الفصل 221: خوف الأفعى الصغيرة
الفصل 221: خوف الأفعى الصغيرة
“يا شاب، ألستَ خائفًا؟”
رأى رئيس القرية ذلك بأم عينيه.
عندما رأى فلاندر يبتسم، لم تنظر الأفعى الصغيرة وحدها، بل نظر كل من رئيس القرية والقرويون الآخرون حولهم بعضهم إلى بعض، وعيونهم مليئة بالشك.
رأى رئيس القرية ذلك بأم عينيه.
على الرغم من عدم رؤيتهم للكثير من الغرباء، إلا أن هناك عددًا كبيرًا منهم. كانوا مثلهم، لم يروا أبدًا أفعى صغيرة قادرة على التحدث بلغة الإنسان.
رئيس القرية والآخرون شعروا بالغرابة.
لذلك، عندما رأوا الأفعى الصغيرة لأول مرة، سوف يظهرون تعبيرًا صدمة شديدة.
0
حتى كان هناك بعض الناس الذين خافوا كثيرًا حتى سقطوا على الأرض في المكان.
عندما نظرت إليه مرة أخرى وتركزت على الشاب، كأنها رأت فزاعة. كانت ملامح وجهها خشنة للغاية، وعينيها تحدق فيه بنظرة فارغة.
بما في ذلك رئيس القرية والآخرين، عندما رأوها لأول مرة، كانوا خائفين أيضًا. ومع ذلك، عندما نظروا إلى الأفعى الصغيرة كسيدهم، وعدوا بإعطائها حياة جديدة كل فترة من الفترات، تركت الأفعى الصغيرة هؤلاء الناس.
بدا وكأنها رأت فزاعة للتو.
ومع ذلك، لم يروا أي شخص مثل هذا الشاب الذي لم يكن خائفًا فحسب، بل كانت هناك ابتسامة على وجهه.
في هذه اللحظة، تحدثت الثعبانة الصغيرة أخيرًا.
رئيس القرية والآخرون شعروا بالغرابة.
0
ومع ذلك، سرعان ما رجحوا رؤوسهم.
ومع ذلك، سرعان ما رجحوا رؤوسهم.
شعروا أن الشاب الذي أمامهم كان يتظاهر فقط.
“حسنًا.”
إذا رأى قوة الأفعى الصغيرة الحقيقية، فلن يتمكن من استمرار هذه الخدعة.
لكن لحسن الحظ، كان هذا الشاب سيحترق حتى الموت.
رأى رئيس القرية ذلك بأم عينيه.
وما أثار خوفه بشدة هو أن مظهر هذا الشاب كان يتغير بسرعة في هذه اللحظة. بعد بضع ثوانٍ، ظهرت فزاعة ضخمة وطويلة في مشهد الثعبان الصغير.
على الرغم من أن جسم الأفعى الصغيرة كان صغيرًا، إلا أن قوتها كانت قوية للغاية.
بدا وكأنها رأت فزاعة للتو.
على الرغم من أنها لم تكن بقوة الرجل العجوز المسمى جاروس من قبل، إلا أنها كانت أقوى بكثير من الشخص العادي. ليس فقط يمكنها أن تتقيأ النار، ولكن كل النباتات والحيوانات ستتآكل حتى الموت في أي مكان يمر به جسدها.
هذا أخاف القروي حتى لم يستطع جسد رئيس القرية العجوز الاستقرار.
كانت مخيفة للغاية.
في هذه اللحظة، تحدثت الثعبانة الصغيرة أخيرًا.
في الماضي، كان هناك بعض الشباب في قريتهم يريدون قتل الأفعى الصغيرة، لكن أحدهم حرق حتى الموت. وكانت وفيات الآخرين مأساوية للغاية.
لم يكونوا الوحيدين الذين تفاجأوا، حتى الثعبان الصغير كان مذهولًا في هذه اللحظة.
بعد ذلك، قدمت الأفعى الصغيرة تحذيرًا شديدًا لهم.
“يا سيدي؟”
منذ ذلك الحين، لم يجرؤ رئيس القرية والآخرون على العمل بشكل متهور.
كاشا!
ولم يحدث ذلك إلا عندما مر الرجل العجوز المسمى جاروس وأظهر لهم قوته، حينئذ رجح رئيس القرية والآخرون رؤوسهم.
وبالطبع، خلال المعركة، يمكن أن تظهره.
ومع ذلك، حتى لو كانوا يرجحون رؤوسهم، لا يزالون مطيعين للغاية أمام الأفعى الصغيرة.
0
وهذا لأنهم عرفوا بوضوح مدى رعب الأفعى الصغيرة.
0
في هذه اللحظة، أصبحت الأفعى الصغيرة، التي كانوا يعتقدون أنها مرعبة للغاية، عصبية.
كان مليئًا بالارتباك.
وخصوصًا عندما بدأ الشاب في الابتسام، أصبح الشعور بالقلق في قلبه أقوى.
في النهاية، هذا الشاب أعطاها إحساسًا جيدًا جدًا.
هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بذلك منذ ولادته.
0
“ماذا يحدث؟”
“ماذا يحدث؟”
نظرت الأفعى الصغيرة إلى الشاب، وشعرت بالقلق أكثر فأكثر.
عندما سمعت الثعبان الصغير هذا الكلام، أومأ برأسه برضا، وفي الوقت نفسه كان جاهزًا لفتح فمه والانقضاض.
عندما نظرت إليه مرة أخرى وتركزت على الشاب، كأنها رأت فزاعة. كانت ملامح وجهها خشنة للغاية، وعينيها تحدق فيه بنظرة فارغة.
صدم الثعبان الصغير.
“يا سيدي؟”
لم يكن لديها خيار سوى التأكد من أن السم والسموم لم يخرج من جسدها بشكل غير متعمد.
“يا سيدي!”
عندما سمعت الثعبان الصغير هذا الكلام، أومأ برأسه برضا، وفي الوقت نفسه كان جاهزًا لفتح فمه والانقضاض.
في هذه اللحظة، سمعوا صوت رئيس القرية والقرويين، مما جعل الأفعى الصغيرة تستيقظ في لحظة.
رئيس القرية والآخرون شعروا بالغرابة.
لم يكن لديها خيار سوى التأكد من أن السم والسموم لم يخرج من جسدها بشكل غير متعمد.
0
هذا كان رد فعلها عندما تكون عصبية.
في نظر الثعبان الصغير، على الرغم من أن الحرق ليس بديلاً جيدًا لتناول الطعام الخام، إلا أنه لا يزال لذيذًا للغاية. ولكن عندما تركز الثعبان الصغير نظره مجددًا، فإنه فجأة يفاجأ بأن النيران لم تقتل هذا الشخص!
وبالطبع، خلال المعركة، يمكن أن تظهره.
هذا أخاف القروي حتى لم يستطع جسد رئيس القرية العجوز الاستقرار.
“مم، فقط فكرت في شيء وانشغلت بذلك.”
منذ ذلك الحين، لم يجرؤ رئيس القرية والآخرون على العمل بشكل متهور.
قالت الأفعى الصغيرة.
شعروا أن الشاب الذي أمامهم كان يتظاهر فقط.
“أتساءل ماذا فكر السيد؟” سأل أحد القرويين بصوت منخفض.
وبالطبع، خلال المعركة، يمكن أن تظهره.
“اصمت!”
“أتساءل ماذا فكر السيد؟” سأل أحد القرويين بصوت منخفض.
كان صوت الأفعى الصغيرة باردًا.
وما أثار خوفه بشدة هو أن مظهر هذا الشاب كان يتغير بسرعة في هذه اللحظة. بعد بضع ثوانٍ، ظهرت فزاعة ضخمة وطويلة في مشهد الثعبان الصغير.
هذا أخاف القروي حتى لم يستطع جسد رئيس القرية العجوز الاستقرار.
0
بعدما قالت ذلك، ركزت الأفعى الصغيرة انتباهها على الشاب.
شعروا أن الشاب الذي أمامهم كان يتظاهر فقط.
بدا وكأنها رأت فزاعة للتو.
لقد فهم الثعبان الصغير أخيرًا، أن هذا الشاب ليس شخصًا عاديًا، وانزعج من رئيس القرية الذي وجده له. هل كان يحاول أن يؤذيه؟
كان عليها التأكد من أنها لم ترى غير ذلك، فغمزت عينيها ذات العدسات الخضراء الإبرية.
على الرغم من عدم رؤيتهم للكثير من الغرباء، إلا أن هناك عددًا كبيرًا منهم. كانوا مثلهم، لم يروا أبدًا أفعى صغيرة قادرة على التحدث بلغة الإنسان.
قريبًا، أطلقت الثعبانة الصغيرة تنهدة تسعد بها.
همم؟
في هذه المرة، لم تكن هناك فزاعة مرعبة. لحسن الحظ، يبدو أن عينيها كانت تخدعها للتو.
عندما نظرت إليه مرة أخرى وتركزت على الشاب، كأنها رأت فزاعة. كانت ملامح وجهها خشنة للغاية، وعينيها تحدق فيه بنظرة فارغة.
“يا شاب، تعال إلى هنا!”
في الوقت نفسه، ظهر الطمع في عينيها فورًا. طالما أن هذا الشاب يتقدم نحوها، فإنها ستذهب فورًا وتأكله.
“دعني ألقي نظرة جيدة عليك أولاً.”
بعد ذلك، قدمت الأفعى الصغيرة تحذيرًا شديدًا لهم.
في هذه اللحظة، تحدثت الثعبانة الصغيرة أخيرًا.
هذا الفكر يمر في عقول رئيس القرية والقرويين بشكل تلقائي.
في الوقت نفسه، ظهر الطمع في عينيها فورًا. طالما أن هذا الشاب يتقدم نحوها، فإنها ستذهب فورًا وتأكله.
في هذه المرة، لم تكن هناك فزاعة مرعبة. لحسن الحظ، يبدو أن عينيها كانت تخدعها للتو.
في النهاية، هذا الشاب أعطاها إحساسًا جيدًا جدًا.
كا كا كا!
شعر الثعبان الصغير بأن الذوق سيكون بالتأكيد جيدًا!
“الآن يمكننا البقاء لفترة أطول.”
“حسنًا.”
“سأأتي على الفور.”
“سأأتي على الفور.”
كان عليها التأكد من أنها لم ترى غير ذلك، فغمزت عينيها ذات العدسات الخضراء الإبرية.
ابتسم الشاب المقابل له وأومأ برأسه.
ابتسم الشاب المقابل له وأومأ برأسه.
عندما سمعت الثعبان الصغير هذا الكلام، أومأ برأسه برضا، وفي الوقت نفسه كان جاهزًا لفتح فمه والانقضاض.
بعد ذلك، قدمت الأفعى الصغيرة تحذيرًا شديدًا لهم.
تقدّم الشاب خطوتين إلى الأمام.
في هذه اللحظة، تحدثت الثعبانة الصغيرة أخيرًا.
في هذه اللحظة!
قريبًا، أطلقت الثعبانة الصغيرة تنهدة تسعد بها.
ظهرت الثعبان الصغير واسعة عينيها وفتح فمها الكبير، وانطلقت نحو فلاندر.
رئيس القرية والآخرون شعروا بالغرابة.
كاشا!
بدا وكأنها رأت فزاعة للتو.
كان الثعبان الصغير سريعًا جدًا، وقبل أن يتمكن رئيس القرية والآخرون من التفاعل، رأوا الثعبان الصغير يفتح فمه الكبير ويعض عنق الشاب.
كانت مخيفة للغاية.
“الآن يمكننا البقاء لفترة أطول.”
0
هذا الفكر يمر في عقول رئيس القرية والقرويين بشكل تلقائي.
على الرغم من أن جسم الأفعى الصغيرة كان صغيرًا، إلا أن قوتها كانت قوية للغاية.
ولكنهم سرعان ما تفاجئوا.
ومع ذلك، سرعان ما رجحوا رؤوسهم.
لماذا لم يروا الدم؟
بعد ذلك، قدمت الأفعى الصغيرة تحذيرًا شديدًا لهم.
في الماضي، كان الدم سيتطاير في هذه اللحظة.
لقد فهم الثعبان الصغير أخيرًا، أن هذا الشاب ليس شخصًا عاديًا، وانزعج من رئيس القرية الذي وجده له. هل كان يحاول أن يؤذيه؟
لم يكونوا الوحيدين الذين تفاجأوا، حتى الثعبان الصغير كان مذهولًا في هذه اللحظة.
بعدما قالت ذلك، ركزت الأفعى الصغيرة انتباهها على الشاب.
شعر وكأنه عض على صخرة صلبة، وأسنانه تشوّشت من الصدمة.
“يا سيدي!”
“ماذا يحدث؟”
عندما رأى فلاندر يبتسم، لم تنظر الأفعى الصغيرة وحدها، بل نظر كل من رئيس القرية والقرويون الآخرون حولهم بعضهم إلى بعض، وعيونهم مليئة بالشك.
صدم الثعبان الصغير.
هذا كان حقًا غريبًا للغاية.
تحولت عيناها لأعلى ورأت الشاب ينظر إليه بابتسامة.
كاشا!
همم؟
قالت الأفعى الصغيرة.
هناك شيء خاطئ!
لذلك، عندما رأوا الأفعى الصغيرة لأول مرة، سوف يظهرون تعبيرًا صدمة شديدة.
اندهش الثعبان الصغير. فتح فمه بسرعة وانسحب.
اندهش الثعبان الصغير. فتح فمه بسرعة وانسحب.
في الوقت نفسه، فتح فمه وطرد نيرانًا زرقاء وبيضاء. في لحظة تلامست النيران الشاب، انفجرت. كانت النيران شرسة!
0
كان الثعبان الصغير غير مرتاح.
هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بذلك منذ ولادته.
كان مليئًا بالارتباك.
الفصل 221: خوف الأفعى الصغيرة “يا شاب، ألستَ خائفًا؟”
ما الخطأ في هذا الشاب؟
“يا سيدي!”
منذ أن التقيا للمرة الأولى، شعر بأن هناك شيئًا خاطئًا. كان على وشك الموت بوضوح، ومع ذلك كان يبتسم، كما لو أنه لم يكن هو الشخص الذي على وشك الموت.
تحولت عيناها لأعلى ورأت الشاب ينظر إليه بابتسامة.
والآن، كان عنق هذا الشاب صلبًا كالصخرة.
0
هذا كان حقًا غريبًا للغاية.
“ماذا يحدث؟”
لكن لحسن الحظ، كان هذا الشاب سيحترق حتى الموت.
كان الثعبان الصغير سريعًا جدًا، وقبل أن يتمكن رئيس القرية والآخرون من التفاعل، رأوا الثعبان الصغير يفتح فمه الكبير ويعض عنق الشاب.
في نظر الثعبان الصغير، على الرغم من أن الحرق ليس بديلاً جيدًا لتناول الطعام الخام، إلا أنه لا يزال لذيذًا للغاية. ولكن عندما تركز الثعبان الصغير نظره مجددًا، فإنه فجأة يفاجأ بأن النيران لم تقتل هذا الشخص!
في الماضي، كان هناك بعض الشباب في قريتهم يريدون قتل الأفعى الصغيرة، لكن أحدهم حرق حتى الموت. وكانت وفيات الآخرين مأساوية للغاية.
كان الشاب لا يزال يقف في النيران ويبتسم لها، فكيف يمكن أن يكون هذا ممكنًا؟
0
يجب أن يعلم الثعبان الصغير بأنه حتى هو لا يستطيع تحمل هذه النيران الزرقاء والبيضاء، ولكن هذا الشاب لم يمت بعد!
“مم، فقط فكرت في شيء وانشغلت بذلك.”
لقد فهم الثعبان الصغير أخيرًا، أن هذا الشاب ليس شخصًا عاديًا، وانزعج من رئيس القرية الذي وجده له. هل كان يحاول أن يؤذيه؟
“حسنًا.”
في هذه اللحظة، تغيّرت ملامح الثعبان الصغير. فجأة، وجد أن نيرانه الزرقاء والبيضاء اختفت.
في هذه اللحظة، تحدثت الثعبانة الصغيرة أخيرًا.
وما أثار خوفه بشدة هو أن مظهر هذا الشاب كان يتغير بسرعة في هذه اللحظة. بعد بضع ثوانٍ، ظهرت فزاعة ضخمة وطويلة في مشهد الثعبان الصغير.
ومع ذلك، سرعان ما رجحوا رؤوسهم.
كا كا كا!
ومع ذلك، لم يروا أي شخص مثل هذا الشاب الذي لم يكن خائفًا فحسب، بل كانت هناك ابتسامة على وجهه.
0
هذا الفكر يمر في عقول رئيس القرية والقرويين بشكل تلقائي.
0
قالت الأفعى الصغيرة.
0
تقدّم الشاب خطوتين إلى الأمام.
0
0
“اصمت!”
0
“الآن يمكننا البقاء لفترة أطول.”
رحمت الله عليه قابل الشيخ فلاندرز
كان الثعبان الصغير سريعًا جدًا، وقبل أن يتمكن رئيس القرية والآخرون من التفاعل، رأوا الثعبان الصغير يفتح فمه الكبير ويعض عنق الشاب.
كان عليها التأكد من أنها لم ترى غير ذلك، فغمزت عينيها ذات العدسات الخضراء الإبرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
