نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 3

غدوت الأمير الأول الأحمق (3)

غدوت الأمير الأول الأحمق (3)

لم تبقى الرسالة لفترة طويلة لي لأرتب أفكاري.

كانت الملكة.

⸢قوة [الحكم] يمكن استخدامها بشكل محدود.⸥

ثم قامت الملكة من مقعدها، حنت رأسها، وأخرجت نفسها من غرفتي.

⸢لو كان لديك خصم بحالة أقل منك أو مشابهة لك، فيمكنك التأكد من الجودة.⸥

لذا حفزتُ نفسي.

“هاي! انتظر لحظة! ماذا أنت!”

فرقعتُ لساني.

لم يجبني.

“انتظر.”

⸢قوة، [العين الثالثة] يمكن استخدامها بشكل محدود للغاية.⸥

=============

⸢يمكنك الرؤية بشكل أفضل.⸥

تصريح واحد من الخال أنكرني تماماً.

⸢قوة، [الأذن الثالثة] يمكن استخدامها بشكل محدود للغاية.⸥

***

⸢يمكنك السماع بشكل أفضل.⸥

– كارلس أولريك [ذكر، 24 سنة]

“ما هذا….”

“في تلك الحالة، يجب أن تنفذ رغباتي.”

حتى بعد اختفاء الرسالة، ظلت في عقلي لوقت طويل. مازلت لم أفهم ‘الظاهرة’ المستحيلة. مع ذلك، لم يكن من الصعب فهم ‘النتائج’.

“من الان فصاعداً، الأكل، الشرب، والتنفس سيتطلب إذني.”

[….صوت….كلمات….لا أستطيع الدخول….؟]

“هل تعلم؟ أنا سأغير رأيي وأعلمك القليل من المبارزة التخيلية لعائلتنا.”

[…لا أعلم شخصيته…أنا ذهبت…لا يمكنني الشعور بالأمان….]

⸢لو كان لديك خصم بحالة أقل منك أو مشابهة لك، فيمكنك التأكد من الجودة.⸥

استطعتُ سماع الهمسات الخفيفة للسيدات عبر [الأذن الثالثة] واستطعتُ رؤية العالم بتفصيل أكثر حدة من السابق عن طريق [العين الثالثة].

بعد مرور بعض الوقت انفتح الباب، وظهر رجل كبير في السن. بدا وأنه كان ينتظر في الخارج.

لسبب ما، تمت استعادة القوة. ذلك هو المهم الآن.

⸢قوة، [الأذن الثالثة] يمكن استخدامها بشكل محدود للغاية.⸥

“هاها.”

“اعتقدتُ أنها كانت مجرد شائعة أنه فقد ذاكرته.”

الحظ الجيد جاء بشكل غير متوقع، وكنتُ متحمساً للغاية من الامكانيات المحتمل تطويرها الآن.

“سأجلب لك شيئا.”

[….ذلك…اغغ، فقدان…]

“إذن، إذا فزت أنت؟”

[…الناس الذين عانوا….ألا يستطيع النوم….؟]

“أولا، دعنا ننمي وعاء مانا.”

[….لا أعلم عن ذلك….الأرض….زجاجة….العديد من الناس…]

كان يحدق بي فحسب.

“اغغ.”

“هاي! انتظر لحظة! ماذا أنت!”

استمعتُ لأصوات السيدات خارج الباب، وأمسكتُ رأسي.

كانت الملكة.

⸢كل المانا في الجسد منهكة.⸥

لم أقاوم. بدلا من ذلك، نشط هذا قلبي الثاني.

⸢لقد تم إيقاف استخدام القوة قسراً.⸥

“يمكنك الحصول على القليل من العشاء.”

وصلت رسالة هادئة وأعلمتني بحالتي.

كان من سوء حظي أن أكون في تلك الدولة. مع ذلك، اعتقدتُ أن هذا ثمن الحصول على جسد جديد وتحملت.

حينها فقط فهمتُ ماذا كانت تعني ‘بشكل محدود للغاية’ في الرسائل السابقة.

مع ذلك، كانت تعبيرات الخال مختلفة للغاية عما توقعته. لم يكن متفاجئاً من الإنجازات الصغيرة، ولم يكن قلقاً بشأن اتجاه الرهان.

الشعور بكوني سيفاً يأسر كل شيء بلا حدود لم يعد موجوداً. قدرتي الحالية كانت التعرف على الأنحاء لكن بشكل محدود لدرجة ما.

“إنه ابن أختك الوحيد.”

استطعتُ سماع الأصوات خارج الباب أو الاستمتاع بصورة أكثر وضوحاً وتفصيلاً على الجدار بدون أن أقترب.

“تتحدثين وكأنه يفوت شيئا عظيماً أو ما شابه. لم يكن ماضي جيد على أي حال.”

لكن لم أكن أستطيع فعل حتى ذلك بعد استنفاذ المانا.

بالأخذ في الاعتبار التغيير الذي حدث في الحال بعد تشكيل قلب المانا، كنتُ متأكد أنني إذا رفعتُ كمية المانا أكثر فسيحدث تغيير آخر مجدداً.

“أولا، دعنا ننمي وعاء مانا.”

– كارلس أولريك [ذكر، 24 سنة]

بالأخذ في الاعتبار التغيير الذي حدث في الحال بعد تشكيل قلب المانا، كنتُ متأكد أنني إذا رفعتُ كمية المانا أكثر فسيحدث تغيير آخر مجدداً.

ثم قامت الملكة من مقعدها، حنت رأسها، وأخرجت نفسها من غرفتي.

دمدمة.

لسوء الحظ، كانت المعلومات الوحيدة التي استطعتُ رؤيتها هي الإسم والعمر. قد يكون هذا أيضاً لأن القوة ‘محدودة’.

لكن للوقت الحالي، كان ما عليّ فعله أولاً هو شحن هذا الجسد الضعيف. لم أستطع تحمل الجوع وناديتُ الخادمة.

اعتقدتُ أنه كان على وشك صر أسنانه نحوي.

“سموك؟”

=============

“أنا جائع.”

استطعتُ سماع الهمسات الخفيفة للسيدات عبر [الأذن الثالثة] واستطعتُ رؤية العالم بتفصيل أكثر حدة من السابق عن طريق [العين الثالثة].

تحولت عيون الفتاة إلى النافذة. كان القمر عالياً في السماء. لم يكن وقت جيد لتناول شيء ما.

“إذا كنتَ تريد أن أعاملك مثل أمير، فاستسلم الآن.”

“سأجلب لك شيئا.”

كان وجه الخال يقترب أكثر. اقترب أكثر وأكثر حتى استطعتُ الشعور بأنفاسه.

مع ذلك اتبعت أمري بدون كلمة.

تنهدت الملكة عندما قمتُ بهز رأسي.

“يمكنك الحصول على القليل من العشاء.”

“إذا احتجت لأي شيء فاستدعني رجاءً.”

كانت المرة الأولى التي تم الترحيب فيها بعادات الحياة الغبية.

ها، ماذا عن ذلك؟

***

“أي شيء.”

من اليوم التالي فصاعداً، كرستُ نفسي لملء قلبي بالمانا. لم أستسلم ببساطة لأن سماتي كانت فقيرة للغاية.

“جيد. سيكون هذا ممتع. ينبغي أن يكون لدي شيء لأستمتع به.”

كنتُ أعمل طوال اليوم على المانا، لكن حينئذ جاء زائر.

“لم أعتقد أنك تستطيع تحقيق أي شيء. أشعر وأنك قمتَ بالرهان فقط لأنك صنعتَ قلب مانا.”

“سموك. مرافقك المرسل بواسطة جلالته.”

لكن لم أكن أستطيع فعل حتى ذلك بعد استنفاذ المانا.

كان الضيف رجلاً شاباً وسيماً. الدرع الذهبي والمعطف الملكي على صدره كشف عن هويته. لقد كان فارساً ملكياً من فرسان البلاط.

“أين الشخص الذي كان في هذا المنصب من قبل؟”

“لم أعتقد أنك تستطيع تحقيق أي شيء. أشعر وأنك قمتَ بالرهان فقط لأنك صنعتَ قلب مانا.”

“لقد تمت إزالة الجميع.”

حتى بعد اختفاء الرسالة، ظلت في عقلي لوقت طويل. مازلت لم أفهم ‘الظاهرة’ المستحيلة. مع ذلك، لم يكن من الصعب فهم ‘النتائج’.

فرقعتُ لساني.

قمتُ بتلويحة خفيفة وأرسلتُ كارلس أولريك للخارج.

الشباب الذين انضموا لفرسان البلاط بأحلام كبيرة لكن تم ركلهم خارج القصر قبل أن يتمكنوا من نشر أجنحتهم بسبب حادث المالك الأبله المروع.

وصلت رسالة هادئة وأعلمتني بحالتي.

اعتقدتُ أنه كان على وشك صر أسنانه نحوي.

نظر الخال بأدب إلى ابتسامتي الوحشية.

كان من سوء حظي أن أكون في تلك الدولة. مع ذلك، اعتقدتُ أن هذا ثمن الحصول على جسد جديد وتحملت.

“سموك. مرافقك المرسل بواسطة جلالته.”

“إذا احتجت لأي شيء فاستدعني رجاءً.”

ضحك الخال. كان أول مظهر سعيد له. المشكلة كانت أن هذا كان نابعاً من رغبته في إيساعي ضرباً.

حياني المرافق الجديد باختصار ونهض للمغادرة. كان يبدو أنه رجل صادق ومخلص.

تحولت عيون الفتاة إلى النافذة. كان القمر عالياً في السماء. لم يكن وقت جيد لتناول شيء ما.

“انتظر.”

“انتظر.”

ناديتُه قبل أن يترك الغرفة واستخدمتُ قوة [الحكم]. إنه كان من سيرافقني في المستقبل، لذا فكرتُ أن من الأفضل معرفة مميزاته.

ضحك الخال. كانت ضحكة وحشية مثل ذئب.

============

هرولة-

– كارلس أولريك [ذكر، 24 سنة]

بذلك، سار خارجاً من الغرفة. بدا أنه لم يرد أن تربطه أي علاقة بي.

– الكفاءة [غير متاح]

“من الان فصاعداً، الأكل، الشرب، والتنفس سيتطلب إذني.”

– الخصائص [غير متاح]

كان من سوء حظي أن أكون في تلك الدولة. مع ذلك، اعتقدتُ أن هذا ثمن الحصول على جسد جديد وتحملت.

=============

“في تلك الحالة، يجب أن تنفذ رغباتي.”

لسوء الحظ، كانت المعلومات الوحيدة التي استطعتُ رؤيتها هي الإسم والعمر. قد يكون هذا أيضاً لأن القوة ‘محدودة’.

قمتُ بتلويحة خفيفة وأرسلتُ كارلس أولريك للخارج.

“سموك، ماذا قلتَ؟”

لم تعجبني الطريقة التي نظر بها خالي إليّ. لم يكن هذا ما آملتُ أن يحدث.

“لا، لا شيء.”

“أي شيء؟”

قمتُ بتلويحة خفيفة وأرسلتُ كارلس أولريك للخارج.

حينها فقط فهمتُ ماذا كانت تعني ‘بشكل محدود للغاية’ في الرسائل السابقة.

ثم، كما هو الحال دائماً أردتُ العمل على تشكيل وعاء مانا، لكن جاء ضيف آخر بعد.

“أي شيء.”

كانت الملكة.

“سموك، ماذا قلتَ؟”

“لقد تناولتُ كل الأدوية التي أرسلتيها، أمي.”

“انتظر.”

كانت مبتهجة أنني لم أرمي الأشياء التي أعدتها.

“لقد جئتُ إلى هنا لأنني لا أستطيع رفض طلب أختي.”

بعد مرور بعض الوقت انفتح الباب، وظهر رجل كبير في السن. بدا وأنه كان ينتظر في الخارج.

“لقد تناولتُ كل الأدوية التي أرسلتيها، أمي.”

“هل تعلم من هذا؟”

“من الان فصاعداً، الأكل، الشرب، والتنفس سيتطلب إذني.”

تنهدت الملكة عندما قمتُ بهز رأسي.

“أين تعلمتَ كيفية تشكيل قلوب المانا على أي حال؟”

“هل ترى؟ ذلك الصغير أصبح هذا.”

كانت المرة الأولى التي تم الترحيب فيها بعادات الحياة الغبية.

“اعتقدتُ أنها كانت مجرد شائعة أنه فقد ذاكرته.”

“أين تعلمتَ كيفية تشكيل قلوب المانا على أي حال؟”

“إذن، يا أخي. لابد أن تساعد هذا الصغير. ليس هناك شيء متبقي لهذا الصغير.”

نظر الخال بأدب إلى ابتسامتي الوحشية.

كان أخ الملكة.

كان يحدق بي فحسب.

“تتحدثين وكأنه يفوت شيئا عظيماً أو ما شابه. لم يكن ماضي جيد على أي حال.”

“إنها مهارة منخفضة المستوى يتعلمها المرتزقة منخفضي الرتبة.”

كان الأخ صريحاً للغاية، مع نبرة شرسة. لاحظتُ أنه لم يكن يفضلني.

“منذ بعض الوقت، تمكنتُ من فعلها.”

“إنه ابن أختك الوحيد.”

كان صنع قلوب المانا شيئا ليحتفى به، لا أن يتم توبيخه أبداً. كان ذلك ما أعرفه. كان ذلك المنطق.

“لقد جئتُ إلى هنا لأنني لا أستطيع رفض طلب أختي.”

لم أقاوم. بدلا من ذلك، نشط هذا قلبي الثاني.

هو نظر إليّ وقال.

كان يحدق بي فحسب.

“ما يمكنني فعله هو تقليل ذلك الوزن فقط. بعد ذلك، لا يمكنني فعل أي شيء.”

لكن للوقت الحالي، كان ما عليّ فعله أولاً هو شحن هذا الجسد الضعيف. لم أستطع تحمل الجوع وناديتُ الخادمة.

عضت الملكة شفتيها. أعتقد أنها توقعت هذا القدر.

كانت مبتهجة أنني لم أرمي الأشياء التي أعدتها.

“حتى ذلك القدر لا يصدق.”

“ما هذا….”

“لا تنسي ذلك الآن.”

بالأخذ في الاعتبار التغيير الذي حدث في الحال بعد تشكيل قلب المانا، كنتُ متأكد أنني إذا رفعتُ كمية المانا أكثر فسيحدث تغيير آخر مجدداً.

بذلك، سار خارجاً من الغرفة. بدا أنه لم يرد أن تربطه أي علاقة بي.

“حتى ذلك القدر لا يصدق.”

“لا تاخذ كلمات خالك لقلبك.”

“هل تصنع قلوب المانا؟”

كانت هناك العديد من الأشياء التي أردتُ قولها، لكن بقيتُ صامتاً. كانت معاملة الملكة لا تزال شائكة بالنسبة لي.

[….ذلك…اغغ، فقدان…]

“قم ببعض الجهد لتغيير تفكير الآخرين.”

عندما استيقظت، كنت بالفعل في ساحة التدريب في زاوية من القصر الملكي الأول.

ثم قامت الملكة من مقعدها، حنت رأسها، وأخرجت نفسها من غرفتي.

كان الأخ صريحاً للغاية، مع نبرة شرسة. لاحظتُ أنه لم يكن يفضلني.

خفق-

كان الأخ صريحاً للغاية، مع نبرة شرسة. لاحظتُ أنه لم يكن يفضلني.

كان الجو مخيفاً بمجرد أن اختفت، فتح الخال ومدبرة البيت الباب ودخلا الغرفة.

“أيها الخال.”

“إذا كنتَ تريد أن أعاملك مثل أمير، فاستسلم الآن.”

———————————————————————- Ahmed Elgamal

كان وجه الخال يقترب أكثر. اقترب أكثر وأكثر حتى استطعتُ الشعور بأنفاسه.

⸢لقد تم إيقاف استخدام القوة قسراً.⸥

“لقد جئتُ لركل مؤخرة ابن أختي القبيح. لا أنوي دعم الأمير.”

⸢قوة، [الأذن الثالثة] يمكن استخدامها بشكل محدود للغاية.⸥

“اغغ!”

كان الجو مخيفاً بمجرد أن اختفت، فتح الخال ومدبرة البيت الباب ودخلا الغرفة.

آلمتني مؤخرتي حيث سقطتُ بشدة. لقد ركل الخال مؤخرتي حقاً.

“سموك. مرافقك المرسل بواسطة جلالته.”

“من الان فصاعداً، الأكل، الشرب، والتنفس سيتطلب إذني.”

كانت مبتهجة أنني لم أرمي الأشياء التي أعدتها.

عندما استيقظت، كنت بالفعل في ساحة التدريب في زاوية من القصر الملكي الأول.

⸢كل المانا في الجسد منهكة.⸥

“ماذا يجري؟”

كان صنع قلوب المانا شيئا ليحتفى به، لا أن يتم توبيخه أبداً. كان ذلك ما أعرفه. كان ذلك المنطق.

ضحك الخال. كانت ضحكة وحشية مثل ذئب.

ضحك الخال. كانت ضحكة وحشية مثل ذئب.

“هل تعلم؟ أنا سأغير رأيي وأعلمك القليل من المبارزة التخيلية لعائلتنا.”

وصلت رسالة هادئة وأعلمتني بحالتي.

كان هذا ليكون لعب أطفال في حياتي الأخرى، والكلمات أشارت إلى أن هذا كان غير عادل حقاً. هو كان معلم الفرسان ومعلم الملك الذي أسس هذه الدولة. القليل من المبارزة؟ لم يكن هناك طريق للهرب.

“تتحدثين وكأنه يفوت شيئا عظيماً أو ما شابه. لم يكن ماضي جيد على أي حال.”

لم يسعني سوى الابتسام بشكل خافت.

كان أخ الملكة.

“من المحرج قليلاً رؤية شحمك يهتز.”

ثم، كما هو الحال دائماً أردتُ العمل على تشكيل وعاء مانا، لكن جاء ضيف آخر بعد.

لسوء الحظ، لم يكن وجهي مناسباً جيداً للتعبير عن المشاعر الدقيق. انفجر الرجل ضاحكاً.

ثم قامت الملكة من مقعدها، حنت رأسها، وأخرجت نفسها من غرفتي.

“وجهك رقيق للغاية.”

الحظ الجيد جاء بشكل غير متوقع، وكنتُ متحمساً للغاية من الامكانيات المحتمل تطويرها الآن.

وااا، اهدأ.

“لم أعتقد أنك تستطيع تحقيق أي شيء. أشعر وأنك قمتَ بالرهان فقط لأنك صنعتَ قلب مانا.”

هدأتُ نفسي بالقوة ورتبت أفكاري. أنا أيضاً شعرتُ بالحاجة للتدريب. كان هذا الجسد المنفوخ مزعجاً بلا شك. حتى لو تحركتُ قليلاً فقط كان نفسي يصل لنهاية ذقني حتى. كان صوت النفس وحده يجعلني أشعر بالسوء. الأكثر، كنتُ أتعرق كثيراً ومهما غيرتُ ملابسي كانت تبلل بالعرق بسرعة.

“هل تعلم؟ أنا سأغير رأيي وأعلمك القليل من المبارزة التخيلية لعائلتنا.”

لم تكن هذه هي العقبة الوحيدة التي كان عليّ العيش بها. لم يكن من السيء بدء تدريب جسدي، لكن المشكلة كانت فخري.

وااا، اهدأ.

ها، ماذا عن ذلك؟

رفع الخال ذقنه بدلا من الرد.

لم تعجبني الطريقة التي نظر بها خالي إليّ. لم يكن هذا ما آملتُ أن يحدث.

“ما هذا….”

لذا حفزتُ نفسي.

ضحك الخال. كانت ضحكة وحشية مثل ذئب.

“أيها الخال.”

– الخصائص [غير متاح]

اللعنة- تلك النبرة الخرقاء. واصلتُ الحديث بينما أجبر الكلمات على الخروج من فمي.

⸢قوة [الحكم] يمكن استخدامها بشكل محدود.⸥

“دعنا نتراهن.”

بدأتُ بالجري. كرستُ نفسي على حرق الدهون من جسدي بالكامل.

رفع الخال ذقنه بدلا من الرد.

اعتقدتُ أنه كان على وشك صر أسنانه نحوي.

“خلال نصف عام، سوف تجعلني أستسلم.”

تنهدت الملكة عندما قمتُ بهز رأسي.

“ماذا إذا لم تستطع؟”

“خلال نصف عام، سوف تجعلني أستسلم.”

“سأفعل ما يقوله الخال.”

“انتظر.”

“أي شيء؟”

“دعنا نتراهن.”

“أي شيء.”

الحظ الجيد جاء بشكل غير متوقع، وكنتُ متحمساً للغاية من الامكانيات المحتمل تطويرها الآن.

ضحك الخال. كان أول مظهر سعيد له. المشكلة كانت أن هذا كان نابعاً من رغبته في إيساعي ضرباً.

حينها فقط فهمتُ ماذا كانت تعني ‘بشكل محدود للغاية’ في الرسائل السابقة.

“إذن، إذا فزت أنت؟”

“يمكنك الحصول على القليل من العشاء.”

“في تلك الحالة، يجب أن تنفذ رغباتي.”

– الخصائص [غير متاح]

نظر الخال بأدب إلى ابتسامتي الوحشية.

⸢يمكنك السماع بشكل أفضل.⸥

“جيد. سيكون هذا ممتع. ينبغي أن يكون لدي شيء لأستمتع به.”

كنتُ أعمل طوال اليوم على المانا، لكن حينئذ جاء زائر.

هرولة-

“هل تصنع قلوب المانا؟”

بدأتُ بالجري. كرستُ نفسي على حرق الدهون من جسدي بالكامل.

“إذن، يا أخي. لابد أن تساعد هذا الصغير. ليس هناك شيء متبقي لهذا الصغير.”

“انتظر.”

“اغغ.”

كنتُ أجري بفراغ، لكن أمسك الخال برسغي فجأة.

ناديتُه قبل أن يترك الغرفة واستخدمتُ قوة [الحكم]. إنه كان من سيرافقني في المستقبل، لذا فكرتُ أن من الأفضل معرفة مميزاته.

تدفقت الطاقة إلى جسدي عبر رسغي.

“هل ترى؟ ذلك الصغير أصبح هذا.”

لم أقاوم. بدلا من ذلك، نشط هذا قلبي الثاني.

“لا، لا شيء.”

“هل تصنع قلوب المانا؟”

كان أخ الملكة.

تدفقت ضحكة للخارج.

مع ذلك، كانت تعبيرات الخال مختلفة للغاية عما توقعته. لم يكن متفاجئاً من الإنجازات الصغيرة، ولم يكن قلقاً بشأن اتجاه الرهان.

“لم أعتقد أنك تستطيع تحقيق أي شيء. أشعر وأنك قمتَ بالرهان فقط لأنك صنعتَ قلب مانا.”

بعد مرور بعض الوقت انفتح الباب، وظهر رجل كبير في السن. بدا وأنه كان ينتظر في الخارج.

“منذ بعض الوقت، تمكنتُ من فعلها.”

الحظ الجيد جاء بشكل غير متوقع، وكنتُ متحمساً للغاية من الامكانيات المحتمل تطويرها الآن.

قلتُ بينما أنظر مباشرة إلى الخال. كنتُ متحمساً للغاية مما صنعت.

“حتى ذلك القدر لا يصدق.”

“أين تعلمتَ كيفية تشكيل قلوب المانا على أي حال؟”

“سموك؟”

مع ذلك، كانت تعبيرات الخال مختلفة للغاية عما توقعته. لم يكن متفاجئاً من الإنجازات الصغيرة، ولم يكن قلقاً بشأن اتجاه الرهان.

“اغغ!”

كان يحدق بي فحسب.

– الخصائص [غير متاح]

“لا، قبل ذلك. أنا لا أفهم المغزى من صنع قلوب المانا.”

“هل تصنع قلوب المانا؟”

شعرتُ بالإحراج حيث بدا وأنه يوبخني.

“إذا كنتَ تريد أن أعاملك مثل أمير، فاستسلم الآن.”

“انظر إلى حالك. أنت حتى لا تعلم أن ذلك كان خاطئاً.”

ها، ماذا عن ذلك؟

كان صنع قلوب المانا شيئا ليحتفى به، لا أن يتم توبيخه أبداً. كان ذلك ما أعرفه. كان ذلك المنطق.

“انظر إلى حالك. أنت حتى لا تعلم أن ذلك كان خاطئاً.”

“إنها مهارة منخفضة المستوى يتعلمها المرتزقة منخفضي الرتبة.”

⸢لو كان لديك خصم بحالة أقل منك أو مشابهة لك، فيمكنك التأكد من الجودة.⸥

تصريح واحد من الخال أنكرني تماماً.

“قم ببعض الجهد لتغيير تفكير الآخرين.”

———————————————————————-
Ahmed Elgamal

– كارلس أولريك [ذكر، 24 سنة]

“إنه ابن أختك الوحيد.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط