25
الفصل 25
بعد كل شيء ، بدأت فجأة لوحة المهام التي لم يكن لها وجود كبير في الواقع تنبهه إلى المهمة: الدفاع عن المدينة ، وانتظر التعزيزات. من منطلق ثقته تجاه النظام أو في الواقع الإله الغامض الذي خلقه ، شعر أنجورا أنه سيكون هناك ما يكفي من الثأرين لتهديد المدينة بأكملها!
لم يكن الشتاء قد حل ، لكن الطقس كان يزداد برودة مع مرور كل يوم.
في الوقت الحالي ، كان كل شيء في المدينة يتطور بشكل مطرد. لم يكن سوى أولئك الثأرين الذين يتجولون وراءه , مما ترك انجورا قلقًا.
عندما نظر أنجورا إلى السماء المشرقة في نزهة حول المدينة ، تنهد بردود الفعل.
“بالمناسبة ، هل شظهر المزيد من الثأرين خارج المدينة؟” سأل انجورا بقلق.
“لن يفعلوا. لن يغادر الثأرون الوادي في الشتاء ، أو على أقل تقدير لم يحدث ذلك أبدًا في الستين عامًا من حياتي. كن مرتاحا يا سيدي – سيكون على ما يرام. “
لن تُرى تلك السماء الزرقاء نفسها لمدة ثلاثة أشهر عندما يصل الصقيع.
تطلبت منه المهمة نفسها الصمود حتى يتمكن اللاعبون الآخرون من الوصول إليهم ، وإذا كان الأمر كذلك ، فلا بد أن يكون هناك مقاتلون من بين هؤلاء المؤمنين الآخرين … تمامًا مثل المرافقين الفرسان لمعظم اللوردات المحترفين.
ومع ذلك ، لم يتباطأ سكان المدينة على الرغم من البرد القادم ، لكنهم بدأوا في العمل بجد بدلاً من ذلك.
بالنسبة لسكان المدينة الذين يعانون من الفقر ، كان من دواعي السعادة أن تكون معدتهم ممتلئة كل يوم. ومع ذلك ، للأفضل أو للأسوأ ، كان أنجورا نبيل المولد – لقد احتفظ بها معًا لعدة أيام فقط على حصص الإعاشة ، لكن تناول الشوفان طوال فصل الشتاء سيؤدي بالتأكيد إلى جنونه.
“سيدي ، لا داعي للقلق حقًا بشأن ذلك – ربما تكون فالي قد بالغت في الأمور بسبب افتقارها للخبرة: من الطبيعي تمامًا أن يفوت الجيش الملكي واحدًا أو اثنين من هؤلاء الشياطين في عملية التطهير ، وهم لن يصمدو أمام صيادينا “.
تم إجراء أعمال مثل حصاد الشوفان الروحي من المزارع ، وبناء المنازل الخشبية ، والبحث عن اللحوم والفراء ، وكذلك تحصين المدينة ضد الثأرين بهياكل خشبية دون توقف وتزامن تام.
فكر أنجورا: “سيكون من الجيد معرفة موعد وصول اللاعبين الآخرين”.
كان من حسن الحظ أن أنجورا كان لديها نظام الاوفرلورد ، وهذا هو السبب في أن الزراعة والبناء التي استغرقت الكثير من الوقت والعمل الشاق يمكن أن تكتمل الآن حتى من قبل الناس العاطلين عن العمل بصلوات بسيطة. وهذا بدوره حرر الكثير من الشباب الذين يمكنهم إنجاز مهام أكثر حيوية.
“لن يفعلوا. لن يغادر الثأرون الوادي في الشتاء ، أو على أقل تقدير لم يحدث ذلك أبدًا في الستين عامًا من حياتي. كن مرتاحا يا سيدي – سيكون على ما يرام. “
“سيدي ، أنت هنا.” ظهر العمدة القديم من العدم ، وعيناه الحليبيتان تظهران تلميحًا من الفرحة عندما رأى أنجورا يشرف على التقدم في بناء المنازل الجديدة. “تم حصاد آخر دفعة من ذلك الشوفان المبارك.”
طفت ندفة ثلجية بيضاء صغيرة من السماء المظلمة.
“أحسنت. دعونا نغتنم هذه اللحظة قبل أن يأتي الثلج لزراعة بعض الخضروات “.
أخرج أنجورا كيسًا من القماش يحمل بذور الخضروات التي استعادها من النظام أمس.
“سيدي ، أنت هنا.” ظهر العمدة القديم من العدم ، وعيناه الحليبيتان تظهران تلميحًا من الفرحة عندما رأى أنجورا يشرف على التقدم في بناء المنازل الجديدة. “تم حصاد آخر دفعة من ذلك الشوفان المبارك.”
الفصل 25
قبل ذلك ، كان الإجراء الأساسي للزراعة عبارة عن دورة غير متغيرة: بذور شوفان ← انتظر حتى تنضج ثم تحصد ← قم بتخزين النصف وبيع النصف إلى النظام ← كسب عملة اللعبة ← إنفاق تسعين بالمائة على بذور جديدة ← بذور شوفان.
ومع ذلك ، كان عدد بذور الشوفان المباعة في متجر مزرعة البطريق محدودًا. مع استمرارها في التزايد ، أدرك أنجورا أن كل بذور شوفان متوفرة في كل يوم لم تكن كافية لمزارعهم المتوفرة حاليًا.
سيتم تخصيص عملة اللعبة الأخرى المحفوظة لشراء مزارع جديدة وبناء منازل خشبية.
***
ومع ذلك ، كان عدد بذور الشوفان المباعة في متجر مزرعة البطريق محدودًا. مع استمرارها في التزايد ، أدرك أنجورا أن كل بذور شوفان متوفرة في كل يوم لم تكن كافية لمزارعهم المتوفرة حاليًا.
“سيدي ، أنت هنا.” ظهر العمدة القديم من العدم ، وعيناه الحليبيتان تظهران تلميحًا من الفرحة عندما رأى أنجورا يشرف على التقدم في بناء المنازل الجديدة. “تم حصاد آخر دفعة من ذلك الشوفان المبارك.”
يبدو أنه يجب عليه أولاً ترقية مزرعة البطريق إذا كان يريد بيع المزيد من البذور ، الأمر الذي يتطلب رفع مستواه كرئيس وازدهار الإقطاعية في صفحة الصعود. في كلتا الحالتين ، كان بعيدًا عن متناول اليد في الوقت الحالي.
يبدو أنه يجب عليه أولاً ترقية مزرعة البطريق إذا كان يريد بيع المزيد من البذور ، الأمر الذي يتطلب رفع مستواه كرئيس وازدهار الإقطاعية في صفحة الصعود. في كلتا الحالتين ، كان بعيدًا عن متناول اليد في الوقت الحالي.
تم إجراء أعمال مثل حصاد الشوفان الروحي من المزارع ، وبناء المنازل الخشبية ، والبحث عن اللحوم والفراء ، وكذلك تحصين المدينة ضد الثأرين بهياكل خشبية دون توقف وتزامن تام.
شعر أنجورا نفسه ببعض الحزن في البداية ، معتقدًا أن ميزة متجر النظام كانت بخيلة للغاية.
ومع ذلك ، فقد رضخ في النهاية – في المقام الأول ، تم تسمية الواجهة باسم نظام السيد وليس نظام ملك الزراعة .
كان الرجل العجوز يرى أن أنجورا كان مهتمًا جدًا بالمسألة ، وبالتالي ساعد في طمأنته. علاوة على ذلك ، قام الجيش في الواقع بإضرام النار في الغابات لقتلهم جميعًا. في الواقع ، حقيقة انسحابهم بحذر شديد توضح أيضًا أنه ليس هناك الكثير من هؤلاء الثأرين ممن لازالوا موجودين “.
أخرج أنجورا كيسًا من القماش يحمل بذور الخضروات التي استعادها من النظام أمس.
في حين أن معظمهم يعتبرون أن المزارع تساوي الطعام وأنه لم يكن من الطبيعي العمل في الحقول طوال اليوم ، كانت الزراعة مجرد جزء من إقطاعية لورد مثله.
عندما كانت صومعة الحبوب الوحيدة في المدينة مكدسة مليئة بالشوفان ، بدأت أنجورا يفكر في زراعة خضروات أخرى أو غيرها.
لن تُرى تلك السماء الزرقاء نفسها لمدة ثلاثة أشهر عندما يصل الصقيع.
بالنسبة لسكان المدينة الذين يعانون من الفقر ، كان من دواعي السعادة أن تكون معدتهم ممتلئة كل يوم. ومع ذلك ، للأفضل أو للأسوأ ، كان أنجورا نبيل المولد – لقد احتفظ بها معًا لعدة أيام فقط على حصص الإعاشة ، لكن تناول الشوفان طوال فصل الشتاء سيؤدي بالتأكيد إلى جنونه.
***
بعد كل شيء ، بدأت فجأة لوحة المهام التي لم يكن لها وجود كبير في الواقع تنبهه إلى المهمة: الدفاع عن المدينة ، وانتظر التعزيزات. من منطلق ثقته تجاه النظام أو في الواقع الإله الغامض الذي خلقه ، شعر أنجورا أنه سيكون هناك ما يكفي من الثأرين لتهديد المدينة بأكملها!
قبل العمدة العجوز كيس القماش الصغير من أنجورا بحزن.
أخرج أنجورا كيسًا من القماش يحمل بذور الخضروات التي استعادها من النظام أمس.
كانت الرياح الشمالية تعوي. بدا الطقس أكثر برودة.
لقد شعر بالبكاء منذ أيام عندما رأى الشوفان ينضج بعد ساعات من زراعته ، لدرجة أنه حتى تجاعيده العميقة يبدو أنها خفت.
نظر انجورا لأعلى ، لكنه وجد أن السماء التي كانت صافية تمامًا لأميال كانت مليئة بسحب من الظلام.
غيّر الرجل العجوز على الفور موقفه غير الملتزم تجاه انجورا إلى فائض الاحترام بعد مآثره المعجزة.
من المؤسف أنه على الرغم من المحاولات العديدة التي قام بها أنجورا ، لم يستطع تحويل منظور الرجل العجوز إلى “أن الرجل العظيم ليس انجورا بل إله الألعاب”. وإلا ، فإن شغف الرجل العجوز وحده كان سيجعله بالتأكيد مؤمن حقيقي .
“هل هذا صحيح …” تنهدت أنجورا قليلاً.
“سيدي ، أنت هنا.” ظهر العمدة القديم من العدم ، وعيناه الحليبيتان تظهران تلميحًا من الفرحة عندما رأى أنجورا يشرف على التقدم في بناء المنازل الجديدة. “تم حصاد آخر دفعة من ذلك الشوفان المبارك.”
“بالمناسبة ، هل شظهر المزيد من الثأرين خارج المدينة؟” سأل انجورا بقلق.
ومع ذلك ، لم يتباطأ سكان المدينة على الرغم من البرد القادم ، لكنهم بدأوا في العمل بجد بدلاً من ذلك.
“ألن يكون ذلك لطيفًا؟” تنهدت انجورا.
في الوقت الحالي ، كان كل شيء في المدينة يتطور بشكل مطرد. لم يكن سوى أولئك الثأرين الذين يتجولون وراءه , مما ترك انجورا قلقًا.
“ألن يكون ذلك لطيفًا؟” تنهدت انجورا.
***
“لا شيء حتى الآن.” هز الرجل العجوز رأسه وهو يمسك الحقيبة بإحكام أمام صدره وكأنها كنز. “بصرف النظر عن الهياكل العظمية التي رأوها في البداية ، لم يجد الصيادون الصغار شيئًا بعد قيامهم بدوريات على مدى أيام في جميع أنحاء المنطقة.”
“ألن يكون ذلك لطيفًا؟” تنهدت انجورا.
غيّر الرجل العجوز على الفور موقفه غير الملتزم تجاه انجورا إلى فائض الاحترام بعد مآثره المعجزة.
“هل هذا صحيح …” تنهدت أنجورا قليلاً.
“سيدي ، لا داعي للقلق حقًا بشأن ذلك – ربما تكون فالي قد بالغت في الأمور بسبب افتقارها للخبرة: من الطبيعي تمامًا أن يفوت الجيش الملكي واحدًا أو اثنين من هؤلاء الشياطين في عملية التطهير ، وهم لن يصمدو أمام صيادينا “.
كان الرجل العجوز يرى أن أنجورا كان مهتمًا جدًا بالمسألة ، وبالتالي ساعد في طمأنته. علاوة على ذلك ، قام الجيش في الواقع بإضرام النار في الغابات لقتلهم جميعًا. في الواقع ، حقيقة انسحابهم بحذر شديد توضح أيضًا أنه ليس هناك الكثير من هؤلاء الثأرين ممن لازالوا موجودين “.
شعر أنجورا نفسه ببعض الحزن في البداية ، معتقدًا أن ميزة متجر النظام كانت بخيلة للغاية.
“ألن يخرج ثأرون جدد من وادي الموتى المأساويين؟” سأل أنجورا.
“لن يفعلوا. لن يغادر الثأرون الوادي في الشتاء ، أو على أقل تقدير لم يحدث ذلك أبدًا في الستين عامًا من حياتي. كن مرتاحا يا سيدي – سيكون على ما يرام. “
لماذا لم يكن هناك عداد للعد التنازلي يخبرك متى سيأتي اللاعبون الآخرون مثل الشوفان؟
“ألن يكون ذلك لطيفًا؟” تنهدت انجورا.
سيتم تخصيص عملة اللعبة الأخرى المحفوظة لشراء مزارع جديدة وبناء منازل خشبية.
على عكس الرجل العجوز ، كان لديه جهاز الغش الذي كان النظام حتى لو كان يفتقر إلى خبرة العمدة.
“لن يفعلوا. لن يغادر الثأرون الوادي في الشتاء ، أو على أقل تقدير لم يحدث ذلك أبدًا في الستين عامًا من حياتي. كن مرتاحا يا سيدي – سيكون على ما يرام. “
بعد كل شيء ، بدأت فجأة لوحة المهام التي لم يكن لها وجود كبير في الواقع تنبهه إلى المهمة: الدفاع عن المدينة ، وانتظر التعزيزات. من منطلق ثقته تجاه النظام أو في الواقع الإله الغامض الذي خلقه ، شعر أنجورا أنه سيكون هناك ما يكفي من الثأرين لتهديد المدينة بأكملها!
***
فكر أنجورا: “سيكون من الجيد معرفة موعد وصول اللاعبين الآخرين”.
“لن يفعلوا. لن يغادر الثأرون الوادي في الشتاء ، أو على أقل تقدير لم يحدث ذلك أبدًا في الستين عامًا من حياتي. كن مرتاحا يا سيدي – سيكون على ما يرام. “
عندما نظر أنجورا إلى السماء المشرقة في نزهة حول المدينة ، تنهد بردود الفعل.
تطلبت منه المهمة نفسها الصمود حتى يتمكن اللاعبون الآخرون من الوصول إليهم ، وإذا كان الأمر كذلك ، فلا بد أن يكون هناك مقاتلون من بين هؤلاء المؤمنين الآخرين … تمامًا مثل المرافقين الفرسان لمعظم اللوردات المحترفين.
لماذا لم يكن هناك عداد للعد التنازلي يخبرك متى سيأتي اللاعبون الآخرون مثل الشوفان؟
ارتجف فجأة كما تأثر أنجورا.
“سيدي ، لا داعي للقلق حقًا بشأن ذلك – ربما تكون فالي قد بالغت في الأمور بسبب افتقارها للخبرة: من الطبيعي تمامًا أن يفوت الجيش الملكي واحدًا أو اثنين من هؤلاء الشياطين في عملية التطهير ، وهم لن يصمدو أمام صيادينا “.
كانت الرياح الشمالية تعوي. بدا الطقس أكثر برودة.
نظر انجورا لأعلى ، لكنه وجد أن السماء التي كانت صافية تمامًا لأميال كانت مليئة بسحب من الظلام.
طفت ندفة ثلجية بيضاء صغيرة من السماء المظلمة.
نظر انجورا لأعلى ، لكنه وجد أن السماء التي كانت صافية تمامًا لأميال كانت مليئة بسحب من الظلام.
جاء الصقيع .
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
