كما هو معروف ،مثل الهيجان(2)
قال الأمير بصوت محرج للغاية: “لم أقصد أن أجعل الأمر يبدو متعمدًا ، لكنه المقال الحقيقي. عندما حدث أن قام شخص ما بزيارتنا من الإمبراطورية ، أعطوني إياه”.
ومع ذلك ، جاءت أخبار أكثر إثارة للدهشة.
ومع ذلك ، لسبب غير معروف ، كان هناك الكثير من الحديث عن مهمة ليونبرج هذه الأيام.
لم تكن أقوال الأمير وأفعاله متطابقة ، لأنه على الرغم من نبرة صوته الساذجة ، كان يرفع لوحة برونزية مكتوب عليها اسم “مونبلييه”.
“سمعت للتو ، تم تحطيم جميع فرسان الكونت أنجو!”
“اعتقدت أنه إذا كان لدي هذا ، فلن يتجاهلني أحد هنا. لكن بعد ذلك ، أخبرت نفسي أن مخاوفي لا جدوى منها. على الرغم من أنني أمير من بلد صغير ، إلا أنني ما زلت من العائلة المالكة ، أليس كذلك؟ لم أكن أعرف أنه إذا لم يكن لدي رعاية مثل هذه ، فإن الناس سيتجاهلونني “.
أغلق قائد الفيلق فمه.
“سيكون هنا حالما تنتهي استعداداته!” أعلن الفارس الذي غادر للاتصال بالبالادين للجميع في ابتهاج واضح. قام قائد الفيلق الخائف بإغراء الفارس وتهمس بشيء في أذنه.
“لأنهم بلد صغير ، كل ما يمكنهم فعله حقًا هو التباهي. وحتى بعد التباهي ، إذا قارنتهم بإمبراطوريتنا ، فلن يكون لديهم الكثير ليظهروا لأنفسهم “.
نظر الفارس إلى قائد الفيلق ، ثم إلى الأمير الأول ببعض الحيرة ، ثم غادر قاعة المآدب مرة أخرى. في النهاية ، لم يحضر البالدين ، وانتهت المأدبة. مع انتهاء المأدبة بطريقة فاترة ، لم يستطع سيورين سوى أن يضحك عبثًا. منذ اللحظة التي تم فيها تأكيد المبارزة ، كان يأمل في منعها ،حيث تساءل سيورين عن أفضل طريقة لإنهائها دون المساس بشرف عائلة ليونبرغر المالكة ، أو فخر الأمير الأول.
من بين المجموعة المذكورة أعلاه كان الخلفاء الإمبراطوريين.
كان النبلاء مندهشين ومذهولين تمامًا.
ومع ذلك ، فقد ثبت أن قلقه عديم الجدوى حتى النهاية.
استخدم الأمير اسم عائلة مونبلييه بشكل صارخ ، ووصفهم بأنهم داعموه الإمبراطوريون ، وقد فعل ذلك بثقة لدرجة أن سيورين شعر بالإحراج تدريجياً.
بعد أيام قليلة ، وردت تقارير تفيد بأن فرسان الوفد وفرسان ماركيز إيفينث قد قاتلوا. لكن طبيعة هذا الخبر كانت مخالفة تمامًا لما توقعه النبلاء.
انتشرت الرسائل العاجلة على طول خطوط التواصل الإمبراطوري ، وكان محتوى هذه الرسائل ثابتًا: احتوت جميعها على احتجاجات شديدة.
حسنًا ، لقد فعل الأمير ذلك من منطلق الفطرة السليمة ، لكنه ما زال يفعل شيئًا لا يمكن تصوره.
“سمعت للتو ، تم تحطيم جميع فرسان الكونت أنجو!”
لكن تأثير أفعاله واضح ، والسيناريو الذي ابتكره كان مروعًا.
ومع ذلك ، فقد ثبت أن قلقه عديم الجدوى حتى النهاية.
يبدو أن كلام ابنته كان صحيحًا: سيورين سيتفاجأ بالأمير أدريان مهما حدث.
“لقد قمت بتنشيط جهاز الاتصال في حالات الطوارئ للوصول إليك ، مونبلييه.”
يمكن القول بالتأكيد أن تصرفات الأمير الأول استثنائية ، وسرعان ما علم سيورين أن هذه ليست سوى البداية.
انتشرت الرسائل العاجلة على طول خطوط التواصل الإمبراطوري ، وكان محتوى هذه الرسائل ثابتًا: احتوت جميعها على احتجاجات شديدة.
