الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا (4)
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
“أأنا حقا مخيفة لهذه الدرجة،” تنهدت الرئيسة. بدت و كأنها محبطة قليلا ، و شعرتُ بالذنب قليلا.
الجزء الرابع:
إعتذرتُ كرد فعل إنعكاسي. لقد مضى سلفا وقت طويل على نهاية اليوم الدراسي.
“كيف الحال ، أيها المعشوق.”
الجزء الرابع:
صفعني ساكاي على ظهري في طريقنا للخروج من أبواب المدرسة.
“أنا لا أفعل ، إنها الأكثر شعبية لدى الشباب في مدرستنا أليست كذلك؟”
“… توقف.”
“كيف الحال ، أيها المعشوق.”
كان ساكاي تقنيا يتقافز بينما أنا أسير بتثاقل رفقته.
عندما عدتُ إلى المنزل ، راسلتُ إينا بما حدث اليوم. حول كيف إستقبل السيناريو خاصتها ، و كيفية حصولي على دور الأمير …
“إنها الحقيقة ، صحيح؟ الرئيسة رشحتكَ بنفسها ، نعم؟”
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
“ما الذي كانت تفكر به بحق السماء؟”
“يمكنني التغاضي عن شيء كهذا. أنا لا أتبع القواعد بحذافيرها. أنا أعلم أنكَ كنتَ تتجهز لكل من الصف و ناديك.”
قلتُ ، قبل إخراج تنهيدة تعب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أنا أزداد إكتئابا أكثر فأكثر. إذا قمتُ بتمثيل سيء للغاية ، فسوف أقتل إجتماعيا …
“بالضبط ما قالته ، إنها من النوع الذي يقول كل شيء بصدق.”
كان ساكاي تقنيا يتقافز بينما أنا أسير بتثاقل رفقته.
“نعم ، هي دائما ما يكون لديها حجة عادلة.”
“يمكنني التغاضي عن شيء كهذا. أنا لا أتبع القواعد بحذافيرها. أنا أعلم أنكَ كنتَ تتجهز لكل من الصف و ناديك.”
هذا بحد ذاته هو السبب في أنني كنتُ قلقا. الحجج العادلة لا تكون دائما لطيفة إتجاه الناس.
“أأنا حقا مخيفة لهذه الدرجة،” تنهدت الرئيسة. بدت و كأنها محبطة قليلا ، و شعرتُ بالذنب قليلا.
“إذا كان علي أن أقول ، كنتُ لأشعر بالقلق حيال إستخدامها لكَ للتعامل مع شاب غيور.”
خرجتُ إلى متجر كتب الذي يكون مفتوحا في هذا الوقت من الليل.
“لا تبالغ.”
إعتذرتُ كرد فعل إنعكاسي. لقد مضى سلفا وقت طويل على نهاية اليوم الدراسي.
“أنا لا أفعل ، إنها الأكثر شعبية لدى الشباب في مدرستنا أليست كذلك؟”
و عندها.
“إيه ، أهي كذلك؟”
“إنها مخيفة قليلا مع ذلك ، صحيح؟”
فكرتُ بأنها جميلة ، لكنني لم أظن أنها بهذه الشعبية.
فكرتُ بأنها جميلة ، لكنني لم أظن أنها بهذه الشعبية.
“ألا تعرف ذلك؟ حسنا ، أنتَ لستَ من النوع الذي يقوم بتقييم الفتيات على ما أعتقد،” أظهر ساكاي إبتسامة ساخرة ، “إنها شعبية إلى حد ما بمجرد كونها رئيسة مجلس الطلاب ، ثم هناك مظهرها. سيكون الأمر غريبا إذا لم تكن شعبية. إذا عقدنا مسابقة جمال ، فهي ستحتل الصدارة بسهولة.”
“إيه ، أهي كذلك؟”
“إنها مخيفة قليلا مع ذلك ، صحيح؟”
الرئيسة كانت غائبة ، على ما يبدو لقد إضطرتْ إلى القيام ببعض الأعمال بالمهرجان الثقافي ككل. خائب الأمل ، توجهتُ إلى غرفة نادي الأدب. نهاية اليوم كانت تقترب ، لكنني أردتُ القيام ببعض الإستعدادات لنادي الأدب. خططنا لفتح الغرفة في اليوم نفسه و توزيع الكتاب ، لذا إضطررتُ إلى تزيين الغرفة.
“بالطبع ، بعض الأشخاص مثل مديري و جزء من الصف الذين تفاعلوا معها مباشرة يقولون أن صراحتها مخيفة ، لكن بشكل عام أعتقد أن الناس ينظرون إليها بحسد.”
“إبتعد عني.”
أنا أزداد إكتئابا أكثر فأكثر. إذا قمتُ بتمثيل سيء للغاية ، فسوف أقتل إجتماعيا …
“لا ، أنا فقط لا أريد أن أخاطر بفقدان غرفتنا مجددا.”
“حسنا ، إبذل قصارى جهدك. أنا أشجعك. أنتَ الآخر تملكُ مشاعر نحوها ، صحيح؟”
“إبتعد عني.”
“إبتعد عني.”
“إبتعد عني.”
أردتُ التفكير بأن سخونة وجهي هي من مخيلتي.
“ألا تعرف ذلك؟ حسنا ، أنتَ لستَ من النوع الذي يقوم بتقييم الفتيات على ما أعتقد،” أظهر ساكاي إبتسامة ساخرة ، “إنها شعبية إلى حد ما بمجرد كونها رئيسة مجلس الطلاب ، ثم هناك مظهرها. سيكون الأمر غريبا إذا لم تكن شعبية. إذا عقدنا مسابقة جمال ، فهي ستحتل الصدارة بسهولة.”
عندما عدتُ إلى المنزل ، راسلتُ إينا بما حدث اليوم. حول كيف إستقبل السيناريو خاصتها ، و كيفية حصولي على دور الأمير …
“لا ، أنا فقط لا أريد أن أخاطر بفقدان غرفتنا مجددا.”
إينا: أنتَ الأمير! واااه ، إنه يلائمكَ بشكل مثالي!
“نعم ، هي دائما ما يكون لديها حجة عادلة.”
أستطيع المعرفة من النص لوحده بأنها كانت متحمسة ، لكنني لم أفهم حقا ما قصدته.
قلتُ ، قبل إخراج تنهيدة تعب.
شوو: أنا مجرد طالب ثانوي عادي رغم ذلك؟
لقد كنتُ سيئا جدًا لدرجة أنكَ لن تستطيع حتى أن تدعوني بممثل هاو.
إينا: إنه ملائم بمثالية. أعني ، لقد صممتُ الأمير على غرارك ، لذا فإن جعل الشخص الحقيقي يأدي دوره يجعلني سعيدة حقًا.
“هذا … فظيع.”
إذا تمادت إينا إلى هذا الحد ، فسأبذل قصارى جهدي ، فكرت.
كانت الرئيسة تقف عند المدخل.
على الفور أخرجتُ السيناريو و قرأته بصوت عال. مجرد قراءته لن تسمح لي بمعرفة ما إذا كنتُ أبلي حسنا أم لا ، لذا إستخدمتُ هاتفي لتسجيل نفسي.
كانت الرئيسة تقف عند المدخل.
بمجرد أن إنتهيتُ من القراءة ، راجعتُ التسجيل …
إذا تمادت إينا إلى هذا الحد ، فسأبذل قصارى جهدي ، فكرت.
“هذا … فظيع.”
“أنا لا أفعل ، إنها الأكثر شعبية لدى الشباب في مدرستنا أليست كذلك؟”
لقد كنتُ سيئا جدًا لدرجة أنكَ لن تستطيع حتى أن تدعوني بممثل هاو.
“لا تبالغ.”
“سأذهب لشراء كتاب عن التمثيل.”
مع ذلك ، لم أستطع إبعاد ذهني عن التمثيل و لم أنجز الكثير.
خرجتُ إلى متجر كتب الذي يكون مفتوحا في هذا الوقت من الليل.
ربما أكون قد أسأتُ فهم نوع الشخص الذي هي عليه.
