21
الفصل 21
حافظت على صابرها على كارلو ، الرجل الذي كانت تحترمه أكثر من اي شخص .
يبدو أنه حتى مؤمن متدين مثل ليا بدأ يشك في أنه حقيقي بعد العديد من الصلوات التي لم يرد عليها. في الواقع ، إذا لم يظهر شي ويي وجهه الآن ، فمن المحتمل أن يكون ايمانها به في نهايتها قد قطع.
على الرغم من أنها لم تكن مقتنعة بأنها كانت تتحدث إلى إله ، إلا أن الكائن الآخر كان بلا شك قويًا ليكون لديه القوة لإبعادهم عن محاصرة الطائفة ، وسيكون بالتأكيد أكثر إزعاجًا من الطائفيين أنفسهم. المقاومة الآن ستكون حماقة – أي شيء آخر يمكن أن ينتظر بعد أن تجمع القليل من المعلومات من الكائن الآخر.
“العم كارلو …”
“حسنًا ، نعم ، لكن يجب أن نبدأ بالاعتذار. لقد استيقظت للتو ولم أستطع المساعدة عندما كانت تييرا محاصرة “، واصل شي ويي نبرته الغامضة. “ومع ذلك ، فإن صلواتك لم تذهب سدى طوال هذا الوقت – لأني قمت من سباتي! حان الوقت لإعادة بناء تييرا ، مملكة صديقي! “
“سموك ، أنا من علمتك طريق السيف – أعرف كل تحركاتك.” قال كارلو ببرود. “أنتي تعلمي جيدًا أنه لا يهمني أي شيء.”
هذه اللحظة من التردد ستجعلها تشتت انتباهها بالتأكيد في مواجهتها ضد كارلو – وكونه مدرب سيافتها ، والرئيس السابق للحرس الملكي في تييرا ، لم تضيع تلك اللحظة على كارلو.
على الرغم من أن الفتاة الصغيرة لم تكن لديها أي نية للتخلي عن نفسها ببساطة ، إلا أن الحيرة كانت داخلها.
“إذن أنت مخطئ. أنا غير مؤمنة ، حقيقية بقدر ما تعتقد! “
شعرت ليا بعدد لا يحصى من المشاعر عندما سمعت هذه الكلمات من الإله الذي كانت تؤمن به.
توفيت والدتها بسبب مضاعفات الولادة ، بينما توفي والدها في وقت مبكر. خلال سنوات شبابها ، اعتقد الكثير من الناس من حولها في القصر أن ذلك كان عقابًا من إلحاد يكران الحادي عشر ، ورأوا أنها مهرطقة أيضًا على الرغم من أنها نجت بالحظ . حتى لو كان هؤلاء الأشخاص أنفسهم يتنكرون من الأمر جيدًا ، فقد لاحظت أنهم اشمئزوا منها ويفضلون البقاء بعيدًا .
كان جد ليا الذي شتمه الجميع على أنه أعمى وأحمق يعتقد أن الآلهة كانت مجرد طفيليات في هذا العالم ، حتى لو كانوا أقوى بكثير من البشر ، فلن يقدموا أي مساعدة لتطوير العالم ، بشرًا أو حضارة. والأسوأ من ذلك ، أن رغبتهم في الإيمان من الجنس البشري كانت عقبة أمام تقدم العصور ، وبالتالي فقد أصبح الملحد الوحيد الموجود ، حتى أنه اختلق كنيسة إله الألعاب وجعلها دينًا وطنيًا للتنكر.
في طفولتها ، كان أقرب شخص إليها هو جدها ، آخر ملوك تييرا.
كان جد ليا الذي شتمه الجميع على أنه أعمى وأحمق يعتقد أن الآلهة كانت مجرد طفيليات في هذا العالم ، حتى لو كانوا أقوى بكثير من البشر ، فلن يقدموا أي مساعدة لتطوير العالم ، بشرًا أو حضارة. والأسوأ من ذلك ، أن رغبتهم في الإيمان من الجنس البشري كانت عقبة أمام تقدم العصور ، وبالتالي فقد أصبح الملحد الوحيد الموجود ، حتى أنه اختلق كنيسة إله الألعاب وجعلها دينًا وطنيًا للتنكر.
