انا البطل ؟! الجزء الرابع
الفصل 4: انا البطل ؟! الجزء الرابع
“إنه فوق رأسي!”
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“أنتي البطله أيضًا.”
“ابقى ساكنا ، ارتبي“.
“سيأتي ذلك اليوم ، لذلك يجب عليك حماية حلمك. يجب أن لا تنسى ذلك. سوف أساعدك في تحقيق ذلك. “
“مهلا. توقف هناك. لا تأتي هنا. مهلا ، يا! “
“فقط كن هادئًا وتعامل معي!”
“أنا لا أتحدث عن ذلك!”
كان آرتبي يواجه أكبر تهديد في حياته. كانت هوية هذا التهديد عجينة مصنوعة من حفنة من العشب. حملتها في يدها.
من البداية ، كان يفكر في زيارة هذا البرج المحصن ، بينما كانوا يفرون. هذا هو السبب في أنهم كانوا يتجهون في هذا الاتجاه منذ اللحظة التي خرجوا فيها من القرية. كان يجري كما هو مخطط لها. ظهر البرج المحصن في وقت ليس ببعيد.
“ستتحسن قريبًا إذا تمكنت من وضع هذا عليك“.
“…ماذا؟“
“كف عن الكذب! لا توجد وسيلة لأتحسن من خلال تطبيق مثل هذا القذر …. آه.”
“لست متأكده مما تتحدث عنه ، ولكن دعنا نعمل بجد أكثر!”
]ميتيل[
وكانت ميتيل تتوقع أن ترى تابوتًا به جثة في الداخل. لقد كانت تتوقع جدرانًا من الطوب البارد تحتوي على خفافيش خفية وخيوط العنكبوت الطويلة. كان المشهد الذي استقبلهم غرفة مربعة ، وكانت الأرضية مغطاة بالتربة البنية.
[المستوي 2 [
]الطب المستوي 4 [
هذا هو السبب في أن أرتبى تحدث بصوت شديد اللهجة.
]العناية بالعشب[
“أوه-آهه … إنه حقًا يتحسن!”
“لا يمكن!”
]العشب يعمل ضد جميع أنواع الجروح ، ولكن آثاره ضعيفة. إذا تم تصنيع العشب في عجينة عن طريق الجمع بين السائل ، تزداد قوته الشفائيه قليلاً .[
“أنا لا أحب الطعام الذى لا طعم له حتى قليلا! أنا أيضا لا أحب البرد. وو وو….”
حتى الآن ، كانت ميتيل تتبع بخنوع كلمات أرتبى. كانت هذه هي المرة الأولى التي تتراجع فيها. حسنًا ، كان صحيحًا أن البطله من حياته السابقة لم تزر أبدًا هذا البرج المحصن أيضًا.
ربما يمكن أن يشفي حقا جرحه.
عندما ركض هذا الفكر من خلال عقله ، هدأ أرتبى على الفور. كان هذا خطأه. على عكس التجسد السابق لنفسها ، تعلمت البطله الحاليه كيفية مهاجمة الثغره. وفي ومضة ، اندفعت ، ووضعت عجينة العشب على ركبته!
“أوه– ااااااااااااااااهك!”
“فقط كن هادئًا وتعامل معي!”
“أوه-آهه … إنه حقًا يتحسن!”
“أنا لا أحب الطعام الذى لا طعم له حتى قليلا! أنا أيضا لا أحب البرد. وو وو….”
لم تبذل الكثير من الجهد للبحث في الأغصان. بعد أن انسحبت من العشب ، كانت تبصق عليها قبل أن تضربها.
لقد قال هذه الكلمات ، لكنه استعد لما هو غير متوقع. استخدم أصابعه لنشر عدة خيوط من المانا على مدخل البرج المحصن والسلالم والمدخل الواقع على الجانب الآخر من الغرفة. سيسمح له أن يكون على دراية بالتهديدات الخارجية مسبقًا ، وسيمنحه بعض الوقت للتحضير لها. كان من المفترض أن تكون هذه مهمة مستحيلة بالنسبة للبطل فى المستوى 2 العادي ، لكن أرتبي كان قادرًا على فعلها.
ومع ذلك ، عندما دخلت في الواقع البرج المحصن ، أمالت ميتيل رأسها في حيرة.
اختفى الألم في ومضة بعد تطبيق اللصق!
“ستتحسن قريبًا إذا تمكنت من وضع هذا عليك“.
فوجئ أرتبى بهذا المزاج غير المتوقع الذى تملكه البطله. انها رائعهحيث وضعت يدها على صدرها الذى لا يزال مسطح.
“حسنا. دعينا نضع ذلك جانبا الآن “.
“علمني والدي الأنواع المختلفة من الأعشاب. هناك أعشاب يمكنك أن تأكلها ، وبالطبع هناك عشب يمكنه علاج الجروح. وهناك حتى عشب يمكنه استعادة طاقتك. كما علمني أي الأعشاب تشكل خطورة عند تناولها كطعام. “
البطل موجود فقط ، لأنه كان هناك ملك الشياطين. عندما يختفي ملك الشياطين ، فإن فئة البطل ستختفي أيضا.
“لقد تجاهلتك عندما قلت إنك أكلت من قبل العشب ، ولكن يبدو الآن كما لو أن كلماتك تنبؤية …”
“فقط كن هادئًا وتعامل معي!”
“أرتبى لا يصدق حقا. لا يوجد شيء لا تعرفه. أنت عظيم في كل شيء ما عدا التمرين. انت لطيف…. علاوة على ذلك ، أنت البطل! “
“لنستريح قليلاً حتى ينقع الدواء. آه. قبل أن نفعل ذلك … “
عثرت ميتيل على قطعة من العشب في مكان قريب ، وسحبت الأعشاب ذات الأوراق العريضة. و نظفتها باستخدام اكمامها. ثم لفت الأوراق العريضة حول الجرح المغلف بالعجينة. حيث ربطته جيدا.
“أنتي البطله أيضًا.”
“ابقى ساكنا ، ارتبي“.
كانت تبدو شريرة عندما قاتلت الاورك ، لكن في ضوء ذلك ، أظهرت جانبها الأنثوي. إذا كان صبيا عاديا ، لكان قد سقط لها في هذه المرحلة الزمنية. بالطبع ، كان أرتبى قادراً على تجنب هذه المشكلة. كان السبب الأول لوفاة الملوك السماويين الأربعة هو مصائد العسل. كان على اطلاع جيد بشأن هذه المشكلة ، لذلك لم ينبض قلبه بشكل أسرع على الإطلاق.
“يوجد الكثير … يجب أن تشرح ما هو تقويم القارة أولاً“.
“عفوًا ديزي. لقد انتهى كل شئ.”
“أنا أعرف بالفعل ، أنت دمية. مهما كنتي تريدين أن تكوني آمنه في قلبك. عندما يموت ملك الشياطين ، فسوف تكونين حراً “.
“……شكرا لكي.”
“هذا لا شيء بالمقارنة مع ما فعله أرتبى بالنسبة لي!”
من ناحية أخرى ، يمتلك أرتبى قدرة قراءه جميع الخلق. يمكنه اختراق كل الأكاذيب لمعرفة الحقائق. لا شيء يمكن أن يخدع عيون أرتبى. يمتلك أرتبى قدرة تسمح له بالعثور على جميع الأبراج المحصنة المخفية ، ولن يكون من الصعب عليه الحصول على الكنوز المخبأة داخل الأبراج المحصنة!
]ميتيل[
كانت لميتيل ابتسامة كبيرة على وجهها وهي تجلس بجوار أرتبي. بعد انتهاء المعركة مع الاورك ، قرروا التعافي من التعب الناجم عن معركتهم الأولى. استراحوا فوق صخرة كبيرة كانت قريبة.
“ماذا فعلت من أجلك …”
شعر أرتبي بالذنب تجاه كلمات ميتيل ، لذلك سمح بالضحك المر.
“علمني والدي الأنواع المختلفة من الأعشاب. هناك أعشاب يمكنك أن تأكلها ، وبالطبع هناك عشب يمكنه علاج الجروح. وهناك حتى عشب يمكنه استعادة طاقتك. كما علمني أي الأعشاب تشكل خطورة عند تناولها كطعام. “
بصدق ، كان لديه مشاعر مختلطة حول كل هذا. هل كان بالفعل هو نفس شخص ، الذي نشأ مع ميتيل؟ لماذا لم يكن لدى ارتبي ذكرى للوقت قبل أن يستعيد ذكرياته؟
“هل يجب علينا الذهاب إلى هذا المكان الغريب؟ أليست هذه مقبرة؟
“هل أنت متعب ، أرتبي؟ سأسمح لك باستخدام حضني كسادة. لماذا لا تنام حتى لو كان لفترة قصيرة؟ “
كانت تلعب دورًا في أن تكون البطلة كل يوم. كان يعرف أنها تحب أن تكون البطله. فما الذي كانت تشير إليه عندما قالت أن هناك شيئًا تريده أكثر من كونها البطلة؟
“…ماذا؟“
“…لا.”
واجه أرتبى الوجه الملائكي واللطيف لميتيل. لقد شعر بالحرج في مواجهتها ، لذا أدار وجهه نظرًا نحو السماء. كان توهج غروب الشمس ينتشر ببطء عبر السماء.
لم يكن لديهم أي وقت لتضيعه.
عندما استدار ، رأت السلم يتجه للخارج. كانت ميتيل على يقين من أنها قد انحدرت على الدرجات الحجرية ، ولكن دون علمها ، فقد تحولت إلى سلالم مصنوعة من التراب!
“جرحى بخير. دعينا ننهض الآن. ستكون باردة ومظلمة للغاية بمجرد حلول الليل. “
إذا كان يعرف ما تحلم به ميتيل ، لما كان أرتبي قادراً على التعبير عن هذه القناعة. لقد كان دائمًا أدنى مرتبة في قائمة الملوك السماويين الأربعة ، لأنه كان عادةً لا يلاحظ التطورات الهامة.
“ماذا علينا ان نفعل؟“
“…لا.”
“أرتبى مدهش!”
كان البطلان لا يزالان صغيران وضعفاء. كان الأمر محفوفًا بالمخاطر بالنسبة لهم لقضاء ليلة كاملة داخل الغابة. مهما كان الأمر ، لم يتمكنوا من العودة إلى المدينة بشكل أعمى.
ماذا سيكون الخيار الأفضل لهم الآن؟
من ناحية أخرى ، يمتلك أرتبى قدرة قراءه جميع الخلق. يمكنه اختراق كل الأكاذيب لمعرفة الحقائق. لا شيء يمكن أن يخدع عيون أرتبى. يمتلك أرتبى قدرة تسمح له بالعثور على جميع الأبراج المحصنة المخفية ، ولن يكون من الصعب عليه الحصول على الكنوز المخبأة داخل الأبراج المحصنة!
سمح آرتبي بالضحك اللطيف لأنه كشف الجواب.
“يمكننا الذهاب إلى الابراج المحصنه.”
لم يكن يعرف ما كانت أحلامها. ومع ذلك ، كان الحلم على الأرجح شيء يمكن أن تدركه بعد وفاة ملك الشياطين. أومأ ارتبي برأسه بقوة ، وظهر وجه ميتيل بشكل مشرق.
“…ماذا؟“
أجابت ميتيل مرة أخرى بسؤال.
لأول مرة ، منذ أن تم تجسيده ، تحدث أرتبي عن كلمات تخص البطل.
لقد قال هذه الكلمات ، لكنه استعد لما هو غير متوقع. استخدم أصابعه لنشر عدة خيوط من المانا على مدخل البرج المحصن والسلالم والمدخل الواقع على الجانب الآخر من الغرفة. سيسمح له أن يكون على دراية بالتهديدات الخارجية مسبقًا ، وسيمنحه بعض الوقت للتحضير لها. كان من المفترض أن تكون هذه مهمة مستحيلة بالنسبة للبطل فى المستوى 2 العادي ، لكن أرتبي كان قادرًا على فعلها.
“أنا أقول أننا يجب أن نذهب لفتح الابراج المحصنه!”
كانت الأبراج المحصنة مكانًا مخيفًا حيث كانت تعج بالوحوش والفخاخ. ومع ذلك ، في نهاية الأبراج المحصنة ، كان هناك دائما احتمال الحصول على مكافآت حلوة. هذا هو السبب في إغراء المغامرين في الأبراج المحصنة. وادعي البعض الأبراج المحصنة باعتبارها هدية من الآلهة. وأدعي آخرون أنه إغراء من الشيطان. كان هناك حتى البعض ، الذين وصفوها بأنها مزحة قام بها ملك الشياطين.
“حسنا. سأحاول بقوة أكثر من الآن فصاعدا! سأفعل كل ما يتطلبه! “
“أود أن أشير إلى الأبراج المحصنة على أنها مناجم غنية.”
“أرتبى مدهش!”
إذا كان يعرف ما تحلم به ميتيل ، لما كان أرتبي قادراً على التعبير عن هذه القناعة. لقد كان دائمًا أدنى مرتبة في قائمة الملوك السماويين الأربعة ، لأنه كان عادةً لا يلاحظ التطورات الهامة.
من ناحية أخرى ، يمتلك أرتبى قدرة قراءه جميع الخلق. يمكنه اختراق كل الأكاذيب لمعرفة الحقائق. لا شيء يمكن أن يخدع عيون أرتبى. يمتلك أرتبى قدرة تسمح له بالعثور على جميع الأبراج المحصنة المخفية ، ولن يكون من الصعب عليه الحصول على الكنوز المخبأة داخل الأبراج المحصنة!
كان من الصعب بشكل لا يصدق العثور على مكافآت داخل الأبراج المحصنة.
إذا كانت ستتخطى كل شيء ، فلا ينبغي لها أن تسأل تفسيراً!
كانت هناك حالات تمكن فيها المرء من تجنب جميع المصائد ، ولكن عندما وصل المرء إلى الغرفة الأخيرة ، تبين أن الكنز كان مخفيًا في أحد المصائد التي مر بها بالفعل. كانت هناك أوقات عندما قُتل آخر رئيس ، لكن تبين أن آخر رئيس كان هو الكنز. ثم كانت هناك حالات لم يتحول فيها المدير الأخير إلى الرئيس الفعلي. حيث استيقظ المغامر ، في سياق قتال الوحوش ، ليصبح آخر رئيس بفعل السموم واللعنات. كان العالم يفيض بمثل هذه القصص!
“جميع مداخل الأبراج المحصنة مثل هذا. كان الأمر كما لو أن جميع صناع الأبراج المحصنة عقدوا اتفاقية ودية بفقدان عقولهم الجماعية. “
عندما ركض هذا الفكر من خلال عقله ، هدأ أرتبى على الفور. كان هذا خطأه. على عكس التجسد السابق لنفسها ، تعلمت البطله الحاليه كيفية مهاجمة الثغره. وفي ومضة ، اندفعت ، ووضعت عجينة العشب على ركبته!
في هذه المرحلة ، كان من الواضح أن طبيعة الاله يمكن أن تكون ملتوية مثل ملك الشياطين.
“نعم. حسنا.”
كانت لميتيل ابتسامة كبيرة على وجهها وهي تجلس بجوار أرتبي. بعد انتهاء المعركة مع الاورك ، قرروا التعافي من التعب الناجم عن معركتهم الأولى. استراحوا فوق صخرة كبيرة كانت قريبة.
أم أنهم وجهان لعملة واحدة؟
“أوه– ااااااااااااااااهك!”
]العشب يعمل ضد جميع أنواع الجروح ، ولكن آثاره ضعيفة. إذا تم تصنيع العشب في عجينة عن طريق الجمع بين السائل ، تزداد قوته الشفائيه قليلاً .[
من ناحية أخرى ، يمتلك أرتبى قدرة قراءه جميع الخلق. يمكنه اختراق كل الأكاذيب لمعرفة الحقائق. لا شيء يمكن أن يخدع عيون أرتبى. يمتلك أرتبى قدرة تسمح له بالعثور على جميع الأبراج المحصنة المخفية ، ولن يكون من الصعب عليه الحصول على الكنوز المخبأة داخل الأبراج المحصنة!
“أرتبى ، أرتبى!”
“بالطبع ، في حياتي السابقة ، استخدمت هذه القدرة المدهشة لصالح ملك الشياطين …”
كانت الأبراج المحصنة مكانًا مخيفًا حيث كانت تعج بالوحوش والفخاخ. ومع ذلك ، في نهاية الأبراج المحصنة ، كان هناك دائما احتمال الحصول على مكافآت حلوة. هذا هو السبب في إغراء المغامرين في الأبراج المحصنة. وادعي البعض الأبراج المحصنة باعتبارها هدية من الآلهة. وأدعي آخرون أنه إغراء من الشيطان. كان هناك حتى البعض ، الذين وصفوها بأنها مزحة قام بها ملك الشياطين.
مجرد التفكير في هذه النقطة جعلت أرتبى يطحن أسنانه. لو كان قادرًا على أخذ نسبة 20 بالمائة فقط من ما كسبه من تلك الأبراج المحصنة التي لا حصر لها ، لكان قادرًا على رعاية 30 جيلًا من نسله!
تحولت عيون ميتيل للدهشه ، وأمسكت أكمام أرتبى القذرة. الذى كان يتوقع إلى حد ما مثل هذا الرد من ميتيل. فابتسم ارتبي.
“سيكون الأمر مختلفًا هذه المرة. حسنا. سأعمل بجهد أكبر قليلاً ، حتى أتمكن من الاستمتاع بحياة هادئة كمزارع. “
“لا أريد الذهاب إلى هناك … قال والدي أننا يجب ألا نزعج بقية الموتى. “
“لست متأكده مما تتحدث عنه ، ولكن دعنا نعمل بجد أكثر!”
عرف أرتبي عن برج محصن بالقرب من القرية التي ولد فيها البطل. للتعبير الدقيق ، كان هناك برج محصن واحد داخل الغابة بالقرب من قرية البدايه. كان من المناسب ، لأن تلك القرية ليس لديها شيء.
إذا كان يعرف ما تحلم به ميتيل ، لما كان أرتبي قادراً على التعبير عن هذه القناعة. لقد كان دائمًا أدنى مرتبة في قائمة الملوك السماويين الأربعة ، لأنه كان عادةً لا يلاحظ التطورات الهامة.
“•…نعم.”
من البداية ، كان يفكر في زيارة هذا البرج المحصن ، بينما كانوا يفرون. هذا هو السبب في أنهم كانوا يتجهون في هذا الاتجاه منذ اللحظة التي خرجوا فيها من القرية. كان يجري كما هو مخطط لها. ظهر البرج المحصن في وقت ليس ببعيد.
“أنا … أحب أن أكون البطله ، لكن في الحقيقة ، لم أكن لأمانع في أنني لم أكن البطلة.”
“…هل هو هنا؟“
“نعم.”
“الأبراج المحصنة هي شكل من الأبعاد الجيب. يجب أن تفكري في الأمر كفضاء معزول عن العالم الخارجي “.
عندما رأت ميتيل مدخل البرج المحصن ، كان لديها تعبير غريب على وجهها.
“هل يجب علينا الذهاب إلى هذا المكان الغريب؟ أليست هذه مقبرة؟
“لقد تجاهلتك عندما قلت إنك أكلت من قبل العشب ، ولكن يبدو الآن كما لو أن كلماتك تنبؤية …”
]العشب يعمل ضد جميع أنواع الجروح ، ولكن آثاره ضعيفة. إذا تم تصنيع العشب في عجينة عن طريق الجمع بين السائل ، تزداد قوته الشفائيه قليلاً .[
“جميع مداخل الأبراج المحصنة مثل هذا. كان الأمر كما لو أن جميع صناع الأبراج المحصنة عقدوا اتفاقية ودية بفقدان عقولهم الجماعية. “
لقد نجح في تحفيز البطله.
وبصرف النظر عن أراضي الدفن ، كانت هناك عدة آلاف من الأشجار القديمة ، البحيرات الطبيعية التي تشكلت داخل كهف ومنزل مدمر داخل المدينة. كانت هذه المواقع الشعبية للأبراج المحصنه.
