كان لدي مهام أخرى كان علي الانتهاء منها “.
ومع ذلك عندما رفعت رأسها مرة أخرى ، أصبح تعبيرها أكثر إشراقًا قليلاً.
“ماذا لديك لتقوله لنفسك ، أرتبى؟“
“أريد أن أسمع رواية مفصلة لما فعلته. تعال الى هنا.”
“••••••نعم مرحبا. هل تشعر بتحسن قليلاً؟ “
“نعم، سيدتي.”
في الواقع كان الجميع يأخذون بعض الوقت للتعبير عن تعاطفهم مع هذا الرجل. قدم أرتبى أيضا صلاة قصيرة. صلى لبقية حياة الرجل. لن يكون قادرًا على إنجاب أي أطفال الآن ، لذلك تمنى للرجل أن يعيش حياة ممتعة. آه … لن يتمكن من الاستمتاع بنفسه.
“
أراد أن ينام. كانت الليلة تقترب بسرعة. استغرق الأمر 30 دقيقة لإقناع ميتيل بأنه لم يحدث شيء بينه وبين إتنا. بعد تعرضه للمضايقة ، تمكن أخيرًا من النوم في حضنها.
“لا. أنا هنا لمقابلة شخص ما .. “
من منظور ميتيل كانت تحاول تعويض الوقت والمودة اللذين فقدتهما أمام إتنا. و لم يكن هذا سوى شكل من أشكال العقاب من منظور أرتبى.
كيف علمت أنه كان يخطط لإعطائه لـ ميتيل …. كان لديه مثل هذه الأفكار لكنه هز رأسه بلا خجل من جانب إلى آخر في الخارج.
]نيا.]
لا يزال كان غريبا. كان قادرًا على النوم جيدًا في تلك الليلة في حضنها. نام لمدة ثلاث ساعات. لقد كان مشغولاً بالجري حول فراتي. ومع ذلك فقد تم غسل كل التعب الذي تراكم لديه تمامًا كما لو كان كذبة.
“لا ، كنت سأستخدمه. لا تقلقي بشأن ذلك “.
“إنها مزحة. انا امزح.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
