سأعود!
الفصل 144: سأعود!
‘ماذا؟؟؟’ فكرت جيسيكا.
“جيسيكا ، أذكر أن لديك زي رقص ، أليس كذلك؟”
بدا أن لباسه منسوج من الوهج السماوي ، نصف شفاف وخفيف بشكل لا يصدق. لقد كانت تنورة قصيرة إلهية تم حياكتها من ألوان تشبه الحلم ، ولكن من الواضح أيضاً أنه كان زي كامل ، ناهيك عن أنه كان أكثر وضوحاً من الفتيات اللائي يتنافسن على العملاء في مناطق الضوء الأحمر في لانكستر.
التفت إدوارد إلى رجل الدين الذي كان يواكب الجميع بهدوء.
انطلق الرمح الإلهي الذهبي نحو هدفه مثل البرق!
“نعم ، لدي …” أذهلت جيسيكا لأنها لم تتوقع أبداً أن يتحدث إدوارد معها ، لكنها سرعان ما أجابت على نفس السؤال. “ولكن هذا في الأساس عنصر مع لملئ صفحة مجموعتي ، وليس له اي احصائيات.”
تركت ردة فعله جيسيكا أكثر ذهولاً ، وشعرت بالإغماء قليلاً مع تدفق الدم إلى دماغها ، وكان قلبها ينبض بقلق …
***
“زي الرقص ، هل يبدو لطيف؟” سأل إدوارد مباشرةً.
” آييييخه؟” لم تستطع الفتاة مواكبة سلسلة أفكار إدوارد ، ولم تستطع الإجابة إلا بوجه أحمر. “حسناً … إنها ليست مسألة لطيفة ، هناك القليل جداً من القماش … أنا – إنه ليس شيئاً ترتديه حتى يراه الآخرين!”
ميزة أقل من ثانية بطبيعة الحال لم تحطم درع الرجل السمكة الكاهن – عندما ضربه الرمح الذهبي ، تحطم الرمح نفسه مثل جسم هش مصنوع من الزجاج ، وانفجر إلى بقع مبهرة لا حصر لها.
في واقع الأمر ، كان السبب في إكمال جيسيكا مهمة البحث عن المجموعة وحدها هو أنها سمعت من لاعبات أخريات يذكرن أن الزي يسعد شركائهم ، لذا اكملت المهم بدافع الفضول والأمل الساذج لعقل حالم.
صُدم كل الرجال السمك القريبين ، ولم يتمكنو من الرد على الفور.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
في النهاية ، عندما أنهت المهمة ورأت الملابس الكاشفة التي تشبه البيكيني فوق النصف العلوي ، كانت فتاة القروية المحتشمة قد ماتت تقريباً من الإحراج.
عندما عاد غو دان إلى المخبأ المؤقت لفريقه بعد التحقق من حركة الأسماك ، وجد شخص غريب بينهم.
لم تجرؤ حتى على وضع الزي في غرفتها لأنها اعتقدت أنه يجب ألا تدع أي شخص يراه. على هذا النحو ، كان بإمكانها فقط حشو الزي بالكامل أسفل حقيبتها (الزي بالكاد يحتوي على أي قطعة قماش وبالتالي يأخذ مساحة أقل بكثير) – ولكن على الرغم من إحجامها عن ارتدائه أبداً بدافع الإحراج ، كانت القطعة نفسها جميلة جداً وقد اعجبها تماماً.
من ناحية أخرى ، كان لدى اللاعبين الذكور “زي الأمير” كنظير لزي الرقص في صفحة المجموعة . وبدا لطيف جداً، ولكن وزنه ستة كيلوجرامات بما في ذلك كل اشكال الزينة المرفقة والمجوهرات لجعله ضخم مثل الدروع الثقيلة، ومع كونه عنصر بلا احصائيات او بفات لم يحظى باي شعبية.
تجاوزت الكرة الدرع الذي ألقاه الرجل السمكة الكاهن ، وانفجرت في نفخة من الدخان الأبيض لحظة سقوطها على الأرض!
وفى الوقت نفسه.
“رائع!” بدا إدوارد سعيد.
“رائع!” بدا إدوارد سعيد.
تركت ردة فعله جيسيكا أكثر ذهولاً ، وشعرت بالإغماء قليلاً مع تدفق الدم إلى دماغها ، وكان قلبها ينبض بقلق …
“تجروء؟! ستموت هنا! ” بعد أن شحب من الصدمة ، قام جو على الفور بسحب سيفه وأرجحه في غو دان الذي قهقه حتى وهو يتفادى الضربات ببراعة.
هل يمكن أن يكون ذلك إدوارد –
في الوقت نفسه ، كان الرجل السمكة الكاهن قد أمر بالفعل كل الرجال السمك بمهاجمة المهاجمين.
قال إدوارد بعد ذلك: “أعطي الزي لجو”.
” إلينا ، الآن!”
بعد حوالي عشر دقائق.
شعرت الفتاة بتوقف قلبها.
‘ماذا؟؟؟’ فكرت جيسيكا.
انطلق الرمح الإلهي الذهبي نحو هدفه مثل البرق!
‘ماذا؟؟؟’ فكر جو كذلك.
“إذا لم أكن مخطئ …” لم يلاحظ إدوارد نظرة جيسيكا الحائرة ، وبدلاً من ذلك كان يبتسم كما لو كان كل شيء تحت سيطرته. ” ربما يفضل الصيادون جرعة من … أعني أنهم يفضلون الفريسة السمينة. هذا هو السبب في أن الآخرين لم يتمكنوا من استدراجهم ، لكن جو استطاع ذلك! “
ألقت جيسيكا نظرة خاطفة على صدر جو القوي ونظرت إلى الأسفل لتصفق بيدها على صدرها.
كان التاج فوق الرأس الغريب أكثر إبهاراً من التاج الأغلى ثمناً: فكل الأحجار الكريمة المضمنة فيه لا تعكس شيئاً ، لكنها كانت تتألق بإشراقها الساحر بشكل مذهل ، مع وجود أحجار كريمة في المركز حتى تحمل عمق الكون بأكمله. مجرد النظر إليه سيجعل أي شخص مفتون ، لكن التاج البلاتيني كان أيضاً رائع جداً لدرجة أنه بدا لطيف بعض الشيء.
وشعرت بتموج هش.
[النظام: كانت جيسيكا تتحقق من صدرها فقط لكي لا تجد شيئ.]
[النظام: كانت جيسيكا تتحقق من صدرها فقط لكي لا تجد شيئ.]
**نعم جيسيكا فلات
أضاءت ألوان التصميم من خلال عيون كرواكاتوا عندما رأى ذلك. لم يعد في عجلة من أمره للفرار ، قام على الفور بحشو ياقوت البحر في حلقه ، ووجه رأسه إلى السماء وهو يبتلعه بصوت عالي.
نظرت مرة بندم و آسف.
***
” إلينا ، الآن!”
بعد حوالي عشر دقائق.
**اريد تمزيق تلك الصورة من خيالي
عندما عاد غو دان إلى المخبأ المؤقت لفريقه بعد التحقق من حركة الأسماك ، وجد شخص غريب بينهم.
بدا أن لباسه منسوج من الوهج السماوي ، نصف شفاف وخفيف بشكل لا يصدق. لقد كانت تنورة قصيرة إلهية تم حياكتها من ألوان تشبه الحلم ، ولكن من الواضح أيضاً أنه كان زي كامل ، ناهيك عن أنه كان أكثر وضوحاً من الفتيات اللائي يتنافسن على العملاء في مناطق الضوء الأحمر في لانكستر.
ثم ، فقط عندما اعتقد جو أن الخطة قد فشلت وأن الرجال السمك لم ينتبهوا له ، قفز كل منهم واندفعوا مثل موجة نحوه. من نظرة سريعة ، قد يعتقد المرء أن ثلث مجموع الأسماك في الهضبة الوسطى يطاردونه!
**نعم جيسيكا فلات
في الواقع ، لا ، لا يمكن حتى تسمية الجزء العلوي من الفستان بملابس – لم يكن هناك سوى قطعتين من الملابس المثلثة تغطي الأجزاء المهمة ، و مربوطة بخيوط رفيعة جداً.
ثم كان هناك شعر الصدر فوق تلك العضلات الصدرية الضخمة التي رقصت في مهب الرياح.
كان التاج فوق الرأس الغريب أكثر إبهاراً من التاج الأغلى ثمناً: فكل الأحجار الكريمة المضمنة فيه لا تعكس شيئاً ، لكنها كانت تتألق بإشراقها الساحر بشكل مذهل ، مع وجود أحجار كريمة في المركز حتى تحمل عمق الكون بأكمله. مجرد النظر إليه سيجعل أي شخص مفتون ، لكن التاج البلاتيني كان أيضاً رائع جداً لدرجة أنه بدا لطيف بعض الشيء.
***
ثم ظهرت اللحية والسوالف على وجه قوي والذي لم يتناسب مع عمره.
لقد هز رد فعله الحزب بأكمله بسبب ثقته في رد ادوارد المفعم بالحيوية. “يجب هذا…”
كانت الألوان على جسد الغريب تتغير باستمرار وسط الضوء والظل. كانت مثل الغيوم في الأعلى ، خفيفة ، حساسة ، مخادعة وجميلة ، ازياء الآلهة في الأساطير مع أشرطة طويلة من الحرير تتدفق في الهواء خلف من يرتديها. من الواضح أنه لم يكن هناك شئ يمسك بهم ، لكنهم حافظو علي انقسامهم على جانبين مختلفين من الفستان الذي لم تستطع النظرة إلا أن تتباطأ عليه.
تجاوزت الكرة الدرع الذي ألقاه الرجل السمكة الكاهن ، وانفجرت في نفخة من الدخان الأبيض لحظة سقوطها على الأرض!
الفصل 144: سأعود!
ثم كانت هناك شعر الساق تحتهم يتطاير وسط الريح.
“ آاااااااااه -! عينااااي!” سقط غو دان على الأرض ، يمسك عينيه ويصرخ. “عيناااااااااي!”
**اريد تمزيق تلك الصورة من خيالي
جو ، في زي الرقص ، كان غاضب من الحرج من رد فعل غو دان وركله (مما تسبب في ظهور علامة -1 فوق رأس غو دان). “توقف عن الخداع ، لا أعتقد أنني لا أعرف أن مستوى الألم لديك قد تم تعديله إلى 10٪!”
وفى الوقت نفسه.
كان غو دان يضحك وهو يرقص بعيداً. “لا يمكننا أن أعمي وحدي! سأقوم بتحميل هذه الصورة على المنتديات! “
كان جو قد ارتدى زي الرقص بالفعل على أي حال ، وسيشعره التوقف الآن وكأنهم كانوا يتلاعبين به بدلاً من ذلك.
“تجروء؟! ستموت هنا! ” بعد أن شحب من الصدمة ، قام جو على الفور بسحب سيفه وأرجحه في غو دان الذي قهقه حتى وهو يتفادى الضربات ببراعة.
وفى الوقت نفسه.
في الزاوية ، تحولت جيسيكا إلى اللون الرمادي والأبيض تماماً ، وهي تمسك ركبتيها وتبدو وكأنه لم يعد لديها المزيد من التعلق بالحياة حتى وهي تبتعد بهدوء. “… لا أريد هذا الزي بعد الآن … أنا مجرد خزانة ملابس متحركة على أي حال …”
على الرغم من أنها لم تحاول ذلك حقاً ضد الرجال السمك ، فهذا الحزب يتكون بالكامل من لاعبي النخبة الذين سسيحاولون بكل قوتهم انهاء المهمة.
“اومم-!”
“هل هذا سينجح حقاً؟” سألت إلينا إدوارد بفضول ، حيث كانت أصغر من أن تفهم مستوى الدمار الذي أصاب رجولة جو في الزي الراقص.
“جو ميت بالفعل!” إدوارد ، الذي يمكنه مراقبة حالة فريقه في جميع الأوقات ، صاح بسرعة في إلينا التي كانت لا تزال ترفرف بمطرقتها النيزكية (الكتاب المقدس). “تراجعو!”
لقد هز رد فعله الحزب بأكمله بسبب ثقته في رد ادوارد المفعم بالحيوية. “يجب هذا…”
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
في النهاية ، قرر إدوارد أن يحاول.
بدا أن لباسه منسوج من الوهج السماوي ، نصف شفاف وخفيف بشكل لا يصدق. لقد كانت تنورة قصيرة إلهية تم حياكتها من ألوان تشبه الحلم ، ولكن من الواضح أيضاً أنه كان زي كامل ، ناهيك عن أنه كان أكثر وضوحاً من الفتيات اللائي يتنافسن على العملاء في مناطق الضوء الأحمر في لانكستر.
كان جو قد ارتدى زي الرقص بالفعل على أي حال ، وسيشعره التوقف الآن وكأنهم كانوا يتلاعبين به بدلاً من ذلك.
تجاوزت الكرة الدرع الذي ألقاه الرجل السمكة الكاهن ، وانفجرت في نفخة من الدخان الأبيض لحظة سقوطها على الأرض!
***
“اومم-!”
كان الرجال السمك قد اصطادوا الإغوانا البحرية من مكان ما ، ولكن عندما كانوا على وشك تمزيقها لالتهامها ، لفت صوت انتباههم فجأة.
في جزء الثانية التالي ، كان قد غرق بالفعل من قبل حشد من الرجال السمك المتوحشين ، لكنه رفع يده عالياً بينهم ليعطي الفريق ابهام التأكيد علي انجاز المهمة…
” كرواكاتوا ، عدة!” صرخت إلينا في الضفدع.
“آه ، هاه ~”
” إلينا ، الآن!”
في مكان قريب، جسد قوي البنية كان ملتف بملابس مغرية , كان جو يرقص وهو يبذل قصارى جهده لمغازلة و كشف عضلات صدره الضخمة كما قال له إدوارد . في الواقع حتي انه أضاف القليل من البهارات ، وألقى بمهارة التهكم عندما استدار جميع الرجال السمك تجاهه.
**احم .. الاخ كان بيتورك
“جو ميت بالفعل!” إدوارد ، الذي يمكنه مراقبة حالة فريقه في جميع الأوقات ، صاح بسرعة في إلينا التي كانت لا تزال ترفرف بمطرقتها النيزكية (الكتاب المقدس). “تراجعو!”
ومع ذلك ، على عكس خواره المعتاد في الجزء العلوي من رئتيه ، كان يكتم صوته ، مستخدماً نغمة عالية النبرة حلوة وغريبة. ” قرب ياولا“
كانت الألوان على جسد الغريب تتغير باستمرار وسط الضوء والظل. كانت مثل الغيوم في الأعلى ، خفيفة ، حساسة ، مخادعة وجميلة ، ازياء الآلهة في الأساطير مع أشرطة طويلة من الحرير تتدفق في الهواء خلف من يرتديها. من الواضح أنه لم يكن هناك شئ يمسك بهم ، لكنهم حافظو علي انقسامهم على جانبين مختلفين من الفستان الذي لم تستطع النظرة إلا أن تتباطأ عليه.
ميزة أقل من ثانية بطبيعة الحال لم تحطم درع الرجل السمكة الكاهن – عندما ضربه الرمح الذهبي ، تحطم الرمح نفسه مثل جسم هش مصنوع من الزجاج ، وانفجر إلى بقع مبهرة لا حصر لها.
في مكان آخر ، كان غو دان ممتد على الأرض وغير قادر على التحرك بنظرة تقول “أوه لا ، سأضحك حتى الموت” بينما كان يحاول كل ما في وسعه لخنق صوته.
[النظام: كانت جيسيكا تتحقق من صدرها فقط لكي لا تجد شيئ.]
ثم ظهرت اللحية والسوالف على وجه قوي والذي لم يتناسب مع عمره.
ثم ، فقط عندما اعتقد جو أن الخطة قد فشلت وأن الرجال السمك لم ينتبهوا له ، قفز كل منهم واندفعوا مثل موجة نحوه. من نظرة سريعة ، قد يعتقد المرء أن ثلث مجموع الأسماك في الهضبة الوسطى يطاردونه!
في المقام الأول ، كان فريق إدوارد بعيداً جداً عن الرجل السمكة الكاهن حتى لو كان جو قد استدرج حشد كبير من الرجال السمك ، ولم تتمكن تعويذات إدوارد ولا سهام غو دان من الوصول إليه . فقط إيلينا ، القديسة تحت التدريب والتي صقلت مهارات فئتها يمكنها! في الواقع ، كان هذا هو السبب في أن الرجال السمك أرسلوا كل قوة متاحة من عشهم عندما أذهلتهم قوتها قبل!
“أوه تباً!” لم يكن لدى جو الوقت الكافي للصراخ إلا مرة واحدة قبل أن يستدير للركض.
بعد فترة وجيزة ، بعد اختفاء جو و الرجال السمك الذين يطاردوه عن الأنظار على الهضبة ، أعطى غو دان الذي استعاد قدرته على التحرك أخيراً إدوارد إبهام قبل أن يطارد الحشد.
بعد فترة وجيزة ، بعد اختفاء جو و الرجال السمك الذين يطاردوه عن الأنظار على الهضبة ، أعطى غو دان الذي استعاد قدرته على التحرك أخيراً إدوارد إبهام قبل أن يطارد الحشد.
ثم ظهرت اللحية والسوالف على وجه قوي والذي لم يتناسب مع عمره.
نظراً لأن الزي الراقص لا يتمتع باحصائيات سرعة ، ولم تمنح فئة سياف الروح الكثير من المرونة ، فلن يستمر جوي لفترة طويلة. لذلك كانت مهمة غو دان بسيطة – بعد أن يركل جو الدلو ، كان سيفعل ما في وسعه لمنع الرجال السمك من العودة إلى الهضبة. إذا لم يستطع ، فسيتعين عليه الاستمرار في قتل الرجال السمك الأقرب لإضعاف قواتهم.
“رائع!” بدا إدوارد سعيد.
في الوقت نفسه ، مع خروج ثلث رجال الأسماك لمطاردة جو ، كانت المخلوقات منتشرة إلى حد ما ومحيطها أصغر حجماً ، مما سمح لإدوارد والآخرين بالوصول إلى مسافة قريبة من الرجل السمكة الكاهن الذي كان محمي في المنتصف!
ألقت جيسيكا نظرة خاطفة على صدر جو القوي ونظرت إلى الأسفل لتصفق بيدها على صدرها.
” إلينا ، الآن!”
***
كمصدر أساسي للضرر ، قامت إلينا بشحن رمحها الذهبي وشنت هجومها على الرجل السمكة الكاهن!
**نعم جيسيكا فلات
“رمح النصر!”
على الرغم من أنها لم تحاول ذلك حقاً ضد الرجال السمك ، فهذا الحزب يتكون بالكامل من لاعبي النخبة الذين سسيحاولون بكل قوتهم انهاء المهمة.
انطلق الرمح الإلهي الذهبي نحو هدفه مثل البرق!
“إذا لم أكن مخطئ …” لم يلاحظ إدوارد نظرة جيسيكا الحائرة ، وبدلاً من ذلك كان يبتسم كما لو كان كل شيء تحت سيطرته. ” ربما يفضل الصيادون جرعة من … أعني أنهم يفضلون الفريسة السمينة. هذا هو السبب في أن الآخرين لم يتمكنوا من استدراجهم ، لكن جو استطاع ذلك! “
في المقام الأول ، كان فريق إدوارد بعيداً جداً عن الرجل السمكة الكاهن حتى لو كان جو قد استدرج حشد كبير من الرجال السمك ، ولم تتمكن تعويذات إدوارد ولا سهام غو دان من الوصول إليه . فقط إيلينا ، القديسة تحت التدريب والتي صقلت مهارات فئتها يمكنها! في الواقع ، كان هذا هو السبب في أن الرجال السمك أرسلوا كل قوة متاحة من عشهم عندما أذهلتهم قوتها قبل!
بدا أن لباسه منسوج من الوهج السماوي ، نصف شفاف وخفيف بشكل لا يصدق. لقد كانت تنورة قصيرة إلهية تم حياكتها من ألوان تشبه الحلم ، ولكن من الواضح أيضاً أنه كان زي كامل ، ناهيك عن أنه كان أكثر وضوحاً من الفتيات اللائي يتنافسن على العملاء في مناطق الضوء الأحمر في لانكستر.
ومع ذلك ، كان الرجل السمكة الكاهن مستخدم آخر للمهارة الإلهية ، وبالتالي اكتشف بسهولة شحن القوى الإلهية – في اللحظة التي قامت فيها إيلينا بشحن رمحها ، كان المخلوق قد نشر بالفعل درع إلهي نصف دائري أزرق فاتح.
في النهاية ، قرر إدوارد أن يحاول.
كان هذا هو نفس الدرع الذي منع الكمين السابق لإلينا .
على الرغم من المسافة الأقصر والسرعة الأسرع ، فقد قام الرجل السمكة الكاهن بتقليص حجم الدرع بشكل مناسب مقابل عملية صب أسرع ، وظل محمي . لمخلوق مثله فإنه يهم إذا ضحي بغيره من كل الرجال السمك – بالنسبة له فالبقاء على قيد الحياة وحده نصر!
انطلق الرمح الإلهي الذهبي نحو هدفه مثل البرق!
ميزة أقل من ثانية بطبيعة الحال لم تحطم درع الرجل السمكة الكاهن – عندما ضربه الرمح الذهبي ، تحطم الرمح نفسه مثل جسم هش مصنوع من الزجاج ، وانفجر إلى بقع مبهرة لا حصر لها.
في الوقت نفسه ، كان الرجل السمكة الكاهن قد أمر بالفعل كل الرجال السمك بمهاجمة المهاجمين.
في الوقت نفسه ، كان الرجل السمكة الكاهن قد أمر بالفعل كل الرجال السمك بمهاجمة المهاجمين.
ومع ذلك ، في غطاء تلك الأجزاء التي لا تعد ولا تحصى من الضوء ، لم يلاحظ المخلوق أن إلينا قد أخفت كرة صغيرة حمراء وبيضاء في الرمح الإلهي الذي أطلقته!
كان جو قد ارتدى زي الرقص بالفعل على أي حال ، وسيشعره التوقف الآن وكأنهم كانوا يتلاعبين به بدلاً من ذلك.
تجاوزت الكرة الدرع الذي ألقاه الرجل السمكة الكاهن ، وانفجرت في نفخة من الدخان الأبيض لحظة سقوطها على الأرض!
عندما عاد غو دان إلى المخبأ المؤقت لفريقه بعد التحقق من حركة الأسماك ، وجد شخص غريب بينهم.
صُدم كل الرجال السمك القريبين ، ولم يتمكنو من الرد على الفور.
بعد فترة وجيزة ، بعد اختفاء جو و الرجال السمك الذين يطاردوه عن الأنظار على الهضبة ، أعطى غو دان الذي استعاد قدرته على التحرك أخيراً إدوارد إبهام قبل أن يطارد الحشد.
ثم ، في الثانية التالية ، خرج الضفدع كروكاتوا بعيداً عن الدخان ، ممسكاً ياقوت البحر الذي سرقه من الرجل السمكة الكاهن في فمه!
ومع ذلك ، كان الرجل السمكة الكاهن مستخدم آخر للمهارة الإلهية ، وبالتالي اكتشف بسهولة شحن القوى الإلهية – في اللحظة التي قامت فيها إيلينا بشحن رمحها ، كان المخلوق قد نشر بالفعل درع إلهي نصف دائري أزرق فاتح.
جو ، في زي الرقص ، كان غاضب من الحرج من رد فعل غو دان وركله (مما تسبب في ظهور علامة -1 فوق رأس غو دان). “توقف عن الخداع ، لا أعتقد أنني لا أعرف أن مستوى الألم لديك قد تم تعديله إلى 10٪!”
“جو ميت بالفعل!” إدوارد ، الذي يمكنه مراقبة حالة فريقه في جميع الأوقات ، صاح بسرعة في إلينا التي كانت لا تزال ترفرف بمطرقتها النيزكية (الكتاب المقدس). “تراجعو!”
هل يمكن أن يكون ذلك إدوارد –
” كرواكاتوا ، عدة!” صرخت إلينا في الضفدع.
ثم ، في الثانية التالية ، خرج الضفدع كروكاتوا بعيداً عن الدخان ، ممسكاً ياقوت البحر الذي سرقه من الرجل السمكة الكاهن في فمه!
وحتى مع ذلك، كرواكاتوا كان قد تمت بالفعل محاصرته بالرجال السمك ، و ايلينا لا يمكنها أن تشفيه مباشرةً لأنه كان ابعد من مسافة الشفاء.
“هل هذا سينجح حقاً؟” سألت إلينا إدوارد بفضول ، حيث كانت أصغر من أن تفهم مستوى الدمار الذي أصاب رجولة جو في الزي الراقص.
في الزاوية ، تحولت جيسيكا إلى اللون الرمادي والأبيض تماماً ، وهي تمسك ركبتيها وتبدو وكأنه لم يعد لديها المزيد من التعلق بالحياة حتى وهي تبتعد بهدوء. “… لا أريد هذا الزي بعد الآن … أنا مجرد خزانة ملابس متحركة على أي حال …”
أضاءت ألوان التصميم من خلال عيون كرواكاتوا عندما رأى ذلك. لم يعد في عجلة من أمره للفرار ، قام على الفور بحشو ياقوت البحر في حلقه ، ووجه رأسه إلى السماء وهو يبتلعه بصوت عالي.
“جو ميت بالفعل!” إدوارد ، الذي يمكنه مراقبة حالة فريقه في جميع الأوقات ، صاح بسرعة في إلينا التي كانت لا تزال ترفرف بمطرقتها النيزكية (الكتاب المقدس). “تراجعو!”
جو ، في زي الرقص ، كان غاضب من الحرج من رد فعل غو دان وركله (مما تسبب في ظهور علامة -1 فوق رأس غو دان). “توقف عن الخداع ، لا أعتقد أنني لا أعرف أن مستوى الألم لديك قد تم تعديله إلى 10٪!”
“اومم-!”
في الزاوية ، تحولت جيسيكا إلى اللون الرمادي والأبيض تماماً ، وهي تمسك ركبتيها وتبدو وكأنه لم يعد لديها المزيد من التعلق بالحياة حتى وهي تبتعد بهدوء. “… لا أريد هذا الزي بعد الآن … أنا مجرد خزانة ملابس متحركة على أي حال …”
في الوقت نفسه ، كان الرجل السمكة الكاهن قد أمر بالفعل كل الرجال السمك بمهاجمة المهاجمين.
في جزء الثانية التالي ، كان قد غرق بالفعل من قبل حشد من الرجال السمك المتوحشين ، لكنه رفع يده عالياً بينهم ليعطي الفريق ابهام التأكيد علي انجاز المهمة…
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك ، على عكس خواره المعتاد في الجزء العلوي من رئتيه ، كان يكتم صوته ، مستخدماً نغمة عالية النبرة حلوة وغريبة. ” قرب ياولا“
***
هل يمكن أن يكون ذلك إدوارد –
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
