الفصل1: إينا (3)
الفصل1: إينا
أو ربما إعدادات جهازها خاطئة؟ رغم أنني لا أعرف كيف يمكنكَ إرتكاب خطأ مثل هذا.
الجزء الثالث:
لكن ما الذي ستحققه بفعل هذا؟ إلى جانب ذلك ، النتيجة النهائية كانت جيدة جدا …
باليوم التالي ، كانت هناك رسالة تنتظر من إينا مع ملف نصي مرفق بها.
إينا: أنا آسفة! أنا حقا آسفة.
كنتُ أحسب أنها كانت الحبكة أو الإعداد العام و فتحتها قبل النظر إليها بتفاجئ.
إستمرتْ إينا بالإعتذار.
لقد كانت مخطوطة.
ربما عاملة حتى؟ ربما علي أن أسأل وحسب …
لم أستطع منع نفسي من التمتمة في صدمة.
توقف كلانا عن الكلام ، بعد أن بدأنا في نفس الوقت.
“أوي ، بجدية؟”
شوو: شكرا لكِ على المخطوطة! هذا مذهل ، هل كتبتها طوال الليلة الماضية؟
كان هناك حوالي خمسة آلاف كلمة ، مثالية لقصة قصيرة.
“ماذا علي أن أفعل؟ … همم؟”
شوو: شكرا لكِ على المخطوطة! هذا مذهل ، هل كتبتها طوال الليلة الماضية؟
أردتُ فقط الإلتقاء و التحدث مع الشخص الذي كتب شيئا بهذه الروعة.
بعثتُ برسالة إلى إينا ، ما زلتُ في البيجاما خاصتي. على الفور ، وصل ردها.
الصوت الندي المار عبر هاتفي قد حبس أنفاسي. صوتها قد كان جميلا.
إينا: ظللتُ مستيقظة طوال الليل.
لتكون قادرة على كتابة هذا القدر في ليلة واحدة …
شوو: أنتِ لم تألفي من قبل ، صحيح؟ هذا مذهل
إينا: آه ، صحيح.
إينا: إهيهي.
كان التاريخ المطبوع على الملف الذي أرسلته إينا هو xx / 09/2013.
شوو: سوف أقرأها بأسرع ما يمكنني و أخبركِ برأيي. سأبحث عن الأخطاء المطبعية و السهوات ، و سأتحقق كذلك حيال سير الأحداث و ما إلى ذلك.
إينا: أنتَ تبالغ بالإشادة بي.
إينا: من فضلك إفعلها!
إستمرتْ إينا بالإعتذار.
بينما كنتُ متجها إلى المدرسة ، تساءلت ، فقط من تكون؟
بينما كنتُ أنتظر في قاعة النادي كالمعتاد ، بدأتُ أقرأ مخطوطة إينا على هاتفي.
لتكون قادرة على كتابة هذا القدر في ليلة واحدة …
لتكون قادرة على كتابة هذا القدر في ليلة واحدة …
إعتقدتُ أنها كانت في المرحلة المتوسطة أو الثانوية ، لكن ربما هي طالبة جامعية؟
إينا: لقد فتحته. آههههههه.
ربما عاملة حتى؟ ربما علي أن أسأل وحسب …
إنها 2018 الآن ، لذا لقد كان بالضبط قبل خمس سنوات.
بينما كنتُ أنتظر في قاعة النادي كالمعتاد ، بدأتُ أقرأ مخطوطة إينا على هاتفي.
لقد لاحظتُ شيئا ما على شاشتي. التطبيق لديه مكالمات صوتية مجانية. ضغطتُ على الزر ، في الغالب كان ذلك رد فعل لا إرادي.
لقد كانت رواية شبابية.
“آسف. بشأن المخطوطة.”
كان الملخص أكثر أو أقل بهذا الشكل:
حتى من خلال الهاتف ، يمكنني معرفة أنها كانت متوترة حقا. ربما هي تعتقد أنني كنتُ غاضبا منها؟
فتاة بالمدرسة الثانوية قابلت شبح فتاة على سطح مدرستها. الشبح قد ماتت في حادث مروري و طلبتْ إستعارة جسد بطلة الرواية ليوم واحد ، لأنه كان هناك شخص ما عليها أن تقابله و تخبر مشاعرها له. هذا الشخص كان هو الفتى الذي البطلة معجبة به …
مرت البطلة بشيء مشابه لتجربة الخروج من الجسم ، تتبعت الشبح و الفتى بموعدهما بينما تطفو في الهواء. برؤية سعادتهما ، إختارت من تلقاء نفسها أن تتلاشى و تتركَ حبهما يتحقق.
ما زلتُ غير متأكد من أنها ليست بجزء من عملية إحتيال ، حتى أنني لم أكن أعرف عمرها أو إذا كانت فتاة في الواقع. قد تكون حتى شخصا خطيرا. بالإضافة إلى ذلك ، لا أعرف مكان إقامتها. أنا أقطن في تشيبا ، إذا كانت تقطن في هوكايدو أو أوكيناوا ، فلن نتمكن من الإلتقاء بسهولة.
كانت قصة حزينة إلى حد ما ، لكنها كانت مكتوبة بشكل جيد لدرجة أنها لامست قلبي.
إينا: آه ، صحيح.
كان هذا أفضل حتى مما كنتُ آمله.
إينا: أنا آسفة! أنا حقا آسفة.
“صحيح ، هذا الجزء صعب الفهم قليلا لذا يجب أن أساعد في مراجعته … أريد أن أعرف المزيد عن دوافعها أيضا ، هناك أجزاء لا يمكنكَ معرفة ما كانت تفكر به فيها …”
“همم ، أهو هذا؟”
قمتُ بتدوين أفكاري بينما أتمتم لنفسي.
إعتقدتُ أنها كانت في المرحلة المتوسطة أو الثانوية ، لكن ربما هي طالبة جامعية؟
قد أكون أقول هذا لشرفها ، لكنني أعتقد أن هذه قطعة مؤلفة رائعة. إن سألتني لماذا كنتُ أكتب طرقا لتحسينها إذا كانت رائعة ، فذلك لأنني كنتُ متأكدا من أنها تستطيع أن تكون رائعة أكثر حتى.
لقد كان أعلى قليلا مما تخيلته عندما كنا نتبادل الرسائل ، و قد كان صوتا واضحا.
إنه أمر صعب كتابة مخطوطة كاملة دفعة واحدة ، جميع المؤلفين قالوا هذا. على سبيل المثال ، حتى إذا شعر أحد المؤلفين أن ما كتبه كان بمعرفة شائعة ، إلا أنه ليس بغير المألوف أن يكون بشيء غير واضح للآخرين الذين قرأوه و قد يكون هناك أخطاء غير متوقعة في التعبيرات. وجود شخص آخر ليتفقده هو أكثر فاعلية لتحسين العمل.
شوو: شكرا لكِ على المخطوطة! هذا مذهل ، هل كتبتها طوال الليلة الماضية؟
لكن في الوقت نفسه ، ذلك يحتاج إلى لمسة دقيقة. عندما يقدم المؤلف مخطوطة ، فإنهم يقدمون أفضل ما لديهم و أن يتم الإشارة لهم إلى نقاط لتحسينها ليس بشعور لطيف. علاوة على ذلك ، لستُ بمحرر محترف ، أنا ببساطة من محبي الروايات الذي هو جزء من نادي أدب مدرسي. أنا نفسي لستُ بمعصوم عن الخطأ.
《ينبغي أن أكون الشخص الذي يقول آسف. إنه نوع ما … في كل مكان بها.》
هل سأكون قادرا على نقل آرائي دون إيذاء المؤلف ، و جعلها بحذر تَطَّلِعَ عليها …
“التصحيحات موجودة لأنها كانت جيدة. لقد كنتُ متأكدا من أنها يمكن أن تصبح أفضل حتى. آسف ، ربما قد كنتُ قاسيا بعض الشيء ، لكنني لم أنوي الحديث بسوء عنها.”
إلى الآن ، كنتُ أتحدث مع المؤلفين بشكل مباشر في قاعة النادي ، لكن … مع إينا ، لم نتمكن من الإلتقاء.
لقد كنتُ هناك ، أفكر بأننا لن نتمكن من الإلتقاء ، لكن في الوقت نفسه ، في أعماق قلبي ، أردتُ فعل ذلك.
ما زلتُ غير متأكد من أنها ليست بجزء من عملية إحتيال ، حتى أنني لم أكن أعرف عمرها أو إذا كانت فتاة في الواقع. قد تكون حتى شخصا خطيرا. بالإضافة إلى ذلك ، لا أعرف مكان إقامتها. أنا أقطن في تشيبا ، إذا كانت تقطن في هوكايدو أو أوكيناوا ، فلن نتمكن من الإلتقاء بسهولة.
“التصحيحات موجودة لأنها كانت جيدة. لقد كنتُ متأكدا من أنها يمكن أن تصبح أفضل حتى. آسف ، ربما قد كنتُ قاسيا بعض الشيء ، لكنني لم أنوي الحديث بسوء عنها.”
“…”
وضعتُ هاتفي على أذني و إستمعتُ إلى نغمة الإتصال.
على تلك الفكرة ، نظرتُ إلى المخطوطة على شاشة هاتفي مجددا.
إينا: أنا آسفة! أنا حقا آسفة.
لقد كنتُ هناك ، أفكر بأننا لن نتمكن من الإلتقاء ، لكن في الوقت نفسه ، في أعماق قلبي ، أردتُ فعل ذلك.
“مرحبا ، معكِ شوو. أمم … سعدتُ بلقائك.”
أردتُ فقط الإلتقاء و التحدث مع الشخص الذي كتب شيئا بهذه الروعة.
و هكذا لقد تفقدنا مخطوطتها عدة مرات خلال عطلة نهاية الأسبوع ، و رواية إينا قد إنتهت.
“كلا ، هذا لن يحدث.”
كانت قصة حزينة إلى حد ما ، لكنها كانت مكتوبة بشكل جيد لدرجة أنها لامست قلبي.
تمتمتُ لنفسي ، مغلقا على رغبتي بمقابلتها. عندما فكرتُ في الأمر بهدوء ، ليست هناك طريقة لي لمقابلتها. لكن إذا لم أستطع ، فكيف يمكنني إيصال إنطباعاتي …
“آه ، ذلك. إعتقدتُ أنه قد يكون من الأفضل إذا قلتِ المزيد حول سبب تركها الشبح تقترض جسدها. سوف تحصل على مزيد من التعاطف بهذه الطريقة ، صحيح؟”
سأضع أكبر عدد ممكن من التصحيحات في الملف.
شوو: أنتِ لستِ بحاجة إلى الإعتذار. هذا النوع من الأشياء طبيعي.
لقد أخرجتُ أحد أجهزة الكمبيوتر المحمولة بالنادي و قمتُ بتوصيل هاتفي للوصول إلى الملف.
هذا ليس جيدا ، لن يصلها الأمر من خلال النص. هذا لن يحل بهذا الشكل.
“همم ، أهو هذا؟”
“ربما أكون قد إرتكبتُ أخطاء بنفسي ، لذا من فضلكِ أشيري إليها.”
لم أعرف لماذا شعرتُ بعدم الارتياح على الفور ، لكنني لاحظتُ قريبا أن التاريخ المطبوع كان غريبا.
هل كذبت بشأن البقاء مستيقظة طوال الليل و أرسلت شيئا كتبته من قبل؟
كان التاريخ المطبوع على الملف الذي أرسلته إينا هو xx / 09/2013.
“كلا ، هذا لن يحدث.”
إنها 2018 الآن ، لذا لقد كان بالضبط قبل خمس سنوات.
《لا بأس!》
هل كذبت بشأن البقاء مستيقظة طوال الليل و أرسلت شيئا كتبته من قبل؟
بدأتُ في كتابة التعليقات في الملف.
إذن فهي حقا تحاول خداعي؟
لم أستطع منع نفسي من التمتمة في صدمة.
لكن ما الذي ستحققه بفعل هذا؟ إلى جانب ذلك ، النتيجة النهائية كانت جيدة جدا …
أو ربما إعدادات جهازها خاطئة؟ رغم أنني لا أعرف كيف يمكنكَ إرتكاب خطأ مثل هذا.
أو ربما إعدادات جهازها خاطئة؟ رغم أنني لا أعرف كيف يمكنكَ إرتكاب خطأ مثل هذا.
لم أعرف لماذا شعرتُ بعدم الارتياح على الفور ، لكنني لاحظتُ قريبا أن التاريخ المطبوع كان غريبا.
بدأتُ في كتابة التعليقات في الملف.
إلى الآن ، كنتُ أتحدث مع المؤلفين بشكل مباشر في قاعة النادي ، لكن … مع إينا ، لم نتمكن من الإلتقاء.
*
“همم ، أهو هذا؟”
بعد وصولي إلى المنزل و تناول الطعام ، أرسلتُ رسالة إلى إينا.
لقد كان أعلى قليلا مما تخيلته عندما كنا نتبادل الرسائل ، و قد كان صوتا واضحا.
شوو: لقد قرأتُ المخطوطة. لقد كانت جيدة.
شوو: لقد قرأتُ المخطوطة. لقد كانت جيدة.
جاء الرد في غضون ثانية.
《إيه؟ لكن كان هناك الكثير من التصحيحات …》
إينا: حقا؟
لكن في الوقت نفسه ، ذلك يحتاج إلى لمسة دقيقة. عندما يقدم المؤلف مخطوطة ، فإنهم يقدمون أفضل ما لديهم و أن يتم الإشارة لهم إلى نقاط لتحسينها ليس بشعور لطيف. علاوة على ذلك ، لستُ بمحرر محترف ، أنا ببساطة من محبي الروايات الذي هو جزء من نادي أدب مدرسي. أنا نفسي لستُ بمعصوم عن الخطأ.
شوو: نعم. لقد شعرتُ بالحزن الشديد عندما إنتهيتُ من قراءتها ، لكنها لم تكن بغير سارة. أعتقد أنها كانت رواية عظيمة.
لقد أخرجتُ أحد أجهزة الكمبيوتر المحمولة بالنادي و قمتُ بتوصيل هاتفي للوصول إلى الملف.
إينا: أنتَ تبالغ بالإشادة بي.
لقد كانت مخطوطة.
يبدو أنها خجولة.
《ينبغي أن أكون الشخص الذي يقول آسف. إنه نوع ما … في كل مكان بها.》
شوو: لقد أشرتُ إلى بضع أخطاء مطبعية و مشاكل ، لكن …
يبدو أنها خجولة.
إينا: آه ، صحيح.
إينا: إهيهي.
شوو: لقد أضفتُ تعليقات على الملف ، أيمكنكِ التحقق منها؟
أردتُ فقط الإلتقاء و التحدث مع الشخص الذي كتب شيئا بهذه الروعة.
أرفقتُ الملف و أرسلته إلى إينا.
إينا: لكن ، لكن … لقد إقتطعتُ من وقتك ، و …
إينا: لقد أُرسل.
شوو: لقد أضفتُ تعليقات على الملف ، أيمكنكِ التحقق منها؟
شوو: أتستطيعين فتحه؟
كان التاريخ المطبوع على الملف الذي أرسلته إينا هو xx / 09/2013.
إينا: لقد فتحته. آههههههه.
بدأتُ في كتابة التعليقات في الملف.
شوو: ما الخطب؟
《لا أعتقد أنكَ قد فعلت!》
إينا: أنا آسفة! أنا حقا آسفة.
《سعدتُ بلقائكَ أيضا.》
إستمرتْ إينا بالإعتذار.
اللعنة. ربما وضعتُ الكثير من التصحيحات به. حاولتُ أن أكون حذراً قدر الإمكان حيالهم ، لكن أعتقد أن التصحيحات في عملكَ الأول لها تأثير ثقيل.
اللعنة. ربما وضعتُ الكثير من التصحيحات به. حاولتُ أن أكون حذراً قدر الإمكان حيالهم ، لكن أعتقد أن التصحيحات في عملكَ الأول لها تأثير ثقيل.
أو ربما إعدادات جهازها خاطئة؟ رغم أنني لا أعرف كيف يمكنكَ إرتكاب خطأ مثل هذا.
شوو: أنتِ لستِ بحاجة إلى الإعتذار. هذا النوع من الأشياء طبيعي.
“آه ، ذلك. إعتقدتُ أنه قد يكون من الأفضل إذا قلتِ المزيد حول سبب تركها الشبح تقترض جسدها. سوف تحصل على مزيد من التعاطف بهذه الطريقة ، صحيح؟”
إينا: لكن ، لكن … لقد إقتطعتُ من وقتك ، و …
إينا: آه ، صحيح.
هذا ليس جيدا ، لن يصلها الأمر من خلال النص. هذا لن يحل بهذا الشكل.
《ينبغي أن أكون الشخص الذي يقول آسف. إنه نوع ما … في كل مكان بها.》
“ماذا علي أن أفعل؟ … همم؟”
“كلا ، هذا لن يحدث.”
لقد لاحظتُ شيئا ما على شاشتي. التطبيق لديه مكالمات صوتية مجانية. ضغطتُ على الزر ، في الغالب كان ذلك رد فعل لا إرادي.
أرفقتُ الملف و أرسلته إلى إينا.
وضعتُ هاتفي على أذني و إستمعتُ إلى نغمة الإتصال.
“آه ، ذلك. إعتقدتُ أنه قد يكون من الأفضل إذا قلتِ المزيد حول سبب تركها الشبح تقترض جسدها. سوف تحصل على مزيد من التعاطف بهذه الطريقة ، صحيح؟”
و عندها — لقد تم توصيلها.
كان هذا أفضل حتى مما كنتُ آمله.
《مرحبا؟》
إينا: من فضلك إفعلها!
الصوت الندي المار عبر هاتفي قد حبس أنفاسي. صوتها قد كان جميلا.
لقد كان أعلى قليلا مما تخيلته عندما كنا نتبادل الرسائل ، و قد كان صوتا واضحا.
لقد كان أعلى قليلا مما تخيلته عندما كنا نتبادل الرسائل ، و قد كان صوتا واضحا.
الصوت الندي المار عبر هاتفي قد حبس أنفاسي. صوتها قد كان جميلا.
“مرحبا ، معكِ شوو. أمم … سعدتُ بلقائك.”
على تلك الفكرة ، نظرتُ إلى المخطوطة على شاشة هاتفي مجددا.
《سعدتُ بلقائكَ أيضا.》
هل سأكون قادرا على نقل آرائي دون إيذاء المؤلف ، و جعلها بحذر تَطَّلِعَ عليها …
شعرتُ أنها كانت قريبة بما فيه الكفاية لدرجة أن أسمع تنفسها.
شوو: أتستطيعين فتحه؟
“…”
و لهذا السبب ، تحدثتُ بلطف قدر إستطاعتي.
《…》
هل كذبت بشأن البقاء مستيقظة طوال الليل و أرسلت شيئا كتبته من قبل؟
“و إذن.” 《أمم.》
《مرحبا؟》
توقف كلانا عن الكلام ، بعد أن بدأنا في نفس الوقت.
《لا أعتقد أنكَ قد فعلت!》
《… تفظل.》
“أوي ، بجدية؟”
“آسف. بشأن المخطوطة.”
و لهذا السبب ، تحدثتُ بلطف قدر إستطاعتي.
《ن-نعمز …》
إذن فهي حقا تحاول خداعي؟
حتى من خلال الهاتف ، يمكنني معرفة أنها كانت متوترة حقا. ربما هي تعتقد أنني كنتُ غاضبا منها؟
ما زلتُ غير متأكد من أنها ليست بجزء من عملية إحتيال ، حتى أنني لم أكن أعرف عمرها أو إذا كانت فتاة في الواقع. قد تكون حتى شخصا خطيرا. بالإضافة إلى ذلك ، لا أعرف مكان إقامتها. أنا أقطن في تشيبا ، إذا كانت تقطن في هوكايدو أو أوكيناوا ، فلن نتمكن من الإلتقاء بسهولة.
و لهذا السبب ، تحدثتُ بلطف قدر إستطاعتي.
لقد أخرجتُ أحد أجهزة الكمبيوتر المحمولة بالنادي و قمتُ بتوصيل هاتفي للوصول إلى الملف.
“كانت عظيمة حقا.”
《سعدتُ بلقائكَ أيضا.》
《إيه؟ لكن كان هناك الكثير من التصحيحات …》
“إنها مجرد مرتكِ الأولى. إذا كنتِ لا ترغبين في مراجعتها ، يمكنكِ فقط التحقق من الأخطاء المطبعية و طباعتها كما هي. أنا لم أجد أي شيء فاضح.”
“التصحيحات موجودة لأنها كانت جيدة. لقد كنتُ متأكدا من أنها يمكن أن تصبح أفضل حتى. آسف ، ربما قد كنتُ قاسيا بعض الشيء ، لكنني لم أنوي الحديث بسوء عنها.”
سأضع أكبر عدد ممكن من التصحيحات في الملف.
《ينبغي أن أكون الشخص الذي يقول آسف. إنه نوع ما … في كل مكان بها.》
“إنها مجرد مرتكِ الأولى. إذا كنتِ لا ترغبين في مراجعتها ، يمكنكِ فقط التحقق من الأخطاء المطبعية و طباعتها كما هي. أنا لم أجد أي شيء فاضح.”
“إنها مجرد مرتكِ الأولى. إذا كنتِ لا ترغبين في مراجعتها ، يمكنكِ فقط التحقق من الأخطاء المطبعية و طباعتها كما هي. أنا لم أجد أي شيء فاضح.”
“ألا بأس بهذا؟ أليس لديكِ أي أسئلة؟”
《لا! لقد بذلتَ الكثير من الجهد في التحرير ، سأبذل قصارى جهدي لمراجعتها!》
إينا: ظللتُ مستيقظة طوال الليل.
كان صوتها أكثر حيوية من ذي قبل ، و أنا إسترخيت. في الواقع الحديث كان مهما حقا.
أرفقتُ الملف و أرسلته إلى إينا.
《أم ، إذن ، هل يمكنني طرح بعض الأسئلة؟》
إينا: آه ، صحيح.
“بالطبع!”
إينا: لقد أُرسل.
《ماذا تقصد في تعليقكَ الأول … بقولكَ أنكَ تريد المزيد من صورة الحالة النفسية للبطلة …؟》
شوو: لقد قرأتُ المخطوطة. لقد كانت جيدة.
“آه ، ذلك. إعتقدتُ أنه قد يكون من الأفضل إذا قلتِ المزيد حول سبب تركها الشبح تقترض جسدها. سوف تحصل على مزيد من التعاطف بهذه الطريقة ، صحيح؟”
《لا أعتقد أنكَ قد فعلت!》
《فهمت! إذن ، في الصفحة التالية–》
لقد أخرجتُ أحد أجهزة الكمبيوتر المحمولة بالنادي و قمتُ بتوصيل هاتفي للوصول إلى الملف.
و هكذا مرت المحادثة بسلام ، إلى أن إنتهينا.
حتى من خلال الهاتف ، يمكنني معرفة أنها كانت متوترة حقا. ربما هي تعتقد أنني كنتُ غاضبا منها؟
“ألا بأس بهذا؟ أليس لديكِ أي أسئلة؟”
《ماذا تقصد في تعليقكَ الأول … بقولكَ أنكَ تريد المزيد من صورة الحالة النفسية للبطلة …؟》
《لا بأس!》
الصوت الندي المار عبر هاتفي قد حبس أنفاسي. صوتها قد كان جميلا.
“ربما أكون قد إرتكبتُ أخطاء بنفسي ، لذا من فضلكِ أشيري إليها.”
إعتقدتُ أنها كانت في المرحلة المتوسطة أو الثانوية ، لكن ربما هي طالبة جامعية؟
《لا أعتقد أنكَ قد فعلت!》
الصوت الندي المار عبر هاتفي قد حبس أنفاسي. صوتها قد كان جميلا.
و هكذا لقد تفقدنا مخطوطتها عدة مرات خلال عطلة نهاية الأسبوع ، و رواية إينا قد إنتهت.
هذا ليس جيدا ، لن يصلها الأمر من خلال النص. هذا لن يحل بهذا الشكل.
هذا ليس جيدا ، لن يصلها الأمر من خلال النص. هذا لن يحل بهذا الشكل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
