نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the Young Villains Sister-In-Law 7

يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .

“هذا لأنني موجود .”

هذا صحيح ، لأن كاليب الذي كان أخوه اللطيف و الصغير والهادئ قد سكب عليه الماء !

“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”

“إيليا ، هل أنتِ بخير ؟”

“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”

حتى أن الأخ الأصغر قد ركض نحوي متجاهلاً سيدريك ، الذي كان يقطر بالماء . لقد كان لطيفًا بأنه قد ركض مثل القط الصغير و تفقدني أولاً .

“هل نام كاليب؟”

“كاليب ….”

“همم؟”

شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .

“هذه الطريقة غير مرجحة إلى حد كبير ، من يري الزواج بي وأنا في هذه الحالة؟”

فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”

أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”

“ماذا ؟”

هاه؟ هاه؟!

“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”

“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”

“منقذة …؟”

بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .

“نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .

“…مع إيليا .”

بهذا الصوت ، استعاد سيدريك حواسه و أعاد السيف .

“هيك ، هيك ….”

“لولاها …”

بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .

“كيف يمكنكَ أن تصوب عليه السيف أولاً ؟ أنا محبط .” أطلق كاليب النار على شقيقه بوجه شرير .

“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”

وووش . بعد أن أُصيب بهذه الصدمة بشكل صحيح ، انهار وجه سيدريك .

“منقذة …؟”

“دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”

“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”

“هاه ؟ آه ….”

هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .

هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .

“ولكن إن كان أنتَ … سيكون هناك الكثير من السيدات اللاتي يُردن الزواج منك .”

لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟

“لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”

“سوف تصابين بنزلة برد ، يجب أن تُسرعي و تغيري ملابسكِ .”

أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”

أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …

كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .

أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .

“إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”

“لماذا لم تعد بالرغم من قدرتكَ على استخدام السحر؟”

وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .

هاه؟

“ماذا ؟”

نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.

“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”

قال بينما ينظر إلى مؤخرة رأس كاليب الصغيرة “إذا كان ذلك لمنع الناس من قلعة الدوق الأكبر من العثور عليكَ يمكنكَ  استخدام سحر الجاذبية و حتى إنشاء درع ، وسوف يكون النقل الآني سهلاً .”

“ماذا ؟”

“هاه…؟”

كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .

تراجعت في مفاجأة “حاجز ؟ درع ؟ كيف يمكنكَ استخدام السحر؟”

“آه.”

ألم يكن لديكَ عصا ولا يمكنكَ استخدام السحر لأنكَ جرحت يدكَ؟

شعرت بالسوء على ظهره المنحنى لأنه  فقد الثقة . ربتت على ظهره و انتظرت دموعه لتتوقف .

حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .

“كاليب ….؟” تقلص صوتي بسبب ارتجاف هذه الأكتاف الصغيرة .

“كاليب ….؟” تقلص صوتي بسبب ارتجاف هذه الأكتاف الصغيرة .

مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟

بعد فترة ، سمعته يكبح الدموع بشكل إجباري .

لقد كانت بالفعل قصة شهيرة في الإمبراطورية حيث كان سيدريك الابن بالتبني للدوق الأكبر الراحل .

“هيك ، هيك ….”

“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”

“ك-كاليب ؟ هل تبكي ؟”

“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”

جلست بسرعة على الأرض و نظرت إلى كاليب بينما تفاجأت . كان يعض شفتيه و يكبح دموعه .

“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”

لم أقصد تأنيبكَ أو أي شيء…!

“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”

“لا-لا تبكي . كاليب ، لماذا تبكي ؟”

“آه ….”

مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .

“دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”

“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .

“إلى أين؟”

يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .

“منقذة …؟”

عادت تلك الذكرى و لم أستطع ترك كاليب بمفرده .

“هيك ….”

“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته  .

يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .

كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .

“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”

“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .

“كاليب ….”

“لماذا تبكي ؟ لم أقصد تأنيب كاليب .”

ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي كان جالسًا بالقرب من الطاولة . كانت العضلة الرأسية الشاحبة هي أول ما ظهر أمامي .

“آه…”

“حسنًا ؟ نعم .”

“سألت لأنني فضولية .”

بهذا الصوت ، استعاد سيدريك حواسه و أعاد السيف .

“هيك ….”

“ولكن إن كان أنتَ … سيكون هناك الكثير من السيدات اللاتي يُردن الزواج منك .”

“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”

قال بينما ينظر إلى مؤخرة رأس كاليب الصغيرة “إذا كان ذلك لمنع الناس من قلعة الدوق الأكبر من العثور عليكَ يمكنكَ  استخدام سحر الجاذبية و حتى إنشاء درع ، وسوف يكون النقل الآني سهلاً .”

“إيليا أيضًا ….”

حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .

“هممم؟”

“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”

“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”

هاه؟

“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”

بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .

شعرت بالسوء على ظهره المنحنى لأنه  فقد الثقة . ربتت على ظهره و انتظرت دموعه لتتوقف .

أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …

“كاليب منذ متى أصبح صبيانيًا جدًا ….”

“صه.”

“أنا أكره ذلك ، أريد أن أكون مع إيليا فقط ….!”

حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .

“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”

لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .

أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .

“هذا…..”

“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”

“هاه …؟”

يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .

“…مع إيليا .”

“همم؟”

“ممم ؟ معي ؟”

“كاليب منذ متى أصبح صبيانيًا جدًا ….”

لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .

مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .

“أريد أن أكون مع إيليا هكذا.”

“إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”

“آه.”

“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”

“إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”

نظرت ليده المصابة التي أمسك بها السكين .

نظرت ليده المصابة التي أمسك بها السكين .

“……..”

لم تلتئم الجروح تمامًا .

“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”

ومع ذلك ، لايزال يمكنه استخدام السحر … ماهو الخطأ ؟

هاه؟ هاه؟!

ثم تمتم “وعندم يلتئم الجرح يجب أن أعود لكن …”

“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .

أسقط كاليب رأسه كطفل يعترف بالخطأ .

لم أقصد تأنيبكَ أو أي شيء…!

“إيليا لا توجد هناك .”

ألم يكن لديكَ عصا ولا يمكنكَ استخدام السحر لأنكَ جرحت يدكَ؟

“…….”

هذا صحيح ، لأن كاليب الذي كان أخوه اللطيف و الصغير والهادئ قد سكب عليه الماء !

“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”

“كاليب ، أنتَ تعرف .” تحدث بصوت هادئ و اقترب منا “أنا تحت تأثير لعنة ، لذا عندما أنام يجب أن تكون الدوق الأكبر .”

“……..”

لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟

“أنا أكره ذلك ، أريد أن أكون مع إيليا فقط ….!”

تراجعت في مفاجأة “حاجز ؟ درع ؟ كيف يمكنكَ استخدام السحر؟”

“لا يمكنكَ فعل ذلك .”

“هاه …؟”

عندما كنت مترددة ولا أعرف ماذا أقول ، قال له سيدريك بحدة . في تلكَ اللحظة تصلب جسد كاليب .

يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .

“كاليب ، أنتَ تعرف .” تحدث بصوت هادئ و اقترب منا “أنا تحت تأثير لعنة ، لذا عندما أنام يجب أن تكون الدوق الأكبر .”

“هذا لأنني موجود .”

حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .

“حسنًا ؟ نعم .”

تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”

“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .

“هذه الطريقة غير مرجحة إلى حد كبير ، من يري
الزواج بي وأنا في هذه الحالة؟”

حتى أن الأخ الأصغر قد ركض نحوي متجاهلاً سيدريك ، الذي كان يقطر بالماء . لقد كان لطيفًا بأنه قد ركض مثل القط الصغير و تفقدني أولاً .

هاه؟زواج؟فجأة؟

“سوف تصابين بنزلة برد ، يجب أن تُسرعي و تغيري ملابسكِ .”

كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .

“هذا لأنني موجود .”

“إيليا ….”

“إلى أين؟”

“همم؟”

“منقذة …؟”

“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”

“هاه ؟ آه ….”

“حسنًا ؟ نعم .”

مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .

“ثم … إذن سأخبركِ بكل شيء .”

“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”

حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .

“منقذة …؟”

“لذا ، هل يمكنكِ الذهاب معي ؟”

“…….”

“إلى أين؟”

نظرت في عيونه قليلاً .

“ألا يمكنكِ الذهاب معي لقلعة الدوق الأكبر؟”

بعد فترة ، سمعته يكبح الدموع بشكل إجباري .

“هاه….؟”

بهذا الصوت ، استعاد سيدريك حواسه و أعاد السيف .

“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”

“…مع إيليا .”

هاه؟ هاه؟!

“لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”

***

“أريد أن أكون مع إيليا هكذا.”

بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .

“لذا ، هل يمكنكِ الذهاب معي ؟”

“هل نام كاليب؟”

“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته  .

“نعم .”

“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”

ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي كان جالسًا بالقرب من الطاولة . كانت العضلة الرأسية الشاحبة هي أول ما ظهر أمامي .

تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”

مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟

***

لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .

هاه؟

لكن لماذا كانت عضلاته مثالية جدًا ؟ أفضل من اللذين كانوا يستعدون للمنتخب الوطني … آه ، لا .

“هيك ….”

هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .

“إيليا ….”

“تفضل ، إنه لا يستحق لكن …”

“لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”

“شكرًا لكِ .”. أجاب سيدريك بأدب و أمسك الكوب .

“دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”

بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .

“آه ، نعم .”

[أرجوكِ سامحيني لكوني وقحًا.]

لكن لماذا كانت عضلاته مثالية جدًا ؟ أفضل من اللذين كانوا يستعدون للمنتخب الوطني … آه ، لا .

أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …

“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”

نعم أنا متأكدة من أنني سأمسك بشعر هذا الشخص أولاً و أقول ‘ماذا تفعل أيها الوغد!’

“لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”

ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي يشرب شاي البابونج بهدوء .

“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”

“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”

ثم تمتم “وعندم يلتئم الجرح يجب أن أعود لكن …”

كنت أعرف بالفعل ، لكن هذه المرة أيضًا تظاهرت بعدم المعرفة .

مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .

أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”

“ثم … إذن سأخبركِ بكل شيء .”

“لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”

نظرت في عيونه قليلاً .

“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”

“نعم .”

“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”

“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”

“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”

“كاليب منذ متى أصبح صبيانيًا جدًا ….”

لقد كانت بالفعل قصة شهيرة في الإمبراطورية حيث كان سيدريك الابن بالتبني للدوق الأكبر الراحل .

“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”

“ولكن إن كان أنتَ … سيكون هناك الكثير من السيدات اللاتي يُردن الزواج منك .”

حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .

“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”

“منقذة …؟”

“آه ، نعم .”

“هذا لأنني موجود .”

“صه.”

“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”

“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”

“لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”

بعد فترة ، سمعته يكبح الدموع بشكل إجباري .

وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .

“هيك ….”

“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”

“لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”

“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”

“سألت لأنني فضولية .”

بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .

أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .

قلت للسيطرة على غضبي المفاجئ “هاه ، لكنكَ تقول أنكَ ستجعل كاليب الدوق الأكبر .”

“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”

“نعم ، من أجل مواجهة معارضة التابعين تخليت عن حقي في الخلافة في وقت مبكر.”

“هاه ؟ آه ….”

“آه ….”

“منقذة …؟”

“لهذا السبب ، من سيريد الزواج بي ؟”

“…مع إيليا .”

نظرت في عيونه قليلاً .

–ترجمة إسراء

“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”

“كاليب ، أنتَ تعرف .” تحدث بصوت هادئ و اقترب منا “أنا تحت تأثير لعنة ، لذا عندما أنام يجب أن تكون الدوق الأكبر .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط