نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 16

لم يختفوا جميعاً (3)

لم يختفوا جميعاً (3)

سقط الرجل على الأرض. بكى مثل طفل، صارخاً أنه ‘يؤلم’ بفمه الدموي.

من الان فصاعداً، سيكون أخوك وريث العائلة. هم تذكروه يقول ذلك.

اقترب الأمير منه.

ضاقت عيون كارلس جولي.

“اوتش!”

فجأة، برز صوت ذو نبرة مختلفة بين الأصوات.

ركل الأمير جانبه وأدار جسده، قبل أن يمسك رأسه من شعره ويسحبها للخلف.

هدأ الابن الأكبر للكونتيس في الحال، بشكل مذهل.

“س-سموك!”

ضحك الأمير ببرود.

صرخ أعضاء النادي الآخرين ليتوقف الأمير. لكن قبل أن يستطيعوا التصرف حتى، تحركت يد الأمير.

“جميع النساء، اخرجوا.”

سحقت زجاجة ممتلئة بالكحول في فم الرجل.

تم رمي الابن الأكبر لعائلة بالسون إلى الزاوية بقوة الركلة.

“اااااه!”

ضحك الأمير وحنى رأسه.

جاءت الصرخات متأخرة قليلاً. تناثرت قطع زجاج وأسنان مكسورة على الأرض.

“لو تم إبقائهم حاملين لأسماء عائلاتهم، فسيكون مستقبل المملكة في خطر محدق.”

بوك. بوك.

ضاقت عيون الملك بينما شاهد الأمير يتحدث.

هز الأمير قبضته وضربها للأسفل على الوجه الفوضوي.

ركل الأمير جانبه وأدار جسده، قبل أن يمسك رأسه من شعره ويسحبها للخلف.

الأسنان الأمامية، التي ظلت سليمة بطريقة ما، تحطمت وقفزت على الأرض الدموية القذرة.

من البداية، رغب الملك ألا يتسكع ابنه مع ذلك الحشد الفاضح، لكنه لم يرد الاستماع. لكن الآن….

لكمات لا ترحم تبعت ذلك.

زحف الرجل، الذي كان وريث عائلة بالسون على الأرض محاولاً الهرب.

“ي-يكفي، أرجوك، سموك.”

شخص يموت بجواره مباشرة، وقبضاته مغطاة بالدماء. مع ذلك، كان صوت الأمير مثاراً كما لو جاء لمهرجان.

زحف الرجل، الذي كان وريث عائلة بالسون على الأرض محاولاً الهرب.

“سموك! أرجوك اعف عني بقلبك الكريم!”

ترك الأمير شعره. سقطت الرأس مرتطمة بالأرض.

مع ذلك، قال الأمير ‘الجميع’. تحرك الفرسان.

ثم، ركله الأمير.

كان هناك رجال واقفين على عند الجدار بملابس فوضوية؛ كان هناك رجل ملقى على الأرض مغطى بالدماء؛ كان هناك زجاج وأكواب مكسورة في المكان.

تم رمي الابن الأكبر لعائلة بالسون إلى الزاوية بقوة الركلة.

“لو تم إبقائهم حاملين لأسماء عائلاتهم، فسيكون مستقبل المملكة في خطر محدق.”

تصببت الدماء من فمه حيث رقد ساكناً، يتلوى من الألم بشكل متقطع.

حسناً؟

القليل بعد، وكان سيموت.

أجاب كارلس بوجه متصلب.

سيقرر الأمير ما إذا كان سيعيش أم سيموت.

كان ابنه يموت في سجن بارد وأسنانه تسقط، وفكه مسحوق، لكن والده لم يمكنه فعل أي شيء. لقد توسل فقط أن تتم معالجة إصاباته، لكن حتى ذلك لم يتم قبوله.

وكان القرار وشيكاً.

***

من الان فصاعداً، سيكون أخوك وريث العائلة. هم تذكروه يقول ذلك.

بدا الأمير سليماً معافاً….ثم رأى أن يديه كانت دموية.

لم تكن للأمير نية لإبقاء ابن بالسون حياً من البداية.

“نحن عائلة غير مألوفة اسمها مسجل بالكاد في قائمة النبلاء. إنها ليست عائلة قد يهتم بها سموك.”

لماذا؟

حسناً؟

ماذا حدث؟

“سموك! ماذا حدث هنا؟”

كان السؤال المشترك في عقولهم.

هؤلاء الرجال، الذين كانوا أبناء نبلاء، كانوا مرعوبين لسبب ما.

ألم يكونوا يثرثرون منذ قليل؟ لما فقد الأمير مزاجه؟

الرجل الذي قال هذا كانت عيونه بليدة، مخمور بالكحول بشكل واضح.

كان على الجميع اكتشاف ما جعل الأمير يفقد مزاجه. لا ينبغي أن يفعلوا نفس الشيء. نظر الأعضاء الآخرين إلى بعضهم البعض، متبادلين نظرات مضطربة.

كان ابنه يموت في سجن بارد وأسنانه تسقط، وفكه مسحوق، لكن والده لم يمكنه فعل أي شيء. لقد توسل فقط أن تتم معالجة إصاباته، لكن حتى ذلك لم يتم قبوله.

لم يكن أحد يملك الجواب. رأوا فقط الحيرة والشك في وجوه بعضهم البعض.

“هذا الرجل، إذن….” سأل كارلس الأمير بينما ينظر إلى الرجل الدموي المنهار على الأرض.

نظر الأمير حوله بينما يهز الدماء من قبضته.

“جلالتك، هؤلاء الناس أهانوا إسم عائلتنا. أعلم أنهم سيحملون أسماء عائلاتهم النبيلة أيضاً….”

“للتفكير بأنك بهذا الضعف. هذا لا يطاق.”

لم يكن أحد يملك الجواب. رأوا فقط الحيرة والشك في وجوه بعضهم البعض.

“…”

ارتفعت الأصوات المعدنية حيث وصل فرسان البلاط.

“….”

كانوا مثل قطيع من الخراف يهربون من مفترس، ووجدوا أنفسهم محاصرين ضد الجدران.

“إيلي.”

اعتقد الملك مع ذلك أن الأمير لم يكن يفهم ما فعله أو اعتقد فكر به ملياً قبل أن يفعله. هو أراد فقط التسبب بالمتاعب للعائلة الملكية، مثل السابق.

“نعم، سموك؟” اقترب بيرنارد إيلي بحذر.

ظهرت نافذة حالة في الهواء.

“ألم تقل أنني سأكون سعيداً جداً اليوم؟”

ثم، عندما عرفوا السبب أخيراً، لم يرفع أحد صوته مجدداً.

شخص يموت بجواره مباشرة، وقبضاته مغطاة بالدماء. مع ذلك، كان صوت الأمير مثاراً كما لو جاء لمهرجان.

“رقبة والدك ستكون على المحك. ابنه قد ارتكب غلطة حرجة للتو.”

“اذهب ونادي فرسان البلاط.”

تنهدتُ وقلت لها أن تجلس. ثم، سألتُ عن عائلتها.

“كما تقول، سموك!”

حاولتُ التحدث بلطف قدر الإمكان، لكن لم يعمل ذلك.

هرب بيرنارد إيلي من الغرفة في الحال.

بدأ أبناء النبلاء بالصياح احتجاجاً.

“جميع النساء، اخرجوا.”

“ي-يكفي، أرجوك، سموك.”

أسرعت النساء الشاحبات إلى الباب.

ركض الفرسان في القصر.

“قلتُ ‘النساء’.”

كان السؤال المشترك في عقولهم.

توقف بعض الأعضاء الذين حاولوا الهرب مع النساء.

“….”

“إذا أردتَ الخروج، اخرج. لكن عندما تخرج، سوف تصبح امرأة.”

وجد كارلس الأمير في منتصف كل ذلك.

لا أحد علم ما كان يعنيه الأمير. مازال، لم يقدر أحد على مغادرة الغرفة بمثل هذا التحذير المبهم لكن المرعب.

“…”

ارتفعت الأصوات المعدنية حيث وصل فرسان البلاط.

بعد وقت طويل، فتح الملك فمه.

