الفصل 255: إله الموت الذي يجلب اليأس
الفصل 255: إله الموت الذي يجلب اليأس
خرج الشاب من الضباب الأحمر.
كانوا في حالة من اليأس.
كان وجهه رقيقًا مع ابتسامة على وجهه. للوهلة الأولى ، أطلق إحساسًا لطيفًا للغاية.
تغيرت تعبيرات الرجل الطويل والنحيف فجأة بشكل جذري.
لكن الجميع عرفوا بوضوح في قلوبهم.
بدا الرجل الطويل والنحيف والآخرون وكأنهم يواجهون عدوًا عظيمًا. اندلع العرق البارد على رؤوسهم وهم يحدقون في الشاب.
اين كان هذا المكان؟
تغيرت تعبيرات الرجل الطويل والنحيف فجأة بشكل جذري.
كان هذا المستنقع الأسود!
حدث شيء جعلهم أكثر رعبًا.
الشخص الذي يمكنه التحرك في المستنقع الأسود لا يمكن أن يكون بهذه البساطة!
على الفور ، بقي الثلاثة منهم فقط في مكان الحادث.
علاوة على ذلك ، هذا الضباب الأحمر أخذ زمام المبادرة بالفعل لإفساح المجال له؟
لوح المنجل الأسود العملاق بيد الشاب. ثم قام بتقويم المنجل العملاق!!
هذا النوع من المواقف جعله يشعر بمزيد من الشك!
رأى الجميع فقط الشاب الذي يحمل المنجل يختفي. بحلول الوقت الذي ردوا فيه ، أدركوا أن رأس الساحر الذي تحدث للتو قد سقط بالفعل على الأرض. حتى أنها تدحرجت عدة مرات على الأرض.
من كانت زهرة روح الدم؟
كان هذه أحد أباطرة المستنقع الأسود السابقين!
ومصدر الخطر لم يكن بحاجة للتفكير ليعرف أنه جاء من هذا الشاب الذي يقف أمامه.
من كان يأخذ زمام المبادرة لإفساح المجال له؟
تغيرت تعبيرات الرجل الطويل والنحيف فجأة بشكل جذري.
أي شخص أو مخلوق غريب امتلك هذا النوع من القدرة؟
مجرد الوقوف هناك منحهم الكثير من الضغط!
على الأقل ، لم يسمع بها من قبل!
بطبيعة الحال ، لم تكن هناك حاجة لقول الكثير عما يعنيه ذلك.
لكن هذا الشاب يستطيع!
كانت هناك مشكلة كبيرة مع هذا الشاب!
كل أنواع الدلائل تشير إلى أن هذا الشاب لا يمكن أن يكون بهذه البساطة التي ظهر بها على السطح. في الواقع ، كان من المحتمل جدًا أن يكون هذا الشاب أحد تلك الوجود المرعبة للغاية!
نظر إلى الوراء لا شعوريا.
لذلك ، فإن الرجل الطويل والنحيف لم يجرؤ على الاسترخاء ولو قليلاً. نظر إلى هذا الشاب بيقظة شديدة.
بمجرد أن انتهى الشاب من الكلام ، لوح منجله.!!
على الرغم من أن الطرف الآخر كان لديه ابتسامة على وجهه.
لكن هذا الشاب يستطيع!
لكن لسبب غير معروف.
كان الرجل الطويل والنحيف خائفا جدا. أصبح تنفسه سريعًا في مرحلة ما.
نظر الرجل الطويل والنحيف إلى هذه الابتسامة. كلما نظر إليه أكثر ، شعر بعدم الارتياح.
بعد ذلك ، ضربهم خوف لا نهاية له.
بدا أن الابتسامة تحتوي على قوة مرعبة للغاية.
لكن ما جعلهم يشعرون بالرعب هو …
لكن هذا الشاب اقترب منه.
هذا النوع من المواقف جعله يشعر بمزيد من الشك!
تغيرت تعبيرات الرجل الطويل والنحيف فجأة بشكل جذري.
