الحائك وأحفاده (2)
“ها!”
رجل يليق به لقب الإمبراطور جيدًا. حيث أنَّ أول تقييم لي له هو لرجل بعيون متعجرفة وتعبير حازم ومزاج قوي،و عندما لاحظته أكثر بدا رقيقًا ولطيفًا ، ثم خبيثًا بلا حدود. في لحظة ، بدا وكأنه عالم مثقف. في اليوم التالي ، مثل جنرال شجاع.
“من فضلك ، أتمنى أن تعود بسلام إلى ليونبرغ.”
بدا الأمر كما لو أن كل فضائل العاهل قد اندمجت في رجل واحد.
لقد كان عارًا كبيرًا ، لكنني مع ذلك حققت بالفعل الغرض من زيارتي للإمبراطورية.حيث كنت قد اختبرت الإمبراطورية بحواسي الخاصة وألقيت نظرة خاطفة على الطبيعة الحقيقية للإمبراطور. كان هذا نجاحًا كافيًا ، لكنني نجحت حتى في تشكيل تحالف مع الأمير الثالث. بالإضافة إلى ذلك ، قابلت دوريس ، سليل نصل السماء.
كان من المدهش أن يكون لإنسان واحد مثل هذا الوجه الملون والمتغير.
واجهت سلطة الإمبراطور بجسدي فقط،حيث دارت عيني في تجاويفهما ، وارتجفت ساقاي.
ومع ذلك ، فقد واجهت بالفعل بشرًا مثله في الوقت الذي كنت فيه سيفًا.
دعمني فرساني عندما خرجت من قاعة المآدب بالصدفة.
أتذكر مؤسس إمبراطورية بورغندي الذي كان يستخدم سيفه ، وبدا الإمبراطور الحالي مشابهًا بشكل مدهش لسلفه.
لم أتردد.
نظرته ، هالته ،و حتى حضوره هو ذاته.
لم يستقبلني دوريس دوترين، نحن ببساطة تبادلنا النظرات من مسافة بعيدة. لقد قدمت إيماءة سرية. عندما ألقيت نظرة خاطفة عليه ،غمز دوريس لي بسرية و إختفى .ثم اقترب جين كاترين ، الذي كان يراقبني ، ثم أومأ برأسه بعد أن تحدثت معه.
لم يكن النبلاء قادرين على التنفس بشكل صحيح في اللحظة التي ظهر فيها الإمبراطور، كما ينطبق الشيء نفسه على الدوقات الأقوياء والماركيز المشهورين.
“هذا هو بالضبط ، لا أعرف. أراهن أنه ليس شيئًا سيفيدنا في رحلتنا إلى الوطن “.
لم يجرؤوا على النظر مباشرة إلى المنصة حتى بعد تقويم خصورهم. كان هناك الكثير من الناس في القاعة ، وقد غمرهم الإمبراطور جميعًا.
لم يجرؤوا على النظر مباشرة إلى المنصة حتى بعد تقويم خصورهم. كان هناك الكثير من الناس في القاعة ، وقد غمرهم الإمبراطور جميعًا.
كان موقفًا لم أستطع فهمه.
الفرسان الإمبراطوريون الذين سدوا طريقنا شكلوا تشكيلًا هجوميًا وسحبوا سيوفهم. كان القتل والخبث في تأثيرهم واضحًا.
لم يكن إكراههم بالقوة ، بل استسلامًا طبيعيًا لإنسان وصل إلى مستوى أعلى من الوجود. إنه شيء يمكن أن يسمى التعالي. معظم الذين ورثوا مآثر من أسلافهم لم يفعلوا ذلك بالكامل. حتى سليل أمبرت ، الذي ورث سمات سلفه بالكامل تقريبًا ، لم يستطع مواجهة الإمبراطور.
عندما تم إطلاق العنان لسلطة الإمبراطور ، ضغطت علي مرة أخرى تمامًا ، وعندما تم سحبها ، تم فهم حجمها من خلال غيابها. عندما اهتزت أكثر من المعتاد ، تعثرت.
يبدو أن الإمبراطور هو الوحيد الذي وصل إلى مكانة عالية بحيث يمكنه النظر إلى العالم باحتقار.
كان موقفًا لم أستطع فهمه.
دارت أسئلة عديدة في رأسي.
كنت على استعداد لقبول طلبهم،وبهذا اضطررت إلى بيع اسم مونبلييه في هذه العملية ، والذي كنت قد بعته بالفعل إلى الأمير الثالث. لقد بعته مرتين أكثر ولم أكترث.حيث كانت مشكلة مونبلييه وليست مشكلتي.
لم أجد إجابة عندما واجهت قوته،و هذا يعني أن روح وقوة الإمبراطور لم تكن أبدًا أقل من روحي. كل ما بقي هو أن أرى بأم عيني وأكتشف سبب عظمته.
كانت حفلة العام الجديد قد بدأت للتو ، وسيستغرق وفد بلدنا الصغير وقتًا طويلاً للظهور أمام الإمبراطور.
لحسن الحظ ، كان هناك متسع من الوقت.
أنا فقط حدقت أمامي كما لو كان بعيون شاغرة. فلقد خبأت كياني وتحملت وجودي أمامه ، ولم أسرّب ذرة واحدة من طاقتي ،كما لم أكشف قطعة صغيرة من مشاعري الحقيقية.
كانت حفلة العام الجديد قد بدأت للتو ، وسيستغرق وفد بلدنا الصغير وقتًا طويلاً للظهور أمام الإمبراطور.
“لدي شعور سيء عن هذا.”
اعتقدت أنني سأكون قادرًا على إيجاد حل ، لكن توقعاتي كانت خاطئة.
ومع ذلك ، فقد واجهت بالفعل بشرًا مثله في الوقت الذي كنت فيه سيفًا.
على الرغم من أن الدوق الإمبراطوري لم ينته من تحيته ، فقد ذكر الإمبراطور وفدنا فجأة. “وصل وفد ليونبيرغر إلى مملكتي، أين هم؟”
“ابتعد عن العاصمة ، وخذ فقط ما تحتاجه.”
لم يكن هذا سؤالًا حقًا ، حيث كانت نظرته مثبتة علينا بالفعل.
كان موقفًا لم أستطع فهمه.
لا ، لأكون أكثر دقة ، علي. كان الشعور الهائل بالإكراه يسحق إرادتي، شعرت كما لو أن العالم بأسره كان يضغط علي، شعرت كما لو أن شيئًا ما بداخلي يريد الركوع والعبادة كما لو أن قوة كانت تأمرني باستمرار بالطاعة. لقد كافحت تحت هذا الضغط الرهيب. لم يكن هناك ما يمكنني فعله لمقاومته.
لم يجرؤوا على النظر مباشرة إلى المنصة حتى بعد تقويم خصورهم. كان هناك الكثير من الناس في القاعة ، وقد غمرهم الإمبراطور جميعًا.
كانت طبيعة الإمبراطور بالتأكيد قوية بشكل غير عادي في هذا العصر. ومع ذلك ، لم يكن الأمر صعبًا بما يكفي لإجباري على الركوع على ركبتيّ ، حتى لو نظرت إليه.
كانت حفلة العام الجديد قد بدأت للتو ، وسيستغرق وفد بلدنا الصغير وقتًا طويلاً للظهور أمام الإمبراطور.
إذا كان عليّ أن أتحملها حقًا فأنا واثقًا من قدرتي على الصمود ، حتى لو سكب الإمبراطور كل القوة في جسده.
سنكون قادرين على إشعال الصراع بين الأمراء إذا كان لدينا الوكلاء المناسبون ووضعناهم بشكل صحيح. كان السؤال هو كيفية جعل الأمير الأحمق يكسب التأييد لقضيته، فتركت هذا الأمر للعلماء ليعرفوه.
لكنني لم أستخدم قوتي كسيد سيف ، ولا الكارما والروح التي تراكمت لدي على مر القرون.
بغض النظر عما قاله النبلاء ، فقد ربحت كل ما بإمكاني ربحه من الإمبراطورية ولم أفقد شيئًا. كل ما تبقى هو مغادرة الإمبراطورية في وقت فراغي بعد انتهاء هذا السيرك اللعين.
واجهت سلطة الإمبراطور بجسدي فقط،حيث دارت عيني في تجاويفهما ، وارتجفت ساقاي.
كان موقفًا لم أستطع فهمه.
“أووها” ، خرج أنين من شفتي.
لم يكن النبلاء قادرين على التنفس بشكل صحيح في اللحظة التي ظهر فيها الإمبراطور، كما ينطبق الشيء نفسه على الدوقات الأقوياء والماركيز المشهورين.
علمتُ أنه يجب أن أبدو ضعيفًا و مهزومًا في عيون الآخرين.
سخر نبلاء الإمبراطورية علانية مني ومن الوفد عندما رأونا.
كان ذلك مقبولا. سيكون من الأفضل أن يراني نبلاء الإمبراطورية كرجل أضعف طغت عليه عظمة إمبراطورهم.
كان درعهم الأبيض يلمع بوضوح شديد في الليل ، وكانت خوذهم تتشكل في رؤوس الصقور.
“تعال وقف أمام عرشي.”
طلب إيرهيم كيلينغر عندما تولى القيادة :”صاحب السمو! تحت أمرك! “.
ذهبت للوقوف أمام المنصة متظاهرا أني أطيع كلام الإمبراطور.
كنت على استعداد لقبول طلبهم،وبهذا اضطررت إلى بيع اسم مونبلييه في هذه العملية ، والذي كنت قد بعته بالفعل إلى الأمير الثالث. لقد بعته مرتين أكثر ولم أكترث.حيث كانت مشكلة مونبلييه وليست مشكلتي.
الآن بدأت المحاكمة الحقيقية، حتى عندما وقفت أنا والوفد أمام الإمبراطور ، التزم الصمت لفترة طويلة.
كل الفرسان الذين أذلناهم في الأشهر الستة الماضية سيبحثون عنا قريبًا.
أنا فقط حدقت أمامي كما لو كان بعيون شاغرة. فلقد خبأت كياني وتحملت وجودي أمامه ، ولم أسرّب ذرة واحدة من طاقتي ،كما لم أكشف قطعة صغيرة من مشاعري الحقيقية.
لقد أرسل الإمبراطور رسولًا يطلب منا الحضور كل يوم. كانت هذه هي إرادة الإمبراطور.
كم من الوقت مضى؟
ومع ذلك ، فإن الأشياء في هذا الواقع لم تسر في العادة كما توقعناها.
بحلول الوقت الذي شكك فيه النبلاء الإمبراطوريون والوفود من البلدان الأخرى في سلوك الإمبراطور الغريب ، كان الضغط الذي ضغط ضدي قد خفّ ، مثل حبل .
لم أجد إجابة عندما واجهت قوته،و هذا يعني أن روح وقوة الإمبراطور لم تكن أبدًا أقل من روحي. كل ما بقي هو أن أرى بأم عيني وأكتشف سبب عظمته.
كان جسدي في حالة من الفوضى في تلك اللحظة .يبدو أنّ هذا هو ثمن مواجهة قوة شخص وصل إلى مرحلة السمو بجسدي فقط.
ومع ذلك ، فإن الأشياء في هذا الواقع لم تسر في العادة كما توقعناها.
كدت أذهل ومنعت نفسي من القيام بذلك بقوة كبيرة من الإرادة. لقد كنت منهكا بعد مواجهة سلطة الإمبراطور. ومع ذلك ، تمكنت من الحفاظ على زخم جسدي.
قال بعض النبلاء إنها عقوبة مناسبة للفرسان الذين تجرأوا على هزيمة فرسان الإمبراطورية ، بينما قال آخرون إنني أُعاقب بسبب التباهي بدعم نبيل إمبراطوري رفيع المستوى دون معرفة الظروف الحقيقية.
“سويش” ، أشار الإمبراطور بيده ، مشيرًا إلينا للعودة إلى أماكننا.
بدا الأمر كما لو أن كل فضائل العاهل قد اندمجت في رجل واحد.
دعمني فرساني عندما خرجت من قاعة المآدب بالصدفة.
سنكون قادرين على إشعال الصراع بين الأمراء إذا كان لدينا الوكلاء المناسبون ووضعناهم بشكل صحيح. كان السؤال هو كيفية جعل الأمير الأحمق يكسب التأييد لقضيته، فتركت هذا الأمر للعلماء ليعرفوه.
كانت هذه مجرد البداية.
كان درعهم الأبيض يلمع بوضوح شديد في الليل ، وكانت خوذهم تتشكل في رؤوس الصقور.
سيستمر مهرجان العام الجديد لمدة 15 يومًا و على وفدنا أن يحضر مأدبة عشاء كل يوم.
“ابتعد عن العاصمة ، وخذ فقط ما تحتاجه.”
لم يكن ذلك خياري ، لا .
رجل يليق به لقب الإمبراطور جيدًا. حيث أنَّ أول تقييم لي له هو لرجل بعيون متعجرفة وتعبير حازم ومزاج قوي،و عندما لاحظته أكثر بدا رقيقًا ولطيفًا ، ثم خبيثًا بلا حدود. في لحظة ، بدا وكأنه عالم مثقف. في اليوم التالي ، مثل جنرال شجاع.
لقد أرسل الإمبراطور رسولًا يطلب منا الحضور كل يوم. كانت هذه هي إرادة الإمبراطور.
“تعال وقف أمام عرشي.”
جاء الإمبراطور أورتيغا كل يوم ، واستدعى وفدنا أمامه. لم ينطق بكلمة واحدة ، فقط كان يراقبنا. ثم يلوح بيده ويخفض القوة التي ينضح بها. لم يكن لدى سيورين حتى الوقت الكافي لتقديم الجزية التي أخذناها من المملكة.
“هذا هو بالضبط ، لا أعرف. أراهن أنه ليس شيئًا سيفيدنا في رحلتنا إلى الوطن “.
كان اختبارًا من إمبراطور مشبوه وعقابًا على إهانة فرسان الإمبراطورية.
قالوا إن الأمراء الآخرين لا يستطيعون إخفاء تفوقهم ، لذا فإن الأمير الثالث الغبي سيكون لديه فرصة. لن يهتم أي من الاخرين بالأمير الثالث.
لم يرث الإمبراطور أورتيغا سلطة غانوونغ فقط ، لأن شخصيته تشبه أيضًا شخصية سلفه. فمن الخارج تصرف بنبل و إستبداد، لكنه في الواقع قد ورث روحًا مخادعة وماكرة.
إمبراطور ملعون.
“ابتعد عن العاصمة ، وخذ فقط ما تحتاجه.”
بفضله ، أصبحت أضحوكة النبلاء الإمبراطوريين.
“إذا كنتم فرسان حقيقيين ، فلا ترفضوا تحدينا!”
قال بعض النبلاء إنها عقوبة مناسبة للفرسان الذين تجرأوا على هزيمة فرسان الإمبراطورية ، بينما قال آخرون إنني أُعاقب بسبب التباهي بدعم نبيل إمبراطوري رفيع المستوى دون معرفة الظروف الحقيقية.
ومع ذلك ، فكر نيكولو وجين كاترين بشكل مختلف.
“لابد أن صاحب السمو قد لفت انتباه جلالة الملك.”
كم من الوقت مضى؟
حتى أن بعض النبلاء هنأني على الاهتمام الذي أبداه الإمبراطور بي.
كل الفرسان الذين أذلناهم في الأشهر الستة الماضية سيبحثون عنا قريبًا.
بغض النظر عن كل شيء فقد ركزت على مهمتي.حيث واصلت مراقبة شعب الإمبراطورية كلما دخلت قاعة المآدب،كما درست من كان قادرًا وعاجزًا، من كان مخلصًا أو بدلاً من ذلك أعمته المصلحة الذاتية. لم أهتم كثيرًا بمن هم ؛ لقد قمت للتو بالتحقق بشكل عشوائي من شاشات حالة النبلاء الإمبراطوريين ، وقمت بعمل قائمة بها.
لم يجرؤوا على النظر مباشرة إلى المنصة حتى بعد تقويم خصورهم. كان هناك الكثير من الناس في القاعة ، وقد غمرهم الإمبراطور جميعًا.
المعلومات التي جمعتها سلمتها إلى نيكولو مارشياديل الذي قام بفرزها .
ومع ذلك ، فقد واجهت بالفعل بشرًا مثله في الوقت الذي كنت فيه سيفًا.
من سيساعد المملكة ومن يهددها. من سينحاز إلى الأمير الثالث ، ومن سيستخدمه كدمية. بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، بدا أنه احتمال ضعيف لـ “الكارثة الإمبراطورية” أن تتطور إلى قوة مدمرة كاملة من خلال تولي العرش. حتى الأمير الخامس ، الذي كان يُعتبر بعيدًا عن خلافة العرش مثل الأمير الثالث ، قد طور بالفعل قدراته وشكل قاعدة قوية حوله.
لحسن الحظ ، كان هناك متسع من الوقت.
“إلى أين أنت ذاهب على وجه السرعة؟” سأل أحد الفرسان بصوت عال وهو يسد طريقنا ، بعد أن سار في طريق أخذته حول مجموعتنا.
ومع ذلك ، فكر نيكولو وجين كاترين بشكل مختلف.
لم يكن ذلك خياري ، لا .
قالوا إن الأمراء الآخرين لا يستطيعون إخفاء تفوقهم ، لذا فإن الأمير الثالث الغبي سيكون لديه فرصة. لن يهتم أي من الاخرين بالأمير الثالث.
ومع ذلك ، فقد واجهت بالفعل بشرًا مثله في الوقت الذي كنت فيه سيفًا.
سنكون قادرين على إشعال الصراع بين الأمراء إذا كان لدينا الوكلاء المناسبون ووضعناهم بشكل صحيح. كان السؤال هو كيفية جعل الأمير الأحمق يكسب التأييد لقضيته، فتركت هذا الأمر للعلماء ليعرفوه.
المعلومات التي جمعتها سلمتها إلى نيكولو مارشياديل الذي قام بفرزها .
ركزت فقط على التعامل مع الإمبراطور ، الإمبراطور الذي سيطر علي باستمرار بينما لم أفعل شيئًا في المقابل.
رجل يليق به لقب الإمبراطور جيدًا. حيث أنَّ أول تقييم لي له هو لرجل بعيون متعجرفة وتعبير حازم ومزاج قوي،و عندما لاحظته أكثر بدا رقيقًا ولطيفًا ، ثم خبيثًا بلا حدود. في لحظة ، بدا وكأنه عالم مثقف. في اليوم التالي ، مثل جنرال شجاع.
عندما تم إطلاق العنان لسلطة الإمبراطور ، ضغطت علي مرة أخرى تمامًا ، وعندما تم سحبها ، تم فهم حجمها من خلال غيابها. عندما اهتزت أكثر من المعتاد ، تعثرت.
المعلومات التي جمعتها سلمتها إلى نيكولو مارشياديل الذي قام بفرزها .
كانت المأدبة الآن في اليوم الخامس.و في غضون ذلك جاء إلي العديد من الزوار في القصر الخامس عشر.
كان اختبارًا من إمبراطور مشبوه وعقابًا على إهانة فرسان الإمبراطورية.
من بينهم الأميران الثاني والخامس. طلبوا مني دعمهم بدلاً من الأمير الثالث. بالطبع ، ما أرادوه حقًا هو دعم ماركيز مونبلييه ، وليس دعم بلد صغير.
عندما تم إطلاق العنان لسلطة الإمبراطور ، ضغطت علي مرة أخرى تمامًا ، وعندما تم سحبها ، تم فهم حجمها من خلال غيابها. عندما اهتزت أكثر من المعتاد ، تعثرت.
كنت على استعداد لقبول طلبهم،وبهذا اضطررت إلى بيع اسم مونبلييه في هذه العملية ، والذي كنت قد بعته بالفعل إلى الأمير الثالث. لقد بعته مرتين أكثر ولم أكترث.حيث كانت مشكلة مونبلييه وليست مشكلتي.
سخر بعضهم منا قائلين أننا سنعود إلى المنزل محملين بالحرج و العار بعد أن اكتسبنا القليل من الشهرة. بينما قال آخرون إننا جئنا إلى هنا لنهزم عددًا قليلاً من الفرسان ، لكننا فقدنا كرامة أمتنا في هذه العملية ، وربما خسرنا حريتها.
مر يومان، فبمجرد اكتمال القمر ستقام المأدبة الأخيرة. إذا كان بإمكاني الاستمرار ليوم واحد فقط ، فسيكون عرض المهرج هذا قد انتهى.
لم يجرؤوا على النظر مباشرة إلى المنصة حتى بعد تقويم خصورهم. كان هناك الكثير من الناس في القاعة ، وقد غمرهم الإمبراطور جميعًا.
سخر نبلاء الإمبراطورية علانية مني ومن الوفد عندما رأونا.
ومع ذلك ، فكر نيكولو وجين كاترين بشكل مختلف.
سخر بعضهم منا قائلين أننا سنعود إلى المنزل محملين بالحرج و العار بعد أن اكتسبنا القليل من الشهرة. بينما قال آخرون إننا جئنا إلى هنا لنهزم عددًا قليلاً من الفرسان ، لكننا فقدنا كرامة أمتنا في هذه العملية ، وربما خسرنا حريتها.
كل الفرسان الذين أذلناهم في الأشهر الستة الماضية سيبحثون عنا قريبًا.
لم تكن هناك مملكة يمكنهم غزوها على أي حال ، لأنها كانت مملكة دمرتها الإمبراطورية منذ فترة طويلة.
لا ، لأكون أكثر دقة ، علي. كان الشعور الهائل بالإكراه يسحق إرادتي، شعرت كما لو أن العالم بأسره كان يضغط علي، شعرت كما لو أن شيئًا ما بداخلي يريد الركوع والعبادة كما لو أن قوة كانت تأمرني باستمرار بالطاعة. لقد كافحت تحت هذا الضغط الرهيب. لم يكن هناك ما يمكنني فعله لمقاومته.
لقد كان عارًا كبيرًا ، لكنني مع ذلك حققت بالفعل الغرض من زيارتي للإمبراطورية.حيث كنت قد اختبرت الإمبراطورية بحواسي الخاصة وألقيت نظرة خاطفة على الطبيعة الحقيقية للإمبراطور. كان هذا نجاحًا كافيًا ، لكنني نجحت حتى في تشكيل تحالف مع الأمير الثالث. بالإضافة إلى ذلك ، قابلت دوريس ، سليل نصل السماء.
“سموك! هؤلاء هم فرسان الصقر الأبيض! ”
بغض النظر عما قاله النبلاء ، فقد ربحت كل ما بإمكاني ربحه من الإمبراطورية ولم أفقد شيئًا. كل ما تبقى هو مغادرة الإمبراطورية في وقت فراغي بعد انتهاء هذا السيرك اللعين.
خفض فرسان الهيكل أقنعتهم كواحد.
ومع ذلك ، فإن الأشياء في هذا الواقع لم تسر في العادة كما توقعناها.
إمبراطور ملعون.
كان هذا هو الحال بالضبط الآن.
لم يكن إكراههم بالقوة ، بل استسلامًا طبيعيًا لإنسان وصل إلى مستوى أعلى من الوجود. إنه شيء يمكن أن يسمى التعالي. معظم الذين ورثوا مآثر من أسلافهم لم يفعلوا ذلك بالكامل. حتى سليل أمبرت ، الذي ورث سمات سلفه بالكامل تقريبًا ، لم يستطع مواجهة الإمبراطور.
“من فضلك ، أتمنى أن تعود بسلام إلى ليونبرغ.”
لم يكن هذا سؤالًا حقًا ، حيث كانت نظرته مثبتة علينا بالفعل.
كان كل شيء على حاله ، باستثناء الكلمات اللطيفة التي قالها إمبراطور الذي كان صامتًا تمامًا.
وبدلاً من التوضيح ، قمت بحثه على الإسراع.
في تلك اللحظة ، سادني شعور بالخطر.
سخر بعضهم منا قائلين أننا سنعود إلى المنزل محملين بالحرج و العار بعد أن اكتسبنا القليل من الشهرة. بينما قال آخرون إننا جئنا إلى هنا لنهزم عددًا قليلاً من الفرسان ، لكننا فقدنا كرامة أمتنا في هذه العملية ، وربما خسرنا حريتها.
أمرت سيورين بمغادرة القاعة.
سخر نبلاء الإمبراطورية علانية مني ومن الوفد عندما رأونا.
“ابتعد عن العاصمة ، وخذ فقط ما تحتاجه.”
كنا قد تخلينا عن العربات ، لذلك فر نيكولو العجوز من العاصمة على حصان. اعتمدنا على ضوء القمر لنرى طريقنا ، وكنا على الطريق لفترة من الوقت. فجأة دوى صوت الخيالة من ورائنا،و سرعان ما ظهر فرسان مدرعون بشدة.
“صاحب السمو ، لماذا فجأة-”
الآن بدأت المحاكمة الحقيقية، حتى عندما وقفت أنا والوفد أمام الإمبراطور ، التزم الصمت لفترة طويلة.
“لدي شعور سيء عن هذا.”
في اللحظة التي سمعت فيها عرفت أن هذه مجرد البداية. أراد فرسان الصقر الأبيض الانتقام لهزيمتهم. ما زالوا يريدون أكثر من ذلك. كنت أعرف أنهم لم يكونوا الفرسان الوحيدين الذين سيسدون طريقنا في المستقبل.
وبدلاً من التوضيح ، قمت بحثه على الإسراع.
لحسن الحظ ، كان هناك متسع من الوقت.
أعد سيورين الوفد لمغادرة هوانغدو دون إخبار أحد ، على الرغم من أوامري الغريبة. عندما سمعت أن كل الخطط كانت على ما يرام ، عدت إلى القصر الرئيسي.
“سويش” ، أشار الإمبراطور بيده ، مشيرًا إلينا للعودة إلى أماكننا.
لم يستقبلني دوريس دوترين، نحن ببساطة تبادلنا النظرات من مسافة بعيدة. لقد قدمت إيماءة سرية. عندما ألقيت نظرة خاطفة عليه ،غمز دوريس لي بسرية و إختفى .ثم اقترب جين كاترين ، الذي كان يراقبني ، ثم أومأ برأسه بعد أن تحدثت معه.
كان موقفًا لم أستطع فهمه.
سألني فارس بينما كنا نسير على الطريق في جوف الليل:”صاحب السمو ، ما هذا بحق الجحيم؟”
طلب إيرهيم كيلينغر عندما تولى القيادة :”صاحب السمو! تحت أمرك! “.
“الإمبراطور يخطط لشيء ما.”
“ماذا بحق الجحيم هو-”
لم يجرؤوا على النظر مباشرة إلى المنصة حتى بعد تقويم خصورهم. كان هناك الكثير من الناس في القاعة ، وقد غمرهم الإمبراطور جميعًا.
“هذا هو بالضبط ، لا أعرف. أراهن أنه ليس شيئًا سيفيدنا في رحلتنا إلى الوطن “.
“صاحب السمو ، لماذا فجأة-”
كنا قد تخلينا عن العربات ، لذلك فر نيكولو العجوز من العاصمة على حصان. اعتمدنا على ضوء القمر لنرى طريقنا ، وكنا على الطريق لفترة من الوقت. فجأة دوى صوت الخيالة من ورائنا،و سرعان ما ظهر فرسان مدرعون بشدة.
كان جسدي في حالة من الفوضى في تلك اللحظة .يبدو أنّ هذا هو ثمن مواجهة قوة شخص وصل إلى مرحلة السمو بجسدي فقط.
كان درعهم الأبيض يلمع بوضوح شديد في الليل ، وكانت خوذهم تتشكل في رؤوس الصقور.
لم يكن إكراههم بالقوة ، بل استسلامًا طبيعيًا لإنسان وصل إلى مستوى أعلى من الوجود. إنه شيء يمكن أن يسمى التعالي. معظم الذين ورثوا مآثر من أسلافهم لم يفعلوا ذلك بالكامل. حتى سليل أمبرت ، الذي ورث سمات سلفه بالكامل تقريبًا ، لم يستطع مواجهة الإمبراطور.
“سموك! هؤلاء هم فرسان الصقر الأبيض! ”
“الإمبراطور يخطط لشيء ما.”
كانت إحدى المحطات التي دمرها فرسان الهيكل.
لم يكن هذا سؤالًا حقًا ، حيث كانت نظرته مثبتة علينا بالفعل.
“إلى أين أنت ذاهب على وجه السرعة؟” سأل أحد الفرسان بصوت عال وهو يسد طريقنا ، بعد أن سار في طريق أخذته حول مجموعتنا.
“ماذا بحق الجحيم هو-”
“إذا كنتم فرسان حقيقيين ، فلا ترفضوا تحدينا!”
سخر نبلاء الإمبراطورية علانية مني ومن الوفد عندما رأونا.
في اللحظة التي سمعت فيها عرفت أن هذه مجرد البداية. أراد فرسان الصقر الأبيض الانتقام لهزيمتهم. ما زالوا يريدون أكثر من ذلك. كنت أعرف أنهم لم يكونوا الفرسان الوحيدين الذين سيسدون طريقنا في المستقبل.
لحسن الحظ ، كان هناك متسع من الوقت.
كل الفرسان الذين أذلناهم في الأشهر الستة الماضية سيبحثون عنا قريبًا.
كم من الوقت مضى؟
لا يمكن أن يكون هناك اعتراض منا ، لأن لديهم مبررًا صحيحًا.
لم يكن هذا سؤالًا حقًا ، حيث كانت نظرته مثبتة علينا بالفعل.
“لن أقبل بالرفض!”
كان اختبارًا من إمبراطور مشبوه وعقابًا على إهانة فرسان الإمبراطورية.
نظرًا لأننا تحديناهم ، فإنهم أيضًا يستحقون تحدينا.
في اللحظة التي سمعت فيها عرفت أن هذه مجرد البداية. أراد فرسان الصقر الأبيض الانتقام لهزيمتهم. ما زالوا يريدون أكثر من ذلك. كنت أعرف أنهم لم يكونوا الفرسان الوحيدين الذين سيسدون طريقنا في المستقبل.
الفرسان الإمبراطوريون الذين سدوا طريقنا شكلوا تشكيلًا هجوميًا وسحبوا سيوفهم. كان القتل والخبث في تأثيرهم واضحًا.
لم يكن هذا سؤالًا حقًا ، حيث كانت نظرته مثبتة علينا بالفعل.
طلب إيرهيم كيلينغر عندما تولى القيادة :”صاحب السمو! تحت أمرك! “.
جاء الإمبراطور أورتيغا كل يوم ، واستدعى وفدنا أمامه. لم ينطق بكلمة واحدة ، فقط كان يراقبنا. ثم يلوح بيده ويخفض القوة التي ينضح بها. لم يكن لدى سيورين حتى الوقت الكافي لتقديم الجزية التي أخذناها من المملكة.
لم أتردد.
كنا قد تخلينا عن العربات ، لذلك فر نيكولو العجوز من العاصمة على حصان. اعتمدنا على ضوء القمر لنرى طريقنا ، وكنا على الطريق لفترة من الوقت. فجأة دوى صوت الخيالة من ورائنا،و سرعان ما ظهر فرسان مدرعون بشدة.
“الكل في تشكيل المعركة!”
لقد أرسل الإمبراطور رسولًا يطلب منا الحضور كل يوم. كانت هذه هي إرادة الإمبراطور.
إذا أتى الفرسان إلى هنا للإحتفال بالعام الجديد، فإن إحتفالنا هو تحقيق نصر آخر.
“الإمبراطور يخطط لشيء ما.”
“إنه الآن ، يا شباب!”
لحسن الحظ ، كان هناك متسع من الوقت.
“ها!”
سخر بعضهم منا قائلين أننا سنعود إلى المنزل محملين بالحرج و العار بعد أن اكتسبنا القليل من الشهرة. بينما قال آخرون إننا جئنا إلى هنا لنهزم عددًا قليلاً من الفرسان ، لكننا فقدنا كرامة أمتنا في هذه العملية ، وربما خسرنا حريتها.
خفض فرسان الهيكل أقنعتهم كواحد.
يبدو أن الإمبراطور هو الوحيد الذي وصل إلى مكانة عالية بحيث يمكنه النظر إلى العالم باحتقار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