“أرتبى ، أرتبى!”
“سوف ننام هنا اليوم. نظرًا لأننا عند مدخل البرج المحصن ، لن تأتي الوحوش بالقرب من هنا. علاوة على ذلك ، لن يتمكن أحد من العثور على هذا البرج المحصن والدخول إليه. يمكننا الاسترخاء والنوم “.
وكانت هذه المواقع واضحة جدا ومشبوهة. ومع ذلك ، لم يتم التحقيق في هذه المواقع إلا إذا اكتشفها البطل أو أرتبى. ولقد تساءل دائمًا عن سبب ذلك. ومع ذلك ، هذه المسألة لا تهم الآن.
لقد قال هذه الكلمات ، لكنه استعد لما هو غير متوقع. استخدم أصابعه لنشر عدة خيوط من المانا على مدخل البرج المحصن والسلالم والمدخل الواقع على الجانب الآخر من الغرفة. سيسمح له أن يكون على دراية بالتهديدات الخارجية مسبقًا ، وسيمنحه بعض الوقت للتحضير لها. كان من المفترض أن تكون هذه مهمة مستحيلة بالنسبة للبطل فى المستوى 2 العادي ، لكن أرتبي كان قادرًا على فعلها.
“إنه فوق رأسي!”
الآن ستكون مشاركًا نشطًا في المضي قدمًا!
“لا أريد الذهاب إلى هناك … قال والدي أننا يجب ألا نزعج بقية الموتى. “
“سيأتي ذلك اليوم ، لذلك يجب عليك حماية حلمك. يجب أن لا تنسى ذلك. سوف أساعدك في تحقيق ذلك. “
“لقد قام والدك بعمل جيد للغاية في تعليمك.”
“حسنا. سأحاول بقوة أكثر من الآن فصاعدا! سأفعل كل ما يتطلبه! “
حتى الآن ، كانت ميتيل تتبع بخنوع كلمات أرتبى. كانت هذه هي المرة الأولى التي تتراجع فيها. حسنًا ، كان صحيحًا أن البطله من حياته السابقة لم تزر أبدًا هذا البرج المحصن أيضًا.
رفعت ميتيل يد ، وصاحت بطريقة حماسية. كان أرتبى قد توقع بالفعل رد فعل من هذا القبيل. سمح بابتسامة خبيرة وهو يسألها سؤالاً.
بعد اختيارها كالبطله ، تم جرها على الفور إلى القصر. ربما كان لديها النفور من أسباب الدفن ، لكن هذا لم يعد مهمًا. لم يكن هناك سوى حقيقة واحدة مهمة الآن. انها “يجب” ان تخوض في هذا البرج المحصن.
سمح آرتبي بالضحك اللطيف لأنه كشف الجواب.
هذا هو السبب في أن أرتبى تحدث بصوت شديد اللهجة.
“سوف ننام هنا اليوم. نظرًا لأننا عند مدخل البرج المحصن ، لن تأتي الوحوش بالقرب من هنا. علاوة على ذلك ، لن يتمكن أحد من العثور على هذا البرج المحصن والدخول إليه. يمكننا الاسترخاء والنوم “.
“إذا لم نذهب إلى هناك ، فسوف يتم جرنا إلى القصر“.
“…لا.”
لقد نجح في تحفيز البطله.
“أنا لا أحب الطعام الذى لا طعم له حتى قليلا! أنا أيضا لا أحب البرد. وو وو….”
“نامي جيدًا أيضًا.”
“حسنًا ، هل ستذهبين؟“
إذا كانت ستتخطى كل شيء ، فلا ينبغي لها أن تسأل تفسيراً!
“•…نعم.”
]العناية بالعشب[
كانت الشمس قد غرقت طوال الطريق ، وكان محيطها يزداد برودة. لم يكن لديهم الوقت للتردد. بدت ميتيل وكأنها على وشك البكاء ، لكنها تابعت ارتبى. لم يكن لديها خيار ، ولكن الدخول الى البرج المحصن.
ربما يمكن أن يشفي حقا جرحه.
[المستوي 2 [
“هاه؟“
كانت تلعب دورًا في أن تكون البطلة كل يوم. كان يعرف أنها تحب أن تكون البطله. فما الذي كانت تشير إليه عندما قالت أن هناك شيئًا تريده أكثر من كونها البطلة؟
“لا أريد الذهاب إلى هناك … قال والدي أننا يجب ألا نزعج بقية الموتى. “
ومع ذلك ، عندما دخلت في الواقع البرج المحصن ، أمالت ميتيل رأسها في حيرة.
عندما رأت ميتيل مدخل البرج المحصن ، كان لديها تعبير غريب على وجهها.
“هذا ليس قبرا؟“
وكانت ميتيل تتوقع أن ترى تابوتًا به جثة في الداخل. لقد كانت تتوقع جدرانًا من الطوب البارد تحتوي على خفافيش خفية وخيوط العنكبوت الطويلة. كان المشهد الذي استقبلهم غرفة مربعة ، وكانت الأرضية مغطاة بالتربة البنية.
عندما استدار ، رأت السلم يتجه للخارج. كانت ميتيل على يقين من أنها قد انحدرت على الدرجات الحجرية ، ولكن دون علمها ، فقد تحولت إلى سلالم مصنوعة من التراب!
أعطي أرتبى شرحا موجزا لها.
“أرتبى ، أرتبى!”
لأول مرة ، منذ أن تم تجسيده ، تحدث أرتبي عن كلمات تخص البطل.
تحولت عيون ميتيل للدهشه ، وأمسكت أكمام أرتبى القذرة. الذى كان يتوقع إلى حد ما مثل هذا الرد من ميتيل. فابتسم ارتبي.
كان البطلان لا يزالان صغيران وضعفاء. كان الأمر محفوفًا بالمخاطر بالنسبة لهم لقضاء ليلة كاملة داخل الغابة. مهما كان الأمر ، لم يتمكنوا من العودة إلى المدينة بشكل أعمى.
“الأبراج المحصنة كلها مثل هذا. فما رأيك؟ هل ما زلتي بارده؟
“سوف ننام هنا اليوم. نظرًا لأننا عند مدخل البرج المحصن ، لن تأتي الوحوش بالقرب من هنا. علاوة على ذلك ، لن يتمكن أحد من العثور على هذا البرج المحصن والدخول إليه. يمكننا الاسترخاء والنوم “.
من البداية ، كان يفكر في زيارة هذا البرج المحصن ، بينما كانوا يفرون. هذا هو السبب في أنهم كانوا يتجهون في هذا الاتجاه منذ اللحظة التي خرجوا فيها من القرية. كان يجري كما هو مخطط لها. ظهر البرج المحصن في وقت ليس ببعيد.
“لا ، أنا لست بارده على الإطلاق … هاه؟ لماذا هذا؟“
“جميع مداخل الأبراج المحصنة مثل هذا. كان الأمر كما لو أن جميع صناع الأبراج المحصنة عقدوا اتفاقية ودية بفقدان عقولهم الجماعية. “
الفصل 4: انا البطل ؟! الجزء الرابع
عندما أدركت البطله حالة غير طبيعية فى الجوار ، أصبحت مرتبكة قليلاً!
“•…نعم.”
أعطي أرتبى شرحا موجزا لها.
“الأبراج المحصنة هي شكل من الأبعاد الجيب. يجب أن تفكري في الأمر كفضاء معزول عن العالم الخارجي “.
“ما هو بعد الجيب؟“
“تم تقديم مفهوم البعد الجيب لأول مرة في عام 728 وفقًا لتقويم القارة. قام شيطان يدعى “ناناراي بودرا” بإعداد تجربة تم فيها دفع كثافة المانا في مساحة محدودة إلى ما بعد الحد الأقصى المسموح به … “.
“إنه فوق رأسي!”
“نامي جيدًا أيضًا.”
رفعت ميتيل يد ، وصاحت بطريقة حماسية. كان أرتبى قد توقع بالفعل رد فعل من هذا القبيل. سمح بابتسامة خبيرة وهو يسألها سؤالاً.
“هل يجب علينا الذهاب إلى هذا المكان الغريب؟ أليست هذه مقبرة؟
“أي جزء لا تفهميه؟“
“إنه فوق رأسي!”
“…ماذا؟“
“يوجد الكثير … يجب أن تشرح ما هو تقويم القارة أولاً“.
“حسنا. دعينا نضع ذلك جانبا الآن “.
تخلى ارتبي عن إعطاءها تفسيرا. لقد كان الشخص المخطئ لمحاولته شرح مفهوم السحر لغبيه.
“حره….؟“
“فقط اقبلي وجود مثل هذه الأماكن ، وتحتل الأبراج المحصنة تلك المساحة.”
]العشب يعمل ضد جميع أنواع الجروح ، ولكن آثاره ضعيفة. إذا تم تصنيع العشب في عجينة عن طريق الجمع بين السائل ، تزداد قوته الشفائيه قليلاً .[
“نعم. حسنا!”
لقد قال هذه الكلمات ، لكنه استعد لما هو غير متوقع. استخدم أصابعه لنشر عدة خيوط من المانا على مدخل البرج المحصن والسلالم والمدخل الواقع على الجانب الآخر من الغرفة. سيسمح له أن يكون على دراية بالتهديدات الخارجية مسبقًا ، وسيمنحه بعض الوقت للتحضير لها. كان من المفترض أن تكون هذه مهمة مستحيلة بالنسبة للبطل فى المستوى 2 العادي ، لكن أرتبي كان قادرًا على فعلها.
مجرد التفكير في هذه النقطة جعلت أرتبى يطحن أسنانه. لو كان قادرًا على أخذ نسبة 20 بالمائة فقط من ما كسبه من تلك الأبراج المحصنة التي لا حصر لها ، لكان قادرًا على رعاية 30 جيلًا من نسله!
إذا كانت ستتخطى كل شيء ، فلا ينبغي لها أن تسأل تفسيراً!
“سوف ننام هنا اليوم. نظرًا لأننا عند مدخل البرج المحصن ، لن تأتي الوحوش بالقرب من هنا. علاوة على ذلك ، لن يتمكن أحد من العثور على هذا البرج المحصن والدخول إليه. يمكننا الاسترخاء والنوم “.
ومع ذلك ، عندما دخلت في الواقع البرج المحصن ، أمالت ميتيل رأسها في حيرة.
“نعم. حسنا.”
“أرتبى ، أرتبى!”
لقد قال هذه الكلمات ، لكنه استعد لما هو غير متوقع. استخدم أصابعه لنشر عدة خيوط من المانا على مدخل البرج المحصن والسلالم والمدخل الواقع على الجانب الآخر من الغرفة. سيسمح له أن يكون على دراية بالتهديدات الخارجية مسبقًا ، وسيمنحه بعض الوقت للتحضير لها. كان من المفترض أن تكون هذه مهمة مستحيلة بالنسبة للبطل فى المستوى 2 العادي ، لكن أرتبي كان قادرًا على فعلها.
“ماذا فعلت من أجلك …”
شاهدت ميتيل أعمال أرتبى. و كانت عيناها مشرقة بلا هوادة.
سمح آرتبي بالضحك اللطيف لأنه كشف الجواب.
“أرتبى لا يصدق حقا. لا يوجد شيء لا تعرفه. أنت عظيم في كل شيء ما عدا التمرين. انت لطيف…. علاوة على ذلك ، أنت البطل! “
“أنتي البطله أيضًا.”
لم يكن يعرف ما كانت أحلامها. ومع ذلك ، كان الحلم على الأرجح شيء يمكن أن تدركه بعد وفاة ملك الشياطين. أومأ ارتبي برأسه بقوة ، وظهر وجه ميتيل بشكل مشرق.
“أنا … أحب أن أكون البطله ، لكن في الحقيقة ، لم أكن لأمانع في أنني لم أكن البطلة.”
“حسنا. دعينا نضع ذلك جانبا الآن “.
تذكر أرتبى أخيرا الكلمات التي تحدثت بها ميتيل في الصباح. قالت بكل تأكيد أن هناك شيئًا ما أرادت أن تكونه أكثر من كونها البطلة.
كانت هناك حالات تمكن فيها المرء من تجنب جميع المصائد ، ولكن عندما وصل المرء إلى الغرفة الأخيرة ، تبين أن الكنز كان مخفيًا في أحد المصائد التي مر بها بالفعل. كانت هناك أوقات عندما قُتل آخر رئيس ، لكن تبين أن آخر رئيس كان هو الكنز. ثم كانت هناك حالات لم يتحول فيها المدير الأخير إلى الرئيس الفعلي. حيث استيقظ المغامر ، في سياق قتال الوحوش ، ليصبح آخر رئيس بفعل السموم واللعنات. كان العالم يفيض بمثل هذه القصص!
لقد نجح في تحفيز البطله.
كانت تلعب دورًا في أن تكون البطلة كل يوم. كان يعرف أنها تحب أن تكون البطله. فما الذي كانت تشير إليه عندما قالت أن هناك شيئًا تريده أكثر من كونها البطلة؟
لأول مرة ، منذ أن تم تجسيده ، تحدث أرتبي عن كلمات تخص البطل.
اختفى الألم في ومضة بعد تطبيق اللصق!
فكر آرتبي في الأمر عندما التفت إلى إلقاء نظرة على ميتيل في حالة من القلق.
عرف أرتبي عن برج محصن بالقرب من القرية التي ولد فيها البطل. للتعبير الدقيق ، كان هناك برج محصن واحد داخل الغابة بالقرب من قرية البدايه. كان من المناسب ، لأن تلك القرية ليس لديها شيء.
“هل ربما تريدين أن تصبحي ملك الشياطين بدلاً من البطله!؟“
“نعم. حسنا.”
“لا يمكن!”
عندما أدركت البطله حالة غير طبيعية فى الجوار ، أصبحت مرتبكة قليلاً!
“يجب عليكي بالتأكيد ألا تصبحي أحد الملوك السماويين الأربعة. لا يستحق كل هذا العناء. “
اختفى الألم في ومضة بعد تطبيق اللصق!
“أنا لا أتحدث عن ذلك!”
تحول وجه ميتيل إلى اللون الأحمر أثناء تدخينها. لقد سحق غضبها إلى حد كبير الخوف الذي شعرت به تجاه البرج المحصن والمستقبل. ابتسمت آرتبي لأول مرة ، وسحبت رأسها بلطف.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
كانت تبدو شريرة عندما قاتلت الاورك ، لكن في ضوء ذلك ، أظهرت جانبها الأنثوي. إذا كان صبيا عاديا ، لكان قد سقط لها في هذه المرحلة الزمنية. بالطبع ، كان أرتبى قادراً على تجنب هذه المشكلة. كان السبب الأول لوفاة الملوك السماويين الأربعة هو مصائد العسل. كان على اطلاع جيد بشأن هذه المشكلة ، لذلك لم ينبض قلبه بشكل أسرع على الإطلاق.
“أنا أعرف بالفعل ، أنت دمية. مهما كنتي تريدين أن تكوني آمنه في قلبك. عندما يموت ملك الشياطين ، فسوف تكونين حراً “.
“حسنًا ، هل ستذهبين؟“
“حره….؟“
“ما هو بعد الجيب؟“
عندما رأت ميتيل مدخل البرج المحصن ، كان لديها تعبير غريب على وجهها.
البطل موجود فقط ، لأنه كان هناك ملك الشياطين. عندما يختفي ملك الشياطين ، فإن فئة البطل ستختفي أيضا.
“هاه؟“
“…لا.”
عندها سيكون البطل قادرًا على الحصول على فئه جديده.
“جميع مداخل الأبراج المحصنة مثل هذا. كان الأمر كما لو أن جميع صناع الأبراج المحصنة عقدوا اتفاقية ودية بفقدان عقولهم الجماعية. “
“سيأتي ذلك اليوم ، لذلك يجب عليك حماية حلمك. يجب أن لا تنسى ذلك. سوف أساعدك في تحقيق ذلك. “
لقد قال هذه الكلمات ، لكنه استعد لما هو غير متوقع. استخدم أصابعه لنشر عدة خيوط من المانا على مدخل البرج المحصن والسلالم والمدخل الواقع على الجانب الآخر من الغرفة. سيسمح له أن يكون على دراية بالتهديدات الخارجية مسبقًا ، وسيمنحه بعض الوقت للتحضير لها. كان من المفترض أن تكون هذه مهمة مستحيلة بالنسبة للبطل فى المستوى 2 العادي ، لكن أرتبي كان قادرًا على فعلها.
لقد نجح في تحفيز البطله.
“الحلم … هل تعتقد حقًا أنني سأكون قادره على تحقيق حلمي؟“
“•…نعم.”
[المستوي 2 [
“بالطبع بكل تأكيد.”
“نعم.”
“حسنًا ، هل ستذهبين؟“
لم يكن يعرف ما كانت أحلامها. ومع ذلك ، كان الحلم على الأرجح شيء يمكن أن تدركه بعد وفاة ملك الشياطين. أومأ ارتبي برأسه بقوة ، وظهر وجه ميتيل بشكل مشرق.
“لقد قام والدك بعمل جيد للغاية في تعليمك.”
هذه هي الطريقة التي ينام فيها بطلان بأمان داخل البرج المحصن في أول ليلة لهما.
“حسنا. سأحاول بقوة أكثر من الآن فصاعدا! سأفعل كل ما يتطلبه! “
“فقط اقبلي وجود مثل هذه الأماكن ، وتحتل الأبراج المحصنة تلك المساحة.”
“نعم. على أي حال ، لقد حان الوقت لكي ننام. “
أم أنهم وجهان لعملة واحدة؟
“إذا لم نذهب إلى هناك ، فسوف يتم جرنا إلى القصر“.
“نعم! نم جيدا ، أرتبى! “
“عفوًا ديزي. لقد انتهى كل شئ.”
“نامي جيدًا أيضًا.”
كان تعبيره أقرب إلى مزارع ينتظر حصاده.
لقد نجح في تحفيز البطله.
“بالطبع بكل تأكيد.”
“إذا لم نذهب إلى هناك ، فسوف يتم جرنا إلى القصر“.
الآن ستكون مشاركًا نشطًا في المضي قدمًا!
لقد قال هذه الكلمات ، لكنه استعد لما هو غير متوقع. استخدم أصابعه لنشر عدة خيوط من المانا على مدخل البرج المحصن والسلالم والمدخل الواقع على الجانب الآخر من الغرفة. سيسمح له أن يكون على دراية بالتهديدات الخارجية مسبقًا ، وسيمنحه بعض الوقت للتحضير لها. كان من المفترض أن تكون هذه مهمة مستحيلة بالنسبة للبطل فى المستوى 2 العادي ، لكن أرتبي كان قادرًا على فعلها.
“علمني والدي الأنواع المختلفة من الأعشاب. هناك أعشاب يمكنك أن تأكلها ، وبالطبع هناك عشب يمكنه علاج الجروح. وهناك حتى عشب يمكنه استعادة طاقتك. كما علمني أي الأعشاب تشكل خطورة عند تناولها كطعام. “
أرتبى اخرج ابتسامة سعيدة. كان قادراً على قلب اتجاه تردد ميتيل ، وكانت خطته على المسار الصحيح الآن.
“لقد قام والدك بعمل جيد للغاية في تعليمك.”
كان تعبيره أقرب إلى مزارع ينتظر حصاده.
إذا كان يعرف ما تحلم به ميتيل ، لما كان أرتبي قادراً على التعبير عن هذه القناعة. لقد كان دائمًا أدنى مرتبة في قائمة الملوك السماويين الأربعة ، لأنه كان عادةً لا يلاحظ التطورات الهامة.
“بالطبع بكل تأكيد.”
“……شكرا لكي.”
هذه هي الطريقة التي ينام فيها بطلان بأمان داخل البرج المحصن في أول ليلة لهما.
إذا كانت ستتخطى كل شيء ، فلا ينبغي لها أن تسأل تفسيراً!
“أنا لا أحب الطعام الذى لا طعم له حتى قليلا! أنا أيضا لا أحب البرد. وو وو….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
