49
الفصل 49
أومأ الأنجورا ببراءة. “نعم . ماذا غيره؟ “
[دينغ! استوفيت الشروط المخفية. فتح ميزة جديدة: توظيف الNPCs]
قرأ أنجورا رسالة النظام مرة أخرى وهو يفرح بالميزة الجديدة.
في البلدة غير المسماة . شعرت أنجورا بصداع قادم.
في هذه المرحلة . بدا الأمر وكأن متابعة العلاقات مع قبيلة الرجال الضفادع التي كانت تسبب مشاكل للشبكة السوداء تستحق الجهد المبذول. إذا لزم الأمر . يمكنهم حتى تقديم المساعدة والموارد لهم. لم يتوقع أنجورا أي شئ من تلك البرمائيات . لكن الامور كانت تستحق العناء طالما أنهم يمكنهم أن يجذبو انتباه جمعية العين السرية لإعطاء المدينة بعض الوقت لتصبح أقوى.
من المعلومات التي أعادها إدوارد وبرؤية شقيقه يقتل أمامه – حتى لو لم تكن تربطه علاقة جيدة بأخيه الثاني . لم يستطع إلا أن يشعر بالحزن بسبب من هذا التحول في الأحداث.
بالتفكير في كيف أن اللصوص الذين التقى بهم في الطريق هنا كانو أيضاً من عمل جمعية العين السرية . فقد اعتبرهم بطبيعة الحال أكبر أعدائه في هذه المرحلة.
في البلدة غير المسماة . شعرت أنجورا بصداع قادم.
“حقا؟ شكرا شكرا! “
كما يقول المثل . عدو عدوك هو صديقك.
“هاه؟؟؟ “
في هذه المرحلة . بدا الأمر وكأن متابعة العلاقات مع قبيلة الرجال الضفادع التي كانت تسبب مشاكل للشبكة السوداء تستحق الجهد المبذول. إذا لزم الأمر . يمكنهم حتى تقديم المساعدة والموارد لهم. لم يتوقع أنجورا أي شئ من تلك البرمائيات . لكن الامور كانت تستحق العناء طالما أنهم يمكنهم أن يجذبو انتباه جمعية العين السرية لإعطاء المدينة بعض الوقت لتصبح أقوى.
أصبحت فالي . التي لطالما كانت تحمل صورة رئيسة الغوغاء . خجولة ومرتعبة مثل البكر. احمر خديها على الفور باللون الوردي عندما نظرت إليه بفمها الخافت . وهي لا تعرف ماذا تقول.
“هذا ما قصدته؟ “
لكن هذه المرة . لم يكن هناك أي مهام صادرة عن النظام يمكنه أن يطلب مباشرة من اللاعبين إنجازها.
“سيدي؟” سألت فالي التي اختارت أن تصبح جوال بعد أن أصبحت لاعب بفضول . حيث رأت الشاب متحمس للغاية.
هل يجب أن يستخدم عملات اللعبة كمكافأة لإصدار مهمة للاعبين للذهاب إلى ميناء غراي فيورد والتفاوض مع الرجال الضفادع هناك؟
تدهور مزاجها . أخذت القلم وكتبت اسمها في العقد.
بالتفكير في كيف أن اللصوص الذين التقى بهم في الطريق هنا كانو أيضاً من عمل جمعية العين السرية . فقد اعتبرهم بطبيعة الحال أكبر أعدائه في هذه المرحلة.
ولكن الآن . لن ينكسر اللاعبين كما كانوا من قبل. بعد القيام بالعديد من المهام وحمل الطوب . كان لديهم بالفعل قدر ضئيل من المدخرات. على الرغم من أنه كان لديه مخطط مبنى لـ “متجر” . إلا أنه لم يبدأ في ذلك بعد . لذا كان استخدام العملات المعدنية في اللعبة الآن محدود للغاية. حتى لو استخدمها كمكافأة . فمن المحتمل ألا يغمض للاعبين عين…
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار . شق طريقه سريعاً إلى اللاعب الأقرب إليه.
“أنا لك إلى الأبد . يا إله الألعاب!
الآن فقط شعر أنجورا حقاً أنه لم يكن من السهل استخدام اللاعبين. لم يكونوا تابعين له . وبالتالي لم يكن عليهم أي التزام بالاستماع إلى أوامره. كانت علاقتهم أقرب لعلاقة تكافلية.
“لو كان لدي مرؤوسين بدلاً من لاعبين … “تنهد أنجورا . محبط قليلاً.
ولكن مرة أخرى لن يكون ذلك ممكن تماماً. بعد كل شيء . كان هو نفسه مؤمن مخلص بإله الألعاب . لذلك يجب على المرؤوسين الذين سيحصل عليهم أن يؤمنو بإله الألعاب أيضاً. لكن عندما يصبح مرؤوسيه مؤمنين الحقيقيين ومع الأنظمة التي سيحصولون عليها. فإنهم سيصابو بنفس هراء اللاعبين ومن يدري الي اي نوع من المجانين سيتحولون…
نظراً لأنه كان قلق بشأن هذا الأمر . دق اعلان النظام في ذهنه.
“ل- لوردي؟ “
[دينغ! استوفيت الشروط المخفية. فتح ميزة جديدة: توظيف الNPCs]
عندما كانت الشابة تحدق في اللورد الشاب بلطف . اعتقدت أنه ربما لم يكن شيئ سيئ انه لم يلاحظ . طالما أنها يمكن أن تساعده . فإنها ستضحي بكل شئ…
“ل- لوردي؟ “
صاح أنجورا بسعادة قبل أن يسحب المخطوط ويفرده . كاشفاً أنه عقد به جميع الشروط والأحكام . بالإضافة إلى واجبات وحقوق أن تصبح NPC. بعد ذلك . أخرج قلم و وضعه في يد فالي برفق . مشيراً إلى المساحة الفارغة أسفل العقد. “وقعي اسمك هنا من فضلك! “
[يمكنك تجنيد الNPCs من اللاعبين من خلال العقود.]
ولكن الآن . لن ينكسر اللاعبين كما كانوا من قبل. بعد القيام بالعديد من المهام وحمل الطوب . كان لديهم بالفعل قدر ضئيل من المدخرات. على الرغم من أنه كان لديه مخطط مبنى لـ “متجر” . إلا أنه لم يبدأ في ذلك بعد . لذا كان استخدام العملات المعدنية في اللعبة الآن محدود للغاية. حتى لو استخدمها كمكافأة . فمن المحتمل ألا يغمض للاعبين عين…
[بمجرد أن يصبح اللاعب NPC . فلن يشارك في أحداث اللاعب وسيصبح نظامه تابع لنظام السيد الاعلي . ويتحول إلى النظام الثانوي (لن يؤثر على فئته) حتى يتقاعد أو ينسحب.]
“لو كان لدي مرؤوسين بدلاً من لاعبين … “تنهد أنجورا . محبط قليلاً.
[بمجرد أن يصبح اللاعب NPC . فلن يشارك في أحداث اللاعب وسيصبح نظامه تابع لنظام السيد الاعلي . ويتحول إلى النظام الثانوي (لن يؤثر على فئته) حتى يتقاعد أو ينسحب.]
[عدد الشخصيات القابلة للتجنيد : 2]
“هذا؟ أستطيع فعل ذلك؟ “
“هذا؟ أستطيع فعل ذلك؟ “
“أنا لك إلى الأبد . يا إله الألعاب!
قرأ أنجورا رسالة النظام مرة أخرى وهو يفرح بالميزة الجديدة.
بعد قول هذه الكلمات . ضعف جسدها كما لو أنها استنفدت كل قوتها.
أليست هذه هدية من إله الألعاب الذي رأى أنه يعمل على كل شيء بمفرده؟ لذلك حتى لو فقد بعض الطاقة الإلهية . فقد منحه القدرة على تجنيد المرؤوسين!
“أنا لك إلى الأبد . يا إله الألعاب!
بالتفكير في كيف أن اللصوص الذين التقى بهم في الطريق هنا كانو أيضاً من عمل جمعية العين السرية . فقد اعتبرهم بطبيعة الحال أكبر أعدائه في هذه المرحلة.
بعد ذلك كانت هناك خانات مهارات الNPC . والتي كانت فارغة حالياً. وفقاً لإخطار النظام . سيتعين على انجورا شراء المهارات بنفسه . مما جعله يشعر بانه خُدع بطريقة ما…
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار . شق طريقه سريعاً إلى اللاعب الأقرب إليه.
لكن هذه المرة . لم يكن هناك أي مهام صادرة عن النظام يمكنه أن يطلب مباشرة من اللاعبين إنجازها.
“فالي . لدي شيء أطلبه منك! “
“سيدي . هذا الرجل المسمى مارني أحضر حوالي مائة شخص هنا . أعتقد أنهم سوف يطيحون بك! “
بعد ذلك . ظهرت صفحة فالي. لسبب ما . كان هناك حرف R فضي لامع بجانب اسمها.
“سيدي؟” سألت فالي التي اختارت أن تصبح جوال بعد أن أصبحت لاعب بفضول . حيث رأت الشاب متحمس للغاية.
قبل أن يتمكن من مواصلة الحديث مع فالي . ركض إليه العمدة العجوز بجنون.
كانت راضية جداً عن الحياة التي تعيشها حالياً. بعد كل شيء . قبل نصف شهر فقط . لم يكن سكان هذه البلدة يملأون بطونهم ولم يتمكنو من النجاة من الجليد.
[يمكنك تجنيد الNPCs من اللاعبين من خلال العقود.]
وكان هذا اللورد الذي جاء بالدين السحري لاله الألعاب. سمح لهم يكون بتناول الطعام حتى الشبع وإصلاح منازلهم. حتى انه ازال الحصار جنب إلى جنب مع اللاعبين. حتى البرد القارس من الصقيع لم يتمكن من إيقاف شغف اللاعبين المحترق الذين حقنو جرعة من الحيوية في هذه المدينة المجهولة..
“لو كان لدي مرؤوسين بدلاً من لاعبين … “تنهد أنجورا . محبط قليلاً.
وبسبب هذه الأسباب كان لديها بعض المشاعر الناشئة لهذا الشاب الذي كان أصغر منها بعامين..
للأسف . ربما كان ذلك بسبب أن أنجورا كان رجل مستقيم . أو ربما كان لا يزال صغير . لكنه لم يخمن أن لديها مشاعر تجاهه حتى الآن.
[بمجرد أن يصبح اللاعب NPC . فلن يشارك في أحداث اللاعب وسيصبح نظامه تابع لنظام السيد الاعلي . ويتحول إلى النظام الثانوي (لن يؤثر على فئته) حتى يتقاعد أو ينسحب.]
هل يجب أن يستخدم عملات اللعبة كمكافأة لإصدار مهمة للاعبين للذهاب إلى ميناء غراي فيورد والتفاوض مع الرجال الضفادع هناك؟
عندما كانت الشابة تحدق في اللورد الشاب بلطف . اعتقدت أنه ربما لم يكن شيئ سيئ انه لم يلاحظ . طالما أنها يمكن أن تساعده . فإنها ستضحي بكل شئ…
لكن هذه المرة . لم يكن هناك أي مهام صادرة عن النظام يمكنه أن يطلب مباشرة من اللاعبين إنجازها.
“حقا؟ شكرا شكرا! “
“فالي . هل أنتي على استعداد لرك مستقبلك من اجلي؟ ” و سأل اللورد الشاب بجدية مع نظرة ثابته .
بعد ذلك تم عرض الإحصائيات. بخلاف إحصائيات القوة و السرعة و الذكاء للاعبين العاديين . كانت الإحصائيات المعروضة للاستراتيجيات العسكرية والشؤون الداخلية والدبلوماسية. ربما كان ذلك لأنها كانت صيادة عادية من بلدة صغيرة . كانت استراتيجيتها العسكرية وإحصائياتها الداخلية منخفضة للغاية. لقد حصلت بالفعل على اثنين وأربعين نقطة في الدبلوماسية . وكان ذلك جيد جداً.
ولكن الآن . لن ينكسر اللاعبين كما كانوا من قبل. بعد القيام بالعديد من المهام وحمل الطوب . كان لديهم بالفعل قدر ضئيل من المدخرات. على الرغم من أنه كان لديه مخطط مبنى لـ “متجر” . إلا أنه لم يبدأ في ذلك بعد . لذا كان استخدام العملات المعدنية في اللعبة الآن محدود للغاية. حتى لو استخدمها كمكافأة . فمن المحتمل ألا يغمض للاعبين عين…
“ل- لوردي؟ “
“سيدي؟” سألت فالي التي اختارت أن تصبح جوال بعد أن أصبحت لاعب بفضول . حيث رأت الشاب متحمس للغاية.
أصبحت فالي . التي لطالما كانت تحمل صورة رئيسة الغوغاء . خجولة ومرتعبة مثل البكر. احمر خديها على الفور باللون الوردي عندما نظرت إليه بفمها الخافت . وهي لا تعرف ماذا تقول.
وكان هذا اللورد الذي جاء بالدين السحري لاله الألعاب. سمح لهم يكون بتناول الطعام حتى الشبع وإصلاح منازلهم. حتى انه ازال الحصار جنب إلى جنب مع اللاعبين. حتى البرد القارس من الصقيع لم يتمكن من إيقاف شغف اللاعبين المحترق الذين حقنو جرعة من الحيوية في هذه المدينة المجهولة..
“أعلم أنه يجب أن تكون لديك شكوك . لكن من فضلك أعطني فرصة! سأعاملك بشكل جيد (في الأجر)! أعلم أن هذا مفاجئ ولا يمكنني أن أتمنى أن تضعي كل ثقتك بي لأنني ما زلت شاب وعديم الخبرة … “رأى السيد الشاب أنها مرتبكة . لذا استمر في إقناعها.
“لا! أنا . أنا … “قطعت السيدة الشابة كلماته أولاً . ثم كما لو أن هذا التعجب استنفد كل شجاعتها . تمتمت .” أنا أوافق… “
“فالي . هل أنتي على استعداد لرك مستقبلك من اجلي؟ ” و سأل اللورد الشاب بجدية مع نظرة ثابته .
بعد قول هذه الكلمات . ضعف جسدها كما لو أنها استنفدت كل قوتها.
صاح أنجورا بسعادة قبل أن يسحب المخطوط ويفرده . كاشفاً أنه عقد به جميع الشروط والأحكام . بالإضافة إلى واجبات وحقوق أن تصبح NPC. بعد ذلك . أخرج قلم و وضعه في يد فالي برفق . مشيراً إلى المساحة الفارغة أسفل العقد. “وقعي اسمك هنا من فضلك! “
“حقا؟ شكرا شكرا! “
“…”
صاح أنجورا بسعادة قبل أن يسحب المخطوط ويفرده . كاشفاً أنه عقد به جميع الشروط والأحكام . بالإضافة إلى واجبات وحقوق أن تصبح NPC. بعد ذلك . أخرج قلم و وضعه في يد فالي برفق . مشيراً إلى المساحة الفارغة أسفل العقد. “وقعي اسمك هنا من فضلك! “
ولكن مرة أخرى لن يكون ذلك ممكن تماماً. بعد كل شيء . كان هو نفسه مؤمن مخلص بإله الألعاب . لذلك يجب على المرؤوسين الذين سيحصل عليهم أن يؤمنو بإله الألعاب أيضاً. لكن عندما يصبح مرؤوسيه مؤمنين الحقيقيين ومع الأنظمة التي سيحصولون عليها. فإنهم سيصابو بنفس هراء اللاعبين ومن يدري الي اي نوع من المجانين سيتحولون…
[عدد الشخصيات القابلة للتجنيد : 2]
“؟؟؟”
وكان هذا اللورد الذي جاء بالدين السحري لاله الألعاب. سمح لهم يكون بتناول الطعام حتى الشبع وإصلاح منازلهم. حتى انه ازال الحصار جنب إلى جنب مع اللاعبين. حتى البرد القارس من الصقيع لم يتمكن من إيقاف شغف اللاعبين المحترق الذين حقنو جرعة من الحيوية في هذه المدينة المجهولة..
شعر أنجورا بقشعريرة تسيل في عموده الفقري حيث شعر بشيء يرتفع من السيدة الشابة مثل السحابة (ربما نية القتل).
تجمدت السيدة الشابة في مكانها. نظرت إلى أنجورا . ثم نظرت إلى العقد ونظرت إليه مرة أخرى.
[يمكنك تجنيد الNPCs من اللاعبين من خلال العقود.]
“فالي . لدي شيء أطلبه منك! “
“هذا ما قصدته؟ “
هزت فالي رأسها. “لا لا شيء. “
أومأ الأنجورا ببراءة. “نعم . ماذا غيره؟ “
بعد ذلك . ظهرت صفحة فالي. لسبب ما . كان هناك حرف R فضي لامع بجانب اسمها.
“…”
شعر أنجورا بقشعريرة تسيل في عموده الفقري حيث شعر بشيء يرتفع من السيدة الشابة مثل السحابة (ربما نية القتل).
سأل بحذر . “هل هناك شيء خطأ…؟ “
“هاه؟؟؟ “
“فالي . لدي شيء أطلبه منك! “
هزت فالي رأسها. “لا لا شيء. “
“سيدي . هذا الرجل المسمى مارني أحضر حوالي مائة شخص هنا . أعتقد أنهم سوف يطيحون بك! “
“أنا لك إلى الأبد . يا إله الألعاب!
تحت اسمها كان ولائها. وقد بلغ الحد الأقصى عند مائة نقطة مما أسعده كثيراً.
تدهور مزاجها . أخذت القلم وكتبت اسمها في العقد.
في اللحظة التالية . تلقى انجورا إشعار من النظام.
هزت فالي رأسها. “لا لا شيء. “
[أصبحت فالي نيومان تابعة لك.]
أومأ الأنجورا ببراءة. “نعم . ماذا غيره؟ “
شعر أنجورا بقشعريرة تسيل في عموده الفقري حيث شعر بشيء يرتفع من السيدة الشابة مثل السحابة (ربما نية القتل).
بعد ذلك . ظهرت صفحة فالي. لسبب ما . كان هناك حرف R فضي لامع بجانب اسمها.
“هذا ما قصدته؟ “
تحت اسمها كان ولائها. وقد بلغ الحد الأقصى عند مائة نقطة مما أسعده كثيراً.
بعد ذلك تم عرض الإحصائيات. بخلاف إحصائيات القوة و السرعة و الذكاء للاعبين العاديين . كانت الإحصائيات المعروضة للاستراتيجيات العسكرية والشؤون الداخلية والدبلوماسية. ربما كان ذلك لأنها كانت صيادة عادية من بلدة صغيرة . كانت استراتيجيتها العسكرية وإحصائياتها الداخلية منخفضة للغاية. لقد حصلت بالفعل على اثنين وأربعين نقطة في الدبلوماسية . وكان ذلك جيد جداً.
وكان هذا اللورد الذي جاء بالدين السحري لاله الألعاب. سمح لهم يكون بتناول الطعام حتى الشبع وإصلاح منازلهم. حتى انه ازال الحصار جنب إلى جنب مع اللاعبين. حتى البرد القارس من الصقيع لم يتمكن من إيقاف شغف اللاعبين المحترق الذين حقنو جرعة من الحيوية في هذه المدينة المجهولة..
بعد ذلك كانت هناك خانات مهارات الNPC . والتي كانت فارغة حالياً. وفقاً لإخطار النظام . سيتعين على انجورا شراء المهارات بنفسه . مما جعله يشعر بانه خُدع بطريقة ما…
في هذه المرحلة . بدا الأمر وكأن متابعة العلاقات مع قبيلة الرجال الضفادع التي كانت تسبب مشاكل للشبكة السوداء تستحق الجهد المبذول. إذا لزم الأمر . يمكنهم حتى تقديم المساعدة والموارد لهم. لم يتوقع أنجورا أي شئ من تلك البرمائيات . لكن الامور كانت تستحق العناء طالما أنهم يمكنهم أن يجذبو انتباه جمعية العين السرية لإعطاء المدينة بعض الوقت لتصبح أقوى.
وبسبب هذه الأسباب كان لديها بعض المشاعر الناشئة لهذا الشاب الذي كان أصغر منها بعامين..
قبل أن يتمكن من مواصلة الحديث مع فالي . ركض إليه العمدة العجوز بجنون.
“سيدي . هذا الرجل المسمى مارني أحضر حوالي مائة شخص هنا . أعتقد أنهم سوف يطيحون بك! “
“هاه؟؟؟ “
قرأ أنجورا رسالة النظام مرة أخرى وهو يفرح بالميزة الجديدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