“اسمحي لي أن أقدم نفسي ،” ابتسم شي ويي – أخذت السمكة الطُعم. “أنا إله الألعاب!”
وسرعان ما تلاشى الضوء ، أدرك الجميع أن الناجين من تييرا – بمن فيهم ليا قد اختفوا جميعًا. لم يبق سوى الخائن كارلو ، وكان محتارًا تمامًا لما حدث بالفعل.
كان ياكاران الحادي عشر قد اختار “الألعاب” كإيمان مختلق بفضل رأيه بأن الترفيه يرفع من سعادة المواطنين ، وأن الاسترخاء بعد يوم حافل في العمل هو أمر جوهري بالنسبة لهم.
كانت الفتاة متيقظة على الفور عندما سمعت الصوت غير المألوف ، ووصلت بشكل غريزي لسيفها . عندها اكتشفت أنها لم تعد تمتلكه ، وبدلاً من ذلك قامت بسرعة برسم غمد آخر من أحد حراسها واتخذت موقفًا.
لقد ثبتت صحة ذلك أيضًا: عندما احتل ياكاران الحادي عشر العرش ، كانت قوة تييرا كدولة ذات مرة اقوي بعدة مرات قوة الدول المجاورة لها.
ومع ذلك ، فقد كان أيضًا سبب الكارثة ، لأن أي شخص يقود سلة مليئة بالذهب والأحجار الكريمة ولكن لم يكن لديه القدرة على حماية تلك الثروة لن يجذب أبدًا سوى نظرات جشع .
كانت الفتاة متيقظة على الفور عندما سمعت الصوت غير المألوف ، ووصلت بشكل غريزي لسيفها . عندها اكتشفت أنها لم تعد تمتلكه ، وبدلاً من ذلك قامت بسرعة برسم غمد آخر من أحد حراسها واتخذت موقفًا.
على الرغم من أن تييرا كانت تتباهى بثروات مذهلة ، إلا أن البلاد لم يكن لديها إله لديه القوة الكافية لحمايتها . ضد الجيوش السابقة التي باركتها آلهتهم ، كانت الهزيمة حتمية حتى لو كانت جحافلهم البشرية تمتلك أسلحة أو دروعًا أفضل ، وبالتالي انتهى الأمر بالبلد إلى الانقسام وضمها إلى جيرانها.
لقد ثبتت صحة ذلك أيضًا: عندما احتل ياكاران الحادي عشر العرش ، كانت قوة تييرا كدولة ذات مرة اقوي بعدة مرات قوة الدول المجاورة لها.
توفيت والدتها بسبب مضاعفات الولادة ، بينما توفي والدها في وقت مبكر. خلال سنوات شبابها ، اعتقد الكثير من الناس من حولها في القصر أن ذلك كان عقابًا من إلحاد يكران الحادي عشر ، ورأوا أنها مهرطقة أيضًا على الرغم من أنها نجت بالحظ . حتى لو كان هؤلاء الأشخاص أنفسهم يتنكرون من الأمر جيدًا ، فقد لاحظت أنهم اشمئزوا منها ويفضلون البقاء بعيدًا .
في الحرب ، وقف يكاران الحادي عشر ، جد ليا ، في قلعة العاصمة الملكية لتتمكن من الفرار ، حتى بعد اختراق قوات العدو.
في ذلك الوقت ، تم إحراق المعقل غير القابل للكسر على الأرض حيث قام رجال الدين في المعبد الذهبي الذين عبدو إمبوريو إله الشمس بإلقاء تعويذة إلهية معًا ، مستحضرين غضب الشمس …
كان جد ليا الذي شتمه الجميع على أنه أعمى وأحمق يعتقد أن الآلهة كانت مجرد طفيليات في هذا العالم ، حتى لو كانوا أقوى بكثير من البشر ، فلن يقدموا أي مساعدة لتطوير العالم ، بشرًا أو حضارة. والأسوأ من ذلك ، أن رغبتهم في الإيمان من الجنس البشري كانت عقبة أمام تقدم العصور ، وبالتالي فقد أصبح الملحد الوحيد الموجود ، حتى أنه اختلق كنيسة إله الألعاب وجعلها دينًا وطنيًا للتنكر.
وحتى مع ذلك…
كان الجو دافئًا لدرجة أنها يمكن أن تنهار بالبكاء.
هل كانت الهزيمة والموت حتمية ، إلا إذا خفضوا رؤوسهم أمام الآلهة الطفيلية؟ هل كان الجد مخطئًا في سياساته لمجرد رغبته في مشاركة الفرح مع رعاياه؟
في هذه اللحظة بالذات ، تركت الفتاة مترددة. ذات مرة كانت مصممة بشكل لا يقاس على الانتقام وإعادة بناء تييرا ، يكتنف أفكارها الآن ضباب بدون طريق واضح للمضي قدمًا.
هذه اللحظة من التردد ستجعلها تشتت انتباهها بالتأكيد في مواجهتها ضد كارلو – وكونه مدرب سيافتها ، والرئيس السابق للحرس الملكي في تييرا ، لم تضيع تلك اللحظة على كارلو.
حتى قبل أن تتمكن من جمع نفسها ، كانت كارلو قد تقدم بالفعل للأمام ، وتفادي بسهولة ضربة كماشة من حارسين آخرين وأرسل صابر ليا من يديها. تعثرت خطوتين إلى الوراء ، كادت الفتاة أن تسقط.
“انتهى.” ضحك زعيم الطائفة الذي كان مختبئًا وراء عباءة وقناع أسود بقسوة ، غير مهتم تمامًا بتلك الشفرة المزينة بأناقة والتي سقطت أمامه مباشرة.
“إذن أنت مخطئ. أنا غير مؤمنة ، حقيقية بقدر ما تعتقد! “
“حسنًا ، نعم ، لكن يجب أن نبدأ بالاعتذار. لقد استيقظت للتو ولم أستطع المساعدة عندما كانت تييرا محاصرة “، واصل شي ويي نبرته الغامضة. “ومع ذلك ، فإن صلواتك لم تذهب سدى طوال هذا الوقت – لأني قمت من سباتي! حان الوقت لإعادة بناء تييرا ، مملكة صديقي! “
في هذه الأثناء ، كان كارلو يضغط على ميزته : الاستيلاء على ليا يعني النجاح الكامل لعملياتهم .
كان ذلك عندما توهج إشعاع يعمي فجأة من العدم ، مما أدى إلى إبعاد رؤية الجميع على الفور!
“الاله؟” بدت ليا متشككة – كل ما استطاعت أن تفهمه هو شكل ضبابي قريب من البشر يبدو أنه الشخص الذي يتحدث.
على الرغم من اندلاعها ، نظرت الفتاة في الأمور للحظة بعد أن علمت عن حالتها الحالية ، وبدأت في المساومة مع شي ويي بجدية. “على الرغم من أنني لست متأكدة من سبب إحضارنا إلى هنا ، يجب أن أشكرك على هذه اللحظة … هل أتيت من أجلي؟ أرجوك اعفوا رجالى إذا كان هذا هو الحال لأنهم أبرياء. يمكنك أن تفعل ما تريد معي! “
وسرعان ما تلاشى الضوء ، أدرك الجميع أن الناجين من تييرا – بمن فيهم ليا قد اختفوا جميعًا. لم يبق سوى الخائن كارلو ، وكان محتارًا تمامًا لما حدث بالفعل.
يبدو أنه حتى مؤمن متدين مثل ليا بدأ يشك في أنه حقيقي بعد العديد من الصلوات التي لم يرد عليها. في الواقع ، إذا لم يظهر شي ويي وجهه الآن ، فمن المحتمل أن يكون ايمانها به في نهايتها قد قطع.
في الحرب ، وقف يكاران الحادي عشر ، جد ليا ، في قلعة العاصمة الملكية لتتمكن من الفرار ، حتى بعد اختراق قوات العدو.
في هذه الأثناء ، كانت ليا أول من يتفاعل بعد أن تم تغطيتها بهذا الضوء.
”لا تضيعي أنفاسك. إيمانهم أضعف من أن ينظروا إلى الإله مباشرة “.
وجدت نفسها في مساحة من البياض النقي. من حولها ، كان الحراس المرافقون لها قساة مثل التماثيل ولا يتفاعلون. لم تستطع إحياءهم مهما فعلت.
كان الجو دافئًا لدرجة أنها يمكن أن تنهار بالبكاء.
”لا تضيعي أنفاسك. إيمانهم أضعف من أن ينظروا إلى الإله مباشرة “.
كانت الفتاة متيقظة على الفور عندما سمعت الصوت غير المألوف ، ووصلت بشكل غريزي لسيفها . عندها اكتشفت أنها لم تعد تمتلكه ، وبدلاً من ذلك قامت بسرعة برسم غمد آخر من أحد حراسها واتخذت موقفًا.
“الاله؟” بدت ليا متشككة – كل ما استطاعت أن تفهمه هو شكل ضبابي قريب من البشر يبدو أنه الشخص الذي يتحدث.
لم تتوقع أبدًا أن يأتي الإله الصامت لمساعدتها في أكثر أوقاتها يأسًا.
“صحيح.”
على الرغم من أن تييرا كانت تتباهى بثروات مذهلة ، إلا أن البلاد لم يكن لديها إله لديه القوة الكافية لحمايتها . ضد الجيوش السابقة التي باركتها آلهتهم ، كانت الهزيمة حتمية حتى لو كانت جحافلهم البشرية تمتلك أسلحة أو دروعًا أفضل ، وبالتالي انتهى الأمر بالبلد إلى الانقسام وضمها إلى جيرانها.
“العم كارلو …”
“إذن أنت مخطئ. أنا غير مؤمنة ، حقيقية بقدر ما تعتقد! “
“حسنًا ، هذا أمر مؤسف لأنني لست إلهًا منحرفًا.” في الفراغ الأبيض ، ردت الصورة الظلية الغامضة بالكاد تشبه الإنسان. “لكن يجب أن تعرفي اسمي ، لأنك صليت من أجلي منذ فترة قصيرة …”
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
على الرغم من اندلاعها ، نظرت الفتاة في الأمور للحظة بعد أن علمت عن حالتها الحالية ، وبدأت في المساومة مع شي ويي بجدية. “على الرغم من أنني لست متأكدة من سبب إحضارنا إلى هنا ، يجب أن أشكرك على هذه اللحظة … هل أتيت من أجلي؟ أرجوك اعفوا رجالى إذا كان هذا هو الحال لأنهم أبرياء. يمكنك أن تفعل ما تريد معي! “
وسرعان ما تلاشى الضوء ، أدرك الجميع أن الناجين من تييرا – بمن فيهم ليا قد اختفوا جميعًا. لم يبق سوى الخائن كارلو ، وكان محتارًا تمامًا لما حدث بالفعل.
على الرغم من أنها لم تكن مقتنعة بأنها كانت تتحدث إلى إله ، إلا أن الكائن الآخر كان بلا شك قويًا ليكون لديه القوة لإبعادهم عن محاصرة الطائفة ، وسيكون بالتأكيد أكثر إزعاجًا من الطائفيين أنفسهم. المقاومة الآن ستكون حماقة – أي شيء آخر يمكن أن ينتظر بعد أن تجمع القليل من المعلومات من الكائن الآخر.
في هذه الأثناء ، كان كارلو يضغط على ميزته : الاستيلاء على ليا يعني النجاح الكامل لعملياتهم .
“حسنًا ، هذا أمر مؤسف لأنني لست إلهًا منحرفًا.” في الفراغ الأبيض ، ردت الصورة الظلية الغامضة بالكاد تشبه الإنسان. “لكن يجب أن تعرفي اسمي ، لأنك صليت من أجلي منذ فترة قصيرة …”
في هذه الأثناء ، كان كارلو يضغط على ميزته : الاستيلاء على ليا يعني النجاح الكامل لعملياتهم .
“حسنًا ، نعم ، لكن يجب أن نبدأ بالاعتذار. لقد استيقظت للتو ولم أستطع المساعدة عندما كانت تييرا محاصرة “، واصل شي ويي نبرته الغامضة. “ومع ذلك ، فإن صلواتك لم تذهب سدى طوال هذا الوقت – لأني قمت من سباتي! حان الوقت لإعادة بناء تييرا ، مملكة صديقي! “
“ماذا؟!” كانت ليا مذهولة.
هذه اللحظة من التردد ستجعلها تشتت انتباهها بالتأكيد في مواجهتها ضد كارلو – وكونه مدرب سيافتها ، والرئيس السابق للحرس الملكي في تييرا ، لم تضيع تلك اللحظة على كارلو.
“اسمحي لي أن أقدم نفسي ،” ابتسم شي ويي – أخذت السمكة الطُعم. “أنا إله الألعاب!”
على الرغم من أن الفتاة الصغيرة لم تكن لديها أي نية للتخلي عن نفسها ببساطة ، إلا أن الحيرة كانت داخلها.
“إله الألعاب … هل أنت موجود بالفعل؟”
على الرغم من أنها لم تكن مقتنعة بأنها كانت تتحدث إلى إله ، إلا أن الكائن الآخر كان بلا شك قويًا ليكون لديه القوة لإبعادهم عن محاصرة الطائفة ، وسيكون بالتأكيد أكثر إزعاجًا من الطائفيين أنفسهم. المقاومة الآن ستكون حماقة – أي شيء آخر يمكن أن ينتظر بعد أن تجمع القليل من المعلومات من الكائن الآخر.
“الاله؟” بدت ليا متشككة – كل ما استطاعت أن تفهمه هو شكل ضبابي قريب من البشر يبدو أنه الشخص الذي يتحدث.
يبدو أنه حتى مؤمن متدين مثل ليا بدأ يشك في أنه حقيقي بعد العديد من الصلوات التي لم يرد عليها. في الواقع ، إذا لم يظهر شي ويي وجهه الآن ، فمن المحتمل أن يكون ايمانها به في نهايتها قد قطع.
“حسنًا ، نعم ، لكن يجب أن نبدأ بالاعتذار. لقد استيقظت للتو ولم أستطع المساعدة عندما كانت تييرا محاصرة “، واصل شي ويي نبرته الغامضة. “ومع ذلك ، فإن صلواتك لم تذهب سدى طوال هذا الوقت – لأني قمت من سباتي! حان الوقت لإعادة بناء تييرا ، مملكة صديقي! “
شعرت ليا بعدد لا يحصى من المشاعر عندما سمعت هذه الكلمات من الإله الذي كانت تؤمن به.
كان ذلك عندما توهج إشعاع يعمي فجأة من العدم ، مما أدى إلى إبعاد رؤية الجميع على الفور!
لم تتوقع أبدًا أن يأتي الإله الصامت لمساعدتها في أكثر أوقاتها يأسًا.
كان الجو دافئًا لدرجة أنها يمكن أن تنهار بالبكاء.
في الوقت نفسه ، كان لدى الفتاة شعور كما لو كانت متشردة وجدت المنزل أخيرًا ، المكان الذي تنتمي إليه حقًا.
كان الجو دافئًا لدرجة أنها يمكن أن تنهار بالبكاء.
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
“الاله؟” بدت ليا متشككة – كل ما استطاعت أن تفهمه هو شكل ضبابي قريب من البشر يبدو أنه الشخص الذي يتحدث.
في الوقت نفسه ، كان لدى الفتاة شعور كما لو كانت متشردة وجدت المنزل أخيرًا ، المكان الذي تنتمي إليه حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
