فرسان الشوكوبو
الفصل 91: فرسان الشوكوبو
من منظور جوم ، فقد عدو بلقب “قاطع طريق جبلي” يطفو فوق رأسه شريط صحته بالكامل في لحظة.
نظر زعيم قطاع الطرق الجبلية ، بيردي ، إلى الصبيين وهما يأرجحان اسلحتهم في رأس الشوكوبو وابتسم ابتسامة مخادعة.
أطلقت مطية بيردي صرير مخيف ، ورشقات من اللون الأحمر القرمزي تنبعث من عيني ومنقار الشوكوبو .
كان بإمكانه أن يقول أن هذين الطفلين الصغيران الشجاعان لم يكن لديهما أي خبرة في الاشتباك مع قوات الخيالة.
كان بإمكانه أن يقول أن هذين الطفلين الصغيران الشجاعان لم يكن لديهما أي خبرة في الاشتباك مع قوات الخيالة.
بسبب مزيج من فرق المستوى + مهاجمة نقطة الضعف + قوة الاندفاع ، أصيب الشوكوبو بأضرار جسيمة وعلى الفور تشنج . و مع رأس الطائر كنقطة محورية ، انقلبت جثة بيردي الميتة في الهواء وتحطمت بقوة في الأرض المغطاة بالثلوج ، مرسلة سحب بيضاء وبنية كما تاركة انبعاج كبير في الأرض المتجمدة!
عند مواجهة سرب شوكوبو ، كان قدامى المحاربين الحقيقيين يستهدفون دائماً أرجل شوكوبو أولاً ، نظراً لأن معظم الشوكوبو المستخدمة في الجيش كانت تمتلك معدات واقية على رأس وصدر الشوكوبو ، وكان من الصعب ضرب رقبة الطائر حيث تمت حمايتها بقطاع سميك المصنوع من الريش .
إذا حاولت مهاجمة رأس الشوكوبو فإما سيحصول علي نطحة من الشوكوبو تجعلهم يحلقون، أو سيتم الدوس عليهم حتى الموت على يد الحشد، لم يكن هناك خيار ثالث.
أطلقت مطية بيردي صرير مخيف ، ورشقات من اللون الأحمر القرمزي تنبعث من عيني ومنقار الشوكوبو .
قام بيردي بتثبيت نفسه ، ورفع سيف الفرسان إلى جانبه واندفع نحو الطفل ذو الرداء الابيض!
ولكن بعد ذلك حدث المستحيل.
كان الطفل الذي يحمل السيف نحيف بالفعل ، لكن الصبي الذي كان يرتدي العباءة البيضاء كان أنحف منه . كان يحمل عصا تشبه الصولجان في يديه ، مع صليب بحجم كرة خشبية يجلس علي قمتها – العديد من الكنائس بها عناصر تحمل شكل الصليب في شاراتها ، ولم يتمكن بيردي من تحديد الكنيسة التي ينتمون إليها بناءً على هذا وحده.
سقط سيف الشاب الطويل بقوة على خوذة الشوكوبو ، ورن صوت المعدن المتضارب بصوت عالي ، لكن لم يكن الصوت الواضح لتحطم السيف الطويل ، كان أعمق من ذلك ، مثل الصوت الهائل لمطرقة تضرب الحديد الساخن.
بضربة واحدة ، انحرفت خوذة الشوكوبو بعمق ، حتى أن بيردي اعتقد للحظة أنه أخطأ في تقدير سلاح الصبي ، فهل يمكن أن تكون مطرقة حرب تبدو وكأنها سيف طويل؟
على الرغم من أن الشوكوبو كان يتمتع بحركة هائلة ، إلا أنهم كانو محتشدين ، و كان من الصعب جداً على المجموعة الكبيرة القيام بحركات منسقة لتفادي الهجوم.
أطلقت مطية بيردي صرير مخيف ، ورشقات من اللون الأحمر القرمزي تنبعث من عيني ومنقار الشوكوبو .
كان الطفل الذي يحمل السيف نحيف بالفعل ، لكن الصبي الذي كان يرتدي العباءة البيضاء كان أنحف منه . كان يحمل عصا تشبه الصولجان في يديه ، مع صليب بحجم كرة خشبية يجلس علي قمتها – العديد من الكنائس بها عناصر تحمل شكل الصليب في شاراتها ، ولم يتمكن بيردي من تحديد الكنيسة التي ينتمون إليها بناءً على هذا وحده.
كان الصبي قد أوقف اندفاع الشوكوبو بضربة واحدة فقط ، وكان تقريباً يتحدى قوانين الفيزياء!
كان عليه أن يفعل شيئ.
بسبب مزيج من فرق المستوى + مهاجمة نقطة الضعف + قوة الاندفاع ، أصيب الشوكوبو بأضرار جسيمة وعلى الفور تشنج . و مع رأس الطائر كنقطة محورية ، انقلبت جثة بيردي الميتة في الهواء وتحطمت بقوة في الأرض المغطاة بالثلوج ، مرسلة سحب بيضاء وبنية كما تاركة انبعاج كبير في الأرض المتجمدة!
سقط سيف الشاب الطويل بقوة على خوذة الشوكوبو ، ورن صوت المعدن المتضارب بصوت عالي ، لكن لم يكن الصوت الواضح لتحطم السيف الطويل ، كان أعمق من ذلك ، مثل الصوت الهائل لمطرقة تضرب الحديد الساخن.
و الشوكوبو وجهه غرس في الأرض . إذا لم يكن الثلج يعمل كممتص للصدمات ، لكان هذا السقوط قد كلفه رأسه.
بسبب مزيج من فرق المستوى + مهاجمة نقطة الضعف + قوة الاندفاع ، أصيب الشوكوبو بأضرار جسيمة وعلى الفور تشنج . و مع رأس الطائر كنقطة محورية ، انقلبت جثة بيردي الميتة في الهواء وتحطمت بقوة في الأرض المغطاة بالثلوج ، مرسلة سحب بيضاء وبنية كما تاركة انبعاج كبير في الأرض المتجمدة!
سحب بيردي نفسه من الأرض ونظر برعب بينما كان الصبي الذي يحمل السيف يضرب جثة الشوكوبو كما لو كان يضرب كرة بيسبول ، مما جعلها تطير في اتجاه بقية الحشد.
على الرغم من أن الشوكوبو كان يتمتع بحركة هائلة ، إلا أنهم كانو محتشدين ، و كان من الصعب جداً على المجموعة الكبيرة القيام بحركات منسقة لتفادي الهجوم.
على الرغم من أن الشوكوبو كان يتمتع بحركة هائلة ، إلا أنهم كانو محتشدين ، و كان من الصعب جداً على المجموعة الكبيرة القيام بحركات منسقة لتفادي الهجوم.
كان الطفل المحارب يتعب بشكل واضح من معاركه الشديدة ، ولكن مع توهج أبيض قادم من راحتي الطفل ، ينشط مرة أخرى.
لذلك سقط بقية ركاب الشوكوبو مثل قوارير البولينغ ، اصطدم أحدهم بآخر حيث سقط الحشد بأكمله في حالة من الفوضى.
بالسرعة التي كانو يتحطمون بها ، كانت تلك الشوكوبو عديمة الفائدة الان ، حتى لو تمكنو من البقاء على قيد الحياة ، فإن أرجلهم بالتأكيد لن تكون جيدة للركض.
بفعله ذلك ، كان يشن حرب ضد كنيسة الطفل ، لكن إذا لم يتصرف الآن فقد يموت ، لم يكن هناك وقت للقلق بشأن هذه التفاصيل!
نظر زعيم قطاع الطرق الجبلية ، بيردي ، إلى الصبيين وهما يأرجحان اسلحتهم في رأس الشوكوبو وابتسم ابتسامة مخادعة.
تمكن بعض راكبي الشوكوبو من تفادي مطية بيردي ، وتجنبو مصير إخوانهم ، لكنهم ضحو بالكثير من السرعة في هذه العملية. حتى اندفاع الشوكوبو بأقصى سرعة توقف بشكل صاخب بعد هجوم واحد من الطفل ، بعد أن فقدو زخمهم لن يكونو متطابقين مع هجوم الشاب ، سيتعين عليهم الاعتماد على خفة حركتهم لتجنب التعرض للموت على الفور.
هذا لن ينجح …
هذا لن ينجح …
كان بيردي يشعر بالقلق ، حيث استخدم كل قوته للخروج من كومة الثلج التي شكلها. تم قتل عدد قليل من راكبي الشوكوبو المحظوظين من قبل الصبي واحداً تلو الآخر ، وكان العدو الضعيف بالفعل مثلهم في الأساس بطة جالسة.
بفعله ذلك ، كان يشن حرب ضد كنيسة الطفل ، لكن إذا لم يتصرف الآن فقد يموت ، لم يكن هناك وقت للقلق بشأن هذه التفاصيل!
“رمح النصر!”
كان عليه أن يفعل شيئ.
وميض من التصميم عبر عيني بيردي . كان يعلم أنه لا يستطيع مواجهة المراهق الذي يشبه المحارب ، وخمن أن الطفل كان على الأرجح أحد المباركين من بعض الكنائس ، ويمتلك قدرات خارقة للطبيعة في مثل هذه السن المبكرة.
بفعله ذلك ، كان يشن حرب ضد كنيسة الطفل ، لكن إذا لم يتصرف الآن فقد يموت ، لم يكن هناك وقت للقلق بشأن هذه التفاصيل!
هذا يعني أنه طالما تخلص من هذا الطفل أولاً ، يمكن لراكبي شوكوبو الباقين أن يقللوا ببطء ذلك الطفل المحارب …
سقطت نظرته على الصبي الواقف خلفه.
و الشوكوبو وجهه غرس في الأرض . إذا لم يكن الثلج يعمل كممتص للصدمات ، لكان هذا السقوط قد كلفه رأسه.
كان الطفل الذي يحمل السيف نحيف بالفعل ، لكن الصبي الذي كان يرتدي العباءة البيضاء كان أنحف منه . كان يحمل عصا تشبه الصولجان في يديه ، مع صليب بحجم كرة خشبية يجلس علي قمتها – العديد من الكنائس بها عناصر تحمل شكل الصليب في شاراتها ، ولم يتمكن بيردي من تحديد الكنيسة التي ينتمون إليها بناءً على هذا وحده.
يتجمع الضوء الذهبي في رمح مبهر ، يقطع درع بيردي بسهولة مثل سكين ساخن تمر من خلال الزبدة ، مما يؤدي إلى تشويهه تماماً!
لكنه كان متأكد من شيء واحد ، حدق بيردي بعينيه ، كان على يقين من أن الطفل ذو الرداء كان يمنح الطفل المحارب الشفاء اللانهائي والدعم الإلهي.
تمكن بعض راكبي الشوكوبو من تفادي مطية بيردي ، وتجنبو مصير إخوانهم ، لكنهم ضحو بالكثير من السرعة في هذه العملية. حتى اندفاع الشوكوبو بأقصى سرعة توقف بشكل صاخب بعد هجوم واحد من الطفل ، بعد أن فقدو زخمهم لن يكونو متطابقين مع هجوم الشاب ، سيتعين عليهم الاعتماد على خفة حركتهم لتجنب التعرض للموت على الفور.
كان الطفل المحارب يتعب بشكل واضح من معاركه الشديدة ، ولكن مع توهج أبيض قادم من راحتي الطفل ، ينشط مرة أخرى.
هذا لن ينجح …
بفعله ذلك ، كان يشن حرب ضد كنيسة الطفل ، لكن إذا لم يتصرف الآن فقد يموت ، لم يكن هناك وقت للقلق بشأن هذه التفاصيل!
كان الطفل يشبه كاهن المعارك . وضع بيردي استراتيجيته في رأسه ، كان الكهنة الذين يتمتعون بقدرات الشفاء والدعم هم جواهر كنائسهم الخاصة ، ولكن في نفس الوقت لم يكن معظمهم يتمتعون بالذكاء الحركي للتعامل مع المعارك ، ولهذا السبب كان لديهم عادةً تلقي حماية من بجانبهم ، وكان من الواضح أن الطفل المحارب كان حامي هذا الشخص.
سقطت نظرته على الصبي الواقف خلفه.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
هذا يعني أنه طالما تخلص من هذا الطفل أولاً ، يمكن لراكبي شوكوبو الباقين أن يقللوا ببطء ذلك الطفل المحارب …
ولكن بعد ذلك حدث المستحيل.
بفعله ذلك ، كان يشن حرب ضد كنيسة الطفل ، لكن إذا لم يتصرف الآن فقد يموت ، لم يكن هناك وقت للقلق بشأن هذه التفاصيل!
و الشوكوبو وجهه غرس في الأرض . إذا لم يكن الثلج يعمل كممتص للصدمات ، لكان هذا السقوط قد كلفه رأسه.
بسبب مزيج من فرق المستوى + مهاجمة نقطة الضعف + قوة الاندفاع ، أصيب الشوكوبو بأضرار جسيمة وعلى الفور تشنج . و مع رأس الطائر كنقطة محورية ، انقلبت جثة بيردي الميتة في الهواء وتحطمت بقوة في الأرض المغطاة بالثلوج ، مرسلة سحب بيضاء وبنية كما تاركة انبعاج كبير في الأرض المتجمدة!
قام بيردي بتثبيت نفسه ، ورفع سيف الفرسان إلى جانبه واندفع نحو الطفل ذو الرداء الابيض!
هذا يعني أنه طالما تخلص من هذا الطفل أولاً ، يمكن لراكبي شوكوبو الباقين أن يقللوا ببطء ذلك الطفل المحارب …
على الرغم من أن الشوكوبو كان يتمتع بحركة هائلة ، إلا أنهم كانو محتشدين ، و كان من الصعب جداً على المجموعة الكبيرة القيام بحركات منسقة لتفادي الهجوم.
تم تدريب معظم الكهنة من قبل كنائسهم منذ صغرهم ، وكانو يفرون بمجرد أن تتجه الرياح جنوباً. كان عليه استخدام كل قوته منذ البداية للتأكد من أن هدفه لم يكن لديه وقت للهروب!
“رمح النصر!”
بدا أن الكاهن الشاب الذي يرتدي ثياب مذهول ، تجمد بينما كان يشاهد بيردي يتقدم نحوه.
على الرغم من أن الشوكوبو كان يتمتع بحركة هائلة ، إلا أنهم كانو محتشدين ، و كان من الصعب جداً على المجموعة الكبيرة القيام بحركات منسقة لتفادي الهجوم.
“مت!!!” كان تعبير بيردي مجنون بينما كان يتقدم للأمام ، وكان سيف الفرسان الخاص به يكاد يصل إلى الصبي ، لكنه لاحظ فجأة أن شيئاً ما قد توقف – كان بالفعل على مسافة قريبة ، فلماذا لم يظهر الطفل ذو الرداء أي علامات للخوف ، و كان يضحك؟
“قطع سيف السماء!” قام الطفل ذو الرداء بأرجحت صولجانه الصليبي ، مما أرسل بيردي يطير في الهواء وترك الأخير في حالة من عدم التصديق التام ، ولم يفهم ما كان يحدث.
كيف يمكن لطفل صغير أقصر من كتفيه وفخذين أصغر من ذراعيه أن يجعله يطير؟
إذا حاولت مهاجمة رأس الشوكوبو فإما سيحصول علي نطحة من الشوكوبو تجعلهم يحلقون، أو سيتم الدوس عليهم حتى الموت على يد الحشد، لم يكن هناك خيار ثالث.
لن يتمكن من معرفة ذلك.
كيف يمكن لطفل صغير أقصر من كتفيه وفخذين أصغر من ذراعيه أن يجعله يطير؟
“رمح النصر!”
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
يتجمع الضوء الذهبي في رمح مبهر ، يقطع درع بيردي بسهولة مثل سكين ساخن تمر من خلال الزبدة ، مما يؤدي إلى تشويهه تماماً!
“لقد كنت بطيئ جداً، هاجمني في البداية، هل علي تركه يقتلني ام اتركه يطاردني؟” تنهد جوم . “أسرع وتخلص من الباقي وإلا سأتخلص منهم من أجلك.”
نظر زعيم قطاع الطرق الجبلية ، بيردي ، إلى الصبيين وهما يأرجحان اسلحتهم في رأس الشوكوبو وابتسم ابتسامة مخادعة.
من منظور جوم ، فقد عدو بلقب “قاطع طريق جبلي” يطفو فوق رأسه شريط صحته بالكامل في لحظة.
أطلقت مطية بيردي صرير مخيف ، ورشقات من اللون الأحمر القرمزي تنبعث من عيني ومنقار الشوكوبو .
“هاااي ، لقد قلت أنك ستترك هؤلاء الأشرار من أجلي!” اشتكى تيري إلى جوم بينما كان لا يزال يقاتل قطيع صغير من فرسان الشوكوبو .
عند مواجهة سرب شوكوبو ، كان قدامى المحاربين الحقيقيين يستهدفون دائماً أرجل شوكوبو أولاً ، نظراً لأن معظم الشوكوبو المستخدمة في الجيش كانت تمتلك معدات واقية على رأس وصدر الشوكوبو ، وكان من الصعب ضرب رقبة الطائر حيث تمت حمايتها بقطاع سميك المصنوع من الريش .
“هاااي ، لقد قلت أنك ستترك هؤلاء الأشرار من أجلي!” اشتكى تيري إلى جوم بينما كان لا يزال يقاتل قطيع صغير من فرسان الشوكوبو .
“لقد كنت بطيئ جداً، هاجمني في البداية، هل علي تركه يقتلني ام اتركه يطاردني؟” تنهد جوم . “أسرع وتخلص من الباقي وإلا سأتخلص منهم من أجلك.”
هذا يعني أنه طالما تخلص من هذا الطفل أولاً ، يمكن لراكبي شوكوبو الباقين أن يقللوا ببطء ذلك الطفل المحارب …
كان الطفل المحارب يتعب بشكل واضح من معاركه الشديدة ، ولكن مع توهج أبيض قادم من راحتي الطفل ، ينشط مرة أخرى.
عرف قطاع الطرق أنهم محكوم عليهم بالموت ، لكن فات الأوان بالنسبة لهم للهروب.
بضربة واحدة ، انحرفت خوذة الشوكوبو بعمق ، حتى أن بيردي اعتقد للحظة أنه أخطأ في تقدير سلاح الصبي ، فهل يمكن أن تكون مطرقة حرب تبدو وكأنها سيف طويل؟
” شفرة شق الأرض الإلهية !”
بسبب مزيج من فرق المستوى + مهاجمة نقطة الضعف + قوة الاندفاع ، أصيب الشوكوبو بأضرار جسيمة وعلى الفور تشنج . و مع رأس الطائر كنقطة محورية ، انقلبت جثة بيردي الميتة في الهواء وتحطمت بقوة في الأرض المغطاة بالثلوج ، مرسلة سحب بيضاء وبنية كما تاركة انبعاج كبير في الأرض المتجمدة!
بدا أن الكاهن الشاب الذي يرتدي ثياب مذهول ، تجمد بينما كان يشاهد بيردي يتقدم نحوه.
في المرة الثانية بعد استخدام تيري لقدرته ، قسمت اشعة السيف الأرض إلى قسمين ، حتى أن قطاع الطرق القلائل الذين ما زالو يريدون أخذ الطفل المتعطش للدماء معهم الي القبر تم تقطيعهم إلى نصفين!
هذا لن ينجح …
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
سقطت نظرته على الصبي الواقف خلفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