***

“جلالتك، هؤلاء الناس أهانوا إسم عائلتنا. أعلم أنهم سيحملون أسماء عائلاتهم النبيلة أيضاً….”

“سموه قد طلبكم.” جاء ابن الكونت إيلي فجأة، شاحباً كالثلج.

سيقرر الأمير ما إذا كان سيعيش أم سيموت.

“سموه؟”

سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”

“كان هناك شجار تافه في الداخل….”

“تبدو كقصة مألوفة.” غاظ الملك لكنه حافظ على نبرته الجادة.

حتى قبل أن ينتهي ابن الكونت، أعلن كارلس جولي التعليمات للفرسان.

“ي-يكفي، أرجوك، سموك.”

“أنت، وأنت. ابقوا هنا لإغلاق الطريق. فليسرع البقية معي! فوق كل شيء، دعونا نتأكد من سلامة سموه إنها الأولوية الأولى!”

“سموه قد طلبكم.” جاء ابن الكونت إيلي فجأة، شاحباً كالثلج.

ركض الفرسان في القصر.

الأسنان الأمامية، التي ظلت سليمة بطريقة ما، تحطمت وقفزت على الأرض الدموية القذرة.

قابلوا النساء الذين كانوا يبكون، ماكياجهم في فوضى.

هز الأمير قبضته وضربها للأسفل على الوجه الفوضوي.

كانوا هاربين من الغرفة كما لو كان هناك وحش بري في الداخل.

***

ركض فرسان البلاط في الممر محلقين تقريباً.

***

“سموه هناك!”

“لقد تم تجاهلي وتعرضتُ للسخرية في وجهي. هل كان ينبغي أن أبقى ساكناً؟”

أشار ابن الكونت إيلي إلى الباب في نهاية القاعة، غير قادر على مواكبة وتيرة الفرسان الهرائية.

القليل بعد، وكان سيموت.

دخل فرسان البلاط الغرفة وأيديهم على مقابض سيوفهم.

“قلتُ ‘النساء’.”

بحثت عيون كارلس جولي في أنحاء الغرفة المدخنة بسرعة.

ما خرج من فم الملك لم يكن عقاباً.

كان هناك رجال واقفين على عند الجدار بملابس فوضوية؛ كان هناك رجل ملقى على الأرض مغطى بالدماء؛ كان هناك زجاج وأكواب مكسورة في المكان.

“سموك! أرجوك سامحني!”

وجد كارلس الأمير في منتصف كل ذلك.

ضاقت عيون كارلس جولي.

“سموك! نحن هنا!”

“كان هناك شجار تافه في الداخل….”

سحب الفرسان سيوفهم وأحاطوا بالأمير. نظر كارلس بتحذير في كل الاتجاهات، وحينها فقط لاحظ تعبيرات الرجال الواقفين بجوار الجدار.

كان هناك رجال واقفين على عند الجدار بملابس فوضوية؛ كان هناك رجل ملقى على الأرض مغطى بالدماء؛ كان هناك زجاج وأكواب مكسورة في المكان.

ضاقت عيون كارلس جولي.

“أنهي وراثتهم.”

حسناً؟

أشار ابن الكونت إيلي إلى الباب في نهاية القاعة، غير قادر على مواكبة وتيرة الفرسان الهرائية.

هؤلاء الرجال، الذين كانوا أبناء نبلاء، كانوا مرعوبين لسبب ما.

صرخ أعضاء النادي الآخرين ليتوقف الأمير. لكن قبل أن يستطيعوا التصرف حتى، تحركت يد الأمير.

كانوا مثل قطيع من الخراف يهربون من مفترس، ووجدوا أنفسهم محاصرين ضد الجدران.

***

لم يكن من السهل تقدير الوضع.

“سموك، أنا أعني…”

بدا الأمير سليماً معافاً….ثم رأى أن يديه كانت دموية.

“لقد كانت عائلتنا مخلصة للعائلة الملكية لأجيال! أن لن أسيء لسموك أبداً!”

“سموك! ماذا حدث هنا؟”

تنهدتُ وقلت لها أن تجلس. ثم، سألتُ عن عائلتها.

“عدم الركوع أمام الأمير الأول أو إظهار أي احترام. اشتهاء السيف الملكي. ما التهم التي يمكن تطبيقها في هذه الحالة؟”

تاريخ المجد قد تم مسحه. القوة العظيمة والفخر الهائل قد تلاشيا.

أجاب كارلس بوجه متصلب.

أسرعت النساء الشاحبات إلى الباب.

“إنه يعتبر تمرد إذا لم يتم تقديم الاحترام اللائق لفرد من عائلة ملكية، لأن هذا خزي للعائلة الملكية بأكملها.”

كان على الجميع اكتشاف ما جعل الأمير يفقد مزاجه. لا ينبغي أن يفعلوا نفس الشيء. نظر الأعضاء الآخرين إلى بعضهم البعض، متبادلين نظرات مضطربة.

مع قوله لذلك، نظر حوله بعيون حادة.

الرجل الذي قال هذا كانت عيونه بليدة، مخمور بالكحول بشكل واضح.

“من تريد أن نسقطه؟”

“رقبة والدك ستكون على المحك. ابنه قد ارتكب غلطة حرجة للتو.”

“الجميع.”

“إيلي.”

كارلس، الذين كان ينوي قتل الطرف المذنب، نظر إلى الأمير بتفاجؤ.

من البداية، رغب الملك ألا يتسكع ابنه مع ذلك الحشد الفاضح، لكنه لم يرد الاستماع. لكن الآن….

بدأ أبناء النبلاء بالصياح احتجاجاً.

كارلس، الذين كان ينوي قتل الطرف المذنب، نظر إلى الأمير بتفاجؤ.

“سموك! أنا لم أعني أي أذى أبداً!”

لم يكن أحد يملك الجواب. رأوا فقط الحيرة والشك في وجوه بعضهم البعض.

“سموك! أرجوك اعف عني بقلبك الكريم!”

ثم، عندما عرفوا السبب أخيراً، لم يرفع أحد صوته مجدداً.

“اشتهاء السيف الملكي!؟ لقد كنتُ فقط أعبر عن إعجابي بتكريس الأمير، ولم تكن لدي أي نية لأخذه!”

بعد الوصول من القصر الملكي، تم جلب أديليا بافاريا إلى غرفتي.

دعى البعض أن يعفو عنهم بينما قدم الآخرين الأعذار والتوسلات.

القليل بعد، وكان سيموت.

مع ذلك، قال الأمير ‘الجميع’. تحرك الفرسان.

كان السؤال المشترك في عقولهم.

ركل الفرسان الغاضبين الرجال خلف ركبهم وجلبوهم على الأرض.

شخص يموت بجواره مباشرة، وقبضاته مغطاة بالدماء. مع ذلك، كان صوت الأمير مثاراً كما لو جاء لمهرجان.

“هذا الرجل، إذن….” سأل كارلس الأمير بينما ينظر إلى الرجل الدموي المنهار على الأرض.

سقط الرجل على الأرض. بكى مثل طفل، صارخاً أنه ‘يؤلم’ بفمه الدموي.

“لقد ضحك عليّ وأهان فارستي. لقد عامل أروين كيرجاين كعاهرة.”

لماذا؟

في تلك الأثناء، بدأ الأرستقراطيين بالصياح.

مع ذلك، قال الأمير ‘الجميع’. تحرك الفرسان.

“سموك! أرجوك سامحني!”

“تبدو كقصة مألوفة.” غاظ الملك لكنه حافظ على نبرته الجادة.

“لقد كانت عائلتنا مخلصة للعائلة الملكية لأجيال! أن لن أسيء لسموك أبداً!”

ترك الأمير شعره. سقطت الرأس مرتطمة بالأرض.

فجأة، برز صوت ذو نبرة مختلفة بين الأصوات.

“للتفكير بأنك بهذا الضعف. هذا لا يطاق.”

“سموك! لا يمكنك معاملة أبناء النبلاء الكبار بهذه الطريقة!”

كان هناك حتى شهود على تهم الاساءة للعائلة الملكية.

الرجل الذي قال هذا كانت عيونه بليدة، مخمور بالكحول بشكل واضح.

“بمجرد أن خرجتَ من القصر، تسبب في فوضى.”

“يمكنني ترك الأمر يمر الآن….سوف تعاملك عائلتي بولاء ثابت. لكن إذا كنتَ تريد فعل هذا حقاً، فيمكنك….”

“اااااه!”

“ماذا؟” حتى قبل أن ينتهي الرجل من حديثه، سار الأمير للأمام واقترب منه.

أصبح الرجل شاحباً كالموت. أدرك أنها قد تحدث كثيراً جداً. تأثير الكحول تم دفعه بعيداً بواسطة الخوف.

“استمر.” تحدى الرجل.

“لو تم إبقائهم حاملين لأسماء عائلاتهم، فسيكون مستقبل المملكة في خطر محدق.”

هدأ الابن الأكبر للكونتيس في الحال، بشكل مذهل.

“سموك! أنا لم أعني أي أذى أبداً!”

“سموك، أنا أعني…”

ثم، ركله الأمير.

ضحك الأمير ببرود.

سحب الفرسان سيوفهم وأحاطوا بالأمير. نظر كارلس بتحذير في كل الاتجاهات، وحينها فقط لاحظ تعبيرات الرجال الواقفين بجوار الجدار.

“رقبة والدك ستكون على المحك. ابنه قد ارتكب غلطة حرجة للتو.”

“لقد ضحك عليّ وأهان فارستي. لقد عامل أروين كيرجاين كعاهرة.”

أصبح الرجل شاحباً كالموت. أدرك أنها قد تحدث كثيراً جداً. تأثير الكحول تم دفعه بعيداً بواسطة الخوف.

ربما كان نداء للاستيقاظ.

“سموك! لم أكن أعني ذلك كنتُ فقط….”

“يمكنني ترك الأمر يمر الآن….سوف تعاملك عائلتي بولاء ثابت. لكن إذا كنتَ تريد فعل هذا حقاً، فيمكنك….”

“ماذا تفعلون؟” تحول الأمير للفرسان فجأة. “هل ينبغي أن أواصل الاستماع لهذا؟”

هؤلاء الرجال، الذين كانوا أبناء نبلاء، كانوا مرعوبين لسبب ما.

في الحال، أخذ الفرسان الرجل بعيداً.

لم تكن للأمير نية لإبقاء ابن بالسون حياً من البداية.

سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”

“ماذا؟” حتى قبل أن ينتهي الرجل من حديثه، سار الأمير للأمام واقترب منه.

“دعه وشأنه. أخبره فقط أن يأتي إلى القصر.”

كان هناك رجال واقفين على عند الجدار بملابس فوضوية؛ كان هناك رجل ملقى على الأرض مغطى بالدماء؛ كان هناك زجاج وأكواب مكسورة في المكان.

***

ضحك الأمير ببرود.

تلك الليلة، كانت المملكة في اضطراب.

“يمكنني ترك الأمر يمر الآن….سوف تعاملك عائلتي بولاء ثابت. لكن إذا كنتَ تريد فعل هذا حقاً، فيمكنك….”

تم احتجاز عشرات من أعضاء العائلات النبيلة في السجون.

مع ذلك، قال الأمير ‘الجميع’. تحرك الفرسان.

ظلت العائلات النبيلة على الطريق الملكي واحتجوا بقوة.

ألم يكونوا يثرثرون منذ قليل؟ لما فقد الأمير مزاجه؟

سألوا رئيس الدفاع الملكي ماذا كانت جرائم أبنائهم.

“أعلم أن بإمكانك فعلها.” بقي الأمير صارماً وصلباً.

ثم، عندما عرفوا السبب أخيراً، لم يرفع أحد صوته مجدداً.

“لقد تم تجاهلي وتعرضتُ للسخرية في وجهي. هل كان ينبغي أن أبقى ساكناً؟”

كان هناك حتى شهود على تهم الاساءة للعائلة الملكية.

لكمات لا ترحم تبعت ذلك.

بدأ الرجال النبلاء بالتناثر بعيداً عن القصر كما لو كانوا يهربون.

نظر الأمير حوله بينما يهز الدماء من قبضته.

كان نفس الأمر مع البارون بالسون.

ضحك الأمير وحنى رأسه.

كان ابنه يموت في سجن بارد وأسنانه تسقط، وفكه مسحوق، لكن والده لم يمكنه فعل أي شيء. لقد توسل فقط أن تتم معالجة إصاباته، لكن حتى ذلك لم يتم قبوله.

“سموك! لا يمكنك معاملة أبناء النبلاء الكبار بهذه الطريقة!”

أصدر الأمير أمراً صارماً لاحتجاز ابنه.

“ألستَ قلقاً من ردة الفعل؟” وبخ الأمير.

***

توقف بعض الأعضاء الذين حاولوا الهرب مع النساء.

“بمجرد أن خرجتَ من القصر، تسبب في فوضى.”

بدأ الرجال النبلاء بالتناثر بعيداً عن القصر كما لو كانوا يهربون.

رن الصوت البارد للملك في القصر.

“إنه يعتبر تمرد إذا لم يتم تقديم الاحترام اللائق لفرد من عائلة ملكية، لأن هذا خزي للعائلة الملكية بأكملها.”

مع ذلك، الأمير أدريان ليونبيرجر الذي كان السبب الرئيسي لكل هذه الجلبة ظل هادئاً وعادياً.

“من تريد أن نسقطه؟”

“لقد تم تجاهلي وتعرضتُ للسخرية في وجهي. هل كان ينبغي أن أبقى ساكناً؟”

ضاقت عيون الملك بينما شاهد الأمير يتحدث.

من البداية، رغب الملك ألا يتسكع ابنه مع ذلك الحشد الفاضح، لكنه لم يرد الاستماع. لكن الآن….

لكمات لا ترحم تبعت ذلك.

“هل تعلم ما فعلته للتو؟” هو سأل الأمير.

توقف بعض الأعضاء الذين حاولوا الهرب مع النساء.

كان الأمر معقد. بالتأكيد لابد من معاقبة إهانة العائلة الملكية، لكن هذه المرة، كانت هناك أربعة عشر عائلة نبيلة متورطة. بالإضافة، كان أحد الأعضاء، ابن الكونت، يموت في الوقت الحالي.

فكر الملك. بعد أن كاد ابنه يموت، بدا أن شيئا ما قد تغير به.

سيكون رد الفعل كبير. لكن وفقاً للقانون، لابد أن يحدث. العقاب، أو شرف العائلة الملكية، سوف يسقط على الأرض.

مع ذلك، قال الأمير ‘الجميع’. تحرك الفرسان.

هذا الوضع المربك، بالطبع، لم يكن بلا حل.

هدأ الابن الأكبر للكونتيس في الحال، بشكل مذهل.

ربما كان نداء للاستيقاظ.

لكمات لا ترحم تبعت ذلك.

اعتقد الملك مع ذلك أن الأمير لم يكن يفهم ما فعله أو اعتقد فكر به ملياً قبل أن يفعله. هو أراد فقط التسبب بالمتاعب للعائلة الملكية، مثل السابق.

“إن لديهم إخوة وأخوات أصغر….”

“ألستَ قلقاً من ردة الفعل؟” وبخ الأمير.

القليل بعد، وكان سيموت.

“جلالتك، هؤلاء الناس أهانوا إسم عائلتنا. أعلم أنهم سيحملون أسماء عائلاتهم النبيلة أيضاً….”

ضحك الأمير ببرود.

ضاقت عيون الملك بينما شاهد الأمير يتحدث.

نظر الأمير حوله بينما يهز الدماء من قبضته.

كان هناك جدار بينهما. لطالما عامل الأمير والده بخوف، تجنب، وصمت.

حاولتُ التحدث بلطف قدر الإمكان، لكن لم يعمل ذلك.

“لو تم إبقائهم حاملين لأسماء عائلاتهم، فسيكون مستقبل المملكة في خطر محدق.”

“سموه هناك!”

“تبدو كقصة مألوفة.” غاظ الملك لكنه حافظ على نبرته الجادة.

حتى قبل أن ينتهي ابن الكونت، أعلن كارلس جولي التعليمات للفرسان.

“أنهي وراثتهم.”

اعتقد الملك مع ذلك أن الأمير لم يكن يفهم ما فعله أو اعتقد فكر به ملياً قبل أن يفعله. هو أراد فقط التسبب بالمتاعب للعائلة الملكية، مثل السابق.

“ما الذي تقوله؟”

القليل بعد، وكان سيموت.

“أعلم أن بإمكانك فعلها.” بقي الأمير صارماً وصلباً.

ضاقت عيون الملك بينما شاهد الأمير يتحدث.

فكر الملك. بعد أن كاد ابنه يموت، بدا أن شيئا ما قد تغير به.

ألم يكونوا يثرثرون منذ قليل؟ لما فقد الأمير مزاجه؟

مع ذلك، انتظر الملك بصمت. اعتماداً على ما سيقوله الأمير تالياً، يمكنه معاقبة الأمير على سلوكه، أو يتبع نصيحته.

***

“إن لديهم إخوة وأخوات أصغر….”

كان هناك ‘تراث’ موروث بواسطة أديليا بافاريا.

حدق الملك في الأمير. لم يهرب الأمير من نظرته.

سقط الرجل على الأرض. بكى مثل طفل، صارخاً أنه ‘يؤلم’ بفمه الدموي.

بعد وقت طويل، فتح الملك فمه.

ثم، ركله الأمير.

“انظر إليّ.”

نظر الأمير حوله بينما يهز الدماء من قبضته.

ما خرج من فم الملك لم يكن عقاباً.

حاولتُ التحدث بلطف قدر الإمكان، لكن لم يعمل ذلك.

ضحك الأمير وحنى رأسه.

ما خرج من فم الملك لم يكن عقاباً.

***

“سموك! أنا لم أعني أي أذى أبداً!”

بعد الوصول من القصر الملكي، تم جلب أديليا بافاريا إلى غرفتي.

“نحن عائلة غير مألوفة اسمها مسجل بالكاد في قائمة النبلاء. إنها ليست عائلة قد يهتم بها سموك.”

كانت قلقة بشكل لا يصدق، ولم أكن أعلم ما أقوله.

ألم يكونوا يثرثرون منذ قليل؟ لما فقد الأمير مزاجه؟

“استرخي. لستُ أحاول إيذائك.”

ظهرت نافذة حالة في الهواء.

حاولتُ التحدث بلطف قدر الإمكان، لكن لم يعمل ذلك.

سيكون رد الفعل كبير. لكن وفقاً للقانون، لابد أن يحدث. العقاب، أو شرف العائلة الملكية، سوف يسقط على الأرض.

تنهدتُ وقلت لها أن تجلس. ثم، سألتُ عن عائلتها.

“إيلي.”

“نحن عائلة غير مألوفة اسمها مسجل بالكاد في قائمة النبلاء. إنها ليست عائلة قد يهتم بها سموك.”

لا أحد علم ما كان يعنيه الأمير. مازال، لم يقدر أحد على مغادرة الغرفة بمثل هذا التحذير المبهم لكن المرعب.

كانت نفس الإجابة التي سمعتُها اليوم السابق.

“س-سموك!”

لم تكن لديها فكرة.

“سموك! لا يمكنك معاملة أبناء النبلاء الكبار بهذه الطريقة!”

يا للأسف.

كان السؤال المشترك في عقولهم.

تاريخ المجد قد تم مسحه. القوة العظيمة والفخر الهائل قد تلاشيا.

حتى قبل أن ينتهي ابن الكونت، أعلن كارلس جولي التعليمات للفرسان.

مع ذلك، بقي شيء ما.

هز الأمير قبضته وضربها للأسفل على الوجه الفوضوي.

نظرتُ فوق رأسها.

أشار ابن الكونت إيلي إلى الباب في نهاية القاعة، غير قادر على مواكبة وتيرة الفرسان الهرائية.

ظهرت نافذة حالة في الهواء.

ضحك الأمير ببرود.

كان هناك ‘تراث’ موروث بواسطة أديليا بافاريا.

يا للأسف.

————————————————
Ahmed Elgamal

“ما الذي تقوله؟”

“اوتش!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط