نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 10

الذواقة المشاع عنه (4)

الذواقة المشاع عنه (4)

بانج!

“ماذا؟” بعد السير والتوجه إلى منطقة التدريب، رأيتُ الإبن الأصغر لتايهايم. “اعتقدتُ أنك رحلت؟”

في اللحظة التي بدا فيها ثملاً بالقوة، انطلق جسد الأمير محلقاً بعد ضربة قوية. سقط الأمير بشدة وتدحرج على الأرض عدة مرات.

على أي حال، هو أوقفني عن قتل خصمي لذا كان ذلك جيد. وأيضاً…

“سموك!” صاح فرسان البلاط بإنذار، قبل أن يلتفتوا إلى الكونت بالاهارد.

“مم….” تمتم صوت صغير.

“أيها الكونت بالاهارد! ماذا فعلتَ الآن؟!”

تحدثتُ بعده بسرعة. “يمكنك إخباري أنك آسف على….”

نصف فرسان البلاط سحبوا سيوفهم للخارج وأحاطوا الكونت.

بانج!

لم يبدو الكونت بالاهارد منزعجاً. بدلا من ذلك، حدق في ابن أخته الذي يتلوى من الألم بينما تذكر المحادثة التي دارت بينهما قبل المبارزة.

ثم، فقد وعيه.

[تطلب مني التدخل؟ أنا قائد الفيلق الثالث وفارس السلسة الرباعية، ما الذي تتحدث عنه؟]

تقيأ ابن أخته الدماء على ساعده. كان وجهه مشوه من الألم.

بدا ابن أخته طائشاً وهو يتحدث. [إذا حدث ذلك. فقط إذا حدث ذلك….]

كم كان هذا مبهجاً.

[إذا حدث ماذا؟]

“والدتك قلقة للغاية…” قال الخال قبل الرحيل. “إنها تدللك كثيراً. إنها فقدت كل صفاتها الجيدة أثناء إقامتها هنا.”

[رجاء أوقفني إذا اعتقدتَ أنني سأقتله. أنت خالي؛ ستتمكن من فعلها.]

تحدثتُ بعده بسرعة. “يمكنك إخباري أنك آسف على….”

لقد مرت ثلاثة أشهر منذ بدأ ابن أخته بالتدريب، وكان نصف الوقت تقريباً عندما بدأ التدريب بالسيف. كان حتى مجرد سيف تدريب.

“ماذا كانت فنون السيف الملوثة تلك؟”

مع استماعه لابن أخته، اعتقد أنه بدا واثقاً بشكل مفرط.

ناولتني الخادمة صندوقاً. أمسكته لبعض الوقت قبل أن أعطيه لتايلور.

ماذا قلتُ له؟ فكر بيل بالاهارد.

كانت هناك عواطف مختلطة على وجهه؛ عدم تصديق أنه هزم بواسطة شخص ضعيف، وذهول لفنون السيف التي رآها.

[لا تتعرض للضرب ولا تبكي.]

“لنرى….من التالي؟”

لم يكن يعلم كم كان ابن اخته مخيفاً وضحك عليه.

“عليك أن تكون أقوى لكي تأكل.”

لكن الذي لا يمكن تصوره حدث في الواقع.

قلبي خبير سيف، لكن جسدي مجرد صغير سمين.

في البداية، حاول ببساطة دفعه بعيداً، لكن سيف ابن أخته انتقل للأعلى نحوه. كان خياراً مروعاً.

“ذلك ما…”

كان عليه صد الهجوم ورده بقوة. أعطى قوة شديدة في ضربة واحدة حتى لا يحتاج لفعل ذلك مرتين أو ثلاثة.

نظرت لأعلى ورفعت يدي.

نظر بيل بالاهارد إلى السيف في يده. كان يتوهج ببراقة ويهتز.

“لنرى….من التالي؟”

“سلسلتان….”

“أنا لم أعلمك أبداً فنون سيف كهذه.”

كان السيف يتوهج بضوء يحدث عندما يتم تنشيط أكثر من حلقة واحدة.

آنا آسف لاستخدام الكثير من القوة. انتظرته ليضيف ذلك، لكن لم يحدث. بدلا من ذلك سألني.

أمسك السيف بقوة. حينها فقط توقف الاهتزاز وتلاشى ضوء السيف.

“إنها ليست ملوثة. كنتُ فقط مخلصاً لطبيعة السيف.”

استمر فرسان البلاط في محاصرته. ازداد عددهم.

كانت هناك عواطف مختلطة على وجهه؛ عدم تصديق أنه هزم بواسطة شخص ضعيف، وذهول لفنون السيف التي رآها.

“أيها الكونت بالاهارد! أجبني! هذا يمكن اعتباره جريمة ضد عضو عائلة ملكية!”

في اللحظة التي بدا فيها ثملاً بالقوة، انطلق جسد الأمير محلقاً بعد ضربة قوية. سقط الأمير بشدة وتدحرج على الأرض عدة مرات.

“هو طلب مني فعلها.” أجاب ببرود.

نظر تايلور للأسفل كما لو ليس لديه طاقة للرد.

“ذلك يبدو غير منطقي. لما سيطلب سموه….”

لقد مرت ثلاثة أشهر منذ بدأ ابن أخته بالتدريب، وكان نصف الوقت تقريباً عندما بدأ التدريب بالسيف. كان حتى مجرد سيف تدريب.

“توقفوا.”

“مم….” تمتم صوت صغير.

تجهم فرسان البلاط حيث سمعوا صوت الأمير.

“تعتقد أن جوهر السيف هو قطع اللحم.”

“عودوا إلى مواقعكم.” أضاف ابن أخته حيث ركع. “أنا من طلب منه ذلك.”

“ماذا علمتني في المقام الأول؟” مزحتُ، لكن تعبيراته المظلمة لم تتغير.

تقيأ ابن أخته الدماء على ساعده. كان وجهه مشوه من الألم.

“لقد فعلتُ شيئا لم ينبغي أن أفعله من قبل….”

ثم، فقد وعيه.

“لكن حقاً. متى ستقول أنك آسف؟” سألته.

“سموك!” هرع فرسان البلاط القلقين.

في البداية، حاول ببساطة دفعه بعيداً، لكن سيف ابن أخته انتقل للأعلى نحوه. كان خياراً مروعاً.

“لا تقلقوا” أخبر الكونت بالاهارد الفرسان المغطون بالعرق عند رؤية وضع الأمير. “من الطبيعي حدوث ذلك. ارتجاع المانا. سوف يستقيظ قريباً.”

“اذهب. كن يقظاً في طريقك.”

“مم….” تمتم صوت صغير.

نظر بيل بالاهارد إلى السيف في يده. كان يتوهج ببراقة ويهتز.

التف بيل بالاهارد.

“سموك!” هرع فرسان البلاط القلقين.

كان الإبن الأصغر لتايهايم، شاحباً كاللؤلؤة.

“يفكر بعض الناس بشكل مختلف، لكنني لستُ مثلهم.” أضفتُ. “أنا لست فارس، لكن جندي. أريد الفوز، لا أن أكون صحيحاً ولائقاً.”

“ماذا يحدث لي، إذن؟”

لكن الذي لا يمكن تصوره حدث في الواقع.

***

“ذلك ما…”

أول شيء فعلته عندما استيقظت كان فحص قلب المانا خاصتي.

“ماذا كانت فنون السيف الملوثة تلك؟”

قلب المانا، الذي لم يظهر أي علامات على الارتداد كان هادئاً تماماً. كان نائماً بهدوء بعد أن اهتاج كثيراً.

ناولتني الخادمة صندوقاً. أمسكته لبعض الوقت قبل أن أعطيه لتايلور.

ها، اعتقدتُ أنه سينفجر!

[لا تتعرض للضرب ولا تبكي.]

كانت المحادثة التي خضتها مع خالي هي ما أنقذتني في اللحظة الأخيرة. لن يكون من الغريب لو تحطم قلب المانا بعد كمية المانا التي أخذتها واستخدمتها.

صحيح. تذكرتُ أنني فقدتُ الوعي ولم أكن قادراً على قول كلمة عنه، لذا بدا أن فرسان البلاط احتجزوه.

طلبتُ من خالي إيقافي.

بفضل اعتبار الخال، كان هجومه مضعفاً بشكل متوسط، ولم يتم إسقاطي فاقداً للوعي مثل اليوم الأول.

مع ذلك، لم أخبره أن يسقطني فاقداً للوعي.

***

على أي حال، هو أوقفني عن قتل خصمي لذا كان ذلك جيد. وأيضاً…

“أيها الأمير الأول، سيفك مبالغ به. أنا سوف أصلح ذلك السلوك، حتى لو عنى ذلك إسقاطك فاقداً للوعي. أنا لن أدللك.” هو قام من مقعده.

لقد فزت.

نظرت لأعلى ورفعت يدي.

وجه خصمي عندما تحطم سيفه جاء إلى عقلي.

“لا. أحسنتم عملاً.” ابتسمتُ. “بفضلكم أصبح لدي شخص أتمرن معه حتى قدوم الشخص التالي.”

كم كان هذا مبهجاً.

قلب المانا، الذي لم يظهر أي علامات على الارتداد كان هادئاً تماماً. كان نائماً بهدوء بعد أن اهتاج كثيراً.

فجأة، قاطع صوت عميق أفكاري.

***

“لماذا تبتسم؟”

كان لهذا وقع صغير على الخال.

كان الخال.

لكن الذي لا يمكن تصوره حدث في الواقع.

آنا آسف لاستخدام الكثير من القوة. انتظرته ليضيف ذلك، لكن لم يحدث. بدلا من ذلك سألني.

لقد مرت ثلاثة أشهر منذ بدأ ابن أخته بالتدريب، وكان نصف الوقت تقريباً عندما بدأ التدريب بالسيف. كان حتى مجرد سيف تدريب.

“ماذا فعلت؟”

بفضل اعتبار الخال، كان هجومه مضعفاً بشكل متوسط، ولم يتم إسقاطي فاقداً للوعي مثل اليوم الأول.

تجهمتُ. “ماذا تعني؟”

إنه قروي الأصل ولا يعلم كيفية إخفاء عواطفه.

“لشخص ليس لديه أي خبرة، تحطيم سيف حقيقي….”

كان عليّ بدء التدريب مجدداً غداً.

بعد كل شيء، يمتلك الخال سلسلة رباعية وهو خبير سيف، لذا علم ماذا رأى بالضبط. اكتشف أنني كنتُ أستخدم سيف التنين، حتى لو لم يكن يعلم ماذا يُدعى.

“لا. أحسنتم عملاً.” ابتسمتُ. “بفضلكم أصبح لدي شخص أتمرن معه حتى قدوم الشخص التالي.”

“أنا لم أعلمك أبداً فنون سيف كهذه.”

“أنا، سموك؟”

“ماذا علمتني في المقام الأول؟” مزحتُ، لكن تعبيراته المظلمة لم تتغير.

وجه خصمي عندما تحطم سيفه جاء إلى عقلي.

“ماذا كان ذلك.”

حتى مزحتي المثيرة للشفقة لم تؤثر.

تجهم فرسان البلاط حيث سمعوا صوت الأمير.

“ماذا كانت فنون السيف الملوثة تلك؟”

لم أخبره ذلك.

“إنها ليست ملوثة. كنتُ فقط مخلصاً لطبيعة السيف.”

الإبن الأصغر لتايهايم عانى مني ليومين آخرين. كان شخصاً مختلفاً تماماً عن عندما دخل القصر لأول مرة.

“تعتقد أن جوهر السيف هو قطع اللحم.”

“ماذا كانت فنون السيف الملوثة تلك؟”

أنهى الخال حديثه. كان هذا مفاجئ، رغم أنني عرفتُ أن استخدام سيف التنين كان سينتهي بموعظة تأديبية.

“ماذا يحدث لي، إذن؟”

“إن هذا صارخ وغير مريح، لكنه أيضاً أحد الحقائق.” أخبرته.

“عودوا إلى مواقعكم.” أضاف ابن أخته حيث ركع. “أنا من طلب منه ذلك.”

السيوف صنعت للقتل. سيقول البعض أن إتقان السيف هو طريقة للشرف وما شابه، لكن كل هذا كان كلمات كبيرة.

كان ممتلئاً بالحقد من قبل، هادفاً فقط للانتقام لعائلته.

“يفكر بعض الناس بشكل مختلف، لكنني لستُ مثلهم.” أضفتُ. “أنا لست فارس، لكن جندي. أريد الفوز، لا أن أكون صحيحاً ولائقاً.”

اللعنة.

كان لهذا وقع صغير على الخال.

تحولتُ إلى خادمة. “أعطيني إياه.”

“أيها الأمير الأول، سيفك مبالغ به. أنا سوف أصلح ذلك السلوك، حتى لو عنى ذلك إسقاطك فاقداً للوعي. أنا لن أدللك.” هو قام من مقعده.

التجربة والخطأ حتى أتقنه.

كان عليّ الإمساك بزمام سيف التنين الهائج. إذا لم أسيطر عليه، فسوف يدمرني.

أصبح وجه تايلور شاحباً حيث حاول صنع عذر.

كانت هناك طريقة واحدة فقط.

“اه، لأن سموك لم يقل أي شيء…”

التجربة والخطأ حتى أتقنه.

نظرت لأعلى ورفعت يدي.

لدي أملك مئات السنين من الخبرة، لكن حلي كان ساذجاً. لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟

تجهم فرسان البلاط حيث سمعوا صوت الأمير.

قلبي خبير سيف، لكن جسدي مجرد صغير سمين.

حتى مزحتي المثيرة للشفقة لم تؤثر.

“والدتك قلقة للغاية…” قال الخال قبل الرحيل. “إنها تدللك كثيراً. إنها فقدت كل صفاتها الجيدة أثناء إقامتها هنا.”

“أنت أردت ركل مؤخرتي. لا ينبغي أن تفعل ذلك.”

تحدثتُ بعده بسرعة. “يمكنك إخباري أنك آسف على….”

“إن هذا صارخ وغير مريح، لكنه أيضاً أحد الحقائق.” أخبرته.

بانج.

“ماذا كانت فنون السيف الملوثة تلك؟”

تم إغلاق الباب خلفه.

لكن الذي لا يمكن تصوره حدث في الواقع.

اللعنة.

كان إتقان السيف. قمتً بتصفية عقلي.

حسناً، الأمر المهم الآن لم يكن سلوك الخال.

“اذهب. كن يقظاً في طريقك.”

كان إتقان السيف. قمتً بتصفية عقلي.

بفضل اعتبار الخال، كان هجومه مضعفاً بشكل متوسط، ولم يتم إسقاطي فاقداً للوعي مثل اليوم الأول.

كان عليّ بدء التدريب مجدداً غداً.

سمعتُ القصة عن عائلته من الخادمة.

مازال لدي طريق طويل قبل أن أتمكن من قيادة التنين.

فجأة، قاطع صوت عميق أفكاري.

لكن هناك شيء واحد مريح.

كان ممتلئاً بالحقد من قبل، هادفاً فقط للانتقام لعائلته.

بحثتُ عن القائمة.

التف بيل بالاهارد.

كان خصومي يفيضون.

كانت هناك طريقة واحدة فقط.

“لنرى….من التالي؟”

في الحقيقة كانت الرسالة مكتوبة بواسطة الخادمات.

***

“هو طلب مني فعلها.” أجاب ببرود.

“ماذا؟” بعد السير والتوجه إلى منطقة التدريب، رأيتُ الإبن الأصغر لتايهايم. “اعتقدتُ أنك رحلت؟”

مع ذلك، إذا قام الشخص بعمله، فكان يجب تعويضه.

“اه، لأن سموك لم يقل أي شيء…”

طلبتُ من خالي إيقافي.

صحيح. تذكرتُ أنني فقدتُ الوعي ولم أكن قادراً على قول كلمة عنه، لذا بدا أن فرسان البلاط احتجزوه.

مازال لدي طريق طويل قبل أن أتمكن من قيادة التنين.

“…كنا نخشى أن إذا أسئنا فهم إرادة سموك سنتعرض للعقاب.”

ثم، فقد وعيه.

“لا. أحسنتم عملاً.” ابتسمتُ. “بفضلكم أصبح لدي شخص أتمرن معه حتى قدوم الشخص التالي.”

مع استماعه لابن أخته، اعتقد أنه بدا واثقاً بشكل مفرط.

ارتعش الإبن الأصغر لتايهايم عند سماع الكلمات.

“ذلك ما…”

ضحكت.

[رجاء أوقفني إذا اعتقدتَ أنني سأقتله. أنت خالي؛ ستتمكن من فعلها.]

***

تركت نظرة الخال وذهبت إلى غرفتي.

“قلت أن اسمك تايلور؟”

“نحن نعد المائدة فحسب….” تمتمتُ إليه بتعبيرات غاضبة. “الشائعة كانت أن هناك وليمة….لكن لا يوجد شيء لأكله في هذا المطعم.”

الإبن الأصغر لتايهايم عانى مني ليومين آخرين. كان شخصاً مختلفاً تماماً عن عندما دخل القصر لأول مرة.

كان خصومي يفيضون.

كان ممتلئاً بالحقد من قبل، هادفاً فقط للانتقام لعائلته.

تحولتُ إلى خادمة. “أعطيني إياه.”

الان، بدا مثيرا للشفقة مثل ضفدع أمام ثعبان.
“لقد عملتَ بجد لثلاث أيام.” أخبرته.

نظر بيل بالاهارد إلى السيف في يده. كان يتوهج ببراقة ويهتز.

نظر تايلور للأسفل كما لو ليس لديه طاقة للرد.

للأيام القليلة الماضية، استمريت في استخدام سيف التنين ضده، كل أرجحة تندفع لأخذ حياته كل مرة. فعل تايلور كل شيء بإمكانه لإيقافي. عندما أصبحت القوة مفرطة، دائما ما خطى الخال للداخل.

بالنظر إليه، شعرتُ بالندم قليلاً.

[تطلب مني التدخل؟ أنا قائد الفيلق الثالث وفارس السلسة الرباعية، ما الذي تتحدث عنه؟]

للأيام القليلة الماضية، استمريت في استخدام سيف التنين ضده، كل أرجحة تندفع لأخذ حياته كل مرة. فعل تايلور كل شيء بإمكانه لإيقافي. عندما أصبحت القوة مفرطة، دائما ما خطى الخال للداخل.

تقيأ ابن أخته الدماء على ساعده. كان وجهه مشوه من الألم.

بفضل اعتبار الخال، كان هجومه مضعفاً بشكل متوسط، ولم يتم إسقاطي فاقداً للوعي مثل اليوم الأول.

كم كان هذا مبهجاً.

لحسن حظي، لسوء حظ تايلور.

“ماذا تعني؟”

“لكن حقاً. متى ستقول أنك آسف؟” سألته.

في البداية، حاول ببساطة دفعه بعيداً، لكن سيف ابن أخته انتقل للأعلى نحوه. كان خياراً مروعاً.

“ماذا تعني؟”

كانت هناك طريقة واحدة فقط.

“أنت أردت ركل مؤخرتي. لا ينبغي أن تفعل ذلك.”

“أيها الكونت بالاهارد! ماذا فعلتَ الآن؟!”

“ذلك ما…”

نظر بيل بالاهارد إلى السيف في يده. كان يتوهج ببراقة ويهتز.

أصبح وجه تايلور شاحباً حيث حاول صنع عذر.

بحثتُ عن القائمة.

إنه قروي الأصل ولا يعلم كيفية إخفاء عواطفه.

كان عليه صد الهجوم ورده بقوة. أعطى قوة شديدة في ضربة واحدة حتى لا يحتاج لفعل ذلك مرتين أو ثلاثة.

نظرت لأعلى ورفعت يدي.

قلبي خبير سيف، لكن جسدي مجرد صغير سمين.

“توقف!”

ناولتني الخادمة صندوقاً. أمسكته لبعض الوقت قبل أن أعطيه لتايلور.

يبدو أن الأيام الثلاث الماضية قد جعلت تايلور يخشاني كثيراً.

في الحقيقة كانت الرسالة مكتوبة بواسطة الخادمات.

تحولتُ إلى خادمة. “أعطيني إياه.”

“رسائل مكتوبة باليد….”

ناولتني الخادمة صندوقاً. أمسكته لبعض الوقت قبل أن أعطيه لتايلور.

ضحكت.

“أنا، سموك؟”

“يفكر بعض الناس بشكل مختلف، لكنني لستُ مثلهم.” أضفتُ. “أنا لست فارس، لكن جندي. أريد الفوز، لا أن أكون صحيحاً ولائقاً.”

“لقد فعلتُ شيئا لم ينبغي أن أفعله من قبل….”

“ماذا يحدث لي، إذن؟”

سمعتُ القصة عن عائلته من الخادمة.

“لقد فعلتُ شيئا لم ينبغي أن أفعله من قبل….”

“لا أعلم ما إذا كان هذا كافياً، لكن اذهب وأحضره للبارون تايهايم” أخبرتُ تايلور.

[إذا حدث ماذا؟]

لم تكن لدي نية لتصحيح أيا كان ما فعله الأمير الأول.

“لا أعلم ما إذا كان هذا كافياً، لكن اذهب وأحضره للبارون تايهايم” أخبرتُ تايلور.

مع ذلك، إذا قام الشخص بعمله، فكان يجب تعويضه.

“لا تقلقوا” أخبر الكونت بالاهارد الفرسان المغطون بالعرق عند رؤية وضع الأمير. “من الطبيعي حدوث ذلك. ارتجاع المانا. سوف يستقيظ قريباً.”

عمل تايلور لثلاث أيام، وأعطيته الكثير من المال لتعويضه.

مع ذلك، إذا قام الشخص بعمله، فكان يجب تعويضه.

هو لم يستطع ركل مؤخرتي، لم يستطع الانتقام لعائلته، لكنه كان مفيداً لي.

“لكن حقاً. متى ستقول أنك آسف؟” سألته.

“هناك رسالة داخل الصندوق. أعطها لوالدك.” أضفت.

بعد كل شيء، يمتلك الخال سلسلة رباعية وهو خبير سيف، لذا علم ماذا رأى بالضبط. اكتشف أنني كنتُ أستخدم سيف التنين، حتى لو لم يكن يعلم ماذا يُدعى.

“رسائل مكتوبة باليد….”

حسناً، الأمر المهم الآن لم يكن سلوك الخال.

بدا الشاب الريفي النبيل البسيط متأثراً.

كان عليّ الإمساك بزمام سيف التنين الهائج. إذا لم أسيطر عليه، فسوف يدمرني.

في الحقيقة كانت الرسالة مكتوبة بواسطة الخادمات.

بدا ابن أخته طائشاً وهو يتحدث. [إذا حدث ذلك. فقط إذا حدث ذلك….]

لم أخبره ذلك.

“توقف!”

“اذهب. كن يقظاً في طريقك.”

لدي أملك مئات السنين من الخبرة، لكن حلي كان ساذجاً. لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟

بعد قول ذلك، لوحتُ بيدي مرسلاً إياه للخارج.

“ماذا كانت فنون السيف الملوثة تلك؟”

صاح تايلور المهتز أنه كان لشرف رؤيتي مجدداً وأنه سيتطلع لليوم الذي سنلتقي فيه مجدداً.

“…كنا نخشى أن إذا أسئنا فهم إرادة سموك سنتعرض للعقاب.”

سيصل التالي غداً.

أمسك السيف بقوة. حينها فقط توقف الاهتزاز وتلاشى ضوء السيف.

ودعتُ الخال أيضاً حيث انتهينا من التدريب اليوم، لكنه حدق بي فحسب، متعمقاً في التفكير.

بانج!

ذلك الرجل، بتلك العيون مجدداً….

سيصل التالي غداً.

تركت نظرة الخال وذهبت إلى غرفتي.

“أنا لم أعلمك أبداً فنون سيف كهذه.”

***

في البداية، حاول ببساطة دفعه بعيداً، لكن سيف ابن أخته انتقل للأعلى نحوه. كان خياراً مروعاً.

منذ ذلك الحين، جاء العديد من الناس ليتحدوني. كان كل زائر مصمماً على ركل مؤخرتي واحداً تلو الآخر.

[إذا حدث ماذا؟]

للأسف، لم يحققوا ما أرادوا.

استمر فرسان البلاط في محاصرته. ازداد عددهم.

“كيف….”

تجهم فرسان البلاط حيث سمعوا صوت الأمير.

كان رجل ينظر إليّ بوجه خائب الأمل.

بالنظر إليه، شعرتُ بالندم قليلاً.

هل هذا الشخص هو السابع؟

“…كنا نخشى أن إذا أسئنا فهم إرادة سموك سنتعرض للعقاب.”

كانت هناك عواطف مختلطة على وجهه؛ عدم تصديق أنه هزم بواسطة شخص ضعيف، وذهول لفنون السيف التي رآها.

نظر بيل بالاهارد إلى السيف في يده. كان يتوهج ببراقة ويهتز.

“نحن نعد المائدة فحسب….” تمتمتُ إليه بتعبيرات غاضبة. “الشائعة كانت أن هناك وليمة….لكن لا يوجد شيء لأكله في هذا المطعم.”

صحيح. تذكرتُ أنني فقدتُ الوعي ولم أكن قادراً على قول كلمة عنه، لذا بدا أن فرسان البلاط احتجزوه.

استيقظت إرادة ذابح التنين. بدأ سيفي يهتز بينما حدقت في الرجل العاجز.

لم تكن لدي نية لتصحيح أيا كان ما فعله الأمير الأول.

“عليك أن تكون أقوى لكي تأكل.”

“أيها الكونت بالاهارد! أجبني! هذا يمكن اعتباره جريمة ضد عضو عائلة ملكية!”

———————————————————————————
Ahmed Elgamal

أول شيء فعلته عندما استيقظت كان فحص قلب المانا خاصتي.

على أي حال، هو أوقفني عن قتل خصمي لذا كان ذلك جيد. وأيضاً…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط