ليس ذلكَ فحسب، بل تعهد رينولد بإخراج كاليب من قلعة الدوق الأكبر في أسرع وقت ممكن.
بأي حال من الأحوال ، هل هذا انتقام للإساءات التي ارتكبتها حتى الآن؟
‘إذا بقينا على هذا المنوال و أصبح كاليب بعد ذلك الدوق الأكبر وذهب إلى ملاذ المعرفة…عندها سيكتشف…’
‘لا بأس في تخطي العشاء ولا بأس في المرض … أريد أن تكون إيليا معي … أريدها أن تبقى معي لفترة طويلة جدًا .’
سيكون الأسوأ.
‘لكن ، يجب أن أظهر لإيليا كم أن حالي يرثى له قبل أن أنتقم.’
فكر رينولد أيضًا أن الزواج الذي كان سيدريك يحاول أن يخوض فيه كان يجب أن يُلغى أيضًا.
‘علاوة على ذلك ، بغض النظر عن مكان ولادتها إن كان هناك شخص ما يقف بجوار كاليب فلن أتمكن من القيام بذلك بعد الآن…’
‘إن تم رفع اللعنة، يجب أن يُصبح سيدريك الدوق الأكبر.’
بعد الأكل ، ذهبت أنا و أوليفيا إلى مكتب سيدريك. سمعت أنه كان يبحث عني منذ الصباح. تركت شعري الطويل منسدلاً كما هو و ارتديت بعض الملابس.
أولاً، قد يتوقف الإندفاع لجعل كاليب الدوق الأكبر لبعض الوقت.
أولاً، قد يتوقف الإندفاع لجعل كاليب الدوق الأكبر لبعض الوقت.
‘لكن لا يمكنني السماح لسيدريك بالدخول إلى ملاذ المعرفة. بمجرد دخوله بالتأكيد سيحاول أن يكتشف ماضي كاليب.’
فكر كاليب في ذلك ، من ثم قال للتابعين “لقد حذرتكم ، لذا انتبهوا.”
رينولد الذي كان يحاول ابتلاع قلعة الدوق الأكبرعندما يتم تعيين سيدريك ثم ينام للأبد أصبح عقله مندفعًا.
“سيدي سيدريك ، أحضرت الآنسة إيليا.” عندما تحدثت أوليفيا بصوت محترم إلى حد ما ، كان من الممكن سماع من الداخل.
هذا وحده قد جعله عقله ينفجر بالفعل ، ومما زاد الطين بلة ما أعلنه كاليب.
قررت إخفاء حقيقية كوني لا أتذكر شيء .
“الشخص الذي سيكون زوجة أخي لم تعتد بعد على ثقافة النبلاء.”
لكن ، حسنًا … أحب شكلي الذي في المرآة الآن لذا قررت تخطي الأمر.
بالطبع، لأنها ستكون شخص ذات مكانة متدنية. ضحك شخص ما بشدة.
‘إذا بقينا على هذا المنوال و أصبح كاليب بعد ذلك الدوق الأكبر وذهب إلى ملاذ المعرفة…عندها سيكتشف…’
لكن كاليب نظر للتابعين بدون أن يرمش.
اعتقدت بأنها كانت غرفة مفتوحة لأنها تسمى مكتبًا، لكن كان بها قسم تم وضع به مكتب المساعد ، وبالتالي كانت مساحة منفصلة قليلا.
“لهذا السبب سأحضر فصل الإتيكيت مع زوجة أخي.”
‘علاوة على ذلك ، بغض النظر عن مكان ولادتها إن كان هناك شخص ما يقف بجوار كاليب فلن أتمكن من القيام بذلك بعد الآن…’
عادت قاعة المؤتمرات لكونها صاخبة مرة أخرى. من بين هؤلاء، كان الشخص الذي لديه أكثر ردة فعل عنيفة هو رينولد.
“كلما نظرت لنفسي أكثر كلما بدت عيني تشبه الجواهر.”
“ماهذا الهراء!”
قال كاليب ، بينما جلس رينولد ووجهه مصبوغ باللون الأحمر.
حتى وأنه قد قفز، كما لو كانت هذه الكلمات غير مقبولة تمامًا.
“هذا السرير رائع….”
“هل تعتقد أن جيريل قد تخرج من الأكاديمية كطالب متوفق ليُعلم مثل هذه العامية!”
“اجلس ، لم أسمحَ لكَ بالنهوض أبدًا.” تحدث كاليب بهدوء.
بأي حال من الأحوال ، هل هذا انتقام للإساءات التي ارتكبتها حتى الآن؟
ارتعد جسد رينولد على هذا الصوت الذي كان يبدوا كأخيه.
“من الأفضل لكَ أن تراقب فمكَ . لقولكَ بأنها قد وُلِدت بمكانة متدنية ، هي الشخص التي سوف تكون زوجة سيدريك و زوجة أخي.”
تبع نظرة سيدريك التي كانت لاتزال تتابع الأمر ولم يكن أمام رينولد خيار سوى الجلوس مرة أخرى.
سيدريك ، الذي نظر حول القاعة للحظة ، تحدث “سينتهي الاجتماع هنا، سأتشاور معها و أخبرها بجدول الزفاف.”
“آهغ…”
لقد كنت حقًا أقدر شكلي .
قال كاليب ، بينما جلس رينولد ووجهه مصبوغ باللون الأحمر.
ليس ذلكَ فحسب، بل تعهد رينولد بإخراج كاليب من قلعة الدوق الأكبر في أسرع وقت ممكن.
“من الأفضل لكَ أن تراقب فمكَ . لقولكَ بأنها قد وُلِدت بمكانة متدنية ، هي الشخص التي سوف تكون زوجة سيدريك و زوجة أخي.”
ثم رفع رأسه ونظر لي. للحظة ، ظننت عينيه ترتجفان قليلاً.
لقد كان تهديدًا إن أطلقوا عليها “ذات المكانة المتدنية” مرة أخرة في المستقبل فسوف يدفعون الثمن غاليًا. ومع ذلك ، لم يهدأ قلب رينولد بل أصبح أكثر توترًا.
بعد النظر على التوابع الضعفاء و على الإخوة ذوي الوجوه الوقحة ، أدار رينولد رأسه بعيدًا.
‘ها ، إذًا أنتَ تقول بأنكَ تريد من ابنتي أن تعلم ذات المكانة المتدنية تلكَ؟’
سمعت صوت إوليفيا التي ذهبت إلى سريرها بالأمس.
معلمة الآداب التي تُعلم كاليب الآداب لم تكن سوى ابنة الماركيظ بابلون.
***
‘اللعنة، كان هدفي هو جعلها تتواصل مع سيدريك أثناء العمل كـمعلمة للآداب لكاليب.’
لذلك قررت احترامهم أيضًا.
في الواقع ، لقد كان يريد أن تُصبح ابنته الدوقة الكبرى.
حتى في القصة الأصلية ، كان باردًا على الجميع باستثناء كاليب. كيف يمكن أن يهتز مثل هذا الرجل الغير حساس عندما يراني؟
على الرغم من أن سيدريك كان ابن أخيه في سجل العائلة الإمبراطورية ، إلا أن ذلك لم يكن مخالفًا لقوانين الإمبراطورية ، حيث تم تبنيه و لم يختلط دمه بدم العائلة. من الواضح بأنه قد تعرض للعن و التنازل عن حقه في خلافة الدوق الأكبر ، لكن رينولد كان لديه السلطة .
عض رينولد شفته السفلية.
لقد كان حتى التنفس كافيًا لإبعاد التابعين عن كاليب. لعبت حقيقة كونه الأخ الأكبر الوحيد للدوق السابقة دورًا كبيرًا.
لم تستطع إيليا احتواء غضبها عندما رأت الندوب على ساق كاليب .
‘كنت أنتظر اعتقادًا مني بأنه يمكنني التحرك بعدما أبعدت كاليب …!’
‘هؤلاء الرجال….سنرى.’
كان من غير المتوقع أن يأتي سيدريك فجأة بامرأة أخرى.
“إذن أعذريني.”
‘علاوة على ذلك ، بغض النظر عن مكان ولادتها إن كان هناك شخص ما يقف بجوار كاليب فلن أتمكن من القيام بذلك بعد الآن…’
حسنًا ، يجب أن أكون مخطئة.
بأي حال من الأحوال ، هل هذا انتقام للإساءات التي ارتكبتها حتى الآن؟
-ترجمة إسراء
عض رينولد شفته السفلية.
كانت الخادمة المُعينة لي ، أوليفيا ، مفتونة عندما قابلتني لأول مرة وهي تنظر لعيني.
عندما رآه كاليب يضغط على يده حتى تحولت للون الأحمر وكأنه يشعر بالخجل ، شعر كاليب بإحساس طفيف بالتحرير. كما كان يتوقع ، لقد كان ينوي رد الإساءة التي تلقاها من معلمة الآداب جيريل.
في العادة ، يكون خائفًا فقط إن كان هناك شخص بالغ غاضب. لكن في ذلك الوقت ، كان كاليب سعيدًا لأنها كانت غاضبة.
‘لكن ، يجب أن أظهر لإيليا كم أن حالي يرثى له قبل أن أنتقم.’
سيدريك ، الذي نظر حول القاعة للحظة ، تحدث “سينتهي الاجتماع هنا، سأتشاور معها و أخبرها بجدول الزفاف.”
في الواقع ، لم يكن يعتقد بأنه سوف يتأذى عندما يكون من إيليا. لقد فكر فقط في أنه كان عليه أن يتبع كلمات المعلمة كـطالب ممتاز.
تبع نظرة سيدريك التي كانت لاتزال تتابع الأمر ولم يكن أمام رينولد خيار سوى الجلوس مرة أخرى.
‘في الواقع ، كان الأمر أكثر من مجرد إساءة [ما أقوله في فصل الإتيكيت هو القانون و يجب أن تستمع إليه] .. كنت معتادًا على هذه الكلمات .’
“إذن أعذريني.”
لهذا السبب لم يُخبر كاليب سيدريك بأنه قد تعرض لسوء المعاملة.
على الرغم من أن سيدريك كان ابن أخيه في سجل العائلة الإمبراطورية ، إلا أن ذلك لم يكن مخالفًا لقوانين الإمبراطورية ، حيث تم تبنيه و لم يختلط دمه بدم العائلة. من الواضح بأنه قد تعرض للعن و التنازل عن حقه في خلافة الدوق الأكبر ، لكن رينولد كان لديه السلطة .
كما أخبر سيدريك أن العقوبة الجسدية قد تمت بإرادته.
هذا وحده قد جعله عقله ينفجر بالفعل ، ومما زاد الطين بلة ما أعلنه كاليب.
‘لأن جيريل قد قالت ذلك ، وأعتقدت بأنها كانت على حق.’
لكن بينما كان يعيش مع إيليا ، أدرك أن كل ما قالته له جيريل كان خاطئًا. من حقيقة تخطي العشاء حتى يكون جيدًا ، وأن يأخذ قيلولة كان خطأً لا يُمحى.
لكن بينما كان يعيش مع إيليا ، أدرك أن كل ما قالته له جيريل كان خاطئًا. من حقيقة تخطي العشاء حتى يكون جيدًا ، وأن يأخذ قيلولة كان خطأً لا يُمحى.
‘وليس من الطبيعي أن يتعرض المرء للضرب القاسي من قِبل الآخرين!’
لكن بينما كان يعيش مع إيليا ، أدرك أن كل ما قالته له جيريل كان خاطئًا. من حقيقة تخطي العشاء حتى يكون جيدًا ، وأن يأخذ قيلولة كان خطأً لا يُمحى.
لم تستطع إيليا احتواء غضبها عندما رأت الندوب على ساق كاليب .
بعد الأكل ، ذهبت أنا و أوليفيا إلى مكتب سيدريك. سمعت أنه كان يبحث عني منذ الصباح. تركت شعري الطويل منسدلاً كما هو و ارتديت بعض الملابس.
في العادة ، يكون خائفًا فقط إن كان هناك شخص بالغ غاضب. لكن في ذلك الوقت ، كان كاليب سعيدًا لأنها كانت غاضبة.
على الرغم من أن سيدريك كان ابن أخيه في سجل العائلة الإمبراطورية ، إلا أن ذلك لم يكن مخالفًا لقوانين الإمبراطورية ، حيث تم تبنيه و لم يختلط دمه بدم العائلة. من الواضح بأنه قد تعرض للعن و التنازل عن حقه في خلافة الدوق الأكبر ، لكن رينولد كان لديه السلطة .
بالطبع لم أكن أريد أن أزعج إيليا لأنني أريد منها دائمًا أن تضحك ، لكني كنت أريد استخدام ذلك.
‘علاوة على ذلك ، بغض النظر عن مكان ولادتها إن كان هناك شخص ما يقف بجوار كاليب فلن أتمكن من القيام بذلك بعد الآن…’
كان كاليب عازمًا على أن يبدوا ضعيفًا.
أولاً، قد يتوقف الإندفاع لجعل كاليب الدوق الأكبر لبعض الوقت.
يجب أن أجعل إيليا ترى كيف تُسيء جيريل لي و أن تفتخر بي.
لذا تواصلت معه بالعين بدون تفكير.
وبعد ذلك ، قد يزيد تعاطفها لدرجة تفكيرها في أنها تريد البقاء في قلعة الدوق الأكبر من أجل كاليب ، ولا تتمكن بسهولة من القول أنها ستعود.
بعد النظر على التوابع الضعفاء و على الإخوة ذوي الوجوه الوقحة ، أدار رينولد رأسه بعيدًا.
من أجل وضع إيليا في قلعة الدوق الأكبر ، كان كاليب مستعدًا لمعاناة سوء معاملة المعلمة .
على الرغم من أن سيدريك كان ابن أخيه في سجل العائلة الإمبراطورية ، إلا أن ذلك لم يكن مخالفًا لقوانين الإمبراطورية ، حيث تم تبنيه و لم يختلط دمه بدم العائلة. من الواضح بأنه قد تعرض للعن و التنازل عن حقه في خلافة الدوق الأكبر ، لكن رينولد كان لديه السلطة .
‘لا بأس في تخطي العشاء ولا بأس في المرض … أريد أن تكون إيليا معي … أريدها أن تبقى معي لفترة طويلة جدًا .’
جاءت أوليفيا مع وجبتي. كانت المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذه الأطعمة ، لكنني لم اسأل عن المكونات.
فكر كاليب في ذلك ، من ثم قال للتابعين “لقد حذرتكم ، لذا انتبهوا.”
كانت هذه بالتأكيد خطوة رائعة ولقد تم الاعتراف به من قبل الإمبراطور بإعتباره موهبة الجيل التالي.
لقد كان مثل أخيه الأكبر في تجاهل إرادة التابعين.
بالطبع لم أكن أريد أن أزعج إيليا لأنني أريد منها دائمًا أن تضحك ، لكني كنت أريد استخدام ذلك.
لكن هذه المرة ، لم يستطع التابعون قول أي شيء.
سيكون الأمر مريحًا يومًا ما ، لكن في الوقت الحالي طلبت منهم أن يقولوا هذا.
إن كان سيدريك هو الأقوى الآن فكاليب الأقوى في المستقبل. لقد كان يتابع إنجازات سيدريك العظيمة بوتيرة مخيفة للغاية.
-ترجمة إسراء
كانت هذه بالتأكيد خطوة رائعة ولقد تم الاعتراف به من قبل الإمبراطور بإعتباره موهبة الجيل التالي.
-ترجمة إسراء
علاوة على ذلك ، لم يكن التابعين بحاجة للغضب كثيرًا من هذا.
لكن هذه المرة ، لم يستطع التابعون قول أي شيء.
‘أعتقد أن زخم الماركيز بابيلون سينخفض.’
لذلك قررت احترامهم أيضًا.
‘منذ متى كان يتجادل عن كونه الأخ الأكبر الوحيد للدوقة الكبرى السابقة وأن ابنته هي معلمة الآداب الخاصة بالسيد الصغير؟’
يقولون لي “آنسة إيليا” على الرغم من أنني لست نبيلة في الأصل ، وكان من المحرج أن ينادني بهذا شخص لا أعرفه.
‘هناك المزيد من الأشياء التي أريدها و لم أكن أريده أن يكون كالمالك ، لذا هذا أفضل.’
“الشخص الذي سيكون زوجة أخي لم تعتد بعد على ثقافة النبلاء.”
بدلاً من ذلك ، لقد بدا الأمر بأنها قد أوقفت رينولد الذي كان مثل القطار الهارب ، لذا رحبوا بالأمر.
لهذا السبب لم يُخبر كاليب سيدريك بأنه قد تعرض لسوء المعاملة.
كان رينولد غاضبًا للغاية لأن لا أحد يقف بجانبه.
‘لكن ، يجب أن أظهر لإيليا كم أن حالي يرثى له قبل أن أنتقم.’
‘هؤلاء الرجال….سنرى.’
تبع نظرة سيدريك التي كانت لاتزال تتابع الأمر ولم يكن أمام رينولد خيار سوى الجلوس مرة أخرى.
بعد النظر على التوابع الضعفاء و على الإخوة ذوي الوجوه الوقحة ، أدار رينولد رأسه بعيدًا.
“هل تعتقد أن جيريل قد تخرج من الأكاديمية كطالب متوفق ليُعلم مثل هذه العامية!”
سيدريك ، الذي نظر حول القاعة للحظة ، تحدث “سينتهي الاجتماع هنا، سأتشاور معها و أخبرها بجدول الزفاف.”
فكر كاليب في ذلك ، من ثم قال للتابعين “لقد حذرتكم ، لذا انتبهوا.”
تم رفض الاجتماع الأول للأتباع الذي حضره كاليب ، تاركًا فقط إحساسًا لا يُمحى من الإذلال لرينولد.
“آهغ…”
***
أولاً، قد يتوقف الإندفاع لجعل كاليب الدوق الأكبر لبعض الوقت.
في اليوم التالي ، استيقظت و أنا أشعر بالانتعاش الشديد.
ضحك سيدريك على الكلمات الصادقة.
“هذا السرير رائع….”
حتى وأنه قد قفز، كما لو كانت هذه الكلمات غير مقبولة تمامًا.
ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء رائع سواي.
‘علاوة على ذلك ، بغض النظر عن مكان ولادتها إن كان هناك شخص ما يقف بجوار كاليب فلن أتمكن من القيام بذلك بعد الآن…’
نظرت في المرآة حالما استيقظت ، كيف يمكنني أن أكون بهذا الجمال؟
‘أعتقد أن زخم الماركيز بابيلون سينخفض.’
بالأمس ، أكلت وجبة خفيفة في وقت متأخر من الليل ونمت ، أين ذهب البطن؟
بأي حال من الأحوال ، هل هذا انتقام للإساءات التي ارتكبتها حتى الآن؟
هل هذا لأنني نمت بعد أن تلقيت الكثير من الرعاية المكلفة الليلة الماضية؟
اعتقدت بأنها كانت غرفة مفتوحة لأنها تسمى مكتبًا، لكن كان بها قسم تم وضع به مكتب المساعد ، وبالتالي كانت مساحة منفصلة قليلا.
“أنا رائعة جدًا…”
***
الشعر الأحمر و الفضي ، الذي يتحول للون الوردي عند نزوله ، وضعت الكثير من الزيت العطري. في إحدى الروايات الرومانسية الخيالية القليلة التي رأيتها ، كان شعر البطلة يلوح لأعلى ولأسفل حتى لو لم تفعل به أي شيء.
‘إذا بقينا على هذا المنوال و أصبح كاليب بعد ذلك الدوق الأكبر وذهب إلى ملاذ المعرفة…عندها سيكتشف…’
لقد كان شعري المستقيم يتساقط دائمًا.
“آهغ…”
لكن ، حسنًا … أحب شكلي الذي في المرآة الآن لذا قررت تخطي الأمر.
‘إذا بقينا على هذا المنوال و أصبح كاليب بعد ذلك الدوق الأكبر وذهب إلى ملاذ المعرفة…عندها سيكتشف…’
في الأصل ، لقد كنت شخصًا يمارس الرياضة وكان لديّ الكثير من العضلات ، لذلك كان لدي شكل صحي وليس ناعمًا.
‘إذا بقينا على هذا المنوال و أصبح كاليب بعد ذلك الدوق الأكبر وذهب إلى ملاذ المعرفة…عندها سيكتشف…’
إلى جانب ذلك ، فقد أظهرت المجوهرات صورتها الحقيقية تحت ضوء الثريا.
لم أكن أتوقع أن ينظر لي أيضًا لذا وقفت فقط و أجبت “نعم ، لقد كان السرير واسعًا جدًا. تدحرجت على السرير و فقدت الوعي.”
“كلما نظرت لنفسي أكثر كلما بدت عيني تشبه الجواهر.”
ضحك سيدريك على الكلمات الصادقة.
كانت الخادمة المُعينة لي ، أوليفيا ، مفتونة عندما قابلتني لأول مرة وهي تنظر لعيني.
“كلما نظرت لنفسي أكثر كلما بدت عيني تشبه الجواهر.”
لقد كنت حقًا أقدر شكلي .
***
“آنسية إيليا ، هل أنتِ مستيقظة؟”
“هذا السرير رائع….”
سمعت صوت إوليفيا التي ذهبت إلى سريرها بالأمس.
‘لكن لا يمكنني السماح لسيدريك بالدخول إلى ملاذ المعرفة. بمجرد دخوله بالتأكيد سيحاول أن يكتشف ماضي كاليب.’
جئت إلى القلعة بصفتي خطيبة سيدريك ، لكنني لم أتزوج بعد. لم يكن الدوق الأكبر بعد لذا لم تنادني سيدتي.
لكن ، حسنًا … أحب شكلي الذي في المرآة الآن لذا قررت تخطي الأمر.
ربما ، بالنظر إلى أنني لست نبيلة وأنني فرد من أفراد الأسرة فقط حتى لو تزوجت ، يبدوا أنهم تنازلوا عن الألقاب.
‘أعتقد أن زخم الماركيز بابيلون سينخفض.’
“نعم ، لقد استيقظت.”
علاوة على ذلك ، لم يكن التابعين بحاجة للغضب كثيرًا من هذا.
لذلك قررت احترامهم أيضًا.
إلى جانب ذلك ، فقد أظهرت المجوهرات صورتها الحقيقية تحت ضوء الثريا.
يقولون لي “آنسة إيليا” على الرغم من أنني لست نبيلة في الأصل ، وكان من المحرج أن ينادني بهذا شخص لا أعرفه.
‘لأن جيريل قد قالت ذلك ، وأعتقدت بأنها كانت على حق.’
سيكون الأمر مريحًا يومًا ما ، لكن في الوقت الحالي طلبت منهم أن يقولوا هذا.
أولاً، قد يتوقف الإندفاع لجعل كاليب الدوق الأكبر لبعض الوقت.
ربما فهموا الأمر على أنني لست نبيلة ، لم تقل أوليفيا و الخدم الآخرين الكثير.
حتى في القصة الأصلية ، كان باردًا على الجميع باستثناء كاليب. كيف يمكن أن يهتز مثل هذا الرجل الغير حساس عندما يراني؟
“إذن أعذريني.”
سيكون الأسوأ.
جاءت أوليفيا مع وجبتي. كانت المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذه الأطعمة ، لكنني لم اسأل عن المكونات.
سيدريك ، الذي نظر حول القاعة للحظة ، تحدث “سينتهي الاجتماع هنا، سأتشاور معها و أخبرها بجدول الزفاف.”
قررت إخفاء حقيقية كوني لا أتذكر شيء .
“أعتذر عن طلبكِ في الصباح الباكر. هل حظيتِ بليلة هادئة؟” لم يقل سيدريك شيء لطيف للغاية ، لكن عينيه كانتا لاتزالات مثبتتان على المكتب.
[ليس لديكِ ذكريات؟]
‘لا بأس في تخطي العشاء ولا بأس في المرض … أريد أن تكون إيليا معي … أريدها أن تبقى معي لفترة طويلة جدًا .’
[نعم. بطريقة ما عرفت اسمي وعمري وتاريخ ميلادي … لا يمكنني تذكر شيء آخر عدا ذلك. هل لديّ عائلة أو من هم أصدقائي وأشياء من هذا القبيل.]
كان من غير المتوقع أن يأتي سيدريك فجأة بامرأة أخرى.
قلت ذلك بصراحة بدون القول بأنني تجسدت في هذا الجسد. كان عليّ البدأ في الأمر بكل صراحة حتى لا يكون هناك موقف غير سار للتعامل معه لاحقًا.
كان من غير المتوقع أن يأتي سيدريك فجأة بامرأة أخرى.
لحسن الحظ ، لم يشك سيدريك و كاليب من كلماتي كثيرًا.
بالطبع لم أكن أريد أن أزعج إيليا لأنني أريد منها دائمًا أن تضحك ، لكني كنت أريد استخدام ذلك.
بعد الأكل ، ذهبت أنا و أوليفيا إلى مكتب سيدريك. سمعت أنه كان يبحث عني منذ الصباح. تركت شعري الطويل منسدلاً كما هو و ارتديت بعض الملابس.
لقد كان حتى التنفس كافيًا لإبعاد التابعين عن كاليب. لعبت حقيقة كونه الأخ الأكبر الوحيد للدوق السابقة دورًا كبيرًا.
“سيدي سيدريك ، أحضرت الآنسة إيليا.” عندما تحدثت أوليفيا بصوت محترم إلى حد ما ، كان من الممكن سماع من الداخل.
“ماهذا الهراء!”
عندما دخلت ، سمعت صوت أوراق يتم تحريكها.
“اجلس ، لم أسمحَ لكَ بالنهوض أبدًا.” تحدث كاليب بهدوء.
اعتقدت بأنها كانت غرفة مفتوحة لأنها تسمى مكتبًا، لكن كان بها قسم تم وضع به مكتب المساعد ، وبالتالي كانت مساحة منفصلة قليلا.
بأي حال من الأحوال ، هل هذا انتقام للإساءات التي ارتكبتها حتى الآن؟
“أعتذر عن طلبكِ في الصباح الباكر. هل حظيتِ بليلة هادئة؟” لم يقل سيدريك شيء لطيف للغاية ، لكن عينيه كانتا لاتزالات مثبتتان على المكتب.
هل هذا لأنني نمت بعد أن تلقيت الكثير من الرعاية المكلفة الليلة الماضية؟
لم أكن أتوقع أن ينظر لي أيضًا لذا وقفت فقط و أجبت “نعم ، لقد كان السرير واسعًا جدًا. تدحرجت على السرير و فقدت الوعي.”
“لهذا السبب سأحضر فصل الإتيكيت مع زوجة أخي.”
ضحك سيدريك على الكلمات الصادقة.
اعتقدت بأنها كانت غرفة مفتوحة لأنها تسمى مكتبًا، لكن كان بها قسم تم وضع به مكتب المساعد ، وبالتالي كانت مساحة منفصلة قليلا.
ثم رفع رأسه ونظر لي. للحظة ، ظننت عينيه ترتجفان قليلاً.
‘هؤلاء الرجال….سنرى.’
حسنًا ، يجب أن أكون مخطئة.
أولاً، قد يتوقف الإندفاع لجعل كاليب الدوق الأكبر لبعض الوقت.
حتى في القصة الأصلية ، كان باردًا على الجميع باستثناء كاليب. كيف يمكن أن يهتز مثل هذا الرجل الغير حساس عندما يراني؟
‘لكن ، يجب أن أظهر لإيليا كم أن حالي يرثى له قبل أن أنتقم.’
لذا تواصلت معه بالعين بدون تفكير.
عندما دخلت ، سمعت صوت أوراق يتم تحريكها.
-ترجمة إسراء
ربما ، بالنظر إلى أنني لست نبيلة وأنني فرد من أفراد الأسرة فقط حتى لو تزوجت ، يبدوا أنهم تنازلوا عن الألقاب.
هذا وحده قد جعله عقله ينفجر بالفعل ، ومما زاد الطين بلة ما أعلنه كاليب.
معلمة الآداب التي تُعلم كاليب الآداب لم تكن سوى ابنة الماركيظ بابلون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
