نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the Young Villains Sister-In-Law 1

آه ، إنها بالتأكيد حياتي ، لكنها لا تسير دائمًا بالطريقة التي أريدها .

ماهي اسوأ نقطة ، هل هذا بسبب الحيازة الجديدة لهذا الجسد ؟

من الجيد أنني حاصلة على الميدالية الذهبية في التايكوندو ، لكنني أصبحت فجأة في هذا العالم .

بينما كنت أعانق كاليب قليلاً ، اقترب سيدريك الذي كان يراقب بصمت.

لكن ، كيف وصلت لهذه النقطة ؟

“لهذا السبب ، من فضلكِ لا تتطلقي من أخي !” ، نظر كاليب إلى الأعلى و لقد كان يبدوا كالطفل الذي يتوسل من أجل الحصول على بعض الحلوى .

“لا تتطلقي من هيونج!”

“رائع ، هل يجب عليّ إلقاء نظرة على الخارج ؟ يجب أن أعرف ما هو المكان الذي سأعيش فيه لبقية حياتي !” ، لم أكن أريد أن أرتعد بسبب الشعور بالوحدة من الوقوع في عالم غير مألوف ، لذا تحدثت بصوت عال عمدًا .

ما الذي فعلته لجعل الشرير الصغير يتشبث بي حتى لا أتطلق من أخيه الأكبر ؟

ماهو اسوأ ، كان خلف الطفل حيوان يُشبه الدب كان يسيل لعابه وهو يتبعه . لم يكن الطفل يريد أن يكون طعام هذا الوحش و بدأ يركض بسرعة .

هيك ، هيك . الشرير الصغير كاليب ابتلع بكاءه وهو يمسك بملابسي بقوة ، ثم قال :”إيليا … ألا تريد إيليا البقاء معي؟”

للحظة لمعت عيناه بتردد .

“أريد البقاء مع كاليب أيضًا ، لكن ….”

بعدما أخفيت الطفل خلف ظهري ، لقد كان الخصم ذئبًا . في الواقع لم أكن خائفة ، لكن يوجد معي طفل .

لقد انتهى العقد .

سُمع صوت هائل .

على الرغم من أنه كان شيئًا كنت أعرفه بالفعل ، لم أستطع إخبار الطفل الباكي.

“كيف يُمكنكَ ترك إيليا تذهب ؟ هل يمكنكَ فعل هذا حتى؟”

أدرت رأسي قليلاً ونظرت إلى سيدريك ، الأخ الأكبر للشرير الصغير ، الذي لم يكن لديه تعبيرات على وجهه على الإطلاق .

ثم فرك عينيه بسرعة و نظر لـسيدريك بعيون حمراء .

هاي ، أخوكَ يبكي . افعل شيئًا ما !

‘لكنكَ ساحر متوسط المهارة و يُمارس سحر الظلام ، وهذا الوحش هو شرير رئيسي لكنه سيصبح ملككَ على الرغم من ذلك .’

هذا ما كنت أقصده ، لكن سيدريك كان فقط ينظر لكاليب وهو يبكي بعيون غير مبالية .

“يا طفل ، تعال لهنا !” ناديت الطفل بصوت عال جدًا كأحد أعضاء الفريق الوطني .

ثم تكلم بهدوء .

ثم أمسك ظهر كاليب و أبعده عني .

“كاليب ، لا تُعطي إيليا وقتًا عصيبًا .”

“بعدما أوفت إيليا بشروط العقد ، سنتطلق … و ستعيش أنتَ هنا في القصر بدون إيليا ، كما كنت من قبل .”

لكن كاليب لم يُجب .

“لا تتطلقي من هيونج!”

على العكس من ذلك ، وكأنه لا يريد سماع صوت أخيه الأكبر ، تعمق في عناقي .

كنت على وشكِ التعجب من مصيري البائس ، لكن الأمر أيضًا مؤقت . صفقت بيدي بصوت عال و تحدثت : “حسنًا هذا أفضل ، هذا ما كنت أريده على أي حال !”

في ذلك الوقت ، ارتفع أحد حاجبي سيدريك بشكل حاد.

ها … كيف تحول الأمر ليكون هكذا ؟

“كاليب .”

إيليا، 23 عامًا ، أنا فقط أعرف هذا القدر .

كان الصوت المنخفض ، كما لو أنه قد تم سحبي للزنزانة ، مخيفًا بعض الشيء .

“أريد البقاء مع كاليب أيضًا ، لكن ….”

أوه لا. لماذا انت غاضب من الطفل؟

“ها….”

هل أخبرتكَ ان تتنمر على الطفل ؟

على الرغم من أنه كان لديه سبع سنوات فقط ، أعتقد بأنه كان أكثر نضجًا من أخته الكبرى .

بينما كنت أعانق كاليب قليلاً ، اقترب سيدريك الذي كان يراقب بصمت.

“لا تتطلقي من هيونج!”

ثم أمسك ظهر كاليب و أبعده عني .

“ها….”

“اوه!”

لقد صُدمت قليلاً . هل أنا بتلكَ القوة ؟

“كاليب !”

[من فضلكِ لا تخبرني نونا حتى تنتهي المباراة .]

لم يسمح له سيدريك بالذهاب ، على الرغم من دهشتي عندما مددت يدي له .

هل أخبرتكَ ان تتنمر على الطفل ؟

“كاليب ، تصرفاتك هذه لن تغير أي شيء .”

“كاليب !”

هاه؟ لماذ يحدق فيه بهذه الطريقة ؟

سُمع صوت هائل .

استمر الصوت البارد .

“حتى الآن ، من المدهش أنني أمتلك شخصية إضافية حقيقية .”

“بعدما أوفت إيليا بشروط العقد ، سنتطلق … و ستعيش أنتَ هنا في القصر بدون إيليا ، كما كنت من قبل .”

بووهخ!

عندما قال كلمة “الطلاق” شعرت و كأنني اسمع صرير أسنانه للحظة .

“كاليب !”

اغرورقت الدموع في عيون كاليب الكبيرة مرة أخرى على كلمات أخيه .

“ألا يمكنكِ حقًا الزواج من أخي ؟ أريد قضاء وقتي مع إيليا و أخي في قلعة الدوق الأكبر .”

ثم فرك عينيه بسرعة و نظر لـسيدريك بعيون حمراء .

سمعت صوت طفل صغير يبكي .

“انت غبي! أيها الأحمق ، أيها الأحمق الذي لا مثيل له في العالم!”

لقد كانت هذه اللحظة هي الأكثر خطورة مما كان الأمر عليه في القتال الفعلي ، بدأت بحماس للتخلص من خوفي . ثوبي الأبيض الذي كان مرفوعًا حتى الكاحل كان يرفرف ببطء و في نفس الوقت كان القماش الجانبي ممزق .

“ماذا؟”

“أريد البقاء مع كاليب أيضًا ، لكن ….”

“كيف يُمكنكَ ترك إيليا تذهب ؟ هل يمكنكَ فعل هذا حتى؟”

“غررر .”

“بالطبع أنا كذلك لا أريد منها الذهاب ….!”

بالإضافة إلى ذلك ، فإن المراسلين اللذين يأتون كل يوم و يضغطون على الجري يشعرونني بالمرض.

عندما كان سيدريك يشد على أسنانه وعلى وشكِ أن يقول شيء ما ، قاطعتهما في لحظة و قلت : “لحظة ، كلاكما لماذا تتقاتلان؟” .

“غرر!” ركلت الذئب في فكه السفلي مباشرةً و طار بعيدًا بدون أن ينهض .

كنت في حيرة من أمري .

ثم فرك عينيه بسرعة و نظر لـسيدريك بعيون حمراء .

لماذا هذين الأخوين هكذا ؟ هذين الإثنين كانا يتماشيان معًا بشكل جيد في عالم الرومانسية الخيالية هذا ، حيث كان جميع الإخوة الآخرين تعاملون مع بعضهم البعض كالغرباء! لكن لماذا يتقاتل كلاكما ؟

هذا ليس “أخوك” فقط بل “أخوك الأكبر” .

وبينما استدرت و نظرت للأخوين بوجه مرتبك ، قال كاليب مرة أخرى بنظرة يرثى لها .

“همف ، همف !”

“إيليا ….”

في هذه اللحظة ، شعرت برغبةٍ في البكاء .

“هاه؟”

“لهذا السبب ، من فضلكِ لا تتطلقي من أخي !” ، نظر كاليب إلى الأعلى و لقد كان يبدوا كالطفل الذي يتوسل من أجل الحصول على بعض الحلوى .

‘هل عليّ أن آخذ كاليب معي؟’ عندما مدّت يدي ، ارتجف كاليب بشدة .

“أعتقد بأنه الأخ الذي مات في أول يوم حصلت فيه أخته الكبرى على أول ميدالية ذهبية لها …”

في النهاية ، سلم سيدريك كاليب لي ، و اسرع كاليب بين ذراعيّ كما لو كان ينتظر و قال :

‘لا ، أخوك هو من أقوى الشخصيات في هذا العالم ، وجاء هذا الجرح من قتل 100 شخص كما تعلم .’

“بدون إيليا ، سيكون أخي أحمق حقيقي . حتى أنه قد جرح اصبعه بطريقة خرقاء .”

اغرورقت الدموع في عيون كاليب الكبيرة مرة أخرى على كلمات أخيه .

‘لا ، أخوك هو من أقوى الشخصيات في هذا العالم ، وجاء هذا الجرح من قتل 100 شخص كما تعلم .’

عندما ناديت على اسمه بوضوح ، نظرت عيون الطفل الحمراء لي .

“قضاء ليلة واحدة بدون إيليا مخيفة جدًا ، أعتقد ان هناك وحش موجود تحت السرير !”

ماهي اسوأ نقطة ، هل هذا بسبب الحيازة الجديدة لهذا الجسد ؟

‘لكنكَ ساحر متوسط المهارة و يُمارس سحر الظلام ، وهذا الوحش هو شرير رئيسي لكنه سيصبح ملككَ على الرغم من ذلك .’

هذا ليس “أخوك” فقط بل “أخوك الأكبر” .

“لهذا السبب ، من فضلكِ لا تتطلقي من أخي !” ، نظر كاليب إلى الأعلى و لقد كان يبدوا كالطفل الذي يتوسل من أجل الحصول على بعض الحلوى .

“لا يوجد أحد ينظر إليّ بغرابة هنا ، لكن هذا النوع من الأشياء مُقلق .” تمتمت وحدي و أنا أضحك .

‘عندما اتعامل مع وجه هذا الطفل التمثيلي عندما يتودد لي أكون ….’

تمتمت و أنا أغمض عيون إيليا الجوهرية الوردية.

‘عندما أظل أرى وجهًا يُشبه وجه شقيقي الأصغر يوني ، أنا سوف ….’

أدرت رأسي قليلاً ونظرت إلى سيدريك ، الأخ الأكبر للشرير الصغير ، الذي لم يكن لديه تعبيرات على وجهه على الإطلاق .

“ألا يمكنكِ حقًا الزواج من أخي ؟ أريد قضاء وقتي مع إيليا و أخي في قلعة الدوق الأكبر .”

في النهاية ، سلم سيدريك كاليب لي ، و اسرع كاليب بين ذراعيّ كما لو كان ينتظر و قال :

هذا ليس “أخوك” فقط بل “أخوك الأكبر” .

استدرت بدون تردد .

هيك ، هيك . لمعت عيون كاليب بالدموع مرة أخرى و التصق بي . لم يكن بإمكاني فعل أي شيء آخر سوى التربيت على ظهره .

ما الذي فعلته لجعل الشرير الصغير يتشبث بي حتى لا أتطلق من أخيه الأكبر ؟

ها … كيف تحول الأمر ليكون هكذا ؟

تمتمت و أنا أغمض عيون إيليا الجوهرية الوردية.

***

هل أخبرتكَ ان تتنمر على الطفل ؟

إيليا، 23 عامًا ، أنا فقط أعرف هذا القدر .

“حتى لو تجسد بعض الناس كشخصيات إضافية ، فقد انتهى بهم الأمر للارتباط بالشخصيات الرئيسية على نحو بسيط ، لكن أنا …”

كانت تلكَ هي فقط المعلومات التي أمتلكها عن هذا الجسد الذي أنا فيه .

“كاليب ، لا تُعطي إيليا وقتًا عصيبًا .”

لقد حدثت لي قصة مليئة بالهراء ، أغمضت عيني و عندما استيقظت وجدت نفسي في هذا الجسد الجديد .

لكن كاليب لم يُجب .

“ها….”

“هيك ، هيك .”

ماهي اسوأ نقطة ، هل هذا بسبب الحيازة الجديدة لهذا الجسد ؟

للحظة لمعت عيناه بتردد .

أنا لا أملكُ ذاكرة لنفسي .

اغرورقت الدموع في عيون كاليب الكبيرة مرة أخرى على كلمات أخيه .

لم تكن مثل الروايات الخيالية و الرومانسية الأخرى . لم تتدفق ذكرى الشخصية التي تجسدت بها في رأسي . بالكاد عثرت على اسمها و عمرها من خلال اليوميات . لم اقرأ الكثير من الروايات الرومانسية الخيالية ، لكنني أعرف بعض القواعد التي كانت لاتزال سارية .

“رائع ، هل يجب عليّ إلقاء نظرة على الخارج ؟ يجب أن أعرف ما هو المكان الذي سأعيش فيه لبقية حياتي !” ، لم أكن أريد أن أرتعد بسبب الشعور بالوحدة من الوقوع في عالم غير مألوف ، لذا تحدثت بصوت عال عمدًا .

“برؤية أنني أمتلك هذا القدر من الذاكرة ، لابدَ أنني تجسدت كـشخصية إضافية نسيها الكاتب .”

إحدى القواعد هي : أنه كلما قلت أهمية الشخصية ، زاد إهمالها . البعض يحصل على دور البطلة و الآخر يحصل على دور الشرير لكنني الآن شخصية إضافية .

….هاه؟

“حتى لو تجسد بعض الناس كشخصيات إضافية ، فقد انتهى بهم الأمر للارتباط بالشخصيات الرئيسية على نحو بسيط ، لكن أنا …”

أُفضل الهروب إلى مكانٍ آخر في العالم . فكرت في السفر للخارج ، لكن بما أنني حاصلة على الميدالية الذهبية ، فإن أي شخص سيراني و يعرفني . علاوة على ذلك ،كانت الكاميرات التي ستتبعني من المطار للمطار مرعبة .

نظرت حول المنزل الذي كان من الواضح أنه كان يحتوي على لمسة الإنسان . كل ما استطعت رؤيته من النافذة هو الغابة ، ولم يكن الآثاث مختلفًا عن الذي يستخدمه الناس في العادة .

“حتى الآن ، من المدهش أنني أمتلك شخصية إضافية حقيقية .”

كانت تلكَ هي فقط المعلومات التي أمتلكها عن هذا الجسد الذي أنا فيه .

كنت على وشكِ التعجب من مصيري البائس ، لكن الأمر أيضًا مؤقت . صفقت بيدي بصوت عال و تحدثت : “حسنًا هذا أفضل ، هذا ما كنت أريده على أي حال !”

لقد كان من الحماقة إخفاء ذلك عني حتى أكون قادرة من التركيز على التدريب .

على الرغم من أن هذه الحياة ليست مبهرة مثل الشخصيات الأخرى في الروايات الأخرى ، إلا أنني مازلت على طبيعتي .

“إيليا ….”

تمتمت و أنا أغمض عيون إيليا الجوهرية الوردية.

“برؤية أنني أمتلك هذا القدر من الذاكرة ، لابدَ أنني تجسدت كـشخصية إضافية نسيها الكاتب .”

قبل أن أحصل على هذا الجسد ، كنت حاصلة على الميدالية الذهبية في التايكوندو. لكن في اليوم الذي فزت فيه بأول ميدالية ذهبية أولومبية ، توفي أخس الصغير …

إنه الشرير الصغير في القصة التي تصنيفها رعاية أطفال و رومانسية خيالية [لن أجعلكَ تنام هذه المرة] .

مازلت أتذكر بوضوح فرحتي في ذلك اليوم عندما اتصل بي المراسيلين في الوقت الذي كان فيه يوني مريضًا ومتعبًا .في هذا الوقت ، كنت متحمسة للغاية لفكرة أنني سأكون قادرة على دفع فواتير المستشفى و رواتب مقدمي الرعاية و العثور على مستشفى أفضل . ومع ذلك ، أخبرتني الممرضة حقيقة قاسية جدًا .

على العكس من ذلك ، وكأنه لا يريد سماع صوت أخيه الأكبر ، تعمق في عناقي .

[من فضلكِ لا تخبرني نونا حتى تنتهي المباراة .]

“رائع ، هل يجب عليّ إلقاء نظرة على الخارج ؟ يجب أن أعرف ما هو المكان الذي سأعيش فيه لبقية حياتي !” ، لم أكن أريد أن أرتعد بسبب الشعور بالوحدة من الوقوع في عالم غير مألوف ، لذا تحدثت بصوت عال عمدًا .

كانت هذه إرادة يوني ، عائلتي الوحيدة .

‘لكنكَ ساحر متوسط المهارة و يُمارس سحر الظلام ، وهذا الوحش هو شرير رئيسي لكنه سيصبح ملككَ على الرغم من ذلك .’

بالتفكير في الأمر ، لقد كان يوني دائمًا شجاعًا .

كنت على وشكِ التعجب من مصيري البائس ، لكن الأمر أيضًا مؤقت . صفقت بيدي بصوت عال و تحدثت : “حسنًا هذا أفضل ، هذا ما كنت أريده على أي حال !”

على الرغم من أنه كان لديه سبع سنوات فقط ، أعتقد بأنه كان أكثر نضجًا من أخته الكبرى .

“كيف يُمكنكَ ترك إيليا تذهب ؟ هل يمكنكَ فعل هذا حتى؟”

لقد كان من الحماقة إخفاء ذلك عني حتى أكون قادرة من التركيز على التدريب .

[من فضلكِ لا تخبرني نونا حتى تنتهي المباراة .]

تلطخ شرف الحصول على الميدالية الذهبية بعد وفاة يوني . عشت مثل الخاسرة و لم يبقَ لي أي شيء . تم دفن الميدالية الذهبية في مكان ما في زاوية الغرفة مثل القمامة .

‘عندما اتعامل مع وجه هذا الطفل التمثيلي عندما يتودد لي أكون ….’

بالإضافة إلى ذلك ، فإن المراسلين اللذين يأتون كل يوم و يضغطون على الجري يشعرونني بالمرض.

كنت على وشكِ التعجب من مصيري البائس ، لكن الأمر أيضًا مؤقت . صفقت بيدي بصوت عال و تحدثت : “حسنًا هذا أفضل ، هذا ما كنت أريده على أي حال !”

“أعتقد بأنه الأخ الذي مات في أول يوم حصلت فيه أخته الكبرى على أول ميدالية ذهبية لها …”

من الواضح أن الذئب أيضًا كان يركض نحوي .

لم يكن ألمي إلا موضوع ساخن لوسائل الإعلام .

هيك ، هيك . لمعت عيون كاليب بالدموع مرة أخرى و التصق بي . لم يكن بإمكاني فعل أي شيء آخر سوى التربيت على ظهره .

أُفضل الهروب إلى مكانٍ آخر في العالم . فكرت في السفر للخارج ، لكن بما أنني حاصلة على الميدالية الذهبية ، فإن أي شخص سيراني و يعرفني . علاوة على ذلك ،كانت الكاميرات التي ستتبعني من المطار للمطار مرعبة .

من الجيد أنني حاصلة على الميدالية الذهبية في التايكوندو ، لكنني أصبحت فجأة في هذا العالم .

أردت فقط الاختفاء دون أن يعرف أحد .

‘هل عليّ أن آخذ كاليب معي؟’ عندما مدّت يدي ، ارتجف كاليب بشدة .

“أو هذا ما اعتقدته ، لكن بدلاً من ذلك حصلت على دور شخصية إضافية …”

“همف ، همف !”

هل هذه مصادفة أم مجرد مصير؟

“رائع ، هل يجب عليّ إلقاء نظرة على الخارج ؟ يجب أن أعرف ما هو المكان الذي سأعيش فيه لبقية حياتي !” ، لم أكن أريد أن أرتعد بسبب الشعور بالوحدة من الوقوع في عالم غير مألوف ، لذا تحدثت بصوت عال عمدًا .

على أي حال ، هناك شيء واحد مؤكد ، هو أن هذا التجسد هو فرصة ثانية لي .

من الجيد أنني حاصلة على الميدالية الذهبية في التايكوندو ، لكنني أصبحت فجأة في هذا العالم .

“على الرغم من أنني لا أعلم أين أنا و أي نوع من العوالم هو هذا.”

كانت الغابة مكتظة أكثر مما كنت أعتقد . ومع ذلك ، كان هناك ضوء الشمس الساطع عبر الغابة ، لذلك لم يكن هناك ظلام .

لا ، بل اتضج انه سيكون من الأفضل أن أكون موجودة في أرض قاحلة ولا أملك أي شيء . تمامًا كما في الروايات الرومانسية الخيالية الأخرى . البطلات او الأشرار . لم أكن بحاجة للاهتمام بعد الآن .

سُمع صوت هائل .

“رائع ، هل يجب عليّ إلقاء نظرة على الخارج ؟ يجب أن أعرف ما هو المكان الذي سأعيش فيه لبقية حياتي !” ، لم أكن أريد أن أرتعد بسبب الشعور بالوحدة من الوقوع في عالم غير مألوف ، لذا تحدثت بصوت عال عمدًا .

“هيك ، هيك .”

في الواقع ، لقد أحببت حقًا منظر الغابة لأنني لم أذهب إلا للمستشفى و الدوچو للاستعداد للمنتخب الوطني . حتى مع حقيقة أنها لم تكن مدينة معقدة و ذات دم بارد ، فلقد كانت ملائمة بالفعل بالنسبة لي .

ما الذي فعلته لجعل الشرير الصغير يتشبث بي حتى لا أتطلق من أخيه الأكبر ؟

***

“ماذا؟”

إلى أي مدى سرت ؟

قبل أن أحصل على هذا الجسد ، كنت حاصلة على الميدالية الذهبية في التايكوندو. لكن في اليوم الذي فزت فيه بأول ميدالية ذهبية أولومبية ، توفي أخس الصغير …

“يا إلهي ، الأحذية مصنوعة من القماش و لأن هذا الطريق في الغابة فهو متعب .” جلست تحت شجرة وغمغمت .

بووهخ!

كانت الغابة مكتظة أكثر مما كنت أعتقد . ومع ذلك ، كان هناك ضوء الشمس الساطع عبر الغابة ، لذلك لم يكن هناك ظلام .

ثم تكلم بهدوء .

ألن يكون من الغريب إن شعرت بالرضا بعد رؤية مثل هذه الأشياء ؟

أنا لا أملكُ ذاكرة لنفسي .

“لا يوجد أحد ينظر إليّ بغرابة هنا ، لكن هذا النوع من الأشياء مُقلق .” تمتمت وحدي و أنا أضحك .

اندفع الذئب لعضي . كان المشهد يتحرك بالحركة البطيئة ، لكنني رفعت ساقي ، لقد كان تخصصي هو الركل بالساق .

وفي تلكَ اللحظة .

لأن من يُحدق في الذئب المتدلي بوجه خائف كان يوني .

“هيك ، هيك .”

هاه؟ لماذ يحدق فيه بهذه الطريقة ؟

سمعت صوت طفل صغير يبكي .

ماهي اسوأ نقطة ، هل هذا بسبب الحيازة الجديدة لهذا الجسد ؟

هاه ؟ طفل ؟

لقد حدثت لي قصة مليئة بالهراء ، أغمضت عيني و عندما استيقظت وجدت نفسي في هذا الجسد الجديد .

قفزت في مفاجأة في الوقت نفسه قفز الطفل للجانب الآخر من الغابة .

ما الذي فعلته لجعل الشرير الصغير يتشبث بي حتى لا أتطلق من أخيه الأكبر ؟

“غررر .”

هاه؟ لماذ يحدق فيه بهذه الطريقة ؟

ماهو اسوأ ، كان خلف الطفل حيوان يُشبه الدب كان يسيل لعابه وهو يتبعه . لم يكن الطفل يريد أن يكون طعام هذا الوحش و بدأ يركض بسرعة .

ماهي اسوأ نقطة ، هل هذا بسبب الحيازة الجديدة لهذا الجسد ؟

“هذا جنون !”

[من فضلكِ لا تخبرني نونا حتى تنتهي المباراة .]

تابعت الركض للاتجاه الذي كان فيه الطفل يركض . طويت الفستان و وصل لكاحلي تقريبًا .

لم يكن ألمي إلا موضوع ساخن لوسائل الإعلام .

“يا طفل ، تعال لهنا !” ناديت الطفل بصوت عال جدًا كأحد أعضاء الفريق الوطني .

من الواضح أن الذئب أيضًا كان يركض نحوي .

للحظة لمعت عيناه بتردد .

“أريد البقاء مع كاليب أيضًا ، لكن ….”

“بسرعة !”

من الواضح أن الذئب أيضًا كان يركض نحوي .

لم يحن الوقت للتردد ، ناديت الطفل على الفور و ركض نحوي .

“أعتقد بأنه الأخ الذي مات في أول يوم حصلت فيه أخته الكبرى على أول ميدالية ذهبية لها …”

من الواضح أن الذئب أيضًا كان يركض نحوي .

وبينما استدرت و نظرت للأخوين بوجه مرتبك ، قال كاليب مرة أخرى بنظرة يرثى لها .

“همف ، همف !”

استدرت بدون تردد .

بعدما أخفيت الطفل خلف ظهري ، لقد كان الخصم ذئبًا . في الواقع لم أكن خائفة ، لكن يوجد معي طفل .

“رائع ، هل يجب عليّ إلقاء نظرة على الخارج ؟ يجب أن أعرف ما هو المكان الذي سأعيش فيه لبقية حياتي !” ، لم أكن أريد أن أرتعد بسبب الشعور بالوحدة من الوقوع في عالم غير مألوف ، لذا تحدثت بصوت عال عمدًا .

لم استطع التراجع .

“قضاء ليلة واحدة بدون إيليا مخيفة جدًا ، أعتقد ان هناك وحش موجود تحت السرير !”

اندفع الذئب لعضي . كان المشهد يتحرك بالحركة البطيئة ، لكنني رفعت ساقي ، لقد كان تخصصي هو الركل بالساق .

“يا إلهي ، الأحذية مصنوعة من القماش و لأن هذا الطريق في الغابة فهو متعب .” جلست تحت شجرة وغمغمت .

التايكوندو: رياضة يتم فيها. استعمال القدم للقتال ، و تذكرو البطلة واخدة الميدالية الذهبية فيها .

اغرورقت الدموع في عيون كاليب الكبيرة مرة أخرى على كلمات أخيه .

استدرت بدون تردد .

“كاليب ، لا تُعطي إيليا وقتًا عصيبًا .”

“هاب!”

للحظة لمعت عيناه بتردد .

لقد كانت هذه اللحظة هي الأكثر خطورة مما كان الأمر عليه في القتال الفعلي ، بدأت بحماس للتخلص من خوفي . ثوبي الأبيض الذي كان مرفوعًا حتى الكاحل كان يرفرف ببطء و في نفس الوقت كان القماش الجانبي ممزق .

إيليا، 23 عامًا ، أنا فقط أعرف هذا القدر .

بووهخ!

ثم تكلم بهدوء .

سُمع صوت هائل .

استدرت بدون تردد .

“غرر!” ركلت الذئب في فكه السفلي مباشرةً و طار بعيدًا بدون أن ينهض .

….هاه؟

أخذت نفسًا عميقًا نظرت لفك الذئب المُحطم : “هل مات؟”

من الجيد أنني حاصلة على الميدالية الذهبية في التايكوندو ، لكنني أصبحت فجأة في هذا العالم .

بركلة واحدة فقط ؟

تابعت الركض للاتجاه الذي كان فيه الطفل يركض . طويت الفستان و وصل لكاحلي تقريبًا .

لقد صُدمت قليلاً . هل أنا بتلكَ القوة ؟

“لا يوجد أحد ينظر إليّ بغرابة هنا ، لكن هذا النوع من الأشياء مُقلق .” تمتمت وحدي و أنا أضحك .

كنت أتوقع أن أكون قوية لحدٍ ما لأن هذا كان تخصصي الرئيسي ، ولكن لهذا الحد ؟ لكن حسنًا … أيًا كان . منذ أنني قد أنقذت الطفل ألم ينتهي كل شيء ؟

سمعت صوت طفل صغير يبكي .

فكرت في ذلك و أدرت رأسي و قلت : “أيها الطفل ، هل أنتَ بخير ….”

كنت أتوقع أن أكون قوية لحدٍ ما لأن هذا كان تخصصي الرئيسي ، ولكن لهذا الحد ؟ لكن حسنًا … أيًا كان . منذ أنني قد أنقذت الطفل ألم ينتهي كل شيء ؟

ومع ذلك ، لم استطع إنهاء كلامي .

بووهخ!

لأن من يُحدق في الذئب المتدلي بوجه خائف كان يوني .

“يا طفل ، تعال لهنا !” ناديت الطفل بصوت عال جدًا كأحد أعضاء الفريق الوطني .

أخي الأصغر الذي مات بمرض .

هيك ، هيك . لمعت عيون كاليب بالدموع مرة أخرى و التصق بي . لم يكن بإمكاني فعل أي شيء آخر سوى التربيت على ظهره .

الشعر الأبيض و العيون الحمراء ، لقد كان يبدوا كـيوني عندما كان حيًا !

لماذا هذين الأخوين هكذا ؟ هذين الإثنين كانا يتماشيان معًا بشكل جيد في عالم الرومانسية الخيالية هذا ، حيث كان جميع الإخوة الآخرين تعاملون مع بعضهم البعض كالغرباء! لكن لماذا يتقاتل كلاكما ؟

“يون …”

هل أخبرتكَ ان تتنمر على الطفل ؟

عندما ناديت على اسمه بوضوح ، نظرت عيون الطفل الحمراء لي .

إيليا، 23 عامًا ، أنا فقط أعرف هذا القدر .

في هذه اللحظة ، شعرت برغبةٍ في البكاء .

فكرت في ذلك و أدرت رأسي و قلت : “أيها الطفل ، هل أنتَ بخير ….”

حتى تعبيره الحائر هو نفس تعبير يوني .

هذا ليس “أخوك” فقط بل “أخوك الأكبر” .

قال الطفل “يوني ؟ من يكون ذاك ؟ أنا كاليب . السيد الصغير لعائلة الدوق الأكبر في إمبراطورية إيبارسينت . كاليب إينديچينتيا .”

على الرغم من أنه كان شيئًا كنت أعرفه بالفعل ، لم أستطع إخبار الطفل الباكي.

….هاه؟

لقد انتهى العقد .

إنه الشرير الصغير في القصة التي تصنيفها رعاية أطفال و رومانسية خيالية [لن أجعلكَ تنام هذه المرة] .

“همف ، همف !”

-ترجمة إسراء .

على العكس من ذلك ، وكأنه لا يريد سماع صوت أخيه الأكبر ، تعمق في عناقي .

كبداية ايه رأيكم ؟ ?
الرواية طلعت ترجمتها حقيقي قذرة وصعبة و أنا حاسة اني كلاون اني اخترت حاجة زي دي بس عجباني صراحة ف هحاول ب اي طريقة اترجم بس زي مانتو عارفين اكيد مش هسيب حاجة و مكملهاش الا لو كان الالحاد و قلة الادب فيها فوق بإذن الله ?

“ها….”

IG : esraa_hassan77j

لم تكن مثل الروايات الخيالية و الرومانسية الأخرى . لم تتدفق ذكرى الشخصية التي تجسدت بها في رأسي . بالكاد عثرت على اسمها و عمرها من خلال اليوميات . لم اقرأ الكثير من الروايات الرومانسية الخيالية ، لكنني أعرف بعض القواعد التي كانت لاتزال سارية .

أوه لا. لماذا انت غاضب من الطفل؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط