غيرتُ تفكيري ورأيت بشكل مختلف (1)
كان فرسان البلاط مشغولين بتجهيز المخيم.
تصلب الملك.
قال كارلس أنه يريد إلقاء نظرة في الأنحاء واختفى؛ أخذت أروين مكانه بجانبي.
***
نظرت إليها للحظة قبل أن أذهب إلى العربة.
“سجل نظيف.” ابتسمت. “مثل عندما ولدت كسيف وتم جلبي لهذا العالم.”
“سموك.”
هذا غباء وغطرسة. فكرت.
حنت أديليا رأسها. وبجانبها رأيت ملائة مرتبة جيداً بدون أي تجعدات ومخدة أنيقة.
حنت أديليا رأسها. وبجانبها رأيت ملائة مرتبة جيداً بدون أي تجعدات ومخدة أنيقة.
كنت أتساءل لما لم تخرج من العربة. يبدو أنها كانت مشغولة بهذا.
عندما نافست ضد فرسان السلسلة الثنائية، أدركت المزيد عنهم.
سيافة من الفئة S تقوم بأعمال الخادمات.
كان صوت الملك حاداً مثل عيونه.
كان مثل قطع لحم بسيف أسطوري.
“تهانينا، سموك. بهذا سوف يتغير الكثير في المستقبل. كن مستعداً رجاءً.” قال كارلس.
“ها!”
وصاية الخال ودعمه الكامل.
“اوه، سموك، أهناك شيء لا يعجبك؟”
“لا، أيها الخال!”
كانت تعبيراتها قلقة. كانت قلقة حقاً مما إذا كانت قد ارتكبت خطأ.
كنت محرج. في يوم غريب ما، الخال الذي لطالما اعتبرني قمامة أثنى عليّ.
قبل بضعة أيام، نفس ذلك الوجه بدا وكأنه أراد افتراس فرسان الهيكل.
لم أكن أعلم عن هذا. لقد اعتقدت أن جميع الفرسان كانوا نفس الشيء. لم أكن واعياً للاختلاف بينهم وبين فرسان البلاط الذين جائوا معي.
كان مزيجاً عجيباً حقاً؛ ضعيفة وخنوعة، مع ذلك متعطشة للدم والحرب.
“سجل نظيف.” ابتسمت. “مثل عندما ولدت كسيف وتم جلبي لهذا العالم.”
يجب أن أعمل بجد لجعلها تصبح شخصاً تستحق صفتها وموهبتها المخيفة.
كما هو الحال دائماً، هز الملك يده ببساطة، كما لو أراده أن يذهب، لكن بيل أخذ خطوة للأمام فجأة.
“هل تود مني ترتيبه مجدداً، سموك؟”
الفائز سيتلقى الدفع.
هي ارتعشت.
“عندما نعود، سوف أفصح عن موقفي بشكل رسمي.”
“لا، إنه جيد.”
في ذلك المستوى، لن يتمكنوا من الوصول لعتبة سيد السيف حتى لو قضوا حياتهم بأكملها في ممارسة وصقل مهاراتهم. إذا قاموا ببناء كارما مذهلة، فمن الممكن أن يصلوا للتفوق، لكن ذلك لن يكون سهلاً.
بعد قول ذلك، رقدت وأغلقت عيوني.
“تهانينا، سموك. بهذا سوف يتغير الكثير في المستقبل. كن مستعداً رجاءً.” قال كارلس.
كانت رأسي ممتلئة بأفكار معقدة.
“هل تود مني ترتيبه مجدداً، سموك؟”
سلسلة المانا، قلب المانا.
“كرئيس عائلة بالاهارد، كقائد الفيلق الثالث، ككابتن الرماحين السود، كفارس السلسلة الرباعية….جميع بيل بالاهارد هؤلاء سيكونون وصي الأمير الأول.”
عندما نافست ضد فرسان السلسلة الثنائية، أدركت المزيد عنهم.
هذا غباء وغطرسة. فكرت.
عندما فتحت عيوني في هذا الجسد، كان كل يوم سلسلة من الإحباطات. شاهدت أناساً بإمكانيات لا محدودة مثقلين بواسطة سلاسل المانا تلك. مع ذلك، كانوا يعتقدون أنها كانت أعلى من قلوب المانا.
الملك، الذي كان مرتاحا على العرش رفع نفسه للجلوس مستقيماً عندما لاحظ سلوكه الغريب.
هذا غباء وغطرسة. فكرت.
كانت عيون الملك تلمع بالقليل من الإعجاب.
مع ذلك، بعد لقاء فرسان الهيكل بنفسي تغيرت أفكاري.
أثناء قامتي في القلعة، استخدمت قوة [الحكم] مرات لا تحصى. ومن خلالها، تفقدت جميع خصائص الفرسان حولي.
أثناء قامتي في القلعة، استخدمت قوة [الحكم] مرات لا تحصى. ومن خلالها، تفقدت جميع خصائص الفرسان حولي.
“إذا حاولتَ بجد من الان فصاعداً سوف تتمكن من إعادة كل شيء إلى الطبيعي. بالإضافة، أنت بالفعل فزت بقلوب الفرسان.”
كان معظمهم مواهب من الفئة C. نادرا ما رأيت واحد من الفئة B.
كان خالي يعتقد أنني كنت أقاتل لجعل فرسان الهيكل ملكي.
في ذلك المستوى، لن يتمكنوا من الوصول لعتبة سيد السيف حتى لو قضوا حياتهم بأكملها في ممارسة وصقل مهاراتهم. إذا قاموا ببناء كارما مذهلة، فمن الممكن أن يصلوا للتفوق، لكن ذلك لن يكون سهلاً.
“لا. السلسلة الثنائية. أراهن أنك لن تتمكن من هزم فارس سلسلة ثنائية.”
لو كانوا ولدوا في الماضي، بقلوب المانا، فإن أعلى ما يمكنهم الوصول له سيكون خبير السيف. سيكون عليهم التدرب طوال حياتهم للوصول لذلك حتى.
كان خالي يعتقد أنني كنت أقاتل لجعل فرسان الهيكل ملكي.
مع ذلك، بسلاسلهم الثنائية، هم حققوا بالفعل حالة خبراء السيف في عمر العشرينات والثلاثينات الصغير.
ثم، غادر بدون أن ينتظر جوابي حتى.
بعد رؤية ذلك، لم يعد بإمكاني إنكار التغيير الذي جلبته سلاسل المانا.
“سموك.”
لا أحد سيتمكن من تحقيق أعمال البشر الفائقين بعد، على عكس ما بالماضي. مع ذلك، ستكون مهارات السياف المتوسط قد ارتفعت بشكل جذري.
كان ذلك صحيحاً. لقد هزمت فرسان سلسلة ثنائية عدة مرات بالفعل. الأكثر، كانوا يعتبروا نخبة في المملكة.
لا بشر فائقين، المزيد من السيافين.
“سجل نظيف.” ابتسمت. “مثل عندما ولدت كسيف وتم جلبي لهذا العالم.”
بعد 400 عام، البشر قد أصبحوا أضعف….وأصبحوا أقوى.
كان ذلك صحيحاً. لقد هزمت فرسان سلسلة ثنائية عدة مرات بالفعل. الأكثر، كانوا يعتبروا نخبة في المملكة.
كان الخال واحد من فرسان السلسلة الرباعية الخمسة في المملكة. حتى بدون رؤية قوته الكاملة، أستطيع استيعاب تقدير قريب لمهاراته.
كانت نبرته صلبة مثل تعبيراته، لكن لم يهتم بيل بالاهارد بردة فعل الملك.
في الماضي، كان ليكون شخصاً يبحث عن التفوق.
“ولأنهم بهذا الشكل، أنت جعلت نفسك مشهوراً بطريقة متطرفة لكن فعالة.” تابع الخال.
سلاسل المانا ستكون مقيدة ومكبلة له فقط.
كانت عيون الملك تلمع بالقليل من الإعجاب.
لكن، مع الحالة الحالية للبشر، لم تكن هناك المزيد من الفرص لبناء كارما تفوق المستوى الغير عادي. لم تكن هناك حاجة أخرى ليكون المرء بشريا فائقا.
ثم، غادر بدون أن ينتظر جوابي حتى.
وهكذا، قررت.
لقد بدا مثل جنرال لديه معركة عظيمة تنتظره.
سيتم ترك الماضي كماضي. وسوف أشاهد هذا العصر الجديد بدون تحيز.
هذا غباء وغطرسة. فكرت.
بعد ذلك فقط سأتمكن من الحكم، أيهما كان أفضل حقاً.
الملك، الذي كان مرتاحا على العرش رفع نفسه للجلوس مستقيماً عندما لاحظ سلوكه الغريب.
“سجل نظيف.” ابتسمت. “مثل عندما ولدت كسيف وتم جلبي لهذا العالم.”
هو ألقى نظرة للخلف للحظة، ثم تابع السير.
كان تعامل جيد.
بدا وكأنه كان فخوراً.
سمعت صوتاً مألوفاً. عندما نظرت للأعلى رأيت وجه الخال في نافذة العربة.
ما الذي يتحدث عنه؟
“لم يتأخر الوقت كثيراً الآن. هل تعلم ما أفكر به؟ط هو قال، مبتسماً قليلاً قبل أن يستمر.
***
“إذا حاولتَ بجد من الان فصاعداً سوف تتمكن من إعادة كل شيء إلى الطبيعي. بالإضافة، أنت بالفعل فزت بقلوب الفرسان.”
“إذا حاولتَ بجد من الان فصاعداً سوف تتمكن من إعادة كل شيء إلى الطبيعي. بالإضافة، أنت بالفعل فزت بقلوب الفرسان.”
ماذا بحق؟ كلمات الخال كانت سخيفة حقاً ولم يكن بها أي سياق.
الفائز سيتلقى الدفع.
“على عكس فرسان البلاط، فرسان الهيكل هم أناس من أصول مختلفة، وكانوا محجوزين في ذلك الحصن. معرفتهم بالنبلاء قليلة جداً. في الواقع، بعض النبلاء الذين زاروا هناك تم استقبالهم على أنهم غرباء.” شرح الخال.
“إذا حاولتَ بجد من الان فصاعداً سوف تتمكن من إعادة كل شيء إلى الطبيعي. بالإضافة، أنت بالفعل فزت بقلوب الفرسان.”
لم أكن أعلم عن هذا. لقد اعتقدت أن جميع الفرسان كانوا نفس الشيء. لم أكن واعياً للاختلاف بينهم وبين فرسان البلاط الذين جائوا معي.
وصاية الخال ودعمه الكامل.
في المقام الأول، هم أخبروني أسمائهم فقط قبل أن تلتقي سيوفنا. لم يخبروني بأي شيء آخر أبداً. لم تكن لدي فكرة عنهم. في عيوني، كانوا فرسان بسطاء. محاربين سوف أقاتلهم.
***
“ولأنهم بهذا الشكل، أنت جعلت نفسك مشهوراً بطريقة متطرفة لكن فعالة.” تابع الخال.
“كان ينبغي أن يكون هذا من البداية، لكنني تراجعت عن ذلك كثيراً.” أخبرني الخال بندم.
ما الذي يتحدث عنه؟
***
أنا قاتلت فقط لرفع مستوى الموهون-سي خاصتي. مع ذلك، يبدو أن الخال يعتقد أنني أملك دافعاً عظيماً وراء أفعالي.
“كان حكماً ذكياً للغاية.” هو ابتسم.
“رغم أن ذلك ليس كافياً للحصول على الدعم الكامل لجميع الفرسان في المملكة…”
كان مثل قطع لحم بسيف أسطوري.
كان فقط بعد سماع تلك الكلمات أنني أدرك أخيراً إلى ماذا يلمح.
لا يمكن. لا يمكن أن يحدث.
“يورك ويلودين فارس بارز وسياسي محنك. إذا كان هناك أي خلاف، فإن صوت فرسان الهيكل يهم في المناقشة.”
كانت نبرته صلبة مثل تعبيراته، لكن لم يهتم بيل بالاهارد بردة فعل الملك.
كان خالي يعتقد أنني كنت أقاتل لجعل فرسان الهيكل ملكي.
كانت رأسي ممتلئة بأفكار معقدة.
لا، بالطبع لا. أنا فقط كنت بحاجة للانتصارات لضمها إلى قصيدتي.
“رغم أن ذلك ليس كافياً للحصول على الدعم الكامل لجميع الفرسان في المملكة…”
في المقام الأول، سواء كنت محبباً لهم أم لا هذا لم يكن يهمني.
“اوه، سموك، أهناك شيء لا يعجبك؟”
كان قلقي الوحيد هو استعادة قوتي. القوة التي كنت أملكها في الماضي.
كان خالي يعتقد أنني كنت أقاتل لجعل فرسان الهيكل ملكي.
“الأمراء الآخرين لم يكونوا ليتمكنوا من الانسجام مع فرسان الهيكل بتلك السرعة.”
بعد الحديث وحده، الوصول لاستنتاجات وحده، والقرار وحده، غادر الخال.
كانت تعبيرات الخال غريبة.
“لا، أيها الخال!”
بدا وكأنه كان فخوراً.
“هل أنت مجنون؟” كنتُ محرجاً. الخال الذي ينبغي أن يغضب من ذلك لم يستقبل ذلك كإهانة.
لا يمكن. لا يمكن أن يحدث.
“هل تود مني ترتيبه مجدداً، سموك؟”
“كان حكماً ذكياً للغاية.” هو ابتسم.
بعد قول ذلك، رقدت وأغلقت عيوني.
كان الخال يمدحني حقاً.
بعد 400 عام، البشر قد أصبحوا أضعف….وأصبحوا أقوى.
كنت محرج. في يوم غريب ما، الخال الذي لطالما اعتبرني قمامة أثنى عليّ.
عبر فرسان البلاط عن تهانيهم بعدما غادر الخال.
“هل أنت مجنون؟” كنتُ محرجاً. الخال الذي ينبغي أن يغضب من ذلك لم يستقبل ذلك كإهانة.
كانت رأسي ممتلئة بأفكار معقدة.
“يبدو أنه لا يمكنك تذكر رهاننا.” هو قال.
وهكذا، قررت.
“رهاننا؟ ضرب الأمير الثالث؟”
“الآن، لن يكون لجلالته خيار سوى التفكير في شرف عائلة بالاهارد كلما يتعامل معك.”
هز الخال رأسه.
الملك، الذي كان مرتاحا على العرش رفع نفسه للجلوس مستقيماً عندما لاحظ سلوكه الغريب.
“لا. السلسلة الثنائية. أراهن أنك لن تتمكن من هزم فارس سلسلة ثنائية.”
كان فقط بعد سماع تلك الكلمات أنني أدرك أخيراً إلى ماذا يلمح.
“اه…”
كان الخال يمدحني حقاً.
كان ذلك صحيحاً. لقد هزمت فرسان سلسلة ثنائية عدة مرات بالفعل. الأكثر، كانوا يعتبروا نخبة في المملكة.
“كان ينبغي أن يكون هذا من البداية، لكنني تراجعت عن ذلك كثيراً.” أخبرني الخال بندم.
الرهان انتهى.
“اه…”
الفائز سيتلقى الدفع.
لكن، مع الحالة الحالية للبشر، لم تكن هناك المزيد من الفرص لبناء كارما تفوق المستوى الغير عادي. لم تكن هناك حاجة أخرى ليكون المرء بشريا فائقا.
لكن…عن ماذا كان ذلك الرهان؟
“الآن، لن يكون لجلالته خيار سوى التفكير في شرف عائلة بالاهارد كلما يتعامل معك.”
“كما وعدت، سوف أمنحك دعمي من الان فصاعداً.”
“تهانينا، سموك. بهذا سوف يتغير الكثير في المستقبل. كن مستعداً رجاءً.” قال كارلس.
كان فقط بعد سماع كلمات الخال أنني تذكرت عن ماذا كان ذلك الرهان.
“سموك.”
وصاية الخال ودعمه الكامل.
بدا وكأنه كان فخوراً.
“عندما نعود، سوف أفصح عن موقفي بشكل رسمي.”
“لا. السلسلة الثنائية. أراهن أنك لن تتمكن من هزم فارس سلسلة ثنائية.”
لمعت عيون الخال بإشراق. بدا مصمماً أكثر مما رأيته في أي وقت من قبل.
عبر فرسان البلاط عن تهانيهم بعدما غادر الخال.
“فرسان الهيكل، وقائد الفيلق الثالث.”
“جيد. سأبقي ذلك في عقلي.”
لقد بدا مثل جنرال لديه معركة عظيمة تنتظره.
سلسلة المانا، قلب المانا.
“ذلك سيكون كافياً للبدء.”
بعد قول ذلك، قال أنه سيصبح مشغولا في المستقبل، وأن لدينا الكثير لنفعله.
بعد الحديث وحده، الوصول لاستنتاجات وحده، والقرار وحده، غادر الخال.
“سموك.”
“لا، أيها الخال!”
لكن…عن ماذا كان ذلك الرهان؟
ناديته بسرعة.
“جيد. سأبقي ذلك في عقلي.”
هو ألقى نظرة للخلف للحظة، ثم تابع السير.
ثق بي. بدا وأن عيونه تقول. سأفعلها بنفسي.
لقد بدا مثل جنرال لديه معركة عظيمة تنتظره.
***
“الأمراء الآخرين لم يكونوا ليتمكنوا من الانسجام مع فرسان الهيكل بتلك السرعة.”
“سموك.”
“كما وعدت، سوف أمنحك دعمي من الان فصاعداً.”
أعطى بيل بالاهارد تقريرا مختصراً للملك عند العودة.
أثناء قامتي في القلعة، استخدمت قوة [الحكم] مرات لا تحصى. ومن خلالها، تفقدت جميع خصائص الفرسان حولي.
كما هو الحال دائماً، هز الملك يده ببساطة، كما لو أراده أن يذهب، لكن بيل أخذ خطوة للأمام فجأة.
كان مثل قطع لحم بسيف أسطوري.
“أريد أن أقوم بما كنت أؤجله.”
ثق بي. بدا وأن عيونه تقول. سأفعلها بنفسي.
الملك، الذي كان مرتاحا على العرش رفع نفسه للجلوس مستقيماً عندما لاحظ سلوكه الغريب.
كل خادم مر، وخادمة، وفارس. كان لديهم أفكار ومشاعر متغيرة.
“تحدث.”
سلسلة المانا، قلب المانا.
“من الان فصاعدا، سوف أحاول أن أخدم كوصي الأمير الأول.”
لكن، مع الحالة الحالية للبشر، لم تكن هناك المزيد من الفرص لبناء كارما تفوق المستوى الغير عادي. لم تكن هناك حاجة أخرى ليكون المرء بشريا فائقا.
تصلب الملك.
لمعت عيون الخال بإشراق. بدا مصمماً أكثر مما رأيته في أي وقت من قبل.
“هل تتحدث عن أن تكون وصيه كخاله، أم كرئيس عائلة بالاهارد؟”
ثق بي. بدا وأن عيونه تقول. سأفعلها بنفسي.
كانت نبرته صلبة مثل تعبيراته، لكن لم يهتم بيل بالاهارد بردة فعل الملك.
أدركت أن العالم حولي قد تغير بذلك الإعلان.
