اعتاد على الموت
بدا جوي وكأنه قد صدمه البرق ، تجمد مثل الزومبي. جر رجليه إلى بقية القرويين متسائلاً ما الخطأ الذي فعله.
الفصل 94: اعتاد على الموت
“هل هذا المنتدى سينجح حقاً؟”
توقف تيري عن الكلام ، وجلس في الثلج واستمر في قضم خبزه المقرمش .
بعد التقطت الصور ، كان تيري يحدق بسذاجة في جوم بينما صديقه يضحك عندما قرأ التعليقات.
أجاب جوم بجدية: “لقد قطعنا وعدنا ، أيها الرجل العجوز ، إذا كنت تريدنا أن نذهب لحماية قريتك الأخرى ، فسوف يتعين علي الرفض بأدب.”
“يجب أن يكون الأمر على ما يرام ، على الأقل إدوارد والآخرون سيأتون بالتأكيد.” مسح جوم الدموع المتكونة في زوايا عينيه وثبت نفسه. “علينا فقط أن ننتظر ونأمل.”
بالتفكير في ماضيهم “الصادم” ، لم يسع جوي إلا أن يشعر بالأسف تجاههم.
بدا جوي وكأنه قد صدمه البرق ، تجمد مثل الزومبي. جر رجليه إلى بقية القرويين متسائلاً ما الخطأ الذي فعله.
“أوه ، اللاعب الأفضل الذي سينضم كلما كان هناك مهمة ، ذلك الإدوارد؟” صدم تيري ، أومأ برأسه بحماس. “إذن نحن سنفوز!”
كان يعتقد في نفسه أنه رأى كل شيء ، في كل مرة يتم فيها ايجاد شيء جيد في القرية ، كان هو الشخص الذي أحضره إلى المدينة المجاورة للبيع ، يمكنه بسهولة قراءة تعبير شخص ما.
“لا تكن متحمس للغاية ، مع تحديد ما إذا كان بإمكانهم هزيمة العملاق المقفر أم لا ، حتى العثور على هذا المكان سيكون صعب بالنسبة لهم.”
تفاجئ جوي.
لم يعتقد جوم أن الموقف كان متفائل للغاية ، بل نظر إلى السماء الرمادية. “وهذا إذا لم يكن الثلج .”
“يجب أن يكون الأمر على ما يرام ، على الأقل إدوارد والآخرون سيأتون بالتأكيد.” مسح جوم الدموع المتكونة في زوايا عينيه وثبت نفسه. “علينا فقط أن ننتظر ونأمل.”
توقف تيري عن الكلام ، وجلس في الثلج واستمر في قضم خبزه المقرمش .
أراد جوم التحدث عن معركتهم القادمة قليلاً ، ولكن بعد رؤية تيري يقضم وجبته الخفيفة بسعادة ، كان جوم يشعر ببعض الانزعاج – بعد المعركة التي خاضها ، انتهى الطعام الذي تناوله خلال المأدبة تماماً.
بعد التأكد من أنه ليس عدو ، لانه عنوان “القروي” ظل يطفو فوق رأسه بلون أصفر محايد ولم يكن هناك شريط صحي للعدو ، قام جوم أخيراً بتهدئة أعصابه.
“لا تكن متحمس للغاية ، مع تحديد ما إذا كان بإمكانهم هزيمة العملاق المقفر أم لا ، حتى العثور على هذا المكان سيكون صعب بالنسبة لهم.”
يجب أن يملئ بطنه قبل أن يخوض المعركة.
لم يكن قلق ما قبل المعركة موجودة بالفعل بين اللاعبين ، لذلك لم تكن لديهم مشاكل في تناول الطعام قبل القتال.
“هل هذا المنتدى سينجح حقاً؟”
كان جوم على وشك البدء بتناول قطعة بسكويت مقرمشة وجدها عندما شعر بوجود شخص خلفه.
نظر خلفه ليرى الصياد في منتصف العمر يقف أمامه مباشرة.
بالتفكير في ماضيهم “الصادم” ، لم يسع جوي إلا أن يشعر بالأسف تجاههم.
ربما كان السبب الذي جعلهم يسيرون برؤوسهم نحو الهلاك هو أن الموت كان ملاذهم الوحيد من هذا الواقع الهمجي.
“أنتما الاثنان لا تخططان للمغادرة حقاً؟” لم يلاحظ الصياد أنه أذهل جوم وبدأ يتحدث عندما رآه يستدير.
بالتفكير في ماضيهم “الصادم” ، لم يسع جوي إلا أن يشعر بالأسف تجاههم.
“أنا أرفض.”
تيري ، الذي كان في السابق غافل تماماً عن حضور الآخر ، اختنق بالخبز المقرمش الذي كان يأكله ، وألقى ما تركه وضرب صدره بشدة.
لم يستطع جوم فهم كيف يمكن لجوي أن يتوصل بالضبط إلى هذا الاستنتاج المثير للاهتمام. هل قال لهم فقط أن ينادوه “أبي”؟
من الخطوط الجانبية ، عاد دماغ تيري إلى الإنترنت ولم يكن يهتم بأي كلمات.
بعد التأكد من أنه ليس عدو ، لانه عنوان “القروي” ظل يطفو فوق رأسه بلون أصفر محايد ولم يكن هناك شريط صحي للعدو ، قام جوم أخيراً بتهدئة أعصابه.
جوم : ؟؟؟؟؟
أجاب جوم بجدية: “لقد قطعنا وعدنا ، أيها الرجل العجوز ، إذا كنت تريدنا أن نذهب لحماية قريتك الأخرى ، فسوف يتعين علي الرفض بأدب.”
إذا كانو يواجهون قطاع الطرق الجبليين ، فسيحصلون على الأقل على بعض الخبرة لجهودهم ، وإذا حالفهم الحظ وتمكنو من هزيمة العملاق المقفر بمساعدة أصدقائهم ، فقد يحصلون على شيء جيد منه ! قارن ذلك بقيادة هؤلاء القرويين ، حيث لم تكن هناك أي مهام جديدة أو أي شيء ، ربما لم يكن هؤلاء القرويون يخططون لدفع المال لهم ، ولم يكن جوم وتيري من عشاق العمل المجاني .
“هذا ما هو عليه الأمر ، كان يجب أن أعرف.”
“اسمي جوي آربيتر ، لكن يمكنك فقط مناداتي بجوي.”
“بخير ، العم جوي. سنراقب القرية ونوقف هؤلاء اللصوص لكي نشتري لكم بعض الوقت “، مع رؤية أن جوي لديه ما يقوله ، أضاف جوم بسرعة ،” لا تقلق ، فبقائنا هنا سيفيدكم يا رفاق أفضل بكثير مما لو قمنا بحمايتكم على الطريق “.
“بخير ، العم جوي. سنراقب القرية ونوقف هؤلاء اللصوص لكي نشتري لكم بعض الوقت “، مع رؤية أن جوي لديه ما يقوله ، أضاف جوم بسرعة ،” لا تقلق ، فبقائنا هنا سيفيدكم يا رفاق أفضل بكثير مما لو قمنا بحمايتكم على الطريق “.
“هذا ليس ما اعنيه.”
إذا كانو يواجهون قطاع الطرق الجبليين ، فسيحصلون على الأقل على بعض الخبرة لجهودهم ، وإذا حالفهم الحظ وتمكنو من هزيمة العملاق المقفر بمساعدة أصدقائهم ، فقد يحصلون على شيء جيد منه ! قارن ذلك بقيادة هؤلاء القرويين ، حيث لم تكن هناك أي مهام جديدة أو أي شيء ، ربما لم يكن هؤلاء القرويون يخططون لدفع المال لهم ، ولم يكن جوم وتيري من عشاق العمل المجاني .
لقد سمع من بعض الأصدقاء في المدينة أن بعض الكنائس تضع الأطفال في تجارب واختبارات غير إنسانية لتدريبهم حتى يتمكنو من تلقي البركات الإلهية.
كان الصياد جوي منزعج. “ما أحاول قوله هو ، هل يمكنكما التفكير في أنفسكم؟”
“ماذا؟” برؤية الصياد عدواني جداً ، اعتقد جوم أنه دخل في جدال.
خفف جوم من تعابير وجهه وأجاب بهدوء.
“سأعترف بأنكما قويان ، ولكن مع وجود العديد من قطاع الطرق ، بالإضافة إلى قوة العملاق المقفر ، لا توجد طريقة يمكنكم بها الفوز!” كان الصياد في حيرة لايجاد الكلمات . “البقاء في الخلف هو حكم بالإعدام ، أليس كذلك .. ألا تخافون من الموت ؟!”
جوم : ؟؟؟؟؟
“موت؟ لقد اعتدنا علىه بالفعل “.
هل شهدوا موت عدد لا يحصى من أصدقائهم؟ كم مرة اضطرو إلى من علي حافة الموت؟ أم أن أرواحهم اصبحت فارغة من الصدمة التي لا توصف؟
توقف تيري عن الكلام ، وجلس في الثلج واستمر في قضم خبزه المقرمش .
خفف جوم من تعابير وجهه وأجاب بهدوء.
حتى لو لم يتمكنو من إحياء أنفسهم ، حتى لو تم القضاء على فريقهم بالكامل ، فسيكونون جاهزين للعمل بعد ثلاثة أيام فقط!
يجب أن يملئ بطنه قبل أن يخوض المعركة.
أن تكون محاصر في غرفة سوداء صغيرة لمدة ثلاثة أيام أمر صعب للغاية ، ولكن الآن طالما أنهم قادرين على القراءة من خلال المنتديات ، فإن ثلاثة أيام كانت لا شيء!
تفاجئ جوي.
كان يعتقد في نفسه أنه رأى كل شيء ، في كل مرة يتم فيها ايجاد شيء جيد في القرية ، كان هو الشخص الذي أحضره إلى المدينة المجاورة للبيع ، يمكنه بسهولة قراءة تعبير شخص ما.
كان جوم على وشك البدء بتناول قطعة بسكويت مقرمشة وجدها عندما شعر بوجود شخص خلفه.
كان يعتقد في نفسه أنه رأى كل شيء ، في كل مرة يتم فيها ايجاد شيء جيد في القرية ، كان هو الشخص الذي أحضره إلى المدينة المجاورة للبيع ، يمكنه بسهولة قراءة تعبير شخص ما.
كان الصياد جوي منزعج. “ما أحاول قوله هو ، هل يمكنكما التفكير في أنفسكم؟”
لهذا السبب كان متأكد ، عندما كان هذا الفتى من جوم يتكلم ، لم يكن يمزح. لم يكن يخشى الموت على الإطلاق ، كان وجهه أهدأ من بحيرة في يوم مشمس.
“ليس عليكم القيام بذلك ، يجب السماح للأطفال بالتصرف مثل الأطفال! لا يجب أن تتعامل مع الموت على أنه هروب ، تعالو معي! من الآن فصاعداً ، لا بأس إذا كنتم تعيشون حياة طبيعية ، سأحميكم! ” وهكذا ، اندلع الحب الأبوي من جوي ، مُعلناً لجوم وتيري من كل قلبه ، “دعونا نعيد بناء عائلة معاً ، إذا كنتم ترغبون في ذلك ، يمكنكم مناداتي بـ” أبي “أيضاً!”
قال جوم “أنت رمىتع كل شيء بعيداً، حتى منزلك، عند ظهور أول دليل علي الخطر. لا أريد أب مثلك ، من يدري إذا حدثت مشكلة في المرة القادمة ، فقد نكون نحن الذين تختار التخلص منهم “.
“هذا ما هو عليه الأمر ، كان يجب أن أعرف.”
“هذا ليس ما اعنيه.”
كان جوي منزعج.
“اسمي جوي آربيتر ، لكن يمكنك فقط مناداتي بجوي.”
لقد سمع من بعض الأصدقاء في المدينة أن بعض الكنائس تضع الأطفال في تجارب واختبارات غير إنسانية لتدريبهم حتى يتمكنو من تلقي البركات الإلهية.
جوم : ؟؟؟؟؟
أن تكون محاصر في غرفة سوداء صغيرة لمدة ثلاثة أيام أمر صعب للغاية ، ولكن الآن طالما أنهم قادرين على القراءة من خلال المنتديات ، فإن ثلاثة أيام كانت لا شيء!
لقد ألقو الأطفال الصغار في فكي الحرب القاسية بأقل قدر من مهارات البقاء على قيد الحياة ، ودفعو هؤلاء الأطفال الأبرياء خلال مراحل النضج بالدم والحديد ، لتقوية إرادتهم واستبعاد الضعفاء حتى يصبحو في النهاية قلب الكنيسة. .
وربما كان هذان الطفلان يعيشان هذه الحياة.
بعد التقطت الصور ، كان تيري يحدق بسذاجة في جوم بينما صديقه يضحك عندما قرأ التعليقات.
كانوا لا يزالون صغار ، ومع ذلك فقد أظهرو براعة المحاربين القدامى في المعركة. لقد اعتادو على أمور الحياة والموت وكانوا ينظرون إلى احتمال الموت على أنه أمر طبيعي … كم عدد الأعمال الوحشية والهمجية التي كان عليهم أن يشهدوها حتى يتمكنو من التفكير في الموت على أنه لا شيء؟
“اسمي جوي آربيتر ، لكن يمكنك فقط مناداتي بجوي.”
**ربما الموت بضعت عشرات من المرات؟؟
هل شهدوا موت عدد لا يحصى من أصدقائهم؟ كم مرة اضطرو إلى من علي حافة الموت؟ أم أن أرواحهم اصبحت فارغة من الصدمة التي لا توصف؟
من الخطوط الجانبية ، عاد دماغ تيري إلى الإنترنت ولم يكن يهتم بأي كلمات.
ربما كان السبب الذي جعلهم يسيرون برؤوسهم نحو الهلاك هو أن الموت كان ملاذهم الوحيد من هذا الواقع الهمجي.
أراد جوم التحدث عن معركتهم القادمة قليلاً ، ولكن بعد رؤية تيري يقضم وجبته الخفيفة بسعادة ، كان جوم يشعر ببعض الانزعاج – بعد المعركة التي خاضها ، انتهى الطعام الذي تناوله خلال المأدبة تماماً.
بالتفكير في ماضيهم “الصادم” ، لم يسع جوي إلا أن يشعر بالأسف تجاههم.
“ليس عليكم القيام بذلك ، يجب السماح للأطفال بالتصرف مثل الأطفال! لا يجب أن تتعامل مع الموت على أنه هروب ، تعالو معي! من الآن فصاعداً ، لا بأس إذا كنتم تعيشون حياة طبيعية ، سأحميكم! ” وهكذا ، اندلع الحب الأبوي من جوي ، مُعلناً لجوم وتيري من كل قلبه ، “دعونا نعيد بناء عائلة معاً ، إذا كنتم ترغبون في ذلك ، يمكنكم مناداتي بـ” أبي “أيضاً!”
لهذا السبب كان متأكد ، عندما كان هذا الفتى من جوم يتكلم ، لم يكن يمزح. لم يكن يخشى الموت على الإطلاق ، كان وجهه أهدأ من بحيرة في يوم مشمس.
“اسمي جوي آربيتر ، لكن يمكنك فقط مناداتي بجوي.”
جوم : ؟؟؟؟؟
“ليس عليكم القيام بذلك ، يجب السماح للأطفال بالتصرف مثل الأطفال! لا يجب أن تتعامل مع الموت على أنه هروب ، تعالو معي! من الآن فصاعداً ، لا بأس إذا كنتم تعيشون حياة طبيعية ، سأحميكم! ” وهكذا ، اندلع الحب الأبوي من جوي ، مُعلناً لجوم وتيري من كل قلبه ، “دعونا نعيد بناء عائلة معاً ، إذا كنتم ترغبون في ذلك ، يمكنكم مناداتي بـ” أبي “أيضاً!”
ربما كان السبب الذي جعلهم يسيرون برؤوسهم نحو الهلاك هو أن الموت كان ملاذهم الوحيد من هذا الواقع الهمجي.
لم يستطع جوم فهم كيف يمكن لجوي أن يتوصل بالضبط إلى هذا الاستنتاج المثير للاهتمام. هل قال لهم فقط أن ينادوه “أبي”؟
أراد جوم التحدث عن معركتهم القادمة قليلاً ، ولكن بعد رؤية تيري يقضم وجبته الخفيفة بسعادة ، كان جوم يشعر ببعض الانزعاج – بعد المعركة التي خاضها ، انتهى الطعام الذي تناوله خلال المأدبة تماماً.
من الخطوط الجانبية ، عاد دماغ تيري إلى الإنترنت ولم يكن يهتم بأي كلمات.
من الخطوط الجانبية ، عاد دماغ تيري إلى الإنترنت ولم يكن يهتم بأي كلمات.
“أنا أرفض.”
“لا تكن متحمس للغاية ، مع تحديد ما إذا كان بإمكانهم هزيمة العملاق المقفر أم لا ، حتى العثور على هذا المكان سيكون صعب بالنسبة لهم.”
قال جوم “أنت رمىتع كل شيء بعيداً، حتى منزلك، عند ظهور أول دليل علي الخطر. لا أريد أب مثلك ، من يدري إذا حدثت مشكلة في المرة القادمة ، فقد نكون نحن الذين تختار التخلص منهم “.
ربما كان السبب الذي جعلهم يسيرون برؤوسهم نحو الهلاك هو أن الموت كان ملاذهم الوحيد من هذا الواقع الهمجي.
“أوه ، اللاعب الأفضل الذي سينضم كلما كان هناك مهمة ، ذلك الإدوارد؟” صدم تيري ، أومأ برأسه بحماس. “إذن نحن سنفوز!”
بدا جوي وكأنه قد صدمه البرق ، تجمد مثل الزومبي. جر رجليه إلى بقية القرويين متسائلاً ما الخطأ الذي فعله.
“ماذا؟” برؤية الصياد عدواني جداً ، اعتقد جوم أنه دخل في جدال.
“يجب أن يكون الأمر على ما يرام ، على الأقل إدوارد والآخرون سيأتون بالتأكيد.” مسح جوم الدموع المتكونة في زوايا عينيه وثبت نفسه. “علينا فقط أن ننتظر ونأمل.”
كان جوم منزعج جداً من هذا التحول في الأحداث ، فقد أراد تشويه وجه الرجل ، فماذا كان سيفعل الآن؟
نظر خلفه ليرى الصياد في منتصف العمر يقف أمامه مباشرة.
“ماذا؟” برؤية الصياد عدواني جداً ، اعتقد جوم أنه دخل في جدال.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان جوم على وشك البدء بتناول قطعة بسكويت مقرمشة وجدها عندما شعر بوجود شخص خلفه.
“أوه ، اللاعب الأفضل الذي سينضم كلما كان هناك مهمة ، ذلك الإدوارد؟” صدم تيري ، أومأ برأسه بحماس. “إذن نحن سنفوز!”
لقد ألقو الأطفال الصغار في فكي الحرب القاسية بأقل قدر من مهارات البقاء على قيد الحياة ، ودفعو هؤلاء الأطفال الأبرياء خلال مراحل النضج بالدم والحديد ، لتقوية إرادتهم واستبعاد الضعفاء حتى يصبحو في النهاية قلب الكنيسة. .
كان يعتقد في نفسه أنه رأى كل شيء ، في كل مرة يتم فيها ايجاد شيء جيد في القرية ، كان هو الشخص الذي أحضره إلى المدينة المجاورة للبيع ، يمكنه بسهولة قراءة تعبير شخص ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
