لا تقترب مني!
“هاااي فيلا ، أعتقد أن لديك فكرة خاطئة عن بلدتنا! ليس للتباهي ، ولكن لا توجد بلدة أو مدينة واحدة يمكن مقارنتها ببلدتنا ، ولا حتى العاصمة الإمبراطورية أو المدينة المقدسة! ” قال أنجورا بفخر. “ليس كل إله جيد مثل إله الألعاب ، ولن يكون كل مؤمن بهذه الكنائس قادر على أن يصبح قوي ويتطور بسهولة كما يفعل اللاعبين.”
الفصل 117: لا تقترب مني!
كانت فيلا لا تزال في حيرة من أمرها.
عندما سارت عربات أنجورا والحفلة عبر مدينة تونايا ، كانت فيلا مرتبكة للغاية وهي تنظر إلى الشوارع الخالية من النوافذ.
قفز سائق الحافلة من الحافلة وصدره منتفخ بفخر ، وكان على وشك فتح الباب أمام العربة بتعبير عالق قبل رؤية جو الذي كان على العربة في مكان قريب.
هذه الحقيقة أخذت فيلا على حين غرة.
“أليست تونايا من أعظم مدن الشمال؟ لماذا تبدو رثة للغاية؟ لماذا لا يوجد أشخاص ، إنها مثل مدينة أشباح … “
“لأن الشتاء جاء هذا العام في وقت سابق ، لذلك لم يكن لدى الكثير من مواطني تونايا الوقت للاستعداد قبل حلول العاصفة الثلجية. الآن ، يمكنهم فقط انتظار الشتاء في المنزل حتى يأتي موسم البذر. الوضع أسوأ بالنسبة لأولئك المواطنين الذين دمرت منازلهم بسبب العاصفة الثلجية واضطروا إلى البقاء في مخيمات اللاجئين أو في أكواخ مبنية مؤقتاً ، وسيكون من الصعب عليهم ألا يتجمدوا الي أعواد الجليد ، لذلك لن يخرجوا للتجول في الشوارع في موسم الصقيع بأكمله ، سيموت على الأرجح حوالي ألف شخص … “
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
على الرغم من أنه قضى هذا الشتاء في البلدة غير المسماة ، إلا أنه لا يزال ولد ونشأ في تونايا ، لذلك خمن سبب كون المدينة في مثل هذه الحالة السيئة بسهولة تامة. ” تونايا … لا ، ليس فقط تونايا ، ولكن تقريباً كل مدينة في فالا ستلتقي بهذا النوع من الوضع كل عامين. إله العواصف الثلجية هو إله شرير لإمبراطورية فالا ، ولن يعبده سوى مجموعة من البرابرة والوحوش ، لذلك من الطبيعي ألا ينعم علي هذا البلد”.
في جزء من الثانية ، ضغط أنجورا بدايات دموعه التي كانت تهدد بالسقوط قبل ثانية فقط في قنواته المسيلة للدموع ، وبدأ يفكر فيما إذا كانت هذه حيلة من ميلر والعقل المدبر ليقوده إلى فخ مثل ثمانية مواسم- الدراما الفيكتورية السياسية الخيالية.
قبل أن يختار أنجورا بين الشرح لوالده والاستدارة والمغادرة على الفور ، عاد هوران إلى رشده. “لا ، بني ، لقد فوجئت فقط أنك عدت مبكراً! ألم أخبرك بالعودة خلال مهرجان البذر؟ نعم ، كم أنا سعيد برؤيتك تصل بأمان!”
لكن أليست الشوارع رثة للغاية ؟ لا أعتقد أنه يمكنهم حتى المقارنة بمدينتنا … “
“لا تقترب مني !!!!”
“صاحب أكبر سوق للعبيد في إمبراطورية فالا هو الأمير الأكبر نفسه ، وأكثر من نصف تجار العبيد هؤلاء يخدمون النبلاء ، فلماذا يفعلون ذلك؟ إن تقييد النبلاء من الانضمام إلى هذا النوع من الأشياء هو أعظم رحمة يمكن أن يفعلها والدي الضعيف للمواطنين “. أجاب أنجورا. “أما بالنسبة للكنيسة البيضاء اللامعة … هل تعلمين أن هؤلاء العمال الذين ينظفون الأديرة ويكنسون الأوراق هم عبيد أيضاً؟ لا يحب الناس من الكنيسة اللامعة أكثر من الحصول على عبيد أحرار من سوق العبيد باستخدام موقعهم في الكنيسة. الأمر الأكثر إثارة للسخرية في هذا الأمر هو أن هؤلاء العبيد شاكرين جداً لهم لدرجة أنهم يتصرفون بناءً على أي أوامر ولا يُمنحون أي أجر حتى يتم إخراج كل قطرة دم وعرق ودموع منهم! “
كانت فيلا لا تزال في حيرة من أمرها.
“هاااي فيلا ، أعتقد أن لديك فكرة خاطئة عن بلدتنا! ليس للتباهي ، ولكن لا توجد بلدة أو مدينة واحدة يمكن مقارنتها ببلدتنا ، ولا حتى العاصمة الإمبراطورية أو المدينة المقدسة! ” قال أنجورا بفخر. “ليس كل إله جيد مثل إله الألعاب ، ولن يكون كل مؤمن بهذه الكنائس قادر على أن يصبح قوي ويتطور بسهولة كما يفعل اللاعبين.”
في اللحظة التالية ، حصل أنجورا على إجابة لسؤاله.
قفز سائق الحافلة من الحافلة وصدره منتفخ بفخر ، وكان على وشك فتح الباب أمام العربة بتعبير عالق قبل رؤية جو الذي كان على العربة في مكان قريب.
“ولكن كان هناك الكثير من الناس على البوابات … حتى أننا اضطررنا إلى الوقوف في الطابور …” كانت فيلا لا تزال تواجه صعوبة في فهم الوضع ، لأنها كانت مجرد سيدة شابة من قرية صغيرة بعد كل شيء.
“لأن الشتاء جاء هذا العام في وقت سابق ، لذلك لم يكن لدى الكثير من مواطني تونايا الوقت للاستعداد قبل حلول العاصفة الثلجية. الآن ، يمكنهم فقط انتظار الشتاء في المنزل حتى يأتي موسم البذر. الوضع أسوأ بالنسبة لأولئك المواطنين الذين دمرت منازلهم بسبب العاصفة الثلجية واضطروا إلى البقاء في مخيمات اللاجئين أو في أكواخ مبنية مؤقتاً ، وسيكون من الصعب عليهم ألا يتجمدوا الي أعواد الجليد ، لذلك لن يخرجوا للتجول في الشوارع في موسم الصقيع بأكمله ، سيموت على الأرجح حوالي ألف شخص … “
“هؤلاء كلهم تجار”. بمجرد أن قال هذه الجملة ، توقف أنجورا عن الابتسام أيضاً ، وبدا تعبيره كما لو كان يتحدث عن حشرة يحتقرها. “على الرغم من أن فصل الشتاء على وشك الانتهاء ، إلا أن الكثير من احتياطيات الغذاء والمياه للمواطنين على وشك النفاد ، لذا فإن هذا هو أصعب الأوقات بالنسبة لهم. في هذه الفترة الزمنية ، سيكون هؤلاء التجار قادرين على الحصول على شباب أقوياء وشابات جميلات كان من الصعب الحصول عليهم في أوقات السلم باستخدام القليل من الطعام.
نظر إليه أنجورا بريبة قبل أن ترف نظراته على الخدم وراء والده ، وكلهم ابتسموا له بشكل احترافي.
“أنت ، أنت تقول …” فكرت فيلا في كلماته للحظة ، قبل أن تجعد حواجبها ذات المظهر الجميل قليلاً.
“عبودية. بخلاف أوقات الحرب ، هذه هي أفضل الأوقات للحصول على العبيد بسعر رخيص لهؤلاء التجار”. أكد أنجورا تخمينات فيلا. “وليست الأنواع النحيفة والضعيفة مع أمراض غير معروفة ، ولكن العبيد ذوي الدرجة العالية الذين يتمتعون بصحة وقوة جيدة!”
“ألا تملك العائلة المالكة أي شيء لتقوله عن هذا؟ ماذا عن هؤلاء الناس من الكنيسة البيضاء اللامعة؟ “
كانت فيلا لا تزال في حيرة من أمرها.
هذه الحقيقة أخذت فيلا على حين غرة.
“صاحب أكبر سوق للعبيد في إمبراطورية فالا هو الأمير الأكبر نفسه ، وأكثر من نصف تجار العبيد هؤلاء يخدمون النبلاء ، فلماذا يفعلون ذلك؟ إن تقييد النبلاء من الانضمام إلى هذا النوع من الأشياء هو أعظم رحمة يمكن أن يفعلها والدي الضعيف للمواطنين “. أجاب أنجورا. “أما بالنسبة للكنيسة البيضاء اللامعة … هل تعلمين أن هؤلاء العمال الذين ينظفون الأديرة ويكنسون الأوراق هم عبيد أيضاً؟ لا يحب الناس من الكنيسة اللامعة أكثر من الحصول على عبيد أحرار من سوق العبيد باستخدام موقعهم في الكنيسة. الأمر الأكثر إثارة للسخرية في هذا الأمر هو أن هؤلاء العبيد شاكرين جداً لهم لدرجة أنهم يتصرفون بناءً على أي أوامر ولا يُمنحون أي أجر حتى يتم إخراج كل قطرة دم وعرق ودموع منهم! “
“هاااي ، ألست أنت من دعوتني الي هنا ؟!”
عند سماع ذلك ، شعرت فيلا كما لو أن نظرتها للعالم بأكمله اهتزت.
“لأن الشتاء جاء هذا العام في وقت سابق ، لذلك لم يكن لدى الكثير من مواطني تونايا الوقت للاستعداد قبل حلول العاصفة الثلجية. الآن ، يمكنهم فقط انتظار الشتاء في المنزل حتى يأتي موسم البذر. الوضع أسوأ بالنسبة لأولئك المواطنين الذين دمرت منازلهم بسبب العاصفة الثلجية واضطروا إلى البقاء في مخيمات اللاجئين أو في أكواخ مبنية مؤقتاً ، وسيكون من الصعب عليهم ألا يتجمدوا الي أعواد الجليد ، لذلك لن يخرجوا للتجول في الشوارع في موسم الصقيع بأكمله ، سيموت على الأرجح حوالي ألف شخص … “
الفصل 117: لا تقترب مني!
أحلك الأمور في المجتمع التي التقت بها هذه الشابة طوال حياتها لم تكن أكثر من قيام جامع ضرائب بفرض المزيد من الضرائب ، أو عدد الرجال الشباب ومتوسطي العمر في المدينة الذين تم تجنيدهم قسراً لمحاربة الثائرين. بعد أن جلب أنجورا ديانة إله الألعاب إلى المدينة ، تحسنت الحياة أكثر فأكثر كل يوم ، لذلك لم تكن تعلم أبداً أن الوضع قد يكون سيئ للغاية في هذه المدن الكبيرة.
“لأن الشتاء جاء هذا العام في وقت سابق ، لذلك لم يكن لدى الكثير من مواطني تونايا الوقت للاستعداد قبل حلول العاصفة الثلجية. الآن ، يمكنهم فقط انتظار الشتاء في المنزل حتى يأتي موسم البذر. الوضع أسوأ بالنسبة لأولئك المواطنين الذين دمرت منازلهم بسبب العاصفة الثلجية واضطروا إلى البقاء في مخيمات اللاجئين أو في أكواخ مبنية مؤقتاً ، وسيكون من الصعب عليهم ألا يتجمدوا الي أعواد الجليد ، لذلك لن يخرجوا للتجول في الشوارع في موسم الصقيع بأكمله ، سيموت على الأرجح حوالي ألف شخص … “
قفز سائق الحافلة من الحافلة وصدره منتفخ بفخر ، وكان على وشك فتح الباب أمام العربة بتعبير عالق قبل رؤية جو الذي كان على العربة في مكان قريب.
في هذه اللحظة ، شعرت أنه من الأفضل بالتأكيد أن تعيش حياة حرة ومرضية في بلدة صغيرة بدلاً من أن تصبح مقيمة في مدينة كبيرة تبدو ساحرة من الخارج ، لكنها فاسدة حيث لا يضيء ضوء الشمس.
في جزء من الثانية ، ضغط أنجورا بدايات دموعه التي كانت تهدد بالسقوط قبل ثانية فقط في قنواته المسيلة للدموع ، وبدأ يفكر فيما إذا كانت هذه حيلة من ميلر والعقل المدبر ليقوده إلى فخ مثل ثمانية مواسم- الدراما الفيكتورية السياسية الخيالية.
في الوقت نفسه ، كانت أكثر امتناناً لنعم إله الألعاب وحمايته للمدينة ، مما حول المدينة التي كانت خطرة في يوم من الأيام إلى جنة للاعبين مثلها.
“أليست تونايا من أعظم مدن الشمال؟ لماذا تبدو رثة للغاية؟ لماذا لا يوجد أشخاص ، إنها مثل مدينة أشباح … “
في هذه الأثناء ، قام شي ويي الذي كان يخطط لأحداث مستقبلية بإمالة جسده الكروي في ارتباك حيث أصبح مؤمن آخر له مؤمن مخلص. كان متأكد من أنه لم يفعل أي شيء سوى إنشاء فئة من شأنها أن تسبب مشاكل للاعبين في الآونة الأخيرة …
عندما سارت عربات أنجورا والحفلة عبر مدينة تونايا ، كانت فيلا مرتبكة للغاية وهي تنظر إلى الشوارع الخالية من النوافذ.
في هذه الأثناء ، قام شي ويي الذي كان يخطط لأحداث مستقبلية بإمالة جسده الكروي في ارتباك حيث أصبح مؤمن آخر له مؤمن مخلص. كان متأكد من أنه لم يفعل أي شيء سوى إنشاء فئة من شأنها أن تسبب مشاكل للاعبين في الآونة الأخيرة …
☆
وبغض النظر عن فيلا التي كانت تعاني حالياً من صدمة الواقع ، وصلت العربة أخيراً إلى قلعة النسر الفضي بعد عبورها السطح المتجمد لنهر الاربي .
كان أنجورا متفاجئ للغاية لأن والده كان ينتظره خارج القلعة مع خدمه ، وقد أثر ذلك بشكل كبير على أنجورا الذي أصبح أكثر نضجاً وطور قلب من صلب.
كان أنجورا متفاجئ للغاية لأن والده كان ينتظره خارج القلعة مع خدمه ، وقد أثر ذلك بشكل كبير على أنجورا الذي أصبح أكثر نضجاً وطور قلب من صلب.
على الفور ، تذكر السائق الخوف من وضع صدر جو على وجهه ، والإذلال من الاضطرار إلى السماح لهم بالدخول أمامهم …
“صاحب أكبر سوق للعبيد في إمبراطورية فالا هو الأمير الأكبر نفسه ، وأكثر من نصف تجار العبيد هؤلاء يخدمون النبلاء ، فلماذا يفعلون ذلك؟ إن تقييد النبلاء من الانضمام إلى هذا النوع من الأشياء هو أعظم رحمة يمكن أن يفعلها والدي الضعيف للمواطنين “. أجاب أنجورا. “أما بالنسبة للكنيسة البيضاء اللامعة … هل تعلمين أن هؤلاء العمال الذين ينظفون الأديرة ويكنسون الأوراق هم عبيد أيضاً؟ لا يحب الناس من الكنيسة اللامعة أكثر من الحصول على عبيد أحرار من سوق العبيد باستخدام موقعهم في الكنيسة. الأمر الأكثر إثارة للسخرية في هذا الأمر هو أن هؤلاء العبيد شاكرين جداً لهم لدرجة أنهم يتصرفون بناءً على أي أوامر ولا يُمنحون أي أجر حتى يتم إخراج كل قطرة دم وعرق ودموع منهم! “
“الأب!” سرعان ما قفز من العربة وصعد فوقها ، متوقع لم شمل مؤثر بين الأب وابنه.
أنجورا : ؟؟؟
قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر ، نظر إليه هوران فاوست بتعبير مذهول. “أنجورا ، لماذا عدت؟”
أنجورا : ؟؟؟
وبغض النظر عن فيلا التي كانت تعاني حالياً من صدمة الواقع ، وصلت العربة أخيراً إلى قلعة النسر الفضي بعد عبورها السطح المتجمد لنهر الاربي .
“هاااي ، ألست أنت من دعوتني الي هنا ؟!”
قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر ، نظر إليه هوران فاوست بتعبير مذهول. “أنجورا ، لماذا عدت؟”
في جزء من الثانية ، ضغط أنجورا بدايات دموعه التي كانت تهدد بالسقوط قبل ثانية فقط في قنواته المسيلة للدموع ، وبدأ يفكر فيما إذا كانت هذه حيلة من ميلر والعقل المدبر ليقوده إلى فخ مثل ثمانية مواسم- الدراما الفيكتورية السياسية الخيالية.
وبغض النظر عن فيلا التي كانت تعاني حالياً من صدمة الواقع ، وصلت العربة أخيراً إلى قلعة النسر الفضي بعد عبورها السطح المتجمد لنهر الاربي .
توقفت العربة ذات مظهر مألوف للغاية يسحبها شوكوبو أمام قلعة النسر الفضي.
قبل أن يختار أنجورا بين الشرح لوالده والاستدارة والمغادرة على الفور ، عاد هوران إلى رشده. “لا ، بني ، لقد فوجئت فقط أنك عدت مبكراً! ألم أخبرك بالعودة خلال مهرجان البذر؟ نعم ، كم أنا سعيد برؤيتك تصل بأمان!”
في جزء من الثانية ، ضغط أنجورا بدايات دموعه التي كانت تهدد بالسقوط قبل ثانية فقط في قنواته المسيلة للدموع ، وبدأ يفكر فيما إذا كانت هذه حيلة من ميلر والعقل المدبر ليقوده إلى فخ مثل ثمانية مواسم- الدراما الفيكتورية السياسية الخيالية.
نظر إليه أنجورا بريبة قبل أن ترف نظراته على الخدم وراء والده ، وكلهم ابتسموا له بشكل احترافي.
قفز سائق الحافلة من الحافلة وصدره منتفخ بفخر ، وكان على وشك فتح الباب أمام العربة بتعبير عالق قبل رؤية جو الذي كان على العربة في مكان قريب.
هل تمادي حقا؟ انتظر ، لكن من كان ينتظرون ، إن لم يكن هو؟
في اللحظة التالية ، حصل أنجورا على إجابة لسؤاله.
عند سماع ذلك ، شعرت فيلا كما لو أن نظرتها للعالم بأكمله اهتزت.
توقفت العربة ذات مظهر مألوف للغاية يسحبها شوكوبو أمام قلعة النسر الفضي.
توقفت العربة ذات مظهر مألوف للغاية يسحبها شوكوبو أمام قلعة النسر الفضي.
“الأب!” سرعان ما قفز من العربة وصعد فوقها ، متوقع لم شمل مؤثر بين الأب وابنه.
قفز سائق الحافلة من الحافلة وصدره منتفخ بفخر ، وكان على وشك فتح الباب أمام العربة بتعبير عالق قبل رؤية جو الذي كان على العربة في مكان قريب.
في هذه اللحظة ، شعرت أنه من الأفضل بالتأكيد أن تعيش حياة حرة ومرضية في بلدة صغيرة بدلاً من أن تصبح مقيمة في مدينة كبيرة تبدو ساحرة من الخارج ، لكنها فاسدة حيث لا يضيء ضوء الشمس.
☆
هز جو صدره في وجهه مرة واحدة.
على الرغم من أنه قضى هذا الشتاء في البلدة غير المسماة ، إلا أنه لا يزال ولد ونشأ في تونايا ، لذلك خمن سبب كون المدينة في مثل هذه الحالة السيئة بسهولة تامة. ” تونايا … لا ، ليس فقط تونايا ، ولكن تقريباً كل مدينة في فالا ستلتقي بهذا النوع من الوضع كل عامين. إله العواصف الثلجية هو إله شرير لإمبراطورية فالا ، ولن يعبده سوى مجموعة من البرابرة والوحوش ، لذلك من الطبيعي ألا ينعم علي هذا البلد”.
على الفور ، تذكر السائق الخوف من وضع صدر جو على وجهه ، والإذلال من الاضطرار إلى السماح لهم بالدخول أمامهم …
“لا تقترب مني !!!!”
قفز سائق الحافلة من الحافلة وصدره منتفخ بفخر ، وكان على وشك فتح الباب أمام العربة بتعبير عالق قبل رؤية جو الذي كان على العربة في مكان قريب.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت فيلا لا تزال في حيرة من أمرها.
“عبودية. بخلاف أوقات الحرب ، هذه هي أفضل الأوقات للحصول على العبيد بسعر رخيص لهؤلاء التجار”. أكد أنجورا تخمينات فيلا. “وليست الأنواع النحيفة والضعيفة مع أمراض غير معروفة ، ولكن العبيد ذوي الدرجة العالية الذين يتمتعون بصحة وقوة جيدة!”
وبغض النظر عن فيلا التي كانت تعاني حالياً من صدمة الواقع ، وصلت العربة أخيراً إلى قلعة النسر الفضي بعد عبورها السطح المتجمد لنهر الاربي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
