الفصل 218: مدينة كويس في حالة من الفوضى
الفصل 218: مدينة كويس في حالة من الفوضى
انتشرت البث الحي بسرعة كبيرة بعد وقت قصير من ظهوره بسبب رعبه.
“تم القضاء تماما على جمعية السحرة في مدينة كواسي، حتى رئيس الفرع، بول، قد مات.”
خاصة في مدينة كويس، خلال العشرات من الدقائق بعد وقوع الحادث.
بدت كرة الرصاص الممتلئة بالطاقة وكأنها ظهرت فجأة في الخلف من رأسه. في هذه اللحظة، بدا الإنذار في رأسه وكأنه على وشك الانفجار.
شاهد الجميع البث.
دورهام.
ففي هذه المرة، كانت مدينة كويس في حالة من الفوضى التامة.
كان كرانج غير راضٍ للغاية، لكن يبدو أنه لا يوجد طريق آخر.
لقد أرعب الحادث في استاد وينتلي الجميع، ولكن مدينة كويس كانت قد تم غسل دماغها بشكل جيد. في غضون أيام قليلة، انتعشت الأمور.
“يجب على إزالته من منصبة”
ولكن عندما تم بث هذا البث الحي…
لقد أرعب الحادث في استاد وينتلي الجميع، ولكن مدينة كويس كانت قد تم غسل دماغها بشكل جيد. في غضون أيام قليلة، انتعشت الأمور.
كيف يمكن لأي شخص في مدينة كويس أن يبقى هادئًا؟
“أنا أمرك بالاتصال الفوري بفرع الجمعية في مدينة كويس!”
لا يمكنهم الانتظار للوصول إلى هنا. وإلا فإن هذه الفزاعة قد تبدأ مجددًا في مذبحة.
0
على الرغم من ذلك، من لا يهتم بحياته؟ من لا يريد أن يعيش لفترة أطول؟
ناهيك عن أنه قد قاتل من أجل موقع عالٍ مع ري منذ بضع سنوات.
لماذا يجب أن يموتوا؟
لعن كيسي.
لذلك، هرب العديد من الناس في مدينة كويس هذه المرة.
…
فالبعض الآخر الذين كانوا لا يزالون مترددين هربوا أيضًا خائفين عندما سمعوا أن هناك العديد من الجثث على شوارع بولس.
بالإضافة إلى ذلك، كون هذا المسدس كائنا غريبا، فإنه بالطبع يحتوي على الطاقة الروحية، لذلك فإن الرصاص الذي يطلقه أكثر قوة من رصاص المسدسات العادية.
وبالتالي، في غضون يوم واحد قصير، غادر معظم سكان مدينة كويس.
العنة!
كان الجميع يتمنى أن يغادروا هذا المكان في أسرع وقت ممكن.
“كرانج!”
لذلك، تحولت هذه المدينة، التي كانت في الأصل ليست أصغر من مدينة ساركوس، إلى مدينة مهجورة فوراً. بدأت تقريبًا جميع الشوارع تصبح خالية من السكان.
الجميع كان محتارا.
لم يبقَ الكثير من الناس.
على الرغم من أنهم يبدون وكأنهم يستمعون إلى الدرس، في الواقع لا أحد يستمع إلى كيسي.
…
ثم غمس وجهه الدهني في الظلام.
في الوقت نفسه، على الجانب الآخر
ماذا حدث؟
دورهام.
أما بالنسبة لتلك المتدربين، فلم يكونوا مؤهلين للحضور إلى هنا.
مقر جمعية السحرة.
وبالتالي، في غضون يوم واحد قصير، غادر معظم سكان مدينة كويس.
كانت الفزاعة هدفًا هامًا لاهتمامهم منذ البداية.
“أنتم كثيرون، ألا يمكن لأحدهم أن يخرج وينظف هذه الفزاعة؟ هل أنتم فعلاً تستلذون بالركوع على المجتمع السحري الخاص بنا؟”
لذلك، في الوقت الذي تم فيه تداول هاتين الحلقتين الفيديو، تم استلامهما وتخزينهما في صندوق كبير. وكانت في هذا الصندوق جميع ملفات المعلومات عن الفزاعة.
نظر إلى كايسي بنظرة عنيفة في عينيه، تقريبًا كأنه يستعد لقتله.
كان حجم الصندوق الذي يحتوي على ملفات المعلومات الأخرى عن المخلوقات الغريبة يصل إلى نصف حجم هذا الصندوق.
وكان يسب كيسي في قلبه.
ويمكن رؤية مدى أهتمام مقر جمعية السحرة لفلاندرز.
كرانج، رئيس فرع جمعية السحرة في مدينة ساركوس، كان بالطبع قد استدعي للعمل في المقر الرئيسي.
كان كيسي يجلس على كرسي مستلق ويعطي درسًا لمجموعة من السحرة.
0
“الفزاعة مرة أخرى!”
لقد أرعب الحادث في استاد وينتلي الجميع، ولكن مدينة كويس كانت قد تم غسل دماغها بشكل جيد. في غضون أيام قليلة، انتعشت الأمور.
“لماذا الفزاعة مرة أخرى؟!”
وجه كرانج اسود فورا.
“أنتم كثيرون، ألا يمكن لأحدهم أن يخرج وينظف هذه الفزاعة؟ هل أنتم فعلاً تستلذون بالركوع على المجتمع السحري الخاص بنا؟”
لكنه تردد لفترة طويلة، وأخيرًا قدم تحذيرًا فقط، ثم غادر.
وكان كيسي يستلقي على الكرسي. جسده السمين يتحرك قليلاً، وتبدأ دهونه بالاهتزاز.
…
في المرة السابقة، أصابه الخوف بسبب غاروس.
وشاهد السحرة الآخرون رصاصة سوداء تظهر فجأة خلف رأس كرانج. اتسعت عيونهم في الذهول. لم يكونوا يتوقعون أن هذا الدهني سيجرؤ على الهجوم.
ولكن بعد بضعة أيام، غادر غاروس.
في الوقت نفسه، على الجانب الآخر
يبدو أن نيكوراي قد دعاه.
أخذ كرانج نفسا عميقا:
لذلك، عاد كيسي إلى السلطة الآن. ولكن الآن، عندما استولى على السلطة، بدأ في شتم السحرة بدون أي هدف.
شاهد الجميع البث.
كان الناس في الأسفل غير سعداء بالطبع.
في الأصل، لم يكن لديه انطباع جيد عن هذا الرجل السمين. والآن بعدما خضع لفلاندر، فإنه بالطبع لم يكن لديه انطباع جيد عن كيسي.
على الرغم من أنهم يبدون وكأنهم يستمعون إلى الدرس، في الواقع لا أحد يستمع إلى كيسي.
“كرانج! هل تعرف من تتحدث إليه؟”
كانوا يعرفون هذا الكيسي جيدًا.
لا يمكنهم الانتظار للوصول إلى هنا. وإلا فإن هذه الفزاعة قد تبدأ مجددًا في مذبحة.
بالتالي، باستثناء بعض المتدربين الجدد، لم يكن أي شخص على استعداد للاستماع إليه. هذا لأن جميع كلماته كانت هراء وليس لها أي أثر.
0
أما بالنسبة لتلك المتدربين، فلم يكونوا مؤهلين للحضور إلى هنا.
كيف اختفت فجأة؟
“العنة!”
وشاهد السحرة الآخرون رصاصة سوداء تظهر فجأة خلف رأس كرانج. اتسعت عيونهم في الذهول. لم يكونوا يتوقعون أن هذا الدهني سيجرؤ على الهجوم.
“هذا الأحمق، بدأ مرة أخرى!”
“لا يستطيع إلا قول نفس الكلمات كل يوم. عندما يأتي الأمر إلى اللحظة الحاسمة، سيعرف كيف يخاف.”
“لا يستطيع إلا قول نفس الكلمات كل يوم. عندما يأتي الأمر إلى اللحظة الحاسمة، سيعرف كيف يخاف.”
كان مجرد مسدس صغير، وأراد جعله يركع. كان أمرا سخيفا.
كرانج، رئيس فرع جمعية السحرة في مدينة ساركوس، كان بالطبع قد استدعي للعمل في المقر الرئيسي.
وكان يسب كيسي في قلبه.
وكان يسب كيسي في قلبه.
لم يروا القش، لذلك كانوا في حيرة حتى الآن.
في الأصل، لم يكن لديه انطباع جيد عن هذا الرجل السمين. والآن بعدما خضع لفلاندر، فإنه بالطبع لم يكن لديه انطباع جيد عن كيسي.
بعد ذلك، كان كيسي قلقا من عدم إقناع الطرف الآخر، لذلك أخرج مسدسا من الدرج بجواره ووجهه نحو كرانج.
“كرانج!”
كرانج لا يزال لديه بعض الاجتهادات في قلبه.
“أنا أمرك بالاتصال الفوري بفرع الجمعية في مدينة كويس!”
لكن جاروس كان قويا، ولم يكن بإمكانه أن يسيء إليه، ولكنك، مجرد رئيس فرع..
“كما أنني أريد معرفة من هو رئيس الفرع هناك؟! هل هو يأكول البراز؟! بعد حادثة كبيرة من هذا النوع، لا يزال لا يعرف كيفية التعامل معها!”
ولكن كرانج لم يهتم كثيرا، المهم أنه لم يمت.
“يجب على إزالته من منصبة”
“لماذا الفزاعة مرة أخرى؟!”
لعن كيسي.
بعد ذلك، كان كيسي قلقا من عدم إقناع الطرف الآخر، لذلك أخرج مسدسا من الدرج بجواره ووجهه نحو كرانج.
عندما سمع الأشخاص الذين كانوا أسفلهم هذا الخبر، باءوا بالصمت على الفور.
ناهيك عن أنه قد قاتل من أجل موقع عالٍ مع ري منذ بضع سنوات.
كانت المعلومات والسبب قد وضعا بوضوح على طاولتك، ولم تنظر حتى إليها، فأنت تعرف فقط كيف تأمر بشكل أعمى هنا.
“كيسي.”
أخذ كرانج نفسا عميقا:
على الرغم من ذلك، من لا يهتم بحياته؟ من لا يريد أن يعيش لفترة أطول؟
“كيسي.”
ولكن كرانج لم يتأذى.
“تم القضاء تماما على جمعية السحرة في مدينة كواسي، حتى رئيس الفرع، بول، قد مات.”
وكان يسب كيسي في قلبه.
“كان يجب علينا أن نخبرك بهذا الخبر منذ زمن بعيد!”
ولكن كرانج لم يخاف.
ماذا؟
عندما فكر كيسي بذلك، يسب.
عندما رأى كيسي نظرة كرانج، صُدِم.
لم يبقَ الكثير من الناس.
ثم غمس وجهه الدهني في الظلام.
لذلك، في الوقت الذي تم فيه تداول هاتين الحلقتين الفيديو، تم استلامهما وتخزينهما في صندوق كبير. وكانت في هذا الصندوق جميع ملفات المعلومات عن الفزاعة.
هذه النظرة جعلته يفكر في جاروس، ذلك الرجل العجوز.
أغلق عينيه بيأس.
في ذلك اليوم، كان جاروس ينظر إليه بهذه النظرة، والتي جعلته غير سعيد.
لماذا يجب أن يموتوا؟
لكن جاروس كان قويا، ولم يكن بإمكانه أن يسيء إليه، ولكنك، مجرد رئيس فرع..
عندما سمع الأشخاص الذين كانوا أسفلهم هذا الخبر، باءوا بالصمت على الفور.
عندما فكر كيسي بذلك، يسب.
ومع ذلك، بمجرد أن تحول، سمع صوت إطلاق نار خلفه. صُدِم كرانج فورا.
“كرانج! هل تعرف من تتحدث إليه؟”
وكان يسب كيسي في قلبه.
“اعتذر لي على الفور!”
هذا لم يكن مسدس عادي.
“إلا أنني لن أسامحك!”
نظر إلى كايسي بنظرة عنيفة في عينيه، تقريبًا كأنه يستعد لقتله.
بعد ذلك، كان كيسي قلقا من عدم إقناع الطرف الآخر، لذلك أخرج مسدسا من الدرج بجواره ووجهه نحو كرانج.
“كرانج! هل تعرف من تتحدث إليه؟”
هذا لم يكن مسدس عادي.
0
كان هذا كائنا غريبا أيضًا. يمكن أن يخترق الفضاء ويصيب الهدف، وكان دقتة تقريبًا مئة في المائة.
بالإضافة إلى ذلك، كون هذا المسدس كائنا غريبا، فإنه بالطبع يحتوي على الطاقة الروحية، لذلك فإن الرصاص الذي يطلقه أكثر قوة من رصاص المسدسات العادية.
كان كيسي يجلس على كرسي مستلق ويعطي درسًا لمجموعة من السحرة.
وجه كرانج اسود فورا.
عندما رأى كيسي نظرة كرانج، صُدِم.
كان ساحرا، لذلك كان بإمكانه بسهولة أن يعرف أن هذا المسدس ليس مسدسًا عاديًا.
…
“هذا الدهني الملعون، لديه حقًا خلفية!”
“لا يستطيع إلا قول نفس الكلمات كل يوم. عندما يأتي الأمر إلى اللحظة الحاسمة، سيعرف كيف يخاف.”
إلا أنه كيف يمكن لشخص عادي أن يستخدم كائنًا غريبًا؟
عندما رأى كيسي نظرة كرانج، صُدِم.
ناهيك عن أنه قد قاتل من أجل موقع عالٍ مع ري منذ بضع سنوات.
وكان يسب كيسي في قلبه.
ولكن كرانج لم يخاف.
وكان يسب كيسي في قلبه.
كان مجرد مسدس صغير، وأراد جعله يركع. كان أمرا سخيفا.
كانت المعلومات والسبب قد وضعا بوضوح على طاولتك، ولم تنظر حتى إليها، فأنت تعرف فقط كيف تأمر بشكل أعمى هنا.
ومع ذلك، لم يجرؤ على إيذاء الطرف الآخر بشكل حقيقي.
ناهيك عن أنه قد قاتل من أجل موقع عالٍ مع ري منذ بضع سنوات.
على أي حال، هو في مدينة ساركوس. إذا لم يكن لدى الرئيس موافقة ري، لن يكون بإمكان كيسي إزالته من منصبه.
الجميع كان محتارا.
بعد التفكير الدقيق، قرر كرانج مغادرة هذا المكان.
وبالتالي، في غضون يوم واحد قصير، غادر معظم سكان مدينة كويس.
لم يكن بإمكانه أن يسيء لهم، ولكنه يمكنه على الأقل الاختباء.
ومع ذلك، بمجرد أن تحول، سمع صوت إطلاق نار خلفه. صُدِم كرانج فورا.
على أي حال، كان في مدينة ساركوس. إذا لم يكن لدى الرئيس موافقة ري، لن يكون بإمكان كيسي إزالته من منصبه.
ولكن كرانج لم يتأذى.
فكر كرانج في ذلك، وبدأ في التحضير للمغادرة.
0
ومع ذلك، بمجرد أن تحول، سمع صوت إطلاق نار خلفه. صُدِم كرانج فورا.
العنة!
وصوت الإنذار في رأسه بدأ يصدر في ذلك الحظة.
0
“لا!”
لم يكن بإمكانه أن يسيء لهم، ولكنه يمكنه على الأقل الاختباء.
“فات الأوان!”
ويمكن رؤية مدى أهتمام مقر جمعية السحرة لفلاندرز.
كان كرانج على وشك أن يتحول ويطلق الدخان، لكنه شعر بأنه فات الأوان.
0
بدت كرة الرصاص الممتلئة بالطاقة وكأنها ظهرت فجأة في الخلف من رأسه. في هذه اللحظة، بدا الإنذار في رأسه وكأنه على وشك الانفجار.
0
العنة!
كانوا يعرفون هذا الكيسي جيدًا.
سيتم قتله حقًا من قبل هذا الدهني الملعون!
لقد أرعب الحادث في استاد وينتلي الجميع، ولكن مدينة كويس كانت قد تم غسل دماغها بشكل جيد. في غضون أيام قليلة، انتعشت الأمور.
كان كرانج غير راضٍ للغاية، لكن يبدو أنه لا يوجد طريق آخر.
الفصل 218: مدينة كويس في حالة من الفوضى انتشرت البث الحي بسرعة كبيرة بعد وقت قصير من ظهوره بسبب رعبه.
أغلق عينيه بيأس.
بالتالي، باستثناء بعض المتدربين الجدد، لم يكن أي شخص على استعداد للاستماع إليه. هذا لأن جميع كلماته كانت هراء وليس لها أي أثر.
وشاهد السحرة الآخرون رصاصة سوداء تظهر فجأة خلف رأس كرانج. اتسعت عيونهم في الذهول. لم يكونوا يتوقعون أن هذا الدهني سيجرؤ على الهجوم.
اختفت الرصاصة دون أن يعرف أحد.
ولكن عندما كانت الرصاصة على وشك الوصول إلى الخلف من رأس كرانج…
نظر إلى كايسي بنظرة عنيفة في عينيه، تقريبًا كأنه يستعد لقتله.
ظهرت مجموعة من القش وكأنها من العدم، حجبت الهجوم الرصاصي وامتصت القوة بالكامل.
ومع ذلك، بمجرد أن تحول، سمع صوت إطلاق نار خلفه. صُدِم كرانج فورا.
اختفت الرصاصة دون أن يعرف أحد.
ياه هذا الدهني يستحق ان يتم اغتصابه لسبع ايام وسبع ليالي من فلاندرز
ولكن كرانج لم يتأذى.
كان كرانج على وشك أن يتحول ويطلق الدخان، لكنه شعر بأنه فات الأوان.
بعد بضع ثوانٍ، صُدِم كرانج وكذلك السحرة الآخرون وكيسي.
ولكن كرانج لم يخاف.
لم يروا القش، لذلك كانوا في حيرة حتى الآن.
ولكن بعد بضعة أيام، غادر غاروس.
ماذا حدث؟
ولكن كرانج لم يتأذى.
أين الرصاصة؟
“كيسي.”
كيف اختفت فجأة؟
أغلق عينيه بيأس.
الجميع كان محتارا.
ولكن كرانج لم يخاف.
ولكن كرانج لم يهتم كثيرا، المهم أنه لم يمت.
في الوقت نفسه، على الجانب الآخر
ولكن في الواقع…
اختفت الرصاصة دون أن يعرف أحد.
كرانج لا يزال لديه بعض الاجتهادات في قلبه.
لذلك، هرب العديد من الناس في مدينة كويس هذه المرة.
نظر إلى كايسي بنظرة عنيفة في عينيه، تقريبًا كأنه يستعد لقتله.
كيف اختفت فجأة؟
لكنه تردد لفترة طويلة، وأخيرًا قدم تحذيرًا فقط، ثم غادر.
كان الناس في الأسفل غير سعداء بالطبع.
0
على أي حال، كان في مدينة ساركوس. إذا لم يكن لدى الرئيس موافقة ري، لن يكون بإمكان كيسي إزالته من منصبه.
0
ومع ذلك، بمجرد أن تحول، سمع صوت إطلاق نار خلفه. صُدِم كرانج فورا.
0
لذلك، تحولت هذه المدينة، التي كانت في الأصل ليست أصغر من مدينة ساركوس، إلى مدينة مهجورة فوراً. بدأت تقريبًا جميع الشوارع تصبح خالية من السكان.
0
بعد التفكير الدقيق، قرر كرانج مغادرة هذا المكان.
0
“لماذا الفزاعة مرة أخرى؟!”
0
كانوا يعرفون هذا الكيسي جيدًا.
ياه هذا الدهني يستحق ان يتم اغتصابه لسبع ايام وسبع ليالي من فلاندرز
0
“كان يجب علينا أن نخبرك بهذا الخبر منذ زمن بعيد!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