بعد المدرسة في اليوم التالي ، أجرينا بروفة أولية. دراستي كانت بلا جدوى و تمثيلي كان لا يزال مأساويا. في الواقع ، كان تقريبا على نفس مستوى الذي في الأدوار الداعمة ، لا ربما يكون بحدود الطبيعي بالنسبة لشخص ما بدون خبرة.
“نادي الأدب.” لقد أخدتُ على حين غرة من التحدث إلي فجأة.
لكن أنا ألعب دورا رئيسيا ، لذا فإن هذا قد كان فظيعا.
على الفور أخرجتُ السيناريو و قرأته بصوت عال. مجرد قراءته لن تسمح لي بمعرفة ما إذا كنتُ أبلي حسنا أم لا ، لذا إستخدمتُ هاتفي لتسجيل نفسي.
“لا يزال هناك وقت ، سوف تنجح ، صحيح؟” ساكاي قد قال لي ، لكن كلامه لم يكن بعزاء.
إينا: أنتَ الأمير! واااه ، إنه يلائمكَ بشكل مثالي!
الرئيسة كانت غائبة ، على ما يبدو لقد إضطرتْ إلى القيام ببعض الأعمال بالمهرجان الثقافي ككل. خائب الأمل ، توجهتُ إلى غرفة نادي الأدب. نهاية اليوم كانت تقترب ، لكنني أردتُ القيام ببعض الإستعدادات لنادي الأدب. خططنا لفتح الغرفة في اليوم نفسه و توزيع الكتاب ، لذا إضطررتُ إلى تزيين الغرفة.
“صحيح.”
مع ذلك ، لم أستطع إبعاد ذهني عن التمثيل و لم أنجز الكثير.
“بالضبط ما قالته ، إنها من النوع الذي يقول كل شيء بصدق.”
و عندها.
“إذا كان علي أن أقول ، كنتُ لأشعر بالقلق حيال إستخدامها لكَ للتعامل مع شاب غيور.”
“نادي الأدب.” لقد أخدتُ على حين غرة من التحدث إلي فجأة.
“سأذهب لشراء كتاب عن التمثيل.”
كانت الرئيسة تقف عند المدخل.
“إذا كان علي أن أقول ، كنتُ لأشعر بالقلق حيال إستخدامها لكَ للتعامل مع شاب غيور.”
“آسف ، أنا ذاهب إلى المنزل الآن.”
“آسف ، أنا ذاهب إلى المنزل الآن.”
إعتذرتُ كرد فعل إنعكاسي. لقد مضى سلفا وقت طويل على نهاية اليوم الدراسي.
أردتُ التفكير بأن سخونة وجهي هي من مخيلتي.
“أأنا حقا مخيفة لهذه الدرجة،” تنهدت الرئيسة. بدت و كأنها محبطة قليلا ، و شعرتُ بالذنب قليلا.
إعتذرتُ كرد فعل إنعكاسي. لقد مضى سلفا وقت طويل على نهاية اليوم الدراسي.
“لا ، أنا فقط لا أريد أن أخاطر بفقدان غرفتنا مجددا.”
إينا: إنه ملائم بمثالية. أعني ، لقد صممتُ الأمير على غرارك ، لذا فإن جعل الشخص الحقيقي يأدي دوره يجعلني سعيدة حقًا.
“يمكنني التغاضي عن شيء كهذا. أنا لا أتبع القواعد بحذافيرها. أنا أعلم أنكَ كنتَ تتجهز لكل من الصف و ناديك.”
لكن أنا ألعب دورا رئيسيا ، لذا فإن هذا قد كان فظيعا.
“صحيح.”
الجزء الرابع:
ربما أكون قد أسأتُ فهم نوع الشخص الذي هي عليه.
ربما أكون قد أسأتُ فهم نوع الشخص الذي هي عليه.
“هاي ، نادي الأدب. ألديكَ بعض الوقت الآن؟ إذا كان لديك ، هلا تتمرن معي قليلاً؟”
على الفور أخرجتُ السيناريو و قرأته بصوت عال. مجرد قراءته لن تسمح لي بمعرفة ما إذا كنتُ أبلي حسنا أم لا ، لذا إستخدمتُ هاتفي لتسجيل نفسي.
مع ذلك ، لم أستطع إبعاد ذهني عن التمثيل و لم أنجز الكثير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
