الفصل 297: معركة المستنقع الأسود
الفصل 297: معركة المستنقع الأسود
لكن في اللحظة اليائسة، حلقت غربان لا تعد ولا تحصى في الضباب السام الأخضر.
قبل لحظات فقط، كانوا لا يزالون في المستنقع الأسود. الآن، تغير المحيط، وأحاطت
الغربان، كائنات الطاقة السحرية، لم تكن خائفة من الضباب السام الأخضر لضفدع السم الأخضر على الإطلاق.
“أيها الملك الفزاعة العظيم، أنا على استعداد للاعتماد عليك والإيمان بك!”
رفرفت الغربان بأجنحتها، وتم طرد الضباب السام الأخضر.
“ضفدع! لم أبحث عنك، لكنك جئت تبحث عني!”
تم إنقاذ زهرة روح الدم!
…
“ضفدع! لم أبحث عنك، لكنك جئت تبحث عني!”
…
كان فلاندرز غاضبًا. كيف تجرؤ على لمس وردتي الثمينة.
لن يتوقف فلاندرز هناك.
هل أنت مازح؟ إذا قتلت الضابط الأدنى رتبة، كيف سأقود الفريق في المستقبل؟
نظرًا إلى ضفدع السم المغرور، ابتسم فلاندرز. كانت ابتسامته مخيفة للغاية.
“فزاعة، هذا ليس مكانك للمجيء إليه. اذهب!”
…
“إذا لم تذهب، فستذهب مع حياتك!”
“أنتم المزدوجون، يمكنكم جميعًا الذهاب إلى الجحيم!”
بعد أن انتهى ضفدع السم من الكلام، دون إعطاء فلاندرز أي وقت للرد، بصق رغوة سامة خضراء على فلاندرز.
واحدة تلو الأخرى، قفزت الضفادع الصغيرة على جسم فلاندرز. بمجرد لمسها لجسم فلاندرز، انفجرت الضفادع الخضراء الصغيرة.
ومع ذلك، كان فلاندرز قد رأى من خلال كل شيء بالفعل. لقد أطلق الفزاعة الملعونة منذ فترة طويلة.
“هل تعتقد أنك تستطيع الهروب؟”
ضرب السم فلاندرز بشكل مثالي!
كان ضفدع السم قد بنى ثقته للتو. ومع ضرب مهارة الخوف، بدأ قلبه ينبض مرة أخرى.
كاااء كاااء!
شجع ضفدع السم الأخضر نفسه وتوقف تدريجيًا عن الشعور بالخوف في قلبه، لذلك لم يعد بإمكان فلاندرز الشعور بخوفه.
أطلق ضفدع السم الأخضر صرختي فخر. عرف مدى قوة سمه الأخضر.
نظرًا إلى ضفدع السم المغرور، ابتسم فلاندرز. كانت ابتسامته مخيفة للغاية.
لم يتمكن أحد من البقاء على قيد الحياة تحت السم الأخضر.
كان المجال يتطلب بالفعل الموهبة والحظ. كان الاثنان لا غنى عنهما. وإلا، حتى لو فاقت قوة شخص A رتبة، فلن يكون لديه مجال.
“آه!”
في هاتين الدقيقتين، انهار ضفدع السم تدريجياً.
كوو كوو!
انبعثت دوائر من الموجات الهوائية من تحت أقدام فلاندرز. وسرعان ما شعر ضفدع السم الأخضر أن مجاله غير مستقر.
كوو كوو!
هل أنت مازح؟ إذا قتلت الضابط الأدنى رتبة، كيف سأقود الفريق في المستقبل؟
…
“آه! مساعدة! ملك الفزاعة!”
لقي خمسة من أتباع ضفدع السم الأخضر مصرعهم بسبب تآكلهم من السم الأخضر. عندما رأى باقي الأتباع حالات هؤلاء المخلوقات الغريبة الخمسة المأساوية، أصيبوا بالخوف إلى درجة أنهم هربوا بعيدًا.
[نقاط الخوف +72000]
“أيها الفزاعة الملعون! ماذا فعلت؟”
كاااء كاااء!
“لا! لا! لا!”
“لا تنفعل، أيها الفزاعة الفاسد. جرّب هذه الخطوة مني.”
“ضفدع، يجب أن تسأل ماذا فعلت.”
استعاد ضفدع السم الأخضر وعيه من خوفه. فورًا فعّل مجاله.
ظهرت ابتسامة غريبة على وجه الفزاعة، مما صدم ضفدع السم!
“هل تعتقد أنك تستطيع الهروب؟”
[نقاط الخوف +68000]
“آه!”
“آه! خوف رائع، هل أنت خائف؟”
هل أنت مازح؟ إذا قتلت الضابط الأدنى رتبة، كيف سأقود الفريق في المستقبل؟
تدحرجت كرتا عيني الفزاعة للأمام والخلف، مما جعل قلب الضفدع ينبض بسرعة أكبر.
بصق كرة من الضباب السام الأخضر لتغليف نفسه!
[نقاط الخوف +72000]
“آه! خوف رائع، هل أنت خائف؟”
عند التفكير مرة أخرى، ما الذي كان هناك للخوف منه؟ كانا كائنين غريبين برتبة A، لذلك لماذا يجب أن يخاف؟
“لا تظن أن لديك مجال فقط. لدي واحد أيضًا!”
“ضفدع صغير! ألست خائفًا؟ لا يمكنني الشعور بالخوف بعد الآن!”
استعاد ضفدع السم الأخضر وعيه من خوفه. فورًا فعّل مجاله.
شجع ضفدع السم الأخضر نفسه وتوقف تدريجيًا عن الشعور بالخوف في قلبه، لذلك لم يعد بإمكان فلاندرز الشعور بخوفه.
تسبب هذا السم الحمضي في إحداث ضرر معين لفلاندرز.
“لا تنفعل، أيها الفزاعة الفاسد. جرّب هذه الخطوة مني.”
لقي خمسة من أتباع ضفدع السم الأخضر مصرعهم بسبب تآكلهم من السم الأخضر. عندما رأى باقي الأتباع حالات هؤلاء المخلوقات الغريبة الخمسة المأساوية، أصيبوا بالخوف إلى درجة أنهم هربوا بعيدًا.
بدأ ضفدع السم الأخضر في تراكم الطاقة. كان جلده ممتلئًا ببثور خضراء، ومع استمراره في تراكم الطاقة، تضخمت ببطء.
تدحرجت كرتا عيني الفزاعة للأمام والخلف، مما جعل قلب الضفدع ينبض بسرعة أكبر.
بعد الانتهاء من تراكم الطاقة، سقطت البثور الخضراء عن ضفدع السم الأخضر واحدة تلو الأخرى، وتحولت إلى ضفادع خضراء صغيرة.
بعد عشر ثوانٍ، اقتربت النيازك الخارجية صافرة من ضفدع السم الأخضر. لم يكن مجاله من السم الأخضر ذا فائدة ضد وابل النيازك.
بمجرد هبوط هذه الضفادع الصغيرة على الأرض، انقضت على فلاندرز واحدة تلو الأخرى.
ضرب السم فلاندرز بشكل مثالي!
كان فلاندرز فضوليًا للغاية أيضًا حول استخدام هذه الضفادع الصغيرة.
بعد أن انتهى ضفدع السم من الكلام، دون إعطاء فلاندرز أي وقت للرد، بصق رغوة سامة خضراء على فلاندرز.
أعطته جسد الإله الشيطاني ثقة قوية. لم يواجه أبدًا وجودًا يمكنه تدمير جسد الإله الشيطاني الخاص به.
بدأ ضفدع السم الأخضر في تراكم الطاقة. كان جلده ممتلئًا ببثور خضراء، ومع استمراره في تراكم الطاقة، تضخمت ببطء.
واحدة تلو الأخرى، قفزت الضفادع الصغيرة على جسم فلاندرز. بمجرد لمسها لجسم فلاندرز، انفجرت الضفادع الخضراء الصغيرة.
الفصل 297: معركة المستنقع الأسود لكن في اللحظة اليائسة، حلقت غربان لا تعد ولا تحصى في الضباب السام الأخضر.
في كل مرة يحدث فيها انفجار، ستسقط كتلة من المخاط الأخضر على جسم فلاندرز.
في كل مرة يحدث فيها انفجار، ستسقط كتلة من المخاط الأخضر على جسم فلاندرز.
جعلته رائحة حامضة غير مريح للغاية.
قبل لحظات فقط، كانوا لا يزالون في المستنقع الأسود. الآن، تغير المحيط، وأحاطت بهذه المخلوقات الغريبة حقول قمح ذهبية كبيرة.
تسبب هذا السم الحمضي في إحداث ضرر معين لفلاندرز.
“إذا لم تذهب، فستذهب مع حياتك!”
جعل هذا عيني فلاندرز تضيء. أحب فلاندرز هذه المهارة كثيرًا.
طبق مهارة رعب عشوائية على ضفدع السم، وسرعان ما انقضت فزاعة تشبه الدمية على ضفدع السم.
“هاها! فزاعة، أنت منتهي!”
[نقاط الخوف +68000]
“لا أحد يستطيع مقاومة قوة الضفدع المنفجر!”
كان فلاندرز غاضبًا. كيف تجرؤ على لمس وردتي الثمينة.
نظرًا إلى ضفدع السم المغرور، ابتسم فلاندرز. كانت ابتسامته مخيفة للغاية.
استعاد ضفدع السم الأخضر وعيه من خوفه. فورًا فعّل مجاله.
بينما كان فلاندرز يضحك، فعّل مجال الخوف.
انبعثت دوائر من الموجات الهوائية من تحت أقدام فلاندرز. وسرعان ما شعر ضفدع السم الأخضر أن مجاله غير مستقر.
وقع العديد من المخلوقات الغريبة دون قصد في مجال الخوف.
بعد الانتهاء من تراكم الطاقة، سقطت البثور الخضراء عن ضفدع السم الأخضر واحدة تلو الأخرى، وتحولت إلى ضفادع خضراء صغيرة.
طبق مهارة رعب عشوائية على ضفدع السم، وسرعان ما انقضت فزاعة تشبه الدمية على ضفدع السم.
عند التفكير مرة أخرى، ما الذي كان هناك للخوف منه؟ كانا كائنين غريبين برتبة A، لذلك لماذا يجب أن يخاف؟
كانت المخلوقات الغريبة في مجال الخوف تعرف أن الأمر سيئ!
بصق كرة من الضباب السام الأخضر لتغليف نفسه!
قبل لحظات فقط، كانوا لا يزالون في المستنقع الأسود. الآن، تغير المحيط، وأحاطت
ما احتاجه فلاندرز هو مخلوقات غريبة مطيعة. أولئك الذين لم يكونوا مطيعين لم يعودوا بحاجة إلى الوجود.
كانت المخلوقات الغريبة في مجال الخوف تعرف أن الأمر سيئ!
لم يتمكن أحد من البقاء على قيد الحياة تحت السم الأخضر.
قبل لحظات فقط، كانوا لا يزالون في المستنقع الأسود. الآن، تغير المحيط، وأحاطت بهذه المخلوقات الغريبة حقول قمح ذهبية كبيرة.
…
“جلالتك، أنقذني!”
انبعثت دوائر من الموجات الهوائية من تحت أقدام فلاندرز. وسرعان ما شعر ضفدع السم الأخضر أن مجاله غير مستقر.
“لا يمكننا الهروب! نحن محكوم علينا بالفشل، لا أريد أن أموت!”
تم إنقاذ زهرة روح الدم!
“أيها الملك الفزاعة العظيم، أنا على استعداد للاعتماد عليك والإيمان بك!”
لم يستطع فلاندرز تحمل قتل هذه المخلوقات الغريبة. كانوا موارده ليصبح أقوى.
…
[نقاط الخوف +72000]
كان هناك أنواع مختلفة من المخلوقات الغريبة. كان من الواضح أن المخلوقات الغريبة التي كانت على استعداد للاعتماد على فلاندرز لن يلحق بها أي ضرر.
تدحرجت كرتا عيني الفزاعة للأمام والخلف، مما جعل قلب الضفدع ينبض بسرعة أكبر.
أما تلك المخلوقات الغريبة التي لم ترغب في الاعتماد على فلاندرز، فقد جاءت للبحث عنها غربان لا تعد ولا تحصى.
“أنتم المزدوجون، يمكنكم جميعًا الذهاب إلى الجحيم!”
إذا كانوا غير راغبين، فيمكنهم مجرد الموت!
“آه!”
ما احتاجه فلاندرز هو مخلوقات غريبة مطيعة. أولئك الذين لم يكونوا مطيعين لم يعودوا بحاجة إلى الوجود.
[نقاط الخوف +68000]
كان ضفدع السم قد بنى ثقته للتو. ومع ضرب مهارة الخوف، بدأ قلبه ينبض مرة أخرى.
بينما كان فلاندرز يضحك، فعّل مجال الخوف.
استمرت مهارة الخوف مستوى 10 لمدة دقيقتين.
بعد عشر ثوانٍ، اقتربت النيازك الخارجية صافرة من ضفدع السم الأخضر. لم يكن مجاله من السم الأخضر ذا فائدة ضد وابل النيازك.
في هاتين الدقيقتين، انهار ضفدع السم تدريجياً.
كوو كوو!
ما لم يعرفه ضفدع السم هو أن مهارة الضفدع المنفجر قد تم أيضًا تعلمها من قبل الفزاعة. كان ببطء يفقد ميزته.
كان مجال السم الأخضر مرعبًا للغاية. ستتعرض جميع الكائنات الحية داخل المجال لهجوم السم.
جاء فلاندرز إلى جانب ضفدع السم. كان ضفدع السم الآن تحت وهم الخوف. كان يرش باستمرار سمًا حول جسده.
جاء فلاندرز إلى جانب ضفدع السم. كان ضفدع السم الآن تحت وهم الخوف. كان يرش باستمرار سمًا حول جسده.
“آه! ارحمني جلالتك، لا ترش علي!”
بعد الانتهاء من تراكم الطاقة، سقطت البثور الخضراء عن ضفدع السم الأخضر واحدة تلو الأخرى، وتحولت إلى ضفادع خضراء صغيرة.
…
كان فلاندرز غاضبًا. كيف تجرؤ على لمس وردتي الثمينة.
ذهب معظم المخلوقات الغريبة إلى الفزاعة. لم يريدوا الموت.
“ضفدع! لم أبحث عنك، لكنك جئت تبحث عني!”
استخدم فلاندرز مهارته قطع الليل، وظهرت منجل سوداء في يد فلاندرز.
“ضفدع صغير! دعنا نرى كم ستستطيع الصمود!”
قطع الضفدع السام، ضربة واحدة تلو الأخرى.
بينما كان فلاندرز يضحك، فعّل مجال الخوف.
ربما بسبب ضخامة جسم ضفدع السم الكبير، لكن منجل فلاندرز بدت صغيرة جدًا.
“آه! مساعدة! ملك الفزاعة!”
بعد أكثر من عشر ضربات، لم يكن لضفدع السم أي رد فعل. بدلاً من ذلك، تدفق المخاط الأخضر في كل مكان على الأرض.
انبعثت دوائر من الموجات الهوائية من تحت أقدام فلاندرز. وسرعان ما شعر ضفدع السم الأخضر أن مجاله غير مستقر.
“مجال السم الأخضر!”
لم يتمكن أحد من البقاء على قيد الحياة تحت السم الأخضر.
“لا تظن أن لديك مجال فقط. لدي واحد أيضًا!”
جاء فلاندرز إلى جانب ضفدع السم. كان ضفدع السم الآن تحت وهم الخوف. كان يرش باستمرار سمًا حول جسده.
استعاد ضفدع السم الأخضر وعيه من خوفه. فورًا فعّل مجاله.
وقع العديد من المخلوقات الغريبة دون قصد في مجال الخوف.
كان المجال يتطلب بالفعل الموهبة والحظ. كان الاثنان لا غنى عنهما. وإلا، حتى لو فاقت قوة شخص A رتبة، فلن يكون لديه مجال.
استمرت مهارة الخوف مستوى 10 لمدة دقيقتين.
“أنتم المزدوجون، يمكنكم جميعًا الذهاب إلى الجحيم!”
[نقاط الخوف +68000]
على الرغم من أن ضفدع السم الأخضر كان في حالة من الخوف من قبل، إلا أن وعيه كان واضحًا. انشق العديد من المخلوقات الغريبة الصغيرة عنه.
“آه! ارحمني جلالتك، لا ترش علي!”
أراد بطبيعة الحال الانتقام منهم.
كان هناك أنواع مختلفة من المخلوقات الغريبة. كان من الواضح أن المخلوقات الغريبة التي كانت على استعداد للاعتماد على فلاندرز لن يلحق بها أي ضرر.
“آه! مساعدة! ملك الفزاعة!”
همس بتعويذة برفق واستدعى وابلاً من النيازك.
…
تم إنقاذ زهرة روح الدم!
كان مجال السم الأخضر مرعبًا للغاية. ستتعرض جميع الكائنات الحية داخل المجال لهجوم السم.
بصق كرة من الضباب السام الأخضر لتغليف نفسه!
حتى الكائنات السحرية الطاقة لن تتمكن من تجنب تآكل مجال السم الأخضر حتى الموت. في النهاية، سوف يصبحون مغذيات لمجال السم الأخضر.
بعد الانتهاء من تراكم الطاقة، سقطت البثور الخضراء عن ضفدع السم الأخضر واحدة تلو الأخرى، وتحولت إلى ضفادع خضراء صغيرة.
انبعثت دوائر من الموجات الهوائية من تحت أقدام فلاندرز. وسرعان ما شعر ضفدع السم الأخضر أن مجاله غير مستقر.
في كل مرة يحدث فيها انفجار، ستسقط كتلة من المخاط الأخضر على جسم فلاندرز.
لن يتوقف فلاندرز هناك.
…
همس بتعويذة برفق واستدعى وابلاً من النيازك.
وقع العديد من المخلوقات الغريبة دون قصد في مجال الخوف.
بعد ثوانٍ قليلة من الترتيل، نظر فلاندرز إلى ضفدع السم الأخضر وابتسم بشكل غريب.
ربما بسبب ضخامة جسم ضفدع السم الكبير، لكن منجل فلاندرز بدت صغيرة جدًا.
“ضفدع صغير! دعنا نرى كم ستستطيع الصمود!”
بصق كرة من الضباب السام الأخضر لتغليف نفسه!
في الوقت نفسه، شكلت الغربان في مجال الخوف شكل رأس سهم وأرشدت المخلوقات الغريبة بعيدًا.
ضرب السم فلاندرز بشكل مثالي!
لم يستطع فلاندرز تحمل قتل هذه المخلوقات الغريبة. كانوا موارده ليصبح أقوى.
الغربان، كائنات الطاقة السحرية، لم تكن خائفة من الضباب السام الأخضر لضفدع السم الأخضر على الإطلاق.
بعد عشر ثوانٍ، اقتربت النيازك الخارجية صافرة من ضفدع السم الأخضر. لم يكن مجاله من السم الأخضر ذا فائدة ضد وابل النيازك.
“آه! ارحمني جلالتك، لا ترش علي!”
وبعد وقت قصير، تم تحطيم مجال السم الأخضر.
ظهرت ابتسامة غريبة على وجه الفزاعة، مما صدم ضفدع السم!
رأى ضفدع السم الأخضر أن الأمر سيئ وأراد التراجع.
أطلق ضفدع السم الأخضر صرختي فخر. عرف مدى قوة سمه الأخضر.
كاااء كاااء!
استخدم فلاندرز المهارة التي تعلمها للتو من ضفدع السم.
بصق كرة من الضباب السام الأخضر لتغليف نفسه!
في هاتين الدقيقتين، انهار ضفدع السم تدريجياً.
“هل تعتقد أنك تستطيع الهروب؟”
[نقاط الخوف +72000]
استخدم فلاندرز المهارة التي تعلمها للتو من ضفدع السم.
كوو كوو!
تسبب هذا السم الحمضي في إحداث ضرر معين لفلاندرز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