”تسو، إنهم فخورون للغاية بقوتهم في هذه المرحلة المبكرة. انتصاراتهم ليست سوى حظوظ “.
بمجرد انتهاء المأدبة ، تعلم سيورين الكثير عندما وقف بمفرده مع الأمير أدريان وأخبره أن الأمر يتطلب قدرًا كبيرًا من الانضباط الذاتي حتى يتصرف بشكل غير متوقع.
ماذا أفعل هنا بحق الجحيم !؟
هذا ، في الواقع ، يعني أن ماركيز إمبراطوري دعم الأمير الأول علنًا.
قال الأمير الأول بابتسامة: “إنها البداية فقط” ثم شارك خططه مع سيورين.
” سنستعد للمغادرة.”
“ولكن إذا تم ذلك ، فإن سمعة سموك داخل الإمبراطورية …” قال سيورين في فزع ومتأخر ، لكن الأمير الأول لم ينزعج.
“إلى متى يجب أن نعيش على هذه الأرض ونرى أمير المملكة هذا يبصق في وجه إمبراطوريتنا؟”
. قال الأمير الأول بوجه متحمس إلى حد ما:” يمكنني أن أواجه الأمر على أية حال ، بعد ما مررت به في المملكة”.
في تلك اللحظة بالذات ، بدأت الكرة البلورية في الوميض ، ولمس المركيز سطحها بشكل انعكاسي فانبعث منه صوت نبيل رفيع المستوى ، أحد أقوى النبلاء في الإمبراطورية.
بنظرة سريعة ، بدا الأمير وكأنه مهر جامح.
“ألا يخططون للوصول قريبًا إلى أراضي الماركيز إيفسينث؟”
***
كان مونبلييه يغمض عينيه فقط.
كانت معظم الشائعات الأكثر شيوعًا حول رحلة وفد العدو من مملكة ليونبرج. ذهبت الشائعات إلى أن عائلة ليونبيرجر كانت عائلة ملكية تحب التباهي بفرسانها وأن الأمير كان حريصًا على استرضاء غروره دون النظر إلى الموقف السياسي للمملكة.
لم تكن الزيارات السنوية التي تقوم بها وفود من مملكة ليونبرغ شيئًا جديدًا.
الجديد هو أن أحد أفراد العائلة المالكة قد تم تضمينه في المهمة ، وكان هذا هو الشيء الجديد الوحيد .فبينما كان الإمبراطور وبعض النبلاء هم الوحيدون الذين اهتموا حقًا بالبلد الصغير في ضواحي الإمبراطورية. لم يهتم أحد بالمبعوثين من هذا البلد نفسه.
حقيقة أن فرسان المملكة كانوا أدنى من فرسان الإمبراطورية كان شيئًا يعرفه كل نبيل إمبراطوري جيدًا،حيث كان من الصعب على النبلاء الفخورين في الإمبراطورية أن يسمعوا أن أعظم فرسانهم خسروا ضد بطل المملكة.
كما كانت الأمور ، يمكن للوفد أن يختفي في النفايات دون أن يعرف أي شخص حقًا ما إذا كان قد جاء أو ذهب.
“Pwot ، pwot”.
ومع ذلك ، لسبب غير معروف ، كان هناك الكثير من الحديث عن مهمة ليونبرج هذه الأيام.
“لأنهم بلد صغير ، كل ما يمكنهم فعله حقًا هو التباهي. وحتى بعد التباهي ، إذا قارنتهم بإمبراطوريتنا ، فلن يكون لديهم الكثير ليظهروا لأنفسهم “.
يبدو أن كلام ابنته كان صحيحًا: سيورين سيتفاجأ بالأمير أدريان مهما حدث.
“قالوا إن هؤلاء ليونبيرجر يحبون بشكل رهيب إظهار رقص فرسانهم.”
“آه ، لكن كل نبيل يقابله يشير إلى معركة بين الفرسان ، أليس كذلك؟ إنه شاب جدا ، لذا فهو لا يستطيع أن يفهم حقا موقف بلاده “.
“سيكون هنا حالما تنتهي استعداداته!” أعلن الفارس الذي غادر للاتصال بالبالادين للجميع في ابتهاج واضح. قام قائد الفيلق الخائف بإغراء الفارس وتهمس بشيء في أذنه.