“كلاهما، جلالتك.”
لا يمكن. لا يمكن أن يحدث.
كان نفس الشيء الذي أخبر به الأمير الأول في طريق عودتهم. عند الوصول للمملكة، سوف يعلن موقفه رسمياً.
الفائز سيتلقى الدفع.
“كرئيس عائلة بالاهارد، كقائد الفيلق الثالث، ككابتن الرماحين السود، كفارس السلسلة الرباعية….جميع بيل بالاهارد هؤلاء سيكونون وصي الأمير الأول.”
ثم، غادر بدون أن ينتظر جوابي حتى.
هو لم يرد لهذا أن يبدو كإعلان حرب، لكنه لم يستطع إخفاء التصميم من صوته.
“اوه، سموك، أهناك شيء لا يعجبك؟”
ضحك الملك. كانت عيونه الحادة لها تعبيرات مختلفة. كانت مختلفة عن الازدراء الذي أظهره الملك له مؤخراً.
كل خادم مر، وخادمة، وفارس. كان لديهم أفكار ومشاعر متغيرة.
كانت عيون الملك تلمع بالقليل من الإعجاب.
كان فرسان البلاط مشغولين بتجهيز المخيم.
“جيد. سأبقي ذلك في عقلي.”
كان قلقي الوحيد هو استعادة قوتي. القوة التي كنت أملكها في الماضي.
كان صوت الملك حاداً مثل عيونه.
“أريد أن أقوم بما كنت أؤجله.”
***
أدركت أن العالم حولي قد تغير بذلك الإعلان.
“كان ينبغي أن يكون هذا من البداية، لكنني تراجعت عن ذلك كثيراً.” أخبرني الخال بندم.
أعطى بيل بالاهارد تقريرا مختصراً للملك عند العودة.
“الآن، لن يكون لجلالته خيار سوى التفكير في شرف عائلة بالاهارد كلما يتعامل معك.”
أدركت أن العالم حولي قد تغير بذلك الإعلان.
بعد قول ذلك، قال أنه سيصبح مشغولا في المستقبل، وأن لدينا الكثير لنفعله.
نظرت إليها للحظة قبل أن أذهب إلى العربة.
ثم، غادر بدون أن ينتظر جوابي حتى.
“أريد أن أقوم بما كنت أؤجله.”
عبر فرسان البلاط عن تهانيهم بعدما غادر الخال.
كان ذلك صحيحاً. لقد هزمت فرسان سلسلة ثنائية عدة مرات بالفعل. الأكثر، كانوا يعتبروا نخبة في المملكة.
“تهانينا، سموك. بهذا سوف يتغير الكثير في المستقبل. كن مستعداً رجاءً.” قال كارلس.
“كرئيس عائلة بالاهارد، كقائد الفيلق الثالث، ككابتن الرماحين السود، كفارس السلسلة الرباعية….جميع بيل بالاهارد هؤلاء سيكونون وصي الأمير الأول.”
رأيت أناس يتظاهرون بعدم النظر إليّ.
لم أكن أعلم عن هذا. لقد اعتقدت أن جميع الفرسان كانوا نفس الشيء. لم أكن واعياً للاختلاف بينهم وبين فرسان البلاط الذين جائوا معي.
كل خادم مر، وخادمة، وفارس. كان لديهم أفكار ومشاعر متغيرة.
حنت أديليا رأسها. وبجانبها رأيت ملائة مرتبة جيداً بدون أي تجعدات ومخدة أنيقة.
أدركت أن العالم حولي قد تغير بذلك الإعلان.
كان معظمهم مواهب من الفئة C. نادرا ما رأيت واحد من الفئة B.
———————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal
كانت نبرته صلبة مثل تعبيراته، لكن لم يهتم بيل بالاهارد بردة فعل الملك.
كان ذلك صحيحاً. لقد هزمت فرسان سلسلة ثنائية عدة مرات بالفعل. الأكثر، كانوا يعتبروا نخبة في المملكة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
