النبلاء والأمراء والملوك والإمبراطوريات (4)
في البداية ، تم نقل بعض الجنود الشماليين إلى أماكن مؤقتة خارج العاصمة بعد انتهاء مراسم النصر ، ولكن بفضل إصرار الأمير العنيد ، تم منح كل جندي مسكنًا داخل أسوار المدينة.
اشتكى جوين “آغ”. كان هناك: القصر الملكي الذي كان يظن أنه لن يدخله طوال حياته.
فجأة ، تم لف رؤوس المسؤولين الملكيين حول مشكلة إيجاد سكن لما يقرب من ألف جندي.
قال أحد الرعاة مازحا بطريقة ودية: “هاه ، لابد أن كل ما يفعله قوم الشمال يرتجف ، إذا كنتم ستبيعون حياتهم بسهولة”. استرخى الحراس ، الذين كانت وجوههم جادة حتى الآن ، وضحكوا.
كما تعرض حراس العاصمة لضغوط شديدة للقيام بدوريات في الشوارع ووضع حدود في حالة حدوث أعمال شغب غير متوقعة أو حالات طوارئ أخرى.
كما تعرض حراس العاصمة لضغوط شديدة للقيام بدوريات في الشوارع ووضع حدود في حالة حدوث أعمال شغب غير متوقعة أو حالات طوارئ أخرى.
نفى الأمير أدريان استياءهم ، مشيرًا إلى أنه كان من المناسب فقط للجنود الذين خاطروا بحياتهم الاستمتاع بإقامة مريحة.
بناءً على هذا الإدراك المخمور ، غير الحراس تعبيراتهم واندفعوا إلى الطاولة.
“لا تفرط في الشرب ، ولا تبدأ أي مشكلة ، ولا تغادر العاصمة. إذا التزمت بهذه القواعد الثلاثة ، فيمكنك فعل أي شيء آخر تريد القيام به أثناء وجودك في العاصمة “.
سواء صدقهم الناس أم لا ، لم يهتم الحراس كثيرًا.
بل إن الأمير الأول قد اتخذ خطوات أخرى ، حيث سمح لجنوده بالتجول بحرية وفتح جيوبه الخاصة ليدفع لهم راتباً. كان الجنود متحمسون للغاية ، كما استمتع اللوردات الشماليون بمشاهدة سخاء الأمير الأول.
“كلانج! كلانج! كلانج!
فبدلاً من الإقامة الشاقة في الثكنات ، أقام الجنود في نزل ونزل وحانات في جميع أنحاء العاصمة ، وكانت جيوبهم مليئة بالقطع النقدية.
“أنا أفهم ما تقوله ، يا صديقي. ما الذي يدور في رأس هؤلاء العلماء؟ بشكل تقريبي ، أقول إننا لا نكسر أسناننا ، بل نشرب المزيد من الخمر. هذا هو.”
“بعد كل شيء ، صاحب السمو فقط هو الذي يفهم مظالم الجنود البسطاء مثلنا”.
“ليس لدي الكثير من الكلمات لهؤلاء النبلاء ، لكني أشك في وجود شخص آخر مثل صاحب السمو في هذا العالم.”
“ليس لدي الكثير من الكلمات لهؤلاء النبلاء ، لكني أشك في وجود شخص آخر مثل صاحب السمو في هذا العالم.”
قبل بضع سنوات ، كان هناك صبي بدون أي واجبات خاصة أو صفات جيدة ، ولم يكن هذا الصبي الغبي من الحكمة عندما خان فرسان البلاد للإمبراطورية. من يصدق أن مثل هذا المخلوق المثير للشفقة يمكن أن يصبح كفارسًا لهزيمة وحش لا يستطيع حتى أعظم الفرسان هزيمته ، وكل هذا في غضون سنوات قليلة؟
استولى كبار حراس بالاهارد على حانة وأشادوا بالفضائل العديدة للأمير الأول.
هز النظامي في العاصمة رؤوسهم في هذا. في الشمال فقط أطلق على الأمير أدريان لقب منقذ وبطل. هنا في العاصمة ، كان معروفًا أن الأمير كان فاسدًا ومنفيًا ، حتى أن البعض قال إنه خائن.
“هل هذا سموك تتحدث عن الأمير الثاني؟” سأل أحد رواد البار بهدوء ، والذي كان يخاف في البداية من النظرات القاسية للحراس. الرجل الذي طرح السؤال كان خائفًا في اليوم السابق ، لكن في هذا اليوم كان فضوليًا لماذا كان الحراس يتحدثون بهذه اللغة الوردية بالنسبة إلى أحد أفراد العائلة المالكة.
“هاه ، لقد قطعت الكثير من الأورك ، لذا فقد مر وقت طويل منذ أن واجهت فارس الخاتم ، لذلك يجب أن أقول ، بداخلي مؤلم.”
قال أحد الحراس وهو يرفع إصبعه: “لا ، ليس هو”. “إنه الأمير الأول الذي قدم لنا إقامة رائعة.”
قال أحد الرعاة مازحا بطريقة ودية: “هاه ، لابد أن كل ما يفعله قوم الشمال يرتجف ، إذا كنتم ستبيعون حياتهم بسهولة”. استرخى الحراس ، الذين كانت وجوههم جادة حتى الآن ، وضحكوا.
هز النظامي في العاصمة رؤوسهم في هذا. في الشمال فقط أطلق على الأمير أدريان لقب منقذ وبطل. هنا في العاصمة ، كان معروفًا أن الأمير كان فاسدًا ومنفيًا ، حتى أن البعض قال إنه خائن.
قال جوين “دعونا فقط نلاحظ الأمور في الوقت الحالي”.
“أنا لا أحب تعابيرك يا صديقي. هل لديك ما تقوله ضد الأمير الأول؟ ” طلب حارس من أحد النظاميين.
“أنا بخير ، لكنني لم أكن لأتخيل أبدًا أنك ، يا كارلس ، ستبقي مواهبك مخفية جدًا.”
امتلأت وجوه الرجال بالخوف ، ورفع أحدهم كفيه في الهواء.
وسرعان ما خفف الحراس الواقعيون تعابيرهم عند مثل هذه الكلمات.
“لا ليس هذا! إنه فقط ، حسنًا ، لا نعرف الكثير عن الأمير الأول “.
في البداية ، تم نقل بعض الجنود الشماليين إلى أماكن مؤقتة خارج العاصمة بعد انتهاء مراسم النصر ، ولكن بفضل إصرار الأمير العنيد ، تم منح كل جندي مسكنًا داخل أسوار المدينة.
“هذا صحيح ، أنا أعرف فقط أنه غادر العاصمة ، والآن عاد. لم أسمع أي شيء آخر ، ولكن اسمحوا لي أن أشتري لكم رماة السهام الشماليين بعض الشراب حتى نتمكن من التحدث عنه بالتفصيل ”
قال أحد الرعاة مازحا بطريقة ودية: “هاه ، لابد أن كل ما يفعله قوم الشمال يرتجف ، إذا كنتم ستبيعون حياتهم بسهولة”. استرخى الحراس ، الذين كانت وجوههم جادة حتى الآن ، وضحكوا.
وسرعان ما خفف الحراس الواقعيون تعابيرهم عند مثل هذه الكلمات.
“أنا … لا أعرف ما الذي قاله نيكولو بحق الجحيم لإلهام مثل هذه الأعمال. ألم يكن لدينا المزيد من الرجال هنا ، بخلافنا؟ ”
“حسنًا ، هذه فكرة جيدة.”
صرخ عليه فارس يحسده على موقعه ، ثم تم دفعه للخلف بسبب حلقات الرجل.
أحضر أحد الحراس صهريج البيرة إلى فمه ثم بدأ يتحدث عن مدى روعة “سموه”.
“حسنًا ، هذه فكرة جيدة.”
“في المرة الأولى التي جاء فيها سمونا إلى قلعة الشتاء ، كنت أنا ، جوردن ، من التقيته. رأيته حينها ، وهو يواجه عاصفة ثلجية من تلقاء نفسه ، وهو يصرخ ويقود جنوده المذعورين من الجبهة ، ويساعدهم خلال العاصفة. ”
أصبح وجه جوردن أحمر عندما استجوبه النظامي.(النظامي الشخص الي يشتغل بالبار)
في اللحظة التي رأى فيها جوردن الصبي وهو يكافح من خلال الثلج ، كان يعتقد أن بصره قد خانه ، لأنه كان مذهولًا للغاية من ظهور أمير يقود أربعة جنود كبار خلال تلك العاصفة الثلجية. جلبت حكاية جوردن نقاشًا حيويًا إلى الرعاة.
“لو لم يكن سموه موجودًا في الشمال ، لما استرددنا القلعة واسم بالاهارد”.
“إذن أنت تقول إنه ركض يومًا ونصفًا كاملين؟ واحد على كتفه والآخرون إلى جانبه؟ من خلال عاصفة ثلجية تكبر فيها الرجال يكافحون للوقوف في وضع مستقيم؟ ”
فكر مرة أخرى في الأمير الأول الذي قال له أن يراقب الأحداث في العاصمة ، وخمن أنه إذا فعل ذلك ورفاقه ، فسوف يدركون قريبًا المعنى الحقيقي للأشياء.
أصبح وجه جوردن أحمر عندما استجوبه النظامي.(النظامي الشخص الي يشتغل بالبار)
كان نمط الأسد الرابض رمزًا لا يرتديه إلا الابن الأكبر للمملكة ، لأنه كان رمزًا ملكيًا بحتًا.
“كان الرجل يتجمد حتى الموت إذا مشى على مهل في عاصفة ثلجية. ماذا يجب ان اقول لك؟ رأيته يركض ، والآن ، أنت متأكد جدًا من أنك لا تصدقني؟ ”
“لو لم يكن سموه موجودًا في الشمال ، لما استرددنا القلعة واسم بالاهارد”.
“لا لا! أنا أصدقك ، يرجى المتابعة “.
“الأمير الأول قتل محارب أورك في مهمته الأولى ، و …” تحدث جوردن وأخيراً روى قصة المعركة مع الوورلورد في قلعة الشتاء. الرعاة ، الذين استمعوا في البداية بنصف آذان بينما كانوا يرضعون مشروباتهم ، تابعوا الآن حكاية جوردن ، وضاعت الكلمات. عندما أخبرهم عن شهور الكفاح والموت التي واجهها جنود قلعة الشتاء ، تأوهوا جميعًا في تعاطف. عندما سمعوا عن الكونت بالاهارد السابق وفرسانه الذين تم قطعهم وهم يواجهون الوورلورد ، رفع النظاميون أكوابهم وخزاناتهم وأكوابهم لإحياء ذكرى موت هؤلاء المحاربين الشجعان.
دعا أحد الرعاة إلى المزيد من الشراب ، لكن جوردن أشار إلى أنه لا يزال لديه بعض واستمر في روايته.
بناءً على هذا الإدراك المخمور ، غير الحراس تعبيراتهم واندفعوا إلى الطاولة.
“الأمير الأول قتل محارب أورك في مهمته الأولى ، و …” تحدث جوردن وأخيراً روى قصة المعركة مع الوورلورد في قلعة الشتاء. الرعاة ، الذين استمعوا في البداية بنصف آذان بينما كانوا يرضعون مشروباتهم ، تابعوا الآن حكاية جوردن ، وضاعت الكلمات. عندما أخبرهم عن شهور الكفاح والموت التي واجهها جنود قلعة الشتاء ، تأوهوا جميعًا في تعاطف. عندما سمعوا عن الكونت بالاهارد السابق وفرسانه الذين تم قطعهم وهم يواجهون الوورلورد ، رفع النظاميون أكوابهم وخزاناتهم وأكوابهم لإحياء ذكرى موت هؤلاء المحاربين الشجعان.
قالت بصوت بارد كالصلب: “سموه ينتظر”. دون إعطاء الفرسان الكثير من الوقت للرد ، استدارت وبدأت تتجه في الاتجاه. تبعها جوين والآخرون وهم يتنقلون في متاهة الشوارع والأزقة المعقدة حتى ظهرت جدران القصر الملكي أمامهم أخيرًا.
أخيرًا ، تحدث جوردن عن كيف استعاد جيش الشمال المهزوم قلعة الشتاء ، وامتلأت قلوب الرجال بالدهشة.
“أنا أفهم ما تقوله ، يا صديقي. ما الذي يدور في رأس هؤلاء العلماء؟ بشكل تقريبي ، أقول إننا لا نكسر أسناننا ، بل نشرب المزيد من الخمر. هذا هو.”
“لو لم يكن سموه موجودًا في الشمال ، لما استرددنا القلعة واسم بالاهارد”.
وسرعان ما خفف الحراس الواقعيون تعابيرهم عند مثل هذه الكلمات.
“آه ، ولكن إذا لم تستعد تلك القلعة مطلقًا ، فستتمتع برفاهية إمالة النظارات في شمسنا الدافئة هذه!” سخر أحد الرعاة. يبدو أنه من بين جميع القصص ، لا يزال هؤلاء الرجال في العاصمة لا يصدقون أن صبيًا في السادسة عشرة قد هزم وحشًا لا يمكن حتى لأعظم فرسان المملكة أن يقتله. وشكك البعض في أن الأمير أدريان كان بإمكانه حل معاناة الشمال من خلال حشد أسياده.
استيقظ جوين ورفاقه وظلوا صامتين لفترة طويلة. لقد غادروا البار دون حتى لمس أكواب الشراب التي طلبوها.
سواء صدقهم الناس أم لا ، لم يهتم الحراس كثيرًا.
نفى الأمير أدريان استياءهم ، مشيرًا إلى أنه كان من المناسب فقط للجنود الذين خاطروا بحياتهم الاستمتاع بإقامة مريحة.
“حسنا إذا؟ سمونا هو مجرد هذا النوع من الأشخاص ، ولا أعرف ما هو رأيكم المركزي عنه ، لكنه بطل حقيقي. أنا مستعد للموت من أجل قضيته ومن أجله في أي يوم وفي أي لحظة “.
“حسنا إذا؟ سمونا هو مجرد هذا النوع من الأشخاص ، ولا أعرف ما هو رأيكم المركزي عنه ، لكنه بطل حقيقي. أنا مستعد للموت من أجل قضيته ومن أجله في أي يوم وفي أي لحظة “.
قال أحد الرعاة مازحا بطريقة ودية: “هاه ، لابد أن كل ما يفعله قوم الشمال يرتجف ، إذا كنتم ستبيعون حياتهم بسهولة”. استرخى الحراس ، الذين كانت وجوههم جادة حتى الآن ، وضحكوا.
كان الفارس يرتدي درعًا ذهبيًا ، وكان الأسد يرتدي سترة. كان من الواضح أنه كان عضوا في فرسان القصر.
قال أحد الحراس مازحا وهو يصفق على كتف أحد رفاقه “بيلبو هنا ، حسنًا ، لم يكاد يسير جنوبًا معنا ، وأرى أنه لا يعرف حتى كيف يستمتع برفاهية العاصمة”.
ومع ذلك ، لم يتمكن بعض الرجال من المشاركة في الاحتفالات وأجواء البار الودودة.
“هل تعتقد ذلك؟ أجاب بيلبو “لقد خدعتك بعد ذلك”.
امتلأت وجوه الرجال بالخوف ، ورفع أحدهم كفيه في الهواء.
في النهاية ، قدم حزب العاصمة الحراس بسخاء مع المشروبات الكحولية والوجبات الخفيفة ، وطلبوا منهم الاستمتاع بأنفسهم بشكل صحيح. يبدو أنهم يرغبون في دفع ثمن حكايات الشمال بطريقتهم الصغيرة.
ارتفعت القوة في الغرفة بشكل حاد وسريع ، وتراجع غوين ورفاقه عن غير قصد.
“سأريكم الصلابة الحقيقية للشماليين! تعال الآن ، فلنبدأ بعشرة أكواب ونفرغها مثل الرجال ، حتى يقف واحد فقط! ”
“كان الرجل يتجمد حتى الموت إذا مشى على مهل في عاصفة ثلجية. ماذا يجب ان اقول لك؟ رأيته يركض ، والآن ، أنت متأكد جدًا من أنك لا تصدقني؟ ”
“بصفتي أفضل شارب في العاصمة ، أقبل التحدي الخاص بك!”
بدت وكأنها قصة بطولية ، مثالية لأي شاعر أن يغني ، حتى لو كانت هناك عناصر من الغرور واردة فيها.
اختلط الحراس وأهالي المدينة وانخرطوا في مزاح صاخب وصاخب. فجأة ، حتى صاحب الحانة انضم إلى المرح ، وأسقط خزانًا ويتجشأ بصوت عالٍ.
أصبح وجه جوردن أحمر عندما استجوبه النظامي.(النظامي الشخص الي يشتغل بالبار)
ومع ذلك ، لم يتمكن بعض الرجال من المشاركة في الاحتفالات وأجواء البار الودودة.
“نعم ، صاحب السمو يلهث!”
كانوا جوين ورفاقه الذين تبعوا الأمير أدريان هنا.
“كلانج!”
“هل تصدق ما قاله؟”
“أنا بخير ، لكنني لم أكن لأتخيل أبدًا أنك ، يا كارلس ، ستبقي مواهبك مخفية جدًا.”
لم يجب جوين ، لأنها كانت بالفعل قصة لا تصدق.
صرخ عليه فارس يحسده على موقعه ، ثم تم دفعه للخلف بسبب حلقات الرجل.
قبل بضع سنوات ، كان هناك صبي بدون أي واجبات خاصة أو صفات جيدة ، ولم يكن هذا الصبي الغبي من الحكمة عندما خان فرسان البلاد للإمبراطورية. من يصدق أن مثل هذا المخلوق المثير للشفقة يمكن أن يصبح كفارسًا لهزيمة وحش لا يستطيع حتى أعظم الفرسان هزيمته ، وكل هذا في غضون سنوات قليلة؟
“أنا لا أعرف من أنت ، لكني أنصحك بالتخلص من تلك النظرة البغيضة ، وهذا الموقف العنيف”. قال فارس القصر وهو ينظر إلى جوين: “هذا هو المكان الذي يستريح فيه سلف جميع أفراد عائلة ليونبيرجر ، وليس المكان الذي يجرؤ فيه غير المحترمين على السير”.
“أمير تحدث مع الأورك”.
فجأة ، تم لف رؤوس المسؤولين الملكيين حول مشكلة إيجاد سكن لما يقرب من ألف جندي.
بدت وكأنها قصة بطولية ، مثالية لأي شاعر أن يغني ، حتى لو كانت هناك عناصر من الغرور واردة فيها.
هز النظامي في العاصمة رؤوسهم في هذا. في الشمال فقط أطلق على الأمير أدريان لقب منقذ وبطل. هنا في العاصمة ، كان معروفًا أن الأمير كان فاسدًا ومنفيًا ، حتى أن البعض قال إنه خائن.
ومع ذلك ، كان من الصعب اعتبار كل هذه الحكايات أكاذيب. في الواقع ، إذا كانت هذه الحكايات خاطئة ، فلن يدعم أمراء الشمال أميرًا كما لو كان ملكًا ، ولن يتحدث الجنود بصراحة عن تقديم حياتهم لشخص ليس سيدهم.
نفى الأمير أدريان استياءهم ، مشيرًا إلى أنه كان من المناسب فقط للجنود الذين خاطروا بحياتهم الاستمتاع بإقامة مريحة.
قال جوين “دعونا فقط نلاحظ الأمور في الوقت الحالي”.
كان نمط الأسد الرابض رمزًا لا يرتديه إلا الابن الأكبر للمملكة ، لأنه كان رمزًا ملكيًا بحتًا.
فكر مرة أخرى في الأمير الأول الذي قال له أن يراقب الأحداث في العاصمة ، وخمن أنه إذا فعل ذلك ورفاقه ، فسوف يدركون قريبًا المعنى الحقيقي للأشياء.
“إذن أنت تقول إنه ركض يومًا ونصفًا كاملين؟ واحد على كتفه والآخرون إلى جانبه؟ من خلال عاصفة ثلجية تكبر فيها الرجال يكافحون للوقوف في وضع مستقيم؟ ”
استيقظ جوين ورفاقه وظلوا صامتين لفترة طويلة. لقد غادروا البار دون حتى لمس أكواب الشراب التي طلبوها.
ومع ذلك ، كان الأمير الأول يتبادل الضربات دون أي إشارة إلى دفعه للخلف ، وهذا ضد أحد فرسان القصر. قيل أنهم الأفضل في المملكة.
اختلط الحراس مع الرعاة الآخرين. ألقى القليل منهم نظرة خاطفة على الجزء الخلفي من الحانة وهمسوا لبعضهم البعض.
“إذن أنت تقول إنه ركض يومًا ونصفًا كاملين؟ واحد على كتفه والآخرون إلى جانبه؟ من خلال عاصفة ثلجية تكبر فيها الرجال يكافحون للوقوف في وضع مستقيم؟ ”
“أنا … لا أعرف ما الذي قاله نيكولو بحق الجحيم لإلهام مثل هذه الأعمال. ألم يكن لدينا المزيد من الرجال هنا ، بخلافنا؟ ”
كان الفرسان يتنفسون بصعوبة ولكنهم شعروا الآن بكرم معتدل تجاه الرجل الذي كسرهم عندما توقف فارس القصر عن توجيه مانا.
“أنا أفهم ما تقوله ، يا صديقي. ما الذي يدور في رأس هؤلاء العلماء؟ بشكل تقريبي ، أقول إننا لا نكسر أسناننا ، بل نشرب المزيد من الخمر. هذا هو.”
بل إن الأمير الأول قد اتخذ خطوات أخرى ، حيث سمح لجنوده بالتجول بحرية وفتح جيوبه الخاصة ليدفع لهم راتباً. كان الجنود متحمسون للغاية ، كما استمتع اللوردات الشماليون بمشاهدة سخاء الأمير الأول.
“هذا كل شيء ، لكن-”
“آه ، ولكن إذا لم تستعد تلك القلعة مطلقًا ، فستتمتع برفاهية إمالة النظارات في شمسنا الدافئة هذه!” سخر أحد الرعاة. يبدو أنه من بين جميع القصص ، لا يزال هؤلاء الرجال في العاصمة لا يصدقون أن صبيًا في السادسة عشرة قد هزم وحشًا لا يمكن حتى لأعظم فرسان المملكة أن يقتله. وشكك البعض في أن الأمير أدريان كان بإمكانه حل معاناة الشمال من خلال حشد أسياده.
“أين ذلك الشخص ، ذاك الذي كان يشرب ، ذاك الذي راهنني ، هاه؟”
“هاه ، لقد قطعت الكثير من الأورك ، لذا فقد مر وقت طويل منذ أن واجهت فارس الخاتم ، لذلك يجب أن أقول ، بداخلي مؤلم.”
بناءً على هذا الإدراك المخمور ، غير الحراس تعبيراتهم واندفعوا إلى الطاولة.
فجأة ، تم لف رؤوس المسؤولين الملكيين حول مشكلة إيجاد سكن لما يقرب من ألف جندي.
* * *
“كلانج!”
توجه جوين ورفاقه مباشرة إلى مساكنهم عندما غادروا الحانة. لقد صادفوا رسولًا من الأمير الأول كان ينتظرهم. لقد كان فارسًا قد واجهوه عدة مرات من قبل ، وتذكر جوين اسمها ليكون أروين كيرجاين.
استيقظ جوين ورفاقه وظلوا صامتين لفترة طويلة. لقد غادروا البار دون حتى لمس أكواب الشراب التي طلبوها.
قالت بصوت بارد كالصلب: “سموه ينتظر”. دون إعطاء الفرسان الكثير من الوقت للرد ، استدارت وبدأت تتجه في الاتجاه. تبعها جوين والآخرون وهم يتنقلون في متاهة الشوارع والأزقة المعقدة حتى ظهرت جدران القصر الملكي أمامهم أخيرًا.
قال جوين “دعونا فقط نلاحظ الأمور في الوقت الحالي”.
اشتكى جوين “آغ”. كان هناك: القصر الملكي الذي كان يظن أنه لن يدخله طوال حياته.
كما تعرض حراس العاصمة لضغوط شديدة للقيام بدوريات في الشوارع ووضع حدود في حالة حدوث أعمال شغب غير متوقعة أو حالات طوارئ أخرى.
منذ أن جاء إليه بعد أن فقد حلقاته ، كانت عواطفه معقدة للغاية. أجبر هذه المشاعر المذهلة على التراجع بينما كان يواصل المشي. بعد عبور أراضي القصر لفترة طويلة ، وصلوا إلى القصر الأول.
قال أحد الحراس وهو يرفع إصبعه: “لا ، ليس هو”. “إنه الأمير الأول الذي قدم لنا إقامة رائعة.”
“كلانج!”
ومع ذلك ، لم يتمكن بعض الرجال من المشاركة في الاحتفالات وأجواء البار الودودة.
اندلع صوت متفجر من معدن فوق معدن في أذنيه. شعر بالضيق عندما استدار إلى مصدرها ورأى أن الأمير الأول كان يتنافس مع فارس وسيم في وسط قاعة واسعة.
“أنا … لا أعرف ما الذي قاله نيكولو بحق الجحيم لإلهام مثل هذه الأعمال. ألم يكن لدينا المزيد من الرجال هنا ، بخلافنا؟ ”
“كلانج! كلانج!
“كلانج! كلانج!
كان الفارس يرتدي درعًا ذهبيًا ، وكان الأسد يرتدي سترة. كان من الواضح أنه كان عضوا في فرسان القصر.
كان زي الفارس. على الرغم من أنها لم تحمل رمز قاتل التنين الذي كانوا يتمنونه طوال حياتهم ، إلا أن بدلات الفوشيه كانت زي الفرسان الملكيين ، والزي الرسمي الذي لم يرتدوه من قبل.
ومع ذلك ، كان الأمير الأول يتبادل الضربات دون أي إشارة إلى دفعه للخلف ، وهذا ضد أحد فرسان القصر. قيل أنهم الأفضل في المملكة.
أصبح وجه جوردن أحمر عندما استجوبه النظامي.(النظامي الشخص الي يشتغل بالبار)
شاهد جوين المعركة بين الفارس والأمير الذي قاتل كما لو كان ممسوسًا. انحنت أروين وتوجهت إلى الجانب الآخر من القاعة ، وقد أنجزت واجبها.
كانوا جوين ورفاقه الذين تبعوا الأمير أدريان هنا.
“كلانج! كلانج! كلانج!
ومع ذلك ، كان الأمير الأول يتبادل الضربات دون أي إشارة إلى دفعه للخلف ، وهذا ضد أحد فرسان القصر. قيل أنهم الأفضل في المملكة.
وقع وابل مكثف من الضربات ، وتراجع كل من الفارس والأمير بعد الاشتباك القريب.
مثل هذا الرمز ، للتحدي في مواجهة الشدائد ، هو بالضبط عكس الأسرة التي باعت ثلاثمائة وثلاثة وعشرين فارسًا ، بما في ذلك جوين.
قال الفارس: “لقد كبرت إلى حد لم أكن أتوقعه”.
الرجل يرتدي سترة تصور رمز قاتل التنين لسلالة ليونبرغر ، والذي كان أسدًا يزأر على تنين ساقط.
جاء تعليق أروين من الجانب “لابد أن قتال كارلس كان مختلفًا عما كنت تتوقعه”.
“هاه ، لقد قطعت الكثير من الأورك ، لذا فقد مر وقت طويل منذ أن واجهت فارس الخاتم ، لذلك يجب أن أقول ، بداخلي مؤلم.”
“نعم ، صاحب السمو يلهث!”
أصبح وجه جوردن أحمر عندما استجوبه النظامي.(النظامي الشخص الي يشتغل بالبار)
“هاه ، لقد قطعت الكثير من الأورك ، لذا فقد مر وقت طويل منذ أن واجهت فارس الخاتم ، لذلك يجب أن أقول ، بداخلي مؤلم.”
كان الفارس يرتدي درعًا ذهبيًا ، وكان الأسد يرتدي سترة. كان من الواضح أنه كان عضوا في فرسان القصر.
“لا أحد ينخدع ، إذن.”
فبدلاً من الإقامة الشاقة في الثكنات ، أقام الجنود في نزل ونزل وحانات في جميع أنحاء العاصمة ، وكانت جيوبهم مليئة بالقطع النقدية.
ضحك كل من الأمير الأول والفارس عندما يواجهان بعضهما البعض.
“صاحب السمو ، عدم احترامهم صارخ للغاية-”
“لقد عدت صحيح”.
هز النظامي في العاصمة رؤوسهم في هذا. في الشمال فقط أطلق على الأمير أدريان لقب منقذ وبطل. هنا في العاصمة ، كان معروفًا أن الأمير كان فاسدًا ومنفيًا ، حتى أن البعض قال إنه خائن.
“أنا بخير ، لكنني لم أكن لأتخيل أبدًا أنك ، يا كارلس ، ستبقي مواهبك مخفية جدًا.”
“أنا … لا أعرف ما الذي قاله نيكولو بحق الجحيم لإلهام مثل هذه الأعمال. ألم يكن لدينا المزيد من الرجال هنا ، بخلافنا؟ ”
“حسنًا ، لم أكن أعتقد أنك ستهاجمني بسيفك قبل إلقاء تحية واحدة.”
“حسنًا ، لم أكن أعتقد أنك ستهاجمني بسيفك قبل إلقاء تحية واحدة.”
كان جوين مفتونًا بالتبادل بأكمله.
“أمير تحدث مع الأورك”.
الرجل يرتدي سترة تصور رمز قاتل التنين لسلالة ليونبرغر ، والذي كان أسدًا يزأر على تنين ساقط.
“لا ليس هذا! إنه فقط ، حسنًا ، لا نعرف الكثير عن الأمير الأول “.
مثل هذا الرمز ، للتحدي في مواجهة الشدائد ، هو بالضبط عكس الأسرة التي باعت ثلاثمائة وثلاثة وعشرين فارسًا ، بما في ذلك جوين.
“كان الرجل يتجمد حتى الموت إذا مشى على مهل في عاصفة ثلجية. ماذا يجب ان اقول لك؟ رأيته يركض ، والآن ، أنت متأكد جدًا من أنك لا تصدقني؟ ”
تشوه وجهه وهو يتذكر الحرمان الذي تعرض له.
“كلانج!”
“أنا لا أعرف من أنت ، لكني أنصحك بالتخلص من تلك النظرة البغيضة ، وهذا الموقف العنيف”. قال فارس القصر وهو ينظر إلى جوين: “هذا هو المكان الذي يستريح فيه سلف جميع أفراد عائلة ليونبيرجر ، وليس المكان الذي يجرؤ فيه غير المحترمين على السير”.
“كلانج!”
ارتفعت القوة في الغرفة بشكل حاد وسريع ، وتراجع غوين ورفاقه عن غير قصد.
وقع وابل مكثف من الضربات ، وتراجع كل من الفارس والأمير بعد الاشتباك القريب.
يمضغ جوين شفتيه محاولًا تحمل هذا الشعور الرهيب.
“أطلق زخمك.”
صرخ عليه فارس يحسده على موقعه ، ثم تم دفعه للخلف بسبب حلقات الرجل.
استيقظ جوين ورفاقه وظلوا صامتين لفترة طويلة. لقد غادروا البار دون حتى لمس أكواب الشراب التي طلبوها.
“حرر زخم حلقاتك ، كارلس. لقد استدعيتهم هنا “.
ضحك كل من الأمير الأول والفارس عندما يواجهان بعضهما البعض.
“صاحب السمو ، عدم احترامهم صارخ للغاية-”
“لقد عدت صحيح”.
“أطلق زخمك.”
قال الفارس: “لقد كبرت إلى حد لم أكن أتوقعه”.
كان الفرسان يتنفسون بصعوبة ولكنهم شعروا الآن بكرم معتدل تجاه الرجل الذي كسرهم عندما توقف فارس القصر عن توجيه مانا.
بل إن الأمير الأول قد اتخذ خطوات أخرى ، حيث سمح لجنوده بالتجول بحرية وفتح جيوبه الخاصة ليدفع لهم راتباً. كان الجنود متحمسون للغاية ، كما استمتع اللوردات الشماليون بمشاهدة سخاء الأمير الأول.
قال فارس القصر وهو يتراجع ، ونظراته الحادة لا تتركهم أبدًا: “أتمنى ألا تنسى مكانك”.
فبدلاً من الإقامة الشاقة في الثكنات ، أقام الجنود في نزل ونزل وحانات في جميع أنحاء العاصمة ، وكانت جيوبهم مليئة بالقطع النقدية.
يمكن أن يشعروا برغبته في قطعهم جميعًا عند ظهور أولى علامات التهديد.
كان الفرسان يتنفسون بصعوبة ولكنهم شعروا الآن بكرم معتدل تجاه الرجل الذي كسرهم عندما توقف فارس القصر عن توجيه مانا.
قال الأمير الأول “استقبلوا هذا”.
* * *
كانت هناك أكوام من الملابس الفوشيه أمامه. تقدم جوين للأمام ، وأخذ حزمة ، وفتحها.
فكر مرة أخرى في الأمير الأول الذي قال له أن يراقب الأحداث في العاصمة ، وخمن أنه إذا فعل ذلك ورفاقه ، فسوف يدركون قريبًا المعنى الحقيقي للأشياء.
كان زي الفارس. على الرغم من أنها لم تحمل رمز قاتل التنين الذي كانوا يتمنونه طوال حياتهم ، إلا أن بدلات الفوشيه كانت زي الفرسان الملكيين ، والزي الرسمي الذي لم يرتدوه من قبل.
توجه جوين ورفاقه مباشرة إلى مساكنهم عندما غادروا الحانة. لقد صادفوا رسولًا من الأمير الأول كان ينتظرهم. لقد كان فارسًا قد واجهوه عدة مرات من قبل ، وتذكر جوين اسمها ليكون أروين كيرجاين.
كان نمط الأسد الرابض رمزًا لا يرتديه إلا الابن الأكبر للمملكة ، لأنه كان رمزًا ملكيًا بحتًا.
“حسنًا ، لم أكن أعتقد أنك ستهاجمني بسيفك قبل إلقاء تحية واحدة.”
“هذه-”
“هذه-”
“لا تقلق ، ارتداء تلك البدلة لا يجعلك فارسًا. أنا متأكد من أنني سأكون في القصر الملكي لفترة من الوقت ، لكنني تمكنت من القيام بذلك ، على الأقل “، قال الأمير الأول.
“كلانج! كلانج!
لم يستطع جوين الإجابة وهو يحدق في الزي الرسمي.
كان زي الفارس. على الرغم من أنها لم تحمل رمز قاتل التنين الذي كانوا يتمنونه طوال حياتهم ، إلا أن بدلات الفوشيه كانت زي الفرسان الملكيين ، والزي الرسمي الذي لم يرتدوه من قبل.
ما زالت الكراهية في قلبه موجودة ، وكذلك رغبته في أن يكون فارسًا واثقًا.
“صاحب السمو ، عدم احترامهم صارخ للغاية-”
ولدهشته ، أدرك أنه لا يزال يحمل تلك المشاعر الأخيرة.
الرجل يرتدي سترة تصور رمز قاتل التنين لسلالة ليونبرغر ، والذي كان أسدًا يزأر على تنين ساقط.
قال فارس القصر وهو يتراجع ، ونظراته الحادة لا تتركهم أبدًا: “أتمنى ألا تنسى مكانك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
