نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the Young Villains Sister-In-Law 5

حدق كاليب في الظلام بهدوء و تذكر المحادثة التي أجراها مع سيدريك .

كان ذلك بفضل إيليا .

[هل قلتَ بأنكَ ستتزوج؟ أخي سيدىيك ، هل أنتَ جاد ؟]

‘عندها لن أشعر بالوحدة في القلعة بعد الآن .’

[نعم ، أنا الذي لست جزءًا من سلالة العائلة يجب أن أثبت ولائي للعائلة من أجل الدخول إلى ملاذ المعرفة بصفتي شخصًا بالتبني .]

لكن الآن ، لماذا لم يبحث عن كاليب حتى بعد مرور أسبوع؟

في الواقع ، أراد سيدريك تجنب هذه الطريقة حتى النهاية حتى لا يبدوا و كأنه يقوي موقفه .

انتشرت الشائعات حول لعن سيدريك بالفعل .

لكن الآن لا توجد طريقة أخرى .

أراد كاليب أن يشعر بالدفء الذي منحته له إيليا ، حتى داخل قلعة الدوق الأكبر .

[لا تقلق يا كاليب ، أنا فقط سأتزوج لأثبت ولائي ، لكن إرادتي سوف تبقى كما هي .]

‘نعم ، من الأفضل عدم الالتقاء على الإطلاق .’

قال كاليب بصوت مذهول .

‘لكن فقط لمرة واحدة … بعد كل شيء … إن كان إيليا … لحظة ، إن طلب منها أخي مساعدته في الدخول إلى “ملاذ المعرفة” … سوف تتفهم الأمر ، صحيح؟’

[لا تقلق بشأن ذلك ، لكن لماذا تريد الدخول فجأة لملاذ المعرفة؟]

‘وإن حصلت على الطلاق من اخي … يمكنها العيش معي في قلعة الدوق الأكبر .’

[كما تعلم يا كاليب . ملاذ المعرفة لا يمكن دخوله إلا من قِبل العائلات المختارة ، وهناك يوجد كل معارف العالم.]

الزواج بين النبلاء ليس مسألة أفراد ، بل هو انسجام بين العائلات . كان سيدريك الأكبر في عائلة إينديجينيا الذي تخلى عن حق خلافة الدوقية مفيدًا و غير مفيد في نفس الوقت .

[هل تقصد بأنه يمكن أن يكون هناك مفتاح يمكنه كسر لعنة أخي؟]

خطرت ببالي فكرة مرعبة وحاولت الالتفات و توقفت .

[لقد فكرت في الأمر على هذا النحو منذ البداية ، هذا المكان فيه كل المعارف في العالم على أي حال.]

‘لكنه زواج ….’

ملأت كلمات سيدريك وجه كاليب بالأمل ، لكن وجهه كان لايزال جادًا .

‘لكن على الرغم من أنني أعلم من أنها تتحدث بكلمات جوفاء ، فلماذا أريد التطلع للأمر ؟’

[المشكلة هي أنه ليس لديّ شخص للزواج بي .]

[هل هناك سيدة … ستتزوجني ؟]

[آه.]

ألستَ قلقًا على أخيكَ الثمين؟!

[سأجعلكَ الدوق الأكبر ، على الرغم من أنني رسميًا متبنى و تعلمت سحر الجاذبية الذي تم تناقله من جيل إلى جيل إلا أنني لا أزال مجرد فرد في العائلة .]

وضع السكين على الطاولة و حدق في كفه وهو يتدفق منه الدم .

[أخي ….]

نهضت من على الطاولة وأنا مصدومة و اقتربت منه .

[هل هناك سيدة … ستتزوجني ؟]

سيكون من الجيد التحدث لاحقًا أثناء تناول الإفطار .

الزواج بين النبلاء ليس مسألة أفراد ، بل هو انسجام بين العائلات . كان سيدريك الأكبر في عائلة إينديجينيا الذي تخلى عن حق خلافة الدوقية مفيدًا و غير مفيد في نفس الوقت .