مد يده وسحب المنجل الأسود العملاق.
لأن جرس الإنذار في قلبه رن فجأة بصوت عالٍ وعنيف للغاية!
كان في الواقع سلاحه !!
رن جرس الإنذار …
“أنا…” (متشفولنا الجرس ده بينباع فين يا جماعة)
لكنه وجد أنه كان متوترًا لدرجة أنه لم يستطع نطق جملة كاملة!
بطبيعة الحال ، لم تكن هناك حاجة لقول الكثير عما يعنيه ذلك.
لكن هذا الشاب اقترب منه.
خطر!
بفت!
خطر شديد !!
بعد ذلك مباشرة ، اختفى اللمعان في عيونهم تدريجياً.
ومصدر الخطر لم يكن بحاجة للتفكير ليعرف أنه جاء من هذا الشاب الذي يقف أمامه.
قبل أن يتمكنوا من الرد ، تم نقل نغمة الشاب المريحة مرة أخرى. “إيم .. حسب ما قلته ، أنا على الأرجح مخلوق غريب.”
اندلع جبين الرجل الطويل والنحيف على الفور بالعرق.
“يبدو أنكم جميعا تخافون مني؟”
خطاه لا شعوريا تراجعت خطوة إلى الوراء ، وبعد ذلك مع دوي ، اصطدم بساحر آخر.
لأن جرس الإنذار في قلبه رن فجأة بصوت عالٍ وعنيف للغاية!
نظر إلى الوراء لا شعوريا.
لوح المنجل الأسود العملاق بيد الشاب. ثم قام بتقويم المنجل العملاق!!
ورأى أن السحرة الأربعة الآخرين لديهم نفس تعبيره. كانوا جميعًا يحدقون في الشاب أمامهم والخوف في أعينهم.
حفيف!!
كما هو متوقع!
كان هذا حقًا …
كانت هناك مشكلة كبيرة مع هذا الشاب!
لكنه وجد أنه كان متوترًا لدرجة أنه لم يستطع نطق جملة كاملة!
من كان هذا؟!
كان الشاب المقابل لهم يبتسم على وجهه. ثم تقدم خطوة للأمام وسار إلى جانب المنجل الأسود الضخم.
كان الرجل الطويل والنحيف خائفا جدا. أصبح تنفسه سريعًا في مرحلة ما.
(متشفولنا الجرس ده بينباع فين يا جماعة)
“هيهي …”
كانوا في حالة من اليأس.
“يبدو أنكم جميعا تخافون مني؟”
في الثانية القادمة.
اقترب الشاب أكثر فأكثر.
بفت!
عندما كان أمامهم تقريبًا ، توقف الشاب ونظر إليهم بابتسامة خافتة.
“يبدو أنكم جميعا تخافون مني؟”
“بلع!”
سووش!
دحرج الرجل الطويل والنحيف حلقه بعصبية.
هذا المنجل الأسود العملاق كان له؟ !!
“أنا…”
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، وصول هذا الشاب.
كان على وشك فتح فمه للتحدث.
لم يستطيعوا تصديق ذلك!
لكنه وجد أنه كان متوترًا لدرجة أنه لم يستطع نطق جملة كاملة!
لم يستطع أن يرى كيف هاجم هذا الشاب !!
كان لدى السحرة الأربعة الآخرين نفس التعبير.
أي شخص أو مخلوق غريب امتلك هذا النوع من القدرة؟
لم يعرفوا السبب ، لكنهم لم يستطيعوا حتى قول جملة كاملة أمام هذا الشاب!
نظر الرجل الطويل والنحيف إلى هذه الابتسامة. كلما نظر إليه أكثر ، شعر بعدم الارتياح.
هذا الشاب …
كان لدى السحرة الأربعة الآخرين نفس التعبير.
من هو بحق الجحيم ؟!
“يبدو أنكم جميعا تخافون مني؟”
مجرد الوقوف هناك منحهم الكثير من الضغط!
نظر الرجل الطويل والنحيف إلى هذه الابتسامة. كلما نظر إليه أكثر ، شعر بعدم الارتياح.
بعد كل شيء ، كانوا جميعًا سحرة من رتبة B!
هذا النوع من المواقف جعله يشعر بمزيد من الشك!
لقد أصبحوا مقتنعين الآن أنه إذا هاجمهم هذا الشاب ، فمن المحتمل ألا يتمكنوا من الرد على الإطلاق!
“من أنا؟”
تماما كما كانوا يشعرون بالرعب.
بفت!
في الثانية القادمة.
تغيرت تعبيرات الرجل الطويل والنحيف فجأة بشكل جذري.
حدث شيء جعلهم أكثر رعبًا.
من كان هذا؟!
كان الشاب المقابل لهم يبتسم على وجهه. ثم تقدم خطوة للأمام وسار إلى جانب المنجل الأسود الضخم.
كان وجهه رقيقًا مع ابتسامة على وجهه. للوهلة الأولى ، أطلق إحساسًا لطيفًا للغاية.
ثم–
إذا كان من الممكن أن يقال إن الشيء التي كانت غير مرئية في السابق خلقت لهم الشعور باليأس ، فقد شعروا أنهم كانوا يتقدمون نحو الهاوية خطوة بخطوة.
مد يده وسحب المنجل الأسود العملاق.
بعد كل شيء ، كانوا جميعًا سحرة من رتبة B!
ووش! ووش! ووش!
لقد أصبحوا مقتنعين الآن أنه إذا هاجمهم هذا الشاب ، فمن المحتمل ألا يتمكنوا من الرد على الإطلاق!
ووش! ووش! ووش!
لكن الجميع عرفوا بوضوح في قلوبهم.
ظهرت أقمار سوداء لا حصر لها في الجو.
كان الشاب المقابل لهم يبتسم على وجهه. ثم تقدم خطوة للأمام وسار إلى جانب المنجل الأسود الضخم.
لوح المنجل الأسود العملاق بيد الشاب. ثم قام بتقويم المنجل العملاق!!
عند سماع ذلك ، ألقى الرجل الطويل والنحيف بصره على الفور.
في لحظة.
هذا المنجل الأسود العملاق كان له؟ !!
شعر السحراء القلائل ، بما في ذلك الرجل الطويل والنحيف ، وكأنهم قد ضربهم البرق وهم يحدقون بهدوء في الشاب المبتسم.
لم يعرفوا السبب ، لكنهم لم يستطيعوا حتى قول جملة كاملة أمام هذا الشاب!
هذا…
بعد كل شيء ، كانوا جميعًا سحرة من رتبة B!
هذا المنجل الأسود العملاق كان له؟ !!
لكنها كانت عديمة الفائدة!
كان في الواقع سلاحه !!
كان الشاب المقابل لهم يبتسم على وجهه. ثم تقدم خطوة للأمام وسار إلى جانب المنجل الأسود الضخم.
كانت قلوب السحرة القلائل تدق مثل الرعد.
في لحظة.
بعد ذلك ، ضربهم خوف لا نهاية له.
ثم بدأت أجسادهم ترتجف.
على الرغم من أنهم لم يتوقعوا أبدًا أن يكون هذا الشاب هنا لمساعدتهم ، إلا أنهم ربما كانوا يتخيلون أن وصول هذا الشاب كان على الأرجح غير موات لهم.
دحرج الرجل الطويل والنحيف حلقه بعصبية.
ومع ذلك ، عندما حدث المشهد أمام أعينهم بالفعل ، كانوا لا يزالون مليئين بالصدمة.
ظهرت أقمار سوداء لا حصر لها في الجو.
لم يستطيعوا تصديق ذلك!
بعد ذلك ، ضربهم خوف لا نهاية له.
بعد ذلك مباشرة ، اختفى اللمعان في عيونهم تدريجياً.
لقد رأى الساحر الميت شيئًا قبل وفاته ، وكان وجهه المتيبس مليئًا بالخوف!
كانوا في حالة من اليأس.
امتلأت عيون الرجل الطويل والنحيف على الفور بالدماء من الخوف ، وتحولت إلى اللون الأحمر.
إذا كان من الممكن أن يقال إن الشيء التي كانت غير مرئية في السابق خلقت لهم الشعور باليأس ، فقد شعروا أنهم كانوا يتقدمون نحو الهاوية خطوة بخطوة.
“تسك تسك.”
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، وصول هذا الشاب.
كان هذا المستنقع الأسود!
كان الأمر كما لو أنه سحبهم مباشرة إلى الهاوية ، ولم يمنحهم أدنى فرصة للمقاومة!
هذا المنجل الأسود العملاق كان له؟ !!
“أنت … من أنت بالضبط؟”
لقد تحدثت ساحرة للتو.
تمامًا كما كان الرجل الطويل والنحيف في حالة من اليأس ، قام ساحر بجانبه فجأة بإخراج جملة.
خطر!
عند سماع ذلك ، ألقى الرجل الطويل والنحيف بصره على الفور.
تغيرت تعبيرات الرجل الطويل والنحيف فجأة بشكل جذري.
على الرغم من أنه كان مملوءًا بالخوف تجاه هذا الشاب ، إلا أن الفضول في قلبه لا يزال يدفعه إلى النظر إليه.
كان الشاب المقابل لهم يبتسم على وجهه. ثم تقدم خطوة للأمام وسار إلى جانب المنجل الأسود الضخم.
نظر السحراء الآخرون أيضًا.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، وصول هذا الشاب.
“من أنا؟”
أي شخص أو مخلوق غريب امتلك هذا النوع من القدرة؟
فكر الشاب للحظة ، ثم ظهرت ابتسامة على وجهه. “بالطبع أنا قديس الموت من الجحيم”.
“من أنا؟”
قديس الموت؟
أصيب الرجل الطويل والنحيف بالصدمة وأدار رأسه على عجل إلى الوراء.
الرجل الطويل والنحيف ذهل للحظة.
على الأقل ، لم يسمع بها من قبل!
قبل أن يتمكنوا من الرد ، تم نقل نغمة الشاب المريحة مرة أخرى. “إيم .. حسب ما قلته ، أنا على الأرجح مخلوق غريب.”
الشخص الذي يمكنه التحرك في المستنقع الأسود لا يمكن أن يكون بهذه البساطة!
مخلوق غريب !!
على الأقل ، لم يسمع بها من قبل!
انقبض الرجل الطويل والنحيف وبؤبؤ العين الآخرين.
لقد أصبحوا مقتنعين الآن أنه إذا هاجمهم هذا الشاب ، فمن المحتمل ألا يتمكنوا من الرد على الإطلاق!
ثم بدأت أجسادهم ترتجف.
حدث شيء جعلهم أكثر رعبًا.
سووش!
تغيرت تعبيرات الرجل الطويل والنحيف فجأة بشكل جذري.
بمجرد أن انتهى الشاب من الكلام ، لوح منجله.!!
بدا أن الابتسامة تحتوي على قوة مرعبة للغاية.
بدا الرجل الطويل والنحيف والآخرون وكأنهم يواجهون عدوًا عظيمًا. اندلع العرق البارد على رؤوسهم وهم يحدقون في الشاب.
“أنت … من أنت بالضبط؟”
بفت!
تغيرت تعبيرات الرجل الطويل والنحيف فجأة بشكل جذري.
لكنها كانت عديمة الفائدة!
على الرغم من أنهم لم يتوقعوا أبدًا أن يكون هذا الشاب هنا لمساعدتهم ، إلا أنهم ربما كانوا يتخيلون أن وصول هذا الشاب كان على الأرجح غير موات لهم.
لم يروا حتى تحركات الشاب بوضوح. لقد رأوا فقط ضبابية قبل أن تختفي شخصية الشاب. في الثانية التالية ، جاء صوت غريب من بجوار آذانهم.
كان هذا حقًا …
سريع جدا!
كان في الواقع سلاحه !!
أصيب الرجل الطويل والنحيف بالصدمة وأدار رأسه على عجل إلى الوراء.
نظر إلى الوراء لا شعوريا.
ومع ذلك ، فقد رأى فقط أن السحرة في النهاية قد انفصل رأسه عن جسده.
بمجرد أن انتهى الشاب من الكلام ، لوح منجله.!!
أما ذلك الشاب …
من كانت زهرة روح الدم؟
كان يقف خلف الساحر. كانت إحدى يديه تضغط على رأس الساحر ، مانعة إياه من التدحرج عن كتفه.
شعر السحراء القلائل ، بما في ذلك الرجل الطويل والنحيف ، وكأنهم قد ضربهم البرق وهم يحدقون بهدوء في الشاب المبتسم.
همسة!
في الثانية القادمة.
امتلأت عيون الرجل الطويل والنحيف على الفور بالدماء من الخوف ، وتحولت إلى اللون الأحمر.
ووش! ووش! ووش!
لكن ما جعلهم يشعرون بالرعب هو …
لم يعرفوا السبب ، لكنهم لم يستطيعوا حتى قول جملة كاملة أمام هذا الشاب!
لقد رأى الساحر الميت شيئًا قبل وفاته ، وكان وجهه المتيبس مليئًا بالخوف!
كان الرجل الطويل والنحيف خائفا جدا. أصبح تنفسه سريعًا في مرحلة ما.
هذا جعل الرجل الطويل والنحيف والآخرين يشعرون بالرعب أكثر.
حدث شيء جعلهم أكثر رعبًا.
“أنت…”
لكن ما جعلهم يشعرون بالرعب هو …
لقد تحدثت ساحرة للتو.
تماما كما كانوا يشعرون بالرعب.
لكنه توقف فجأة.
من كان يأخذ زمام المبادرة لإفساح المجال له؟
رأى الجميع فقط الشاب الذي يحمل المنجل يختفي. بحلول الوقت الذي ردوا فيه ، أدركوا أن رأس الساحر الذي تحدث للتو قد سقط بالفعل على الأرض. حتى أنها تدحرجت عدة مرات على الأرض.
حتى لو كان يحدق في الطرف الآخر ، بحلول الوقت الذي رد فيه ، كان الطرف الآخر قد انتهى بالفعل من الهجوم.
حفيف!!
ثم–
تحول وجه الرجل الطويل والنحيف إلى شاحب على الفور.
اقترب الشاب أكثر فأكثر.
لم يروا ذلك!
لم يروا ذلك!
لم يستطع أن يرى كيف هاجم هذا الشاب !!
بدا الرجل الطويل والنحيف والآخرون وكأنهم يواجهون عدوًا عظيمًا. اندلع العرق البارد على رؤوسهم وهم يحدقون في الشاب.
حتى لو كان يحدق في الطرف الآخر ، بحلول الوقت الذي رد فيه ، كان الطرف الآخر قد انتهى بالفعل من الهجوم.
(متشفولنا الجرس ده بينباع فين يا جماعة)
كان هذا حقًا …
نظر الرجل الطويل والنحيف إلى هذه الابتسامة. كلما نظر إليه أكثر ، شعر بعدم الارتياح.
لم يكن هناك مكان يستخدم فيه قوته!
نظر السحراء الآخرون أيضًا.
على الفور ، بقي الثلاثة منهم فقط في مكان الحادث.
من كانت زهرة روح الدم؟
“تسك تسك.”
كان الرجل الطويل والنحيف خائفا جدا. أصبح تنفسه سريعًا في مرحلة ما.
“من التالي؟”
“أنا…”
لوح الشاب منجله ، وظهرت ابتسامة لطيفة للغاية على وجهه وهو يغمض بنظراته ببطء.
الشخص الذي يمكنه التحرك في المستنقع الأسود لا يمكن أن يكون بهذه البساطة!
لقد رأى الساحر الميت شيئًا قبل وفاته ، وكان وجهه المتيبس مليئًا بالخوف!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