كانت معظم الشائعات الأكثر شيوعًا حول رحلة وفد العدو من مملكة ليونبرج. ذهبت الشائعات إلى أن عائلة ليونبيرجر كانت عائلة ملكية تحب التباهي بفرسانها وأن الأمير كان حريصًا على استرضاء غروره دون النظر إلى الموقف السياسي للمملكة.
حقيقة أن فرسان المملكة كانوا أدنى من فرسان الإمبراطورية كان شيئًا يعرفه كل نبيل إمبراطوري جيدًا،حيث كان من الصعب على النبلاء الفخورين في الإمبراطورية أن يسمعوا أن أعظم فرسانهم خسروا ضد بطل المملكة.
“هذه الانتصارات لن تدوم طويلا على أي حال.”
“آه ، لكن كل نبيل يقابله يشير إلى معركة بين الفرسان ، أليس كذلك؟ إنه شاب جدا ، لذا فهو لا يستطيع أن يفهم حقا موقف بلاده “.
أينما سافر ، يقترح معركة بين فرسانه وفرسان الإمبراطورية. لا يوجد مكان لم يسبب فيه ضجة.
كان النبلاء قد بدأوا الآن بتدوير ألسنتهم عن العرض المثير للشفقة لفرسان الإمبراطورية.
“لأنهم بلد صغير ، كل ما يمكنهم فعله حقًا هو التباهي. وحتى بعد التباهي ، إذا قارنتهم بإمبراطوريتنا ، فلن يكون لديهم الكثير ليظهروا لأنفسهم “.
“إذا كان ماركيز مونبلييه يدعمه ، فهل هذا يعني أن هذا الأمير الأول سيكون الرجل الملكي الوحيد الذي سيبقى في ليونبرج؟”
“Pwot ، pwot”.
سخر النبلاء الإمبراطوريون من التقدم المندفع للأمير الأول وكبريائه. لم يشكوا في أن كبريائه سوف يُسحق تحت قوة إمبراطورية بورغندي العظيمة.
هزم فرسان القلاع الحدودية الحامية الواحدة تلو الأخرى على يد فرسان الأمير. كما هُزم فارس من الفرسان الإمبراطوريين ال97 أيضًا.
لم يتعرض للهزيمة بعد ، والشائعات التي سمعها النبلاء كانت أنصاف الحقائق وليست مرعبة بما فيه الكفاية.
تطلع جميع النبلاء الإمبراطوريين إلى الأخبار المثيرة التي ستنعم آذانهم قريبًا.
هزم فرسان القلاع الحدودية الحامية الواحدة تلو الأخرى على يد فرسان الأمير. كما هُزم فارس من الفرسان الإمبراطوريين ال97 أيضًا.
حتى أنه قيل إن المبارز الشهير بيونغتشانغ قد تعرض لهزيمة بائسة.
. قال الأمير الأول بوجه متحمس إلى حد ما:” يمكنني أن أواجه الأمر على أية حال ، بعد ما مررت به في المملكة”.
لكن تأثير أفعاله واضح ، والسيناريو الذي ابتكره كان مروعًا.
كان فرسان المملكة الذين يُعتقد أنهم أقل شأناً بكثير ولا يتطابقون مع فرسان الإمبراطورية يفوزون في مبارزاتهم دون توقف.
”تسو، إنهم فخورون للغاية بقوتهم في هذه المرحلة المبكرة. انتصاراتهم ليست سوى حظوظ “.
قال الأمير الأول بابتسامة: “إنها البداية فقط” ثم شارك خططه مع سيورين.
“لا يوجد أحد كبير بما يكفي ليعلن الحرب ضد الإمبراطورية ، لذلك فقد فرساننا بعضا من لمستهم”
كان النبلاء قد بدأوا الآن بتدوير ألسنتهم عن العرض المثير للشفقة لفرسان الإمبراطورية.
“إلى متى يجب أن نعيش على هذه الأرض ونرى أمير المملكة هذا يبصق في وجه إمبراطوريتنا؟”
“ألن نقوم بخدمة هيبتنا الإمبراطورية بوقف مثل هذه الحماقة؟”
“من الممكن أيضًا أن تكون هذه المباريات متفقا عليها مسبقا. هل يدرك نبلاء الحدود هؤلاء أنهم نبلاء بورغنديون؟ ”
“لا اصدق هذا، ليس من المنطقي أن يخسر رجالنا ، حتى لو كان هناك بطل للمملكة “.
‘لا! أهذا ماركيز إيفسنث’
كما قاموا الآن بشتم النبلاء على الحدود ، متهمين إياهم باللعب وإعطاء الأمير الأول الانتصارات ، وربما حتى لكسب وده.
“سمعت للتو ، تم تحطيم جميع فرسان الكونت أنجو!”
”تسو، إنهم فخورون للغاية بقوتهم في هذه المرحلة المبكرة. انتصاراتهم ليست سوى حظوظ “.
لم يعد بإمكان نبلاء القيل والقال أن يضحكوا على أولئك الموجودين على الحدود عندما سمعوا أن اللورد الكبير الشهير ، الكونت أنجو ، كان محرجًا أيضًا من فرسان الوفد.
“لا يوجد أحد كبير بما يكفي ليعلن الحرب ضد الإمبراطورية ، لذلك فقد فرساننا بعضا من لمستهم”
بعد ذلك بوقت قصير ، ظهرت أخبار أكثر إثارة للدهشة في آذان النبلاء.
“يقال أن ماركيز مونبلييه يدعم الأمير الأول. حتى أنه أعطى الأمير درع عائلته “.
“ألا يخططون للوصول قريبًا إلى أراضي الماركيز إيفسينث؟”
هذا ، في الواقع ، يعني أن ماركيز إمبراطوري دعم الأمير الأول علنًا.
لم يتعرض للهزيمة بعد ، والشائعات التي سمعها النبلاء كانت أنصاف الحقائق وليست مرعبة بما فيه الكفاية.
“آه! يبدو أن ماركيز مونبلييه قد وجد أميرًا فزاعة يلتهم المملكة بالكامل “.
“إذا كان ماركيز مونبلييه يدعمه ، فهل هذا يعني أن هذا الأمير الأول سيكون الرجل الملكي الوحيد الذي سيبقى في ليونبرج؟”
ناقشوا رعاية مونبلييه له واعتبروا أنها جزء من مخططاته لهزيمة المملكة.كما اتفق جميع الفرسان والنبلاء على هذا الاستنتاج بشيء من الرضا.
“هذه الانتصارات لن تدوم طويلا على أي حال.”
نظر الفارس إلى قائد الفيلق ، ثم إلى الأمير الأول ببعض الحيرة ، ثم غادر قاعة المآدب مرة أخرى. في النهاية ، لم يحضر البالدين ، وانتهت المأدبة. مع انتهاء المأدبة بطريقة فاترة ، لم يستطع سيورين سوى أن يضحك عبثًا. منذ اللحظة التي تم فيها تأكيد المبارزة ، كان يأمل في منعها ،حيث تساءل سيورين عن أفضل طريقة لإنهائها دون المساس بشرف عائلة ليونبرغر المالكة ، أو فخر الأمير الأول.
“ألا يخططون للوصول قريبًا إلى أراضي الماركيز إيفسينث؟”
“سمعت للتو ، تم تحطيم جميع فرسان الكونت أنجو!”
“إذن من هزم البالادين خاصتنا بحق الجحيم ؟”
اعتقد جميع النبلاء أن سلسلة الانتصارات غير المتوقعة ستنتهي قريبًا وسيتم الكشف عنها على أنها مجرد كوميديا. كان ماركيز إيفسنث أحد مضيفي الوفد ، وكان أرستقراطيًا عظيمًا وحارسًا للمملكة. كان أيضًا أحد النبلاء القلائل في الإمبراطورية الذين كان لديهم اثنان من الفرسان في خدمته.
سرعان ما جاء الخبر أن الوفد قد وصل إلى إقليم الماركيز إيفسينث.
“ماذا؟ القائمة الرسمية للمبعوثين لا تشمل بطل المملكة؟ ”
بعد أيام قليلة ، وردت تقارير تفيد بأن فرسان الوفد وفرسان ماركيز إيفينث قد قاتلوا. لكن طبيعة هذا الخبر كانت مخالفة تمامًا لما توقعه النبلاء.
تطلع جميع النبلاء الإمبراطوريين إلى الأخبار المثيرة التي ستنعم آذانهم قريبًا.
استخدم الأمير اسم عائلة مونبلييه بشكل صارخ ، ووصفهم بأنهم داعموه الإمبراطوريون ، وقد فعل ذلك بثقة لدرجة أن سيورين شعر بالإحراج تدريجياً.
بعد أيام قليلة ، وردت تقارير تفيد بأن فرسان الوفد وفرسان ماركيز إيفينث قد قاتلوا. لكن طبيعة هذا الخبر كانت مخالفة تمامًا لما توقعه النبلاء.
“ماذا؟ خسر البالادين الخاص بالماركيز إيفينث؟ ”
“لأنهم بلد صغير ، كل ما يمكنهم فعله حقًا هو التباهي. وحتى بعد التباهي ، إذا قارنتهم بإمبراطوريتنا ، فلن يكون لديهم الكثير ليظهروا لأنفسهم “.
“يبدو أن الوفد يضم بطلاً للمملكة!!”
“من الممكن أيضًا أن تكون هذه المباريات متفقا عليها مسبقا. هل يدرك نبلاء الحدود هؤلاء أنهم نبلاء بورغنديون؟ ”
كان النبلاء مندهشين ومذهولين تمامًا.
“لا اصدق هذا، ليس من المنطقي أن يخسر رجالنا ، حتى لو كان هناك بطل للمملكة “.
حقيقة أن فرسان المملكة كانوا أدنى من فرسان الإمبراطورية كان شيئًا يعرفه كل نبيل إمبراطوري جيدًا،حيث كان من الصعب على النبلاء الفخورين في الإمبراطورية أن يسمعوا أن أعظم فرسانهم خسروا ضد بطل المملكة.
ومع ذلك ، جاءت أخبار أكثر إثارة للدهشة.
“ماذا؟ القائمة الرسمية للمبعوثين لا تشمل بطل المملكة؟ ”
ومع ذلك ، جاءت أخبار أكثر إثارة للدهشة.
“إذا كان ماركيز مونبلييه يدعمه ، فهل هذا يعني أن هذا الأمير الأول سيكون الرجل الملكي الوحيد الذي سيبقى في ليونبرج؟”
كان عليهم الآن أن يبتلعوا الحقيقة الأكثر صعوبة وهي أن البلادين لم يهزمهم بطل للملكة، من قبل ما يسميه أولئك في المملكة “فارس رباعي السلاسل”.
أصبح نبلاء الإمبراطورية الآن أكثر إحراجًا.
“لا يوجد أحد كبير بما يكفي ليعلن الحرب ضد الإمبراطورية ، لذلك فقد فرساننا بعضا من لمستهم”
“إذن من هزم البالادين خاصتنا بحق الجحيم ؟”
“إلى متى يجب أن نعيش على هذه الأرض ونرى أمير المملكة هذا يبصق في وجه إمبراطوريتنا؟”
حتى أن بعض النبلاء بدأوا في إيلاء اهتمام خاص لأعضاء وفد ليونبرغ ، والتعامل مع أفعالهم بمزيد من الجدية.
حتى أن بعض النبلاء بدأوا في إيلاء اهتمام خاص لأعضاء وفد ليونبرغ ، والتعامل مع أفعالهم بمزيد من الجدية.
“ماذا؟ خسر البالادين الخاص بالماركيز إيفينث؟ ”
من بين المجموعة المذكورة أعلاه كان الخلفاء الإمبراطوريين.
***
“هل ماركيز مونبلييه مجنون !؟” صاح أحد الأميرين وهو يلعن الماركيز لدعم الأمير غير الناضج.
“إذا كان ماركيز مونبلييه يدعمه ، فهل هذا يعني أن هذا الأمير الأول سيكون الرجل الملكي الوحيد الذي سيبقى في ليونبرج؟”
كان النبلاء مندهشين ومذهولين تمامًا.
“ألن نقوم بخدمة هيبتنا الإمبراطورية بوقف مثل هذه الحماقة؟”
***
قال بعض الأمراء إنه يجب معاقبة الماركيز بشكل مناسب لعلاقته الوثيقة بأمير متهور من بلد هامشي.
كان النبلاء مندهشين ومذهولين تمامًا.
قال أحد الأمراء: “الآن هذا رجل مثير للاهتمام” ، مبديًا اهتمامًا بالأمير من ليونبرج ، الذي كان ضامنه ماركيز مونبلييه.
“ألا يخططون للوصول قريبًا إلى أراضي الماركيز إيفسينث؟”
” سنستعد للمغادرة.”
بعد ذلك بوقت قصير ، ظهرت أخبار أكثر إثارة للدهشة في آذان النبلاء.
“من الممكن أيضًا أن تكون هذه المباريات متفقا عليها مسبقا. هل يدرك نبلاء الحدود هؤلاء أنهم نبلاء بورغنديون؟ ”
ثم كان هناك هؤلاء الورثة الذين قرروا حتى مغادرة القصر الإمبراطوري لمقابلة الأمير. لقد مر الآن حوالي ثلاثة أشهر بعد دخول وفد مملكة ليونبرج إلى أراضي الإمبراطورية.
ثم كان هناك هؤلاء الورثة الذين قرروا حتى مغادرة القصر الإمبراطوري لمقابلة الأمير. لقد مر الآن حوالي ثلاثة أشهر بعد دخول وفد مملكة ليونبرج إلى أراضي الإمبراطورية.
“ولكن إذا تم ذلك ، فإن سمعة سموك داخل الإمبراطورية …” قال سيورين في فزع ومتأخر ، لكن الأمير الأول لم ينزعج.
في نفس الوقت الذي بدأ فيه بعض القادة الإمبراطوريين رحلتهم لمقابلة الأمير الأول ، كان ماركيز مونبلييه يحدق في كومة كبيرة من الورق المكدس أمامه. كان كما لة أن وجهه مسحورا تمامًا وهو ينظر إليه.
في تلك اللحظة بالذات ، بدأت الكرة البلورية في الوميض ، ولمس المركيز سطحها بشكل انعكاسي فانبعث منه صوت نبيل رفيع المستوى ، أحد أقوى النبلاء في الإمبراطورية.
انتشرت الرسائل العاجلة على طول خطوط التواصل الإمبراطوري ، وكان محتوى هذه الرسائل ثابتًا: احتوت جميعها على احتجاجات شديدة.
“إذا كان ماركيز مونبلييه يدعمه ، فهل هذا يعني أن هذا الأمير الأول سيكون الرجل الملكي الوحيد الذي سيبقى في ليونبرج؟”
“Pwot ، pwot”.
في تلك اللحظة بالذات ، بدأت الكرة البلورية في الوميض ، ولمس المركيز سطحها بشكل انعكاسي فانبعث منه صوت نبيل رفيع المستوى ، أحد أقوى النبلاء في الإمبراطورية.
بعد أيام قليلة ، وردت تقارير تفيد بأن فرسان الوفد وفرسان ماركيز إيفينث قد قاتلوا. لكن طبيعة هذا الخبر كانت مخالفة تمامًا لما توقعه النبلاء.
‘لا! أهذا ماركيز إيفسنث’
أغلق قائد الفيلق فمه.
لقد كانت بالفعل تحية من ذلك الرجل نفسه ، الذي لم يُبدِ أبدًا الكثير من الإحسان لمونبلييه.
يبدو أن كلام ابنته كان صحيحًا: سيورين سيتفاجأ بالأمير أدريان مهما حدث.
“لقد قمت بتنشيط جهاز الاتصال في حالات الطوارئ للوصول إليك ، مونبلييه.”
لم يتعرض للهزيمة بعد ، والشائعات التي سمعها النبلاء كانت أنصاف الحقائق وليست مرعبة بما فيه الكفاية.
“ولكن إذا تم ذلك ، فإن سمعة سموك داخل الإمبراطورية …” قال سيورين في فزع ومتأخر ، لكن الأمير الأول لم ينزعج.
كان مونبلييه يغمض عينيه فقط.
نظر الفارس إلى قائد الفيلق ، ثم إلى الأمير الأول ببعض الحيرة ، ثم غادر قاعة المآدب مرة أخرى. في النهاية ، لم يحضر البالدين ، وانتهت المأدبة. مع انتهاء المأدبة بطريقة فاترة ، لم يستطع سيورين سوى أن يضحك عبثًا. منذ اللحظة التي تم فيها تأكيد المبارزة ، كان يأمل في منعها ،حيث تساءل سيورين عن أفضل طريقة لإنهائها دون المساس بشرف عائلة ليونبرغر المالكة ، أو فخر الأمير الأول.
ماذا أفعل هنا بحق الجحيم !؟
لم يعد بإمكان نبلاء القيل والقال أن يضحكوا على أولئك الموجودين على الحدود عندما سمعوا أن اللورد الكبير الشهير ، الكونت أنجو ، كان محرجًا أيضًا من فرسان الوفد.
“ألا يخططون للوصول قريبًا إلى أراضي الماركيز إيفسينث؟”
كما قاموا الآن بشتم النبلاء على الحدود ، متهمين إياهم باللعب وإعطاء الأمير الأول الانتصارات ، وربما حتى لكسب وده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