تذكر كاليب فجأة كلمات إيليا عندما عانقته قبل أسبوع .

بالإضافة لأن الزواج هنا فقط لغرض كسر اللعنة . هل هناك نبلاء يتزوجون بتلكَ الطريقة ؟

[سأجعلكَ الدوق الأكبر ، على الرغم من أنني رسميًا متبنى و تعلمت سحر الجاذبية الذي تم تناقله من جيل إلى جيل إلا أنني لا أزال مجرد فرد في العائلة .]

حتى أنه قد فكر في عقد الزواج ، لكن هذا شيء لا يتم إلا بالموافقة المتبادلة.

‘عندها لن أشعر بالوحدة في القلعة بعد الآن .’

انتشرت الشائعات حول لعن سيدريك بالفعل .

على أي حال ، جروح كاليب على وشكِ الالتئام .

لم تكن اللعنة هي التي غيرته إلى وحش أو جعلت منه قبيحًا ، لكن لا يوجد أي شخص يقترب منه بسهولة . يبدوا أن فكرة وجود “زوج ملعون” تسبب الرفض له .

“آوه!”

‘بالإضافة لذلك ، فأخي من عائلة الدوق الأكبر لذا لا يمكنه الزواج من أي شخص لأنه في عجلة من أمره .’

كان كاليب هو الأخ الوحيد في الأسرة الذي يعتني به ، وحاول ألا يقيم بينهما الحدود لكنه احترمه و اتبعه .

حدق كاليب في إيليا التي كانت نائمة بهدوء .

***

‘في الواقع ، إن كانت العروس التي دُفعت في الأمر ، هي الشخص الذي يدعمني ، و الشخص الذي يحبه أخي الاكبر … سيكون الأمر جيدًا .’

“هيكك ، يؤلم ، أسوأ من المرة السابقة !”

و السؤال الوحيد هنا ، هل يمكن لأي شخص فهم “الزواج من أجل كسر اللعنة” ؟

–ترجمة إسراء .

تذكر كاليب فجأة كلمات إيليا عندما عانقته قبل أسبوع .

كانت الدوقية الكبرى باردة بفقدان سيدها ، علاوة على ذلك لقد اعتبره التابعون بمثابة شوكة في الحلق .

[لابدَ وأن تكون هناكَ طريقة ، سيكون أخوكَ بخير … و يمكنه أن يعيش مع كاليب لفترة طويلة .]

‘في الواقع ، إن كانت العروس التي دُفعت في الأمر ، هي الشخص الذي يدعمني ، و الشخص الذي يحبه أخي الاكبر … سيكون الأمر جيدًا .’

[…….]

عض كاليب شفته السفلة و كأنه على وشكِ البكاء.

[سأساعدكَ أيضًا .]

ألستَ قلقًا على أخيكَ الثمين؟!

لقد كان يعلم أنها مجرد كلمات لتهدئته .

[المشكلة هي أنه ليس لديّ شخص للزواج بي .]

كيف يمكن لإمرأة تعيش بمفردها في مثل هذه الغابة المنعزلة أن تساعده في كسر لعنة الجنية الشريرة ؟

نهضت بعناية من على السرير قم توقفت بعدما فكرت في شيء ما ‘لحظة ، هما قريبان جدًا لكنه لم يأتِ للعثور على كاليب حتى بعد مرور أسبوع ؟’

بعد مراقبتها لمدة أسبوع ، كان قادرًا على معرفة أن قدرات إيليا الجسدية كانت جيدة جدًا .

‘لكن فقط لمرة واحدة … بعد كل شيء … إن كان إيليا … لحظة ، إن طلب منها أخي مساعدته في الدخول إلى “ملاذ المعرفة” … سوف تتفهم الأمر ، صحيح؟’

عندما تصطاد ، تصطاد جيداً ، عندما تجمع الطعام تجمعه جيدا. وعندما تطبخ ، تطبخ جيدًا.

“مم….” مددت جسدي .

لم يكن هناك شيء لا يمكنها فعله .

آه ، إنه صباحٌ منعش .

ومع ذلك ، لقد كانت لوحدها .

[هل هناك سيدة … ستتزوجني ؟]

قالت إيليا أنها مجرد امرأة عادية و ليست لديها صلاحيات ولا قدرات خاصة كـكسر اللعنات .

“مم….” مددت جسدي .

‘لكن على الرغم من أنني أعلم من أنها تتحدث بكلمات جوفاء ، فلماذا أريد التطلع للأمر ؟’

لم يكن هناك شيء لا يمكنها فعله .

لقد أنقذت طفلاً غريبًا من الذئب ، ومنحته الكاكاو الساخن الذي تناوله لأول مرة في حياته ، وابتسمت له بلطف على عكس الاشخاص الآخرين اللذين حول كاليب .

للحظة كان لديّ وهم أن شفتيّ كاليب ترتفعان للأعلى .

أراد الاستعانة بهذا القلب الدافئ كثيرًا .

أحضرت قطعة قماش نظيفة لوقف النزيف أولاً .

لم يكن يريد الانخداع بهذا .

‘لكن فقط لمرة واحدة … بعد كل شيء … إن كان إيليا … لحظة ، إن طلب منها أخي مساعدته في الدخول إلى “ملاذ المعرفة” … سوف تتفهم الأمر ، صحيح؟’

‘لكنه زواج ….’

أتسائل ماذا حدث لسيدريك .

لنكن صادقين ، بدون التفكير في الأمر لقد كان يعرف بأنه إقتراح سخيف . حتى لو كان يريد رد الجميل لها ، فهو يفكر في أنها قد تحاول التخلص منه بعد سماع هذا العرض .

قالت إيليا أنها مجرد امرأة عادية و ليست لديها صلاحيات ولا قدرات خاصة كـكسر اللعنات .

‘لكن فقط لمرة واحدة … بعد كل شيء … إن كان إيليا … لحظة ، إن طلب منها أخي مساعدته في الدخول إلى “ملاذ المعرفة” … سوف تتفهم الأمر ، صحيح؟’

كانت الدوقية الكبرى باردة بفقدان سيدها ، علاوة على ذلك لقد اعتبره التابعون بمثابة شوكة في الحلق .

فكر كاليب ببطء .

كان وجه كاليب متجهمًا من الألم و كأنه لم يبتسم قط .

‘وإن حصلت على الطلاق من اخي … يمكنها العيش معي في قلعة الدوق الأكبر .’

“سأعود بعد كل شيء ، جروحي على وشكِ الالتئام قريبًا .” تمتم كاليب وهو يمسك بالشوكة و السكينة .

وبعد ذلك ، يمكن لأخيه أن يتحرر من اللعنة و أن يعيش مع كاليب .

هل هذا شيء جيد أم سيء ؟

و سوف يتمكن كاليب من النوم بين ذراعيّ إيليا الدافئة مثل الآن .

سقطت قطرة واحدة من الدموع الشفافة عبر زاوية عينيه .

نشأ كاليب بطريقة ما في دار للأيتام حتى بلغ سن الرابعة و فقد والديه في منتصف الطريق وهو ذاهب لقلعة الدوق الأكبر . لهذا السبب لم يتلقَ أي حب ولا عاطفة في حياته .

ذلك لأنه لم يكن يعرف ماهية المودة الأبوية في المقام الأول ، ولم يكن له مربية .

كانت الدوقية الكبرى باردة بفقدان سيدها ، علاوة على ذلك لقد اعتبره التابعون بمثابة شوكة في الحلق .

“آه!” يبدوا أن كاليب كان حزينًا قليلاً ، لكن ما الحزن الذي يجعله يسهو على السكين و يمسكها بيده العارية ؟

‘لكن مع ذلك ، لا بأس .’

“سأعود بعد كل شيء ، جروحي على وشكِ الالتئام قريبًا .” تمتم كاليب وهو يمسك بالشوكة و السكينة .

ذلك لأنه لم يكن يعرف ماهية المودة الأبوية في المقام الأول ، ولم يكن له مربية .

[لقد فكرت في الأمر على هذا النحو منذ البداية ، هذا المكان فيه كل المعارف في العالم على أي حال.]

ومع ذلك ، يبدوا بأنه بتفهم عاطفية الوالدين .

‘كاليب ، أنتَ سيء . لهذا السبب أنتَ وحدك .’

‘يجب أن تكون مثل هذا الدفئ .’

[…….]

كان ذلك بفضل إيليا .

‘يا إلهي … لا يمكن مقارنته حتى بالملاك .’

هل هذا صحيح ؟

دعم سيدريك كاليب جسديًا و عقليًا من أجل رد لطف أسلافه ولقد كان يعتبره حقًا مثل أخيه الاصغر .

أراد كاليب أن يشعر بالدفء الذي منحته له إيليا ، حتى داخل قلعة الدوق الأكبر .

هاه….؟

‘عندها لن أشعر بالوحدة في القلعة بعد الآن .’

شعرت بالحرج لأنني ارتكبت خطأ ، فارتجفت أكثر و غيرت القماش على الجرح .

عندما كان يفكر في الأمر ، امتلأ صدره بترقب ، وفي الوقت نفسه كانت هناك كراهية كبيرة للذات .

كانت الدوقية الكبرى باردة بفقدان سيدها ، علاوة على ذلك لقد اعتبره التابعون بمثابة شوكة في الحلق .

‘آه ، أنا مثل الشخص الأناني واللئيم .’

بصراحة ، بعد خسارة يوني ، كنت أعاني من اضطراب في النوم و ألقي باللوم عليّ لأنني كنت أكثر حساسية و أعاني من الكوابيس .

لقد كان يعلم بأنه ليس جيدًا لإيليا ، لكنه أراد ذلك .

“عندها لن أتمكن من استخدام سحر التنقل الآني .” تمتم وهو ينظر إلى القماشة مصبوغة باللون الأحمر .

لقد أراد أن يتخيل ذلك لفترة حتى يدغدغ الخيال صدره .

[إيليا ، ماهذا؟]

عض كاليب شفته السفلة و كأنه على وشكِ البكاء.

للحظة كان لديّ وهم أن شفتيّ كاليب ترتفعان للأعلى .

‘كاليب ، أنتَ سيء . لهذا السبب أنتَ وحدك .’

[سأساعدكَ أيضًا .]

لقد كانت لديه فكرة سيئة و اضطر لإبعادها بالنوم .

‘لكن فقط لمرة واحدة … بعد كل شيء … إن كان إيليا … لحظة ، إن طلب منها أخي مساعدته في الدخول إلى “ملاذ المعرفة” … سوف تتفهم الأمر ، صحيح؟’

‘يجب ألا أتسبب بأي مشاكل لإيليا أكثر من ذلك.’

‘في الواقع ، إن كانت العروس التي دُفعت في الأمر ، هي الشخص الذي يدعمني ، و الشخص الذي يحبه أخي الاكبر … سيكون الأمر جيدًا .’

أغلق الصبي عينيه مرة أخرى .

ولكن كيف أقولها ؟!

‘سأعود عندما يلتئم الجرح و أكون قادرًا على استخدام يدي .’

[هل قلتَ بأنكَ ستتزوج؟ أخي سيدىيك ، هل أنتَ جاد ؟]

في قلعة الدوق الأكبر التي يملؤها تلكَ النظرات اللاذعة .

[إيليا ، ماهذا؟]

إلى قلعة الدوق الأكبر الخالية من هذا الصوت الودود و الكاكاو الساحن و بدون هذه الاذرع الدافئة .

‘لكنه زواج ….’

إلى قلعة الدوق الأكبر بدون إيليا الذي شعر معها بالراحة على الرغم من تقابلهما لفترة فقط من الوقت .

‘لكن مع ذلك ، لا بأس .’

‘آمل أن تلتئم الجروح بسرعة … لا ، آمل أن أجرح يدي مرة أخرى .’

لكنني لا أعرف متى سينام سيدريك للأبد ، لذلك يحتاج كاليب للبقاء معه لفترة أطول قليلاً .

سقطت قطرة واحدة من الدموع الشفافة عبر زاوية عينيه .

لم أستطع قول شيء لكاليب الذي يحدق في السالمون المشوي بتعبير مكتئب .

***

أراد كاليب أن يشعر بالدفء الذي منحته له إيليا ، حتى داخل قلعة الدوق الأكبر .

“مم….” مددت جسدي .

‘لكن فقط لمرة واحدة … بعد كل شيء … إن كان إيليا … لحظة ، إن طلب منها أخي مساعدته في الدخول إلى “ملاذ المعرفة” … سوف تتفهم الأمر ، صحيح؟’

آه ، إنه صباحٌ منعش .

[هل قلتَ بأنكَ ستتزوج؟ أخي سيدىيك ، هل أنتَ جاد ؟]

في الأيام القليلة الماضية ، كانت حالتي جيدة جدًا .

ألستَ قلقًا على أخيكَ الثمين؟!

بصراحة ، بعد خسارة يوني ، كنت أعاني من اضطراب في النوم و ألقي باللوم عليّ لأنني كنت أكثر حساسية و أعاني من الكوابيس .

[أخي ….]

ومع ذلك ، بعد أن امتلكت هذا الجسد و قابلت كاليب لم يسبق لي أن رأيت الكوابيس .

لقد أنقذت طفلاً غريبًا من الذئب ، ومنحته الكاكاو الساخن الذي تناوله لأول مرة في حياته ، وابتسمت له بلطف على عكس الاشخاص الآخرين اللذين حول كاليب .

لا ، ناهيكَ عن الكوابيس . أفكر بشكر أقل و أقل بيوني .

لقد كانت لديه فكرة سيئة و اضطر لإبعادها بالنوم .

هل هذا شيء جيد أم سيء ؟

من المحتمل أن اللعنة قد ساءت فجأة … يمكن أن يكون هذا هكذا ، صحيح ؟

نظرت لكاليب الذي كان ينام بهدوء بتعبير غامض .

آه …. هذا حقًا يبدوا كالحكم بالإعدام .

‘يا إلهي … لا يمكن مقارنته حتى بالملاك .’

بصراحة ، بعد خسارة يوني ، كنت أعاني من اضطراب في النوم و ألقي باللوم عليّ لأنني كنت أكثر حساسية و أعاني من الكوابيس .

لقد كان يأكل اللحوم و السمك لمدة أسبوع ، ولهذا أصبح خديه ممتلئين قليلاً . تحسنت بشرته الشاحبة و تعبيراته القاسية و أصبح ثرثارًا كثيرًا .

حدق كاليب في الظلام بهدوء و تذكر المحادثة التي أجراها مع سيدريك .

[إيليا ، ماهذا؟]

ولكن كيف أقولها ؟!

[إيليا ، ماذا على الغداء اليوم؟]

‘وإن حصلت على الطلاق من اخي … يمكنها العيش معي في قلعة الدوق الأكبر .’

[أريد أكل حساء السمك الذي أكلته في المرة السابقة .]

بعد مراقبتها لمدة أسبوع ، كان قادرًا على معرفة أن قدرات إيليا الجسدية كانت جيدة جدًا .

[إيليا انظري لهذا ! الكثير من التوت!]

‘آمل أن تلتئم الجروح بسرعة … لا ، آمل أن أجرح يدي مرة أخرى .’

إنه تطور رائع مقارنة بلقائهم الأول ، عندما كان صريحًا و حذرًا .

على أي حال ، جروح كاليب على وشكِ الالتئام .

‘في أسبوع واحد أصبح الطفل طفلاً حقيقيًا .’

ألستَ قلقًا على أخيكَ الثمين؟!

كم سيبدوا عمره إن بقى لمدة شهر؟

قالت إيليا أنها مجرد امرأة عادية و ليست لديها صلاحيات ولا قدرات خاصة كـكسر اللعنات .

تنهدت و تمتمت بهدوء “بالطبع لا يمكنه ….”

في القصة الأصلية ، لم يستطع الأخوان العيش بدون بعضهما البعض و ماتوا .

أشعر بأنني كلما تحدثت عن قلعة الدوق الأكبر يبدوا كاليب و كأنه يشعر بالضغط بسبب اسمه كـ “السيد الصغير” ، لأن أخيه الأكبر الذي يتم الحديث عنه على أساس أنه رئيس العائلة القادم عبقرى رائع و كاليب يحبه حقًا .

وبعد ذلك ، يمكن لأخيه أن يتحرر من اللعنة و أن يعيش مع كاليب .

‘يجب أن يتفوق على مثل هذا الاخ و أن يصبح الدوق الأكبر ، لكن هذا غير معقول .’

[هل هناك سيدة … ستتزوجني ؟]

نهضت بعناية من على السرير قم توقفت بعدما فكرت في شيء ما ‘لحظة ، هما قريبان جدًا لكنه لم يأتِ للعثور على كاليب حتى بعد مرور أسبوع ؟’

[المشكلة هي أنه ليس لديّ شخص للزواج بي .]

في القصة الأصلية ، لم يستطع الأخوان العيش بدون بعضهما البعض و ماتوا .

عندما تصطاد ، تصطاد جيداً ، عندما تجمع الطعام تجمعه جيدا. وعندما تطبخ ، تطبخ جيدًا.

دعم سيدريك كاليب جسديًا و عقليًا من أجل رد لطف أسلافه ولقد كان يعتبره حقًا مثل أخيه الاصغر .

لكنني لا أعرف متى سينام سيدريك للأبد ، لذلك يحتاج كاليب للبقاء معه لفترة أطول قليلاً .

كان كاليب هو الأخ الوحيد في الأسرة الذي يعتني به ، وحاول ألا يقيم بينهما الحدود لكنه احترمه و اتبعه .

ومع ذلك ، بعد أن امتلكت هذا الجسد و قابلت كاليب لم يسبق لي أن رأيت الكوابيس .

‘إنها علاقة عاطفية …..’

‘سأعود عندما يلتئم الجرح و أكون قادرًا على استخدام يدي .’

لكن الآن ، لماذا لم يبحث عن كاليب حتى بعد مرور أسبوع؟

‘سأخبره أن الوقت قد حان للعودة قريبًا .’

هذا غريب نوعًا ما .

“أوه ، أوه ….”

أتسائل ماذا حدث لسيدريك .

كم سيبدوا عمره إن بقى لمدة شهر؟

من المحتمل أن اللعنة قد ساءت فجأة … يمكن أن يكون هذا هكذا ، صحيح ؟

لقد وعدت نفسي بذلك ، لكن هذا هو الصباح الثالث بعد أن قررت هذا . كلما قررت التحدث عن جروحه ، كان وجه كاليب المشرق يغمق بشكل تدريجي .

خطرت ببالي فكرة مرعبة وحاولت الالتفات و توقفت .

في قلعة الدوق الأكبر التي يملؤها تلكَ النظرات اللاذعة .

هاه ، هل أنا قلقة بشأن الرواية الأصلية الآن ؟ آه ، كنت أحاول بأن أعيش بسعادة من خلال التظاهر بأنني شخصية إضافية بعيدة تمامًا عن القصة الأصلية !

[آه.]

إذا كان الأمر على هذا النحو فأنا لا أختلف عن غيري من الشخصيات التي تؤدي دورًا في روايات الرومانسية الخيالية و التي تضرب على أقدامها لأنها قلقة بشأن القصة .

“عندها لن أتمكن من استخدام سحر التنقل الآني .” تمتم وهو ينظر إلى القماشة مصبوغة باللون الأحمر .

‘ماذا يفعل هذا اللقيط سيدريك ؟’

“كاليب ! هل أنتَ بخير؟”

ألستَ قلقًا على أخيكَ الثمين؟!

ذلك لأنه لم يكن يعرف ماهية المودة الأبوية في المقام الأول ، ولم يكن له مربية .

خرجت و أنا أُلقي باللوم على الرجل الذي رأيته فقط في الريوم التوضيحية للرواية . ثم أدركت فجأة بأنني إن قابلته سوف أتورط معه .

“آوه!”

‘نعم ، من الأفضل عدم الالتقاء على الإطلاق .’

للحظة كان لديّ وهم أن شفتيّ كاليب ترتفعان للأعلى .

على أي حال ، جروح كاليب على وشكِ الالتئام .

‘لكنه زواج ….’

إن لم يأتِ فلا يمكنني البقاء ساكنة .

خطرت ببالي فكرة مرعبة وحاولت الالتفات و توقفت .

‘سأخبره أن الوقت قد حان للعودة قريبًا .’

بصراحة ، بعد خسارة يوني ، كنت أعاني من اضطراب في النوم و ألقي باللوم عليّ لأنني كنت أكثر حساسية و أعاني من الكوابيس .

سيكون من الجيد التحدث لاحقًا أثناء تناول الإفطار .

كان ذلك بفضل إيليا .

***

إن لم يأتِ فلا يمكنني البقاء ساكنة .

لقد وعدت نفسي بذلك ، لكن هذا هو الصباح الثالث بعد أن قررت هذا . كلما قررت التحدث عن جروحه ، كان وجه كاليب المشرق يغمق بشكل تدريجي .

إلى قلعة الدوق الأكبر بدون إيليا الذي شعر معها بالراحة على الرغم من تقابلهما لفترة فقط من الوقت .

ولكن كيف أقولها ؟!

لقد أنقذت طفلاً غريبًا من الذئب ، ومنحته الكاكاو الساخن الذي تناوله لأول مرة في حياته ، وابتسمت له بلطف على عكس الاشخاص الآخرين اللذين حول كاليب .

دعنا نتحدث على الغداء ، على العشاء ، غدًا . بما أنني قمت بالمماطلة بهذه الطريقة لقد أصبح هذا هو الصباح الثالث بالفعل .

[أخي ….]

“سأعود بعد كل شيء ، جروحي على وشكِ الالتئام قريبًا .” تمتم كاليب وهو يمسك بالشوكة و السكينة .

‘وإن حصلت على الطلاق من اخي … يمكنها العيش معي في قلعة الدوق الأكبر .’

آه …. هذا حقًا يبدوا كالحكم بالإعدام .

‘ماذا يفعل هذا اللقيط سيدريك ؟’

لم أستطع قول شيء لكاليب الذي يحدق في السالمون المشوي بتعبير مكتئب .

‘ماذا يفعل هذا اللقيط سيدريك ؟’

على الرغم من أن التابعين يحدقون فيكَ كما لو كانوا يحاولون قتلكَ ، إلا أنه لايزال منزلكَ .

لم يكن يريد الانخداع بهذا .

أشعر و كأنني قمامة بلا قلب .

“أوه ، أوه ….”

لكنني لا أعرف متى سينام سيدريك للأبد ، لذلك يحتاج كاليب للبقاء معه لفترة أطول قليلاً .

قالت إيليا أنها مجرد امرأة عادية و ليست لديها صلاحيات ولا قدرات خاصة كـكسر اللعنات .

أليس هذا جنونًا ؟

تنهدت و تمتمت بهدوء “بالطبع لا يمكنه ….”

لعقت شفتي و حاولت تجنب نظراته ولكن بعد ذلك ..

‘لكن على الرغم من أنني أعلم من أنها تتحدث بكلمات جوفاء ، فلماذا أريد التطلع للأمر ؟’

“آه!” يبدوا أن كاليب كان حزينًا قليلاً ، لكن ما الحزن الذي يجعله يسهو على السكين و يمسكها بيده العارية ؟

ومع ذلك ، بعد أن امتلكت هذا الجسد و قابلت كاليب لم يسبق لي أن رأيت الكوابيس .

“آوه!”

[لابدَ وأن تكون هناكَ طريقة ، سيكون أخوكَ بخير … و يمكنه أن يعيش مع كاليب لفترة طويلة .]

“كاليب!”

لقد كان يعلم أنها مجرد كلمات لتهدئته .

أصيبت راحة يده اليمنى و أصابعه بالسكين الحادة .

إلى قلعة الدوق الأكبر بدون إيليا الذي شعر معها بالراحة على الرغم من تقابلهما لفترة فقط من الوقت .

“كاليب ! هل أنتَ بخير؟”

سقطت قطرة واحدة من الدموع الشفافة عبر زاوية عينيه .

نهضت من على الطاولة وأنا مصدومة و اقتربت منه .

خرجت و أنا أُلقي باللوم على الرجل الذي رأيته فقط في الريوم التوضيحية للرواية . ثم أدركت فجأة بأنني إن قابلته سوف أتورط معه .

“أوه ، أوه ….”

“هيكك ، يؤلم ، أسوأ من المرة السابقة !”

وضع السكين على الطاولة و حدق في كفه وهو يتدفق منه الدم .

آه …. هذا حقًا يبدوا كالحكم بالإعدام .

“هيكك ، يؤلم ، أسوأ من المرة السابقة !”

على الرغم من أن التابعين يحدقون فيكَ كما لو كانوا يحاولون قتلكَ ، إلا أنه لايزال منزلكَ .

أحضرت قطعة قماش نظيفة لوقف النزيف أولاً .

***

“عندها لن أتمكن من استخدام سحر التنقل الآني .” تمتم وهو ينظر إلى القماشة مصبوغة باللون الأحمر .

قالت إيليا أنها مجرد امرأة عادية و ليست لديها صلاحيات ولا قدرات خاصة كـكسر اللعنات .

هاه….؟

لم أستطع قول شيء لكاليب الذي يحدق في السالمون المشوي بتعبير مكتئب .

للحظة كان لديّ وهم أن شفتيّ كاليب ترتفعان للأعلى .

‘وإن حصلت على الطلاق من اخي … يمكنها العيش معي في قلعة الدوق الأكبر .’

لابدَ وأنني كنتُ مخطئة . لا ، اتمنى ذلك .

هذا غريب نوعًا ما .

كان وجه كاليب متجهمًا من الألم و كأنه لم يبتسم قط .

‘نعم ، من الأفضل عدم الالتقاء على الإطلاق .’

هاه ، هذا هو ما عليه الأمر . بغض النظر عن مدى كرهه للدوقية الكبرى فلا توجد طريقة يرغب فيها في رؤية يده تتئلم . حتى لو كان رمزًا للشر ، فهو نقي الآن .

انتشرت الشائعات حول لعن سيدريك بالفعل .

“هذا مؤلم صحيح ؟ ماذا عليّ أن أفعل … كن عليّ شحذ شفرة السكين قليلاً .”

لابدَ وأنني كنتُ مخطئة . لا ، اتمنى ذلك .

شعرت بالحرج لأنني ارتكبت خطأ ، فارتجفت أكثر و غيرت القماش على الجرح .

[نعم ، أنا الذي لست جزءًا من سلالة العائلة يجب أن أثبت ولائي للعائلة من أجل الدخول إلى ملاذ المعرفة بصفتي شخصًا بالتبني .]

–ترجمة إسراء .

سقطت قطرة واحدة من الدموع الشفافة عبر زاوية عينيه .

واضح مين الشخص النقي هنا من الشخص الخبيث و كلنا عارفين إن كاليب طبعًا مش قصده يجرح نفسه طبعًا طبعًا ⁦ಡ ͜ ʖ ಡ⁩

‘في أسبوع واحد أصبح الطفل طفلاً حقيقيًا .’

لكن الآن لا توجد طريقة أخرى .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط